شوف إزاي أنا هاقلق راحتك!

[Ahmed Anwer]

المقال الأصلي المردود عليه :_

الأقلية السياسية القلقلة ، بقلم د. رفيق حبيب

بات واضحًا أن في المجتمع المصري عدة كتل قلقة من مسار عملية التحول الديمقراطي وبناء النظام السياسي الجديد، وهذه الكتل القلقة أصبحت تتصدر مشهد الارتباك في المرحلة الانتقالية، فهي كتل ترى أن مسار التحول الديمقراطي سوف يقود لبناء نظام سياسي جديد ومستقبل جديد غير ذلك المستقبل الذي تَصَوَّرَت أنه سوف يقام بعد الثورة أقل مما كانت تتمنى أو ترغب، وهي أيضًا كتل قلقة لأنها لا تعرف لنفسها دورًا مؤثرًا على مسار المستقبل السياسي لمصر، ولا تجد طريقًا يعظِّم من دورها في المستقبل وفي المرحلة الانتقالية، هي إذًا تمثل كتل الأقلية السياسية في المجتمع المصري، التي يرى بعضها أنه قام بدور مركزي في الثورة المصرية؛ ما يجعله مؤهلاً للقيام بدور أكبر من دور الأقلية السياسية، بل يجعله مؤهلاً للقيام بدور القيادة الفعلية للثورة، في حين أنه يمثل انتخابيًّا كتلة أقلية سياسية؛ مما يجعل تلك الكتل تحاول القيام بدور لا يؤهلها له صندوق الانتخابات.

وغالب الكتل القلقة منحازة للحل العلماني الليبرالي خاصة، وبعضها منحاز للحلِّ العلماني اليساري، وهي ترى أن ثقلها الجماهيري لا يؤهلها لتصبح أغلبية سياسية، ولكنها ترى في الوقت نفسه أنها تمثل قيادة ونخبة ثورية؛ ما يجعل من حقها أن تكون نخبة حاكمة، وهنا يظهر التناقض بين ما تتصوره بعض الكتل القلقة عن نفسها ودورها وحقيقة وجودها في الشارع، وتلك الكتل العلمانية القلقة سواء الشبابية منها أو الحزبية أو النخبوية حاولت بناء كتلة أكبر من خلال جذب المجموعات المتخوفة من التيار الإسلامي، فأضافت لذلك كتلاً اجتماعية قلقة لرصيدها الجماهيري.

ولكن تلك الكتل القلقة المتخوفة من التيار الإسلامي لم تشكل في الواقع العملي إلا أقلية سياسية أيضًا، فأصبحت بعض الكتل القلقة خاصة من المجموعات الشبابية الثورية تحاول أن تضيف لرصيدها كتلاً جماهيرية قلقة من المهمشين وأسر الشهداء والمصابين لم تشكل في الواقع العملي كتلة جماهيرية أو تصويتية تغير من واقع الكتل العلمانية القلقة فاستمرت تمثل أقلية سياسية.

لذا تحركت الكتل القلقة داخل أطر، وسعت من دائرة القلق والحيرة، ووسعت من دائرة الإحباط والارتباك، وزادت من دائرة المتوفين من مسار الثورة، ولكنها لم تبن في الواقع كتلة جماهيرية كبيرة تغير من وضعيتها السياسية والمجتمعية، والتي تجعلها في النهاية كتلة تمثل الأقلية السياسية، لذلك بدآ التوجه نحو فكرة حكم الأقلية السياسية على الأقل في المرحلة الانتقالية؛ حيث إن تلك الأقلية السياسية ترى أنها نخبة، ويرى بعضها أنه نخبة الثورة، ويقدمها الإعلام العلماني على أنها الفئة التي صنعت الثورة؛ ما يجعل لها وضعًا نخبويًّا يفترض أنه يمنحها حق إدارة المرحلة الانتقالية، وحق بناء نظام سياسي جديد حسب رؤيتها وليس حسب رؤية السواد الأعظم من الناس .

وحتى تقوم هذه الكتل العلمانية القلقة بدور نخبوي يشب تصوراتها ويتوافق مع تصورها لدورها أصبح من المهم البقاء في مربع المرحلة الانتقالية، وفي داخل الحالة الاستثنائية دون التوجه نحو الاستقرار وبناء النظام السياسي الجديد، وأصبح من المهم أيضًا وقف عملية التحول الديمقراطي، واستبعاد عملية الاحتكام لصندوق الاقتراع مؤقتًا، وهنا ظهرت حالة التظاهر المستمر تحت لافتة البقاء في مربع الحالة الثورية وعدم الخروج منها حتى يتأسس وضع يسمح لفئة من النخبة العلمانية السياسية والشبابية بالقيام بدورها الذي تتصوره لنفسها، ولكن موقف الرأي العام الذي يؤيد الدخول في مرحلة البناء والاستقرار وبناء المستقبل الجديد أصبح عائقًا أمام تلك المجموعات؛ لأن الرأي العام ابتعد عن التظاهر وأصبح يميل إلى الدخول في مرحلة بناء مستقبل جديد وحياة جديدة.

ومن هنا اتجهت الكتل القلقة إلى قضية محورية أساسية، وهي قضية القصاص لدماء الشهداء، وأصبحت هي القضية المحورية التي تستطيع من خلالها الكتل القلقة أن تعيد الجماهير إلى الميدان حتى تبقى الحالة الثورية، وحتى تستطيع بعد ذلك رسم مسار جديد للمرحلة الانتقالية بعيدًا عن صناديق الانتخاب، والتي تكشف أنها كتل الأقلية السياسية.

وحتى تبقى حالة الغضب والثأر لدمار الشهداء مستمرة أصبح استمرار حالة التظاهر والاشتباك مع قوات الأمن والجيش مسألة محورية؛ لأنها تُبْقِي حالة الثأر مشتعلة، ومع استمرار حالة التظاهر والاشتباك يسقط شهداء جدد، فتجدد بذلك حالة الثأر لدماء الشهداء، ويصبح التظاهر من أجل دماء الشهداء ينتج عنه شهداء جدد، ثم تعود حالة التظاهر والاشتباك من أجل دماء الشهداء الجدد، وبهذا ندور داخل حلقة مغلقة تُبْقِي المجتمع في حالة الغضب الثوري، حتى يتم وضع مسار جديد للمرحلة الانتقالية تقوده مجموعات النخب الشبابية والسياسية ذات التوجه العلماني.

والملاحظ أن المشهد تمدد من المجموعات الشبابية إلى نخب علمانية، وإلى أحزاب سياسية علمانية أيضًا يمثله بعض الشباب الذي شارك في الثورة، وبعض الشباب الذي دعا لثورة، فالأمر لا يتعلق بدور الشباب في المستقبل؛ لأنه سوف يقود البلد في النهاية، ولكن الأمر يتعلق بتصورات رأت أن الثورة سوف تقيم دولة علمانية، وعندما بات واضحًا بعد نتائج الاستفتاء على التعديلات الدستورية أن مسار المستقبل السياسي لمصر لن يؤدي إلى بناء دولة علمانية باتت الفئات الراغبة في بناء دولة علمانية تمثل المجموعات القلقة التي تريد وقف التحول الديمقراطي؛ حتى تبني هي الدولة التي تريدها.

-----------------------------------------------------------------------------

رد رائع لمن يعي و يفهم

---------------------------------------------------------

شوف إزاي أنا هاقلق راحتك!

عمرو عزت

Thu, 19/01/2012 - 11:15

قال لي: «لو كنت صبرت قليلا داخل الإخوان المسلمين، لكنت الآن أحد شباب حزب (الحرية والعدالة) وأحد كوادر الحزب الحاكم ولديك القدرة على التأثير الإيجابي على مستقبل البلد، بدلا من أن تظل دائمًا في موقع الأقلية المعارضة».

ابتعدت عن «الإخوان المسلمين» مرتين، مرة في أول الدراسة الجامعية، لأنني لم أطق صبرًا على روحها ومواقفها، التي أدمنت الدوران اللانهائي في المكان، وفضلتُ ساعتها الصلابة المبدأية في التيار السلفي، أو في قطاع منه.

والمرة الثانية في نهاية المرحلة الجامعية، بعد أن بلغني من أحد مشرفي «الجماعة» على النشاط الطلابي أن العدد الذي حرّرته من مجلة «التيار الإسلامي» في جامعة القاهرة مليء بـ«كلام اليساريين»، فشكرته واتجهت يسارًا.

لم أكن وحدي، الذي يعيش تحولات سريعة وقلقة، ولكن العديد من أبناء جيلي، جيل بداية الألفية، كانوا كمن يسابقون الزمن في البحث والتجريب، بحثا عن موقف ومخرج من أيام راكدة وبليدة لا تناسب تطلعاتنا.

أبناء هذا الجيل، الذين ساقتهم رحلة التحولات والتجارب إلى داخل جماعة «الإخوان المسلمين» عشت مع العديد منهم لحظة اختيار مفصلية: «الصبر على الركود والتكلس الحركي والفكري داخل الجماعة والبقاء كـ(أقلية قلقة) تبحث عن مساحات حركة في الداخل، وإما الخروج والبحث عن ساحات أخرى».

الآن.. في هذه اللحظة التي أنقذت فيها الثورة جماعة «الإخوان» من الدوران في المكان ومكّنتها من المضي قدما، فإن كل من أعرفهم تقريبا من شباب «الإخوان»، بمن فيهم ممثلو الجماعة في تنسيق احتجاجات يناير الماضي واعتصام التحرير، قد تركوا الجماعة إلى خيارات أخرى أكثر حيوية وتجددًا ومغامرة، من بينها حزب «التيار المصري»، أو انسحبوا من الجماعة، احتجاجا على مواقفها الأخيرة أو انحيازًا إلى «حملة دعم عبد المنعم أبو الفتوح مرشحًا للرئاسة».

وأصبحنا مرة أخرى، أنا والعديد من رفاق النشاط الطلابي الإخواني، مرة أخرى معا في خانة «الأقلية السياسية القلقة».

التعبير الأخير كان عنوان المقال الأحدث لرفيق حبيب في جريدة حزب «الحرية والعدالة»، وحبيب هو نائب رئيس حزب الإخوان، «الحرية والعدالة»، والذي يحلو للكثيرين وصفه بـ«المفكر القبطي».

وتشاء الأقدار أن العديد من الأصدقاء، الذين تكاد الدماء الإخوانية تسري في عروقهم، ينطبق عليهم الآن وصف «الأقلية السياسية القلقة»، بينما السيد «حبيب» يتحدث من فوق كرسيِّ الأغلبية السياسية المنزعجة من تصرفات هذه الأقلية.. دنيا !

خلاصة وصف «حبيب» للأقلية السياسية القلقة أنها «تتكون من مجموعات شبابية وعلمانية»، ليبرالية ويسارية، ترى أن لها دورًا مركزيا في الثورة المصرية، ولكنها لم تنل ثقة الناخبين ولا تجد لها دورًا في المسار السياسي، فهي معادية لعملية التحول الديمقراطي، وتحاول أن تضيف لرصيدها كتلا جماهيرية قلقة من المهمشين وأسر الشهداء والمصابين، وقضيتها المحورية هي القصاص لدماء الشهداء والمصابين حتى تبقى الحالة الثورية في الشارع، وعن طريق استمرار التظاهر والاعتصام تضيف شهداء ومصابين جددًا تتظاهر من أجلهم في دائرة مفرغة- حسب رأيه- وتحاول أن تفرض مسارًا سياسيا انتقاليا (علمانيا) بعيدًا عن صندوق الانتخابات الذي فشلت في أن تكون مؤثرة فيه».

وأشك أن السيد «حبيب» لا يعرف شيئا عن مجموعات شباب «الإخوان»، التي تتحرك الآن خارج الجماعة وسط «الأقلية السياسية القلقة»، لذا يكون من الاختزال ابتداءً وصفها بـ«العلمانية» أو أن حركتها يحكمها محاولة فرض سيناريو «علماني».

ولكن بعيدًا عن الاختزال، فإن هذه المجموعات، التي كان لها دور مركزيٌّ بالفعل في إشعال شرارة الثورة المصرية، لديها مشروع للتحرر من السلطة وتقويمها أكثر من كونها لديها مشروع للحكم والسلطة.

يمكنني أن أتفق مع السيد «حبيب» أن بعض هذه الأقلية قلق بالفعل، لأنه يحاول أن يجادل في الافتراض السابق أو يتجاوزه، وكان لديه من الآمال أكثر من أن تظل هذه الأقلية معارضة نشطة تقوّم حركة السلطة وتصحّحها.

الدعوات المستمرة لأن تنظم قوى الثورة والمجموعات الشبابية نفسها لتحكم، تنبع من هذا القلق وتكرسه، ولكن إن سمحتُ لنفسي أن أتحدث باسم قطاع من هذه «الأقلية القلقة» أراه يعبر عني وربما يرى كلامي معبرًا عنه، إنها أقلية تتسم بالفردية الشديدة والحركة العفوية القائمة على المبادرة والتوافق بعيدًا عن السمع والطاعة التنظيمية والمواقف الجماعية المنظمة، ومحاولتها الإبقاء على الحالة الثورية في الشارع من السخف وصفه بالمؤامرة التي تستهدف المزيد من المصابين والشهداء، ولكنه ببساطة إصرار على أن تفرض الحالة الثورية أكبر مساحة من الحريات في الشارع، وهي الضمانة الأساسية لاستمرار الديمقراطية، التي ليست مجرد ورقة في صندوق تفرح به الأغلبية وتستقر على الكراسيّ.

تلك الأقلية القلقة، ومعها كتل المهمشين إن استمرت حركتها في إضافة مصابين وشهداء جدد، فهي دليل على أن السلطة لا تزال تنتهك حياة المواطنين، وهو ما يثير القلق ممن يدير المرحلة الانتقالية ومن يسكت على هذه الإدارة تذرعا بأنها فترة انتقالية يتم فيها «تأسيس الديمقراطية»، هل يمكن تأسيس الديمقراطية دون حرية الاحتجاج، التي أتت بها أصلا بعد طول غياب؟.

المقلق حقا هو أنه بعدما ارتدت الأغلبية ثياب السلطة أصبح لسانها وجريدتها يتحدثان عن المعارضة بقلق واتهامات: «هي مجموعات مقربة من الخارج.. أقلية تثير القلق وتريد اعتراض المسار الديمقراطي ولا تريد الصبر على مسيرة الإصلاح».. أنا أشم رائحة قلق الحزب الوطني.. دنيا !

قطاع كبير من شباب «الأقلية القلقة» يطالب الآن برحيل «المجلس العسكري» فورًا وبتسليم سلطة إدارة المرحلة الانتقالية لبرلمان هذه الأغلبية يوم 25 يناير، وربما في هذا ما يدحض كل كلام السيد «حبيب».

ولكن ما أحب أن أؤكد عليه أن قطاعًا كبيرًا من هذه «الأقلية القلقة»، ربما يكون أغلبيتها، سيحب دائما أن يستمر في كونه مسمارًا في كرسيِّ السلطة، لكي لا يستريح من هو فوقه آمنا مطمئنا، وربما من الأفضل أن يمارس السلطة واقفا قلقا مستعدًّا للرحيل في أقرب فرصة..

وإن كان قلق من هو على الكرسيِّ سيتصاعد وسينفد صبره الديمقراطي وينتهك الحريات، فإنهم سيحبون أن يكونوا مرة أخرى مسمارًا في نعش سلطته، والله الموفق.

-----------------------------------------------------------------------------

أنا طبعا شايف إن حكاية شباب الأخوان أكذوب إعلامية تم تضخيمها و آحنا صدقناها

الجماعة متماسكة و موحدة

حد هيسيب بيته اللي بيحبه بعد ما بقا قصر ؟؟؟

مش ده غرض نقل المقال

الغرض التأكيد علي أن الدوشة و الإقلاق و الإعتراض هدف في حد ذاته

و ليس له علاقة بتقسيمات سياسية ، أو أهداف سياسية

و إنه الضمانة الوحيدة لإستمرار الثورة و تحقيق أهدافها

بل و بناء التحول الديمقراطي الحقيقي

الغرض أقول للناس معلهشي استحملوهم لو لم تكونوا هتدعموهم

[raouf]

مقال الدكتور حبيب هاييجى على جرح ناس كثير يا احمد مش مقتنعة باللى بيحصل

معظم تيارات اليسار وشباب الثورة وغيرهم وغيرها ليسوا وطنيين اكثر من الاخوان

ولا عندهم خبرة سياسية زى الاخوان

ولا عندهم علاقات دولية زى الاخوان

ولا قاعدة جماهيرية مثل الاخوان

ولا شافوا اللى الاخوان شافوه لمدة 60 عام من سحل وسجن وتشرد

ولا عندهم من يحمل شهادات الاخوان والتى نرا قادتهم يحملون ارقى الشهادات والدرجات العلمية

العقل يقول ان يتولى الامر اكثرنا خبرة وذكاء وعلاقات دولية وبالطبع قاعدة جماهيرية تدعمه وتؤيده

صدقنى الواقع على الارض يؤكد ان اكثر من يستطيع قيادة هذه المرحلة واصلاح ما افسده نظام مبارك هو الاخوان

وكل ده بدون صدام مع الجيش اللى محدش يقنعنى انهم بيحبوا الاخوان وبيفضلوهم مثلا على الليبراليين

تم تعديل 19 يناير 2012 بواسطة raouf

[م تيمور المراغي]

....

وكل ده بدون صدام مع الجيش اللى محدش يقنعنى انهم بيحبوا الاخوان وبيفضلوهم مثلا على الليبراليين

طب قولت على الاخوان انهم الارقى والاكثر ثقافه وعلما من الليبراليين وقلنا نفوتها مش مشكله بس لحد دي واسمح لي اخالفك ,,

العسكر فعلا مفضل الاخوان على الثوار و الليبراليين عشان الحرس القديم في مكتب الارشاد له الاستعداد للتنازل عن المطالبه ببعض او اغلب الحقوق في مقابل الوصول الى السلطه بعكس مثلا د. البرادعي و شباب 6 ابريل و انا اختصصتهم بحكم صلتي بهم ماعندهمش استعداد يفرطوا في حق واحد من حقوق الثورة اللي هما صنعوها وقاموا بيها مش ركبوا عليها ده اولا

ثانيا ماسالتش مره نفسك يارؤوف لماذا لم يتعرض الاخوان من بعد الثورة لاي تشويه او هجوم او مداهمه او اعتقال من جانب المجلس العسكري في الوقت الذي يتم فيه يوميا التحرش بالثوار وتشويه صورتهم في كل مناسبه ممكنه !!

[raouf]

....

وكل ده بدون صدام مع الجيش اللى محدش يقنعنى انهم بيحبوا الاخوان وبيفضلوهم مثلا على الليبراليين

طب قولت على الاخوان انهم الارقى والاكثر ثقافه وعلما من الليبراليين وقلنا نفوتها مش مشكله بس لحد دي واسمح لي اخالفك ,,

العسكر فعلا مفضل الاخوان على الثوار و الليبراليين عشان الحرس القديم في مكتب الارشاد له الاستعداد للتنازل عن المطالبه ببعض او اغلب الحقوق في مقابل الوصول الى السلطه بعكس مثلا د. البرادعي و شباب 6 ابريل و انا اختصصتهم بحكم صلتي بهم ماعندهمش استعداد يفرطوا في حق واحد من حقوق الثورة اللي هما صنعوها وقاموا بيها مش ركبوا عليها ده اولا

ثانيا ماسالتش مره نفسك يارؤوف لماذا لم يتعرض الاخوان من بعد الثورة لاي تشويه او هجوم او مداهمه او اعتقال من جانب المجلس العسكري في الوقت الذي يتم فيه يوميا التحرش بالثوار وتشويه صورتهم في كل مناسبه ممكنه !!

كلامك مش مزبوط يا تيمور لان مهما اختلفنا مع المجلس العسكرى والبطأ وكل حاجة فهو ليس ضد الثورة بصفة عامة

قد يميل للنظام القديم قد تكون الامور بطيئة قد يكون مقتنع ان الثورة عملت اللى عليها وكفاية لحد كده لكن المجلس العسكرى مش ضد الثوره

موضوع المداهمات لان سعادتكم اديتوا للمجلس الفرصة انه يعمل كده ويلعب بيكم

ومش عايز اقولك انه نجح فى اللى هو عايزه لانكم مش عارفين تلاعبوه

ضيع وشوه صورتكم قدام الشعب

لبسكم كل المشاكل الاقتصادية والسياسية كاملة بحجج مقنعة للعامة

شخصيا تيمور انا فاهم انكم بنحبوا مصر لكن هو لاعبكم وفاز كمان

الاخوان بقى عارفين يلاعبوه كويس

مش مديينه فرصة يمسك عليهم غلطة

مش مدينه فرصة يتلكك وياجل وعد من وعوده

فهمت

حاجة بصراحة مكرهانى اوى فى كلام الليبراليين ان الاسلاميين نطوا على الثورة مش فاهم يعنى هم بقالهم 60 سنة بيعملوا ايه بيعملوا كنافة

طلع لى جمعة واحدة نجح الليبراليين فى حشد 100 الف مش هاقول مليون

لا تصبح التجمع فى التحرير مليونية الا بمشاركة الاسلاميين ودعمهم لها ولو فى الخفاء

هاقول تانى يا تيمور لا تغتر بوعود التحالفات مع شباب 6 ابريل

اعرف قوتهم على الارض الاول علشان ما يحصلش زى الانتهابات وقبلها الاستفاء على الدستور وفى الوسط منهم المليونيات الفشنك

فيه مثل عندنا بيقول 50% من حل المشكلة انت تعرف المشكلة

وانا هاقولك 50% من النصر ان تعرف قدراتك وقدرات خصمك

انتو مقتنعين وقانعين نفسكم ان الاخوان بيقدموا تنازلات

لكن فى الحقيقة هم بيلعبوا صح وصح قوى لدرجة ان المجلس مش عارف يزيحهم عن طريقه ولا يمسك عليهم غلطة

ربنا يعدى الايام الجاية على خير لانى مش متفائل مما قد يحدث

ربنا بيقولك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

[عماد حمدي]

....

وكل ده بدون صدام مع الجيش اللى محدش يقنعنى انهم بيحبوا الاخوان وبيفضلوهم مثلا على الليبراليين

طب قولت على الاخوان انهم الارقى والاكثر ثقافه وعلما من الليبراليين وقلنا نفوتها مش مشكله بس لحد دي واسمح لي اخالفك ,,

العسكر فعلا مفضل الاخوان على الثوار و الليبراليين عشان الحرس القديم في مكتب الارشاد له الاستعداد للتنازل عن المطالبه ببعض او اغلب الحقوق في مقابل الوصول الى السلطه بعكس مثلا د. البرادعي و شباب 6 ابريل و انا اختصصتهم بحكم صلتي بهم ماعندهمش استعداد يفرطوا في حق واحد من حقوق الثورة اللي هما صنعوها وقاموا بيها مش ركبوا عليها ده اولا

ثانيا ماسالتش مره نفسك يارؤوف لماذا لم يتعرض الاخوان من بعد الثورة لاي تشويه او هجوم او مداهمه او اعتقال من جانب المجلس العسكري في الوقت الذي يتم فيه يوميا التحرش بالثوار وتشويه صورتهم في كل مناسبه ممكنه !!

علشان دي الحقيقة يا تيمور بيه .. اللي يمشي عدل يحتار عدوه فيه .. و الإخوان ماشية صح و إلا لو كانوا غلط

كان زمانهم بياخدوا ع قفاهم من الشعب زي ما بيحصل مع اللي بتقول عليهم ثوار دلوقتي ..

تسمحلي بقا أسألك أنا سؤال ؟؟؟

عُمرك شفت خبر لإخواني ملحد و الإخوان طلعت تقول أصله مش تبعنا و لا تبع الجماعة ؟

عُمرك شفت خبر لإخوانيه إتعرت في الميدان و الإخوان طلعت تقول أصلها مش تبعنا ؟

عُمرك شفت خبر لإخواني شاذ و برده الإخوان طلعت تقول أصله مش تبعنا ؟

عُمرك شفت خبر لإخواني بيشرب مخدرات و بيلف سجاير محشية في الميدان و الإخوان طلعت قالت دا مش تبعنا ؟

الإجابة بالطبع لأ .. لان من يوم ما قامت الثورة و قبلها كمان أيام مبارك مسمعناش و لا شوفنا كدة

إنما دلوقتي ..

عد بقا يا سيدي

1- الملحد كريم عامر تبع 6 إبريل و ليه صور كتير جداً مع أحمد ماهر 6 إبريل

2- الشاذ و مؤيد الشواذ جنسياً برده من 6 إبريل

3- الساقطات علياء المهدي و برده من 6 إبريل

و 6 إبريل طلعت نفت الكلام دا كله ، طب مهو بالعقل كدا حد هيطلع يقول أيوه فعلاً دول تبعنا و معلش يا جماعة عيال و غلطت !!

يا سيد تيمور لازم تعرف ان دي حقيقة ، زي بالظبط البرادعي عليه شبهات كتير أوي بالرغم ان فيه مرشحين تانيين للرئاسة بس محدش يقدر يمسك عليهم غلطة لية لانهم ماشيين صح و صح الصح كمان ..

معلش يا رؤوف تاني مرة أدخل في حوار يخصك و أتمنى يا أخ تيمور تتقبل مشاركتي بصدر رحب ..

دمتم بكل خير ،،

عماد

تم تعديل 19 يناير 2012 بواسطة omda2006

[se_ Elsyed]

ثانيا ماسالتش مره نفسك يارؤوف لماذا لم يتعرض الاخوان من بعد الثورة لاي تشويه او هجوم او مداهمه او اعتقال من جانب المجلس العسكري في الوقت الذي يتم فيه يوميا التحرش بالثوار وتشويه صورتهم في كل مناسبه ممكنه !!

علشان دي الحقيقة يا تيمور بيه .. اللي يمشي عدل يحتار عدوه فيه

فعلاً .. نينه الحاجه ربنا يخليها لي كانت دايماً بتقول لي كده ... إمشي عدل يحتار عدوك فيك

بس هي نسيت تفسر لي هما الإخوان كان بيحصل فيهم ليه كده أيام مبارك بالذات ؟

هل هما فعلاً كانوا ماشيين مشي بطال ؟

عُمرك شفت خبر لإخواني ملحد و الإخوان طلعت تقول أصله مش تبعنا و لا تبع الجماعة ؟

لأ إنت بس عشان كنت صغير يا عماد فما توعاش على قول المؤسس " هؤلاء ليسوا بإخوان ولا مسلمون " .. تخيل ؟

كان زمانهم بياخدوا ع قفاهم من الشعب زي ما بيحصل مع اللي بتقول عليهم ثوار دلوقتي ..

لأ عيب تقول كلمة الشعب كده وتسكت ... فأنت من الشعب وأنا من الشعب .. فهل حضرتك إديت حد على قفاه ؟

وهل تعتبر من اعتدوا على نوار نجم وهما 25 راجل بشنبات وبالتأكيد نشك في رجولتهم وهما بيهتفوا " بتاعت 6 إبريل أهي " .. فهل هؤلاء هم الشعب ؟

وهل بتوع اسفين يا ريس دول من الشعب ؟

وهل اللي أعتدوا على البرادعي في المقطم دول من الشعب ؟

وهل البغبغانات اللي بيقولوا البرادعي دمر العراق وكوريا وأفغانستان وإن بنته ملحده ومراته إيرانية .. هل دول من الشعب ؟

[عماد حمدي]

ثانيا ماسالتش مره نفسك يارؤوف لماذا لم يتعرض الاخوان من بعد الثورة لاي تشويه او هجوم او مداهمه او اعتقال من جانب المجلس العسكري في الوقت الذي يتم فيه يوميا التحرش بالثوار وتشويه صورتهم في كل مناسبه ممكنه !!

علشان دي الحقيقة يا تيمور بيه .. اللي يمشي عدل يحتار عدوه فيه

فعلاً .. نينه الحاجه ربنا يخليها لي كانت دايماً بتقول لي كده ... إمشي عدل يحتار عدوك فيك

بس هي نسيت تفسر لي هما الإخوان كان بيحصل فيهم ليه كده أيام مبارك بالذات ؟

هل هما فعلاً كانوا ماشيين مشي بطال ؟

عُمرك شفت خبر لإخواني ملحد و الإخوان طلعت تقول أصله مش تبعنا و لا تبع الجماعة ؟

لأ إنت بش عشان كنت صغير يا عماد فما توعاش على قول المؤسس " هؤلاء ليسوا بإخوان ولا مسلمون " .. تخيل ؟

كان زمانهم بياخدوا ع قفاهم من الشعب زي ما بيحصل مع اللي بتقول عليهم ثوار دلوقتي ..

لأ عيب تقول كلمة الشعب كده وتسكت ... فأنت من الشعب وأنا من الشعب .. فهل حضرتك إديت حد على قفاه ؟

وهل تعتبر من اعتدوا على نوار نجم وهما 25 راجل بشنبات وبالتأكيد نشك في رجولتهم وهما بيهتفوا " بتاعت 6 إبريل أهي " .. فهل هؤلاء هم الشعب ؟

وهل بتوع اسفين يا ريس دول من الشعب ؟

وهل اللي أعتدوا على البرادعي في المقطم دول من الشعب ؟

وهل البغبغانات اللي بيقولوا البرادعي دمر العراق وكوريا وأفغانستان وإن بنته ملحده ومراته إيرانية .. هل دول من الشعب ؟

:) باقي مين من الشعب بقا كدة غير الإخوان :P

صباحك فل يا أستاذ أحمد بس قولي مين المؤسس دا ؟؟

[م تيمور المراغي]

هيا كلمه ابرك من عشره ,,

النواب اللي حيقفوا زي الاسود وينتزعوا السلطه من انياب المجلس العسكري حنرفعهم على الاعناق ,,

انما اللي حيطاطي للعسكر ويفرط في حقوق الشهداء ويقبل على كرامته انه يبقى شخشيخه في ايديهم مش حيخطي عتبة البرلمان ,,

و يبقى يحكموا من منازلهم احسن ,,

[عماد حمدي]

هيا كلمه ابرك من عشره ,,

النواب اللي حيقفوا زي الاسود وينتزعوا السلطه من انياب المجلس العسكري حنرفعهم على الاعناق ,,

انما اللي حيطاطي للعسكر ويفرط في حقوق الشهداء ويقبل على كرامته انه يبقى شخشيخه في ايديهم مش حيخطي عتبة البرلمان ,,

و يبقى يحكموا من منازلهم احسن ,,

ع افتراض ياعني و دا شيء مستبعد ان الكلام اللي حضرتك بتقوله دا حصل .. و طاطوا للعسكر و و و و

من أنتم بقا بالظبط ياللي هتمنعوهم يخطوا ناحية البرلمان ؟؟

من أنتم علشان ازود معلوماتي ان فيه قوه خفيه في البلد تقدر تخلي النواب يحكموا من منازلهم ع حد تعبيرك ؟؟؟

حتى بعد نتيجة الإنتخابات لما عرفتوا حجمكم الطبيعي لسة برده نغمة الكبر فيكم ..

سيدي الفاضل أكثر من 71 % ضدكم و ضد أساليبكم .. هما معاكم في مطالبكم

بس آلية التنفيذ و إختيار الوقت مخالفين و ضدكم ..

دا مفيش مؤتمر دلوقتي ل 6 إبريل كمثال إلا و الأهالي نفسها تطلع تضربهم .. مش البلطجية زي ما انتوا بتقنعوا نفسكم .. الأهالي نفسها ...

يا سيدي الفاضل الشارع كرهكم ليه مش عايزين تقتنعوا بكدة !.!

تم تعديل 20 يناير 2012 بواسطة omda2006

[عماد حمدي]

شغل العافية بدأ و ظهر ..

اللي مش هيحقق مطالبي بالشكل اللي انا عايزة و الوقت اللي أنا عايزة

هقعده في البيت و مش هخليه يخطي ناحية البرلمان ؟؟

و لو سمع الكلام و بقا شاطر هديله مصاصه !؟

بجد حاجة غريبة جداً

كلنا عايزين العسكر يسلم السلطة

كلنا عايزين حق الشهداء و المصابين

كلنا عايزين مبارك و أعوانه يتحاكموا

كلنا عايزين حياه و بلد نضيفة

كلنا عايزين مشاكل مصر تتحل

الإختلاف

آليه التنفيذ نفسها يا سادة

انته ترى انه لابد تنفيذ كل هذه المطالب دُفعه واحدة و اليوم و حالاً و دلوقتي و بالعافية

و دا اسمة طيش ( الكل هيخسر )

و الأخرون يرو التريث و الحكمة و العقل و الهدوء لان اخذ الحق حرفة

مش علشان بقا مختلفين يبقي تقول مش هحليك تخطي ناحية البرلمان و هخليك تحكم من بيتك

علي أساس مثلاً ياعني الشعب اللي انتخب النواب دا جاي من الواك واك مثلاً هيقف يتفرج

انته ليبرالي روح حاسب النائب اللي انته وثقت فيه و اديته صوتك

و قوله قولي يا سيادة النائب عملت اية في المطالب اللي انا اديتك صوتي من أجلها ..؟؟

مش تروح تحاسب واحد تاني انته اصلاً مُختلف معاه

الهدوء يا أخ تيمور و تفائل بالخير يا فندم بلاش نظره التشاؤم دي

تحيـــــــــاتي ،،

[م تيمور المراغي]

دي كلمه رميتها يا عماد وقلت انشن والنيشان رشق

واللاوعي عندك وضع الاخوان في الخانه الثانيه فورا رغم ان الخانه الاولى سبقت كلامي لكن زي ما بيقولوا اللي على راسو بطحه بيحسس عليها ,,

عموما احنا عاوزين نواب ينشفوا كده قدام العسكر عيب دي الشرعيه معاهم

و بلاش اسلوب التقيه تحت مسمى الحكمه والحنكه ,,

عموما ده تصريح البلتاجي وفيه جوانب كثير تتفق مع ما ندعوا اليه ,,

البلتاجي: 4 أسباب لنزول الميدان في 25 يناير \\ الرباط الخاص بي

[ابراهيم عبد العزيز]

....

وكل ده بدون صدام مع الجيش اللى محدش يقنعنى انهم بيحبوا الاخوان وبيفضلوهم مثلا على الليبراليين

طب قولت على الاخوان انهم الارقى والاكثر ثقافه وعلما من الليبراليين وقلنا نفوتها مش مشكله بس لحد دي واسمح لي اخالفك ,,

العسكر فعلا مفضل الاخوان على الثوار و الليبراليين عشان الحرس القديم في مكتب الارشاد له الاستعداد للتنازل عن المطالبه ببعض او اغلب الحقوق في مقابل الوصول الى السلطه بعكس مثلا د. البرادعي و شباب 6 ابريل و انا اختصصتهم بحكم صلتي بهم ماعندهمش استعداد يفرطوا في حق واحد من حقوق الثورة اللي هما صنعوها وقاموا بيها مش ركبوا عليها ده اولا

ثانيا ماسالتش مره نفسك يارؤوف لماذا لم يتعرض الاخوان من بعد الثورة لاي تشويه او هجوم او مداهمه او اعتقال من جانب المجلس العسكري في الوقت الذي يتم فيه يوميا التحرش بالثوار وتشويه صورتهم في كل مناسبه ممكنه !!

علشان دي الحقيقة يا تيمور بيه .. اللي يمشي عدل يحتار عدوه فيه .. و الإخوان ماشية صح و إلا لو كانوا غلط

صباح الخير أخي عماد ,

طيب أخي , هل نفهم من ذلك أن الإخوان أيام مبارك وقبلها عندما كانوا يتعرضون ظلما للتشويه والهجوم والمداهمة والتضيق ( مكنوش ماشين عدل ) فلم يحتار عدوهم فيهم ؟؟؟

ما أريد قوله أخي الفاضل : أن غالبية القوى السياسية المُعارضة التي تعرضت للتضيق والتشويه سواء في مصر أو في الدول العربية هي نزيهة ومُخلصة ( وكانت ماشية عدل ) ولكن مع ذلك تعرضت للهجوم من السلطة

تم تعديل 20 يناير 2012 بواسطة ابراهيم عبد العزيز

[عماد حمدي]

دي كلمه رميتها يا عماد وقلت انشن والنيشان رشق

واللاوعي عندك وضع الاخوان في الخانه الثانيه فورا رغم ان الخانه الاولى سبقت كلامي لكن زي ما بيقولوا اللي على راسو بطحه بيحسس عليها ,,

عموما احنا عاوزين نواب ينشفوا كده قدام العسكر عيب دي الشرعيه معاهم

و بلاش اسلوب التقيه تحت مسمى الحكمه والحنكه ,,

عموما ده تصريح البلتاجي وفيه جوانب كثير تتفق مع ما ندعوا اليه ,,

البلتاجي: 4 أسباب لنزول الميدان في 25 يناير \\ الرباط الخاص بي

شوفت بقا التسرّع بتاعك للمرة الثانية ;) فين أنا جبت سيرة الإخوان يا فندم و لا وضعتهم في الخانه التانية ؟؟!!

أنا بقول و الأخرون يرون كذا و كذا ..

مجبتش سيرة الإخوان خالص في المشاركتين اللي فاتو .. كدا النشان مرشقش ;) .. يبقي اللاوعي بتاعي سليم هههههههههه

المطالب يا فندم أنا مُتفق معاك فيها تماماً لكن الوقت و الطريقة اللي عايزين تنفذوا بيها ضدكم و أغلب الشعب ضدكم أكثر من 71%

مجاوبتنيش برده

نفسي أعرف مين القوى الجبارة دي اللي هتمنعهم من دخول البرلمان ؟؟ و تقعدهم في البيت ؟؟

تم تعديل 20 يناير 2012 بواسطة omda2006

[Ahmed Anwer]

بوظتولي الموضوع :(

و قلبتوه تقييم للأخوان أو 6 ابريل أو أي حد غيرهم

أو يمكن أنا غلطت إني نقلت مقال د/ رفيق

و مش هوا اللي كان يهمني ، أنا كان يهمني الفكر وراء المقال الثاني ،،

باللأخص الجمل اللي حاطط تحتها خط

لا أحد يستطيع أن يشكك في وطنية و رؤية الأخوان المسلمين أو غيرهم

و لكن لنفترض إنهم قمة الوطنية و إنهم سيعملون جديا علي تحقيق مطالب الثورة

عندئذ ستكون الحركة في الشارع دعم ليهم و مساند في ظهرهم

ضد المجلس العسكري و إسرائيل و أمريكا و كل قوي الشر

و سنهتف جميعا ساعتها (( الأخوان و الشعب أيد واحدة )) عادي يعني اللي خلانا نهتف للعسكر نهتف للأخوان أولي ،،

الفكرة إني فخور بجيلي (( أنا بستعبط و بقول جيلي :) بس أنا أكبر منهم ))

شباب الطبقة المتوسطة المتعلمة جيل الإنترنت و الجامعات الأجنبية و الفيس بوك و تويتر

الجيل اللي أتعلم يقول لأ ،،

و لو كانت 6 ابريل و كفاية ،،، مائة واحد كانوا بيقفوا علي سلالم نقابة الصحفيين

دلوقتي فرعوا و بقوا مصرنا و كاذبون و أحزاب و إئتلافات وسلفيو كوستا و شباب أخوان و ملايين المستقلون ، الفكرة لا تموت

أنا كنت بقرأ تقرير طويل عن تجارب التحول الديمقراطي بداية من الإحتجاجات و صولا للإصلاح الدستوري و بناء الدولة الحديثة التي تحترم مواطنها

مفيش تجربة قلت عن 4 سنوات !!!

و خلال ال 4 سنوات ،،، الحركة في الشارع موقفتشي لحظة واحدة

و دائما تكون هيا المحرك الأساسي للخطوة القادمة

لا يوجد شئ اسمه الثقة في السياسة ،، فيه شئ اسمه الرقابة و التقويم بس

الجيل ده بإسلامييه بليبرالييه بيساريه بمستقليه بعماله بفلاحينه

هوا الضمانة ،، و لو مطلعناش بالثورة غير الحق في إننا نقول لأ يبقي فيه أمل

تخيل لو الأطفال اللي عندهم 4 سنين دلوقتي شايفينا ،، و آحنا بنجوب الأحياء بالآلاف ، دوول هيبقي شكلهم آيه لما يكبروا

أما لو كسرتوهم لو شوهتوهم ، قلتم إنهم عملاء ، إنهم الفشلة الغاضبين من الديمقراطية ،

فستدور الدوائر عليهم و عليكم

[moamana]

انا بقى هحكى قصة حقيقية لننى كنت فى مصر قبل الثورة بايام و الحمد لله

احد اصدقائنا من الاخوان نزل يوم 25 يتفرج مش يشارك و بيقول بعد شوية لقتنى معاهم بشارك و بعدها يوم 26 نزل هو و مجموعة اكبر من اصحابه على فكرة الامر بالنزول للاخوان مجاش غير تالت يوم او تانى يوم تقريبا لان كان فيه اواملر من المرشد بعد المشاركة يوم 25 و بعدها نزل الاخوان الميدان لما كل وسائل الاعلام بتقول انهم السبب و لما كان الكل صعب عليهم الشباب اللى بيموتوا

و عشان كده فالكل لازم يعرف ان رغم ان شباب الاخوان من الاخوان فهم مصريين و هم اول ناس هيمنعوا اى مرشح مش مزبوط من دخول الميدان او البرلمان

احنا اغلبنا خلاص اتخلص من اللى حكمينه سواء مبارك او المرشد او اى رمز ليبرالى او حتى سلفى

اغلب الشباب زهق من ان حد مش كويس يتحكم فيه و اى كان اتجاهاته هتلقيهم فى الميدان تانى

و مش هنسمع كلام حد صحيح انا مثلا بحب اشوف راى الشخص اللى بؤمن بيه ايه بس لو حسيت و اقتنعت بانه مخطا محدش هيمنعنى من الميدان

و عشان كده كثير سابوا الاخوان و كثير هينضموا للاخوان و كثير سابوا السلف و كثير من السلف بداوا يغيروا افكارهم و هكذا

احنا بدانا نفكر و نشغل عقلنا و ديه البداية كوننا نرجع تانى القلة التى تثير القلق و القلائل ده اطار مش هنرجعله ابدا اى كان احنا القلة بالنسبة لمين و الاطار اللى هنتحط فيه

انا احى 6 ابريل و احى الجيش المصرى بكره المجلس العسكرى و حاطه المرشد بتاع الاخوان تحت الاختبار رغم اننى احترم ذكاء الجماعة جدا

و هكذا

اعتقد ان كل اللى كتب فى الموضوع النهاردة وجهة نظره صحيحة ماعدا استاذ عمدة

استقصاااااااااااااااااااااااااااااااااد

:P :P :) :)

[moamana]

فيديو رائع بالله عليكم انروه

كلنا اهل مصر

http://www.youtube.com/watch?v=bG9iELawUTQ

[م تيمور المراغي]

فيديو رائع بالله عليكم انروه

كلنا اهل مصر

http://www.youtube.com/watch?v=bG9iELawUTQ

تم يا فندم ,,

[عادل أبو عمر]

الإخوان نجحوا و فعلا " ماشيين عدل " قبل و بعد ... و لعبوا سياسة صح قبل و بعد ..

بس لعبوها سياسة صح زي ما هم عاوزين مش زي ما أي حد تاني ما يفرض عليهم .. سواء كان النظام السابق أو المجلس أو حتى ما يسمى بالقوى الثورية ..

والدليل هو صوت الناس من قبل ( في 2005 ) ... ومن بعد (2011 -2012 ) ..

مين الناس ..

نفس الناس الواعية اللي أسقطت الفلول ..

نفس الناس اللي وطنيتها متقلش عن البرادعي ووقفت في الميدان و في اللجان الشعبية من 28 يناير لغاية 11 فبراير .. نفس الناس اللي عايزة فرصة تبني مصر

مش كل واحد من الناس اللي انتخبوا الإخوان عضو في الجماعة و لا عايز يكون لكنه على الأقل عنده ثقة أنهم الأفضل حاليا

لا يمنع أن نتفق أو نحتلف أنهم ليسوا الأحسن فيما تستحقه مصر فنحن ننتقل من نظام ديكتاتوري لنظام ديمقراطي .. و لن يكون بهذه السرعة ..

عن نفسي رأيت في الميدان و حتى الان رأيت في داخل مصر و خارجها ما يبشر بأن وعي الناس أفضل من وعي كثير من السياسيين ..

و متفق مع أخي أحمد صاحب الموضوع

لا يوجد شئ اسمه الثقة في السياسة ،، فيه شئ اسمه الرقابة و التقويم بس

الجيل ده بإسلامييه بليبرالييه بيساريه بمستقليه بعماله بفلاحينه هوا الضمانة ،، و لو مطلعناش بالثورة غير الحق في إننا نقول لأ يبقي فيه أمل