هل ستحزن لإعتقال أسامة بن لادن ؟؟؟

[egyptforever]

اجمل حاجه احبها في الاسلام الصرامه في الاتهام

البينه على من ادعى

و اليمين على من انكر

[فــيــروز]

اجمل حاجه احبها في الاسلام الصرامه في الاتهام

البينه على من ادعى

و اليمين على من انكر

فعلا :)

هذا مبدأ هام جدا فى الاسلام ys):

[ابو يوسف]

سأحزن جدا جدا ...

لو قبضت عليه أمريكا ...

و سأفرح جداً جداً ... ..

لو قبض عليه غيرها !!!!

:) fr1:: lo::

[masr_watany]

ساحزن جدا ان تم هذا بيد الأمريكيين او حلفائهم الباكستانيين

و لكني ساكون سعيدا جدا ان تم هذا بيد عربية او اسلامية ليست خائنة او متعاونة مع الأمريكان

و ساكون اسعد و اسعد اذا تمت اجراء محاكمة دولية لبوش و شارون وبن لادن علي حد سواء بارتكاب جرائم حرب و تهم معادية للأنسانية

و لكن مدام بوش باقيا فليبقي بن لادن وليكن ارهابا بارهاب

[حشيش]

ملحوظة قد تكون خارج الموضوع لكنها ضرورية

لاحظت تغييراً في اسلوب حشيش في الآونة الأخيرة والتحول إلى اتجاه معاكس عما كان ينتهجه من مداخلات مما يعطي انطباعاً بتغيير طارئ على شخصيته أو طريقته في التعاطي مع المحاورات وفي رأيي أنه الاتجاه إلى الطريقة المتدينة المتطرفة لا الوسطية التي عهدناها من الأخ الفاضل وأحاول أن أجد لهذا الوضع تفسيراً لكني لم أفلح في ذلك بعد

أخى العزيز كتاماندو

أعتز دائماً بأرائك ولك فى قلبى مودة كبيرة ولكنى أختلف معك فى هذه النقطة....أنا لم أتغير......أنا إنسان مسلم عادى جداً وأقل من العادى بكتير ....... كل ما فى الأمر أننى أشعر أن عليا وزرُ ُ كبير مثل غالبية المسلمين اليوم وهو أننا قد أسقطنا من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فرض ُ ُ إسمه الجهاد وعشنا فى رغدٍ من العيش....وياليتنا إكتفينا بهذا !!!....بل بدأنا فى الهجوم على من حمل عنا هذا الفرض مثل أسامة بن لادن ورفاقه...أشعر أن أقل ما يجب أن أفعله هو أن أدعوا لهم بالنصر وأن أستغفرالله تعالى لعجزى وقلة حيلتى....تحياتى :lol:

[harmonic_balance]

لا تعليق لى سوى الدعاء له بالنصر ..........

ولك يا اخي حشيش و سيفود بالثبات فى زمن اصبح الجهاد ضدالارهاب الحقيقى عمل ارهابى :D

ولكما بالغ احترامى :lol:

[ragab2]

هل ستحزن لإعتقال أسامة بن لادن ؟؟؟

سنوزع

شوليك وقرص على قبره

بس يعملها

[El-Masri]

****************************

********************

تم حذف عاليه ..

..........

العضو المصرى

برجاء

اختيار كلمات واسلوب أكثر تهذيبا

الإدارة

أنا لم أسب أحد والله، كل اللى قلته من قرائتى للردود أن عدد اللى قالوا إنهم حيفرحوا أقل من اللى قاللو إنهم حيزعلوا.

مش ده عنوان المداخلة؟

إنت قصدك على الكلمة اللى إستخدمتها بدل "حيفرح" وللا "أقل"؟

الكلمة اللى إستخدمتها بدل "حيفرح" أكثر تعبيرا عند الرد على مقولتك إنك حتوزع قرص وشواليك على قبر بن لادن بس يعملها، يمكن كلمة فرح معبرة، بس الكلمة اللى إستخدمتها كانت أكثر تعبيرا ولم تكن خارجة.

ولكن حيث إنك من الإدارة فيجب الحرص عند الرد على مداخلاتك.

تم تعديل 1 ديسمبر 2004 بواسطة El-Masri

[emmyyy]

ممكن اضيف حاجه علي للسؤال لو اخ او اب او اى قريب لحد من الاخوة الاعضاء مات في 9/11 هيفرح و لا يزعل لو اسامه بن لادن تم القب غليه?

[هشام عبد الوهاب]

الأخ الفاضل سيفوود .... ارجو من حضرتك عدم الحديث بصيغة الجمع ( نحن ، نسينا، تركنا ،....الخ . فلا اعرف لماذا تتحدث نيابة عن كل مسلم ، وانا شخصيا لا اوافق على كلامك نيابة عنى") مع كل الاحترام لشخصك الكريم .........

---------------------------------

اجابة سؤال حشيش ... هل ستحزن لإعتقال اسامة بن لادن ؟؟؟؟

لا ... لن احزن ...--------------------------------

سؤال استاذ عادل .... لو كنت حاكما و ظفرت بأسامة بن لادن هل ستاحكمه أم ستتعاون معه و تعطيه ما يطلب ؟

سأحاكمه فورا ....

[هشام عبد الوهاب]

ممكن اضيف حاجه علي للسؤال لو اخ او اب او اى قريب لحد من الاخوة الاعضاء مات في 9/11 هيفرح و لا يزعل لو اسامه بن لادن تم القبض عليه?

الأخت ايمى

سيرد عليك فلان وفلان وفلان ... بأن موقفهم لن يتغير مع شرح مطول والبعض سيرد بجزاك الله خيرا يافلان وبارك الله فيك ،،، اخرون ستكون ردودهم دبلوماسية

اما من ردوا بأنهم لن يحزنوا فموقفهم واضح .

[Mohammad Abouzied]

لا تعليق لى سوى الدعاء له بالنصر ..........

ولك يا اخي حشيش و سيفود بالثبات  فى زمن اصبح الجهاد  ضدالارهاب الحقيقى عمل ارهابى  :D

ولكما بالغ احترامى :lol:

اصبح الارهاب جهاد في زمن انقلبت فيه المفاهيم

الاسلام في خطر

[Seafood]

أخي الفاضل هشام ..

عندما أتكلم بهذه الصيغة , فأنا لا أقصد كل فرد مسلم , ولكنها صيغة أعبر بها عن وجهة نظري , ومن حق أي شخص أن يخرج نفسه من هذه الصيغة ويرفض وجهة نظري , كما فعلت أنت ..

[R.M.G.]

الأخت إيمي

ولو لا قدر الله كان هذا الأخ أو الأب أو الزوج من قتلى الفالوجا أو غزه أو بغداد أو جنين أو دير ياسين أو كان ممن قتلوا من ضباطنا بطائرة مصر للطيران أو كان طفلا قتيلا ممن نراهم على شاشتنا يوميا ......صفي لنا شعورك

وإلى الأخوة الأفاضل الذين يتحدثون عن صدام وبن لادن على أنهم أدوات استخدمتها أمريكا للدخول الى بلادهم في العراق وأفغانستان فهل لم تستخدم الرؤساء والملوك والسلاطين والشيوخ والحكام الذين رفعوا الرايات البيضاء وأعلنوا ولاءهم وانهزامهم وهل التواجد الأمريكي في الكويت الحبوبه التي ليس لها بن لادن ولا صدام أقل منه في العراق ؟

[Katamando]

صدر اليوم تصريح جديد لأيمن الظواهري في محتواه نفس ما تحمله أمريكا من تهديدات للحكومات في العالم الثالث من عدم ديموقراطية وضرورة الاصلاح وخلافه وهذا يدعم الرأي بأن هذا التنظيم يعمل لصالح أمريكا وأن بدا معادياً لها وهي أداة من أدوات الحروب التي تستغل كل ما هو متاح من وسائل اعلام وقتال وغيره ومن اتجاهات تبدو متضاربة حتى يجدث تشتيت للفكر والجهد و تسهل السيطرة

وإليكم الخبر وارجو التمعن فيما قاله الظواهري

الظواهري يهاجم السعودية ومصر وباكستان ويتوعد أميركا

هاجم الرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري عددا من الحكومات العربية والإسلامية من بينها مصر والسعودية وباكستان. وتوعد في شريط جديد حصلت عليه الجزيرة بمواصلة قتال الولايات المتحدة إلى أن تغير سياساتها تجاه العالم الإسلامي.

وحمل الظواهري بشدة على ما وصفه بإدخال السلطات السعودية "للصليبيين إلى جزيرة العرب". كما هاجم سماح تلك السلطات للطائرات الأميركية بالانطلاق من مطاراتها لقصف المسلمين في العراق وأفغانستان.

وانتقد ما وصفه بعدم وجود قضاء سعودي مستقل ولا تمثيل حقيقي للأمة في النظام السياسي السعودي. كما انتقد تعامل السلطات السعودية مع العائدات البترولية. وتساءل كيف تحولت السعودية إلى دولة مدينة؟.

وفي ما يتعلق بمصر هاجم الظواهري طريقة تعاملها مع المقاومة الفلسطينية. وانتقد كذلك طريقة تعامل القاهرة مع سجل حقوق الإنسان لاسيما في ظل وجود قانون الطوارئ والمحاكم العسكرية.

كما حمل القيادي في القاعدة على الرئيس الباكستاني برويز مشرف واتهمه بأنه أعان على قتل المسلمين في أفغانستان ووزيرستان.

وتلخصت انتقاداته الأخرى لمشرف في اعترافه بإسرائيل في خطابه أمام الأمم المتحدة واستمراره في قيادة الجيش بعدما كان وعد بالتخلي عنها.

سقوط الأنظمة

"

الظواهري "سقوط بغداد سقوط لكل الأنظمة التي أعانت على غزو العراق، بل إن من لم يسقط منها علنا قد سقط بغير ضجة منذ زمن طويل"

"

وحذر الظواهري في شريطه دولا عربية وإسلامية من أنها ستلقى نفس مصير العراق إذا تخلت عن الجهاد قائلا "من لم تحتله القوات الصليبية اليوم فهو هدفها المنتظر غدا".

وأوضح أن سقوط بغداد ما هو إلا مقدمة لما يمكن أن تتعرض له دول أخرى. وقال إن "سقوط بغداد سقوط لكل الأنظمة التي أعانت على غزو العراق، بل إن من لم يسقط منها علنا قد سقط بغير ضجة منذ زمن طويل".

وأضاف قائلا إن العاصمة العراقية "لم تسقط في التاسع من أبريل/نيسان عام 2003 ولكنها سقطت قبل ذلك بزمن طويل".

وفسر ذلك السقوط بقوله "منذ أن استعان الخديوي توفيق بالإنجليز ليعيدوه إلى عرش مصر في مقابل احتلالها، ومنذ أن اتفق الشريف حسين مع الإنجليز على الثورة ضد دولة الخلافة، ومنذ اتفق عبد العزيز آل سعود أن يكون تحت الحماية البريطانية ثم يكون تحت الحماية الأميركية"، ومنذ قبل العرب باتفاقية الهدنة في عام 1949 واستمروا في توقيع الهدنات حتى وصلوا إلى أوسلو وخريطة الطريق.

قتال أميركا

وأشار الظواهري في كلمته المصورة إلى أنه "لا حل مع أميركا سوى إجبارها على الرضوخ للحق بالقوة".

وقال إن نتائج انتخابات الرئاسة الأميركية لا تعنيه في شيء، موضحا أن تلك الانتخابات "تنافس على رضا إسرائيل". وأضاف أن المهم من وجهة نظره هو الطريقة التي تتعامل بها الولايات المتحدة مع المسلمين.

رسالة الظواهري جاءت بعد شهر من رسالة مماثلة لبن لادن

وخاطب الظواهري الأميركيين قائلا "انتخبوا من تشاؤون بوش أو كيري أو الشيطان الرجيم نفسه فهذا لا يعنينا في شيء، ما يعنينا أن نطهر بلادنا من المعتدين وأن نتصدى لكل من يعتدي علينا أو ينتهك حرماتنا أو يسرق ثرواتنا".

وأضاف "عليكم أن تختاروا بين أسلوبين في التعامل مع المسلمين إما أن تتعاملوا معهم بناء على الاحترام وتبادل المصالح أو التعامل معهم باعتبارهم مغنما مباحا وأرضا منهوبة وحرمات مهانة.. عليكم أن تختاروا بأنفسكم". وأكد "اعلموا أننا أمة الصبر والمصابرة وسنصمد لقتالكم بعون الله حتى تقوم الساعة".

وجاء شريط الظواهري الجديد بعد أكثر من شهر على ظهور شريط مماثل لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن قبيل انتخابات الرئاسة الأميركية عدد فيه الأسباب التي دعته إلى تنفيذ هجمات 11 سبتمبر/أيلول عام 2001. وقال إن أمن الأميركيين منوط بالسياسة التي ينتهجونها بغض النظر عن الفائز في الانتخابات.

وكان الظواهري ظهر آخر مرة في شريط بثته الجزيرة في الأول من أكتوبر/تشرين الأول الماضي دعا فيه المسلمين إلى مقاومة "الحملة الصليبية في فلسطين والعراق وأفغانستان" وهدد فيه دولا غربية وآسيوية عدة.

ويتبين من شريط الظواهري الأخير أنه سجل قبل إعلان نتيجة الانتخابات الأميركية الأخيرة. ولم يصدر أي تعليق أميركي رسمي على الشريط لكن مسؤولا بالاستخبارات الأميركية قال إن المخابرات ستتولى تحليل الشريط.

المصدر: الجزيرة

الوصلة

[harmonic_balance]

طيب ياجماعه انتو ايه تعليقاتكم ? :rolleyes: me0:

[egyptforever]

اشكرك على اضافه كل من في هذا المنتدى الى قائمه العاملين لصالح امريكا و انا اولهم

انا باقول زي ما الظواهري قال و زي ما امريكا قالت عن سجل حقوق الانسان المشرف لمصر و كلنا قلنا عن قانون الطؤارى و المحاكمات العسكريه

و لو سالت اي واحد سعودي هيكلمك عن القضاء غير المستقل و عن استئثار ال سعود بالسياسه و المال و الاقتصاد و كل حاجه

معنى كده ان كلنا نتعاون مع امريكا ؟؟؟؟؟

نفسي فعلا تقولي فين الحته في الخطاب اللي وضحت ان الظواهري بيتعاون مع الامريكان

لا حول ولا قوه الا بالله

نسكت تقولوا بتوع انظمه و بنساند الفساد و الحكام الظلمه

نتكلم نبقى بنتعاون مع امريكا

افتح الشباك والا اقفله

اما التمعن فيما قاله الظواهري فده ليه مداخله خاصه

[Seafood]

ممكن اضيف حاجه علي للسؤال لو اخ او اب او اى قريب لحد من الاخوة الاعضاء مات في 9/11 هيفرح و لا يزعل لو اسامه بن لادن تم القب غليه?

الأخت إيمي سؤالك هذا سيرجعنا إلى القضية الأساسية والتي هي جوهر الخلاف بين أسامة ومن يخالفه , ألا وهي " نظرتنا إلى الأمة " ... هل هي من منظور شخصي ضيق أم من منظور أممي واسع .. ؟ .. وهل نحن نرى الأمة كأمة واحدة أم كدويلات متجزئة ومتفرقة .. ؟

فإن كانت نظرتنا إلى الأمة من خلال منظور شخصي ضيق , فبالطبع سنحزن لأن قريباً لنا مات أو قتل في أحداث سبتمبر , وأما إن كانت نظرتنا أممية واسعة تعلي أهداف الأمة على الأهداف والطموحات الشخصية , وتنظر للأمة على أنها كلٌ لا يتجزأ , فساعتها سننظر للموضوع نظرة أخرى , نظرة أساسها أن موت قريب لي في أحداث سبتمبر لا يختلف عن موت قريب لأحد العراقيين في العراق , أو عن موت قريب لأحد الأفغانيين في أفغانستان ..

فكما أن العراقي ضحي ولا يزال يضحي بأبنائه , وكما أن الأفغاني ضحى ولا يزال يضحي بأبنائه , وكما أن الفلسطيني ضحى ولا يزال يضحي بأبنائه , وكما أن الشيشاني ضحى ولا يزال يضحي بأبنائه , فلا أقل من "مشاركة" معهم من جانبنا في التضحية فلسنا بأفضل منهم , فقد مللنا من دور المتفرج .. أم أن التضحية هي حق على أناس حرام على آخرين .. ؟

ولا تنسي أننا راقبنا الشعب العراقي لمدة عشر سنوات وهو تحت الحصار , حصار قتل فيه ملايين الأطفال دون ذنب , وأنا هنا أتكلم عن الشعوب وليس عن الحكومات , ولم يحدث أن قام شعب عربي واحد بمظاهرة من أجل رفع هذا الحصار ..وقد يكون هذا مقبولاً لو أن الحصار دام شهراً أو شهرين .. لكنه دام عشر سنوات , مائة وعشرين شهراً , ثلاثة آلاف وستمئة وخمسين يوماً , وما تحرك فينا وازع من ضمير لفعل شيئ لرد هذا الظلم عنهم ..

وربما كان ذلك مرجعه أننا لم نكن نهتم ولم نكن نشعر بآلام غيرنا لأننا كنا نرى أننا على البر كما يقال .. فكان لا بد من أن تأتي أحداث سبتمبر لنشعر بما يشعر به الآخرون , ونعرف أننا أمة واحدة , وأنه ليس معنى أن جزءاً منها على البر أنه لن تطوله الأمواج أجلاً أو عاجلاً ... حتى وإن كان هذا البر في قلب أمريكا نفسها .. وفي وسط " منهاتن " ..

وهذه إيجابية أخرى من إيجابيات أحداث سبتمبر , وهي أنها وضعت الأمة كلها في قارب واحد , وجعلتهم يواجهون مصيراً واحداً , وأقنعتهم أن الدور آت على الجميع .. وهذا في حد ذاته جعل الأمة تلتحم لأول مرة منذ قرون , ليس بالضرورة إلتحام حدود , ولكن إلتحام مشاعر , وتوحد مخاطر , وتشابك منافع , وتلاقي أهداف ..

وأصبح المسلم الذي إعتقد أنه قد نفذ بجلده في حضن الأمريكان لا يقل خوفاً وإنعدام أمآن عن القابع تحت نير حكم قمعي في بلد ديكتاتوري .. وهذا التوحد هو شيئ إفتقدته الأمة .. ثم جاءت أحداث سبتمبر لترجعه إليها .. أو ترجعها إليه .. وهو بمثابة الخطوة الأولى في طريق توحد أشمل وأعمق وأوقع , أو في طريق تفكك لا توَحُد بعده ..

فإما أن نستفيد منه وإما أن ننقلب على وجوهنا ويستبدلنا الله بمن هم خير منا ...

تم تعديل 1 ديسمبر 2004 بواسطة Seafood

[emmyyy]

إيمي

ولو لا قدر الله كان هذا الأخ أو الأب أو الزوج من قتلى الفالوجا أو غزه أو بغداد أو جنين أو دير ياسين أو كان ممن قتلوا من ضباطنا بطائرة مصر للطيران أو كان طفلا قتيلا ممن نراهم على شاشتنا يوميا ......صفي لنا شعورك

هو البني ادم في العراق و افغانستان و فلسطين و الهند و مصر وفرنسا وامريكا مش واحد برده ولا دول نوع ودول نوع

[emmyyy]

فإن كانت نظرتنا إلى الأمة من خلال منظور شخصي ضيق , فبالطبع سنحزن لأن قريباً لنا مات أو قتل في أحداث سبتمبر , وأما إن كانت نظرتنا أممية واسعة تعلي أهداف الأمة على الأهداف والطموحات الشخصية , وتنظر للأمة على أنها كلٌ لا يتجزأ , فساعتها سننظر للموضوع نظرة أخرى , نظرة أساسها أن موت قريب لي في أحداث سبتمبر لا يختلف عن موت قريب لأحد العراقيين في العراق , أو عن موت قريب لأحد الأفغانيين في أفغانستان

بسم الله الرحمن الرحيم

مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاء تْهُمْ رُسُلُنَا بِالبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَلِكَ فِي الأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ