هل ستتغير الخريطة السياسية لمصر يوم 11 فبراير ؟

[الدكتور ياسر]

http://www.youtube.com/watch?v=RJyajVkD9TY&feature=youtu.be

هاقول رأيى بصراحة و ياريت محدش يزعل منى ..

أولا يسقط يسقط حكم العسكر ..

ثانيا أنا مع استمرار التظاهرات السلمية وحشد المليونيات للضغط على العسكرى لتسليم السلطة

ثالثا أرى المجلس العسكرى هو المسئول الاول عن الاحداث الفوضوية الأخيرة سواءا في بورسعيد او في التحرير

رابعا لست مع العصيان المدنى المزمع في 11 فبراير القادم للأسباب الآتية :

1- المتضرر الاول من هذا العصيان المدنى هو الشعب المصري نفسه و المواطن البسيط ..

2- خسائر رهيبة في الإقتصاد المصري الذى اوشك على الإنهيار ..

3- مزيد من الفوضى والتخريب في المؤسسات لأن رد فعل العسكري و الشرطة سيكون انتقاميا

بالتاكيد بتسريح المزيد من البلطجية و المجرمين مما قد يؤدى إلى المزيد من أحداث القتل

مما قد يدفع إلى تفعيل قانون الطوارئ و الأحكام العرفية بل وتأجيل تسليم السلطة لرئيس منتخب ..

يعنى نتيجة عكس ما كنا نريد ونخطط ..

4- أسقطنا مبارك دون اللجوء إلى هذا العصيان المدنى .. أسقطناه بالضغط الشعبي المستمر والمتكامل

لذا فالصواب هو توحيد الصفوف وتوحيد الرأى العام الشعبي لأن هذا هو أفضل أسلوب لإسقاط العسكر ..

5- توحيد الرأى الشعبي و الضغط المستمر بالتظاهرات سيؤدى على الأقل للضغط على العسكرى لترك السلطة في الموعد

المتفق عليه مع الجميع وهو يونيو وربما ننجح في التعجيل من ذلك شهرا او شهرين ..

[م تيمور المراغي]

العصيان المدني اقوى وسيلة ضغط سلمي على الاطلاق ,,

و تاريخيا دوما ماكانت في صالح الشعوب الساعية لتحقيق مطالبها امام محتل او حاكم قمعي غاشم

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86_%D9%85%D8%AF%D9%86%D9%8A

[Abu Reem]

في ناس تثور ..وبالتأكيد أهدافها مصلحة مصر وهي تتحرك في الاتجاه الصحيح فقط

وللاسف في ناس تانية..تثور ايضا ولكن لاهداف اخرى مختلفة تماما...فكيف نفرق بينهم وهل كل من يقتل منهم يعتبر شهيد ؟؟

اللي خلاني اكتب كده خبر كنت محتفظ به فترة حوالي اكثر من شهر..وكان هذا الخبر تعقيبا على فيديو الاشتراكيين الشهير...الذي كان يتكلم فيه سامح نجيب..

والذي سخر منه البعض

والغريب ان ما قاله في الفيديو بدأ يتحقق وايضا ما جاء في هذا الخبر نراه ايضا يتحقق...وبنفس الطريقة التي تكلم عنها تماماً !!!!

أشار نجيب أن هدف الإشتراكيين الثوريين الذي ينتمي لهم هو إسقاط الدولة المصرية من خلال إسقاط المؤسسة العسكرية وبناء دولة جديدة على ركام الدولة المنهارة .

وأكد نجيب أن إسقاط المؤسسة العسكرية لن يأتي إلا عن طريق السعي لبث الفرقة والإنقسام داخل الجيش من خلال كسب تأييد صغار الضباط والجنود للثورة والإنضمام إلى الإضرابات والإنقلاب على حكم العسكر .

وعول نجيب في تنظيم الإضرابات على الفئات المقهورة والمضطهدة أو ما يسمى بالأقليات مثل المسيحيين والبدو وأهل النوبة والمرأة .

وحضر مع نجيب مؤسس حزب العمل الديمقراطي ومدير مركز الدراسات الإشتراكية " كمال خليل " الذي يعتبر أحد ركائز الإشتراكية الثورية في مصر .

حث نجيب على تنظيم الإضرابات بمشاركة كافة قطاعات الدولة مثل الطلبة في الجامعات والعمال في المصانع وهو مصطلح يسمى " الأناركية " يتبناه الإشتراكيين الذي يدعون إلى الثورة والعنف دائما ً والإنقلاب على مؤسسات الدولة ولا يؤمنون بأي توجه مهما كان شيوعيا ً أو رأسماليا أو دينيا ً أو حتى أنظمة قومية عربية .

لدرجة أن خليل قال أنه في حالة وصول التيارات الإسلامية للحكم سيحملون السلاح لمواجهة هذا الطوفان وسيدعون إلى نشر مظاهر التسلح في كل أرجاء الدولة .

وأضاف نجيب أن الإعتصامات والمعارك السياسية وحروب الشوارع قادمة متوقعا ً أن يقوم الشعب بثورة ضد حكم الإسلاميين رغم أنه هو من إختارهم بإرادته لأنهم سيستمرون في تطبيق نظام الرأسمالية في الإقتصاد غير عابئين بالآلاف من الشباب الفقير

تم تعديل 6 فبراير 2012 بواسطة Abu Reem