eslam elmasre بتاريخ: 26 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2012 معذرة لم ادخل إلى الموضوع إلا الان , ولم أقرأ كل المداخلات , لذا فسأكتفي بطرح رأيي فقط .. انا لا اعرف شيئا عن الأفلام التى رفعت من اجلها الدعاوى بازدراء الاديان و إشاعة الرذيلة .. ولكنى مقتنع تماما ان الحاكم او من ينوب عنه كالقاضي مثلا مسئول تماما عن تغيير المنكر على الأرض أى بالفعل. فلا يصح أبدا ان نجد قنوات إباحية على النت او أفلاما تبث الرذيلة او تسخر من الاديان السماوية ثم يجلس ولى الأمر في مقاعد المتفرجين يشاهد كل ذلك ويقره بدعوى حرية الابداع والفن !! أى فن هذا و أى إبداع هذا و أى ترفيه هذا الذى يخاطب غرائز الشباب عن طريق المشاهد المثيرة والعارية ؟! لا أفهم مالمقصود بالقبلة الهادفة ؟! ولا أفهم ما المقصود بالمشاهد الساخنة التى تخدم النص ؟! اى هراء هذا ؟! وأى استخفاف بالعقول هذا الذى يقال ؟! معذرة الميزان واحد .. الحلال بين و الحرام بين حتى و لو كان تحت مسمى الفن .. حضرتك ارفض زي مانت عايز وامنع نفسك زي مانت عايز واستعجب من القبلة الهادفة زي مانت عايز محدش هايمنعك انك تستنكر وتشجب وترفض كمان لكن زي ما حضرتك بترفض هذا الفن فهناك من يقبله ومقتنع به اشد الاقتناع حضرتك صناعة السنيما اصبح لها الان اكثر من مائة سنة وبنفس الصورة وبنفس الفكر مع اختلاف التقنيات وان كنت شايف ان افلام زمان (مثلا) افلام هادف وغير مبتذلة فكان بالامس يرون انها افلام فاضحة ولا تليق بالمجتمع كانو بيقولو على افلام زمان كده في وقتها لكن رغم ذلك لم يمنعها احد وظلت موجودة الى وقتنا هذا الى ان رأي البعض الان انها افلام هادفة ومحترمة عندك مثلا تمثيلية ونيس مثلا يعني هناك من يراها مسلسل هادف وهناك من يراها ان بها سيدات متبرجات كاشفات شعورهن وهذا مدعاة لارتكاب الذنوب والاثام كما انها تدعو للسلوكيات المجتمعية الحميدة لكن لا تتعرض للسلوكيات الدينية القويمة هذه وجهات نظر تحترم لكن لا تفرض معذرة (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 26 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2012 بعد سقوط النظام البائد بشكل كبير ستزول إن شاء الله الحماية عن أهل الخلاعة و الرذيلة الاسلام لا يرضى بنشر الفاحشة و الفساد بين الناس حتى و ان ألبسها أهل الفساد لباس الفكر و الابداع ستظل الرذيله رذيلة و الفحش فحش كنت اتمنى ان ببعد سقوط النظام نلتفت للتعليم والاقتصاد و أهل مصر يتلموا على مشروع قومي يعدل حال البلد المايل ونزيل الحماية عن اهل الفساد لكن الاخوة الاسلاميين تبنوا مشروع محاربة الخلاعة والرذيلة ومحاربة المواقع الاباحية ورفع القضايا على الممثلين ايه الهايفة دي البلد كلها بتغرق وانتم جايين تكلموا في كلام فاضي الفاحشة بتنتشر في المجتمع بسبب الفقر ...والفن الهابط بينجح في ظل مجتمع جاهل انشروا العلم وحاربوا الفقر اولا قبل ما تنصبوا نفسكم جلادين على خلق الله الاخت الكريمة لا خلاف على اهمية محاربة الفقر والفساد والاهتمام بالقضايا الهامة الاهم فالأهم...وحسب اولويات الوقت الحالي ولكن مداخلتك ايضا بها بعض التجني مثلا عبارات الاخوة الاسلاميين....فلا اعرف هل من يحارب الخلاعة والرذيلة اسلاميين فقط...وهل لو قاموا بهذا فهل هذا يمنعهم من محاربة باقي انواع الفساد......لماذا افترضتي ان كل المجتمع او كل الاخوة الاسلاميين يهتموا فقط بمحاربة الرذيلة فقط......ألم تعرفي ان هناك خدمات اجتماعية دينية وعلمية واقتصادية تقوم بها جماعات اسلامية واخرى مسيحية تخدم المجتمع وتقدم له خدمات صحية وتعليميه وتثقيفية مجانية او بأجور رمزية..... - النقطة الاهم التي اردت ان اعقب بها على مداخلتك هي قولك "" الفاحشة بتنتشر في المجتمع بسبب الفقر " صراحة استوقفتني هذه العبارة واريد ان اسألك هل يمكن أن نقول ايضا أن الفاحشة تنتشر اكثر في المجتمع بسبب غياب الوازع الديني ؟؟؟؟ ألا تنتشر الفاحشة في المجتمعات الغنية بصورة كبيرة......اذن ليس الفقر هو السبب الاهم لمسألة انتشار الفاحشة...صح ام انا غلطان.... - واذا كان مفهوم الفقر لديك هو يعني الفقر المادي فقط ...فيجب ان تعرفي ان أن الفقر فى المفهوم الإيمانى هو فقر القلوب ، لأن الغنى غنى النفس وإذا سعى الإنسان للآخرة فإن الله سييسر له أمره ويبارك له حتى ولو كان فقيرا ولذلك اصلاح الدين هو الخطوة الاولى كي نستطيع تغيير حالة الفقر التي نعيش فيها لانه بدون ايمان فلن ننجح في تغيير او اصلاح اقتصاد او تعليم او صحة....ويمكن الاهتمام بمسألة الغرائز والاباحية كما تقولين قد يكون هو الاكثر انتشارا لانه هو الاكثر تأثيرا على الناس من ناحية ومن ناحية اخرى لانه الاسهل في معالجته...واثباته على عكس الفساد المالي مثلا او جرائم القتل التي قد يصعب اثباتها ، كما انها اكثر سهولة من الاهتمام بقضايا الفساد السياسي التي كان يتم التنكيل بمن يتكلم فيها... ولكن يمكن ان نعتبر ان هذه هي البداية لكي نتدرج في الاهتمام بالقضايا الاخرى تباعا ولا يجب التقليل من هذه الخطوات الايجابية بهذا الشكل واتهام من يقوم بها بانه يريد جلد خلق الله...وإلا اعتبرنا بنفس هذا المنطق ان من يريد محاكمة مبارك واعوانه انه يريد جلد خلق الله...حيث ان هناك قضايا اهم من محاكمة مبارك الان قال الله تعالى : ( ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) الروم:41 ، وقال تعالى : ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) الشورى:30 وبسب الذنوب والمعاصي يحرم العبد من الرزق والخير ، بل بسببها تحرم الأرض من القطر ، ولو كانت ذنوبا صغيرة ، فكيف إذا كانت من الكبائر ؟! مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 حضرتك ارفض زي مانت عايز وامنع نفسك زي مانت عايز واستعجب من القبلة الهادفة زي مانت عايز محدش هايمنعك انك تستنكر وتشجب وترفض كمان لكن زي ما حضرتك بترفض هذا الفن فهناك من يقبله ومقتنع به اشد الاقتناع يا ليتنا جميعاً تكون مشاركاتنا على نفس درجة الصراحة التي في مشاركة الأخ الفاضل اسلام . حقيقة هذه الصراحة تختصر علينا الكثير من محاولات تمييع القضايا وتلبيس الأمور . يعني إذا سألنا سؤالاً محدداً بخصوص هذا الموضوع ، سيكون ذلك مفيداً جداً في مسألة تحديد المواقف : هل توافق على عرض مشاهد العري ومشاهد الأحضان والقبلات على وسائل الاعلام المصري ؟ وبالنسبة للإجابة قد يكون لدينا بضعة خيارات : 1- لا أوافق على عرض هذه المواد . 2- لا أوافق على عرض هذه المواد ، لكن ليس هذا وقت منعها فهناك أولويات أخرى . 3- أوافق على عرض هذه المواد ولا أرى فيها ما يسئ . فهل أطمع من الزملاء الأفاضل تحديد مواقفهم عبر هذه الاجابات . بالنسبة لي أجيب بكل وضوح وبكل صراحة أنني لا أرضى بهذه المشاهد ولا أرضى بعرضها وأؤيد منعها . وبالنسبة لمن يقول أن هناك أولويات أخرى كقضايا الفقراء وغيرها ، فأقول أن الله عزوجل قال في محكم التنزيل :وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (96) فكما أن المجاهرة بالمعاصي والاجتراء على حرمات الله تستجلب سخط الله وتتسبب في محق البركة ، كذا تعظيم أمر الله وتطبيق شريعته يستجلب رضا الله ويستدعي الخير والبركة ، فليس هناك تعارض في الاعتناء بهذا الشأن وذاك في الوقت نفسه . مع التحية . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 27 فبراير 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 يا ليتنا جميعاً تكون مشاركاتنا على نفس درجة الصراحة التي في مشاركة الأخ الفاضل اسلام . حقيقة هذه الصراحة تختصر علينا الكثير من محاولات تمييع القضايا وتلبيس الأمور . يعني إذا سألنا سؤالاً محدداً بخصوص هذا الموضوع ، سيكون ذلك مفيداً جداً في مسألة تحديد المواقف : هل توافق على عرض مشاهد العري ومشاهد الأحضان والقبلات على وسائل الاعلام المصري ؟ وبالنسبة للإجابة قد يكون لدينا بضعة خيارات : 1- لا أوافق على عرض هذه المواد . 2- لا أوافق على عرض هذه المواد ، لكن ليس هذا وقت منعها فهناك أولويات أخرى . 3- أوافق على عرض هذه المواد ولا أرى فيها ما يسئ . فهل أطمع من الزملاء الأفاضل تحديد مواقفهم عبر هذه الاجابات . بالنسبة لي أجيب بكل وضوح وبكل صراحة أنني لا أرضى بهذه المشاهد ولا أرضى بعرضها وأؤيد منعها . وبالنسبة لمن يقول أن هناك أولويات أخرى كقضايا الفقراء وغيرها ، فأقول أن الله عزوجل قال في محكم التنزيل :وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (96) فكما أن المجاهرة بالمعاصي والاجتراء على حرمات الله تستجلب سخط الله وتتسبب في محق البركة ، كذا تعظيم أمر الله وتطبيق شريعته يستجلب رضا الله ويستدعي الخير والبركة ، فليس هناك تعارض في الاعتناء بهذا الشأن وذاك في الوقت نفسه . مع التحية . أستاذ تامر ليس معنى أن الأستاذ إسلام قال ان هنك آخرين يقبلون مالا تقبله أنها صراحة وانه يعبر عن شيئ يرتضيه أو يرفضه. هو يريد أن يرسل لك رسالة مفادها أن كل إنسان حر في أن يقبل أو يرفض ماتقبله أنت أو ترفضه. وأضيف أن من حق كل إنسان ( مسلم ) أن يعصى الله طالما كان هذا العصيان لن يؤثر علي أو على مجتمعي ـ وليكن مثال على مشاهدة أفلام إباحية على النت، لو كانت تلك الأفلام ستضر إنسان ، فلن تضر سواه ، أما إذا أراد نسخ تلك الأفلام وبيعها، هنا يأتي دورنا لنتصدى له ونحاسبه ونقدمه للمحاكمة. ليس دورك ان تجبر الناس على أداء الفرائض الدينية ولكن لك ان تدعو اليها متى قبلوا منك ذلك، ليس دورك أن تجبر تاجر او صانع على غلق محله أو منشأته ليذهب للصلاة جماعة ، ولكن لك أن تدعوه بالحسنى لذلك إن قبل منك ذلك، وإن قال لك إذهب فليس لك أن تزايد عليه. لك أن لاتركب دش ولا أن تشتري تليفزيون وأن تمتنع عن مشاهدة التليفزيون أو تمتنع عن مشاهدة قنوات بعينها ، ولكن ليس من حقك أن تفرض على الآخرين أن يفعلوا ماتراه أنت من الدين أو من الأخلاق الحميدة. هناك فرق بين الحكم والتحكم باسم الله أو بالشريعة. ماتراه ومايراه من يسمون أنفسهم بالإسلاميين ليس سوى محاولة للتحكم في خلق الله حتى لو إضطروا لإرهاب من يخالفونهم الرأي. تذكرني تلك المحاولات والآراء بما كان يفعله الحاكم بأمر الله من قرارات مضحكة في نظرنا جادة في نظره بالطبع، حيث حرم زراعة الملوخية وقرر حبس النساء في بيوتهن وإجبار التجار على فتح حوانيتهم ليلا وغلقها نهارا. عودة لسؤالك الذي ليس بجديد حيث يستخدمه كل من يسمون أنفسهم بالإسلاميين ظنا منهم أنهم سيفحمون محاوريهم ويحرجونهم هل توافق على عرض مشاهد العري ومشاهد الأحضان والقبلات على وسائل الاعلام المصري ؟ نعم أقبل ذلك طالما أنه ليس مدفوعا تكاليف بثه من خزالنة الدولة ، بمعنى لو كان لديك المال وأنشأت قناة خاصة وقمت ببث أفلام أباحية فهذا من حقك والعبرة بمن يبحث عن قناتك ليشاهدها ، وليس مهما أن أكون ممن يشاهدونها أم لا حتى أقبل أو لا أقبل وليس مهما رأيي إن كنت أرى أنها مسيئة أو غير ذلك، لانك في هذه الحالة تاجر يعرض بضاعته ولو وجدت المشتري فستستمر في تجارتك ولكن لو وجدت أن تجارتك قد بارت ولم يقبل عليها من يشاهدها فبالتأكيد ستبحث لنفسك عن تجارة رائجة. أخيرا، عيب أنك تسأل السؤال ده للأعضاء لانك بهذا الشكل تنقل الحوار من مناقشة شأن عام لشأن خاص بكل عضو ، وأظنك لن تقبل لو سألك أي شخص عن شيئ يخص أمورك الخاصة أو الشخصية أو المتعلقة بعلاقتك بزوجتك مثلا. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 . وأضيف أن من حق كل إنسان ( مسلم ) أن يعصى الله طالما كان هذا العصيان لن يؤثر علي أو على مجتمعي ـ وليكن مثال على مشاهدة أفلام إباحية على النت، لو كانت تلك الأفلام ستضر إنسان ، فلن تضر سواه ، أما إذا أراد نسخ تلك الأفلام وبيعها، هنا يأتي دورنا لنتصدى له ونحاسبه ونقدمه للمحاكمة. سأعطي لك نموذجاً عملياً يا أستاذ محمد لعله يقرب وجهات النظر . تعرف أنه في باصات النقل الجماعي مثل "السوبرجيت" و "غرب الدلتا" يتم عرض مثل هذه الأفلام على راكبي الباصات خلال الرحلات -إن لم يكن يتم انتقاء اسوءها- ، وأذكر أنني ذات مرة اعترضت على مضيفة الباص لعرضهم لفيلم ساقط ، فقامت باستبدال الفيلم بفيلم آخر لا يقل انحطاطاً عنه . فإذا طالبت أنا بايقاف عرض هذه المواد على باصات النقل الجماعي "كنموذج" ، هل ستؤيدني في هذه الحالة ؟ أخيرا، عيب أنك تسأل السؤال ده للأعضاء لانك بهذا الشكل تنقل الحوار من مناقشة شأن عام لشأن خاص بكل عضو ، وأظنك لن تقبل لو سألك أي شخص عن شيئ يخص أمورك الخاصة أو الشخصية أو المتعلقة بعلاقتك بزوجتك مثلا. السؤال يكون هذا عيباً إذا كان السؤال : هل تشاهد مثل هذه المواد في بيتك ؟ فهذا سؤال غير مقبول ولا يليق بالطبع . أما سؤالي فكان عن شأن عام في قضية مطروحة للحوار . أرى أن الفارق واضحاً بين الحالتين . تحياتي . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 (معدل) أستاذ تامر ليس معنى أن الأستاذ إسلام قال ان هنك آخرين يقبلون مالا تقبله أنها صراحة وانه يعبر عن شيئ يرتضيه أو يرفضه. هو يريد أن يرسل لك رسالة مفادها أن كل إنسان حر في أن يقبل أو يرفض ماتقبله أنت أو ترفضه. وأضيف أن من حق كل إنسان ( مسلم ) أن يعصى الله طالما كان هذا العصيان لن يؤثر علي أو على مجتمعي ـ وليكن مثال على مشاهدة أفلام إباحية على النت، لو كانت تلك الأفلام ستضر إنسان ، فلن تضر سواه ، أما إذا أراد نسخ تلك الأفلام وبيعها، هنا يأتي دورنا لنتصدى له ونحاسبه ونقدمه للمحاكمة. ليس دورك ان تجبر الناس على أداء الفرائض الدينية ولكن لك ان تدعو اليها متى قبلوا منك ذلك، ليس دورك أن تجبر تاجر او صانع على غلق محله أو منشأته ليذهب للصلاة جماعة ، ولكن لك أن تدعوه بالحسنى لذلك إن قبل منك ذلك، وإن قال لك إذهب فليس لك أن تزايد عليه. لك أن لاتركب دش ولا أن تشتري تليفزيون وأن تمتنع عن مشاهدة التليفزيون أو تمتنع عن مشاهدة قنوات بعينها ، ولكن ليس من حقك أن تفرض على الآخرين أن يفعلوا ماتراه أنت من الدين أو من الأخلاق الحميدة. هناك فرق بين الحكم والتحكم باسم الله أو بالشريعة. ماتراه ومايراه من يسمون أنفسهم بالإسلاميين ليس سوى محاولة للتحكم في خلق الله حتى لو إضطروا لإرهاب من يخالفونهم الرأي. تذكرني تلك المحاولات والآراء بما كان يفعله الحاكم بأمر الله من قرارات مضحكة في نظرنا جادة في نظره بالطبع، حيث حرم زراعة الملوخية وقرر حبس النساء في بيوتهن وإجبار التجار على فتح حوانيتهم ليلا وغلقها نهارا. عودة لسؤالك الذي ليس بجديد حيث يستخدمه كل من يسمون أنفسهم بالإسلاميين ظنا منهم أنهم سيفحمون محاوريهم ويحرجونهم هل توافق على عرض مشاهد العري ومشاهد الأحضان والقبلات على وسائل الاعلام المصري ؟ أخيرا، عيب أنك تسأل السؤال ده للأعضاء لانك بهذا الشكل تنقل الحوار من مناقشة شأن عام لشأن خاص بكل عضو ، وأظنك لن تقبل لو سألك أي شخص عن شيئ يخص أمورك الخاصة أو الشخصية أو المتعلقة بعلاقتك بزوجتك مثلا. معلش انا اختصرت مداخلتك لعدم الاطالة..وما يهمني فيها هو ما لونته بالاحمر - تعرف انك لخصت الموضوع كله في الفقرتين اللى قمت أنا بتلوينهم بالأحمر....فهم أساس مناقشة مثل هذا الموضوع وكل موضوع يتعلق بمسألة الفن. - نأتي للفقرة الاولى وهي انك تقول ان من حق اي مسلم ان يعصى الله طالما كان الضرر سيعود عليه هو نفسه ولن يؤذي مجتمعه... طيب هنا تثار عدة اسئلة ،،، 1- هل عرض الافلام في السينما ثم على الفضائيات بعد ذلك بما فيها من مشاهد جنسية (غير كاملة ) يعني مثلا الاحضان والقبلات بين الرجال والنساء وتقبيل الارجل واعضاء الجسم المختلفة والتي قد تظهر فيها النساء بقميص النوم او ما هو اقل....أليس في عرض تلك المشاهد في السينما ضرر سيعود على المجتمع بعد ان يشاهد الكثير من الشباب او النساء سواء الاعزب فيهم او المتزوج هذه المشاهد وعندها قد تثار غرائزه وبالتالي قد يخرج بعد ذلك ليبحث عن كيفية تفريغ هذه الشهوة وهنا قد تقع المصائب هذا مع زميلته في الجامعة وهذا مع جارته وهذا مع خطيبته...الخ ؟؟؟؟؟؟ (( سؤالي اعلاه واضح ومحدد....ولاحظ انني هنا أتكلم من زاوية واحدة ولم اتكلم عن اهمية تربية الشباب بوازع ديني وبالتالي وأن هذه التربية ستمنعه من التصرف بطريقة خاطئة ....يعني هنا نترك موضوع التربية والتوعية الاسرية على جنب... وهو بلا شك جزء من الحل ولكن دعنا اولا نتحدث عن مسألة الضرر على المجتمع التي اثرتها انت )) - سؤالي الثاني : لماذا يتم منع ترويج وبيع المخدرات في العديد من الدول رغم ان هناك من يستخدمها ويدخنها في بيته فقط للمزاج الشخصي.ومع ذلك يتم منعها نهائيا وتسن القوانين لمنع دخلوها من الحدود او من اي منفذ...أي أنهم حرموا الجميع منها سواء كان من يستخدمها لنفسه او من سيتاجر بها للاخرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..... تم تعديل 27 فبراير 2012 بواسطة Abu Reem مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 (معدل) بعد سقوط النظام البائد بشكل كبير ستزول إن شاء الله الحماية عن أهل الخلاعة و الرذيلة الاسلام لا يرضى بنشر الفاحشة و الفساد بين الناس حتى و ان ألبسها أهل الفساد لباس الفكر و الابداع ستظل الرذيله رذيلة و الفحش فحش كنت اتمنى ان ببعد سقوط النظام نلتفت للتعليم والاقتصاد و أهل مصر يتلموا على مشروع قومي يعدل حال البلد المايل ونزيل الحماية عن اهل الفساد لكن الاخوة الاسلاميين تبنوا مشروع محاربة الخلاعة والرذيلة ومحاربة المواقع الاباحية ورفع القضايا على الممثلين ايه الهايفة دي البلد كلها بتغرق وانتم جايين تكلموا في كلام فاضي الفاحشة بتنتشر في المجتمع بسبب الفقر ...والفن الهابط بينجح في ظل مجتمع جاهل انشروا العلم وحاربوا الفقر اولا قبل ما تنصبوا نفسكم جلادين على خلق الله الفاضله برنسيس الإخوه الاسلاميين بتبنيهم مشروع محاربه الخلاعه و الرزيله و محاربه المواقع الإباحيه و غيرها هم بالفعل ينقذون البلد من الغرق و الوقوف امام المفسد و المفسدين اول طريق الإصلاح فكيف يتم بناء وطن قوى و اقتصاد متين على اكتاف الضعفاء يا برنسيس و اى ضعف اكبر من ضعف القلوب و الايمان الناتج عن الانغماس فى الرزيله على تفاوت اشكالها لقد اهلك الله الامم السابقه يا برنسيس بسبب كفرهم و الذى ظهر بشكل واضح على فساد اخلاقهم و انحلالهم و لنتذكر مصارع قوم لوط و عاد و ثمود و غيرهم ممن لم يذكرهم الله لنا و هى سنه ربانيه ثابته على مر التاريخ و اعتقد و الله اعلم ان هذا موجود فى كل الرسالات منذ ادم مرورا بموسي و عيسى وصولا الى محمد صلى الله عليه و سلم و كيف لا و المصدر واحد . تحياتى تم تعديل 27 فبراير 2012 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 1- هل عرض الافلام في السينما ثم على الفضائيات بعد ذلك بما فيها من مشاهد جنسية (غير كاملة ) يعني مثلا الاحضان والقبلات بين الرجال والنساء وتقبيل الارجل واعضاء الجسم المختلفة والتي قد تظهر فيها النساء بقميص النوم او ما هو اقل....أليس في عرض تلك المشاهد في السينما ضرر سيعود على المجتمع بعد ان يشاهد الكثير من الشباب او النساء سواء الاعزب فيهم او المتزوج هذه المشاهد وعندها قد تثار غرائزه وبالتالي قد يخرج بعد ذلك ليبحث عن كيفية تفريغ هذه الشهوة وهنا قد تقع المصائب هذا مع زميلته في الجامعة وهذا مع جارته وهذا مع خطيبته...الخ ؟؟؟؟؟؟ (( سؤالي اعلاه واضح ومحدد....ولاحظ انني هنا أتكلم من زاوية واحدة ولم اتكلم عن اهمية تربية الشباب بوازع ديني وبالتالي وأن هذه التربية ستمنعه من التصرف بطريقة خاطئة ....يعني هنا نترك موضوع التربية والتوعية الاسرية على جنب... وهو بلا شك جزء من الحل ولكن دعنا اولا نتحدث عن مسألة الضرر على المجتمع التي اثرتها انت )) - سؤالي الثاني : لماذا يتم منع ترويج وبيع المخدرات في العديد من الدول رغم ان هناك من يستخدمها ويدخنها في بيته فقط للمزاج الشخصي.ومع ذلك يتم منعها نهائيا وتسن القوانين لمنع دخلوها من الحدود او من اي منفذ...أي أنهم حرموا الجميع منها سواء كان من يستخدمها لنفسه او من سيتاجر بها للاخرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..... أسئلة منطقية وفي محلها أخي أبوريم . تحياتي . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wahed_masry بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 (معدل) السلام عليكم مجرد تعليق بسيط أولا أولاً فى الشرع الإسلامى ميدأ معروف جدًا وهو أن درأ المفاسد مقدم على جلب المنافع ثانياً نتيجة لمبدأ الحرية المزعوم ، أكثر الدول الغربية أباحت الشذوذ مثلا (Do not ask do not tell) أو الحشيش و بعض أنواع المخدرات فإذا كنت ترى أن هذا صواب فلا تعليق ثالثا لا أعرق إن كنت تتفق معى أو لا فى أن هناك مؤامرة عالمية منذ ما يزيد على قرنين من الزمان لأن لا تعود الدول الإسلامية إلى الريادة والسينما فيما أعلم إختراع يهودى وأنا هنا لا أقول انها حرام فهي مجرد وسيلة أو عين ثالثة للإنسان فهى لا تحرم حلالا ولا تحل حراما ولكنحلالها حلال وحرامها حرام تحياتى تم تعديل 27 فبراير 2012 بواسطة wahed_masry الجهل أصل كل بلاء ، ومنبع كل نقيصة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 ... أعتقد ان الكاتبة الصحفية "أمنية طلعت السيد محمد" طرحت بإختصار إحدى زوايا صورة القضية التى نحن بصددها مازال مشايخ النصب والاسترزاق، يقتاتون على الفن المصري. في الماضي...ليس بعيداً جداً. تطايرت الفتاوي الدينية من أفواه مشايخ، رسخوا لأنفسهم بين المصريين الطيبين، وروجوا لحرمانية الفن. تلاعبوا بألفاظ مثل العري والقبلات والمشاهد الساخنة في السينما، واتهموا الفنانين والفنانات بالزنا، بل ذهبوا إلى القول بأن كل تمثيل وغناء حرام. اعتزلت العديد من الفنانات مرتديات الحجاب، وعادت بعضهن إلى الحظيرة الفنية، ليعلن أنه تم دفع الأموال لهن حتى يعلن تبرأهن مما قدمن من فنون. فنانون آخرون، تم تمويل مشاريع إعلامية لهم، لإنتاج أوعية إعلامية ذات محتوى ديني وهابي، يروج لفكر التحريم والحجاب والفن الحرام، وإطلاق اللحية وقص الشارب، وغيره من قشور الإسلام، أو بدع الوهابيين. تغير فكر المجتمع نفسه. أصبحت كل الراقصات عاهرات في نظر الناس، وكل فنانة داعرة حتى تتحجب وتعتزل. بل إن الفنانين أنفسهم اضطروا أن يركبوا الموجة، حتى لا يفقدوا أعمالهم وقبول المجتمع لهم، ورددوا أقول بلهاء مثل، السينما النظيفة! اضطرت فنانات مثل المخرجة إيناس الدغيدي، أن تعيش حياتها كلها بين قضايا التكفير والاتهام بالترويج للفسق وغيره. لكن الشهادة لله وحده، أن أمثال إيناس الدغيدي وغيرها، كانوا سبباً رئيسياً في أن لا يموت الفن المصري تماماً، لكن علينا أن لا ننكر، أنه ظل قابعاً في غرفة الإنعاش قرابة الثلاثة عقود على الأقل، ليبدأ في الانتعاش قليلاً قليلاً، مع منتصف التسعينات. انساق المصريون وراء ترهات الفتاوي الوهابية، وساروا وراء المشايخ المصريين المرتزقة، الذي اقتاتوا على بيع ريادة مصر الفنية والثقافية، بأرخص الأثمان، حتى استيقظنا ذات يوم، لنجد أن السعوديين نهبوا تراثنا الفني والثقافي واحتكروه لأنفسهم، وأنهم سحبوا من أسفل أقدامنا ريادتنا الفنية والإعلامية، وأصبحوا هم الآن محتكري الإعلام العربي ورواده، وأصحاب أقوى شركات إنتاج سينمائي وموسيقي. من الذي اشترى تراث مصر السينمائي واحتكره في قنواته الشهيرة؟ أليس الأمير الوليد ابن طلال السعودي؟ من الذي احتكر الإنتاج السينمائي بعد ذلك؟ أليست شركة روتانا للإنتاج السينمائي؟ من الذي أنتج أول فيلم سينمائي سعودي؟ أليست نفس الشركة؟ من الذي احتكر المطربين المصريين والعرب في شركته للإنتاج الموسيقي، وكاد أن يتسبب في خراب بيت محسن جابر وشركة عالم الفن؟ أليس الأمير ابن طلال وشركته، روتانا للإنتاج الموسيقي؟ من صاحب أكبر وأقوى مجموعة تلفزيونات عربية الآن؟ أليس الشيخ السعودي الوليد الإبراهيمي صاحب مجموعة تلفزيون الشرق الأوسط " إم بي سي"؟ بالطبع لا أنفي عنا التواطؤ مع الوهابيين ضد أنفسنا؟ مصر مليئة بالخونة والأرزقية، الذي سهلوا بيع تراثنا الفني من أجل حفنة ريالات. هؤلاء الخونة من مشايخ وإعلاميين ومثقفين، مازالوا يسيرون بيننا إلى اليوم، يركبون أفخر السيارات ويرتادون أفضل الأماكن ويعيشون في أرقى الأحياء والمنازل، بينما نحن نشقى بغبائنا واتباعنا لفتاويهم الممجوجة والعميلة. ما لا يعرفه بعضنا أيضاً، أن أصحاب تلك الفتاوي العظيمة يعيشون الحياة الفاسقة والماجنة بأدق تفاصيلها في قصور الأمراء العظام، بل بإمكانكم أن تتأكدوا، أنهم يمارسون تلك الأفعال، التي قد تقرأونها في ألف ليلة وليلة، وتتخيلون أنها ضرب من خيال المؤلف، أو حياة قديمة انتهت بتطور وتحضر الإنسان. كنت أعتقد، أن فتاوي النصب والاسترزاق الخاصة بالفن، انتهت وعفا عليها الزمن، لكن فيما يبدو، أن مشايخ الاسترزاق، لم يهن عليهم أن يخرج الفن المصري من الإنعاش ويبدأ في تنسم بعض الهواء النظيف، فقد عاد أحد أكبر أساطين الاسترزاق الديني، الشيخ المزواج، الذي يجمع أربع زوجات على زمته، يطلق واحدة ليأتي بأخرى، وكله بالدين وكله بأمر الله. خرج هذا العفن، ليشوه سمعة الفن والفنانات المصريات من جديد، وتحدث من خلال قناته غير المعلوم مصدر الإنفاق عليها، مثلها مثل كل قنوات الاسترزاق الديني، ليتحدث عن الفنانات ويصفهن بأن كل رصيدهن الفني سرير وخروج عن الآداب العامة. يا شيخ يا مبجل، وما هو رصيدك أيها المزواج " بتاع النسوان والزواج العرفي" أليس سريراً أيضاً ؟ إن الفنانات المصريات أشرف منك ومن أمثالك. أيها المرتزقة، يا من تبيعون الإسلام بالجملة والقطاعي. يا من حولتم مصر إلى مجتمع متطرف متوهبن، يصدر الظلام للمنطقة، بعد أن كنا رواد العلم والفن والثقافة والمعرفة. إرفعوا أيديكم العفنة، وتوقفوا عن فتاويكم القذرة، اتركونا نحيا من جديد، ربما استطعنا أن نلحق ما فات ونعود لنصبح منارة الكون من جديد. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 (معدل) ... أعتقد ان الكاتبة الصحفية "أمنية طلعت السيد محمد" طرحت بإختصار إحدى زوايا صورة القضية التى نحن بصددها مازال مشايخ النصب والاسترزاق، يقتاتون على الفن المصري. في الماضي...ليس بعيداً جداً. تطايرت الفتاوي الدينية من أفواه مشايخ، رسخوا لأنفسهم بين المصريين الطيبين، وروجوا لحرمانية الفن. تلاعبوا بألفاظ مثل العري والقبلات والمشاهد الساخنة في السينما، واتهموا الفنانين والفنانات بالزنا، بل ذهبوا إلى القول بأن كل تمثيل وغناء حرام. اعتزلت العديد من الفنانات مرتديات الحجاب، وعادت بعضهن إلى الحظيرة الفنية، ليعلن أنه تم دفع الأموال لهن حتى يعلن تبرأهن مما قدمن من فنون. فنانون آخرون، تم تمويل مشاريع إعلامية لهم، لإنتاج أوعية إعلامية ذات محتوى ديني وهابي، يروج لفكر التحريم والحجاب والفن الحرام، وإطلاق اللحية وقص الشارب، وغيره من قشور الإسلام، أو بدع الوهابيين. ... السلام عليكم الافاضل الكرام اول مره اقرأ هذا الاسم للكاتبه النكره اعلاه و رغم امتلاء مقالها بالبذاءات و الاكاذيب فضلا عن الجهل إلا انها كانت كمن جاء ليكحل العين فعماها و فى غمره حماستها و جهلها وصفت المجتمع الفنى بوصفه الصحيح الدقيق ...الحظيره ..!! فجزاها الله بما تستحق . تم تعديل 27 فبراير 2012 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 ... أعتقد ان الكاتبة الصحفية "أمنية طلعت السيد محمد" طرحت بإختصار إحدى زوايا صورة القضية التى نحن بصددها مازال مشايخ النصب والاسترزاق، يقتاتون على الفن المصري. في الماضي...ليس بعيداً جداً. تطايرت الفتاوي الدينية من أفواه مشايخ، رسخوا لأنفسهم بين المصريين الطيبين، وروجوا لحرمانية الفن. تلاعبوا بألفاظ مثل العري والقبلات والمشاهد الساخنة في السينما، واتهموا الفنانين والفنانات بالزنا، بل ذهبوا إلى القول بأن كل تمثيل وغناء حرام. اعتزلت العديد من الفنانات مرتديات الحجاب، وعادت بعضهن إلى الحظيرة الفنية، ليعلن أنه تم دفع الأموال لهن حتى يعلن تبرأهن مما قدمن من فنون. فنانون آخرون، تم تمويل مشاريع إعلامية لهم، لإنتاج أوعية إعلامية ذات محتوى ديني وهابي، يروج لفكر التحريم والحجاب والفن الحرام، وإطلاق اللحية وقص الشارب، وغيره من قشور الإسلام، أو بدع الوهابيين. تغير فكر المجتمع نفسه. أصبحت كل الراقصات عاهرات في نظر الناس، وكل فنانة داعرة حتى تتحجب وتعتزل. بل إن الفنانين أنفسهم اضطروا أن يركبوا الموجة، حتى لا يفقدوا أعمالهم وقبول المجتمع لهم، ورددوا أقول بلهاء مثل، السينما النظيفة! اضطرت فنانات مثل المخرجة إيناس الدغيدي، أن تعيش حياتها كلها بين قضايا التكفير والاتهام بالترويج للفسق وغيره. لكن الشهادة لله وحده، أن أمثال إيناس الدغيدي وغيرها، كانوا سبباً رئيسياً في أن لا يموت الفن المصري تماماً، لكن علينا أن لا ننكر، أنه ظل قابعاً في غرفة الإنعاش قرابة الثلاثة عقود على الأقل، ليبدأ في الانتعاش قليلاً قليلاً، مع منتصف التسعينات. انساق المصريون وراء ترهات الفتاوي الوهابية، وساروا وراء المشايخ المصريين المرتزقة، الذي اقتاتوا على بيع ريادة مصر الفنية والثقافية، بأرخص الأثمان، حتى استيقظنا ذات يوم، لنجد أن السعوديين نهبوا تراثنا الفني والثقافي واحتكروه لأنفسهم، وأنهم سحبوا من أسفل أقدامنا ريادتنا الفنية والإعلامية، وأصبحوا هم الآن محتكري الإعلام العربي ورواده، وأصحاب أقوى شركات إنتاج سينمائي وموسيقي. من الذي اشترى تراث مصر السينمائي واحتكره في قنواته الشهيرة؟ أليس الأمير الوليد ابن طلال السعودي؟ من الذي احتكر الإنتاج السينمائي بعد ذلك؟ أليست شركة روتانا للإنتاج السينمائي؟ من الذي أنتج أول فيلم سينمائي سعودي؟ أليست نفس الشركة؟ من الذي احتكر المطربين المصريين والعرب في شركته للإنتاج الموسيقي، وكاد أن يتسبب في خراب بيت محسن جابر وشركة عالم الفن؟ أليس الأمير ابن طلال وشركته، روتانا للإنتاج الموسيقي؟ من صاحب أكبر وأقوى مجموعة تلفزيونات عربية الآن؟ أليس الشيخ السعودي الوليد الإبراهيمي صاحب مجموعة تلفزيون الشرق الأوسط " إم بي سي"؟ بالطبع لا أنفي عنا التواطؤ مع الوهابيين ضد أنفسنا؟ مصر مليئة بالخونة والأرزقية، الذي سهلوا بيع تراثنا الفني من أجل حفنة ريالات. هؤلاء الخونة من مشايخ وإعلاميين ومثقفين، مازالوا يسيرون بيننا إلى اليوم، يركبون أفخر السيارات ويرتادون أفضل الأماكن ويعيشون في أرقى الأحياء والمنازل، بينما نحن نشقى بغبائنا واتباعنا لفتاويهم الممجوجة والعميلة. ما لا يعرفه بعضنا أيضاً، أن أصحاب تلك الفتاوي العظيمة يعيشون الحياة الفاسقة والماجنة بأدق تفاصيلها في قصور الأمراء العظام، بل بإمكانكم أن تتأكدوا، أنهم يمارسون تلك الأفعال، التي قد تقرأونها في ألف ليلة وليلة، وتتخيلون أنها ضرب من خيال المؤلف، أو حياة قديمة انتهت بتطور وتحضر الإنسان. كنت أعتقد، أن فتاوي النصب والاسترزاق الخاصة بالفن، انتهت وعفا عليها الزمن، لكن فيما يبدو، أن مشايخ الاسترزاق، لم يهن عليهم أن يخرج الفن المصري من الإنعاش ويبدأ في تنسم بعض الهواء النظيف، فقد عاد أحد أكبر أساطين الاسترزاق الديني، الشيخ المزواج، الذي يجمع أربع زوجات على زمته، يطلق واحدة ليأتي بأخرى، وكله بالدين وكله بأمر الله. خرج هذا العفن، ليشوه سمعة الفن والفنانات المصريات من جديد، وتحدث من خلال قناته غير المعلوم مصدر الإنفاق عليها، مثلها مثل كل قنوات الاسترزاق الديني، ليتحدث عن الفنانات ويصفهن بأن كل رصيدهن الفني سرير وخروج عن الآداب العامة. يا شيخ يا مبجل، وما هو رصيدك أيها المزواج " بتاع النسوان والزواج العرفي" أليس سريراً أيضاً ؟ إن الفنانات المصريات أشرف منك ومن أمثالك. أيها المرتزقة، يا من تبيعون الإسلام بالجملة والقطاعي. يا من حولتم مصر إلى مجتمع متطرف متوهبن، يصدر الظلام للمنطقة، بعد أن كنا رواد العلم والفن والثقافة والمعرفة. إرفعوا أيديكم العفنة، وتوقفوا عن فتاويكم القذرة، اتركونا نحيا من جديد، ربما استطعنا أن نلحق ما فات ونعود لنصبح منارة الكون من جديد. الحقيقة مقال يصيب بالغثيان ، ليتنا نتعرّف بصورة أفضل على هذه "الصحفية" ومنهجها . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 (معدل) اول مره اقرأ هذا الاسم للكاتبه النكره اعلاه هذا طبيعي .. لأنك لا ترى بعيناك الا "شخوص" ولا ترى كلمات وأفكار وآراء ... و رغم امتلاء مقالها بالبذاءات و الاكاذيب فضلا عن الجهل هات ما عندك ... كلي آذان صاغية ... آرني أين هى تلك الآكاذيب إلا انها كانت كمن جاء ليكحل العين فعماهاو فى غمره حماستها و جهلها وصفت المجتمع الفنى بوصفه الصحيح الدقيق ...الحظيره ..!! فجزاها الله بما تستحق وطبعاً عيناك أيضاً لم ترى ان من ضمن معاني كلمة "حظيرة" هى تلك: ميدان أو منطقة أو مجال "رجع المرتدّون إلى حظيرة الإسلام، - حظيرة الدِّين، - لا يلِجُ حظيرةَ القُدْس مُدمنُ خمرٍ - حديث فعلاً فليجازيها الله عما تستحق عن شجاعتها وقولها للحق تم تعديل 27 فبراير 2012 بواسطة White heart ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 أستاذ تامر ليس معنى أن الأستاذ إسلام قال ان هنك آخرين يقبلون مالا تقبله أنها صراحة وانه يعبر عن شيئ يرتضيه أو يرفضه. هو يريد أن يرسل لك رسالة مفادها أن كل إنسان حر في أن يقبل أو يرفض ماتقبله أنت أو ترفضه. وأضيف أن من حق كل إنسان ( مسلم ) أن يعصى الله طالما كان هذا العصيان لن يؤثر علي أو على مجتمعي ـ وليكن مثال على مشاهدة أفلام إباحية على النت، لو كانت تلك الأفلام ستضر إنسان ، فلن تضر سواه ، أما إذا أراد نسخ تلك الأفلام وبيعها، هنا يأتي دورنا لنتصدى له ونحاسبه ونقدمه للمحاكمة. ليس دورك ان تجبر الناس على أداء الفرائض الدينية ولكن لك ان تدعو اليها متى قبلوا منك ذلك، ليس دورك أن تجبر تاجر او صانع على غلق محله أو منشأته ليذهب للصلاة جماعة ، ولكن لك أن تدعوه بالحسنى لذلك إن قبل منك ذلك، وإن قال لك إذهب فليس لك أن تزايد عليه. لك أن لاتركب دش ولا أن تشتري تليفزيون وأن تمتنع عن مشاهدة التليفزيون أو تمتنع عن مشاهدة قنوات بعينها ، ولكن ليس من حقك أن تفرض على الآخرين أن يفعلوا ماتراه أنت من الدين أو من الأخلاق الحميدة. هناك فرق بين الحكم والتحكم باسم الله أو بالشريعة. ماتراه ومايراه من يسمون أنفسهم بالإسلاميين ليس سوى محاولة للتحكم في خلق الله حتى لو إضطروا لإرهاب من يخالفونهم الرأي. تذكرني تلك المحاولات والآراء بما كان يفعله الحاكم بأمر الله من قرارات مضحكة في نظرنا جادة في نظره بالطبع، حيث حرم زراعة الملوخية وقرر حبس النساء في بيوتهن وإجبار التجار على فتح حوانيتهم ليلا وغلقها نهارا. عودة لسؤالك الذي ليس بجديد حيث يستخدمه كل من يسمون أنفسهم بالإسلاميين ظنا منهم أنهم سيفحمون محاوريهم ويحرجونهم هل توافق على عرض مشاهد العري ومشاهد الأحضان والقبلات على وسائل الاعلام المصري ؟ أخيرا، عيب أنك تسأل السؤال ده للأعضاء لانك بهذا الشكل تنقل الحوار من مناقشة شأن عام لشأن خاص بكل عضو ، وأظنك لن تقبل لو سألك أي شخص عن شيئ يخص أمورك الخاصة أو الشخصية أو المتعلقة بعلاقتك بزوجتك مثلا. معلش انا اختصرت مداخلتك لعدم الاطالة..وما يهمني فيها هو ما لونته بالاحمر - تعرف انك لخصت الموضوع كله في الفقرتين اللى قمت أنا بتلوينهم بالأحمر....فهم أساس مناقشة مثل هذا الموضوع وكل موضوع يتعلق بمسألة الفن. - نأتي للفقرة الاولى وهي انك تقول ان من حق اي مسلم ان يعصى الله طالما كان الضرر سيعود عليه هو نفسه ولن يؤذي مجتمعه... طيب هنا تثار عدة اسئلة ،،، 1- هل عرض الافلام في السينما ثم على الفضائيات بعد ذلك بما فيها من مشاهد جنسية (غير كاملة ) يعني مثلا الاحضان والقبلات بين الرجال والنساء وتقبيل الارجل واعضاء الجسم المختلفة والتي قد تظهر فيها النساء بقميص النوم او ما هو اقل....أليس في عرض تلك المشاهد في السينما ضرر سيعود على المجتمع بعد ان يشاهد الكثير من الشباب او النساء سواء الاعزب فيهم او المتزوج هذه المشاهد وعندها قد تثار غرائزه وبالتالي قد يخرج بعد ذلك ليبحث عن كيفية تفريغ هذه الشهوة وهنا قد تقع المصائب هذا مع زميلته في الجامعة وهذا مع جارته وهذا مع خطيبته...الخ ؟؟؟؟؟؟ (( سؤالي اعلاه واضح ومحدد....ولاحظ انني هنا أتكلم من زاوية واحدة ولم اتكلم عن اهمية تربية الشباب بوازع ديني وبالتالي وأن هذه التربية ستمنعه من التصرف بطريقة خاطئة ....يعني هنا نترك موضوع التربية والتوعية الاسرية على جنب... وهو بلا شك جزء من الحل ولكن دعنا اولا نتحدث عن مسألة الضرر على المجتمع التي اثرتها انت )) - سؤالي الثاني : لماذا يتم منع ترويج وبيع المخدرات في العديد من الدول رغم ان هناك من يستخدمها ويدخنها في بيته فقط للمزاج الشخصي.ومع ذلك يتم منعها نهائيا وتسن القوانين لمنع دخلوها من الحدود او من اي منفذ...أي أنهم حرموا الجميع منها سواء كان من يستخدمها لنفسه او من سيتاجر بها للاخرين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..... للرفع مرة اخرى لمن يريد الاجابة على هذه التساؤلات حتى لا يتوه الموضوع بسبب مقالة كاتبة تتكلم اي كلام والسلام وساعقب على مقالها المداخلة التالية مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 ... أعتقد ان الكاتبة الصحفية "أمنية طلعت السيد محمد" طرحت بإختصار إحدى زوايا صورة القضية التى نحن بصددها مازال مشايخ النصب والاسترزاق، يقتاتون على الفن المصري. في الماضي...ليس بعيداً جداً. تطايرت الفتاوي الدينية من أفواه مشايخ، رسخوا لأنفسهم بين المصريين الطيبين، وروجوا لحرمانية الفن. تلاعبوا بألفاظ مثل العري والقبلات والمشاهد الساخنة في السينما، واتهموا الفنانين والفنانات بالزنا، بل ذهبوا إلى القول بأن كل تمثيل وغناء حرام. اعتزلت العديد من الفنانات مرتديات الحجاب، وعادت بعضهن إلى الحظيرة الفنية، ليعلن أنه تم دفع الأموال لهن حتى يعلن تبرأهن مما قدمن من فنون. فنانون آخرون، تم تمويل مشاريع إعلامية لهم، لإنتاج أوعية إعلامية ذات محتوى ديني وهابي، يروج لفكر التحريم والحجاب والفن الحرام، وإطلاق اللحية وقص الشارب، وغيره من قشور الإسلام، أو بدع الوهابيين. تغير فكر المجتمع نفسه. أصبحت كل الراقصات عاهرات في نظر الناس، وكل فنانة داعرة حتى تتحجب وتعتزل. بل إن الفنانين أنفسهم اضطروا أن يركبوا الموجة، حتى لا يفقدوا أعمالهم وقبول المجتمع لهم، ورددوا أقول بلهاء مثل، السينما النظيفة! اضطرت فنانات مثل المخرجة إيناس الدغيدي، أن تعيش حياتها كلها بين قضايا التكفير والاتهام بالترويج للفسق وغيره. لكن الشهادة لله وحده، أن أمثال إيناس الدغيدي وغيرها، كانوا سبباً رئيسياً في أن لا يموت الفن المصري تماماً، لكن علينا أن لا ننكر، أنه ظل قابعاً في غرفة الإنعاش قرابة الثلاثة عقود على الأقل، ليبدأ في الانتعاش قليلاً قليلاً، مع منتصف التسعينات. انساق المصريون وراء ترهات الفتاوي الوهابية، وساروا وراء المشايخ المصريين المرتزقة، الذي اقتاتوا على بيع ريادة مصر الفنية والثقافية، بأرخص الأثمان، حتى استيقظنا ذات يوم، لنجد أن السعوديين نهبوا تراثنا الفني والثقافي واحتكروه لأنفسهم، وأنهم سحبوا من أسفل أقدامنا ريادتنا الفنية والإعلامية، وأصبحوا هم الآن محتكري الإعلام العربي ورواده، وأصحاب أقوى شركات إنتاج سينمائي وموسيقي. من الذي اشترى تراث مصر السينمائي واحتكره في قنواته الشهيرة؟ أليس الأمير الوليد ابن طلال السعودي؟ من الذي احتكر الإنتاج السينمائي بعد ذلك؟ أليست شركة روتانا للإنتاج السينمائي؟ من الذي أنتج أول فيلم سينمائي سعودي؟ أليست نفس الشركة؟ من الذي احتكر المطربين المصريين والعرب في شركته للإنتاج الموسيقي، وكاد أن يتسبب في خراب بيت محسن جابر وشركة عالم الفن؟ أليس الأمير ابن طلال وشركته، روتانا للإنتاج الموسيقي؟ من صاحب أكبر وأقوى مجموعة تلفزيونات عربية الآن؟ أليس الشيخ السعودي الوليد الإبراهيمي صاحب مجموعة تلفزيون الشرق الأوسط " إم بي سي"؟ بالطبع لا أنفي عنا التواطؤ مع الوهابيين ضد أنفسنا؟ مصر مليئة بالخونة والأرزقية، الذي سهلوا بيع تراثنا الفني من أجل حفنة ريالات. هؤلاء الخونة من مشايخ وإعلاميين ومثقفين، مازالوا يسيرون بيننا إلى اليوم، يركبون أفخر السيارات ويرتادون أفضل الأماكن ويعيشون في أرقى الأحياء والمنازل، بينما نحن نشقى بغبائنا واتباعنا لفتاويهم الممجوجة والعميلة. ما لا يعرفه بعضنا أيضاً، أن أصحاب تلك الفتاوي العظيمة يعيشون الحياة الفاسقة والماجنة بأدق تفاصيلها في قصور الأمراء العظام، بل بإمكانكم أن تتأكدوا، أنهم يمارسون تلك الأفعال، التي قد تقرأونها في ألف ليلة وليلة، وتتخيلون أنها ضرب من خيال المؤلف، أو حياة قديمة انتهت بتطور وتحضر الإنسان. كنت أعتقد، أن فتاوي النصب والاسترزاق الخاصة بالفن، انتهت وعفا عليها الزمن، لكن فيما يبدو، أن مشايخ الاسترزاق، لم يهن عليهم أن يخرج الفن المصري من الإنعاش ويبدأ في تنسم بعض الهواء النظيف، فقد عاد أحد أكبر أساطين الاسترزاق الديني، الشيخ المزواج، الذي يجمع أربع زوجات على زمته، يطلق واحدة ليأتي بأخرى، وكله بالدين وكله بأمر الله. خرج هذا العفن، ليشوه سمعة الفن والفنانات المصريات من جديد، وتحدث من خلال قناته غير المعلوم مصدر الإنفاق عليها، مثلها مثل كل قنوات الاسترزاق الديني، ليتحدث عن الفنانات ويصفهن بأن كل رصيدهن الفني سرير وخروج عن الآداب العامة. يا شيخ يا مبجل، وما هو رصيدك أيها المزواج " بتاع النسوان والزواج العرفي" أليس سريراً أيضاً ؟ إن الفنانات المصريات أشرف منك ومن أمثالك. أيها المرتزقة، يا من تبيعون الإسلام بالجملة والقطاعي. يا من حولتم مصر إلى مجتمع متطرف متوهبن، يصدر الظلام للمنطقة، بعد أن كنا رواد العلم والفن والثقافة والمعرفة. إرفعوا أيديكم العفنة، وتوقفوا عن فتاويكم القذرة، اتركونا نحيا من جديد، ربما استطعنا أن نلحق ما فات ونعود لنصبح منارة الكون من جديد. الفاضل وايت هارت حضرتك وضعت مقال وعليك ان تعقب علي ما جاء فيه؟ انت تطلب من ابو عمر مناقشتك فيه وتقول هات ما عندك ..وانا ساتيك بما عندي في المقال تقول الكاتبة مازال مشايخ النصب والاسترزاق، يقتاتون على الفن المصري. في الماضي...ليس بعيداً جداً من هم هؤلاء المشايخ التي وصفتهم بالنصب ..وكيف كان استرزاقهم وما هو الدليل على ذلك ليعلن أنه تم دفع الأموال لهن حتى يعلن تبرأهن مما قدمن من فنون. فنانون آخرون، تم تمويل مشاريع إعلامية لهم، من هي الفنانة التي تم الدفع لها لتعتزل..وما هي تفاصيل هذه القصة ومن هو الذي دفع لها....وهل تم هذا مع العديد من الفنانات ام اكثر من واحدة انساق المصريون وراء ترهات الفتاوي الوهابية، وساروا وراء المشايخ المصريين المرتزقة، الذي اقتاتوا على بيع ريادة مصر الفنية والثقافية، بأرخص الأثمان، حتى استيقظنا ذات يوم، لنجد أن السعوديين نهبوا تراثنا الفني والثقافي واحتكروه لأنفسهم، وأنهم سحبوا من أسفل أقدامنا ريادتنا الفنية والإعلامية، هههههه ياريت تعليق سيادتك على هذا الكلام وكيف ان المشايخ المرتزقة باعو للسعودية الريادة الفنية ..وياريت ان تذكرنا بالفتاوي التي تعتقد انها ترهات صراحة هذا مقاله تافه....ولكني فقط حبيت ان اسمعك تعليقك طالما ادرجت هذا المقال...وهناك الكثير والكثير من الاسئلة حوله لو كنت تريد ان تتفضل علينا بالاجابة مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 (معدل) ... أعتقد ان الكاتبة الصحفية "أمنية طلعت السيد محمد" طرحت بإختصار إحدى زوايا صورة القضية التى نحن بصددها مازال مشايخ النصب والاسترزاق، يقتاتون على الفن المصري. في الماضي...ليس بعيداً جداً. تطايرت الفتاوي الدينية من أفواه مشايخ، رسخوا لأنفسهم بين المصريين الطيبين، وروجوا لحرمانية الفن. تلاعبوا بألفاظ مثل العري والقبلات والمشاهد الساخنة في السينما، مبدئياً لا أفهم مغزى مصطلح "التلاعب" بألفاظ العري والقبلات والمشاهد الساخنة ، والذي أدرجته "الصحفية" ، ولكن على كل لنسأل أنفسنا : ألا تمتلأ معظم الأفلام التي تعرض في اعلامنا بالعري والقبلات والمشاهد الساخنة ؟ الاجابة : نعم . وهذه الاجابة تغني عن الخوض في مفهوم "الصحفية" عن مصطلح "التلاعب" . النقطة الأخرى : إذا كان مشايخ النصب والاسترزاق قد حرّموا مشاهد العري والقبلات والمشاهد الساخنة ، فليت الكاتبة تدلنا على مشايخ الصدق والاخلاص الذين أباحوا ذلك ! السؤال مطروح أيضاً للزملاء الكرام من المسلمين الذين قد يخالفونني في بعض وجهات نظري ، هل ترون أن مشاهدة أفلام العري والقبلات والمشاهد الساخنة حلال ؟ وهل تعرفون من مشايخ المسلمين ممن تقتنعون بمنهجهم من أفتى بجواز النظر إلى مشاهد العري والقبلات والمشاهد الساخنة ؟ مع قناعتي أن عامة المسلمين والمسيحيين لديهم استنكار فطري لمثل هذه المشاهد ، نعم قد يقع المرء في مشاهدة مثل ذلك ، ولكنه بلا شك يعلم أنه يشاهد ما لا يليق وما لا يحب أن يطّلع عليه أولاده وبناته . تحياتي . تم تعديل 27 فبراير 2012 بواسطة تامر حسن محمد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اسامة عامر بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 ... أعتقد ان الكاتبة الصحفية "أمنية طلعت السيد محمد" طرحت بإختصار إحدى زوايا صورة القضية التى نحن بصددها مازال مشايخ النصب والاسترزاق، يقتاتون على الفن المصري. في الماضي...ليس بعيداً جداً. تطايرت الفتاوي الدينية من أفواه مشايخ، رسخوا لأنفسهم بين المصريين الطيبين، وروجوا لحرمانية الفن. تلاعبوا بألفاظ مثل العري والقبلات والمشاهد الساخنة في السينما، واتهموا الفنانين والفنانات بالزنا، بل ذهبوا إلى القول بأن كل تمثيل وغناء حرام. اعتزلت العديد من الفنانات مرتديات الحجاب، وعادت بعضهن إلى الحظيرة الفنية، ليعلن أنه تم دفع الأموال لهن حتى يعلن تبرأهن مما قدمن من فنون. فنانون آخرون، تم تمويل مشاريع إعلامية لهم، لإنتاج أوعية إعلامية ذات محتوى ديني وهابي، يروج لفكر التحريم والحجاب والفن الحرام، وإطلاق اللحية وقص الشارب، وغيره من قشور الإسلام، أو بدع الوهابيين. تغير فكر المجتمع نفسه. أصبحت كل الراقصات عاهرات في نظر الناس، وكل فنانة داعرة حتى تتحجب وتعتزل. بل إن الفنانين أنفسهم اضطروا أن يركبوا الموجة، حتى لا يفقدوا أعمالهم وقبول المجتمع لهم، ورددوا أقول بلهاء مثل، السينما النظيفة! اضطرت فنانات مثل المخرجة إيناس الدغيدي، أن تعيش حياتها كلها بين قضايا التكفير والاتهام بالترويج للفسق وغيره. لكن الشهادة لله وحده، أن أمثال إيناس الدغيدي وغيرها، كانوا سبباً رئيسياً في أن لا يموت الفن المصري تماماً، لكن علينا أن لا ننكر، أنه ظل قابعاً في غرفة الإنعاش قرابة الثلاثة عقود على الأقل، ليبدأ في الانتعاش قليلاً قليلاً، مع منتصف التسعينات. انساق المصريون وراء ترهات الفتاوي الوهابية، وساروا وراء المشايخ المصريين المرتزقة، الذي اقتاتوا على بيع ريادة مصر الفنية والثقافية، بأرخص الأثمان، حتى استيقظنا ذات يوم، لنجد أن السعوديين نهبوا تراثنا الفني والثقافي واحتكروه لأنفسهم، وأنهم سحبوا من أسفل أقدامنا ريادتنا الفنية والإعلامية، وأصبحوا هم الآن محتكري الإعلام العربي ورواده، وأصحاب أقوى شركات إنتاج سينمائي وموسيقي. من الذي اشترى تراث مصر السينمائي واحتكره في قنواته الشهيرة؟ أليس الأمير الوليد ابن طلال السعودي؟ من الذي احتكر الإنتاج السينمائي بعد ذلك؟ أليست شركة روتانا للإنتاج السينمائي؟ من الذي أنتج أول فيلم سينمائي سعودي؟ أليست نفس الشركة؟ من الذي احتكر المطربين المصريين والعرب في شركته للإنتاج الموسيقي، وكاد أن يتسبب في خراب بيت محسن جابر وشركة عالم الفن؟ أليس الأمير ابن طلال وشركته، روتانا للإنتاج الموسيقي؟ من صاحب أكبر وأقوى مجموعة تلفزيونات عربية الآن؟ أليس الشيخ السعودي الوليد الإبراهيمي صاحب مجموعة تلفزيون الشرق الأوسط " إم بي سي"؟ بالطبع لا أنفي عنا التواطؤ مع الوهابيين ضد أنفسنا؟ مصر مليئة بالخونة والأرزقية، الذي سهلوا بيع تراثنا الفني من أجل حفنة ريالات. هؤلاء الخونة من مشايخ وإعلاميين ومثقفين، مازالوا يسيرون بيننا إلى اليوم، يركبون أفخر السيارات ويرتادون أفضل الأماكن ويعيشون في أرقى الأحياء والمنازل، بينما نحن نشقى بغبائنا واتباعنا لفتاويهم الممجوجة والعميلة. ما لا يعرفه بعضنا أيضاً، أن أصحاب تلك الفتاوي العظيمة يعيشون الحياة الفاسقة والماجنة بأدق تفاصيلها في قصور الأمراء العظام، بل بإمكانكم أن تتأكدوا، أنهم يمارسون تلك الأفعال، التي قد تقرأونها في ألف ليلة وليلة، وتتخيلون أنها ضرب من خيال المؤلف، أو حياة قديمة انتهت بتطور وتحضر الإنسان. كنت أعتقد، أن فتاوي النصب والاسترزاق الخاصة بالفن، انتهت وعفا عليها الزمن، لكن فيما يبدو، أن مشايخ الاسترزاق، لم يهن عليهم أن يخرج الفن المصري من الإنعاش ويبدأ في تنسم بعض الهواء النظيف، فقد عاد أحد أكبر أساطين الاسترزاق الديني، الشيخ المزواج، الذي يجمع أربع زوجات على زمته، يطلق واحدة ليأتي بأخرى، وكله بالدين وكله بأمر الله. خرج هذا العفن، ليشوه سمعة الفن والفنانات المصريات من جديد، وتحدث من خلال قناته غير المعلوم مصدر الإنفاق عليها، مثلها مثل كل قنوات الاسترزاق الديني، ليتحدث عن الفنانات ويصفهن بأن كل رصيدهن الفني سرير وخروج عن الآداب العامة. يا شيخ يا مبجل، وما هو رصيدك أيها المزواج " بتاع النسوان والزواج العرفي" أليس سريراً أيضاً ؟ إن الفنانات المصريات أشرف منك ومن أمثالك. أيها المرتزقة، يا من تبيعون الإسلام بالجملة والقطاعي. يا من حولتم مصر إلى مجتمع متطرف متوهبن، يصدر الظلام للمنطقة، بعد أن كنا رواد العلم والفن والثقافة والمعرفة. إرفعوا أيديكم العفنة، وتوقفوا عن فتاويكم القذرة، اتركونا نحيا من جديد، ربما استطعنا أن نلحق ما فات ونعود لنصبح منارة الكون من جديد. سلمت يداك ياسيدتي وبس لكن !! هل يعقل أن يسجن فنان بقيمة وقامة عادل امام ومن معه من المخرجين والمؤلفين لانهم القوا الضوء على جوانب سلبية في حياتنا !!!؟ ولماذا الان فقط يتم ذلك !!!؟ وهل ماتحتاجه مصر الان الزج بمبدعيها الى السجون حتى تتحول مصر الى دولة اسلامية بعد ان كانت زنديقه كافرة !!!؟ تساؤل لا اريد اجابة عليه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 إذا كان مقياس "الابداع" لدينا مرتبط بأفلام عادل امام وإيناس الدغيدي ، فنحن بالتأكيد لدينا قصور في مفهوم "الابداع" ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 بما إن كثيرا من الزملاء اللى معترضين على القضية و شايفين ان ده محاربة للابداع و تغطية على القضايا الحقيقية طيب نفترض جدلا ان هذا ابداع ايه رايكم نلتفت للقضايا الحقيقية الفقر- الجهل - المرض ...الخ؟ التليفزيون الرسمي يرصد 300 مليون جنيه ميزانية شراء مسلسلات رمضان المقبل والمجاملات شعار المرحلة 2010 http://www.masress.com/almesryoon/34263 500 مليون جنية خسائر التليفزيون المصرى والفضائيات فى رمضان http://digital.ahram.org.eg/articles.aspx?Serial=613296&eid=487 الابداع حلو و جميل و ميه ميه بس الاولى ان مئات الملايين دى تروح لبناء المستشفيات و المدارس و البنى التحتية و خلافه ما أظنش ابدا ان حد يخالفنى فى هذا الكلام مش معقول نكون بلد 65% تحت خط الفقر و واخدين المركز الاول فى الفقر بجدارة على مستوى الدول العربية حسب تقرير الامم المتحدة الاخير و نصرف مئات الملايين على مسلسات و افلام اغلبها بدور حول الحبيب اللى حبيبته مطنشاه و لا اللى ابوها مش عاوز يجوزهالو و لا اللى مش عارفين يتجوزا بسبب الغلاء و التليفزيون الحكومى يدفع من جبنا مئات الملاييين و منهم 57 مليون جنية لمسلسل واحد بس للمبدع الرهيب عادل امام فى رمضان القادم نص المبلغ اجرة ايد الباشا و نسيب الناس جعانة و عريانه و لا ايه ؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اسامة عامر بتاريخ: 27 فبراير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 فبراير 2012 الابداع الفني صناعة مش تضيع وقت بدليل ان ملايين الجنيهات يتم جنيها سنويا من بيع الافلام السينمائية والمسلسلات الرمضانية برغم قلة ماينتج في مصر الان مقارنة بالثمانينات من القرن الماضي اذا ماوضعنا في الاعتبار الانفتاح الفضائي الحالي - يا سادة ياكرام عشرات الالاف من المصريين يعملون في المجال ان لم يكن مئات وهو مجال حيوي ولنا فيه ريادة ولما كانت كل صناعة تعود بقيمة مضافة على الاقتصاد الوطني اجمالا فان الفن ليس بعيدا عن الاقتصاد ويجب ان نسعى لاعادة مصر لما كانت عليه من مكانة بدلا من واد صناعة السينما والدراما لمجرد ان الانتاج ربما تعارض مع القيم الاسلامية - رغم انني ارى ان الفن حلاله حلال وحرامه حرام ولايجب ان نعمم المسالب الفنية على الفن ككل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان