هناك أمل

[Hassan]

هناك أمل ان يعود كل شىء الى سابق عهدة قبل قيام الدولة الصهيونية.

عن جريدة يدعوت احرونوت اللاسرائيلية

ينشر المجلس الصهيوني المنبثق عن نقابة الصهيونية العالمية، قريبًا، تقريره السنوي، الذي يشير إلى حدوث هجرة يهودية سلبية إلى إسرائيل خلال العام 2004. وحسب معطيات التقرير التي جمعت من وزارة الاستيعاب ودائرة الإحصاء المركزية، فإن عدد اليهود الذين هاجروا من إسرائيل خلال العام 2004 يفوق عدد الذين دخلوها كقادمين جدد أو مواطنين عائدين.

ووصل إلى إسرائيل منذ مطلع العام 2004 وحتى منتصف شهر نوفمبر نحو 18,900 قادم جديد. وحسب معطيات الوكالة اليهودية فإن عدد القادمين الجدد اليهود السنوي سيبلغ حتى نهاية العام الحالي 22-23 ألف. لكن تقرير المجلس الصهيوني ينص على أن نصف هذا العدد ليسوا يهودًا بالفعل. فمن بين 10-11 ألف قادم جديد من دول الاتحاد السوفييتي سابقًا، 60%-70% منهم غير يهود. وقد يعتبر هؤلاء أصحاب حق في الهجرة إلى إسرائيل بسبب حق العودة لكن من ناحية الشريعة اليهودية فهم ليسوا يهودًا على الإطلاق، وغالبيتهم لا يتسترون على ذلك.

وقال مدير عام المجلس الصهيوني، موشيه بن عطار، إن المعطيات تشمل 3,600 قادم جديد من اثيوبيا من أبناء الفلاشمورة، الذين لا يعتبرون يهودًا بنظر الشريعة اليهودية، لكنهم من أصحاب الحق في الهجرة إلى إسرائيل.

أما فيما يتعلق بعدد الإسرائييين الذين يتركون البلاد إلى دول أجنبية، فقد بلغ عددهم خلال السنتين 2001-2002 إلى 19 ألف خلال سنة واحدة. ويدور الحديث عن إسرائيليين تركوا البلاد لمدة 12 شهرًا على الأقل.

ويظهر من تحليل معطيات المجلس الصهيوني أن نصف المهاجرين من إسرائيل هم قادمون جدد إليها والنصف الآخر إسرائيليون قدامى.

وأضاف بن عطار: "إذا حسبنا عدد القادمين الجدد إلى إسرائيل من غير اليهود وأنقصنا عدد الإسرائيليين المهاجرين إلى دول أجنبية سنتوصل إلى استنتاج بأن عدد اليهود الذين هاجروا من إسرائيل خلال 2004 أكبر من عدد اليهود الذين قدموا إليها".

تم تعديل 26 نوفمبر 2004 بواسطة Hassan

[فــيــروز]

هنجيب قلل اد ايه عشان كل العدد ده !! gsm::

اقترح البدء فورا فى تنفيذ مشروع القلّه العربيه "يمكن يفلح عن مشاريع القمه العربيه" وان تكون القلّه العملاقه من اشتراك جميع الدول العربيه ويتم اعداد طائره خاصه -مثل طائرة هيروشيما- لالقاء القلّه اما يتحقق المراد من رب العباد .. cr((:

سبحان الله .. رغم كل ضعفنا و هواننا الا ان لله جنودا لا نعلمها وهو غالب ..