Gharib fi el zolomat بتاريخ: 21 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2004 (معدل) ( درس صعب في ساحة المعركة: 150 فرداً من المارينز مقابل قناص واحداً) يتحدث المقال عن قناص عراقي في احدى مباني الفلوجة والمكون من ثلاثة ادوار دوخ الجيش الامريكي لدرجة انهم قصفوا المنزل من الجو ومن الدبابات وبثلاثين الف طلقة و150 عسكريا من المارينز أولئك الرجال التي أشبعنا الامريكيون حديثا عن قدراتهم وشجاعتهم !!! 150 من المارينز ودبابات وطائرات ورشاشات ولم يقدروا على رجل واحد ... لو كان هذا أمريكيًا لأنتجوا الأفلام والمسلسلات ولنشرواقصته في كتبهم ولنحتوا له التماثيل قصة اقرب الى الخيال لكن بما أنهم من اعترفوا بذلك فايقنوا ان ماحدث هو ضعف ذلك فقد عهدنا بهم تخفيف المصاب عن أنفسهم وتعتيم الاخبار ما إن وجدت هذا المقدمة حتى رحت أتأكد من الخبر وترجمته ما أستطعت حتى أنقل لكم كل المقال رغم إن ما ذكر بالأعلى هو جوهر المقال ولكن لمن أحب الأستزادة فالمقال بالأسفل مع ترجمتي المتواضعة وبين القوسين تعليقي على بعض أراء الكاتب NEW YORK TIMES النيويورك تايمز THE INSURGENTS Hard Lesson in Battle: 150 Marines Meet 1 Sniper By DEXTER FILKINS درس المتمرّدين الصعب في المعركةِ: 150 جنديُ بحرية في مواجهة قنّاصَ 1 يكتبه ديكستر فليكينس Published: November 11, 2004 مَنْشُور: نوفمبر/تشرين الثّاني 11, 2004 ALLUJA, Iraq, Nov. 10 - American marines called in two air strikes on the pair of dingy three-story buildings squatting along Highway 10 on Wednesday, dropping 500-pound bombs each time. They fired 35 or so 155-millimeter artillery shells, 10 shots from the muzzles of Abrams tanks and perhaps 30,000 rounds from their automatic rifles. The building was a smoking ruin. But the sniper kept shooting. الفلوجة ، العراق، نوفمبر/تشرين الثّاني 10 - جنود البحرية الأمريكية طلبوا من مقاتلتين لتنفيذ ضَربَتين جَويِّتين على بناياتييِن ذات طوابقِ ثلاثة قذرةِ يَتقرفصانِ على طول الطريق السريعِ العاشر ففي يوم الأربعاء، أسقطواُ قنابلَ تزن 500 رطلَ في كُلّ غارة حيث أطلقوا 35 قذيفَة مدفعيةِ 155 ملليمترِ ، 10 طلقاتِ مِنْ كماماتِ أبرامز تَخْزنُ وربما 30,000 دورة مِنْ بنادقِهم الآليةِ. لتختفي البناية بين الدخان لكن القنّاصَ (المجاهد ) إستمرَّ بضَرْبهم بنيرانه He - or they, because no one can count the flitting shadows in this place kept 150 marines pinned down for the better part of a day. It was a lesson on the nature of the enemy in this hellish warren of rubble-strewn streets. Not all of the insurgents are holy warriors looking for martyrdom. At least a few are highly trained killers who do their job with cold precision and know how to survive. هو - أَو هم، لأن لا أحد يُمْكِنُ أَنْ يَحْسبَ ظلالَ الرَفْرَفَة في هذا المكانِ أبقىَ 150 جنديَ بحرية مربوطين بأماكنهم في أفضلِ أوقات اليوم . لقد كَانَ الدرس عن طبيعةِ العدو في هذا الجحرِ الجهنميِ للشوارعِ المَنْثُورةِ الأنقاضَ فلَيسَ كل المتمردين محاربين مقدسينَ يبَحْثون عن الإستشهادِ . بضعة قتلةَ ممتازو التدريبَ الذين يَجيدون عملُهم بهذه الدقّة الباردة ويَعْرفُون كَيفَ يَبْقون على قيد الحياة "The idea is, he just sits up there and eats a sandwich," said Lt. Andy Eckert, "and we go crazy trying to find him." The contest is a deadly one, and two marines in Company B, First Battalion, Eighth Regiment of the First Marine Expeditionary Force have been killed by snipers in the past two days as the unit advanced just half a mile southward to Highway 10 from a mosque. أنه يَنتصبُ هناك ويَأْكلُ السندويتش، ونحن نَُحَاوَلَ محاولات مجنونة لإيجاده.هذا ما قالَه الملازم أوّلَ أندي إكيرت، "هذاّ المسابقة المميت ، جنديا بحرية في الشركةِ بي، الكتيبة الأولى وثمن فوج الحملة العسكريةِ البحريةِ الأولى قتلوا مِن قِبل القنّاصين في اليومين الماضيين كلما تَقدّمتْ الوحدة لنصف ميل جنوب الطريق السريعِ العاشر من المسجد they had taken on Tuesday Despite the world-shaking blasts of weaponry as the Americans try to root out the snipers this is also a contest of wills in which the tension rises to a level that seems unbearable and then rises again. Marine snipers sit, as motionless as blue herons, for 30 minutes and stare with crazed intensity into the oversized scopes on their guns. If so much as a penumbra brushes across a windowsill, they open up. With the troops' senses tuned to a high pitch, mundane events become extraordinary During one bombing, a blue-and-yellow parakeet flew up to a roof of a captured building and fluttered about in tight circles before perching on a slumping power line to the amazement of the marines assembled there. On another occasion, the snipers tensed when they heard movement in the direction of a smoldering building. A cat sauntered out, unconcerned with anything but making its rounds in the neighborhood. "Can I shoot it, sir?" a sniper asked an officer. "Absolutely not," came the reply. يكمل كلامه أنهم واجهوا الثّلاثاءَ على الرغم مِنْ إنفجاراتِ الإِهْتِزاز العالميةِ للأسلحةِ بينما الأمريكان يُحاولونَ إسْتِئْصال القنّاصين هذه أيضاً كانت تحدي للإرادة التي يزداد فيها التوتر إلى الحد الذي لا يطاق ويعود للأَرتفاع ثانيةً . القنّاصون البحريون يَجْلسونَ ساكنون كطيور مالك الحزينِ الأزرقِ، ل30 دقيقةِ ويحدقون بالكثافةِ المجنونةِ إلى المجالاتِ الكبيرة جداً بمنظار أسلحتِهم كان الأمر كذلك على شدة ظل مشعشع يُنظّفُ عبر عتبة النافذة، وحاولوا حصار البناية وأصطفوا حول دوائرِ ضيّقةِ قبل الجَثْم على خطّ كهرباء منخفض إلى درجة أدهشت جنود البحرية وكان القنّاصون متوترون عندما سَمعوا حركةً في إتجاهِ البناية المشتعلة . لتظهر قطة تتسكع خارجة ، غير مكترثة بأيّ شيء ما عدا جَعْل دورانها في الحيِّ . سَألَ أحد القناصين الضابط " هل أستطيع ضربه سيدي ؟ " وجاءه الجواب بالنفي (هذا ما قاله الصحفي لكنني متأكد أنهم يقتلون كل ما يتحرك من الخوف حتى لو كانت ورقة فما بالكم بقطة يحسبونها من خوفهم أحد المجاهدين) This day started at about 8 a.m., when the marines left the building where they had been sleeping and headed south toward Highway 10, which runs from east to west and roughly bisects the town. At the corner of Highway 10 and Thurthar, the street they were moving along, was a headquarters building for the Iraqi National Guard that had been taken over by insurgents. هذا اليومِ بَدأَ في حوالي 8 صباحاً، عندما تَركَ جنودَ البحرية البنايةَ التي ناموا فيها وتَوجّهَوا جنوباً نحو الطريق السريعِ العاشر ، الذي يمتد مِنْ الشرقِ إلى الغربِ والذي يشطر البلدةُ . في زاويةِ الطريق السريعِ العاشر ، الشارع الذي كَانوا يَتحرّكونَ على طوله، كَانَ مقر يَبْني للحرس الوطني العراقيِ الذي كَانَ قَدْ سُيطرَ عليه مِن قِبل المتمرّدين Almost immediately, they came under fire from a sniper in the minaret of a mosque just south of them. Someone in a three-story residential building farther down the street also opened up. The marines made 50-yard dashes and dived for cover, but one of them was cut down, killed on the spot. It was unclear what direction the fatal bullet had come from. "I don't know who it was," Lt. Steven Berch, leader of the fallen marine's platoon said of the attacker, "but he was very well trained." ومباشرة ، وَقعوا تحت النارِ مِنْ القنّاص من مئذنةِ المسجد جنوبهم شخص ما في البناية السكنية ذات طوابق ثلاثة على نحو إضافي أسفل الشارعِ أيضاً جَعلَ جنودُ البحرية يفتحون فتحة بحجم 50 ياردة وأندفعوا لعمل غطاءِ ، لكن أحدهمَ كَانَ قتلْ، قَتلَ فوراً . لمن يتبينوا الإتجاهَ الذي جاءتْ منه الرصاصةَ القاتلةَ . صرخ "الملازم أوّل ستيفن بيرج زعيم فصيلِ جنديِ البحرية "أنا لا أَعْرفُ مَنْ كَانَ جندي المارينز المقتول" لكن هو كَانَ مدرّب جيداً جداً After two hours of bombardment, the sniper at that mosque ceased firing. But just around the corner at the famous blue-domed Khulafah Al Rashid mosque, another sniper was pinning down marines, and airstrikes were called in on it, too. The issue of striking at mosques is so sensitive in the Arab world that the American military later issued a statement saying that the strike on the Khulafah mosque was unavoidable and that precision munitions merely knocked down a minaret. بعد ساعتين مِنْ القصفِ، القنّاص في ذلك المسجدِ أوقفَ الإطلاق. لكن فقط حول زاوية مسجدِ الخليفة الرشيد المشهور بقبته الزرقاء ، قنّاص آخر أمطر جنودِ البحرية بالنار مما دعا الجنود لطلب مساعدة الطائرات لتنفيذ ضربات جوية ضده ولأن ضرب المساجدِ عملية حسّاسةُ جداً في العالمِ العربيِ أصدرَ الجيشَ الأمريكيَ لاحقاً بيانِ بأنّ الضربةَ على مسجدِ الخليفة كَانتْ مستحيل التجنبَ وذلك أسقطتْ الذخيرةُ الدقيقةُ مجرّد مئذنة ( ياحرام يخافون على مساجدنا الخنازير) By noon, the marines had worked their way down to the national guard building, still taking fire from the sniper, or snipers, on the other side of Main Street. Inside was a sign in Arabic that said: "Long live the mujahedeen." Soon the marines had spray-painted another sign over it: "Long live the muj killers." بحلول الظهر، شغّلَ جنودَ البحرية طريقهم نزولاً إلى بنايةِ الحرس الوطني، ما زالَ يتعرضون لوابل النار مِنْ القنّاصِ أَو القناصون ، على الجانبِ الآخرِ للشارعِ الرئيسيِ. داخل العمارة عبارة مكتوبة باللغة العربيِةَ تقول : "يعيش المجاهدونِ." وقام الجنود بصبغها وكتبوا فوقها : "يعيش قتلةِ المجاهدون." But for the next five hours, they could not kill whoever was running from window to window and firing at them from the other side of Main Street, despite the expenditure of enormous amounts of ammunition. في الساعات الخمس التالية، لم يَستطيعوا قْتل مَنْ كَانَ يَرْكضُ يين النافذتين والذي كانت النيران تطلقُ عليه من الجانبِ الآخرِ للشارعِ الرئيسيِ، على الرغم مِنْ إطلاق كمياتِ هائلةِ مِنْ الذخيرة عليه "We're not able to see the muzzle flashes," said Capt. Read Omohundro, the company commander. "As a result," he said, "we end up expending a lot of ammunition trying to get the snipers." قالَ القائدا " ريد اوموهاندرو " "نحن لَسنا قادرون على رُؤية الكمامةِ تُومضُ ( وهذا من فضل الله وكرامتة للمجاهدين وإستجابته لدعاء المسلمين ) " نَخسر الكثير مِنْ الذخيرةَ لمحاولة أَصابة القنّاصون." ( فهم لم يكونوا يعتقدون انه مجاهد واحد بفضل الله ) At one point, they thought that they had a bead on someone running back and forth between the two buildings. Then Capt. Christopher Spears exclaimed: "He's on a bike!" And somehow, through a volley of gunfire, whoever it was got away. في لحظة مَا ، إعتقدوا بأنّهم كَانَ عِنْدَهُمْ ضوء التحديد على شخص ما يرْكضُ ذهاباً وإياباً بين البنايتين . صاحَ النّقيب كرستوفر سبيرز : "هو على دراجة هوائية ! " وبطريقةٍ ما، خلال وابل إطلاقِ النار أُفلتَ مرة أخرى . At 5 p.m., the marines finally crossed Highway 10 and searched the smoking remains of the two buildings. At 5:30 p.m., a sniper opened up on them. في الخامسة مساءً ، عَبرَ جنودَ البحرية الطريق السريعَ العاشر أخيراً وفتشوا بين بقايا دخان البنايتين في 5:30 مساءً , فتح عليهم القناص ( المجاهد ) نيرانه مرة أخرى ملاحظة الموضوع على هذا الرابط بالأسفل لكن الصفحة غير موجودة حاليًا وحاولت جاهدًا أسترجاعها فلم أفلح رغم أنني مشترك معهم ولا أعلم إذا كانت موجودة في الأرشيف أم مسحوها بأوامر الجيش الأمريكي وتستطيعون التأكد بأنفسكم http://www.nytimes.com/2004/11/11/i...11snipers.html? من بريدى تم تعديل 21 نوفمبر 2004 بواسطة Gharib fi el zolomat وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ لقد کفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان