اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

جمهورية تليفزيون مصر .. من ماسبيرو - لا بد من ثورة على التليفزيون


ragab2

Recommended Posts

.

الفاسدون

جعلوا التليفزيون عائلى وكأنه جمهورية خاصة بهم

ولم يعترفو بحق أبناء الشعب فى العمل معهم بمبنى التليفزيون

الفاسدون حرموا أبناء الشعب من تكافؤ الفرص وكل منهم عين جميع أبنائه مذيعين ومخرجين ومعدين وموظفين فى لحظة غفلت الدولة وغابت الرقابة عنهم  حتى عم الفساد المتمثل فى الرشوة والواسطة والمحسوبية

والواسطة تمثلت فى تعيين أقربانهم ضربا بمصالح الشعب المصرى وتكافل الفرص عرض الحائط

أليست الواسطة والمحسوبية صورا من صور الفساد مثلها مثل الرشوة تماما

بعضهم له ثلاث أبناء مذيعين ومذيعات وكأنهم العائلة الحاكمة ومملكة خاصة بهم تورث حكم التليفزيون داخل العائلة

اختلسوا وارتشوا مرة ومرتين وثلاث ونكتفى بعقاب المرتشى وننتظر مرتشى آخر لنحقق معه ونترك من أهمل وتكاسل وترك المرتشى يسرق

ماذا ننتظر

ألا يكفى حادث رشوة واحدة للقيام بثورة شاملة على هذا المبنى الذى ضم المشيوهين والمرتشين ونحاسب كل من تجاوز الحدود سواء ارتشى أو استغل منصبه وقام بتعيين أقربائه وحرم أبناء الشعب من هذه الوظائف والفرص التى استحلها لنفسه ولأبنائه

واستغل بذلك وظيفته وجلب منها منافع شخصية على حساب الشعب وجعل أبنائه تتكسب بغير حق

ألا يكفينا للقيام بثورة على التليفزيون وتطهير بؤر الفساد ما نلاحظه من مذيعين ومذيعات لا يصلحوا الا موظفين أرشيف بما يتمتعون به من سطحية فى المعلومات وبلاهة فى التفكير وبئس المظهر والحضور وكل مؤهلاتهم أنهم أبناء أو أقرباء باشوات التليفزيون

تحرك ياوزير الاعلام الهمام وانقل مذيعين الواسطة الذين  لا يصلحوا لهذا العمل الى مصلحة الاستعلامات أو حتى وزارة التموين وعاقب الذين توسطوا لتعيين خيالات المآته هؤلاء والذين يصلحوا لأى عمل آخر غير الاعلام

هل يعقل أن من ضبط برشوة أخيرا له ثلاث كريمات مذيعات وغيره وغيره حتى تشابهت وتكررت أسماء المذيعين والمذيعات

وأين تعين بنات وأبناء الشعب العادى والمواطن الشريف

واذا حدثت هذه الفوضى فى التعيينات فى باقى الأجهزة والوزارات كما يحدث فى التليفزيون سيكون على الدولة السلام وللشرف ختام وللواسطة والمحسوبية تعظيم سلام

وهل الريادة يا سيادة وزيرنا

هو فى تعيين مذيع كالح ومهزوز الشخصية ويتهته لمجرد أنه قريب الباشا بالتليفزيون

أم أن الريادة

هى المذيع اللامع الناجح سريع البديهة والذكى وصاحب القبول الجماهيرى والذى عين بمجهوده لا مجهود بابا وعمو

تحرك سيدى الوزير الفاضل

قبل أن يفقد الاعلام المصرى المرئى ريادته التى نسمع عنها كثيرا ان كان فعلا باقى لنا ريادة

وحتى نعود الى مشاهدة قنواتنا المصرية ونفتخر بها

لا أن نسخر منها ويسخر معنا الآخرون

اللم انى قد بلغت فاشهد

Edited By ragab2 on July 29 2002 07:40am

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها

اضحكتني

تقول قبل ان يفقد الاعلام...سمعته

هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها

تقول تحرك سيادة الوزير

هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها

دا هم تبعه

شكرا...علي حسن نيتك

بكرة أحسن من النهاردة

رابط هذا التعليق
شارك

نطالب باقالة

جميع مديرين ورؤساء التليفزيون المسؤولين عن الفساد والمرتشين

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

طب ايه رأيكم لو سمينا مبني التليفزيون مثلا ..مثلا يعني..

مخيم جنين!!!

مش جايز برضه

لعل و عسي....

ربنا كبير

رابط هذا التعليق
شارك

واذا كانت

المكاتب التى تسمى أحزاب لم تتكلم وسكتت عن هذا الفساد

فأين نواب مجلس الشعب لسحب الثقة من الوزير بصفته مسؤول عن العاملين بالتليفزيون

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

طيب إذا عملت كده في التليفزيون

حتعمل ايه في الباقي

حتعمل ايه في مصر كلها

لكن لسه عندي أمل

انه في يوم من الأيام

خد يطلع له ضمير مستعصي مايعرفوش يستأصلوه له

ويعمل حاجة

أي حاجة

:D

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

إذا قرأت مقال فهمي هويدي الكاتب العظيم سوف تجد أنه يدعو لإقالة وزير الإعلام بعد الفضيحة المدوية التي هزت أرجاء مصر ، حيث تم القبض على محمد الوكيل رئيس قطاع الأخبار وعدد من كبار المسئولين إلى التحقيق بتهمة الرشوة

وعلى فكرة جريدة الوفد ( أكبر أحزاب المعارضة) منعت نشر هذا المقال حرصا على علاقاتها مع وزير الإفساد والإعلام ،

ثم إن فساد هذا الجهاز اللعين (الإعلام ) لا يرتبط فقط بالرشوة والمحسوبية والوساطة

ولكنه يرتبط بأشياء أخرى عديدة منها النفاق اللعين

كما أنه يروج للفاحشة والزنا وسوء الأخلاق ويدعو إلى الفساد والانحلال الأخلاقي والديني ولايحث على طاعة أو عبادة ، وأقسم بالله أن السبب الرئيسي لفساد أولادنا وبناتنا هو هذا الإفساد وليس الإعلام وحسبنا الله ونعم الوكيل

alltalaba3.jpg

ممثل الطلاب المطحونين في جامعة القاهرة ، ومقبل على مشروع تخرج بعد 3 سنوات ، ومشروع للزواج بعد مدة غير محددة . .

رابط هذا التعليق
شارك

أنا مش غايظني إلا حكاية الوزير الفاضل دي ... هو فاضل أيه ..... ده الأخ خارج من قضية صلاح نصر بالعافيه عاوز أعرف بقى وزير أزاي ... وإذا كان هو خارج من قضية عاوزين اللي تحته يكونوا أيه ....

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

لم يستقل

الوزير ولا حتى الغفير فى التليفزيون

ودة مملكة خاصة بالعاملين فيه

والعجيب أن مدير الوكيل واسمه حسن صرح اليوم فى الأخبار أن محمد الوكيل تجاوز حد الصرف فى البدلات المقررة بثمانية آلاف شهريا ويطالبوه برد الزيادة

ومن المسؤول عن هذا الاهمال أليس نفس المدير مسؤول أم نلقى المسؤولية على خفير التليفزيون وفأر السبتية

ولما لم يحاسب هذا المدير ويحال للمعاش حتى نضمن الضبط والربط بالتليفزيون .. أليس الاهمال جريمة يعاقب عليها القانون ونعاقب من يدهس انسان بالسيارة عن طريق الخطأ أو الاهمال

يجب اقالة الوزير والمديرين فورا

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

اخى د/ رجب

نسينا الله فانسانا انفسنا

الفساد والواسطة فى كل مكان بارض المحروسه للاسف وليس ادل على ذلك من ان يخبرنى مسؤول كبير بالرقابه الاداريه المسؤلة عن الفساد الادارى بالدوله بان الفساد وصل للركب فى المحليات  

ثم تعالى معايا ندور اليس التعيين فى الجامعات وراثى لابناء الاساتذة وكذلك فى الشرطة لابناء الضباط وكذلك القوات المسلحه وقس على ذلك جميع وزارات الدوله يبقى التلفزيون مش عجبه ولا ايه

رابط هذا التعليق
شارك

في الصحافة أيضا

هذا حوار مثير، بل إنه أكثر الحوارات إثارة وجرأة في المواقع العربية على الإطلاق منذ بداية البث على الإنترنت إلى الآن. والإثارة تكمن في الموضوع، وهو الحملة العربية ضد استدعاء الأستاذ إبراهيم نافع للمثول أمام قاضي التحقيق في فرنسا، كما تكمن في أن لسان حال الحملة يكاد يقول إنها حملة للاستهلاك المحلي، وإنها دقات طبول جوفاء، وإنها باطل يراد به باطل، أو يراد به التعمية على شئ ما، أو اتقاء شر شئ ما. ولن أطيل عليكم، وأترككم تطالعون الحوار المثير الخطير. في البداية ظهر مقال الأستاذة سناء السعيد في صحيفة الوفد المطبوعة والإليكترونية صباح اليوم، وكتبت تقول: [يصادف اليوم الموعد الذى تحدَّد لمثول إبراهيم نافع رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير الأهرام أمام المحكمة العليا فى باريس على إثر استدعائها له للتحقيق بتهمة التحريض على الكراهية واستعمال العنف العنصرى. المحرك إحدى الجمعيات الصهيونية فى فرنسا. والسبب نشر مقال منذ عامين فى الأهرام حول واقعة تاريخية تعود إلى سنة ألف وثمنمائة وأربعين. الاستدعاء غريب يتنافى مع مادة فى قانون العقوبات تنص على أن لكل دولة سيادة على إقليمها، وأن السيادة تمتد إلى مواطنيها فى الداخل أو الخارج، بحيث إن محاكم الدول الأخرى ليس لها اختصاص استدعاء مواطن مصرى للمثول أمامها. وبالتالى فإن الاستدعاء يُعد انتهاكاً للسيادة القانونية المصرية، بوصفها صاحبة السيادة القضائية وفقاً لما يعرف بإقليمية الجريمة. إن الاتهام الموجه إلى ابراهيم نافع هو تزيد أخرق لا معنى له. بالإضافة إلى أنه ضد حقوق الإنسان، ومناف للحريات، وعلى الأخص حرية التعبير. ويحار المرء فى ازدواجية معايير الغرب، فالغرب يتلصص علينا وينتقد دولنا، ويتهمها بمحاربة الديمقراطية، ووأد الحريات، ومصادرة حقوق الإنسان. بل والأكثر من هذا نراه يتدخل فى أحكام القضاء لدينا، ويطالب بإلغائها، وتصدر الخارجية الأمريكية بياناً يدين حكماً قضائياً فى مصر صدر على سعد الدين ابراهيم، رغم أن الرجل متهم بالتعريض بالدولة، وتدبيج تقارير تمس بسمعتها وتشوهها، وتُسبب الضرر لها. وكأننا نعيش فى متاهة من الألغاز. وكأن إسرائيل هى التى تحكم العالم. الكل يسارع لدعمها فى أى موقف. تقتل وتدمر وتصادر الحق والحريات والديمقراطية وكل شىء، ولا تُمس، ولا يقام عليها أى نوع من الحدود. يبدو أن الغرب مازال يعيش أسيراً لعقدة الذنب التى أصابته منذ النازية. ولن نفاجأ فى المرة القادمة، إذا أقيمت دعوى ضد من يصف شارون بأنه ثقيل الظل]. انتهى المقال، وعلى الفور تصدى للكاتبة سناء السعيد على الوفد الإليكترونية القارئ [مهموم بمشاكل مصر] فكتب يقول: [هذا المقال بقلم الصحفية الأستاذة سناء السعيد هو حلقة في المسلسل اليومي عن موضوع الأستاذ إبراهيم نافع، وهو الموضوع الذي أظهر حقيقته ببراعة فائقة منذ يومين القانوني العظيم الأستاذ يس تاج الدين في مقال بصحيفة الوفد. ويبدو أن الصحفية سناء السعيد لم تقرأ ذلك المقال الرائع للقانوني الكبير الأستاذ يس تاج الدين. وإنها لمأساة أن يكتب الكاتب قبل أن يقرأ حول الموضوع الذي يكتب فيه، أو أن يتصدى للكتابة بدون قراءة. وأمد الله في عمر كاتبنا الكبير الأستاذ كامل زهيري الذي يقول إنه ظل حريصا طوال عمله بالصحافة على أن يكون قارئا محترفا وكاتبا هاويا. فما أجمل هذا التعبير من الكاتب الكبير. وهناك مأساة أخرى، وهي أن مقال الأستاذ الكبير يس تاج الدين منشور في ذات الصحيفة التي ظهر فيها مقال الصحفية الأستاذة سناء السعيد، وبالتالي كان على الكاتبة أن تقرأ المنشور في هذه الصحيفة عن ذات الموضوع، لتوضح لقراء الصحيفة موقفها في ضوء ما سبق نشره، خاصة إذا كان متعارضا معه تمام التعارض، أو إذا كان قائما على غير الأساس الذي قامت عليه الكتابة السابقة. وأريد أن أحمل هيئة تحرير الوفد شيئا من المسئولية، وذلك على الرغم من أنها قد تحتج بأنها حريصة على حرية الرأي. ثم لنسأل: ما الذي أبانه مقال الأستاذ يس تاج الدين؟ لقد أبان، من خلال استعراض قانوني رائع ومتكامل، أن الحملة التي بدأتها صحيفة الأهرام حول الموضوع غير موضوعية، فالأستاذ إبراهيم نافع لم يكتب ذلك المقال الذي أقيمت على أساسه الدعوى القانونية، وإنما كتبه الأستاذ عادل حمودة، وبالتالي فإن الأستاذ نافع لا يتحمل أية مسئولية عن المقال أمام القضاء المصري، وبالتالي أمام القضاء الفرنسي تبعا للاتفاقية القضائية المعقودة بين مصر وفرنسا. وزاد القانوني الكبير الأستاذ يس تاج الدين على ذلك أن الأستاذ إبراهيم نافع ليس متهما، بل مشكو في حقه باعتباره رئيس مجلس إدارة الأهرام ورئيس تحريرها، وليس باعتباره كاتبا. والمشكو في حقه يختلف قطعا عن المتهم. وقد استشف الأستاذ يس تاج الدين بذكائه السياسي أن الحملة هدفها الاستهلاك المحلي المصري والعربي، وليس أي شئ آخر. وقد شعرت بأن القانوني الكبير الأستاذ يس تاج الدين مستاء من هذه الحملة لأنها مست القضاء الفرنسي، وتطاولت عليه على الرغم من نزاهة هذا القضاء وموضوعيته التي ظهرت أيضا في هذه القضية حين حكم بألا وجه لإقامة الدعوى ضد الأستاذ شريف الشوباشي عن ذات المقال في العام الماضي، حين كان الأستاذ الشوباشي مديرا لمكتب الأهرام في باريس. فكل الحب والتقدير والتوقير لهذا الأستاذ الكبير، يس تاج الدين. ولا عزاء للأستاذة سناء السعيد في مقالها، ما يتصل منه بموضوع الأستاذ إبراهيم نافع بالتحديد]. وتعقيبا على تعقيب المهموم بمشاكل مصر كتب القارئ محمد عبداللاه يقول: [تأييدي كامل لما كتبه المهموم بمشاكل مصر، ولا يقدح في هذا التأييد أنه صادر من رجل بينه وبين الأستاذ إبراهيم نافع نزاع. فالموضوعية مهمة للغاية في وقت نرى فيه طمس الحقيقة تيارا قويا، وذلك أمر شديد الخطورة على مصالح البلاد والعباد، ويعرض نظامنا السياسي للمتاعب، وقلبي مع قيادتنا السياسية التي صارت تحمل من الهموم ما تنوء بحمله الجبال، وكل يوم يجري تحميلها هموما جديدة]. ثم أدلى القارئ [مواطن صالح] برأيه فقال: [أنا شديد الإعجاب بما كتبه المهموم بمشاكل مصر، وقد لفت انتباهي أيضا أن الأستاذ محمد عبداللاه الكاتب الصحفي مساعد رئيس تحرير الأهرام كتب مؤيدا للمهموم بمشاكل مصر على الرغم من أنه مساعد الأستاذ إبراهيم نافع في رئاسة تحرير الأهرام. وأنا في الحقيقة رجل على الحياد، ولذلك رأيت أن الحكم بين الأستاذة الكاتبة سناء السعيد والمهموم بمشاكل مصر والأستاذ محمد عبداللاه هو الأستاذ يس تاج الدين، لذلك أنشر مع تعليقي هذا نص مقال الأستاذ يس تاج الدين المنشور يوم الأربعاء في الوفد الإليكترونية بعنوان [اتفاقية التعاون القضائي بين مصر وفرنسا] وفيما يلي نص المقال: [[كثرت التعليقات في الآونة الأخيرة علي قيام قاضي تحقيق فرنسي باستدعاء الأستاذ إبراهيم نافع نقيب الصحفيين ورئيس مجلس إدارة الأهرام لسؤاله في الشكوى التي قدمتها ضده في فرنسا بعض المنظمات اليهودية والصهيونية فيما يتعلق بمقال كتبه الأستاذ الكاتب عادل حمودة في جريدة الأهرام والذي تضمن في رأيهم هجوما شابته العنصرية وتحقيرا لليهود. وانبري المدافعون عن الأستاذ إبراهيم نافع في الهجوم علي القضاء الفرنسي، وكيف تأتي له أن يكون متعصبا، وأرجع البعض ذلك إلي عنصرية تسود لدي هذا القضاء.. ولكن ضد العرب، ووقوعه تحت تأثير الصهيونية العالمية.. إلخ، ويهمني كواحد من رجال القانون المصريين المتصلين بالثقافة التشريعية الفرنسية أن أوضح بعض النقاط الأولية التي يجب أن تكون نصب أعين المعلقين والناقدين: أولا ـ سبق وأن قامت إحدى المنظمات في فرنسا بإقامة دعوى جنائية مباشرة أمام القضاء عن نفس الموضوع (مقال الأستاذ عادل حمودة) ضد الأستاذ شريف الشوباشي وكيل أول وزارة الثقافة الذي كان في ذلك الحين مديرا لمكتب الأهرام في فرنسا، وقد برأت المحكمة الفرنسية الأستاذ شريف الشوباشي، بل وقضت بتغريم المنظمة المدعية وبتعويض المتهم البرىء عما تكبده من مصروفات وأتعاب محاماة. ثانيا ـ أسست المنظمة دعواها ضد الأستاذ شريف الشوباشي علي القانون النافذ في فرنسا والذي يقضي بمعاقبة كل من يجهر بعدائه وازدرائه لجنس أو عنصر أو ديانة أو يقذف في حق جماعة بسبب انتمائهم لعنصر أو دين، وأقرت المحكمة الفرنسية باختصاصها لأن المقال موضوع الشكوى تم توزيعه في فرنسا مع عدد الأهرام المنشور فيه، سواء لدي باعة الصحف أو علي صفحات الإنترنت، وبالمناسبة فإن هذا ما يجري عليه القضاء المصري، إذ من الممكن رفع قضية ضد جريدة تصدر بالقاهرة في أسوان مثلا، إذا كانت الجريدة توزع هناك! ولكن جاءت تبرئة الأستاذ الشوباشي تأسيسا علي عدم مسئوليته عن النشر في صحيفة الأهرام. ثالثا ـ أعادت نفس المنظمة الشكوى مرة أخري بعد أن سددت الغرامة والتعويضات ضد الأستاذ إبراهيم نافع، فاستدعاه قاضي التحقيق لسماع أقواله وليس لمحاكمته.. فإن قاضي التحقيق يقوم هنا بعمله الروتيني، إذ يجب عليه أن يستدعي المشكو في حقه لسؤاله عن الشكوى المقدمة ضده. رابعا ـ ولكن.. هناك اتفاقية تعاون قضائي في المواد الجنائية بين مصر وفرنسا، وقعت في باريس في الخامس عشر من مايو عام ألف وتسعمائة واثنين وثمانين، وصدر بها قرار رئيس الجمهورية (في مصر) رقم ثلاثمائة واثنين وثلاثين لسنة ألف وتسعمائة واثنين وثمانين وأصبحت من قوانين البلاد واجبة الاتباع في مصر.. وفي فرنسا. وطبقا لأحكام هذه الاتفاقية يتعين علي قاضي التحقيق الفرنسي أو علي السلطات الفرنسية علي العموم أن تتبع الإجراءات المنصوص عليها فيها إذا تعلق الأمر بطرف مقيم في مصر، ومن باب أولي إذا كان مصريا، كحالة الأستاذ إبراهيم نافع. إذ علي قاضي التحقيق الفرنسي في هذه الحالة أن يرسل إنابة قضائية أي أن يطلب من السلطة القضائية المصرية بعد مدها بالمستندات والمعلومات الكافية أن تتولى سؤال الأستاذ إبراهيم نافع فيما نسب إليه في الشكوى المقدمة ضده. وهنا تبرز أهمية الاتفاقية وإعمال بنودها: تنص المادة الثانية علي أنه يجوز رفض طلب التعاون القضائي إذا قدرت الدولة المطلوب إليها أن من شأن تنفيذ الطلب المساس بسيادتها أو أمنها أو نظامها العام أو مصالحها الأخرى الأساسية، وغني عن البيان أن مصر وإن لم تكن في حالة حرب بالمعني القانوني مع إسرائيل فهي علي الأقل في حالة عداء سافر معها.. كما تنص المادة الثالثة والعشرون علي أن: [لا تسلم أي من الدولتين رعاياها]. والأستاذ إبراهيم نافع مصري، ولا يتصور أن تقوم مصر بتسليمه. وتنص المادة الثامنة والعشرون من الاتفاقية علي أنه لا يجوز التسليم: [إذا كانت الجرائم المطلوب من أجلها التسليم قد ارتكبت كلها أو بعضها في الدولة المطلوب إليها التسليم]. وصحيفة الأهرام تصدر في مصر، وتطبع فيها، وتوزع أساسا فيها، فإذا فرض أن تضمنت جريمة من جرائم النشر.. فيختص القضاء المصري بها أساسا. كذلك تحدد المادة الرابعة والعشرون من الاتفاقية أن التسليم يكون جائزا عن أفعال تشكل طبقا لقوانين الدولتين جنايات أو جنحا معاقبا عليها في تشريعات الدولتين بعقوبة سالبة للحرية لمدة سنتين علي الأقل. والجريمة المنسوبة في فرنسا إلي رئيس تحرير الأهرام لا يعاقب عليها في التشريع المصري، وليس لعدم العقاب علي ازدراء عنصر أو جنس أو دين، ولكن لأن محكمتنا الدستورية العليا رفضت تحميل رؤساء مجالس إدارة الصحف ورؤساء التحرير المسئولية الجنائية عما ينشر في صحفهم. لذلك فإنني أري أن الرد يجب أن يكون سياسيا وإعلاميا في الدرجة الأولي، بمعني ألا يكون الرد موجها للاستهلاك المحلي في مصر والعالم العربي.. فنحن لسنا بحاجة إلي ذلك في الوقت الحالي، والتشنج والمزايدات لا تفيدنا بل تضر بمصالحنا، ولكن أن يوجه وبموضوعية فائقة إلي الرأي العام العالمي، والفرنسي بالذات: نحن نحترم القضاء الفرنسي تماما، وندعوه إلي تنفيذ اتفاقية التعاون القضائي بين مصر وفرنسا واحترام إجراءاتها وأحكامها. المنظمة الشاكية هي في ظاهر الأمر علي الأقل منظمة تدعو إلي محاربة العنصرية بكافة أشكالها، فأين هي من تصرفات إسرائيل وقادتها ضد الشعب الفلسطيني، ومن بذاءة بعض الحاخامات اليهود الذين يدعون إلي تنقية العالم من العرب الذين يضعونهم في مصاف الحيوانات والخنازير والحشرات؟ لقد أذيعت هذه التصريحات الدنيئة في أجهزة الإعلام المسموعة والمقروءة والمرئية في فرنسا.. فهل تتحرك المنظمة نفسها بشكوى ضد المتطرفين اليهود؟ أو هل يتحرك عرب في فرنسا لتحريك الرأي العام هناك؟ وهو بالمناسبة مهيأ إلي حد كبير لإنصاف العرب والفلسطينيين؟]]. انتهى مقال الأستاذ يس تاج، وعاد المهموم بمشاكل مصر ليدلي بتعليق جديد فكتب يقول: [أشكر الأستاذ محمد عبداللاه على ما أبداه من تأييد لوجهة نظري في مقال الكاتبة الأستاذة سناء السعيد، فقد أبدى هذا الرأي الشجاع على الرغم من أنه مساعد رئيس تحرير الأهرام، والحقيقة أن هذه الحملة التي تقودها صحيفة الأهرام زادت عن حدها وتكاد تنقلب إلى ضدها، على الأقل لأننا نرى دخانا ولا نرى النار. والحقيقة أنني دهشت، بل ذهلت منذ أيام، وأنا أقرأ في الصفحة الأولى بصحيفة الوفد تصريحا للأستاذ إبراهيم نافع نقلا عن صحيفة الوطن السعودية يقول فيه إنه لا يخشى الاعتقال في فرنسا. فعن أي اعتقال يتحدث؟ ومن هذا الذي يجرؤ على اعتقاله؟ وهل بلغ بنا الهوان حد أن يتصور الأستاذ إبراهيم نافع أنه معرض للاعتقال في فرنسا في الوقت الذي لا يخاف فيه السفاح القاتل شارون من الاعتقال في فرنسا أو في غير فرنسا؟ وأنا إلى الآن لا أفهم ما هي الحكاية، وما هي دوافعها، والأغرب من ذلك أن الأستاذ إبراهيم نافع فاجأنا منذ أيام بأنه قام بإجازة وتوقف عن نشر العمود الذي يظهر باسمه في الأهرام على الصفحة الأخيرة بعنوان حقائق، فكيف يترك المعركة ويقوم بإجازة؟ هناك أشياء كثيرة غير مفهومة، وما هو غير مفهوم يثير الهموم]. وعاد القارئ مواطن صالح ليعقب فكتب يقول: [المهموم بمشاكل مصر عنده حق، فعلى امتداد الأيام التي استغرقتها هذه الحملة قبل مقال القانوني الكبير الأستاذ يس تاج الدين في الوفد لم نكن نعرف أشياء مهمة عما يجري، والغريب في الأمر أن الدنيا قامت ولم تقعد عن أمر استدعاء الأستاذ إبراهيم نافع للتحقيق في فرنسا، ولكننا لم نقرأ هذا الأمر في أي صحيفة، ومع اتساع الحملة كان ضروريا أن نقرأ هذا الأمر القضائي. وفوق ذلك فإننا لم نقرأ المقال الذي أثار الأزمة، وقد كان مفروضا أن يعاد نشر المقال، أولا لإثبات الجرأة والتحدي من جانبنا، وثانيا لكي يعرف القراء الشئ الذي تدور حوله الجلبة. وقد انتظرنا أن تعيد صحيفة صوت الأمة التي يرأس تحريرها الأستاذ عادل حمودة نشر المقال، ولكن هذا لم يحدث، وكأن هذا المقال شئ نخجل منه أو نخاف من نشره، بدليل أنه راح في مقاله في صوت الأمة يعيد محتوى المقال سبب الضجة ولكن مستندا إلى كتاب لوزير الدفاع السوري العماد مصطفي طلاس وكتابات لآخرين غيره، وكأنه يقول: لست وحدي. اللهم اصلح لنا الأحوال إنك على كل شئ قدير]. ودخل على الخط القارئ [حكيم راجح] فكتب يقول: [لدي سؤال برئ أريد أن أطرحه وسط هذه المناقشة المثيرة، وهو: لقد مست هذه الحملة بسوء القضاء الفرنسي، وطعنته في نزاهته واستقامته وتحضره. وبالنسبة إلى أية دولة يحزنها بشدة أن يطعن أحد في نزاهة القضاء فيها. ومصر من أكثر الدول التي تدرك هذا المعنى، خاصة بعد الحكم الأخير الصادر ضد الدكتور سعد الدين إبراهيم من محكمة أمن الدولة العليا المصرية بالسجن سبع سنوات. فهل انتبه القائمون على حملة الأستاذ نافع إلى أن هذا الطعن في القضاء الفرنسي سوف يحزن فرنسا؟ وهل انتبهوا إلى أن مصر صارت قبل هذه الحملة بلا صديق قوي في الغرب منذ 11 سبتمبر سوى فرنسا؟ فالرئيس الفرنسي جاك شيراك جاء إلى مصر في ذروة أزمة أفغانستان، التي كانت بداية تصدع العلاقات المصرية الأمريكية، ليقول إنه يشارك الرئيس حسني مبارك الرأي في معارضة ضرب العراق. وقبل ذلك فتحت باريس أبوابها واسعة لاستقبال الرئيس مبارك بعد أحداث 11 سبتمبر في وقت أغلقت فيه واشنطن، وهي الخاسرة، أبوابها أمام الرئيس مبارك. فهل ثار في أذهان المندفعين في التهجم على القضاء الفرنسي وسط حمى الكتابة والكلام أن هذه الحملة قد تصيب العلاقات المصرية الفرنسية بالشروخ إن لم يكن بالدمار؟ لو حدث هذا لا قدر الله فإن مصر ستصبح بلا صديق قوي في الغرب. والحقيقة أنني متأكد من أن الدوائر الصهيونية في كل مكان سوف تترجم كل كلمة مسيئة لفرنسا في هذه الحملة، وترفعها إلى قصر الإليزيه، لتطعن بها في مصداقية مصر وصداقتها، ولتتهم القاهرة بأنها بمثل هذه التصرفات هي المسئولة وحدها عن انهيار علاقاتها مع إسرائيل وتردي علاقاتها مع أمريكا. هذا سؤال برئ أرجو أن يجيبني أحد عنه]. ودخل في ساحة الحوار القارئ [عاشق الحق] فكتب يقول: [[المهموم بمشاكل مصر صاحب حق فيما أشار إليه من أن الأستاذ إبراهيم نافع ترك المعركة وحدها وقام بإجازة. فقد قرأت صباح اليوم في موقع صحيفة الأهرام على الإنترنت خبرا بعنوان [الدفاع عن نافع يتقدم اليوم إلي قاضي التحقيق الفرنسي بطلب إنابة القضاء المصري في إجراء التحقيق]. ونص الخبر هو: [يعقد قاضي التحقيق الفرنسي بعد ظهر اليوم الجلسة الأولي للتحقيق في الادعاء ضد الأستاذ إبراهيم نافع رئيس مجلس الإدارة ورئيس تحرير الأهرام بمعاداة السامية‏.‏ وعلم مندوب الأهرام أن الدفاع عن الأستاذ إبراهيم نافع سوف يتقدم إلي قاضي التحقيق بطلبين هما‏:‏ التأجيل‏، والإذن بالإنابة القضائية للقضاء المصري في إجراء هذا التحقيق في مصر‏، نيابة عن القضاء الفرنسي‏، وذلك وفقا للاتفاقية الدولية الموقعة بين مصر وفرنسا في هذا الشأن في‏ الخامس عشر من مارس عام‏ ألف وتسعمائة واثنين وثمانين]. وهذا الخبر يؤكد سلامة وصدق وقوة منطق وحجة ما ذهب إليه القانوني الكبير الأستاذ يس تاج الدين من أن الحملة كان مقصودا بها أساسا الاستهلاك المحلى المصري والعربي، وليس التأثير في الرأي العام العالمي أو التصدي الفعال للممارسات الصهيونية، وهو ما تقدم الأستاذ يس تاج الدين بشأنه باقتراح مهم هو دعوة التجمعات العربية في فرنسا إلى التصدي للحملات البذيئة التي تعرض لها العرب في فرنسا على أيدي المنظمات الصهيونية هناك. والحقيقة أنني بعد نشر هذا الخبر في الأهرام صرت أتعجب من التصريح الذي أدلى به الأستاذ إبراهيم نافع وقال فيه إنه لا يخشى الاعتقال في فرنسا، فهل أدلى سيادته بهذا التصريح وهو غير مدرك أبعاد الموضوع من الناحية القضائية وإمكانية أن يتصدى القضاء المصري للشكوى دون حاجة لسفر الأستاذ نافع إلى فرنسا للمثول أمام قاضي التحقيق الفرنسي. الحكاية مثيرة حقا]]. وحتى وقت قيامي بإعداد هذا الحوار المثير للنشر على الوفد الإليكترونية قرأت تعقيب القارئ [مهموز الشكاك] فجاءت كلماته كملح الطعام، فقد كتب يقول: [أقسم برأس الدبوس أن هذا الفيلم كله من تأليف وإخراج وإنتاج الأستاذ محمد عبداللاه، فهو صحفي كبير وكاتب لا يشق له غبار، وهذا هو بالضبط سبب إبعاده من الأهرام بقرار فصل تعسفي أصدره الأستاذ إبراهيم نافع في الصيف قبل الماضي بناء على حجة واهية تماما، وهي غياب الأستاذ عبداللاه عن العمل، مع أن جميع الصحفيين الذين يعرفون عبداللاه يعرفون أن الأهرام هي بيته الأول، وكان ينام فيه على مقعد من الخشب في أوقات الأزمات الكبرى مثل غزو الكويت، ومحاولة اغتيال الرئيس مبارك في إثيوبيا سلمه الله، ومثل اغتيال رئيس الحكومة الإسرائيلية الراحل إسحق رابين. فالأستاذ نافع لم يستطع تحمل وجود الأستاذ عبداللاه في الأهرام بكل هذه القدرات وغيرها كثير، ولم يكن الأستاذ نافع يخشى أحدا من الصحفيين في الأهرام إلا محمد عبداللاه، خاصة أن عبداللاه، وهو مساعد رئيس تحرير الأهرام ومعروف للرئيس مبارك وكبار المسئولين، ليس عليه أي سقطة مالية أو مهنية. ما رأيكم في هذه الشكة؟ حلوة.. مش كده..]. فيا له من حوار مثير ليته يتكرر حول مختلف القضايا الكبيرة. التوقيع: قارئ محترف

ابن عبداللاه

رابط هذا التعليق
شارك

ياأستاذ عبد الله

هى العملية ارهاب فكرى من الصهاينة وهذه هى طريقتهم دائما

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ماهي علاقة هذا الحديث الطويل بعنوان الموضوع ؟؟؟؟؟ :0

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

نرجع لموضوعنا .. بعد رجعت البيت اول أمبارس وكلى شوق لكل ماهو عربى ..قلت أشوف القناة الفضائية .. لقيت عمنا صفوت بينادى عليا ويطالبنى بقلع البدلة ولبس الجلابية ليه؟؟؟

لأن الواد المعجزة ابن المعلم الكبير اللى سبق رفده من كل المناصب لما تحققت على يديه من مصايب .. وأول ما إشتغل البرنامج واسمه إختراق  فعرفت صمموا ليه على لبس الجلابية .. عشان يسهل عليه الضحك عليا .. البيه إخترق كل الحيطان وناقش مشاكل الطيران .. وسقوط الطائرات ومنها الطائرات المصرية .. موضوع مستهلك الف فى الماية وياريته قدم لنا شىء جديد .. بالذمة فيه واحد عاقل .. ولا حتى بيفهم يحط سقوط طائرة كامليا اللى كان الملك واخذها محظية من أكثر من ستين سنه .. وبين سقوط الطائرة البوينج واتهام الشهيد البطوطى بالإنتحار ؟؟ ياريت حد يكون عنده جوز  جزمه من القدام مستغنى عنهم .. يبعت واحدة بالطيران السريع تطير فوق مبنى الفساد فى ماسبيروا وتحط كده على دماغ النابغة .. والتانية يحتفظ بيها للذكرى نلبسلها واحنا بنضرب باللشلوت اللى عليه العين .. واستغفر الله رب العالمين .. تبت الى الله وبطلت اشوف القناة الفضائية وحافضل لابس البدله ومش حالبس جلابية ..

الناس دى فاكرينا إيه؟؟ هبل للدرجة دى ؟؟

اخناتون   :D

كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد ..

ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار

ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر

رابط هذا التعليق
شارك

نحن مهرجون

وضمن تهريجنا أن السارق والفاسد وأبنائهم يظهرون فى التليفزيون رضينا أم لم نرضى

وبنات الوكيل الثلاثة يعملن مذيعات ومناول الرشوة استاذ العبرى الذى يشغل ستة مناصب مازال يقدم برنامجه الشهير مع احتفاظه بمناصبه وعلى المتضرر كتم غيظه والشرب من البحر

ومصر للمحظيين

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

تصحيحات هامة للغاية:

*ماسبيرو ليس جمهورية..ماسبيرو كومنولث!

هناك جمهورية القطاع الفضائي الدكتاتورقراطية..وجمهورية المتخصصة العزبوية..وجمهورية الصحفيين داخل ماسبيرو..و الأخيرة هي الجمهورية الأقوى حاليا..ولا مشفتوش حفلة سمير رجب؟

إليكم قائمة بأسماء بعض معدي برامج التليفزيون من الصحفيين بجرائدهم..عسى أن ننتبه لعلاقة هؤلاء بالفساد داخل ماسبيرو..

الأولى:

هناك أكثر من برنامج يتبع سمير رجب شخصيا مثل البرنامج الفضيحة أوراق سياحية..

ماسبيرو:محمد الشبة (الميدان)

إيه اللي بيحصل دا:عمر طاهر (صوت الأمة)

الرأي الثالث:عبد اللطيف المناوي(؟)

منتدى الشباب:مختار شعيب(؟)

الثانية:

الظل الأحمر :عبد الله كمال و آخرون(روزا اليوسف)

ماتينيه:حسام عبد الهادي(روزا أيضا)

اختراق:عمرو الليثي(الخميس و تعتبر ملكه )

الحقيبة الرياضية:ياسر أيوب(الأهرام-صوت الأمة)

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

نستكمل التصحيحات:

*ماسبيرو دولة جمهوملكية يتم فيها تداول السلطة بالوراثة و الحداقة و الشمشمة..أما الكفاءة فهي عندهم بدعة..وكل بدعة ضلالة!

..

من حقنا كمواطنين أن نثور على ماسبيرو وفساده..لكن أعترف أنني خدعت في قراءة الموضوع..معتقدا أنه عن ثورة داخلية على الفساد في تليفزيوننا الديناصور..وفي الحقيقة لن تقوم هناك ثورة داخل ماسبيرو أبدا..و ما ينشر عن انتقال بعض "موزيعي" الواسطة إلى قنوات أخرى يشبه كثيرا انتقالات لاعبي الكرة..

ويا خوفي من أن يستقدم التليفزيون من البلاد الشقيقة و غير الشقيقة أناسا يعملون به على طريقة اللاعبين الأجانب و صفقاتهم إياها!

خلص الكلام

Edited By Sherief AbdelWahab on Aug. 26 2002 12:12pm

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

هو ماسبيرو عليه العين علشان بيدخل كل بيت .. بس بالمنطق كده جميع الدويلات التابعه للحكومة أصبح الحكم  فيها وراثيا .. الداخليه والخارجيه والسياحه الأسكان وكله على كله

صحيح أن التلفزيون يجب أن تتوافر في العاملين بعض الصفات والمؤهلات والمواهب ..لكن ماشي كله بيعدي والناس بتسمع أي حاجه

وأنشاء الله عن الغلبان إبن الغلبان ماأشتعل ولا خد فرصته حتى لو كان أكبر موهبه في العالم

أمال أنتم عايزين ولاد البهوات يقعدوا يتفرجوا زي الناس ؟؟

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

وما ذنبنا

نرى وجوها لا تصلح الا أمناء مخازن أو موظفين أرشيف تطل علينا تحت اسم مذيع أو مذيعة بحكم قرابتهم للمسؤولين بالتليفزيون

وتفرض علينا هذه الوجوه فى وقت اشتد النافس فيه مع باقى القنوات العربية

حتى تفوق علينا تليفزيون العزبة الفلانية العربية بعد أن كنا رواد الاعلام

أصبحنا رواد التهريج

وأخيرا ترى مذيعة تنام أو تسرح أثناء مقابلة ضيف البرنامج وأخرى تبرق للشاشة وغيرها تتهته أو بلهاء أما عن المعلومات العامة والثقافة للمذيع  أو المذيعة فحدث ولا حرج

لأنه يعلم لو قال ريان يافجل مسنود من بابى وعمو أو حتى زوج ماما

فمتى يعين التليفزيون مذيعين بمسابقة حرة وينقل الموجودين حاليا الى جراج وزارة الأوقاف أو الزراعة لتحليل مرتباتهم

ويرحمنا دة الرحمة حلوة

Edited By ragab2 on Aug. 28 2002 3:01pm

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...