أسامة الكباريتي بتاريخ: 29 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يونيو 2002 أحاط به مجاهدون من كتائب القسام و كتائب شهداء الأقصى الشيخ ياسين يكسر قرار الإقامة الجبرية ويتقدم تظاهرة ضد خطاب بوش وضم القدس غزة – خاص جسد الشيخ أحمد ياسين مؤسس و زعيم حركة المقاومة الإسلامية حماس تصريحاته الرافضة لقرار سلطة الحكم الذاتي الإداري المحدود فرض الإقامة الجبرية عليه إلى كسر القرار بالمشاركة في المسيرة الجماهيرية التي نظمتها لجنة المتابعة العليا للقوى الوطنية و الإسلامية في غزة اليوم الجمعة احتجاجا على خطاب الرئيس الأمريكي المتصهين جورج بوش و في الذكرى الخامسة و الثلاثين لضم العدو الصهيوني للقدس . وتقدم مؤسس حركة حماس الشيخ احمد ياسين تظاهرة غزة احتجاجا على خطاب الرئيس الأميركي جورج بوش، متجاهلا بذلك الاقامة الجبرية التي تفرضها عليه السلطة الفلسطينية محاطا بمقاتلين من كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحماس و كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح . وشارك الشيخ ياسين (66 عاما) الذي أحيط بعدد من مرافقيه الشخصيين المسلحين نحو ألف فلسطيني ساروا في التظاهرة التي نظمتها لجنة المتابعة العليا المؤلفة من 13 من القوى الوطنية والإسلامية المشرفة على الانتفاضة. ومن هذه القوى حركتا فتح وحماس والجهاد الإسلامي والجبهتان الشعبية والديمقراطية. وردد المتظاهرون هتافات تندد "بالمضوط الأميركية والصهيونية" وتدعو إلى التمسك "بالقدس التي تتهددها مخططات التهويد". وقد فرضت الإقامة الجبرية على الشيخ ياسين في منزله ليل الاثنين الأحد ووضعت قوات للشرطة على كافة المداخل المحيطة بالمنزل الواقع غرب مدينة غزة. وقد صرح أنه لم يبلغ رسميا بفرض الإقامة الجبرية عليه، مؤكدا أنه "سيرفضها بالتأكيد". وردا على أسئلة الصحافيين عن مشاركته في التظاهرة رغم الإقامة الجبرية، قال الشيخ ياسين المقعد الذي كان في سيارة جيب أحاط بها مسلحون من عناصر حماس، إن "أحدا لم يبلغه بالإقامة الجبرية". وهي المرة الأولى التي يخرج فيها الشيخ ياسين من منزله في حي الصبرة بمدينة غزة منذ فرض الإقامة الجبرية عليه الأسبوع الماضي من قبل الشرطة والأمن الفلسطيني. وكانت صدامات جرت أمام منزله بدون أن تتطور بين عناصر من حماس وأفراد من الشرطة. وكان عدد من أفراد الشرطة الفلسطينية يسيرون بمحاذاة التظاهرة التي جابت شوارع مدينة غزة الرئيسية بدون أي تدخل. ولم تحدث أي مواجهات إلى أن انتهت التظاهرة بهدوء. وقال إبراهيم أبو النجا نائب رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني في كلمة أمام المتظاهرين إن خطاب بوش "أعطى لحكومة المجرم شارون الحق في اجتياح مدننا وقرانا وتدمير مؤسساتنا". و أكد أبو النجا وهو سكرتير لجنة المتابعة للقوى أن الشعب الفلسطيني "لن يسمح بالإملاءات الخارجية ولن يوافق على أي مشاريع تصفوية تهدف إلى تمزيقنا و إضعافنا". وشارك في التظاهرة التي تقدمها ممثلو عدد القوى بينهم عبد العزيز الرنتيسي القيادي البارز في حماس الذي كان برفقة مرافقيه المسلحين وخالد البطش (الجهاد الإسلامي) وجميل المجدلاوي عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية في قطاع غزة. كما شارك اكثر من عشرين مسلحا من حماس والجهاد وكتائب شهداء الاقصى، اطلق بعضهم اعيرة نارية في الهواء. ورفعت خلال التظاهرة أعلام فلسطين و رايات إسلامية كذلك لافتات كتب على إحداها "لا للضغوط الصهيونية الأميركية" وعلى أخرى "نعم لدولة الديموقراطية والمساواة". و لاحقت شرطة أوسلو عددا من الصحفيين محاولة منع تصوير المسيرة و بث لقطات منه و قالت محطة تلفزيون فرنسية إن الشرطة الفلسطينية صادرت أشرطة فيديو من مراسلها تظهر الشيخ ياسين وسط المتظاهرين، وأكد مراسل القناة الثانية في التلفزيون الفرنسي (فرانس 2) أن مسلحين من القوة 17 المسؤولة عن أمن ياسر عرفات صادرت الأشرطة منه، مشيرا إلى أن المحطة احتجت على هذا التصرف. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Faro بتاريخ: 29 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يونيو 2002 سمعت أكثر من مرة أن الحكومة الإسرائيلية هي التى أعطت الضوء الأخضر لتأسيس حماس بغرض التقليل من تأثير منظمة التحرير الفلسطينية. الشيخ ياسين هو الأب الروحي لمنظمة حماس ويبارك كل حملة فدائية ولكن إتهامات شارون وجهت إلى عرفات . لماذا سمح له بالعودة ولماذا لم يحاصر وما هو سبب عدم إرساله إلى المنفى ؟؟؟؟ الدين لله, المحبة سلام والتعصب خراب الحياة فيلم لا يعاد عرضه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 30 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يونيو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم ما سمعته مردود على قائله .. وحماس التي تقود حاليا العمل الجهادي في فلسطين ليست بحاجة إلى شهادة من مشبوهين .. أفعالها تشهد لها .. أما المشككين فقد كشفوا أنفسهم بأنفسهم .. وشيخ المجاهدين .. لم يمضي حياته في فنادق 5 نجوم .. بل في سجون العدو .. وأعتقد أن مثل هذا الكلام فيه امتهان لعامة وخاصة الشعب الفلسطيني الذين يتمسكون بالجهاد سبيلا للتحرير .. ويرفضون الركوع والتمرغ تحت أقدام وفود الشرق والغرب .. الشيخ البطل رفض مغادرة السجن إلى المنفى .. وفضل الموت مريضا في السجن على الانفصال عن الأرض المقدسة .. وهذا هو شرطه الذي قبل به الملك حسين ورضخ له حكام تل أبيب في صفقة إزالة آثار محاولة اغتيال خالد مشعل والتي تدخل فيها كلينتون شخصيا بعدما هدد الملك بنسف كل ما اتفق عليه سابقا. أما هذه الترهات فهي من أقوال عرفات وأذياله عندما فشل في استقطاب المد الجماهيري المؤازر للمجاهدين ... يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان