عماد حمدي بتاريخ: 25 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 هل أخطأ الثوار فى حق ثورتهم؟ نرصد 8 أخطاء وقع فيها شباب الثورة فأبعدتهم عن الشارع.. أبرز المخالفات : التمسك بالرأى لدرجة الاستبداد والخروج عن السلمية وتغليب الحريات على الأمن والاقتصاد مقال أكثر من رائع بقلم | حاتم سالم - اليوم السابع هل أخطأ الثوار فى حق ثورتهم؟.. تكثُر التساؤلات عن أخطاء أطراف الحياة السياسية إلا الثوّار، إذ يبدو الاقتراب من غالبيتهم بالنقد فى هذه المرحلة محفوفاً بالمحاذير لعدة اعتبارات، منها أن يخشى منتقِدُهم تصنيفه كعدوٍ للثورة أو حليفٍ للمجلس العسكرى أو حتى للتيارات الإسلامية الحاصلة على ثلثى البرلمان المنتخَب، غير أن السؤال عن أخطاء الثوار يبدو الآن، ومع حلول الذكرى الأولى لثورةٍ يجمع الكل على استكمال أهدافها، أكثر إلحاحاً.. فما الذى أدى لتباعدٍ فى المسافات بينهم وبين الشعب؟ 8 أخطاء وقع فيها الثوّار فكانت بمثابة ثغرات فى العلاقة بين قطاعات واسعة من المصريين وبين الثورة، أول هذه الأخطاء الإفراط فى الاعتصام بالتحرير، وغلق مداخل ومخارج الميدان مع كل اعتصام واسع، بما قد يحمله من توقفٍ للمرور وتعطيلٍ للمتاجر والشركات المحيطة بالميدان إلى استياءٍ بين مواطنين لا يحملون غضاضة تجاه الثورة أو شعاراتها، وإنما يختلفون فى الوسيلة ويرفضون قطع الطرق أياً كان المبرر، ويخشون تحوُّل أى اعتصام مفتوح إلى مناخ يحتمل الفوضى كما جرى فى اعتصامات فبراير وإبريل ويوليو ونوفمبر التى انتهت بعنف وشَهِدَت سقوط قتلى وجرحى. الخطأ الثانى هو التمسك بالرأى لدرجة الاستبداد فى كثيرٍ من الأحيان، وعدم تقبل الآراء المخالفة، بدعوى أنها ضد الثورة وصادرة عن "فلول" أو "حزب كنبة"، وما كانت محاولات طرد د.محمد البلتاجى، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، وممدوح حمزة، وحازم أبو إسماعيل، ومحمد سليم العوا، وصفوت حجازى، وعمرو حمزاوى وغيرهم من الميدان إلا انعكاساً لما يصفه البعض بـ"استبداد التحرير"، وهو فعلٌ قد يمارسه الشباب بحسن نيةٍ إلا أن آثاره تبدو سلبية فهى توحى بأن من بين الثوار من يحتكر الثورية على نفسه، وينزعها عن آخرين بعكس أيام الثورة الأولى التى كان النزول فيها حقاً للجميع. ثالث الأخطاء التى قللت من رصيد الثوار الخروج عن السلمية فى عدة وقائع، منها جمعة تصحيح مسار الثورة فى 9 سبتمبر الماضى، والتى انتهت بمحاولةٍ لاقتحام مديرية أمن الجيزة، وسفارتى السعودية وإسرائيل، واعتصام 8 يوليو الذى شَهِدَ تعذيب 2 ممن يُشتَبه فى كونهم بلطجية وربطهما بالحبال فى أشجار، واعتصام نوفمبر الذى أصر المشاركون فيه على قطع شارع مجلس الشعب ومنع د. كمال الجنزورى، رئيس الوزراء، من دخول مبنى الحكومة. ويعد الخروج عن السلمية واحداً من أهم العوامل التى خصمت من رصيد الثوار لدى الشارع الذى التحم بالميادين بعد 25 يناير لإدراكه حينها سلمية المشروع الثورى، وهو خطأٌ يرتبط بآخر، وهو عدم تنقية صفوف الثوار من عناصر مخرِّبة تدخل إلى الميدان ثم تمارس الفوضى، فتتصدر المشهد ويعلو صوتها وفعلها على العقلاء من الثوار، مما يترك انطباعات سلبية فى ذهن المواطن تجاه المجموع. أما خامس الأخطاء فيتمثل فى التقليل من أهمية الانتخابات البرلمانية، وعدم التركيز عليها، بل والدعوة فى بعض الأحيان لمقاطعتها باعتبارها غير شرعية لإجرائها فى ظل سلطة العسكريين، وللإنصاف لم يقع كل شباب الثورة فى هذا الخطأ فمنهم من شارك فيها ترشحاً وتصويتاً، غير أن آخرين لم يكتفوا بمقاطعتها فقط وإنما تحدثوا بنبرةٍ نخبوية عن كونها غير معبرة عن الشعب، مع انتقادٍ لمن اختاروا التيار الإسلامى بدعوى جهلهم وقلة وعيهم وعدم قدرتهم على استيعاب الديمقراطية. ويأتى تغليب ملف الحريات على ملفى الأمن والاقتصاد كسادس الأخطاء، فرجل الشارع العادى أبدى طوال السنة الماضية تلهفه لعودة الأمن وانتعاش الاقتصاد فى وقتٍ وجد فيه الكيانات المتحدثة باسم الثورة تركز على ملف الحريات أكثر من اهتمامها بالأمن والاقتصاد، وهو ما دفعه لهجر الفعاليات الثورية شيئاً فشيئاً حينما وجدها تبتعد عن مطالبه الملحَّة بل وتساهم أحياناً فى مزيدٍ من مظاهر الانفلات الأمنى، فيما يكمن الخطأ السابع فى تصدير شخصيات تتحدث باسم أهداف الثورة ثم تستخدم ألفاظاً تسىء للآخر وتحقِّر منه بدلاً من نقده بموضوعية حتى لو وصلت لدرجة الحدَّة، فالقطاع الأوسع من المواطنين يرفض توجيه السباب حتى للمخالفين له. أما ثامن الأخطاء فهو العمل على توسيع دائرة الفلول حتى صارت تضم سياسيين وشخصيات عامة كانت لهم مواقف ضد النظام السابق، ثم وُصِفُوا بالفلول لمخالفتهم آراء الثوار. ولا يعنى رصد هذه الأخطاء أن كل الثوار ارتكبوها، فمنهم من بذل الجهد لرأب الصدع والإبقاء على الصورة الإيجابية لشباب الثورة فى الأذهان، وقد يبدو أن هذه المحاولات لم تنجح خلال أول عامٍ مر على 25 يناير، إلا أن الفرصة تظل قائمة، كما لا ينفى الرصد أن بقية الأطراف كالقوى السياسية والمجلس العسكرى لم تخطئ فى حق الثورة، إلا أن أخطاء شبابها بدت الأكثر تأثيراً على العلاقة بين الثورة والمواطنين. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 25 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 تحقيق رائع ، وقد احتفظت به في مفضلتي أرجو أن يستفيد الجميع مما ورد به رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 25 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 هو كله اخطاء مافيش مزايا مافيش انهم لولاهم ماكان الاخوان والسلفيين الان في مجلس الشعب مافيش انهم لم يستسلموا لدموع مبارك واصرو على تنحيه ولولا اصرارهم هذا ما تنازل مبارك مافيش انهم كانوا السبب في محاكمة مبارك بعد ما كان قاعد منعم في شرم الشيخ وكمان بيصدر بيانات مافيش انهم كانوا السبب في اجبار المجلس العسكري على تحديد موعد لتسليم السلطة مافيش حاجة حلوة خالص كله اخطاء شوية انصاف عشان ربنا اسمه العدل (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 25 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 هو كله اخطاء مافيش مزايا مافيش انهم لولاهم ماكان الاخوان والسلفيين الان في مجلس الشعب مافيش انهم لم يستسلموا لدموع مبارك واصرو على تنحيه ولولا اصرارهم هذا ما تنازل مبارك مافيش انهم كانوا السبب في محاكمة مبارك بعد ما كان قاعد منعم في شرم الشيخ وكمان بيصدر بيانات مافيش انهم كانوا السبب في اجبار المجلس العسكري على تحديد موعد لتسليم السلطة مافيش حاجة حلوة خالص كله اخطاء شوية انصاف عشان ربنا اسمه العدل الإنتقاد لا ينفي الإنجازات أبدا ، ولكن يفضل هذا الإنتقاد البناء حتى نحافظ على الثورة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ماستر بتاريخ: 25 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 هو كله اخطاء مافيش مزايا مافيش انهم لولاهم ماكان الاخوان والسلفيين الان في مجلس الشعب مافيش انهم لم يستسلموا لدموع مبارك واصرو على تنحيه ولولا اصرارهم هذا ما تنازل مبارك مافيش انهم كانوا السبب في محاكمة مبارك بعد ما كان قاعد منعم في شرم الشيخ وكمان بيصدر بيانات مافيش انهم كانوا السبب في اجبار المجلس العسكري على تحديد موعد لتسليم السلطة مافيش حاجة حلوة خالص كله اخطاء شوية انصاف عشان ربنا اسمه العدل احسنت, للا سف نقطى الخضراء خلصت, ياريت الى يكتب عيوب يحط ميزة واحدة جنبها ليس من المهم اين نقف، ولكن من الضرورى معرفه فى اى اتجاة نسير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 25 يناير 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 هو كله اخطاء مافيش مزايا مافيش انهم لولاهم ماكان الاخوان والسلفيين الان في مجلس الشعب مافيش انهم لم يستسلموا لدموع مبارك واصرو على تنحيه ولولا اصرارهم هذا ما تنازل مبارك مافيش انهم كانوا السبب في محاكمة مبارك بعد ما كان قاعد منعم في شرم الشيخ وكمان بيصدر بيانات مافيش انهم كانوا السبب في اجبار المجلس العسكري على تحديد موعد لتسليم السلطة مافيش حاجة حلوة خالص كله اخطاء شوية انصاف عشان ربنا اسمه العدل احسنت, للا سف نقطى الخضراء خلصت, ياريت الى يكتب عيوب يحط ميزة واحدة جنبها كاتب المقال باليوم السابع كاتب في نهاية المقال التالي | ولا يعنى رصد هذه الأخطاء أن كل الثوار ارتكبوها، فمنهم من بذل الجهد لرأب الصدع والإبقاء على الصورة الإيجابية لشباب الثورة فى الأذهان، وقد يبدو أن هذه المحاولات لم تنجح خلال أول عامٍ مر على 25 يناير، إلا أن الفرصة تظل قائمة، كما لا ينفى الرصد أن بقية الأطراف كالقوى السياسية والمجلس العسكرى لم تخطئ فى حق الثورة، إلا أن أخطاء شبابها بدت الأكثر تأثيراً على العلاقة بين الثورة والمواطنين. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ماستر بتاريخ: 25 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 كاتب المقال باليوم السابع كاتب في نهاية المقال التالي | ولا يعنى رصد هذه الأخطاء أن كل الثوار ارتكبوها، فمنهم من بذل الجهد لرأب الصدع والإبقاء على الصورة الإيجابية لشباب الثورة فى الأذهان، وقد يبدو أن هذه المحاولات لم تنجح خلال أول عامٍ مر على 25 يناير، إلا أن الفرصة تظل قائمة، كما لا ينفى الرصد أن بقية الأطراف كالقوى السياسية والمجلس العسكرى لم تخطئ فى حق الثورة، إلا أن أخطاء شبابها بدت الأكثر تأثيراً على العلاقة بين الثورة والمواطنين. استاذى الفاضل هل فى الكلام المذكور اعلاة اى ميزة؟ كام نسبة هذا الكلام بجوار التهم والاخطاء؟ اى قارئ سوف يجد كلها اخطاء وعيوب بلا مميزات وينسى الجميع لماذ تم كلا هذا, يعنى بعد تمسح الارض بالثوار ترجع فى سطر واحد تقول دول كانوا ناس حلوين ونيتهم صافية ليس من المهم اين نقف، ولكن من الضرورى معرفه فى اى اتجاة نسير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 25 يناير 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 كاتب المقال باليوم السابع كاتب في نهاية المقال التالي | ولا يعنى رصد هذه الأخطاء أن كل الثوار ارتكبوها، فمنهم من بذل الجهد لرأب الصدع والإبقاء على الصورة الإيجابية لشباب الثورة فى الأذهان، وقد يبدو أن هذه المحاولات لم تنجح خلال أول عامٍ مر على 25 يناير، إلا أن الفرصة تظل قائمة، كما لا ينفى الرصد أن بقية الأطراف كالقوى السياسية والمجلس العسكرى لم تخطئ فى حق الثورة، إلا أن أخطاء شبابها بدت الأكثر تأثيراً على العلاقة بين الثورة والمواطنين. استاذى الفاضل هل فى الكلام المذكور اعلاة اى ميزة؟ كام نسبة هذا الكلام بجوار التهم والاخطاء؟ اى قارئ سوف يجد كلها اخطاء وعيوب بلا مميزات وينسى الجميع لماذ تم كلا هذا, يعنى بعد تمسح الارض بالثوار ترجع فى سطر واحد تقول دول كانوا ناس حلوين ونيتهم صافية يا فندم عنوان المقال بيقول نرصد 8 أخطاء وقع فيها الثوار .. ياعني مركز علي الأخطاء اللي الثوار وقعت فيها كنوع من النقد البناء أن المفروض ناخد بالنا من الأخطاء دي علشان نكون 100 مية المقال مش معناه ان الثوار كُخه بالعكس ، أي إنسان ناجح في الدنيا لازم هيقابل نقد و عليه علشان يكمّل نجاحه دا أنه يصلح العيوب اللي فيه اللي هوه مش شايفها و الناس هيا المرآه بتاعته دا مُلخص الموضوع ،، رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 25 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 يا فندم عنوان المقال بيقول نرصد 8 أخطاء وقع فيها الثوار .. ياعني مركز علي الأخطاء اللي الثوار وقعت فيها كنوع من النقد البناء أن المفروض ناخد بالنا من الأخطاء دي علشان نكون 100 مية المقال مش معناه ان الثوار كُخه بالعكس ، أي إنسان ناجح في الدنيا لازم هيقابل نقد و عليه علشان يكمّل نجاحه دا أنه يصلح العيوب اللي فيه اللي هوه مش شايفها و الناس هيا المرآه بتاعته دا مُلخص الموضوع ،، اسمح لي يافندم فقط اعلّق على نقطة النقد البنّاء النقد حتى يكون بنّاء و يلقى استجابة ويحقق التأثير المرجو لابد أن يبدأ بذكر المزايا ويختتم باقتراح للحل و بينهما يمكن ذكر العيوب والأخطاء فقط أردت التعليق على هذه النقطة في مجال التعامل مع البشر و التأثير فيهم تقبّل مروري أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 25 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 يا فندم عنوان المقال بيقول نرصد 8 أخطاء وقع فيها الثوار .. ياعني مركز علي الأخطاء اللي الثوار وقعت فيها كنوع من النقد البناء أن المفروض ناخد بالنا من الأخطاء دي علشان نكون 100 مية المقال مش معناه ان الثوار كُخه بالعكس ، أي إنسان ناجح في الدنيا لازم هيقابل نقد و عليه علشان يكمّل نجاحه دا أنه يصلح العيوب اللي فيه اللي هوه مش شايفها و الناس هيا المرآه بتاعته دا مُلخص الموضوع ،، اسمح لي يافندم فقط اعلّق على نقطة النقد البنّاء النقد حتى يكون بنّاء و يلقى استجابة ويحقق التأثير المرجو لابد أن يبدأ بذكر المزايا ويختتم باقتراح للحل و بينهما يمكن ذكر العيوب والأخطاء فقط أردت التعليق على هذه النقطة في مجال التعامل مع البشر و التأثير فيهم تقبّل مروري ممكن أطمع فى كرمك "الشرقاوى" وأختلف معاكى يا سيدتى بقالنا سنة لم يبلور أحد أخطاء الثوار .. بل أستطيع أن أدعى أن ذكر المزايا وصل إلى حد النفاق والمزايدة فى النفاق الذى وصل إلى وصفهم بالأطهر ، والأنقى ، والأشجع ، والأجدع .. وكل صيغ أفعل التفضيل وما الهجوم على المقال سوى استمرار لهذا ال Trend الإستبدادى الإقصائى الذى لو استمر ، فسيستمر الخصم من الرصيد فترة النشوة طالت .. وحان الوقت لنتذكر - من أمثالنا المفعمة بالحكمة – أنه "راحت السكرة وجت الفكرة" فى رأيى أن المزايا أخذت حقها ونظمت فيها القصائد .. فلا بأس من النظر فى الأخطاء .. وليت الصدور تتسع لسرد مزيد من الأخطاء غير تلك الأخطاء الثمانية التى جاءت فى المقال .. ممكن طمعى فى الكرم "الشرقاوى" يزيد .. وتسمحيلى أبدأ بذكر خطأ لم يأت فى المقال ؟ .. متأكد إنك حتسمحيلى :yes: الخطأ التاسع .. ترك الرماة الجبل فقد انصرف الثوار إلى جمع الغنائم (لا أقصد غنائم مادية) ونسوا أن الاتحاد قوة .. فرأينا حوالى 200 إئتلاف للثورة راحت كلها هباء منثورا .. ضجيجها عالى وطحينها لم ولن يخرج إلى حيز الوجود الخطأ كل الخطأ أنهم لم يسارعوا بتكوين حزب واحد ، أو جماعة واحدة ، أو جمعية واحدة تتعالى على كل الأيديولوجيات وتلتف حول شئ واحد فقط هو مصر وشعب مصر .. شعب مصر الذى أكل النفاق حقه .. فكما نقول إنه لولا الثوار الشباب ما كنا وصلنا إلى انتخابات غير مسبوقة - برغم ما شابها – ومجلس شعب غير مسبوق برغم بعض الشوائب .. فإنه لولا خروج الشعب منذ عام بعد جمعة الغضب وما يسمى موقعة الجمل ما كانت هناك ثورة أصلا .. وهذه حقيقة خرجت فى لحظة صدق من أحد رموز شباب الثورة (مصطفى النجار) بأنهم عندما جهزوا وخرجوا يوم 25 يناير 2011 لم يدر بخلدهم قيام ثورة ، بل عاتب بعضهم بعضا على أن كلمة ثورة جاءت فى أحد تدويناتهم قبل 25 يناير .. إنصرف شباب الثورة عن الاعتراف بفضل الشعب .. وترك رماتهم الجبل ، وراحوا يتعالون عليى الشعب ويكيلون له الانهامات والسخرية ثم يلومونه بعد هذا أنه اختار غيرهم ليمثلوه فى البرلمان .. فلينظروا إلى ظهيرهم الشعبى منذ عام ، وظهيرهم الشعبى الآن ، وليفكروا فى ظهيرهم الشعبى بعد عام إذا لم يعترفوا بخطيئة ترك الرماة للجبل لا أريد أن أستغل كرمك "الشرقاوى" أكثر من هذا .. وأنتقل إلى التبعات المؤلمة إذا لم ينتبه شباب الثورة إلى أخطائهم ويسرعوا فى تصحيحها .. أرجوا فقط ألا يضيعوا الفرصة فهى ما زالت سانحة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 25 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 يا فندم عنوان المقال بيقول نرصد 8 أخطاء وقع فيها الثوار .. ياعني مركز علي الأخطاء اللي الثوار وقعت فيها كنوع من النقد البناء أن المفروض ناخد بالنا من الأخطاء دي علشان نكون 100 مية المقال مش معناه ان الثوار كُخه بالعكس ، أي إنسان ناجح في الدنيا لازم هيقابل نقد و عليه علشان يكمّل نجاحه دا أنه يصلح العيوب اللي فيه اللي هوه مش شايفها و الناس هيا المرآه بتاعته دا مُلخص الموضوع ،، اسمح لي يافندم فقط اعلّق على نقطة النقد البنّاء النقد حتى يكون بنّاء و يلقى استجابة ويحقق التأثير المرجو لابد أن يبدأ بذكر المزايا ويختتم باقتراح للحل و بينهما يمكن ذكر العيوب والأخطاء فقط أردت التعليق على هذه النقطة في مجال التعامل مع البشر و التأثير فيهم تقبّل مروري ممكن أطمع فى كرمك "الشرقاوى" وأختلف معاكى يا سيدتى بقالنا سنة لم يبلور أحد أخطاء الثوار .. بل أستطيع أن أدعى أن ذكر المزايا وصل إلى حد النفاق والمزايدة فى النفاق الذى وصل إلى وصفهم بالأطهر ، والأنقى ، والأشجع ، والأجدع .. وكل صيغ أفعل التفضيل وما الهجوم على المقال سوى استمرار لهذا ال Trend الإستبدادى الإقصائى الذى لو استمر ، فسيستمر الخصم من الرصيد فترة النشوة طالت .. وحان الوقت لنتذكر - من أمثالنا المفعمة بالحكمة – أنه "راحت السكرة وجت الفكرة" فى رأيى أن المزايا أخذت حقها ونظمت فيها القصائد .. فلا بأس من النظر فى الأخطاء .. وليت الصدور تتسع لسرد مزيد من الأخطاء غير تلك الأخطاء الثمانية التى جاءت فى المقال .. ممكن طمعى فى الكرم "الشرقاوى" يزيد .. وتسمحيلى أبدأ بذكر خطأ لم يأت فى المقال ؟ .. متأكد إنك حتسمحيلى :yes: الخطأ التاسع .. ترك الرماة الجبل فقد انصرف الثوار إلى جمع الغنائم (لا أقصد غنائم مادية) ونسوا أن الاتحاد قوة .. فرأينا حوالى 200 إئتلاف للثورة راحت كلها هباء منثورا .. ضجيجها عالى وطحينها لم ولن يخرج إلى حيز الوجود الخطأ كل الخطأ أنهم لم يسارعوا بتكوين حزب واحد ، أو جماعة واحدة ، أو جمعية واحدة تتعالى على كل الأيديولوجيات وتلتف حول شئ واحد فقط هو مصر وشعب مصر .. شعب مصر الذى أكل النفاق حقه .. فكما نقول إنه لولا الثوار الشباب ما كنا وصلنا إلى انتخابات غير مسبوقة - برغم ما شابها – ومجلس شعب غير مسبوق برغم بعض الشوائب .. فإنه لولا خروج الشعب منذ عام بعد جمعة الغضب وما يسمى موقعة الجمل ما كانت هناك ثورة أصلا .. وهذه حقيقة خرجت فى لحظة صدق من أحد رموز شباب الثورة (مصطفى النجار) بأنهم عندما جهزوا وخرجوا يوم 25 يناير 2011 لم يدر بخلدهم قيام ثورة ، بل عاتب بعضهم بعضا على أن كلمة ثورة جاءت فى أحد تدويناتهم قبل 25 يناير .. إنصرف شباب الثورة عن الاعتراف بفضل الشعب .. وترك رماتهم الجبل ، وراحوا يتعالون عليى الشعب ويكيلون له الانهامات والسخرية ثم يلومونه بعد هذا أنه اختار غيرهم ليمثلوه فى البرلمان .. فلينظروا إلى ظهيرهم الشعبى منذ عام ، وظهيرهم الشعبى الآن ، وليفكروا فى ظهيرهم الشعبى بعد عام إذا لم يعترفوا بخطيئة ترك الرماة للجبل لا أريد أن أستغل كرمك "الشرقاوى" أكثر من هذا .. وأنتقل إلى التبعات المؤلمة إذا لم ينتبه شباب الثورة إلى أخطائهم ويسرعوا فى تصحيحها .. أرجوا فقط ألا يضيعوا الفرصة فهى ما زالت سانحة اسمح لي حضرتك ارحب بعودتك يافندم حضرتك تؤمر لكن فعلا انا كنت باناقش " النقد الفعّال " و كيف يؤتي ثماره بشكل عام حضرتك عارف اني بقى لي فترة بعيدة عن المناقشات السياسية عشان الانفعالات خطر على صحتي طب تصدق حضرتك و الله ماقرأت الثمانية أخطاء أساسا ولا حتى النقطة التاسعة اللي حضرتك ذكرتها الانفعالات فعلا ممكن تقضي عليا بجد و مش هزار عشان كده حضرتك خد راحتك تماما :) أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 25 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يناير 2012 مزايا أيه يا جماعة وهو الأمر يحتمل هذا أصلا هل مثلا المقال صدر من صفحة "آسفين يا ريس" مزايا الثورة لن نحتاج لذكرها أصلا ، فالجميع يتنعم فيها صباح مساء ولكن قلما توقفنا لنتذكر أخطائنا لنتداركها بصراحة هذا التحقيق فريد في بابه ويجب علينا جميعا أن نحمل كل ما جاء فيه على محمل الجدّ هذا إذا كنا نريد صيانة مزايا ثورتنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان