لكي لا نندم بعد فوات الأوان .. دعونا نلتف حول أسماء معينة للترشح لمنصب الرئيس

[se_ Elsyed]

بمناسبة دعوتك الرائعة أخي سي السيد للإلتفاف حول أسماء معينة من مرشحي الرئاسة منعا لتشتت الأصوات

تقريبا غالبية المنتمين للثورة مجتمعين الأن على ثلاثة مرشحين ويروجون لهم بقوة

هذه الصورة مثلا منتشرة على صفحات الفيسبوك الأن :

ربنا يبارك في الجميع يا إبراهيم

لكن إحنا عاوزين نخلي الناس زي ما نزلت وأشتركت في الثورة في بداياتها وأمنت بها .. نريدهم ان يلتفوا حول تلك الأسماء ....

عيب قوي في حقنا كشباب مصري مثقف ومتعلم وفوق ده كله ثائر إننا نرى احمد شفيق النهاردة هو أول واحد مقدم طلب ترشحة للرئاسة ومن بعده عمرو موسى وهم من أشد اعداء الثورة ومن نتاج العصر الفاسد وأحد دعائمة ...

[se_ Elsyed]

مصطلح اللجان الإلكترونية اللي كان بيشغلهم الحزب الوطني تحت قيادة أحمد عز وبيندفع لهم مرتبات ثابتة عشان يقعدوا على النت يكرهوا الناس في حياتهم ويغلوشوا على اي موضوع ويمجدوا في سيدهم مبارك .. دي حقيقة بالمناسبة

لكن هؤلاء أشبه بالخفافيش او الفئران التي تعيش في بالوعات الصرف الصحي .. وبالتالي لما قامت الثورة ونضفت البلد منن الزبالة .. وجدنا هؤلاء أنزووا وأختفوا تماماً

لكن لبعض الوقت .. لإن هناك من يكره الثورة .. وهناك من يُريد ان يُعيد أيام الذل مرة أخرى ... وعلى رأس هؤلاء المجلس العسكري .. ومعه رجال الأعمال الحرامية الهباشين ... ومعهم طبعاً بقايا الحزب الوطني اللي كان لهم شنه ورنه في زمن الفساد .. وفجأة لقوا نفسهم في مزبلة التاريخ ... وبالتالي هم يعملون جاهدين لإحياء الأيام الخوالي ...

لكن هيهات ان يحدث هذا ونحن لهم بالمرصاد ... فالفأر القذر مصيره معروف في النهاية

وبالتالي عندما أحس هؤلاء بوجود من يستطيع ان يُعينهم على إعادة تلك الأيام السوداء من المرشحين امثال أحمد شفيق وعمرو موسى ومنصور حسن ... فلقد رجعوا مرة اخرى بقوة ...

ويكفي ان تدخل على المواقع الاخبارية الشهيرة كاليوم السابع ومصراوي وغيرها ... لترى تعليقاتهم التي أشبه بالطوفان ورا بعض ورا بعض على أي خبر يخص مبارك او أي خبر يخص هؤلاء الفلول وإنهم أصلح من يتولى تلك الفترة وإنهم ألهة سوف تعبد من بعد مبارك الذي ذهب ولن يعود مرة اخرى .... فامثال هؤلاء لا ينمون ولا يعيشون إلا تحت شجرة فساد كبيرة

وبالتالي ده دورنا كمصريين بنحب البلد دي وهي إننا نقطع مثل تلك الأشجار الخبيثة ونجتثها من فوق الأرض تماماً ...

ولا تحسبن إن العملة الجيدة أو الخير بيفرض نفسه من تلقاء نفسه بدون تعب .... ولا تلومن الشر والفساد عندما يستشري في ظل سلبية وكسل الخير ... لكن لوم الخير والحق اللي بياخد تعسيلة وهو مطمئن إنه سينتصر في النهاية

لإن ببساطة لا أنت ولا انا نعلم متى هذه النهاية التي سينتصر فيها الشر

بإختصار ... دورنا يجب ان يتركز على دعم مرشحينا اللي شايفين فيهم إنهم نافعين لهذه البلد .... ومرة أخرى وليست اخيرة .. التوعية التوعية التوعية ....

فالعدو يملك من المال والمادة والإعلام ما يستطيع أن يُغير به تفكير الكثير من الضعفاء والبسطاء اللي هايصوروا لهم الأمر بإن هو ده الإستقرار ... وإن الناس اللي قربت تموت دي هما الخبرة وهما البهاريز

زي ما كان بيعملوا مع مبارك لحد ما تحولنا جميعاً إلى كائنات جامده ستاتيكية لا تتحرك وليس لها أي رد فعل وأصبحنا في ذيل الأمم والبلاد .. تحت داعي الحكمة والأستقرار والعقل ....

[الغريب]

مخاوف تفتيت الأصوات بين المرشحين المحترمين مشروعة

وتسلل غير المحترمين من بينها جائز

ولكن الأمر لا يستحق الفزع

جولة الإعادة على أقصى تقدير تستطيع إقصاء أمثال عمرو موسى وشفيق وغيره ، لأنها ستكون بمثابة حياة أو موت للثورة

تحياتي...

[ام سلمي]

رسالة الشيخ القرضاوي للاخوان المسلمين بخصوص من سيدعموه للرئاسىة اكثر من رائعة ، عبرت عن كل ما نفكر فيه

نصحهم ان يتركوا للشباب الحرية في اختيار الرئيس ،

و ان لا يدعموا مرشح جديد منهم وان يختاروا من بين المرشحين الحاليين ،

وان يحاولوا الوصول لاتفاق بين المرشحين الاسلامين حتي لا يحدث تفتيت للاصوات خاصة مع دخول فلول النظام السابق للانتخابات

اتمني ان يسمع الاخوان لهذه النصائح

وبارك الله في الشيخ القرضاوي

رسالة مفتوحة إلى الإخوان المسلمين | بقلم الدكتور يوسف القرضاوى

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي فضيلة المرشد العام، إخواني أعضاء مكتب الإرشاد ومكتب شورى الإخوان، إخواني وأبنائي وأخواتي وبناتي من الإخوان المسلمين:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فأكتب إليكم رسالتي وأنا أتابع بترقب وقلق ما يدور في مصرنا الحبيبة، أترقب حاضرا ملؤه العدل والحرية للوطن وأبنائه، ومستقبلا مشرقا يرد مصرنا العزيزة إلى مكانتها التي هي في القلوب دائما عالية، وقلق كذلك على الحركة الإسلامية التي أفنيت فيها شبابي، وكذلك إخواني من العلماء والدعاة.

لا أخفي عليكم ما يقلقني كذلك على الداخل ـ داخل الجماعة ـ فكم من الرسائل والاتصالات من الشباب في جماعة الإخوان، تسألني وتلح في السؤال عن موقفي من مرشحي الرئاسة، وهل يساندون من تطمئن ضمائرهم إليه، وإن خالف رأي الجماعة أم لا؟ ورغم أني أجبت بعضهم شفهيا، وألح البعض أن أكتب رأيي، ولكني خشيت أن يحدث رأيي فتنة بين صفوف أبناء الإخوان، وهو ما لا أرتضيه ولا أحبه، فأردت أن أنصح وأشير على إخواني بهذه النصائح، انطلاقا من قوله صلى الله عليه وسلم: "الدين النصيحة، قلنا لمن يا رسول الله؟ قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم"، وعملا بميثاق الإخوة التي بيننا، والتي جعل أهم أركانها إمامنا الشهيد: التعارف، والتفاهم، والتناصح.

أولا: الإدلاء بالصوت في الانتخابات أمانة وشهادة، يقوم بها الإنسان لله سبحانه وتعالى، ابتغاء مرضاته، يقول تعالى: (وأقيموا الشهادة لله)، ويقول: (إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها)، يجتهد فيها الإنسان أن يراعي ضميره، وأن يراقب ربه، حتى لا يسأله الله عز وجل عن صوته: لماذا لم يعطه لمن يستحق، ولماذا أعطاه لفلان خاصة، فهو أمر ومسؤولية فردية بين العبد وربه.

وهنا أنصح إخواني بألا يتبنوا موقفا معينا، ويتركوا للشباب والأفراد التوجه حسب ضمائرهم، وألا يتعجلوا فتنة بعض أفراد الصف، في وقت نحن أحوج ما نكون فيه إلى جهد كل أخ منهم، فإذا كنا نمدد أيدينا للقريبين معنا فكريا، فأولى بنا أن نحافظ على كوادرنا وأفرادنا، ولعل في هذا التوجه ما يفيد ويكون فيه الخير إن شاء الله، وهو رأي استشرت فيه عددا لا بأس به من أهل العلم والخبرة السياسية فنصحوا به، وألا يشهر في وجه من يجتهد في التصويت إرضاء لضميره سلاح الضغط، أو التهديد بالفصل.

ثانيا: لقد بنى الإخوان موقفهم من الترشح للرئاسة وهو (عدم الترشح) تأسيسا على رؤية معينة، وهي الخوف من توابع تولي إسلامي رئاسة الدولة، والخوف على مصر من التضييق والحصار مثلما حدث مع غزة، وقد بدأت بعض الأخبار تتوارد بتفكير الإخوان في الترشح والدفع بمرشح من الجماعة، وأود أن أنصح هنا بأمرين:

1ـ أن هذا التوجه سيفتت أصوات الإسلاميين المرشحين، فلو غيرت الجماعة رأيها، فالأولى لها أن تتبنى مرشحا تراه أقرب لفكرها، وأهدافها من المرشحين الإسلاميين، ما دامت قد غيرت رؤيتها وتوجهها.

2ـ لقد بني على القرار الأول بعدم الترشح، قرارات انتهت بفصل بعض أفراد الجماعة كبارا وصغارا الذين خالفوا القرار بناء على اجتهاد منهم، فإذا تغير توجه الإخوان بالدفع بمرشح، فأرى أن هذا التوجه يجب ما مضى من مواقف مع هؤلاء الإخوة، ويفتح لهم باب العودة للجماعة، وذلك بأن تسقط كل الإجراءات التي اتخذت معهم عند تغير التوجه، فالعودة في القرار تجب ما بني عليه.

ثالثا: أدعوكم بحكم أنكم الفصيل الكبير في الحركة الإسلامية، إلى تبني رؤية تجمع بين المرشحين الإسلاميين، والالتفاف حول مرشح واحد، أو أن يحل الأمر بأن يكون الترشح بين المختلفين على الرئاسة ونيابة الرئيس، ولو اقتضى الأمر أكثر من نائب، كما في منصب المرشد فله أكثر من نائب، فقد رأينا فلول النظام تطل برأسها للترشح، وانسحاب البعض للإفساح لغيره، وكأنه أمر معد مسبقا، مما يدعونا كإسلاميين إلى أن نكون على قدر المسؤولية في هذه اللحظة الحاسمة من مصير أمتنا.

أخي الأستاذ المرشد، وإخواني الفضلاء، يعلم الله كم يؤرقني وضع بلدي الكبير أم الدنيا مصر، وما يجري فيها، ويؤرقني كذلك خوفي على الحركة التي أؤمل فيها كل خير، وفقكم الله لخير البلاد والعباد، وأسأله تعالى أن يجعل يومنا خيرا من أمسنا، وغدنا خيرا من يومنا.

[Mr MAGED]

أحييك يا أستاذ أحمد علي طرحك المحترم .. .وبالتأكيد هي دعوة هامة جدا ويجب أن نتعامل معها بجدية

مع ان مرشحي سيكون أبو الفتوح ان شاء الله .. واتمني ان تصدق الاشاعة الخاصة باتحاد حمدين صباحي معه

إلا أني أود أن الفت الانتباه للحملة الموجهة بشدة والمقصودة تجاه حازم أبو اسماعيل

فالاعلام يركز بشدة عليه ويصوره للناس أنه الغول الذي سيأكل كل شيء ... والذي امتلأات الميادين والشوارع بدعايته الانتخابية

لكي يجرهم بالحديث عن مصادر تمويله بعد ذلك بخبثه المعتاد ... ويغضون الطرف عن الملايين التي ينفقها شفيق مثلا

كما أن هناك هدف أخر لحملتهم الخبيثة ... يريدون توجيه الرأي العام أن أبو اسماعيل هو المنافس الاسلامي الأقوي والوحيد

حتي لا يفكر الناس في غيره .. ثم يكثفون من هجومهم عليه حتي يشككوا الناس فيه وفي مصداقيته

وهذا واضح جدا في كل وسائل الاعلام ومواقع الانترنت ... وكل خوفي أن نظل نتحدث عن أبو اسماعيل وما يقوم به

ونفاجأ أن شفيق أصبح هو الرئيس !!!

لا أتفق مع الاخوان في حالة الغموض التي يعيشون فيها ... فهي علي الأقل لا تطمئننا بأنهم لن يساندوا مرشحي الفلول في السر

[ابراهيم عبد العزيز]

لأن الذكرى تنفع المؤمنين

أيها الإخوة الأماجد :

الهدف الأكبر في الإنتخابات الرئاسية القادمة هو أن يفوز بالمنصب شخص منتمي للثورة أيا كان إسمه أو أيدلوجيته

بعد أن نضمن ذلك , يمكننا بعدها أن نجلس متكئين على الأرائك لنفاضل بينهم ونتكلم في الأيدلوجيات

لكننا لم نصل بعد لهذه الرفاهية الديموقراطية , وهناك إمكانية وفي ظل عدم معرفة قطاع عريض من الشعب المصري بمرشحي الثورة أن يلجأوا للحل السهل وهو أن يوجهوا أصواتهم لمن يعرفون

وفي هذه الحالة ستكون أصواتهم لعمرو موسى أو أحمد شفيق

لذلك أيها الأخوة وتماشيا مع الإقتراح الرائع للأخ سي السيد في هذا الموضوع

كل واحدا منا من حقه أن يروج لمرشحه المفضل

لكن في نفس الوقت

يجب الإبتعاد عن الهجوم والتشويه لباقي المرشحين المنتمين للثورة حتى لا نُحدث إلتباس وتشويش في عقل المواطن المصري البسيط , فيلجأ للحل السهل كما أوضحت أعلاه

لذلك نقولها مرة أخرى للذكرى وحتى لا ننسى مع إحتدام المنافسة كلما إقتربت الإنتخابات الرئاسية

أهلا ومرحبا بأي مرشح من هؤلاء للمنصب :

تم تعديل 29 مارس 2012 بواسطة ابراهيم عبد العزيز

[المصرى جدا]

لأن الذكرى تنفع المؤمنين

أيها الإخوة الأماجد :

الهدف الأكبر في الإنتخابات الرئاسية القادمة هو أن يفوز بالمنصب شخص منتمي للثورة أيا كان إسمه أو أيدلوجيته

بعد أن نضمن ذلك , يمكننا بعدها أن نجلس متكئين على الأرائك لنفاضل بينهم ونتكلم في الأيدلوجيات

لكننا لم نصل بعد لهذه الرفاهية في الديموقراطية , وهناك إمكانية وفي ظل عدم معرفة قطاع عريض من الشعب المصري بمرشحي الثورة أن يلجأوا للحل السهل وهو أن يوجهوا أصواتهم لمن يعرفون

وفي هذه الحالة ستكون أصواتهم لعمرو موسى أو أحمد شفيق

لذلك أيها الأخوة وتماشيا مع الإقتراح الرائع للأخ سي السيد في هذا الموضوع

كل واحدا منا من حقه أن يروج لمرشحه المفضل

لكن في نفس الوقت

يجب الإبتعاد عن الهجوم والتشويه لباقي المرشحين المنتمين للثورة حتى لا نُحدث إلتباس وتشويش في عقل المواطن المصري البسيط , فيلجأ للحل السهل كما وضحت أعلاه

لذلك نقولها مرة أخرى للذكرى وحتى لا ننسى مع إحتدام المنافسة كلما إقتربت الإنتخابات الرئاسية

أهلا ومرحبا بأي مرشح من هؤلاء للمنصب :

نقول يا رب والناس تعقل ان الاختلاف فى وقتنا هذا وعدم الالتفاف حول مرشحينا ممكن يضيع القورة والبلد

ربنا يتمم الثورة على خير

[se_ Elsyed]

لم يعد التوحد أو التكتل وراء أسماء بعينها تحقق اهداف ثورتنا العظيمة ترفاً او كلام في الهوا .. بل هو ضرورة بعد تداعي الاكلة علينا نتيجة لتشرذمنا

ولم يعد الحديث عن تكتلات إنتخابية بين المرشحين المحترمين مجرد ترف هو الاخر ..

وأعتقد إن كل واحد لازم يحسبها مليون مرة بدون عنتريات وشعارات جذابة

فغداّ يغلق باب الترشيح وتقدم التوكيلات

وحتى الان تقدم 15 مُرشح

لن اتقدم عن مرشحي حزب مصر الديمقراطي ومش عارفين مين اللي راح فين اللي حتى ولادهم مش عارفين أساميهم او عارفين إنهم مرشحين نفسهم .. وكل اللي هايعملوه إنهم هايلفهفوا النص أرنب المكافأة اللي من الدولة وخلاص

وبالتالي سنستعرض الأسماء القوية

هانفترض وجود أبو إسماعيل وربنا ينصره ويُظهر براءته لو كان بريء ... اما لو كان غير كده يبقى يُطبق عليه القانون

و أبو الفتوح

و حمدين صباحي

أيمن نور

والعوا

وخالد علي اللي أختفى وشكله ما جمعش التلاتين ألف توكيل هو وباسم خفاجي

ولن أكتب إسم خيرت الشاطر لأن عدم تصويتنا له .. حماية لجماعة الاخوان التي سكرت حتى الثمالة من نشوة السُلطة وبقت عاوزه كل حاجه لنفسها فقط وهذا خطأ كبير يهدد وجودها أساساً

إذن هؤلاء المرشحون الذين نرى فيهم الخير .. لو لم يتكتلوا ويتوحدوا ويعملوا فريق عمل ويوزعوا الأدوار بالتراضي وبناء عليه يقدموا للشعب مشروع نهضة محترم ... وكل واحد فيهم يتولى شرح هذا المشروع لقطاع معين ومحافظات ومناطق جغرافية معينة ... فأعتقد هايبقى لهم حظ وافر كبير في الفوز ...

والتكتل ده هايُضعف فرض التزوير

مره اخرى .. يا جماعة لازم نصحى ... إحنا في مصر هايبقى عندنا 52 الف لجنة إنتخابية ... بالله عليكم مين المرشح الجبار اللي هايجمع ما لا يقل عن 100 مندوب عنه ينتشروا في تلك اللجان عشان يراقبوا سير العملية الإنتخابية اللي هاتبقى على أكثر من يوم يعني عاوز واحد صاحي 24 ساعة .. ويقف على راس كل صندوق ويشوف الفرز ويسجل النتائج ويبلغها لغرفة عمليات موحده على أعلى مستوى لمرشحه عشان يجمع النتائج الفرعية دي كلها بشكل رسمي .. بحيث لما ييجوا بتوع اللجنة العليا ويلعنوا النتيجة بناء على التجميعات دي .. يبقى يحط صابعه في عينهم لو زوروها ....

في ناس السكينة سرقاها وفاكراها إنتخابات مجلس محلي ولطالما 20 او 30 الف إتجمعوا حوالية وهتفوا له يبقى كده ضمن الفوز في إنتخابات الرئاسة

[خالد شحاته]

ان شاء الله يكون ابو الفتوح بامر الله

انا كنت في اجازه صغيره في مصر استغرقت بضع ساعات وبصدفه جالست مع ناس من الاخوان مجرد مذكرت اني ناس كتير هتصوت للابو الفتوح والله شفت نظره لم اشوفها من قبل هذه الجماعه قالو ابو الفتوح استحاله اي حد هيصوت له حتي لو طلع خيرت الشاطر من الترشيح مجرد سؤال عادي وبقوله ليه وده كان من رجاله الاخوان الكلمه الا تجنن اي مصري قاله علشان لانه عارض المرشد في الترشيح لابد يخد الاومر من المرشد هل يعفل ان رئيس الجمهوريه يخد الاومر من المرشد هل مصر ممكن تكون زاي ايران المرشد يكون السطله اعلي من منصب رئيس الجمهوريه

[se_ Elsyed]

خلاص لا مفر الأن من التوحد وراء شخصية محترمة تُمل مصر الثورة ... ويقف الجميع وراءها وفي نفس الوقت نستقتل عند اللجان الفرعية عشان لا يتم تلاعب أو حركات من تحت الترابيزة في النتائج

أعتقد بمجرد الإعلان عن توحد أبو الفتوح وحمدين صباحي في فريق ... فسيُطعي هذا زخماً لا بأس بها ...

بغض النظر عن محمد المرسي ومع كل إحترامي ... أنا عُمري ما أفكر في مرشح إستبن أو نازل بالبراشوت

[engmido]

اعتقد الكرة دلوقتى فى ملعب ابو الفتوح ولكن ..اه من ولكن دى

لو الحكاية هاتمشى زى الطعون كده واللجنة العليا للانتخابات البتنجانية يبيقى شكرااا ومبروك على عمرو موسى

لكن لو بنزاهة يبقى مبروك على عبد المنعم ابو الفتوح

[ريمون]

اعتقد الكرة دلوقتى فى ملعب ابو الفتوح ولكن ..اه من ولكن دى

لو الحكاية هاتمشى زى الطعون كده واللجنة العليا للانتخابات البتنجانية يبيقى شكرااا ومبروك على عمرو موسى

لكن لو بنزاهة يبقى مبروك على عبد المنعم ابو الفتوح

اتمنى ان يتحد مرشحى الثوره الباقين و خصوصا ابو الفتوح و صباحى

بس مش متأكد الكلام ده يحصل ازاى بس متهيأ لى ان لازم واحد فيهم ينتصر على الباقين اولا و بعدين الباقيين ينضموا له. ده علشان المركب ام رئيسين بتغرق فلازم يكون فيه رئيس محدد فى ايده سلطه على الاخرين. و ده بالضبط اللى حصل فى الانتخابات الامريكيه بين اوباما و هيلارى كلينتون فى 2008. طحنوا بعض فى الانتخابات التمهيديه و خرج منها اوباما بانتصار واضح فانضمت له هيلارى بعدها. و بعد نجاحه ضد ماكين عين هيلارى وزيره خارجيه و من ساعتها و هم سمن على عسل. متهيألى صعب يقسموا المناصب دلوقتى من غير ما يكون واضح من هو القائد خصوصا انهم هيختلفوا فى السياسيات الاقتصاديه.

مش عارف يقدروا يتفقوا مع بعض ازاى من غير انتصار واضح لواحد فيهم.

[الدكتور ياسر]

لم يعد هناك فلول رئاسية سوى موسى ..

هو ومبارك وجهان لعملة واحدة..

ولا شك ان استبعاد شفيق يصب في مصلحته وكفته ..

فأصوات الفلول لم تعد مفتتة ..

ليتنا نفيق ونتحد خلف مرشح واحد قبل ان نجده فائزا رغم انوفنا ..

[se_ Elsyed]

هناك مساعي للجبهات السلفية للتنسيق بين الاخوان وأبو الفتوح كأقوى المرشحين

الاخوان معتبرينه شخص مارق ولا يمكن أن يتفقوا معه لكي يتنازل لمرسي

وأبو الفتوح بصراحة بذل مجهود جبار ومش معقول بعد ده كله يتنازل للراجل الإستنبن

لكن الأقرب للإتفاق هم أبو الفتوح وحمدين صباحي وخالد علي والبسطويسي ...

ربنا يوفق الجميع

[se_ Elsyed]

الإخوان والسلفيين هايغلطوا غلطة عثمرهم وهافكركم .. لو تحققت إشاعة او خبر إتفاق الإخوان معهم على الحصول على تأييدهم مقابل إختيار أبو إسماعيل نائباً للرئيس .

كده ده مش تحالف ... دي سبوبة وكحكه بتتقسم على عينك يا تاجر

[ام سلمي]

الإخوان والسلفيين هايغلطوا غلطة عثمرهم وهافكركم .. لو تحققت إشاعة او خبر إتفاق الإخوان معهم على الحصول على تأييدهم مقابل إختيار أبو إسماعيل نائباً للرئيس .

كده ده مش تحالف ... دي سبوبة وكحكه بتتقسم على عينك يا تاجر

الاستاذ الفاضل سي السيد

هو الخبر فعلا مش مؤكد و اعتقد انه اشاعة ،و لكن حتي علي اعتبار صحته فالاعلان الدستوري يجعل شروط النائب نفس شروط الرئيس

فأذا لم يستطع حازم صلاح تقديم اثباتات او حكم قضائي بعدم حصول والدته علي جنسية اخري فلن يستطيع ان يكون نائب ايضا

لكن يا ريت حضرتك توضح لنا لماذا تعتقد ان هذا لو تم ستكون غلطة كبيرة ؟

تم تعديل 25 أبريل 2012 بواسطة ام سلمي

[ابراهيم عبد العزيز]

هناك ظاهرة مزعجة أيها الاخوة رصدتها في مُحيطي على الأقل وأراها تزداد كلما إقتربت الإنتخابات الرئاسية

أرى نمو متصاعد بقوة في شعبية عمرو موسى

ويقابل ذلك إنخفاض مُتزايد أيضا في شعبية الدكتور عبد المنعم عبد الفتوح لصالح عمرو موسى !

لا أدري هل رصد أحد الإخوة الكرام في مُحيطه نفس هذه التغييرات أم لا ؟

وفي الحقيقة لا أجد أي تفسير لهذا الأمر

ففجأة ومنذ أيام أصبح عدد غير قليل من المواطنين يُرددون نفس الرأي بصياغة واحدة عن عمرو موسى ( دا راجل دولة مُحنك ودا اللي مصر محتجاه الفترة الجاية )

أرجو أن تنشط حملة الدكتور أبو الفتوح كثيرا الفترة القادمة فالوضع غير مُطمئن على الإطلاق

تم تعديل 10 مايو 2012 بواسطة ابراهيم عبد العزيز

[BOSS]

هناك ظاهرة مزعجة أيها الاخوة رصدتها في مُحيطي على الأقل وأراها تزداد كلما إقتربت الإنتخابات الرئاسية

أرى نمو متصاعد بقوة في شعبية عمرو موسى

ويقابل ذلك إنخفاض مُتزايد أيضا في شعبية الدكتور عبد المنعم عبد الفتوح لصالح عمرو موسى !

لا أدري هل رصد أحد الإخوة الكرام في مُحيطه نفس هذه التغييرات أم لا ؟

وفي الحقيقة لا أجد أي تفسير لهذا الأمر

ففجأة ومنذ أيام أصبح عدد غير قليل من المواطنين يُرددون نفس الرأي بصياغة واحدة عن عمرو موسى ( دا راجل دولة مُحنك ودا اللي مصر محتجاه الفترة الجاية )

أرجو أن تنشط حملة الدكتور أبو الفتوح كثيرا الفترة القادمة فالوضع غير مُطمئن على الإطلاق

شئ طبيعى .. أين خبرة الدكتور أبو الفتوح فى السياسة الداخلية والدولية ؟ المرحة القادمة حرجة ولا تحتمل تجارب .. تحياتى

تم تعديل 10 مايو 2012 بواسطة BOSS