متابعة فعاليات موجة الثورة الثانية .. 25 يناير 2012

[عماد حمدي]

تسليم السلطة في يونيه إن شاء الله .. :)

دة رأيك وانت حر فية, لك منا كل الاحترام بس يا ريت متنزلش تحتفل يوم ما السلطة تتنقل او يفتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية وياريت كمان ترجع الفضل لاصحابة ساعتها وان شاء الله هفكرك

طيب توضيح بسيط علشان أوضح لحضرتك موقفي كامل ..

أنا مؤيد و مع الآتي :-

1- فتح باب الترشح لإنتخابات الرئاسة بعد إنتخابات الشورى مباشرة

2- الدستور مش هيتكتب في ظل حُكم العسكر إن شاء الله

[أحمد محمد]

أستاذ عماد تقدر تقولي حضرتك و ألاخوان المسلمين متمسكين كدة لية بتاريخ يونية تاريخ لتسيلم السلطة

هتقولي أنة هيكون عندنا ساعتها دستور

طيب الدستور دا طبعاً هينزل علي استفتاء شعبي قبل ما يطبق صح ولا غلط ؟؟

طيب لو ألاستفتاء الشعبي رفض الدستور دا و دا ممكن جداً يحصل

هيبقا ساعتهاالحل أية ؟؟

يا تري هيكون نقطة من أول السطر و نبدا من جديد و ننتظر 6 شهور تاني لوضع دستور جديد و عمل أستفتاء شعبي علية من جديد و دا برضو هيكون تحت الحكم العسكري

ولا هيكون اية الحل ساعتها ؟

استاذى الفاضل مفيش دستور قبل الانتخابات الرئاسية, ابشرك ان الشعب صحى مش نايم ولسة الثورة فى الميدان .... والى مش عجبة يروح يتغطى وينام

بالتأكيد أستاذ ماستر مفيش دستور قبل ألانتخابات الرئاسية و مفيش دستور هيكتب تحت الحكم العسكري

و لو حصل كدة أعتقد أن معظم الشعب المصري لن يقبل هذا الدستور و أنا عن نفسي هكون من أول الناس اللي هتقول لأ

لكن عاوز أعرف أية الغاية من تاريخ أول يونية اللي ألاخوان متمسكين به

ما يكون فتح باب الترشح للرئاسة بعد انتخابات الشوري فوراً و يكون أجراء أنتخابات الرئاسة في أول أبريل و دا هيكون أنسب حل

لكن أشمعنا تاريخ يونية

[ماستر]

بالتأكيد أستاذ ماستر مفيش دستور قبل ألانتخابات الرئاسية و مفيش دستور هيكتب تحت الحكم العسكري

و لو حصل كدة أعتقد أن معظم الشعب المصري لن يقبل هذا الدستور و أنا عن نفسي هكون من أول الناس اللي هتقول لأ

لكن عاوز أعرف أية الغاية من تاريخ أول يونية اللي ألاخوان متمسكين به

ما يكون فتح باب الترشح للرئاسة بعد انتخابات الشوري فوراً و يكون أجراء أنتخابات الرئاسة في أول أبريل و دا هيكون أنسب حل

لكن أشمعنا تاريخ يونية

انا زيك تماما لا اعلم, ياريت لو حد من الاخوان يجاوب على سؤالك دة

[ام سلمي]

6 ابريل قررت انها توقف الاعتصام وتشوف طرق اخري اكثر جدوي زي قوافل التوعية

و قالوا إن البلطجة بتتكرر كل مرة مع المتظاهرين بنفس الطريقة لما يقل عددهم فى أماكن اعتصامهم

اخيرا ....

6إبريل: مستعدون لطى صفحة الماضى مع العسكرى

قال أحمد ماهر المنسق العام لحركة شباب 6 إبريل: إن الحركة على استعداد لفتح حوار وطى صفحة الماضى مع المجلس العسكرى، من أجل خدمة الأهداف الوطنية والصالح العام.

وأشار ماهر إلى أن الحركة مستعدة أيضاً للاعتراف بأخطائها إذا ما قام المجلس العسكرى هو الآخر بفتح صفحة جديدة يعترف فيها بالأخطاء التى ارتكبها خلال المرحلة الانتقالية، وعلى رأسها فض الاعتصامات بالقوة، وهو الأمر الذى أدى لسقوط شهداء جدد، وتشويه سمعة الحركة من خلال بيانات المجلس.

وتعليقاً على اشتباكات ماسبيرو، أشار المنسق العام لحركة 6 إبريل ـ خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى محمد سعيد محفوظ فى برنامج "وماذا بعد؟" على قناة أون تى فى لايف مساء أمس الأحد:

"إن سيناريو البلطجة يتكرر كل مرة مع المتظاهرين بنفس الطريقة حين يقل عددهم فى أماكن اعتصامهم" نافياً أن يكون من هاجم المتظاهرين فى ماسبيرو من سكان حى بولاق أبو العلا.

وقال: "إن بعض الباعة الجائلين يشوهون صورة الثورة من خلال سلوكهم الخاطئ"، مطالباً بمزيد من التأمين للميدان، لمنع وقوع الاعتداءات على المتظاهرين.

وأرجع مغادرة الحركة للاعتصام فى الميدان إلى توجيه نشاط أعضائها لقوافل التوعية بمطالب الثورة، لمواجهة ما سماه "سوء فهم" بعض المواطنين لأهداف الحركة ومطالب الثورة، وقال إن الاتصال المباشر مع الجماهير يعطى نتائج أكبر، لكنه قد يحتاج لبعض الوقت، لافتاً إلى أن الحركة تحشد لذكرى موقعة الجمل فى 2 فبراير المقبل، وكذلك ذكرى تنحى الرئيس المخلوع فى 11 من الشهر نفسه.

http://www.youtube.com/watch?v=B74HRihrjig&feature=player_embedded

اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - 6إبريل: مستعدون لطى صفحة الماضى مع العسكرى

[ام سلمي]

كلمة حق

«أحذية الثورة» والإخوان

عادل السنهورى

الإثنين، 30 يناير 2012 - 07:57

الثورات لا ترفع شعارات التخوين، ولا ترفع الأحذية، ولا تتداول فيها الشتائم، ولا يوظف فيها الدين فى خلافات أو خصومات فكرية أو سياسية.

الثورات تجمع ولا تفرق، توحد ولا تبدد، ترفع رايات الوحدة وأعلام النصر وليس النعال، تلقى بالبشارة وليس بالزجاجات الفارغة.

فالميدان الذى وحد الصفوف وتماهت فيه كل الشعارات فى شعار واحد وامتزجت فيه دماء كل المصريين لا يمكن أن يكون ميدان للفرقة بين الفصائل والأحزاب السياسية أو الحركات والقوى الثورية، فمنطق التخوين إذا دخل من أبواب الثورة هربت قيمها النبيلة وأهدافها الإنسانية من نوافذها، ومنحت عوامل التشتت والفرقة والفشل الفرصة.

رفع الأحذية فى وجه الإخوان فى ميدان التحرير يوم الجمعة وما تبعه من صلاه عصر أمس الأول والدعاء عليهم فى الصلاة بأن يشتت الله جمعهم ويفرق شملهم كان سقطة ثورية وتصرف لا أخلاقى، مهما كانت الأسباب التى أدت إلى ذلك من جانب منصة الجماعة وحزبها، ففى مجمله هو خلاف فى الرؤى السياسة لم يكن يستدعى رفع شعارات التخوين والأحذية فى وجه فصيل وطنى ساهم بقدر فى نجاح هذه الثورة رغم خلافاتنا الفكرية والسياسية الكثيرة معه، لكن الخلاف لا يعنى إعادة إنتاج نفس المرض السياسى اللعين لتيارات اليسار فى الماضى التى أصابها داء «التخوين» فتفرقت وفشلت وذهب ريحها، ولا يعنى محاولة إقصاء طرف وإلغائه من المشهد السياسى لمجرد الاختلاف فى وجهات النظر والموقف من مسألة تسليم السلطة، وإلا فإننا نكون استبدلنا استبداد النظام السابق وديكتاتوريته بديكتاتورية جديدة بغيضة، وهذا ما لا نرضاه ولا نريده من ثورتنا وثوارنا.

لا نريد أن تخلق أو تصنع الثورة أعداء بل حلفاء وأصدقاء إذا كنا نريد أن تستمر الثورة.

المعارك الجانبية الآن مع حزب أو تيار جاء إلى البرلمان بالشرعية الديمقراطية وعبر صناديق الانتخابات ليس فى صالح الميدان الذى هو للجميع وليس حكراً على أحد، لكل الآراء والتيارات وليس احتكاراً لرأى واحد، فالأهداف واحدة لتحقيق مطالب الثورة وإن اختلفت الآراء فى كيفية تحقيقها.

وهنا لا أدافع عن الإخوان، ولكنى أدافع عن حرية الرأى والاختلاف واحترام الديمقراطية