اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

عرب 48


Recommended Posts

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

انا عملت الموضوع دا للفضفضة اكتر من اي شئ اخر

بدات القصة باني قرأت على تويتر الكلمة المفزعة دي

الاسرائيليين المسلميين !!!!

قطعا رديت بان مفيش حاجة اسمها كدة دول عرب 48 الفلسطينيين الذين رفضو ترك ارضهم ووطنهم و ظلو هناك في انتظار النصر او الشهادة

نفسي نعمل موضوع نكلم فيه عن اخبارهم و حياتهم

و نحكي مدى التمييز اللي بيتعرضو له هناك

و شكرا

رابط هذا التعليق
شارك

من هم عرب 48 ومتى بدأت قضيتهم؟

بعد عام النكبة الاسود, وبعد تشريد ملايين الفلسطينيين الى الخارج وطردهم من ديارهم ... وبعد قيام ما يسمى ب"اسرائيل" النازية ... بقى عدد ليس بقليل من الفلسطينيين في مدنهم وقراهم في تل ابيب والخضيرة واللد وباقي الاراضي المحتلة منذ 1948. ومرت السنين وازداد عدد الفلسطينيين المقيمين في الدولة الصهيونية ليصل الان عددهم قرابة المليون!

والعرب الذين يسمون عرب 48 أكثريتهم الساحقة، ما يزيد عن 80% من المسلمين والباقي مسيحيون ودروز، الآن نحن جزء من الشعب العربي الفلسطيني المسلم سلخنا عن شعبنا بموجب معاهدة رودس التي سلمنا بموجبها إسرائيل في الفترة التي توزع فيها شعبنا الفلسطيني على أربع جهات، وهي:

الشتات ، والضفة الغربية تحت الحكم الأردني ، وغزة تحت الإدارة المصرية ، وال48 تحت الحكم الإسرائيلي.

هذه الأقسام الأربعة تجمعت بعد حرب 67، فحرب 67 كانت مريرة لكنها جمعت الأقسام الأربعة وبدأنا ننسق جهادنا معًا من أجل انتزاع حقنا الفلسطيني وفرض وجودنا على من يريدون تذويب وجودنا وإبعادنا عن ساحتنا الفلسطينية ذات التاج المقدسي، وعددنا اليوم مليون وثلاثمائة وخمسون الفا، أملنا في الله كبير أن نصبح خلال الفترة القادمة مليونين وثلاثة حتى يغاظ ويشرب من البحر يسرائيل كاتس الذي اتهمنا بأننا نازييون بسبب أننا نواجه المفاعلات الذرية الإسرائيلية . وإننا سوف ننجب وننجب وننجب وستكون أسماء أبنائنا كلهم محمدا وعبد الله وبناتنا فاطمة وعائشة، فإن كان هذا يغيظه فليشرب من البحر وليضرب رأسه في كل حائط يُبكى عليه أو لا يبكى، وفي كل الصخور . هذا نحن في سطور قليلة.(إسلام أون لاين)

عرب 48 هم سكان فلسطين الذين لم ينزحوا عنها عام 48 ولم يهجروا اراضيهم رغم معاناتهم من الاحتلال وهم اليوم يسكنون داخل الخط الاخضر ويحملون بطاقة هوية زرقاء"اسرائيلية" وهذا لا يعني انهم اسرائيليين بل هم فلسطينيين يملكون انتماء صادق للوطن .

نحن عرب 1948 بقينا راسخين في وطننا فلسطين رغم فقداننا معظم حقوقنا وممتلكاتنا رغم تشريدنا من بيوتنا وقرانا رغم سياسة التمييز العنصري وما ان افقنا من نكبة ال1948 رأينا الواقع المرير وقيام النازية الثانية عام 1948 بعد انهيار الاولى عام 1945 فلم نقبل بالذل والهوان ولم نركع للغاصبين ولم ننزح عن ارضنا فبقينا هنا صامدين كجزء من فلسطين العربية .

لا ندري لماذا ان المعظم يظن ان عرب ال 48 عملاء للاحتلال كونهم يحملون البطاقة الزرقاء واننا نعيش برفاهية اكثر من أهلنا في الضفة والقطاع ولكنهم لا يدرون اننا نعاني يوميا من سياسة عمياء يقودها الارهابي أولمرت وغيره سياسة تمييز واحتقار كوننا عرب وهم الان يحاولون اخفاء صوتنا الجماهيري ولكنهم لم يدركوا انهم يسيرون بعكس التيار اذ انهم بعملهم هذا ساعدوا على توحيد صف عرب ال48 دون تفريق بين مسلم ومسيحي.

وانحن لا نتكلم الا عن واقع مرير نعيشه "عرب ال48" داخل الدولة العبرية

سؤالنا للذين يظنوننا عملاء كوننا نحمل هوية زرقاء (جنسية إسرائيلية)

لو اراد أحدنا ان يرسل رسالة وهو من عرب ال48 الى شخص يعيش في الولايات المتحدة وكتب على المغلف من الخارج التفاصيل التالية:

الاسم:z

البلد: x"مدينة داخل الخط الاخضر"

صندوق البريد:]الدولة:فلسطين.

فهل برأيك ستصله الرسالة!!!

اما اذا كتب العنوان التالي :الاسم:z

البلد: x"مدينة داخل الخط الاخضر"

صندوق البريد:y

الدولة:اسرائيل.

فالرسالة ستصل.

وهذا قدر من الله عز وجل لنعيش في هذه المحنة والله المستعان.

عرب ال 48 هم اولئك الفلسطينيون الذين بقوا على ارضهم بعد حرب 1948 واحتلال القسم الاول من فلسطين. وقد قامت السلطات الاسرائيليه حينها بفرض الجنسيه الاسرائيليه على كل من ظل ضمن المناطق التي احتلتها اسرائيل عام 1948. ولم يخيروا في هذا بل فرضت عليهم الجنسيه فرضا حتى لا يكون هناك اي تفاوض سياسي مستقبلي حول الارض التي يعيشون عليها. كما تم فرض الحكم العسكري عليهم من 1948 وحتى احتلال البقيه الباقيه من فلسطين 1967. فان كانت اسرائيل حقا تعتبرهم مواطنين فلم تضعهم تحت الحكم العسكري وتعاملهم معامله الاعداء!!!!!!!!!!

اما عن السؤال الذي يطرح دائما عن سبب قبول عرب ال 48 الهويه الاسرائيليه, فلأنه ليس هناك بديل, فالهويه الاسرائيليه هي الشيء الوحيد المتوفر قانونيا وهي ما يضمن لهم العيش على ارضهم الفلسطينيه ( التي سلبتها منهم اسرائيل). وفي حال قام احدهم في التخلي عنها فان السلطات الاسرائيليه تحرمه من حق العيش في اسرائيل , التي هي فلسطين, ارضه وبلده. وتجبره ايضا السلطات الاسرائيليه حينها قانونيا ان يترك البلاد, التي هي بلاده في الاصل. وهذا هو ما تتمناه اسرائيل وتسعى اليه بوسائلها المتعدده للتضييق على ابناء الاقليه العربيه في داخل اسرائيل (منهم مسيحيين واسلام) للاستيلاء على اراضيهم ودفعهم الى الهجره والسفر . الهويه الاسرائيليه هي مجرد ورقه لا تعبر عن اي شعور داخلي, اما انتمائهم قلبيا بكل ما تحمل الكلمه من معنى. ولمن يجهل الحقيقه ( وهم كثيرا للأسف) عرب ال 48 راسخون تحت الاحتلال الاسرائيلي.

الخلاصه بتعريف متواضع >>>>>>>

نحن مسلمون عرب فلسطينيون تمسكنا بأرضنا على الدوام نفخر باسلامنا و عروبتنا وانتمائنا الاول لفلسطين نعاني الكثير من الصعاب يكفي ان يكون بيت الغاصب مقابل لبيوتنا يكفي ان نرى ابنائهم كل صباح يرتدون ملابس العسكرية ويقفون بانتظار الحافلات وسؤال قلوبنا قبل العيون من ستقتل اليوم من اخوة لنا في الضفة نعاني ضعف اللغة وفي قاموسنا عشرات الكلمات ان لم تكن بأكثر لا نعرف لها مرادف بالعربية تعليمنا المدرسي و الجامعي , على الاغلب باللغه العبريه خاضع لوزارة معارفهم يعطونا امتيازات على هيئة فرق تسد وهم, لا يعلمون اننا نزداد حب لأرضنا يوم بعد يوم ونزداد فخر بأخوة لنا ومهما كان ضعفنا في اللغة وعلوم الدين سنحرص على الدوام على طلب العلم والتمسك بالشريعة .

نحن مواطنون إسرائيليون عاديون لنا حق الاقتراع والمواطنة الكاملة كما ينص الدستور الإسرائيلي. يتحدث معظمنا بالعربية ويدين أغلبنا بالإسلام وجزء منا مسيحيون أو دروز. المسلمون يشكلون ما نسبته 19.7 % من سكان دولة إسرائيل ويصل عددهم لحوالي 1,135,000 نسمة.

ربع مواليد إسرائيل في الوقت الحالي هم من المسلمين وبالتالي فإن أطفال إسرائيل الذين تقل أعمارهم عن 15 عاما يشكل منهم المسلمون 42 %.

منقول من ناقل عن اسلام اون لاين للاسف قفل و مش حعرف اجيب الاصل

إسرائيل تجيز قانونا لتجريد عرب 48 من الجنسية وطردهم

أجازت إسرائيل مساء الإثنين 28-3-2011 قانونا ييسر عملية إلغاء الجنسية في خطوة ادينت بوصفها تحركا لتهديد عرب 48 داخل الخط الأخضر بشكل اساسي وتمهد بالتالي لطردهم من أراضيهم تحت ذريعة أنهم لم يعد يحق لهم "قانونا" الإقامة فيها.

ويمثل هذا التعديل فيما يطلق عليه "قانون الجنسية" أحدث تحرك في قائمة من الإجراءات البرلمانية التي اتخذت خلال الشهر المنصرم والتي ندد بها مدافعون عن الحقوق المدنية بوصفها غير ديمقراطية ولكن حقوقيين إسرائيليين زعموا أنها ضرورية لأمن الكيان العبري.

وأجيز هذا الإجراء بأغلبية 37 صوتا مقابل 11 صوتا بعد نقاش.

عاصف وهو يبيح للقضاة الإسرائيليين حرمان ميزات الجنسية عن أي شخص يدان بالتجسس او يرتكب اعمال عنف بدوافع وطنية، وهي تهم ذات تعبيرات مطاطة يمكن أن تستخدم من السلطات الإسرائيلية لطرد أي مواطنين فلسطينيين داخل الخط الأخضر يرفضون بأي شكل الممارسات الإسرائيلية، وذلك بعد تجريدهم من الجنسية الإسرائيلية.

وأوضحت مذكرة تفسيرية رسمية ان القانون يهدف الى "توسيع امكانية الحرمان من الجنسية وتخويل المحكمة التي تدين أي شخص يدان بارتكاب جرائم إرهاب أو تجسس أو خيانة بتجريده من الجنسية".

وأعلن وزير الخارجية الإسرائيلي افيجدور ليبرمان الذي اقترح حزبه القومي المتطرف هذا الاجراء النصر بعد التصويت قائلا إنه حقق تعهدا للناخبين بقمع أي "مواطن ينحاز الى العدو."

ليست ديمقراطية

وأصدرت جمعية الحقوق المدنية الإسرائيلية بيانا في الاحتجاج قائلة إنه"في أي ديمقراطية لا تحرم شخصا من الجنسية." وإن هذا الاجراء يبعث "برسالة مهينة وتمييزية بأن الجنسية للعرب الإسرائيليين ليست امرا تلقائيا."

ونادرا ما ألغت إسرائيل مميزات الجنسية في الماضي ويبدو أن تمرير هذه الرسالة الآن أمر رمزي بشأن الطريقة التي ينظر بها اليمينيون الإسرائيليون على نحو متزايد إلى عرب 48 بالإضافة الى المنتقدين اليساريين بوصفهم تهديدا لمستقبل البلاد.

وألقى نواب عرب كلمات غاضبة ضد هذا الاجراء. ويبلغ عدد النواب العرب نحو 12 عضوا في الكنيست المؤلف من 120 عضوا.

وقالت النائبة هنا سويد من الحركة القومية من أجل التغيير إن "هذا قانون آخر يهدف إلى شن حرب ديموجرافية ضدنا" مشيرة إلى القوميين الإسرائيليين المتطرفين الذين أعربوا عن مخاوفهم ان يفوق العرب اليهود عددا في المستقبل القريب.

وأجاز البرلمان الإسرائيلي وناقش قائمة من الاجراءات التي أدانها مدافعون عن الحقوق المدنية هذا الشهر بوصفها غير ديمقراطية ومناهضة للعرب.

وأجيز قانون قبل أسبوع من شأنه معاقبة الذين يستخدمون كلمة "نكبة" للتنديد العلني بإقامة كيان إسرائيل.

ويسمح قانون آخر للمجتمعات الصغيرة باستبعاد أي شخص يعتبر غير ملائم من وسطها بما في ذلك العرب الذين يشكلون أغلبية في بعض هذه المناطق التي يسري عليها القانون.

واستبعد في المقابل اقتراح بالتحري عن تمويل الجماعات اليسارية بعد تدخل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في استجابة لمنتقدين وصفوا الاقتراح بانه ضربة لحرية التعبير.

وفي الأسبوع الماضي أيضا عقد النائب القومي المتطرف داني دانون جلسة لانتقاد جماعة "جيه ستريت " اليهودية الامريكية قائلا إن هذه الجماعة التي تنتقد بناء مستعمرات يهودية في الأراضي المحتلة لابد من نبذها بوصفها "مؤيدة للفلسطينيين وليست مؤيدة للإسرائيليين."

ورفض دافيد جيلو وهو من زعماء "جيه ستريت" هذا الاتهام . وقال للجنة بالكنيست " اننا صهاينة ونهتم بإسرائيل.

http://www.onislam.net/arabic/newsanalysis/newsreports/palestine/129847--48-.html

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...