اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الشيخ محمد حسان يتعهد بجمع مبلغ المعونة فى ليلة واحدة


عادل أبو عمر

Recommended Posts

s820092414332.jpg

أطلق الداعية الإسلامى، الشيخ محمد حسان، مبادرة تحت اسم "المعونة المصرية" للاستغناء تماماً عن المعونة الأمريكية "عسكرياً واقتصادياً"، بحيث يبدأ التنفيذ الحقيقى للمبادرة من الليلة، تمهيداً لإبلاغ الجهات المسئولة فى مصر، وهى "المجلس العسكرى ومجلس الوزراء ومجلس الشعب" بإلغاء المعونة الأمريكية نهائياً.

وتعهد حسان بجمع مبلغ المعونة فى ليلة واحدة، قائلاً: أقسم بالله وعلى مسئوليتى أمام الله أن الشعب المصرى سيجمع مئات الأضعاف مما كانت تقدمه لنا أمريكا من معونات تافهة.

جاء ذلك، على شاشة التليفزيون المصرى، من خلال برنامج "استوديو 27"، حيث كان ضيف البرنامج الذى استمر حتى الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد.

وأضاف: "أقول لأمريكا.. مصر قامة كبرى.. وستبقى قيمة إلى أبد الدهر بإذن الله .. ولن نركع أمام معونتكم التافهة.. ولن نُذل أمام بضع ملاليم.. وأقسم بالله أن الشعب المصرى سيجمع من خلال شبابه وعلمائه ورجال أعماله.. حتى السيدات اللاتى يبعن "الجرجير والطماطم فى الشارع".. عشرات المليارات من الجنيهات لهذه المبادرة، حتى لا ينكسر المصريون أمام دولة عدو مثل أمريكا.

أضاف: "إذا كانت أمريكا تحاول كسر مصر بـ1,3 مليار دولار، فإننى أقسم لكم بأننى بهذه المبادرة - بفضل الله - أستطيع جمع هذا الملبغ فى يوم واحد، لأن مصر أرض العطاء، والجود، ولن يقبل مصرى واحد أن تذله أمريكا مهما كان المقابل "وحتى لو مات من الجوع"

وعقب إطلاق حسان لمبادرته، انهالت الاتصالات الهاتفية من مختلف فئات المجتمع المصرى، ليؤكدوا على مشاركتهم فى هذه المبادرة، الأمر الذى أثار استحسان فضيلة الشيخ محمد حسان.

المصدر

__________________________

تخيلوا لو كل مصري في الخارج تبرع لمصر بـ 200 دولار بس ممكن نجمع كام

تخيلوا لو أي مشروع قومي مصر محتاجاه .. ممكن أد إيه المصريين يكون ليهم دور مش هين ..

ربنا يصلح أحوالنا السياسية و نقدر نتوحد .. عشان نقدر نستثمر احساس الثورة في حاجة ايجابية نبني بيها مصر ..

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 42
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

قال رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام.

أفلح ان صدق .

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

اضم صوتي بشده رغم اختلافي معه

بشرط نبدأ بعد تسليم السلطه عشان العسكر غير امناء على اموال الشعب

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

مبادرة طيّبة ، وما يبشّر بنجاحها بإذن الله محبة المصريين للشيخ محمد حسّان وشعبيته الكبيرة بينهم .

http://www.youtube.com/watch?v=6whzaLHsPJg

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الإخوه الكرام جزاكم الله خيرا

هناك رجال ..افعال

و هناك رجال ..اقوال

..

يا تيمور

نستنى إيه بس الله يكرمك و لماذا تربط كل حاجه بالمجلس

هناك مجلس شعب منتخب يا تيمور و لن يستطيع احد مش المجلس بس

لن يستطيع احد ان يلعب فى مليم واحد من الأن فصاعدا

فتفائلوا بالخير تجدوه

و جزى الله الشيخ حسان و كل الإيجابيين الذين يعملون

لا الذين على القهاوى يجلسون يهرتلون و يشيشون

و فى المساء فى الفضائيات يكذبون

و على خراب مصر هم ناوون

و الله كاشفهم و فاضحهم حتى و هم نائمون

<strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

قال رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام.

أفلح ان صدق .

حضرتك ليه القياس بهذا المعنى في الحديث الشريف الذي يعنى به شخص واحد فقط عندما وعد رسول الله صلى الله عليه و سلم بما يستطيع أن ينفذه من عبادات لا يزيد و لا ينقص عليها .. و برغم استمرار القاعدة إلى قيام الساعة لمن يريد القيام بها .. لكنها تبقى قاعدة فردية قرنت تحقيق ( الفلاح ) بـ ( صدق ) الشخص نفسه .. أي أن الشخص هو وحده المسئول وهو وحده المستفيد أو الخاسر ..

لكن الفكرة هنا مجتمعية يشترك فيها جميع المصريون و ربما شاركهم فيها العرب و المسلمون من دول أخرى ..بهدف دعم قيام مصر و ما تمثله في العالم العربي و الاسلامي ..

الهدف من الموضوع ليس تمجيد أ دعاية لشخص/ أو فكر .. بقدر ما هو تقدير للفكرة كما في تعليقي على الخبر .. إننا كمصريين لدينا إمكانيات بشرية طالما عايرنا بها النظام القديم ( إنتم كتير هاعملكم إيه ) هذه الإمكانيات البشرية فقط مطلوب الإخلاص في توحيدها على هدف ... وكان في تجربة للدكتور على جمعة ( مصر الخير ) أثبتت أيضا وجود الخير و الحمد لله بين المصريين و لكن فقط مطلوب التوجيه ..

لي رأيي الشخصي في موضوع جمع التبرعات في مصر من خلال تجربة معيشتي في مدينة صناعية في مصر عشت فيها أكثر من عشرة سنوات حيث لاحظت وجود كثير من المصانع و كأنها تريد التخلص من تبرعاتها ( التي تعفى من الضرائب في حسابات خيرية ) فتكون النتيجة زيادة حجم التبرعات في هذه المدينة بدون رقابة فعلية .. حتى سمعت رئيس لجنة الفتوى بالأزهر الذي يعيش في نفس المدينة أن فقراء هذا المدينة أغني من أغنياء كثير من القرى القريبة لنفس المدينة ..

الهدف إنه فقط فكرة واحدة مثل حصر و توجيه تبرعات قد تبدو قليلة و لكنها كثيرة إذا تجمعت و يبارك الله فيها لو أخلصنا جميعا ..

أيا كان من يدعو لهذه الفكرة

تحياتي لحضرتك

تم تعديل بواسطة عادل أبو عمر

 

رابط هذا التعليق
شارك

فكرة رائعة من الشيخ حسان موافقة عليها بشدة

أتمني أن يتم تطبيقها علي أرض الواقع لتكون صفعة قوية علي وجه الغطرسة الأمريكية

وتكون خطوة جديدة علي الطريق الصحيح بإذن الله

شكرا أستاذ عادل علي الموضوع .

MIyq1.png

رابط هذا التعليق
شارك

مبادرة طيبة من الشيخ حسان

لكن الاهم من ذلك الفلوس دي ما تبقاش شحاته . او حاجه نحطها في الصندوق وخلاص من غير ما نستفيد منها

هذه نقطة

النقطة الأخرى : لو المصريين إتبرعوها الشهر ده او السنة دي ... طب والسنة الجاية هايحصل إيه ؟

إذن بدلاً ان تعطينا سمكة .. علمني كيف أصطاد

بمعنى .... لو أستغلينا المصريين في الخارج .. وحتى في الداخل .. وعملنا مشروع قومي كبير يساهم فيه الجميع على شكل شركة مساهمة وممكن تُدرج أسهمها في البورصة كمان .. بس تكون حاجه منتجة على المدى القصير وعلى المدى البعيد وكمان سيكيور عشان الناس تطمن مش تفكر إنها نصبه ....

على سبيل المثال ...

- مشروع لإستصلاح مليون فدان أو حاجه اشبة بممر التنمية

- مشروع لبناء وحدات سكنية إقتصادية وفاخرة على الطريق الموصل بين أكتوبر والفيوم والواحات ....

- مشروع لتسمين العجول والمواشي ومجازر للدجاج و و و و و ..... ( شوفتوا البرازيل مكتسحة العالم دلوقت في تصدير الدجاج المجمد إزاي خلال سنوات قليلة . خصوصاً غن أوروبا منعت إقامة مزارع دجاج على أراضي أوروبا كلها ؟ )

كلها مشاريع ممكن تؤتي ثمارها على طول وتوفر لنا دخل بالعملة الصعبة وتشجع حتى اللي حيلته 1000 ج بس يحولهم دولارات إنه يحس إنه بيملك مشروع مستقبلي وأشتري يا عم أسهم زي ما أنت عاوز .. وتبقى هناك شفافية والكل شايف الدنيا فيها إيه وفلوسه رايحه فين وجايه منين .. وفي نفس الوقت زي ما قولت ما تبقاش حاجه لسه هاتظهر فوق الأرض كمان 10 سنوات زي توشكى ونيله والحاجات اللي مش باين لها لون دي

بالمناسبة .... شوفتوا شركة واحده زي طلعت مصطفى أول ما أسهمها نزلت للإكتتاب لموا كام مليار في ثواني وبعد التخصيص فرق الفلوس رجعت للناس ؟

ويكفي ان نعلم إن عندنا إحتياطي مالي ضخم كودائع في البنوك وتخشى إستثمارة في حاجه منتجة وبتكتفي بالإقراض فقط والله أعلم فلوس القروض دي بتروح فين .

إنما تبرع لمرة واحده او للا هدف .. انا مش معاها بالمرة

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

يا مولانا المشكلة مش فى جمع المعونة, فى ناس كتير عندها استعداد انها تدفع دم قلبها لاجل عيون مصر, لكن الشك والريبة فى أين وكيف تصرف هذه المعونات

"يا ابن آدم إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك"

الإمام العابد الحسن البصرى

رابط هذا التعليق
شارك

من المفارقات في مصـــر .. كنا بنقول ان الموعونه الامريكيه بتروح لحساب مبارك قروب .

ودخل قناه السويس يروح لحساب ماما سوزان .

ومش عارف ايه كميه الفلوس اللي بتنسرق من البلد والضرائب والاراضي بتروح لحساب الشله الفاسد

اعتقد بعد ما يتم تطهير البلد من اؤلئك الشرذمــه الفاسده . فلا نعد بحاجه الي المعونه الامريكيه . بصفه عامه ودخل قناه السويس دخل اضافي لمصــر زكاة من المصريين للعالم

الفكره من فضيله الشيخ فكره جميله لكن تحتاج الى تزوق اكثر وترتب لان الانفعال في التتفيذ وطرح الفكره يكون حماسي اكثر منه قابل للتنفيذ..

عايزين يكون المبلغ للصرف على مشروع ... قومي او يكون لمشروع محلي ..

اقامه مستشفي في محافظه . مثلا ...

اقامه طريق يربط بين محافظتين مثلا

يكون هناك مؤتمر اقتصادي او ندوه اقتنصاديه لجمع اكبر مبلغ للمر التنميــه

وكذلك لجامعه زويل او مدينه زويل للعلوم

لكن انا مش شايف ان جمع الفلوس بالشكل العلني كدا حضاري ف دي بردو شحاته محليــه .

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الإخوه الكرام جزاكم الله خيرا

هناك رجال ..افعال

و هناك رجال ..اقوال

..

يا تيمور

نستنى إيه بس الله يكرمك و لماذا تربط كل حاجه بالمجلس

هناك مجلس شعب منتخب يا تيمور و لن يستطيع احد مش المجلس بس

لن يستطيع احد ان يلعب فى مليم واحد من الأن فصاعدا

فتفائلوا بالخير تجدوه

ta11.jpg

لما تنعكس الصورة

ويجلس وزير الدفاع بأدب كده وخضوع امام رئيس الجمهورية او رئيس الحكومة او رئيس مجلس الشعب

وقتها نطمأن ان فلوس المصريين في اياد أمينة

انما بالوضع الحالي ده والكتاتني مايقدرش يفتح عينه في وش طنطاوي المجرم

يبقى كلامي سليم ونأجلها لحد ما نستلم السلطه من حظايا مبارك ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

اولا : جزى الله الشيخ محمد خير الجزاء فهذا ما هو منتظر منه

ثانيا : انا ضد المعونة الامريكية تماما

لكن نفهم الاول

المفترض (الذى لم و لن يحدث ) من هذه المعونة هى تنمية قطاع او قطاعات معينة فى مصر و تكون فى شكل خبراء - استشارات - اموال -اجهزة متقدمة ..الخ سواء فى المجال الاقتصادى او العسكرى فهى مش شيك من الادارة الامريكية ب 1.3 مليار مستحق الدفع للحكومة المصرية

فاذا المشكلة ليست فى هذا المبلغ القليل جدا مقارنة بميزانية مصر او دخلها القومى

المشكلة فى دراسة و اقعنا و وضع خطة اقتصادية شاملة لمصر و وجود الارادة السياسية التى تنفذ هذا

فكم من مشاريع عظيمة و خطط تنموية رائدة قتلت فى المهد بسبب قرار من رئيس عميل

c4832be5eeb0a365c14df83fd90f8827.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

مبادرة طيبة من الشيخ حسان

لكن الاهم من ذلك الفلوس دي ما تبقاش شحاته . او حاجه نحطها في الصندوق وخلاص من غير ما نستفيد منها

هذه نقطة

النقطة الأخرى : لو المصريين إتبرعوها الشهر ده او السنة دي ... طب والسنة الجاية هايحصل إيه ؟

إذن بدلاً ان تعطينا سمكة .. علمني كيف أصطاد

بمعنى .... لو أستغلينا المصريين في الخارج .. وحتى في الداخل .. وعملنا مشروع قومي كبير يساهم فيه الجميع على شكل شركة مساهمة وممكن تُدرج أسهمها في البورصة كمان .. بس تكون حاجه منتجة على المدى القصير وعلى المدى البعيد وكمان سيكيور عشان الناس تطمن مش تفكر إنها نصبه ....

على سبيل المثال ...

- مشروع لإستصلاح مليون فدان أو حاجه اشبة بممر التنمية

- مشروع لبناء وحدات سكنية إقتصادية وفاخرة على الطريق الموصل بين أكتوبر والفيوم والواحات ....

- مشروع لتسمين العجول والمواشي ومجازر للدجاج و و و و و ..... ( شوفتوا البرازيل مكتسحة العالم دلوقت في تصدير الدجاج المجمد إزاي خلال سنوات قليلة . خصوصاً غن أوروبا منعت إقامة مزارع دجاج على أراضي أوروبا كلها ؟ )

كلها مشاريع ممكن تؤتي ثمارها على طول وتوفر لنا دخل بالعملة الصعبة وتشجع حتى اللي حيلته 1000 ج بس يحولهم دولارات إنه يحس إنه بيملك مشروع مستقبلي وأشتري يا عم أسهم زي ما أنت عاوز .. وتبقى هناك شفافية والكل شايف الدنيا فيها إيه وفلوسه رايحه فين وجايه منين .. وفي نفس الوقت زي ما قولت ما تبقاش حاجه لسه هاتظهر فوق الأرض كمان 10 سنوات زي توشكى ونيله والحاجات اللي مش باين لها لون دي

بالمناسبة .... شوفتوا شركة واحده زي طلعت مصطفى أول ما أسهمها نزلت للإكتتاب لموا كام مليار في ثواني وبعد التخصيص فرق الفلوس رجعت للناس ؟

ويكفي ان نعلم إن عندنا إحتياطي مالي ضخم كودائع في البنوك وتخشى إستثمارة في حاجه منتجة وبتكتفي بالإقراض فقط والله أعلم فلوس القروض دي بتروح فين .

إنما تبرع لمرة واحده او للا هدف .. انا مش معاها بالمرة

كل واحد ليه دور .. احنا كأفراد دورنا هو التبرع .. لكن ده لا يتعارض مع حقنا إننا نعرف قبل تبرعنا من هو المتلقي ووسائل جمع التبرعات و طرق صرفها و متابعة النتائج .. كأننا في شركة مساهمة فعلا .. كذلك التقدم باقتراحات أو مشروعات للدراسة ...

في الحالة اللي احنا فيها و هي أبسط حالة ... هنشوف المعونة اللي هناخد قرار برفضنا ليها كانت بتتصرف على إيه أصلا و نهل سيتم توجيه إجمالي التبرعات لها أم إعادة توزيعها .. و ده في حد ذاته أول أبواب الخير لما نعرف نوظف مواردنا و بنصرفها إزاي .. خلاص التكية زمنها راح مع صاحبها .. و لله الفضل ..

على ذكر المشروعات أحب أبشرك إن ده فكر كثير من المصريين ..ربنا يصلح أحوالنا و بإذن الله أنا مستبشر كل خير .. أقولك على تجربة عايشتها .. شوفت مجموعة من زملاء في العمل كانوا يرفضون التبرع السلبي لصندوق أو لمن يطلب المساعدة النقدية .. و بفضل الله كانوا بيعملوا التبرعات كأنها اشتراكات شهرية من أفراد هذه المجموعة أصبحوا هم المؤسسين و كل فرد كان عليه يجمع من أفراد تانيين .. في كل شهر بقى فيه بفضل الله مبلغ شبه ثابت و ويزيد .. و كان يتم دراسة الحالات المحتاجة و معاينتها على الطبيعة .. و تستغرب من الحلول اللي قريبة من طريقة تفكيرك و كان يطلق عليها إغناء الفقير و ليس مساعدته .. وهي أنه مش بيتم إعطاء نقود و لكن يتم مثلا االمساعدة على وجود دخل شهري ثابت بتوظيف حد من الأسرة في احدى الشركات أو الأبناء في فترة الأجازة أو إعطاء بضاعة عينية مثل سلع تمونينية و مساعدتهم في بيعها حتى لو قام أفراد المجموعة بإعادة شراء نفس السلع منهم لأنهم في كل الأحوال بيشتروها شهريا ... في ناس يتكون ربنا يعافي الجميع عندهم أمراض محتاجين فلوس يعملوا عمليات أو عايزين علاج .. بيقوم أفراد هذه المجموعة بالتواصل مع أفراد يعرفوا أطباء أو صيادلة من خارج هذه المجموعة يكون لهم رغبة بفعل الخير فيتم الحصول على الخدمة أو العلاج مجانا أو بسعر رمزي تقوم المجموعة بدفعه ..

بقولك دول مجموعة شباب لا يجمعهم أي تيار سياسي والسبب فقط ابتغاء الأجر من الله و تحمل مسئولية في مجتمع يعيشون فيه .. الكلام ده عمره اكتر من تلات سنوات و مستمر والحمد لله .. يعني الخير موجود و النية موجودة و الناس موجودة .. عاوزين بس توجيه الخير ده لهدف كبير يخدم مصر و المصريين

 

رابط هذا التعليق
شارك

اولا : جزى الله الشيخ محمد خير الجزاء فهذا ما هو منتظر منه

ثانيا : انا ضد المعونة الامريكية تماما

لكن نفهم الاول

المفترض (الذى لم و لن يحدث ) من هذه المعونة هى تنمية قطاع او قطاعات معينة فى مصر و تكون فى شكل خبراء - استشارات - اموال -اجهزة متقدمة ..الخ سواء فى المجال الاقتصادى او العسكرى فهى مش شيك من الادارة الامريكية ب 1.3 مليار مستحق الدفع للحكومة المصرية

فاذا المشكلة ليست فى هذا المبلغ القليل جدا مقارنة بميزانية مصر او دخلها القومى

المشكلة فى دراسة و اقعنا و وضع خطة اقتصادية شاملة لمصر و وجود الارادة السياسية التى تنفذ هذا

فكم من مشاريع عظيمة و خطط تنموية رائدة قتلت فى المهد بسبب قرار من رئيس عميل

يا أستاذ طارق عايز أقولك على حاجة بيني و بينك ... أمريكا حريصة على منح المعونة لمصر أكثر من احتياج مصر لها .. بل إنها ربما تزيدها لو تطلب الأمر للحفاظ على حصتها من الولاء السياسي كما كان يفعل المخلوع .. لكنها تعلم جيدا أن الأمور في مصر تغيرت و تغيرت اكثر كثيرا مما توقعت .. لذا فهي لن تلعب بورقة المعونات حتى لو رفضتها مصر ..

أمريكا في مقابل المعونة تستفاد اقتصاديا من جانب آخر بعيد عن المعونة .. حيث أن لأمريكا رسوم خاصة في عبور سفنها لقناة السويس تقل عن الرسوم المفروضة على الدول الأخرى ...

فالموضوع سياسيا و اقتصاديا أمريكا هي الخاسر الأكبر من توقف المعونة و ليس مصر .. ولكن الوقت الآن هو وقت عزة للمصريين و ليس لأحد أن يهددهم ..

 

رابط هذا التعليق
شارك

المعونة الامريكية كانت تعطى في الماضي للحكومة المصرية نقدا

لكن وبعد ان تيقن انها تسرق فقاموا باستبدالها بمعونات عينية من منتجات امريكية او شركات امريكية

مثلا عايزين نعمل شبكة صرف صحي في محافظة بني سويف ويتم تقدير التكلفة المبدئية ثم تقوم الشركات الامريكية بعمل تلك الشبكة وتسليمها للحكومة المصرية ثم تخصم من مبلغ المعونة وهكذا

اما بالنسبة للمعونات العسكرية تتم بنفس الاسلوب

وقد شاهدت بعيني خبراء من سلاح المهندسين الامريكي (الكور ) يقومون بعمل مشاريع داخل وحدات القوات المسلحة المصرية لكن وقد اطمأن قلبي ان تلك المساعدات في مشاريع عامة للقوات المسلحة المصرية ويحصلون منها على مساعدات غير مؤثرة داخل وحدات الجيش المصري

هذا شق

اما الشق الاخر فيتمثل في تجهيزات عسكرية ومركبات واسلحة في كافة فروع القوات المسلحة مثل الطائرات المتقدمة ومضادات الطائرات وخلافه

المعونة الامريكية تغطي بعض احتاجات البنية التحتية وقد استفادت مصر بالفعل من تلك المعونة في عمليات احلال وتجديد شبكات الصرف الصحي المتهالكة في جميع انحاء مصر المحروسة وكذلك العديد من محطات الكهرباء

المعونة الامريكية اصبحت شيء هام وضروري في المساهمة في خطة الاحلال والتجديد الدورية لشبكات الصرف الصحي ومحطات الكهرباء ولو كنا بالامس لدينا الاستطاعة ان نتخلى عنها فاليوم وفي ظل المستجدات اصبحنا في حاجة ملحة لهذه المعونة بل المطالبة بزيادتها وليس منعها

وهي ليست وسيلة من وسائل الضغط مطلقا بل هي من نتائج معاهدة السلام المبرمة بين مصر واسرائيل وامريكا بصفتها ضامنة لتلك المعاهدة الزمت نفسها بدعم هذه المعاهدة ومساعدة مصر عسكريا ومدنيا

وامريكا تعلم قبل ان نعلم ان منع هذه المساعدات هو نوع من نقض المواثيق والمعاهدات الدولية ولا اعتقد ان امريكا بهذه السذاجة ان تبادر بنقض تلك المعاهدة الراعية والضامنة لها

فلا اجد أي اهانة تتجرعها مصر من التعود على قبول تلك الاعانة او أي إذلال او تطويع لها من جراء قبولها بل هي حق لمصر

بالنسبة للدعوة التي اطلقها محمد حسان عن استعداده لتجميع تلك المعونة في ظرف يوم اعتقد انه طالما اعلن عن ذلك وعن قدرته على تجميع مبلغ يتعدي ال1.8 مليار دولار في يوم فالفرصة مازالت امامه ويستطيع ان يرينا قدراته الهائلة في تجميع التبرعات ويجمع لنا تلك المعونة وبذلك يصبح الخير خيرين وان يتم صرف ما جمعه في انشاء البنية التحتية

اما انه يشترط ان يتم اتخاذ قرار برفض تلك المعونة فعليه اولا بتقديم الضمانات الكاملة لذلك ولمدة عشرين عاما قادمة على الاقل

والضمانات المطلوبة ليست على وزن اقسم لكم واعقلها وتوكل لاننا عندما نتكلم عن وطن وقرارات مصيرية لن تعود علينا تلك الحماسة الا بمزيد من الضياع وخيبة الامل والرجاء

فلن يتواجد سياسي له صلاحية القرار ان يقبل بهذا الحماس مطلقا

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

المعونة الامريكية كانت تعطى في الماضي للحكومة المصرية نقدا

لكن وبعد ان تيقن انها تسرق فقاموا باستبدالها بمعونات عينية من منتجات امريكية او شركات امريكية

مثلا عايزين نعمل شبكة صرف صحي في محافظة بني سويف ويتم تقدير التكلفة المبدئية ثم تقوم الشركات الامريكية بعمل تلك الشبكة وتسليمها للحكومة المصرية ثم تخصم من مبلغ المعونة وهكذا

اما بالنسبة للمعونات العسكرية تتم بنفس الاسلوب

وقد شاهدت بعيني خبراء من سلاح المهندسين الامريكي (الكور ) يقومون بعمل مشاريع داخل وحدات القوات المسلحة المصرية لكن وقد اطمأن قلبي ان تلك المساعدات في مشاريع عامة للقوات المسلحة المصرية ويحصلون منها على مساعدات غير مؤثرة داخل وحدات الجيش المصري

هذا شق

اما الشق الاخر فيتمثل في تجهيزات عسكرية ومركبات واسلحة في كافة فروع القوات المسلحة مثل الطائرات المتقدمة ومضادات الطائرات وخلافه

المعونة الامريكية تغطي بعض احتاجات البنية التحتية وقد استفادت مصر بالفعل من تلك المعونة في عمليات احلال وتجديد شبكات الصرف الصحي المتهالكة في جميع انحاء مصر المحروسة وكذلك العديد من محطات الكهرباء

المعونة الامريكية اصبحت شيء هام وضروري في المساهمة في خطة الاحلال والتجديد الدورية لشبكات الصرف الصحي ومحطات الكهرباء ولو كنا بالامس لدينا الاستطاعة ان نتخلى عنها فاليوم وفي ظل المستجدات اصبحنا في حاجة ملحة لهذه المعونة بل المطالبة بزيادتها وليس منعها

وهي ليست وسيلة من وسائل الضغط مطلقا بل هي من نتائج معاهدة السلام المبرمة بين مصر واسرائيل وامريكا بصفتها ضامنة لتلك المعاهدة الزمت نفسها بدعم هذه المعاهدة ومساعدة مصر عسكريا ومدنيا

وامريكا تعلم قبل ان نعلم ان منع هذه المساعدات هو نوع من نقض المواثيق والمعاهدات الدولية ولا اعتقد ان امريكا بهذه السذاجة ان تبادر بنقض تلك المعاهدة الراعية والضامنة لها

فلا اجد أي اهانة تتجرعها مصر من التعود على قبول تلك الاعانة او أي إذلال او تطويع لها من جراء قبولها بل هي حق لمصر

بالنسبة للدعوة التي اطلقها محمد حسان عن استعداده لتجميع تلك المعونة في ظرف يوم اعتقد انه طالما اعلن عن ذلك وعن قدرته على تجميع مبلغ يتعدي ال1.8 مليار دولار في يوم فالفرصة مازالت امامه ويستطيع ان يرينا قدراته الهائلة في تجميع التبرعات ويجمع لنا تلك المعونة وبذلك يصبح الخير خيرين وان يتم صرف ما جمعه في انشاء البنية التحتية

اما انه يشترط ان يتم اتخاذ قرار برفض تلك المعونة فعليه اولا بتقديم الضمانات الكاملة لذلك ولمدة عشرين عاما قادمة على الاقل

والضمانات المطلوبة ليست على وزن اقسم لكم واعقلها وتوكل لاننا عندما نتكلم عن وطن وقرارات مصيرية لن تعود علينا تلك الحماسة الا بمزيد من الضياع وخيبة الامل والرجاء

فلن يتواجد سياسي له صلاحية القرار ان يقبل بهذا الحماس مطلقا

تحياتي أخي الفاضل إسلام

إذا كانت المعونة حقا و بند إلزامي في عقد أو معاهدة فلماذا يتم التهديد بها كلما حدثت مشكلة معهم ... آخرها هذه الأيام فيما يخص ملف التمويل الخارجى للجمعيات الأهلية والمنظمات غير الحكومية حتى أن التهديد وصل إلى اقتراح الكونجرس بوقف المعونة الأمريكية لمصر مادامت الوزيرة فايزة أبو النجا مستمرة فى منصبها ...

أرجو منك قراءة المقال التالي من الأهرام فيما يخص صرف المعونة في مصر

فمع بدء المساعدات الاقتصادية لمصر تم إنشاء بعثة للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في القاهرة كانت تعد منذ نشأة الوكالة اكبر بعثة للوكالة الأمريكية علي مستوي العالم ووصل حجم الموظفين الأمريكيين فيها الي نحو800 موظف أمريكي انخفضوا فيما بعد الحرب علي العراق وانتقالهم للعيش في العراق الي نحو150موظفا أمريكيا بغرض إدارة ومتابعة وتنفيذ المشروعات الأمريكية في مصر, ويتمتع هؤلاء الموظفون الأمريكيون بالحصانات والامتيازات والاعفاءات الضريبية والجمركية التي يحصل عليها اعضاء البعثات الدبلوماسية في مصر, في حين لم تنشأ بعثة مماثلة في اسرائيل, لسبب بسيط وهو أن المساعدات الاقتصادية لإسرائيل كانت تقدم لها في صورة نقدية, ودون مطالبتها بتقديم أية تفسيرات حول كيفية إنفاقها لهذه المساعدات, حتي إن بعضها حسب تقرير للكونجرس نفسه مول شراء سندات وزارة المالية الأمريكية بما يعود علي إسرائيل بالفوائد المجزية, وقد سمح باستخدام جزء من المساعدة العسكرية لإسرائيل بنفس الطريقة ابتداء من عام1990, أما مصر فكانت في المقابل مطالبة بتوقيع اتفاقيات سنوية لتنفيذ مشروعات تقوم امريكا باستغلالها أفضل استخدام لصالحها, حيث أرسلت عمالة أمريكية اطلقوا عليهم صفة الخبراء الفنيين وبرواتب تعادل عشرة أضعاف أي خبير مصري ليتم الاستعانة بهم في تنفيذ هذه المشروعات, وياليتهم كانوا خبراء علي المستوي المأمول بل كانوا اقل خبرة وتعليما من نظرائهم المصريين, وكان هدفهم الأساسي هو جمع أكبر قدر من مبالغ المعونة في جيوبهم, حيث إن العمل في الوكالة في مصر كان بالنسبة لهم مصدر الرزق الذهبي كدول الخليج بالنسبة للمصريين في السبيعنيات في القرن الماضي كما صرفت أمريكا بموجب هذه الاتفاقيات العديد من السلع والمعدات الامريكية وتشغيل وسائل الشحن الأمريكية في نقل هذه السلع والمعدات, أي أن أغلب المعونة كان يعود مرة أخري لأمريكا في صورة رواتب لموظفها وتصريف للمخزون السلعي للأجهزة والمعدات الراكدة وباسعار أغلي من مثيلتها في الدول الأوروبية وجودة أقل, فضلا عن تشغيل العديد من الشركات الأمريكية وبما يعود في نهاية المطاف بالفائد علي الاقتصاد الأمريكي, ويترك لمصر وللمصريين الفتات, وبحسبة أمريكية خالصة أشارت مصادرهم الي ان80% من المعونة المقدمة لمصر قد عاد للولايات المتحدة. اما اسرائيل التي تحصل علي المعونات النقدية في يدها في أول أكتوبر من كل عام ولايوجد بها خبراء أمريكيون لصرف اموال دافعي الضرائب الأمريكية الذين كثيرا ما تشدقوا بانه لابد ان يعرفوا أين تصرف امواله فقد ذهبت للمواطن الاسرائيلي الذي يبلغ نصيبه من المعونة الأمريكية إذا ماتم توزيعها علي المواطنيين نحو92 ألف دولار سنويا في حين لايتجاوز نصيب المصري من المعونة سوي6 دولارات سنويا.

لي سؤال بس هو ليه حضرتك اشترطت عشرين سنة قادمة على الأقل .. و ما هو الدليل على استمرار المعونة الأمريكية لمصر لنصف هذه المدة ..

عن نفسي مش حابب مسمى المعونة لكني ممكن اتجاوز عن المسمى لكن لا أقبل و خصوصا و إن حضرتك بتقول إنه حق إنه يتم التلويح به كنوع من التهديد

لكن لما يكون حق طبقا للاتفاقية ويتم تهديدنا بيه .. فيجب أن لا يقل مستوى الرد على التهديد إلا بتهديد ..

و عليه فيجب احترام مثل هذا التصرف من البرلمان

برلمان الثورة يهدد بإلغاء اتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل

هدد البرلمان المصري بإلغاء اتفاقية كامب ديفيد في حال توقف المعونة الأمريكية, مؤكداً أن المعونة جزء من الاتفاقية وبمثابة سلاح ضغط بيد المصريين.

وقال د. عصام العريان رئيس لجنة الشئون الخارجية في البرلمان المصري إنه إذا قررت أمريكا قطع المعونة الأمريكية الاقتصادية عن مصر، فسيغير المصريون في اتفاقية السلام مع إسرائيل, "وربما يلغونها".

وأشار إلى أن الولايات المتحدة متوهمة لاعتقادها أن المعونة سلاح ضغط ضد المصريين, موضحاً بالقول: "هذا الأمر غير حقيقي فشعب مصر قادر علي أن يقلب هذا السلاح الذي يعتقد انه لصالح أمريكا، وان يصبح ضدها وضد إسرائيل".

وأضاف: "على واشنطن أن تعرف أن المساعدة لمصر جزء من اتفاقية كامب ديفيد، وانه إذا قرر احد الأطراف التوصل لاتفاق فهذا الكلام يعني أن هناك إمكانية لفتح باب المناقشة وإجراء بعض التغييرات ".

ولفت إلى أن مصر لم تعد كالماضي ترضخ لرغبات الدول الأخرى التي تتمني سقوطها، مشدداً على أن مصر باتت "صاحبة القرار الأول و الأخير ولا يستطيع الضغط عليها".

وشدد على أن مصر تمر بمرحلة التغيير لصالحها بما يخالف اعتقاد الكثير من الدول.

تم تعديل بواسطة عادل أبو عمر

 

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا موقف محترم جدا ووطنى من الشيخ حسان .. وأكاد أؤكد انه فعلا قادر بسهوله على ذلك .. مثله مثل عمرو اديب اللى يعتبر من أوائل الناس اللى بدأت موضوع جمع التبرعات ده عبر برنامجه القاهره اليوم.. ومثله مثل شخصيات كثيره فى مصر .. لها من السمعه والثقه والقدره ما يجعلها تفعل ذلك بسهوله أيضا.. واحنا كشعب مصرى فعلا اغلبنا نفسه يساعد فى بناء مصر ووقوفها على حيلها.. دحنا لو عملنا حملة ((تبرع من جنيه الى عشره)) حتلاقى كل يوم فيه تبرعات مش اقل من 50 مليون جنيه

المشكله مش فى الفلوس .. وكمان المشكله مش فى الايادى الامينه عليها .. المشكله انك ازاى توظف وتدير الفلوس دى بشكل ينفع البلد.. المشكله فى افتقاد الوعى وافتقاد الاسلوب العلمى والاقتصادى الصحيح اللى يجعلنا نستثمر الفلوس فى شئ نافع للبلد وللمواطنين

الخلاصه .. مش محتاجين فلوس .. محتاجين حكومه على قدر هاااااااااائل من الوعى والصبر والحكمه والحنكه والمسئوليه والقدره على حل مشكلات مصر الاقتصاديه والاجتماعيه والسايسيه العويصه

تم تعديل بواسطة محمود البصيلى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا موقف محترم جدا ووطنى من الشيخ حسان .. وأكاد أؤكد انه فعلا قادر بسهوله على ذلك .. مثله مثل عمرو اديب اللى يعتبر من أوائل الناس اللى بدأت موضوع جمع التبرعات ده عبر برنامجه القاهره اليوم.. ومثله مثل شخصيات كثيره فى مصر .. لها من السمعه والثقه والقدره ما يجعلها تفعل ذلك بسهوله أيضا.. واحنا كشعب مصرى فعلا اغلبنا نفسه يساعد فى بناء مصر ووقوفها على حيلها.. دحنا لو عملنا حملة ((تبرع من جنيه الى عشره)) حتلاقى كل يوم فيه تبرعات مش اقل من 50 مليون جنيه

المشكله مش فى الفلوس .. وكمان المشكله مش فى الايادى الامينه عليها .. المشكله انك ازاى توظف وتدير الفلوس دى بشكل ينفع البلد.. المشكله فى افتقاد الوعى وافتقاد الاسلوب العلمى والاقتصادى الصحيح اللى يجعلنا نستثمر الفلوس فى شئ نافع للبلد وللمواطنين

الخلاصه .. مش محتاجين فلوس .. محتاجين حكومه على قدر هاااااااااائل من الوعى والصبر والحكمه والحنكه والمسئوليه والقدره على حل مشكلات مصر الاقتصاديه والاجتماعيه والسايسيه العويصه

أخي العزيز محمود

اسمحلي أن أقول أن الوعي موجود في غالبية المصريين و لكن إذا طلبنا التحديد فهناك أشخاص أمثال الدكتور فاروق الباز و الدكتور أحمد زويل و قدرتهم على تبسيط المشروعات القومية و قدرتهم على إدارة جمع و ترشيد صرف التبرعات في إطار خطة واضحة ...

في اعتقادي أن ما نطلبه هو بعض الاستقرار الذي سيكشف لنا شعبا قادرا بإذن الله على بناء مصر في سنوات قليلة بإذن الله

تقبل تحياتي يا غاالي

 

رابط هذا التعليق
شارك

في اعتقادي أن ما نطلبه هو بعض الاستقرار الذي سيكشف لنا شعبا قادرا بإذن الله على بناء مصر في سنوات قليلة بإذن الله

تقبل تحياتي يا غاالي

ودى نقطه مهمه فعلا. .. بل هى الاهم .. وغابت عن بالى وانا بكتب مداخلتى ... احنا محتاجين ((( الاستقرار)))) .. لاننا حاليا عايشين فى اجواء (((زلزال))) بيهد اى شئ يتبنى على الارض مهما كانت قوته

لك منى كل الود اخى الحبيب:give_rose:

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

معلش .. مضطر أرجع لمشاركة سابقة لى فى موضوع "توتر العلاقات بين مصر وأمريكا" .. وبعدين أقول تعليقى على موضوع الأخ الفاضل عادل ابو عمر .. الذى أنتهز هذه الفرصة لأبعث له بتحية خالصة على حواراته الراقية

من زمان يا حضرات .. وبالتحديد من سبتمبر 2008 يعنى من أيام النظام الذى سقط – مع احترامى لكل من لايرى أنه سقط – باقول من زمان والجو متعكر بين طنطاوى والمجلس العسكرى من جهة وأمريكا من جهة أخرى .. ووضعت فيديو كليب فى موضوعين مختلفين يبين هذه العكارة .. الفيديو كان من قناة العربية وتاريخه كان قبل ثورة 25 يناير .. يعنى والمجلس العسكرى كله كان لسه فى الضل .. وسبب العكارة هو تمسك طنطاوى بالعقيدة القتالية للجيش المصرى اللى بتشوف إن التهديد الرئيسى لمصر يأتى من جهة الشرق .. وأن الجيش يجب أن يتدرب على مواجهة هذا الخطر بقوات برية بشكل أساسى .. أما الولايات المتحدة فكانت تريد من الجيش المصرى أن "يطور" نفسه ليكون قادرا على مواجهة الإرهاب ، والحروب الأهلية ، والقرصنة !!!!! يعنى زى ما بيقول الأمريكان An American Slingshot .. يعنى النبلة اللى أمريكا تضرب بيها من بعيد وتجرى زى العيال

الفيديو ده أنا باجيبه للمرة التالتة .. جبته فى موضوعين قبل كده .. وما شفتش ولا تعليق عليه .. !!!!!

وكان هذا الفيديو المنشور قبل الثورة ، من ضمن أسباب إعلانى أننى لن أعطى صوتى للبرادعى الذى كرر فى أبريل 2011 نفس وجهة النظر الأمريكية فى مهمة الجيش المصرى وزاد عليها "مواجهة مخططات إيران"

يعنى الموضوع مش وليد ممارسة السيادة المصرية .. أو وليد إرسال رسالة مفادها إن إذا كان إصبع مصر تحت أسنان أمريكا فإن إصبع أمريكا أيضا تحت أسنان مصر .. ليس فقط لأن المصالح متبادلة وأن مصلحة أمريكا أكبر بكثير من تلك المعونة 1.3 مليار دولار .. ولكن لأن فى مصر قضاء ما زال قائما على قدميه برغم محاولات هدمه كما تم هدم جهاز الشرطة

وستستمر لعبة عض الأصابع .. ولو كرر اللواء مهندس محمد العصار ما قاله قبل 25 يناير 2011 أن : "الأمن القومى المصرى خط أحمر ، وصحيح إننا بنفضل نشترى احتياجاتنا العسكرية من أمريكا .. لكن لو اضطرينا إننا نشتريها من مصادر أخرى ، فاحنا مستعدين" .. أقول لو كرر ذلك ستفتح أمريكا فمها وتنتهى لعبة عض الأصابع

المعركة حقيقية يا سكوب .. وشغالة من زمان .. بس اليومين دول الهوجة كبيرة .. والأصوات العالية مغطية على صوت المعركة ..

ده موقف المجلس العسكرى "قيادة الجيش المصرى" من 2008 .. اللى فيه ناس شايلة مشاعل وعمالة تهتف ضده : "الغازية لازم ترحل" وكان منى عينهم يجيبوا مكانه مجلس بقيادة "خضرة الشريفة" .. بس خضرة اديتهم بومبة

بمناسبة المعونة .. لو اتشطر العشرة مليون مصري بالخارج وكل واحد فيهم بعت 130 دولار، حنجيب ال 1.3 مليار اللى هى المعونة الأمريكية "السنوية" .. اللى كل شوية يقولوا عن أى موقف مصرى ما يعجبهمش إنه حيأثر على تلك المعونة ..

كثيرا ما أسأل نفسى : "لا أدرى هل تغير الناس أم تغيرت الظروف أم أن كلاهما تغير"

لا أدرى لماذا أقارن المصريين عام 67 .. ذلك العام حالك السواد ومواقف المصريين فى ذلك العام ولسنوات بعده ، عندما تبرع جميع العاملين بساعة عمل "للمجهود الحربى" ، وتبرع المتزوجون بدبل الزواج وحلى النساء ، بالمصريين - فى عام العسرة هذا - الذين ينادون بالاضراب العام الذى يشل – شللا رباعيا – وطنا مصابا بشلل نصفى ..

لا أدرى لماذا أقارن فنانى 67 وما بعدها الذين أحيوا الحفلات دون أجر فى مصر وفى الخارج تبرعا للمجهود الحربى ، بفنانى 2012 الذين عزموا على ترك "الوطن" مهاجرين للغرب والدول العربية ..

ربما يكون سبب المقارنة هو تشابه الظروف .. محنة هنا ، ومحنة هناك .. ضائقة اقتصادية هنا ، ومثلها هناك .. محاولات أجنبية دؤوبة هنا لكسر كبريائنا "الوطنى" الذى استعدناه ، ومحاولات أجنبية شبه ناجحة هناك لكسر "الوطن"

فما بال الناس هنا ، والناس هناك ؟

هناك .. كان اعتمادنا على أهم مصادرنا .. المصادر البشرية .. فتم تجييش الجيوش الميدانية التى كان قوامها مليون شاب من ذوى المؤهلات عرفوا تاريخ تجنيدهم ولم يعرفوا تاريخ عودتهم إلى الحياة المدنية .. لم يعرفوه إلا بعد أن أزالوا آثار المحنة

هنا .. لا أرى أملا لنا سوى فى نفس المصادر البشرية ، نستطيع أن نجيش عشرين ضعفا لمن جيشناهم هناك .. عشرة ملايين جندى بالخارج يمدون الوطن بأضعاف السلاح الذى يشهره الأجنبى فى وجهنا .. أقصد المعونة بالعملة الصعبة .. وعشرة ملايين مثلهم بالداخل ليس مطلوب منهم سوى التوقف عن إرهاق "الوطن" المصاب بالشلل النصفى ، والتوقف عن إضعاف مناعته .. فهل يبخلون ؟

بحسبة بسيطة .. نستطيع تجميع عشرة أضعاف المعونة الأمريكية السنوية بالعملة الصعبة لو تبرع الملايين العشرة من أبناء "الوطن" بالخارج بما تبرع به آباؤهم من 45 سنة ..

أعرف أن الأمر ليس يهذه البساطة .. ولكن .. فلنتصور - مع توفر المال السائل بالعملة الصعبة – أقول فلنتصور زيارة وفد عسكرى لروسيا أو الصين أو حتى فرنسا – مجرد زيارة حتى للسلامات - ماذا تعنى لأمريكا ؟ ..

لمن لم يعاصر عبد الناصر فى عام 1955 فليبحث فى جوجل عن صفقة الأسلحة التشيكية لمصر فى ذلك العام .. صفقة ندمت عليها أمريكا – التى دفعت عبد الناصر إلي الصفقة دفعا بصلفها المعهود – ولم تتوقف أمريكا عن محاولة تصحيح الخطأ من وقتها – بالعنف تارة وبالديبلوماسية تارة أخرى - إلى أن نجح كيسنجر فى إعادة المياه لمجاريها بعد عشرين سنة

أنا أخذت جرعة من أبى عليه رحمة الله مفادها : "نعارض حكامنا .. نشتمهم .. نثور عليهم .. لكننا لا نقبل عشر معشار ذلك من أجنبى على أى حاكم مصرى" .. أعطانى تلك الجرعة وهو يحكى لى سبب انشقاقه على حزب الوفد ، ووقوفه ضد زعيمه مصطفى النحاس الذى كان يحبه إلى درجة العشق ، وانضمامه إلى حزب السعديين "نسبة إلى سعد زغلول" ضمن شباب ورجال ذلك الزمان من الوفديين بعد حادث 4 فبراير 1942.. كان ذلك الانشقاق رفضا منهم لموقف النحاس الذى قبل تشكيل الحكومة بناء على طلب - أو بالأحرى أمر - السفير البريطانى الذى كان يحاصر القصر بالدبابات ليرغم فاروق على التنازل عن العرش للأمير محمد على ابن الخديو توفيق ، كان هم بريطانيا أن تأتى بحكومة قوية مقبولة للشعب تستطيع الوفاء بمعاهدة 36 أثناء الحرب العالمية الثانية والألمان يقتربون من حدود مصر الغربية .. إعتبر شباب ورجال الوفد فى ذلك الحين أن قبول النحاس الوزارة والملك محاصر بدبابات الانجليز إهانة "وطنية" لا تغتفر .. ورفعوا شعار "لا نقبل أن نكون فى حزب ارتضى هذه الإهانة ، ولا نقبل أن يأتى زعيمنا إلى الحكم على أسنة الرماح"

نحن لا نقل "وطنية" عن آبائنا وأجدادنا ، شباب ورجال فبراير 1942.. ولن نقبل – خصوصا بعد فبراير 2011 – إلا أن تكون علاقتنا مع أمريكا علاقة الند للند لا علاقة العبد بالسيد

أنا مستمتع بالحوار .. بارك الله فيكم .. لن تعدم مصر الرجال أبدا

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...