تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0كفاية جروح لو كنتى فاكرة اللى عندك راح يرجع اللى كان ولا فاكرة جرح قلبى راح ينسيه الزمان انا قلبى كان كتاب مفتوح وغدرك ضيع منه الامان انا قلبى مش ناقص جروح وكفاية منك كل اللى كان انا هبعد ايوه هبعد من غدرى عليكى يوعد القسوة مش طريقى لو كنتى نار بتشرد هسيب الدمع ليكى وغدرك مهما ييغلب انا قلبى دايما فى ايدى ولا مرة ليكى هيوعد تحكى للناس وتشكى عن وهم عاشه خيالك وفاكرة الناس هتقدر تمشى عليا حالك من قلبى ومن وجودى محيت اسمك كيانك عودى للزمان واقرى قلبى اللى كان مفتوح هتلاقى جواب صا
بواسطة اياد شمس الدين
كُتب -
10«المصري اليوم» واجهت فتحى سرور بالاتهامات فكشف أسراراً خطيرة: اشتكيت العادلى لـ«مبارك» فلم يفعل شيئاً.. وبعدها تم تخفيض حراستى إلى النصف(الحلقة الأولى) حوار محمود مسلم ٢٤/ ٣/ ٢٠١١ يمثل الدكتور فتحى سرور «رقما صعبا» فى معادلة السياسة المصرية، فالرجل الذى عاش فى دهاليزها ٢٥ عاماً منذ اختياره وزيراً للتعليم عام ١٩٨٦، وتربع بعدها على منصة رئاسة مجلس الشعب، لمدة ٢١ عاما، محققاً رقماً قياسياً لم يسبقه إليه أحد من قبل. الرجل الذى عاش معظم الأحداث، قرر أن يتحدث للمرة الأولى بعد تحرره من «المنص
بواسطة mhamed
كُتب -
1نحاول بشتى الطرق ان نرضى بواقعنا ان نوقن ان حياتنا والعيش فيهاليست اكثر من طريق نعبرة نستظل باشجارة مرة ونواصل السير مرة اخرى لكن فى لحظات يفيض القلب بالمتاعب والهموم ويدب الياس الى الافئدة حتى لا يكون امامنا ف تلك اللحظات سوى طيف الهروب من الواقع.......... باتجاة خيال يتيح لنا شيءا من الحلم خواااطر خطرت ببالىىىىىىىى
بواسطة سهيلة
كُتب -
12هنـــــاك.. فى ركن الحجرة البعيد تجمعت بقايا امرأة بشعرها الذى فقد حيويته,, وعينيها الذابلتين,, وقسمات وجهها التى حطت عليها ذرات الأتربة المسافرة مع نسمات الهواء فاخفتها,, ولم تترك سوى شفاه مزرقة ووجنتين ودعتا لون الورد,, وذاك الفستان الذى ترتديه تحول إلى قطعة قماش بالية تكسوها بمرارة لم تذقها قبلا,, تلك التى كان كبرياؤها يحملها فوق السحب وكانت تتباهى...تتباهى بقوتها وثقتها التى ناهزت الغرور لكنها تمزقت .... استندت إلى الحائط وهى تلملم ذكرى تناثرت بين السنين ذكرى حب مضرجة با
بواسطة بنت مصرية
كُتب -
3اتوكأ على بقية .... صبر.. تلك الكلمة.. الساخرة... تبتسم.. على ثغور المتهكمين ...السعداء... اهيم في الطرقات ... لا استقيم على شيء... تتشابه الدروب..امامي... خطواتي تتجه الى ...المجهول ... الذي ..الفته...وادمنته... كإدماني النظر..الى.. باب الأمل...المشلول... اقتلعت ذلك الباب...! لأزحف نحوقدري...المرسوم.. فشلل الابواب... يخفي وراءه.... زوايــا.. بلا ملامح.. بلا حدود... بلا رؤية.. منــــــــــــــــــــــــــقول
بواسطة bentmasria
كُتب
-