إبن مصر بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 فلنفكر برويه!!!! ماذا لو كان على حق ونحن لا نعلم؟ ماذا لو كان بريئا مما نسب اليه ونحن لا نرى !! ماذا لو لم تلطخ يداه بدماء الابرياء من كل الملل ونحن لا نعرف!! الى أى شىء يدعو فعلا ؟؟؟ ماذ يريد بحق والى ماذا ينادى وما هى مبادئه المعلنه التى تبين لى تفكيره السوى او المنحرف من وجهه نظر ما ارى من اقواله؟؟؟ هل ينادى برساله واضحه المعالم لانشاء كيان حقيقى؟؟ ان كان فهو صاحب رساله وان كانت خطأ فله الاحترام انه لم يغير مبادءه وان كانت خطأ فسأحزن عايه حزنى على عدو شريف سقط فى احد المعارك.. ولكن .. ان كان اى شىء اخر الا ما سبق هو ما اراه فى رأى الشخصى !!!! فسافرح لان الله قد رضى عنا واراد ان ياخذ على يديه فيمنعه من تشويه صورتنا اكثر وتكون تلك العلامه التى ننتظرها كى نزود بحق عن هذا الدين بعيدا عن تلك الصوره الغير حقيقيه والتى يتمسك بها اعدائنا كى يبرروا ما يفعلونه من تنكيل بنا بديننا. اللهم لا تستبدلنا فانت كتبت على نفسلك ان تغلب انت ورسلك.... اللهم استخدمنا لهذا النصر ولا تستبدلنا فنلعن الى ابد الدهر. إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 فلنفكر برويه!!!!ماذا لو كان على حق ونحن لا نعلم؟ ماذا لو كان بريئا مما نسب اليه ونحن لا نرى !! ماذا لو لم تلطخ يداه بدماء الابرياء من كل الملل ونحن لا نعرف!! الى أى شىء يدعو فعلا ؟؟؟ ماذ يريد بحق والى ماذا ينادى وما هى مبادئه المعلنه التى تبين لى تفكيره السوى او المنحرف من وجهه نظر ما ارى من اقواله؟؟؟ وددت لو أفردت موضوعا مستقلا لهذه المداخلة و جزء من مداخلة إبن مصر. الفاضل إبن مصر لم تكن إجابته واضحة قاطعة - و سأعود إلى ذلك بعد قليل - و لعل ذلك يرجع إلى صيغة السؤال الصيغة الهادئة الناعمة التى تسأل هل ستحزن ؟ الفاضل حشيش لم يسأل عن موقف بسؤال "عايم" و أرجو ألا يغضب منى فى تصورى السؤال يجب أن تضع القارئ فى "كورنر" و تجبره أن يكون واضحا وضوح الشمس فى رده. ما سبق كان إستهلالا لابد منه أظن مداخلتى هذه ربما تكون خارج الموضوع الأصلى (و إذا ظهرت كذلك فلينقلها أى أحبائنا المشرفين لموضوع مستقل أو حتى يحذفها) لاحظت أن الجميع يرفض أو يجيب على إستحياء و فى تصورى الشخصى أن هذا يرجع لوجود "مسوح الدين" و هذا يضفى نوع من الحماية على كل من يتمسح به. و مباشرة إلى قلب الموضوع لماذا نتحرج - كلنا - من أخذ موقف صارم مع الخارجين عن قيم المجتمع ؟ لماذا نتمسح بالقيم الدينية من أجل العفو عن التلميذ الغشاش خوفا على مستقبله ؟ لماذا لا يكون عندنا - كلنا - موقف صارم ممن يتلاعب بقيم المجتمع ؟ لماذا نقبل قيام علاقة صداقة مع مرتشى مثلا ؟ الدين برئ من هذا السلوك أو ربما هناك مفاهيم تأخذ شكل وصايا دينية تستخدم فى غير مكانها. الفاضل حشيش أتصور لو كان سؤالك "لو كنت حاكما و ظفرت بأسامة بن لادن هل ستقبض عليه و تحاكمه أم هل ستتعاون معه و تقدم له أى مساعدات يطلبها ؟ تذكروا مستنقع الإرهاب الذى سقطنا فيه منذ أواخر السبعينيات و كنا كلنا لا نلقى بالا لهؤلاء الذين يمارسون الإرهاب طالما أنه مغلف بغلاف الدين بل كنا ربما نتعاطف معهم. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 (معدل) فسافرح لان الله قد رضى عنا واراد ان ياخذ على يديه فيمنعه من تشويه صورتنا اكثر أسامة بن لادن ليس مجرد إسم أو حتى رجل .. فهو جزء من ظاهرة كان ولا يزال هو أحد أعمدتها إن لم يكن أحد أعمدتها الأساسية , ولا ينهدم البناء بإختفاء عمود من أعمدته , هذا إن إعتبرنا أن موته يعني إختفاءه وغياب فكره , وليس العكس ( أي أن إستشهاده سيقوي هذا العمود وسيزيد هذا البنيان رسوخاً ) ... ويكفي للدلالة على ذلك أنه حتى هذه اللحظة يحرك الأحداث مع عدم تيقن الكثير من أنه حيٌ يرزق .. ويكفي أن نعرف أن سيد قطب ورغم إختفائه من الساحة منذ أربعين عاماً , إلا أن فكره ما يزال يحرك الأمة أكثر مما حركها وقت أن كان حياً بيننا .. نحن لا نفهم أسامة , لأننا لم نعد نفهم ديننا وأساسياته , كيف لا وقد تشوه مفهوم الدين عند بعض العلماء الدارسين له , فكيف بالعامة من الناس .. كيف ونحن قد أصبحنا نستنكر قتل الأسرى والرسول قد فعله , كيف ونحن نستنكر القتل بالذبح بالسيف والصحابة جميعهم قد فعلوه في حروبهم وحتى مع أسراهم .. وأصبح يستثير نفوسنا المرهفة منظر الذبيح ولا يثيرها منظر الأطفال والنساء الذين إغتالتهم صواريخ التوما هوك .. لقد أصبح مفهومنا للدين مفهوماً سطحياً لا ينفذ إلى عمق هذا الدين والأساس فيه , فأصبحنا ننظر إليه من خلال نظرة عدونا له , فما يراه عدونا حسن في الدين رأيناه نحن كذلك , وإن رأوا فيه سيئة رأيناه نحن أيضاً بعيونهم سيئة .. لقد أصبحنا نأخذ ديننا من عدونا .. وأصبح إرهاب العدو نقيصة لأن العدو يراه كذلك .. وأصبح مفهوم المدني هو من نصت معاهدة جنيف على أنه مدني , وتنصلنا من أمور في ديننا لأن الغير قد إشمأز منها .. والنتيجة أننا تلاعبنا بأحداث التاريخ وشوهنا الدين , حتى نقولب مفاهيمه لنراها بعيون غيرنا فنرضى ويرضوا عنها , ونسينا أن رضاهم عنـّا معناه أننا قد إنخلعنا من ملتنا وإتبعنا ملتهم وهو ما هو حادث الآن .. فلا عجب إذاً ان لا نفهم أسامة وأن لا نفهم ما فعله أسامة , لأن أسامة قد نظر للأمة جميعها وتحرك على هذا الأساس ليعيد بناء أمة .. أما نحن فقد شغلنا أنفسنا بقضايا فرعية مثل المدنيين وتعريفهم والإرهاب وتعريفه , وبنظرة الغير لديننا وحكمه عليه ونسينا أنه ما رضي عن ديننا في أي فترة من فتراته , ثم جعلنا هذه القضايا الفرعية والثانوية هي الأساس , وتركنا القضايا الرئيسة في ديننا لم نناقشها بنفس الهمة .. بينما أسامة قد فعل العكس , فركز على القضايا الرئيسة فجعلها شغله الشاغل وركز كل جهوده عليها , وأما هذه القضايا من " إرهاب " و " تعريف المدنيين وجواز قتلهم " و " نظرة الغير لديننا " , كل هذه القضايا هي قضايا محلولة منذ زمن عند أسامة وإتباعه ولم تعد تشغلهم كما تشغلنا ... ولذلك فلا عجب أننا لا نفهم أسامة وصحبه ولا نرى فيما فعلوه إلا الأمور السطحية الفرعية والثانوية .. فالعيب فينا نحن لأننا تسطحت قضايانا وأصبحت أمورنا الشخصية تحتل أولى أولوياتنا , أما العمل على إعلاء الدين فقد أصبح آخر إهتماماتنا , فكيف إذاً نفهم واحد كأسامة والذي جعل قضايا الدين أولى أولوياته وقضاياه الشخصية آخر إهتماماته .. لن يحدث أن نفهمه ونستوعب نظرته إلا إذا بدأنا نفكر كما يفكر أسامة وصحبه , أي عندما تصبح قضايا الدين والأمة هي شغلنا الشاغل .. وليس المتعة وتحقيق الأهداف الشخصية .. وحتى يحدث ذلك , لا يحق وأكرر لا يحق لنا نحن الذين قد إنغمسنا في شهوة تحقيق أمجاد شخصية , لا يحق لنا أن نقيـِّم أسامة أو حتى نتساءل ما الذي قدمه أسامة للدين .. لأننا لم نعد نعرف ما الذي يريده ديننا منا .. تم تعديل 28 نوفمبر 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Katamando بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 لن أفرح ولن أحزن لكني سأفهم شيئاً واحداً فقط أن مهمته بالنسبة لأمريكا قد انتهت ووجوده لم يعد له فائدة بالنسبة لهم ألستم معي انهم يستطيعون القبض عليه عندما يحددون هم ذلك ؟ أي عند انتهاء العقد قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم __________________________________________________________________ بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا _______________________ رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
R.M.G. بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 بصراحة أحزن جدا فأنا وبمنتهى الصراحة أؤيد كل مايفعله وزاد تأييدي له بعدما أعاد الأمريكان انتخاب بوش مقرينه على كل جرائمه فهذا شعب دموي عنصري مثله مثل من انتخبه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
harmonic_balance بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 (معدل) السلام عليكم اخوتى الافاضل وكل عام وانتم فى احسن حال.....بدون مقدمات فانا متابع قديم وقارئ جيد لمنتداكم المحترم ولاول مره اشارك بالرد فى هذا الموضوع الذي فعلا اثار فكري وجعلني اسجل خصيصا فى المنتدي لاشارككم الراي ان سمحتمولى ولن اطيل الكلام على هذا الموضوع الذي سارد عليه فى جملتين فقط 1- الاخ الفاضل seafood بارك الله فيك يا اخى على وعيك و على ارائك الواثقة فانت الوحيد اللذى اعطى لهذا الرجل قيمته اللذى يستحقها وادعو الله عز وجل ان ينصره على اعدائه ويكثر من (الرجال) امثاله اللذي قلما نجد في عصرنا 2- الاخت الفاضله Cleo لم اتوقع ابدا منك هذا الرد انا فقط مذهول لاني احترم كتاباتك منذ فتره طويلة اتمنى منك ان تعيدى التفكير الى باقى الاخوه الافاضل كفانا عيبا ان نترك اخوتنا فى العراق وفلسطين يقتلوا وتستباح اموالهم واعراضهم ونسخر من رجل هو الذي يدافع عنهم ونحن هنا نسخر منه.....اظن الافضل ان ندعى لله تعالى ان ينصره وينصر اخواننا بدلا من ذلك أ قتل كلب كافر جريمة لا تغتفر.....وقتل شعب مؤمن مسألة فيها نظر ؟ تم تعديل 28 نوفمبر 2004 بواسطة harmonic_balance <span style='font-family:Times'>dont surrender, as long as you're breathing.... victory is difinitely inshaa' Allah coming </span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 (معدل) إبن مصر كتب: وتكون تلك العلامه التى ننتظرها كى نزود بحق عن هذا الدين بعيدا عن تلك الصوره الغير حقيقيه والتى يتمسك بها اعدائنا كى يبرروا ما يفعلونه من تنكيل بنا بديننا. من العجيب أننا وبعد ما رأيناه وما نراه " يومياً " من تنكيل بنا , من العجيب أننا ما زلنا نعتقد بأن العدو يبحث عن أعذار ليبرر بها قتلنا ..؟ فلو سلمنا بتلك النظرية التي أراها بعيدة كل البعد عن الواقع , لكن لو سلمنا بها من أجل مناقشتها .. فيحق لنا أن نتساءل الأسئلة التالية .. ما هو المبرر الذي على اساسه تنكل أمريكا بأهل الفلوجة ؟ .. إنه مقاومة الإحتلال .. أليس كذلك ؟ .. فهل نمتنع عن مقاومة الإحتلال حتى لا ينكل الأمريكان بأهالي الفلوجة ؟ .. وما هو المبرر الذي على أساسه ينكل الإسرائيليون بإخواننا في فلسطين ؟ .. إنه وبالصدفة أيضاً " مقاومة الإحتلال" .. فهل معنى ذلك أن نطالبهم بالكف عن مقاومة المحتل حتى يتوقف التنكيل بهم ...؟ فإذا إنتقلنا إلى القاعدة وسألنا نفس السؤال .. ما هو المبرر الذي على اساسه نكلت أمريكا بأفراد القاعدة .. إنه أيضاً مقاومة الهيمنة الأمريكية على المنطقة وفرض نفوذها على أتباع الدين الإسلامي .. فهل هذا مبرر يجب علينا أن نعتذر عنه أو نرفضه .. ؟ ثم ما هو المبرر الذي إستندت إليه القوى الإستعمارية في القرنين الماضيين لتحتل أراضينا ولتنكل بأتباع الإمبراطورية الأسلامية وتفتيت دولهم .. هل كان المبرر ساعتها أسامة والقاعدة والإرهاب الإسلامي ؟ وما هو المبرر الي إستند إليه التتار وقادة الحروب الصليبية .. وما هو المبرر الذي إستند إليه الصرب في تنكيلهم بأهل البوسنة , وما هو المبرر الذي إستند إليه الروس للتنكيل بالجمهوريات الروسية المسلمة .. هل كان أهل البوسنة والروس إرهابيين .. إن مجرد أن نفكر بهذه الطريقة , فمعناه أننا نربي في أنفسنا إنهزاماً داخلياً , مفاده أننا يجب أن نحاسب في كل تصرفاتنا , بحيث لا نفعل أي شيئ يغضب العدو منا , حتى نتقي شره .. فهل هذا يليق بالمسلمين وهل هذا يليق بأتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ربا فينا أن العزة لله وأن النصر بيد الله وأننا الأعلون " إن كنا مؤمنين " ... تم تعديل 28 نوفمبر 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
El-Masri بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2004 كان هذا قبل أحداث سبتمبر شارون دخل بجنوده المسجد الأقصى، وضرب المصلين. وبدأت إنتفاضة الفلسطينيين دفاعا عن الأرض والعرض والدين. ووقفت أمريكا ببجاحه غير مسبوقة بجانب الإسرائليين، تدعمهم بالسلاح والمال والعملية كانت على المكشوف وعلنى. يا ترى فاكرين مخيم إسمه جنين؟ وفاكرين لما بوش بعت وزير خارجيته عشان يوقف المذبحه، وطلع باول من واشنطن على المغرب على أسبانيا على مصر على لبنان وبعدين وصل إسرائيل بعد إسبوع، فيه مهانه وذل وإستهتار بينا أكتر من كده. رأينا جميعا كيف قتل الإبن فى أحضان أبيه، ولا حياة لمن تنادى، وكانت صورة محمد الدرة مجرد عينه لما أستطاعت أن تلتقطه عدسات المصور الفرنسى، وما لم تستطيع أن تصورة العدسات أشد وأكثر قسوة. يا فرحتى بالكام إغنية اللى عملناهم لمحمد الدرة وقعدنا نعيط زى ال*** شويتيين وبعديين غيرنا المحطة على المسلسل، أنا مرة سمعت من واحد بيقولى والفخر يملئه، إن الحكومة سمت الشارع اللى فيه سفارة إسرائيل بإسم محمد الدره . ماشاء الله، والله مفيش أفظع من كده إنتقام ، بصراحة ده شيئ رهيب ومخيف. يا ترى حد شاف فى الأخبار صور لطائرات إف 16 تقصف مدن فلسطينية، أو صور دبابات و جرافات بتهدم بيوت أو تجرف مزارع ، حد شاف الحاجات دى ولا أنا بحلم وللا إيه؟ حكوماتنا نددت، وشعوبنا جمعت تبرعات، ونقابة الأطباء بعتت شوية بطانين، وإنتهينا على كده. أين كان من يهاجمون أسامة ذلك الوقت وماذا فعلوا؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 ألا ترون أن الحوار تحول إلى عملية خلط للأوراق !! السؤال ترى لو كنت حاكما و ظفرت بأسامة بن لادن هل ستاحكمه أم ستتعاون معه و تعطيه ما يطلب ؟ طبعا السؤال الأصلى يسمح بإجابة ناعمة دبلوماسية لا تحدد موقفا. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 الحقيقة أستغرب لمن يزعم أن اسامة بن لادن قد أساء للإسلام والمسلمين !!!!!.......طيب إفترضنا إن مكنش فيه واحد إسمه أسامة بن لادن ولا تنظيم إسمه القاعدة...هل كان حال المسلمين سيكون أفضل مما هو عليه الأن؟؟؟؟؟؟........أعتقد أن العكس هو الصحيح......أدعو الله تعالى أن يمن على الشيخ أسامة بن لادن بإحدى الحسنيين....إما أن ينصره على عدونا وعدوه وإما أن يكتبه فى من عنده من الشهداء.....اللهم لا تمكن الأمريكان ومن والاهم منه فيقع أسيراً فى أيديهم......اللهم تقبل واستجب يارب العالمين أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 ألا ترون أن الحوار تحول إلى عملية خلط للأوراق !!السؤال ترى لو كنت حاكما و ظفرت بأسامة بن لادن هل ستاحكمه أم ستتعاون معه و تعطيه ما يطلب ؟ طبعا السؤال الأصلى يسمح بإجابة ناعمة دبلوماسية لا تحدد موقفا. بس إنته برده لم تجب على السؤال الناعم كما تسميه ياأستاذ عادل!!...هل ستحزن إذا رأيته مكبلاً بالأغلال على يد قوات الإحتلال الأمريكية وعدسات المصورين تنهش فى جسده الهزيل أم ستفرح لأن العالم قد تخلص من شروره كما يزعم البعض....أحياناً ياأستاذ عادل بيكون الجواب النابع من القلب أصدق من التحليل العقلانى...إستفتى قلبك وإن أفتاك الناس ُ وأفتوك أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 (معدل) ألا ترون أن الحوار تحول إلى عملية خلط للأوراق !!السؤال ترى لو كنت حاكما و ظفرت بأسامة بن لادن هل ستاحكمه أم ستتعاون معه و تعطيه ما يطلب ؟ طبعا السؤال الأصلى يسمح بإجابة ناعمة دبلوماسية لا تحدد موقفا. حتى هذا السؤال ولو أنه خارج عن الموضوع الأصلي .. إلا أن الإجابة عليه لن تختلف عن السؤال الأول ... فحتى بمنطق العقل والرأي , فإن أسامة يعتبر " ورقة رابحة " في يد من يريد أن يتعامل معه , ولو أن حكومات الدول الإسلامية تنطلق في سياساتها من قاعدة تحقيق مصلحة المسلمين لأتخذت من أسامة ورقة رابحة في يدها تبتز بها أمريكا .. كما تبتز أمريكا الحكومات في دولنا بإحتضان الإسلاميين المعارضين لحكوماتهم على أراضيها .. ولكن حكوماتنا لن تمد يدها لتتعاون مع بن لادن , وربما ستساعد في القبض عليه , وهي لن تفعل ولن تمد يدها لتتعاون مع بن لادن لأنها حكومات لا تسعى إلا إلى الإبقاء على كراسيها .. وما دامت أمريكا تكفل لها ذلك , فهي لن تتعامل مع أسامة .. حتى المعارضة لن تقبل بالتعاون معه , لأنها معرضة لا تريد أن يكون للإسلام ومن يحمل رايته يد في الإصلاح حتى ولو من قبيل الألاعيب السياسية , فهي لا تريد أن تنسب الفضل للدين .. ولم لا ؟ .. ألا يقال بأن أمريكا قد تعاونت مع أسامة , وألم يستغل أسامة أمريكا لإخراج الشيوعيين من أفغانستان ؟ فلماذا والمعارضة عندنا والتي تجعل من أمريكا وديموقراطيتها نبراساً لنا يجب أن نحتذي به , لماذا لا يحتذون بها أيضاً في تعاونها مع بن لادن .. فيتعاونوا معه ضد الحكومات وضد أمريكا نفسها .. ولكنهم لن يفعلوا , ولن يفعلوا لأن المعارضة عندنا على إستعداد للتعاون مع الشيطان ولكنها لا تمد يدها ليد بن لادن , لأن معنى ذلك أنهم سيضعون يدهم في يد الإسلاميين ويقرون بذلك أن الإسلام هو الذي أوصلهم للحكم , وفي هذا إقرار منهم بأنه لا فصل بين الدين والسياسة , ولذلك فهم يفضلون الشيطان والعمالة لأمريكا على التعاون مع بن لادن .. ألم ترفض الحكومة والمعارضة في مصر على حد سواء أن يدخل الإخوان مع الأحزاب المعارضة في الحوار بين المعارضة والحكومة .. فعلى ماذا يدل ذلك , إلا أنه هناك إتفاق بين الجميع على تحييد الدين .. تم تعديل 29 نوفمبر 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Shedou بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 أولاً أحب التعليق على قول أحد الأخوة أن الشعب الأمريكي شعب دموي لأنه انتخب بوش. ليست الأمور بهذه البساطة. هل يجب أن نظن كل المسلمين أو المصريين دمويين ولا يبالون بأرواح الأبرياء الذين قتلوا في 11 سبتمبر لأننا نرى هنا العديد من محبي بن لادن؟ هل كل المصريين لا أمل في حصولهم على حياة كريمة لأنهم لا يثورون على ظروفهم الحالية وعلى حكامهم الذين خربوا بلدهم....الخ.الخ. أنا رأيت أمريكيين حزنوا لفوز بوش أكثر من حزن معظم العرب، لدرجة أنهم بكوا بعد فوزه لساعات. وقد رأيت مجموعة من أصدقائي الأمريكيين بعد فوز وكانوا كأنهم في جنازة قومية من شدة كرههم له، الفتيات يبكون والأصدقاء يتصلون ببعضم البعض للتعزية والتصبير على المصيبة....الخ. وليس فيما أقول أية مبالغة كانت. أما إذا قبض على بن لادن فأنا بالتأكيد لن أحزن، وربما سأفرح، لست على يقين. لقد فرحت عندما ألقي القبض على صدام وعندما قتل ولداه. فالله يضرب الظالمين ببعضهم، صدام بالجيش الأمريكي (علنا نفرق بين شعب يعد بالملايين تختلف اتجاهاته وبين السياسة الرسمية لدولته). نحن نعلم أن الرسول نهى عن قتل الأطفال والنساء والعجائز وعن تدمير الشجر في أثناء قتال المسلمين، فماذا حاول بن لادن الانتهاء عنه من كل ذلك؟ أرجو ممن يحبونه الإجابة بصورة واضحة عن ذلك. هل أتى بن لادن بسنه جديدة تلغي أمر رسول الإسلام وتم بذلك تحليل قتل الأبرياء وتدمير مظاهر الحياة؟ كيف تحبونه باسم الاسلام وهذا الدين هو الذي يقول أن من قتل نفساً بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعاً ونهانا عن أن نزر وازرة وزر أخرى..هذه قوانين لا تحتمل اللبس أو التأويل. وكيف يعطي بن لادن نفسه الحق أن يعلن المرة تلو الأخرى أن من قاموا بـ11 سبتمبر رجال مؤمنين...الخ. لقد ساهم في صد الناس عن دين الله حينما ادعى أن قتل الأبرياء جهاد في سبيله. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Falcon Egypt بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 السلام عليكم لدى فكره سريعه على الماشى انا ياجماعه اعتقد والله اعلم بان اسامه قد قبض عليه منذ فتره وهو موجود فى مكان سرى. وقد ظهر ايمن الظواهرى عده مرات بدون اسامه على غير العاده ثم اخيرا ظهور اسامه قبل الانتخابات مباشره من خلف مكتب وكانه رجل دوله ثم توجيه حديثه للامريكان بانه سيستمر فى سياسته ضد امريكا لخدمه الانتخابات لصالح بوش كانت بمثابه علامه استفهام كبيره لى وربما سيظهر على اعياد الكريسماس كهديه للامريكان كما ظهر صدام فى مثل هذا التوقيت او انهم سيظهرونه فى مناسبه افضل بعد تخطيط لها للاتيان باى مكاسب سياسيه او عسكريه والله اعلم اَلَا يَعلَمُ مَن خَلَقَ وَهُوَ اَللَّطِيفُ الخَبِير ُ The pessimist sees difficulty in every opportunity. The optimist sees the opportunity in every difficulty. Winston Churchill رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
egyptforever بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 (معدل) اخطر شئ في الاعلام التسليم له بدون تفكير و مادام الاعلام قال ان اسامه بن لادن ارهابي يبقى لازم يكون ارهابي مادام الاعلام قال ان اسامه بن لادن قال اتعاون مع الامريكان لطرد الروس يبقى اسامه بن لادن يا اما موجود في كامب ديفيد ياما ورقه بيلعبوا بيها و يرموها زي ما يحبوا مادام الاعلام قال ان الفلوجه هزمت و قهرت و استولى عليها الامريكان تبقى الفلوجه اصبحت في يد الساده الامريكان ( الله يمسيك بالخير يا محبط قال ان لسه في ضربات جزاء ) مادام الاعلام قال ان الزرقاوي و البرقاوي و ارهابي البر و البحر في الفلوجه يبقوا لازم يكونوا في الفلوجه ( الجيش الامريكي : نسبه العرب في الفلوجه 2% او اقل ) في السابق كان الاعلام يقول ان الاقمار الصناعيه الامريكيه تستطيه معرفه ماركه الملابس الداخليه لصدام و انتهى الموضوع بالقنابل الذكيه التي لا تستطيع التمييز بين الملجأ و الموقع هنقول ايه في الاخر لازم نصدق الاعلام ........................ اصله امريكي ما بيكدبش ابدا تم تعديل 29 نوفمبر 2004 بواسطة egyptforever تســـــقـــــط الامـــــــــم عــــنـــــدمــــــــا تــــحــــرم مــــن حــــق الــــمــــنـــــاقــــشــــه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
R.M.G. بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 عزيزي Shedou: انت قلت الكثير مما كنت اريد قوله! الله تعالى يقول أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا فهل ياترى بن لادن هو الذي يقتل الأنفس بغير أنفس أم الرئيس المحترم العادل جورج بوش ؟ نحن إذا أحببنا أو دافعنا عن بن لادن فهذا لايعني أننا دمويون ولكن يعني أننا مسلمون و أنه مازالت لدينا بقية من كرامة وغيرة على اسلامنا وحبا في رجل أخلص في الدفاع عن دينه وأمته أما الأمريكان فهم - وأعني غالبيتهم- يريدون لبوش الأستمرار لأنه سيقضي لهم على الأرهاب وبوصف أدق على الأسلام وأنه سيأتي لهم بالنفط - شأنه شأن أي لص أو قاطع طريق - على طبق من فضه إنني أرى أن بوش وأعوانه وشعبه الذي انتخبه إنما تنطبق عليه الآية الكريمة" إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ...إلى آخر الآية الكريمة إلا إذا كان هناك من يرى أن نفوس الأمريكان أنفسا بشرية لا يجب قتلها إلا في أنفس بشرية مثلها أما الأنفس الأسلامية والعربية فهي أقل شأنا ....مالكم كيف تحكمون؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasovinas بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 ممكن اسال سؤال ايام غزو العراق للكويت دخلت قوات التحالف الحرب ضد العراق وهرب الجيش العراقي بشكل غريب جدا طيب ايامها هل كان من الصعب على الامريكان او بلاش الامريكان على قوات التحالف الوصول الى بغداد والقبض على صدام حسين اذا كان الجواب نعم كان في مقدرتهم ذلك يبقى السؤال اللي بعده طيب لماذا تركوة ؟؟؟ السؤال التاني هل فعلا تنظيم القاعده هو اللي ورا احداث سبتمبر؟؟ اياً كانت الاجابه لماذا امتنع بن لادن بعدها عن النفي او التاكيد بان تنظيمه هو المسئول عن هذه العمليه ولماذا عاد بعد كل هذه الايام وفي وقت محدد قبل الانتخابات الامريكية وبعد ان اظهرت استطلاعات الراي انخفاض شعبية بوش على العالم محدثا الامريكان انه هو المسئول عن النفجيرات وانه سوف يظل وخلو بالكم من يظل دي يحاربهم اذا تركو بوش الارهابي طبعا الرد الطبيعي ان الشعب هيختار اللي بيحارب من يهدده يا جماعه احنا مش ضد محاربة الامريكان او محاربة اليهود او الجهاد في سبيل الله ولكن يكون جهاد في سبيل الله مش في سبيل حد تاني اسامه بن لادن مجاهد وكفايه انه تنازل عن كل مباهج الحياه وسخر كل ما يملك من اموال في الجهاد في سبيل الله ضد الروس لكن ماذا حدث بعد ذلك هل تم استقطابه هل تم خداعه وتوجيهه بطريقه غير مباشرة مش عارف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
R.M.G. بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 أسامة بن لادن ليس إسما نؤيده أو نرفضه هو رمز للجهاد ضد الهيمنة والعربدة الأمريكية فالكوريون ليسوا مسلمين ومع ذلك نحترمهم لصلابة ارادتهم وعدم استسلامهم المقيت والمخزي للأمريكيين واليهود وكل من يدافع عن دمه وعرضه امام هؤلاء فهو بن لادن مهما كان اسمه أو دينه أو وطنه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Katamando بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 ملحوظة قد تكون خارج الموضوع لكنها ضرورية لاحظت تغييراً في اسلوب حشيش في الآونة الأخيرة والتحول إلى اتجاه معاكس عما كان ينتهجه من مداخلات مما يعطي انطباعاً بتغيير طارئ على شخصيته أو طريقته في التعاطي مع المحاورات وفي رأيي أنه الاتجاه إلى الطريقة المتدينة المتطرفة لا الوسطية التي عهدناها من الأخ الفاضل وأحاول أن أجد لهذا الوضع تفسيراً لكني لم أفلح في ذلك بعد أسامة بن لادن أداة أمريكا وبالتحديد المخابرات المركزية الأمريكية لتكلمة خطة الصدمة والرعب لشعوب المنطقة وظهوره وأختفائه يكون لأهداف محسوبة وفقاً لخطة سابقة الإعداد. من الممكن أن يكون الشخص نفسه لا يدرك أنه يتم استخدامه ومن الممكن أن يكون العكس وفي الحالتين أرى أن نعي نتائج استخدامه لنفهم ما هم مقبلون عليه وما يخططون له. أري أن أحد أهدافهم قد بدأ بتحقق في أن يختصر الناس صورة الإسلام في شخص وأن يتم الحكم على شعوب كاملة من خلال تصرفات ذلك الشخص وبل أن يختلفون حوله وبالتالي يؤدي ذلك إلى اشعال الفتنة والبلبلة وبإختصار يتحقق لهم مفهوم (فرق تسد) وربنا يرحمنا ويرحمكم قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم __________________________________________________________________ بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا _______________________ رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Set_Amina بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2004 سأحزن حزنا شديدا وسيكون يوم اعلان هذا النبأ هو من أسوأ أيام حياتي إن خوفت ماتقولشي وإن قولت ما تخافشي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان