قصة بقلم Seafood
كانت الشمس على وشك المغيب , وكان لون الشفق يلوح في الأفق خلف الجبال .. وهناك .. في سفح أحد الجبال في " تورا بورا " .. كان يقبع مقهى حديث .. وقد جلس في داخله مجموعة من الشباب والشابات الأفغان .. أمام شاشات الكومبيوتر .. وكان هذا هو المقهى الوحيد الذي يمكن الدخول منه إلى الإنترنت في كل الوادي .. وقد أطلق صاحبه عليه إسم " تورا.كوم- بورا.نت"
وقد تم إفتتاح هذا المقهى بُعيد قدوم القوات الأمريكية الغازية , ولا يُعرف من الذي يملكه على التحديد , وحتى من كان يعمل به لم يكونوا من التورا
http://news.bbc.co.uk/2/hi/americas/3022358.stm
في كتاب نشره الارهابي المسجون مدى الحياة، كارلوس، أشاد فيه ببن لادن
كارلوس قد لا يتذكره الشباب في المنتدى و لكن زمان كان له شنة و رنة
من فنزويلا، و شيوعي راديكالي
و الان اعتنق الاسلام و تزوج محاميته بالرغم من انه واخد مؤبد!