******
كنت اداعب بيدي تحفتي الفنية
قطعة طرية من الصلصال البني.
حيث كنت انحت حامل الناي
وبصوت خافت...
... تشدو فيروز...
رائعتها الغنائية...
قصيدة الناي....
هكذا......... وكأنما نبدع نحن الإثنين... رائعة من روائع الفن....
..حامل الناي...وغناء الناي
كان ذلك في المبنى الأثري العتيق
في كلية الفنون.... وماأروعها من فنون...حيث تجد ذلك المبنى الأصفر...قد جلس يغازل في المبنى الأزرق...
وبينهم لوحات جدارية بيضاء..وأشجار كستنائية عملاقة...يستند عليها تمثال لجميلتي أفروديت....وهي منتصبة برشاقة.