elzahraa بتاريخ: 18 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 الموضوع دا بوجهه لاخواني المختلفة معاهم في الرأي في عملية كتابة الدستور عشان اوضح لهم اننا ماشين صح و في نفس الوقت حبين ما الذي عطل هذا المسار بعد التفاعل ان شاء الله ورجاء خاص يا جماعة ممنوع تخوين او اتهام بالمتاجرة او تكفير او اتهام بالانفصال عن الواقع او تبادل الاتهامات بالجهل او استخدام اي نوع من انواع الارهاب الفكري و الكلام دا لمن يمثل فكري قبل المخالفين الا حطر اسفة اني ابلغ الادارة غير كدة عايزين نناقش فكر و مسار وليس مواقف سياسية وبرجاء عدم تغيير مسار الموضوع و العرض الاولي باختصار هو كيف يتم كتابة دستور عن طريق لجنة تأسيسة وما هى طرق تكوين اللجنة التأسيسية ؟ 1- تعيين لجنة تاسيسية : وتلك مصيبة و ارفض ذلك وبشدة لان الدستور لازم يمثل الشعب و قيمه وطموحاته وليس قيم وطموحات النخبة السياسية 2 انتخاب لجنة تأسيسية و طرق الانتخاب 1- مباشر ( بقوائم و حتبقى صعبة جدا جدا جدا من وجهة نظري ) غير انه لا يتم استفتاء في هذة الحالة بعد كتابة الدستور 2 - غير مباشر على مرحلتين ننتخب من سينتخب اللجنة و لو كدة ما بالمرة يبقى برلمان يعدل القوانين غير ان اصلا نتيجة انتخاب اللجنة التاسيسية مش حتفرق عن نتيجة انتخاب مجلس الشعب لان نفس الشعب اللي حينتخب في الحالتين بل بالعكس تأخير عمليه انتخاب مجلس الشعب لبعد الاستفتاء ادت فرصة للقوى السلفية و العلمانية انها تراجع تشددها في موقفها من الهوية لصالح الهوية الحقيقية لمصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moamana بتاريخ: 18 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 بسى يا جميل انا بقى على عكسك ليه بقى للاسباب الاتيىة 1.اى كانت طريقة كتابة الدستور وقتها سواء بانتخاب لجنة او بتعيين لجنة كان الكل هيستفيد انه مكنش هيكون فيه صفقات غير معلنة ستؤدى الى تشويهات حتمية فى الدستور مثل ما سيحدث الان مع العسكر لان ساعتها كان كل شىء حامى و الكل متيقظ 2.الان الشعب غير مهتم بالدستور اللى هو اهم حاجة اكثر من اهتمامه باستقرار البلد لانه مفيش عيش و لا بنزين و لا بوتجازو لا امن و اهتمامه ينصب على حل مشاكله و رئيس جديد اما وقتها كان الكل يتمنى ان يعرف حقوقه وواجباته و يفهمها و يناقشها جيدا و اذا كان على الامن بس اللى كان ضايع ساعتها كانت اللجان الشعبية ممكن تقوم بالواجب معلش شهران او على الاقل نستحمل غياب الامن فى شهور كتابة الدستور لاننا كده كده استحملناها السنة اللى فاتت كلها و كانت مقصودة 3.طبعا بعد كتابة الدستور و مناقشة الدستور من جميع الاوجه كان ممكن استفتاء الشعب عليه عادى زى ما عملنا الاستفتاء نفسه و زى ما هنعمل لما نكتبه الان ربنا يدينا و يديك طول البال و العمر 4.كان بالطبع مجلس الشعب هيكون اكثر اتزانا و اكثر فى عدد شباب الثورة و رموز الفكر فى مصر لان لما نقعد شهور نناقش فى دستور و الكل يقول رايه كاننا بننور دماغ الناس و الناس تعرف المثقف من اللى مش مثقف المحافظ من المتشدد و الشباب يظهروا على الساحة اكثر ومثال على كلامى مصطفى النجار و عمرو حمزاوى و كده بدل ما الناس تتلهى طول الفترة اللى فاتت فى اسفين يا ريس و قرارات المشير و مناقشة ازمات مفتعلة 5.كده كده كان الاخوان هياخدوا نسبة كبيرة فى البرلمان لثقلهم السياسى و الاجتماعى لكن نسبة الفلول و السلفيين كانت هتبقى ااقل و الثوار كانت نسبتهم هتبقى اكثر 6. كان بسهولة اوى ممكن نعمل انتخابات رئاسة قبل مجلس الشعب و بكده نقلل الفترة الانتقالية او على الاقل كنا عملنا الدستور فى 4 او 6 اشهر و انتخابات الشعب فى 3 و الرئاسة فى 2 و كنا خلصنا الموضوع كله فى 10 او 11 شهر زى تونس اما الان فالدستور هيكتب فى شهر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 7.كنا وفرنا دماء الكثيرين ممن ماتوا فى الازمات التى كانت مفتعلة و لو انت مش مقتنعة ان الازمات ديه مكنتش مفتعلة و ان الشباب دول كده كده كانوا هيعملوا مشاكل فانا على الاقل ااقولك اننا مكناش هنعانى مع 25 يناير القادم و نكون حطين ايدينا على قلبنا 8.كده كده السلفيين و العلمانيين كانوا اول ما يختلطوا بالواقع السياسى المصرى كانت افكارهم و اتجاهاتهم هتتغير فلو احنا مشينا على خطة الدستور اولا كنا الان برده فى نفس المدة نواجه فكرا اختلف و اصبح اكثر منطقية و تفتح باختصار احنا كنا هنكسب سنة واحدة حطينا دستور و عملنا انتخابات شعب رئاسة و شعب فهم حقوقه الدستورية و مجلس شعب متوازن اكثر و بدون صفقات خفية لان مكنش هيكون هناك تيارات اقوى من تيارات و كنا هنقص جناح المجلس العسكرى قبل ان يتحول الى تنين ماذا خسرنا بعد سنة الى الان لا دستور و لا رئيس تخوين و صفقات مشبوهة الالاف الارواح و المصابين الجدد و متوقعين المزيد و لا حول و لا قوة الا بالله انقسام الشعب المصرى اكثر رغم اختلاف افكار العلمانيين و السلف الى صالح الوسطية الا ان الشعب نفسه كره الثورة و الضياع اللى هو فيه . انا فى عملى كصيدلانية دائما اعطى الدواء انا اعرف ان له اعراض جانبية لكنى دائما عندى ميزان و يجب ان تغلب مميزات الدواء على عيوبه بكثير و لكننا للاسف سبنا الدواء عشان عيبه و اللى هى مش عارفين مين هيحط الدستور كاننا الان نعرف مين هيحط الدستور اساسا تركنا مصر ينتشر فيها المرض و تحتضر تحياتى يا قمر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 18 يناير 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 من الواضح ان الهدف من الموضوع مش بالوضوح الكافي عشان كدة رجاء اللي يدخل يرد على الاسلئلة التالية 1- ما هى الطريقة المثلى لاختيار لجنة تأسيسة من وجهة نظرة و لماذا ؟ 2- ما معنى التوافق بالنسبه له ؟ 3- هل يلزم التوافق الابتعاد عن الرأي الشعبي متمثلا في صندوق الانتخاب ؟ 4- ما وجهة نظر حضرتك في نظرية الحاكم الاب او الاب الروحي او صاحب الضربة الجوية الاولى ؟ و شكرا لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moamana بتاريخ: 18 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 اخيرا ااقولك حاجة يمكن جملة زهقتى منها لكنها صحيحة احنا مش هنخترع العجلة العجلة كانت موجودة بالفعل و قبلنا الالاف ركبوها فى كل الثورات فمجيش انا كمصرى و اقول لا انا بئه هكون اذكى اذكى و اكتشف طريقة جديدة لركوبها و دورانها الاختراع و عدم الاتباع الابداع بيكون لما تكون فاضى عندك وقت مش فى عز الازمات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 18 يناير 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 (معدل) تحياتي لك يا اول مناقش في موضوعي 1.اى كانت طريقة كتابة الدستور وقتها سواء بانتخاب لجنة او بتعيين لجنة كان الكل هيستفيد انه مكنش هيكون فيه صفقات غير معلنة ستؤدى الى تشويهات حتمية فى الدستور مثل ما سيحدث الان مع العسكر لان ساعتها كان كل شىء حامى و الكل متيقظ هذة النقطة توضح انك مختلفة مع الاتجاهين اللذان كان سائدان حينها لان اتجاه الدستور اولا كان يطالب بمد الفترة الانتقالية لمدة عامين وليس انهائها فورا .الان الشعب غير مهتم بالدستور اللى هو اهم حاجة اكثر من اهتمامه باستقرار البلد لانه مفيش عيش و لا بنزين و لا بوتجازو لا امن و اهتمامه ينصب على حل مشاكله و رئيس جديد اما وقتها كان الكل يتمنى ان يعرف حقوقه وواجباته و يفهمها و يناقشها جيدا و اذا كان على الامن بس اللى كان ضايع ساعتها كانت اللجان الشعبية ممكن تقوم بالواجب معلش شهران او على الاقل نستحمل غياب الامن فى شهور كتابة الدستور لاننا كده كده استحملناها السنة اللى فاتت كلها و كانت مقصودة مختلفة معاك في هذة النقطة لان الشعب لما راح ينتخب مجلس الشعب انتخب من سينتخب اللجنة التأسيسة قبل ان ينتخب نائبا للبرلمان عشان كدة نلاقي ان التركيز على الايدولجا في الاختيار كان عالي جدا 3.طبعا بعد كتابة الدستور و مناقشة الدستور من جميع الاوجه كان ممكن استفتاء الشعب عليه عادى زى ما عملنا الاستفتاء نفسه و زى ما هنعمل لما نكتبه الان ربنا يدينا و يديك طول البال و العمر اتفق معك في دي بس هى ينقصها شئ من الذي سيكتب الدستور و ماذا كان سيحدث لو رفض الدستور في هذة الحالة خاصة ان فرصة رفض دستور لم تكتبه لجنة تأسيسية منتخبة اعلى من فرصة رفض دستور كتبته لجنه منتخبة .كان بالطبع مجلس الشعب هيكون اكثر اتزانا و اكثر فى عدد شباب الثورة و رموز الفكر فى مصر لان لما نقعد شهور نناقش فى دستور و الكل يقول رايه كاننا بننور دماغ الناس و الناس تعرف المثقف من اللى مش مثقف المحافظ من المتشدد و الشباب يظهروا على الساحة اكثر ومثال على كلامى مصطفى النجار و عمرو حمزاوى و كده بدل ما الناس تتلهى طول الفترة اللى فاتت فى اسفين يا ريس و قرارات المشير و مناقشة ازمات مفتعلة دا لان مجلس الشعب كان سيؤجل سنوات و دا هو اللي حيحصل في مجلس الشعب القادم لكني اعذريني هنا تناقض مع النقطة الثانية من وجهة نظرك لانك قولتي ان اعداد الدستور اهم لذا توازن اللجنة التأسيسة اهم من توازن مجلس الشعب ولا ايه؟ .كده كده كان الاخوان هياخدوا نسبة كبيرة فى البرلمان لثقلهم السياسى و الاجتماعى لكن نسبة الفلول و السلفيين كانت هتبقى ااقل و الثوار كانت نسبتهم هتبقى اكثر دا استنتاج للنقطة السابقة لكني اوافقك في شئ وهو الاختيار على اساس ايدولجي عموما كان حيقل لان الدستور كان حيبقى موجود ودا مخليني شايفة ان وجودهم في مجلس الشعب دا بصفته من سينتحب اللجنة التأسيسية و هى الوظيفة الاهم من وجهة نظري ضروري لانهم يمثلو ايدلوجيات موجودة في المجتمع . كان بسهولة اوى ممكن نعمل انتخابات رئاسة قبل مجلس الشعب و بكده نقلل الفترة الانتقالية او على الاقل كنا عملنا الدستور فى 4 او 6 اشهر و انتخابات الشعب فى 3 و الرئاسة فى 2 و كنا خلصنا الموضوع كله فى 10 او 11 شهر زى تونس اما الان فالدستور هيكتب فى شهر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مختلفة معك في دي تونس لو تلاحظي انتخبت مجلس تأسيسي له صلاحيات تشريعية وفوضت رئيس لادارة البلاد و كل دا قبل كتابة الدستور يعني هم فعلا عملو انتخابات اولا لكنه اختلاف مسميات ليس الا ومصر ماشية في نفس الطريق .كنا وفرنا دماء الكثيرين ممن ماتوا فى الازمات التى كانت مفتعلة و لو انت مش مقتنعة ان الازمات ديه مكنتش مفتعلة و ان الشباب دول كده كده كانوا هيعملوا مشاكل فانا على الاقل ااقولك اننا مكناش هنعانى مع 25 يناير القادم و نكون حطين ايدينا على قلبنا مختلفة معاك في دي حوضحها في مشاركة منفصلة لاهميتهتها و حكمل باقي التعليق بس حدوس انتر عشان السطور دخلت مني في بعضها :blush2: تم تعديل 18 يناير 2012 بواسطة elzahraa رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 18 يناير 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 .كده كده السلفيين و العلمانيين كانوا اول ما يختلطوا بالواقع السياسى المصرى كانت افكارهم و اتجاهاتهم هتتغير فلو احنا مشينا على خطة الدستور اولا كنا الان برده فى نفس المدة نواجه فكرا اختلف و اصبح اكثر منطقية و تفتح تغير الافكار بعد صياغتها في الدستور اخطر من تغيرها بعده لان طرح افكارهم بالتعصب والعنف اللي كان موجود ساعة الاستفتاء كان حيؤدي الى استقطاب طوال فترة كتابة الدستور يسيل دماء فوق الوصف باختصار احنا كنا هنكسب سنة واحدة حطينا دستور و عملنا انتخابات شعب رئاسة و شعب فهم حقوقه الدستورية و مجلس شعب متوازن اكثر و بدون صفقات خفية لان مكنش هيكون هناك تيارات اقوى من تيارات و كنا هنقص جناح المجلس العسكرى قبل ان يتحول الى تنين ردودي على النقاط السابقة تحمل الرد على هذة النقطة ماذا خسرنابعد سنة الى الان لا دستور و لا رئيس تخوين و صفقات مشبوهة الالاف الارواح و المصابين الجدد و متوقعين المزيد و لا حول و لا قوة الا بالله انقسام الشعب المصرى اكثر رغم اختلاف افكار العلمانيين و السلف الى صالح الوسطية الا ان الشعب نفسه كره الثورة و الضياع اللى هو فيه . للاسف كلا المساران سيحملان صفقات و اذكرك بصفقات بعض النخب العلمانية عن وضع الجيش في دستور كحامي لعلمانية الدولة الحالتين سواء انا فى عملى كصيدلانية دائما اعطى الدواء انا اعرف ان له اعراض جانبية لكنى دائما عندى ميزان و يجب ان تغلب مميزات الدواء على عيوبه بكثير هذا المثال يعجبني لكني ارى انه ينطبق على من رفض استفتاء 19 مارس اكتر و سأوضح اسبابي في مداخلة منفصلة ان شاء الله و لكننا للاسف سبنا الدواء عشان عيبه و اللى هى مش عارفين مين هيحط الدستور كاننا الان نعرف مين هيحط الدستور اساسا تركنا مصر ينتشر فيها المرض و تحتضر انستي للاسف مداخلتك تلك تتناقض مع عرضك السابق و هو ان الدستور هو اهم ما يجب التركيز عليه اما بالنسبة للوضع الحالي فمعروف توجهات من سيضع الدستور لان اساسيات انتخاب اللجنة التأسيسة موجودة بالفعل و الشعب هو من وضعها باختياراته و اهم ما اريد قوله ان الاساس واهم شئ في وجهة نظري الحصول على دستور متوازن في اقصر فترة ممكنة و هذا سيكون عن طريق انتخاب لجنة تأسيسة انتخابا صحيحا يعبر عن طموحات و امال و ميول الشعب وهذا فعلا ما نسير نحن في طريقه تحياتى يا قمر و تحياتي لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 18 يناير 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 اخيرا ااقولك حاجة يمكن جملة زهقتى منها لكنها صحيحة احنا مش هنخترع العجلة العجلة كانت موجودة بالفعل و قبلنا الالاف ركبوها فى كل الثورات فمجيش انا كمصرى و اقول لا انا بئه هكون اذكى اذكى و اكتشف طريقة جديدة لركوبها و دورانها الاختراع و عدم الاتباع الابداع بيكون لما تكون فاضى عندك وقت مش فى عز الازمات اتفق معك في هذا واختلف في اسلوب اسقاطه ببساطة لاننا تعلمنا ان اهم شئ هو كتابة دستور متوازن يعبر عن الشعب و من اهم خطوات كتابة الدستور في مجتمع متعدد الاطياف كمصر اختيار اللجنة التأسيسة اختيارا صحيحا و هذا ما يحدث الان فعلا تحياتي لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 18 يناير 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 .كنا وفرنا دماء الكثيرين ممن ماتوا فى الازمات التى كانت مفتعلة و لو انت مش مقتنعة ان الازمات ديه مكنتش مفتعلة و ان الشباب دول كده كده كانوا هيعملوا مشاكل فانا على الاقل ااقولك اننا مكناش هنعانى مع 25 يناير القادم و نكون حطين ايدينا على قلبنا انستي دعينا نعيد تذكر الاحداث اولا سبب الانقسام الرئيسي هو اصرار 22% من الشعب المصري على رفض خيار اغلبية الشعب و نزولهم المتكرر في ميدان التحرير لرفع طلب مرفوض من الاغلبية و هو الدستور اولا مما استهلك القيمة المعنوية لميدان التحرير عند جموع الشعب و اظهره بصورة المتسلط و عطل طرح المطالبات التوافقية لان من المستحيل ان ينزل فرد يرفع مطلب ضد مطلبه الرئيسي ثانيا سبب تعطل المحاكمات هو عدم وجود ضغط شعبي كافي في هذا المسار لان ميدان التحرير لم يكن متفرغا لهذا المطلب الهام وحول الجدل نحو مطلب اخر وهو الدستور اولا ثالثا كثرة الدماء احد اهم اسبابها الشحن العاطفي الموجه في الاتجاه الخطأ فلو راجعنا الاحداث سنجد ان كل حدث سبقه شحن عاطفي مثلا موقعة امبابة وقصة كاميليا او ماسبيرو و قصة الكنيسة المعتدى عليها للاسف بعض القوى السياسية حاولت استثمار غضب الشباب في صالحها ضاربة بمطالب الثورة عرض الحائط مما ادى لانفضاض الناس عن ميدان التحرير و بفكرك ان الثورة نزل فيها تقيربا 20 مليون و الموجودون على الساحة الان الاف فقط اي ان هناك ثوارا لا يشتركون في مشهد الاحتقان الحالي و تحياتي لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 18 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 نقطة قلتها قبل ذلك و عذرا سأعيدها الدستور ليس نصا مقدسا .. يمكننا أن نغيره إذا لم يعجبنا .. أو نرفضه في الاستفتاء شخصيا حتى عندما اخترت الانتخابات أولا .. كان لانني اعتقدت أنه من الأفضل ألا يكتب في وجود سلطة عسكرية حاكمة و أيضا لأقصر من الفترة الانتقالية غير المدنية و أذكر جيدا ان زميلا لي قال .. لا فرق بين نعم و لا ما دامت الفرقة قد دبت بيننا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 18 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 الواقع بيقول إن للاسف الشعب بينحاز للي يختاره الكبار الكبار يقولوا الإنتخابات أولا يبقي تمام و عايزين نخلص الكبار يقولوا الدستور أولا برده يبقي تمام و هننتخب إزاي رئيس بدون دستور و هما هما نفس الكبار في الحالتين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 18 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 أنا مستمتع قوي بالمشاركات النسائية والعقليات المتفتحة دي بجد - إطلع بره يا احمد يا أنور عشان عيبب كده - تحياتي لكل المشاركين في الموضوع الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moamana بتاريخ: 18 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2012 مازلت اختلف معك يا زهراء للاسف لاننى 1.بالفعل كان فيه كلام عن مد الفترة الانتقالية الى سنة او سنتان بس محدش جاله فرصة يقول هنمدها كم بالزبط و شفت برامج كثيرة بتناقش الموضع انه هيكون سنة واحدة بس و زى ما قلتلك 6 للدستور و 3 للشعب و 3 للرئاسى ........يعنى كان فيه كلام عن تاجيلها من اول 6 اشهر الى سنتان و لكن اعتقد ان كنا وافقنا على الدستور اولا كنا هنمشى مع راى السنة او اقل لان الكل كان هيقول سنتان كثير 2.عزيزتى انت بتقولى ان الشعب اختار على اساس انه اختار اللى هيكتبله الدستور و انا بقولك لا الشعب اختار اللى يعرفهم و على فكرة ناس كثير جدا جدا نزلت و اختارت بالبركة لانهم اساسا ميعرفوش المرشحين ....فيه ناس نزلوا عشان الغرامة و فيه ناس عشان اخدوا لحمة و طماطم و فيه ناس عشان ميعرفوش الا الاخوان و السلف ......اقسم بالله انا امى لم تعرف اساسا من تختاره لان جميع المرشحين فى دائرتنا كانوا مجهولين تماما اللهم انهم تبع حزب فلان او حزب فلان اما لو كنا قعدنا و رشحنا 100 شخصية لكتابة الدستور و اختارنا منهم خمسين و عرفنا خلفياتهم و افكارهم اراهنك كانت هتفرق و الشعب كان هيعرف عن الدستور اكثر بكثير من الان 3. على حسب ما انا استنتجت و اقول استنتجت فقط انه كان ممكن يحصلو هو الان مجلس كتابة الدستور هيبقى متوازن ...لا و بعدين سنوات ايه ديه كانت كلها سنة 4.طيب و احنا معملناش ليه زى تونس مجلس تاسيسى بصفات تشريعية و دستور و رءيس مؤقت ......لا احنا كان لازم مجلس شعب مش مجلس تاسيسى و بعدين مجلس شورى و بعدين لجنة دستور و بعدين رئيس جمهورية و نحل مجلس الشعب تانى وفقا للدستور الجديد ......ودنك منين يا جحا تونس عملت زينا فى ايه بالزبط ؟؟؟؟؟؟ و بعدين العبرة فى هذه الامور بالوقت .......اللى اخدته عشان الامور تستقر 5.فعلا انا اتفق معاك تماما ان افكار السلف و الاخوان كانت اشد عنفا وقتها و ممكن تكون سببا فى دماء كثيرة و خاصة انهم كانوا هيصروا على وضعها فى الدستور .........و ديه كانت نقطة غايبة عنى فعلا ......شكرا لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان