العسكر / الإخوان / الكنيسه

[باهى الطائر الحزين]

هناك اسئله دارت فى ذهنى حول القرار المفاجئ بالسماح لرعايا اميركيين

بالسفر بعد اتهامهم فى قضية التمويل الأجنبي للمنظمات المدنيه ؟

ليس هناك ادنى شك فى ان وراء القرار صفقةٍ ما سياسيه ؛ والسؤال المطروح هو بين من ؟

هل بين اميركا والعسكر

خاصه بعد إعلان القضاء الاسبانى عن قراره بتسليم / حسين سالم للسلطات المصريه

ونعلم ان يد اميركا طايله ؛ واسبانيا مؤزمه اقتصاديا وانها ستكون الحسنه الوحيده

للعسكر خلال ادارتهم للبلاد فى الفتره الإستهباليه ؟

اعلنت اميركا عن قرب الإفراج عن / الشيخ عمر عبد الرحمن

ثم تبع هذا تصريح / ماكين بالشكر للإخوان والعسكرى لضلوعهم فى إنهاء الأزمه

فما حقيقة دور الإخوان فى الصفقه المشبوهه ؟

خاصه بعد تعقيب المستشار الخضيرى على شكر ماكين بأنه سخف يحدث شقاق بين الإخوان والعسكرى والشعب

البابا العائد من رحله علاجيه بأميركا

هل كانت لرحلته دور فى استبعاد / غالى من الصفقه ؟

والسؤال الأكثر إلحاحا : اين السلف الصالح من هذه الصفقه المريبه !

واخيرا وهو الأكثر اهميه

ماحقيقة آن باترتسون السفيره الأميركيه ' والملقبه بمروض الجماعات الإسلاميه

بعد تعدد لقاءاتها بقيادات اخوانيه وسلفيه ؛ وكونها تعمل على ان يكون النظام فى

مصر نظاما مباركيا ' بخلفيه اخوانيه ولحيه سلفيه

لضمان آمن إسرائيل وعدم المساس بكامب ديفيد !

وهذه الأسئله مجتمعه تقودنا الى السؤال الأصعب

ماهى الصفقه التى عقدها العسكرى وبلدان عربيه

كى يسمح للإخوان بتشكيل حزب وممارسة السياسه ؟!

ثم يخرج علينا / الجنزورى

بتصريحات ان الدول العربيه لم تفى بتعهدتها الإقتصاديه !!

الساده الأفاضل : ارجو ممن يمتلك الإجابه ان يتفضل على بها وبحياديه

شكرى لكريم عبوركم / كامل الأحترام

[باهى الطائر الحزين]

ملحوظه واجبه ان اتسعت صدور حضراتكم

ذكرت فى حديثى " الفتره الإستهباليه "

فقط ولم اقصد بها العسكر ..

بل عموم الشعب المصرى بجميع اطيافه

فكلنا ينهش فى جسد الوطن المتداعى !!

[عبير يونس]

اسئلة هامة جدا

وتحليل عميق يجمع كل الأحداث باختصار غير مخل

ولكن هل نجد حقا إجابة غير التبرير و التبرير و التبرير إلى ما لا نهاية ؟؟؟!!!

اتساءل معك نفس الأسئلة

و انتظر اجابات حقيقية ممن يملكونها

و ليس مجرد حميّة من مؤيدي الإخوان و السلفيين

لتنبري في الدفاع عنهم

و مهاجمة كل من ينظر مجرد نظرة ريبة أو شك

ناهيك عمن يتجرأ و يطلب تفسيرا!!!

شكرا عزيزي على الطرح

[آل مصريم]

تسليم حسين سالم و ولده مخيمر .... و يمكن بنته يابوى

خبر يسعدنى شخصيا و أعتقد كل مخلص لمصر

وأهوا يقفوا قدام القاضى و اللى له حق يبأه ياخده

لكن لن أسبق الأحداث بالفرح... خصوصا إنه طبقا للقانون الأسبانى يمكن الطعن على الحكم تحت الإمكانيات المتاح التلاعب بها لوقف تنفيذ التسليم و على رأسها ملف حقوق الإنسان فى مصر مع وجود عقوبة الإعدام.. ء

على أى حال ما قدح زناد فكرى و تساؤلى هو (الصُدفة) فى أحداث معينه تزامنت مع ذلك الخبر قبله أو بعده بقليل

مثل إعلان السعودية مثلا عن الوفاء بإلتزاماتها التى وعدت بها لمساندة الإقتصاد المصرى بتلاته و نص مليار دولار

و الإعلان عن البدأ فى مشروع جسر مصر-السعودية العام المقبل (رغم التحفظ الإسرائيلى بسبب قناة العقبة-البحر الميت)ء

و البحث فى موضوع تسليم المعتقلين المصريين فى السعودية

وووووو كذا كلااااام عن إمكان تسليم أبوالبطارس من إنجلترا

و أيضا كلام عن الشيخ عمر عبد الرحمن و إمكان تسليمه

كل هذا مع (صُدفة )السماح المفاجىء للممنوعين الأجانب من السفر فى قضية منظمات المجتمع المدنى بالسفر

صُدفة.... أم صفقة؟؟؟؟؟

يااااا ترى يا هل ترى... سنرى (صُدف) أو صفقات و هل هى (محاسن ) الصُدف؟؟؟

تم تعديل 3 مارس 2012 بواسطة آل مصريم

[عبير يونس]

تم تعديل العنوان بناء على طلب صاحب الموضوع

الفاضل طائر الليل

أعتذرعن سوء الفهم في طلبك لتعديل العنوان

شكرا لسعة صدرك

الادارة

[عبير يونس]

تم دمج موضوع الفاضل آل مصريم

صُدفة!!!!.... صفقة؟؟؟؟؟

مع هذا الموضوع لتشابه الطرح

نشكرحسن تفهم حضراتكم

الادارة

[آل مصريم]

تم دمج موضوع الفاضل آل مصريم

صُدفة!!!!.... صفقة؟؟؟؟؟

مع هذا الموضوع لتشابه الطرح

نشكرحسن تفهم حضراتكم

الادارة

مع الشكر و الإعتزار لطائر الليل الحزين

[باهى الطائر الحزين]

كل الشكر للزميل الفاضل : آل مصريم

على حسن التفهم وكريم القبول

كنت لأتخذ تفس قرارك ولو حدث العكس

كما عرفانى للأداره الكريمه / على التوفيق

بين توارد خواطر كلينا فى اللحظه ذاتها

احترامى

[jonathan]

كالمعتاد دائما بالمحاورات ...يلفت انتباهك عنوان الموضوع فتدخل ..فاذا بك تقراء ما لا علاقة له بالعنوان..فقد لفت نظري وجود اسم الكنيسة بين قطبي الحياة السياسية(البائسة) التي نعيشها الان..و عندما قرات افتتاحية الاستاذ طائر الليل وجدت ان الاستناد ..هو رحلة البابا العلاجية!!!...رحلة البابا العلاجية التي يقوم بها منذ اكتر من 6 اعوام...و بطرس غالي (الحرامي) في انجلترا...بس خلاص

تحياتي

تم تعديل 3 مارس 2012 بواسطة jonathan

[الدكتور ياسر]

ثم تبع هذا تصريح / ماكين بالشكر للإخوان والعسكرى لضلوعهم فى إنهاء الأزمه

فما حقيقة دور الإخوان فى الصفقه المشبوهه ؟

خاصه بعد تعقيب المستشار الخضيرى على شكر ماكين بأنه سخف يحدث شقاق بين الإخوان والعسكرى والشعب

هذا تعليق الإخوان من خلال موقعهم وتعليقهم على هذا الشكر المشبوه ..

تستغرب جماعة الإخوان المسلمين ما ورد من أنباء في وسائل الإعلام المختلفة حول توجيه جهات أمريكية الشكرَ إلى جماعة الإخوان المسلمين في مصر على ما أسمته موقفًا بنَّاءً ومسئولاً من جانب الجماعة تجاه قضية المنظمات غير الحكومية، والذي تم تأويله وقراءته في الإعلام المحلي على أساس أن جماعة الإخوان قد قامت بوساطة ما أو بالتدخل لدى الجهات المصرية المعنية أو الجهات التي تدير المرحلة الانتقالية لصالح رفع حظر السفر عن الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إن مصدر هذا الاستغراب هو أن جماعة الإخوان المسلمين لم يكن لها أن تسمح لنفسها بأي حالٍ بالتدخل في شأن ينظره القضاء المصري؛ حرصًا على استقلال القضاء واحترامًا للقضاء المصري الشامخ.

وقد نوّهنا إلى أن الجماعة قد أصدرت بيانها تعليقًا على هذا الأمر يوم 20 فبراير الماضي، والذي جاء فيه ما نصّه كالتالي: "تفاعلت قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني في الساحة، وارتفعت نبرة التهديدات الأمريكية بقطع المعونة، وربما بتوتر العلاقة بين البلدين، ونحن نرى أن هذه القضية طالما أصبحت في ذمة القضاء فلا يصح لأحدٍ مصري أو أجنبي أن يتدخل فيها، خصوصًا أن قضاءنا قضاء شامخ نزيه يحظى منَّا بكل الثقة، كما أننا في نفس الوقت ندعم منظمات المجتمع المدني التي تستهدف مصالح البلد، وتتبنى أجندةً وطنيةً، ولا تخضع لابتزاز أو أهداف خارجية، وتحترم القانون وتلتزم بالشفافية".

ومن هنا، فإن جماعة الإخوان المسلمين تكون قد أوضحت بالكامل حياديتها تجاه المسألة في إطارها القانوني والقضائي؛ حيث إنها لا تتدخل في شئون القضاء ولا تُعلِّق على أية أحكام أو إجراءات قضائية.

ومن ثَمَّ فإن الجماعة تنفي نفيًا قاطعًا أنها توسَّطت لصالح السماح لهؤلاء المتهمين الأجانب بالسفر من قريب أو بعيد، كما أنها تستنكر بكل شدة أية ضغوط- داخلية أو خارجية- قد تكون مورست على الهيئة القضائية التي كانت تنظر هذه الدعوى.

ومن جهةٍ أخرى فإن جماعة الإخوان قد عبَّرت منذ مرحلةٍ مبكرةٍ وبوضوحٍ عن انحيازها الواضح والتام تجاه مسألة إتاحة الحرية وضمان الاستقلال للمنظمات غير الحكومية كأحد أهم عناصر وفواعل التحول الديمقراطي والتحرك التنموي في مصر.

وقد أكدت الجماعة في أكثر من مناسبة دعمها لدور المنظمات الأهلية وغير الحكومية، وطالبت منذ فترة بعيدة بمراجعة شاملة للقوانين الاستثنائية والمقيدة للحريات، ومنها القوانين الحالية التي تنظم عمل مثل هذه الجمعيات الأهلية والمنظمات غير الحكومية.

وقد تعهَّدت جماعة الإخوان المسلمين والبرلمانيون من حزب الحرية والعدالة بالعمل المشترك، وفي إطارٍ من التشاور الواسع مع كل القوى الوطنية في مصر لصياغة قانون يمنح الحرية والشرعية لمنظمات المجتمع المدني دون قيود تحت سقف المصلحة الوطنية للشعب المصري.

إنَّ مثل هذا الموقف هو ما نعتبره موقفًا بنَّاءً ومسئولاً، لكن أي موقفٍ آخر تدخل فيه عناصر الوساطة والمساومة والتفاوض السياسي في شأن منظور أمام القضاء لا يمكن اعتباره بنّاءً أو مسئولاً بأي حالٍ من الأحوال.

ومن هنا تؤكد الجماعة عدم صحة تدخُّلها بأي صورةٍ من الصور في هذه القضية، وأنها لم تقم بأي وساطةٍ أو تحرك لرفع منع السفر المفروض على الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إننا نؤكد أن جماعة الإخوان تنطلق من المبادئ الإيمانية والإنسانية والوطنية، وتقوم بتغليب هذه المبادئ على أية اعتبارات أخرى.

إننا نؤكد ضرورة حماية وضمان حرية حركة الناشطين في المجتمع المدني، وفي الفضاء السياسي كله، في ظلِّ الإطار الإجرائي القانوني المعمول به في مصر، ويظل هذا هو موقفنا المبدئي، رغم أن بعض الدول الغربية والجمعيات التي تموّلها قد تجاهلت في كثيرٍ من الأحيان- في ظل نظام مبارك- الكثير من وقائع قمع الحريات والملاحقات الأمنية والإجراءات التعسفية التي تعرَّضت لها جماعة الإخوان وكل حركات الاحتجاج والمعارضة المصرية التي واجهت قمع نظام مبارك وتسلُّطه.

القاهرة في 9 من ربيع الآخر1433هـ= الموافق الثاني من مارس 2012م

http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=102579&SecID=212

بعد نفي الإخوان قيامهم بأى دور في هذه الصفقة أعتقد أن السؤال يجب أن يوجه الآن للإدارة الأمريكية

عن سبب تقديمهم لهذا الشكر السخيف للإخوان .....

تم تعديل 3 مارس 2012 بواسطة الدكتور ياسر

[آل مصريم]

لكن لن أسبق الأحداث بالفرح... خصوصا إنه طبقا للقانون الأسبانى يمكن الطعن على الحكم تحت الإمكانيات المتاح التلاعب بها لوقف تنفيذ التسليم و على رأسها ملف حقوق الإنسان فى مصر مع وجود عقوبة الإعدام.. ء

ياااااااله البداية للفصال

الحكم الصادر الجمعة من المحكمة الوطنية الإسبانية، بتسليم حسين سالم تضمن 3 شروط معتادة بالنسبة للقضاء في أوروبا وهي ألا يحكم عليه بالإعدام، وأن تعاد محاكمته في مصر في حضوره وتلغي الأحكام الغيابية، وأن يقضي فترة السجن في إسبانيا، ومنحت المحكمة السلطات المصرية مهلة لمدة شهر للموافقة على هذه الشروط

المصدر

http://www.masrawy.com/news/Egypt/Politics/2012/March/3/4846229.aspx

.

[آل مصريم]

ثم تبع هذا تصريح / ماكين بالشكر للإخوان والعسكرى لضلوعهم فى إنهاء الأزمه

فما حقيقة دور الإخوان فى الصفقه المشبوهه ؟

خاصه بعد تعقيب المستشار الخضيرى على شكر ماكين بأنه سخف يحدث شقاق بين الإخوان والعسكرى والشعب

هذا تعليق الإخوان من خلال موقعهم وتعليقهم على هذا الشكر المشبوه ..

تستغرب جماعة الإخوان المسلمين ما ورد من أنباء في وسائل الإعلام المختلفة حول توجيه جهات أمريكية الشكرَ إلى جماعة الإخوان المسلمين في مصر على ما أسمته موقفًا بنَّاءً ومسئولاً من جانب الجماعة تجاه قضية المنظمات غير الحكومية، والذي تم تأويله وقراءته في الإعلام المحلي على أساس أن جماعة الإخوان قد قامت بوساطة ما أو بالتدخل لدى الجهات المصرية المعنية أو الجهات التي تدير المرحلة الانتقالية لصالح رفع حظر السفر عن الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إن مصدر هذا الاستغراب هو أن جماعة الإخوان المسلمين لم يكن لها أن تسمح لنفسها بأي حالٍ بالتدخل في شأن ينظره القضاء المصري؛ حرصًا على استقلال القضاء واحترامًا للقضاء المصري الشامخ.

وقد نوّهنا إلى أن الجماعة قد أصدرت بيانها تعليقًا على هذا الأمر يوم 20 فبراير الماضي، والذي جاء فيه ما نصّه كالتالي: "تفاعلت قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني في الساحة، وارتفعت نبرة التهديدات الأمريكية بقطع المعونة، وربما بتوتر العلاقة بين البلدين، ونحن نرى أن هذه القضية طالما أصبحت في ذمة القضاء فلا يصح لأحدٍ مصري أو أجنبي أن يتدخل فيها، خصوصًا أن قضاءنا قضاء شامخ نزيه يحظى منَّا بكل الثقة، كما أننا في نفس الوقت ندعم منظمات المجتمع المدني التي تستهدف مصالح البلد، وتتبنى أجندةً وطنيةً، ولا تخضع لابتزاز أو أهداف خارجية، وتحترم القانون وتلتزم بالشفافية".

ومن هنا، فإن جماعة الإخوان المسلمين تكون قد أوضحت بالكامل حياديتها تجاه المسألة في إطارها القانوني والقضائي؛ حيث إنها لا تتدخل في شئون القضاء ولا تُعلِّق على أية أحكام أو إجراءات قضائية.

ومن ثَمَّ فإن الجماعة تنفي نفيًا قاطعًا أنها توسَّطت لصالح السماح لهؤلاء المتهمين الأجانب بالسفر من قريب أو بعيد، كما أنها تستنكر بكل شدة أية ضغوط- داخلية أو خارجية- قد تكون مورست على الهيئة القضائية التي كانت تنظر هذه الدعوى.

ومن جهةٍ أخرى فإن جماعة الإخوان قد عبَّرت منذ مرحلةٍ مبكرةٍ وبوضوحٍ عن انحيازها الواضح والتام تجاه مسألة إتاحة الحرية وضمان الاستقلال للمنظمات غير الحكومية كأحد أهم عناصر وفواعل التحول الديمقراطي والتحرك التنموي في مصر.

وقد أكدت الجماعة في أكثر من مناسبة دعمها لدور المنظمات الأهلية وغير الحكومية، وطالبت منذ فترة بعيدة بمراجعة شاملة للقوانين الاستثنائية والمقيدة للحريات، ومنها القوانين الحالية التي تنظم عمل مثل هذه الجمعيات الأهلية والمنظمات غير الحكومية.

وقد تعهَّدت جماعة الإخوان المسلمين والبرلمانيون من حزب الحرية والعدالة بالعمل المشترك، وفي إطارٍ من التشاور الواسع مع كل القوى الوطنية في مصر لصياغة قانون يمنح الحرية والشرعية لمنظمات المجتمع المدني دون قيود تحت سقف المصلحة الوطنية للشعب المصري.

إنَّ مثل هذا الموقف هو ما نعتبره موقفًا بنَّاءً ومسئولاً، لكن أي موقفٍ آخر تدخل فيه عناصر الوساطة والمساومة والتفاوض السياسي في شأن منظور أمام القضاء لا يمكن اعتباره بنّاءً أو مسئولاً بأي حالٍ من الأحوال.

ومن هنا تؤكد الجماعة عدم صحة تدخُّلها بأي صورةٍ من الصور في هذه القضية، وأنها لم تقم بأي وساطةٍ أو تحرك لرفع منع السفر المفروض على الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إننا نؤكد أن جماعة الإخوان تنطلق من المبادئ الإيمانية والإنسانية والوطنية، وتقوم بتغليب هذه المبادئ على أية اعتبارات أخرى.

إننا نؤكد ضرورة حماية وضمان حرية حركة الناشطين في المجتمع المدني، وفي الفضاء السياسي كله، في ظلِّ الإطار الإجرائي القانوني المعمول به في مصر، ويظل هذا هو موقفنا المبدئي، رغم أن بعض الدول الغربية والجمعيات التي تموّلها قد تجاهلت في كثيرٍ من الأحيان- في ظل نظام مبارك- الكثير من وقائع قمع الحريات والملاحقات الأمنية والإجراءات التعسفية التي تعرَّضت لها جماعة الإخوان وكل حركات الاحتجاج والمعارضة المصرية التي واجهت قمع نظام مبارك وتسلُّطه.

القاهرة في 9 من ربيع الآخر1433هـ= الموافق الثاني من مارس 2012م

بعد نفي الإخوان قيامهم بأى دور في هذه الصفقة أعتقد أن السؤال يجب أن يوجه الآن للإدارة الأمريكية

سبب تقديمهم لهذا الشكر السخيف للإخوان .....

شوف كاااااام مرة فى هذا الرد تكرر إسم الجماعة.... و الأهم من ذلك لا ذِكر إطلاقا لحزب (((( الحرية و العدالة))))))ء

كيف نثق فى رفضهم و فى إستغرابهم بعد أن قالوا للكل قبل الإنتحابات... الجماعة دعوية بس ... و حزب الحرية و العدالة حزب سياسى مستقل عن الجماعة

و النهارده أهوه... اللى جوه و اللى بره بيروح للجماعة ولااااا ذِكر لحزب ( الأغلبية) ... اللى حيشكل الحكومة الجايه.... إطلاقا

يا عزيزى أحمد هو الحاج أحمد كما يقول المثل.... وما قالوه أمس هو نفس ما يقولون اليوم و غدا إلى أن يشاء الله

[آل مصريم]

كالمعتاد دائما بالمحاورات ...يلفت انتباهك عنوان الموضوع فتدخل ..فاذا بك تقراء ما لا علاقة له بالعنوان..فقد لفت نظري وجود اسم الكنيسة بين قطبي الحياة السياسية(البائسة) التي نعيشها الان..و عندما قرات افتتاحية الاستاذ طائر الليل وجدت ان الاستناد ..هو رحلة البابا العلاجية!!!...رحلة البابا العلاجية التي يقوم بها منذ اكتر من 6 اعوام...و بطرس غالي (الحرامي) في انجلترا...بس خلاص

تحياتي

أبو البطارس متهم.... و هو برىء إلى أن تثبت إدانته.... و لا

داعى لتحميل الأمر أكثر من مما يحتمل

هذا ما كتبته أنا

وووووو كذا كلااااام عن إمكان تسليم أبوالبطارس من إنجلترا

[أبو محمد]

يااااا ترى يا هل ترى... سنرى (صُدف) أو صفقات و هل هى (محاسن ) الصُدف؟؟؟

تعلمت وعرفت وفهمت أنه لا شئ يحدث فى عالم السياسة بطريق الصدفة

هناك فرص تضيع ؟ .. نعم

هناك فرص يجرى استغلالها ؟ .. نعم

ولكن أن يحدث شئ فى السياسة بطريق الصدفة .. فلا وألف لا

[الدكتور ياسر]

ثم تبع هذا تصريح / ماكين بالشكر للإخوان والعسكرى لضلوعهم فى إنهاء الأزمه

فما حقيقة دور الإخوان فى الصفقه المشبوهه ؟

خاصه بعد تعقيب المستشار الخضيرى على شكر ماكين بأنه سخف يحدث شقاق بين الإخوان والعسكرى والشعب

هذا تعليق الإخوان من خلال موقعهم وتعليقهم على هذا الشكر المشبوه ..

تستغرب جماعة الإخوان المسلمين ما ورد من أنباء في وسائل الإعلام المختلفة حول توجيه جهات أمريكية الشكرَ إلى جماعة الإخوان المسلمين في مصر على ما أسمته موقفًا بنَّاءً ومسئولاً من جانب الجماعة تجاه قضية المنظمات غير الحكومية، والذي تم تأويله وقراءته في الإعلام المحلي على أساس أن جماعة الإخوان قد قامت بوساطة ما أو بالتدخل لدى الجهات المصرية المعنية أو الجهات التي تدير المرحلة الانتقالية لصالح رفع حظر السفر عن الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إن مصدر هذا الاستغراب هو أن جماعة الإخوان المسلمين لم يكن لها أن تسمح لنفسها بأي حالٍ بالتدخل في شأن ينظره القضاء المصري؛ حرصًا على استقلال القضاء واحترامًا للقضاء المصري الشامخ.

وقد نوّهنا إلى أن الجماعة قد أصدرت بيانها تعليقًا على هذا الأمر يوم 20 فبراير الماضي، والذي جاء فيه ما نصّه كالتالي: "تفاعلت قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني في الساحة، وارتفعت نبرة التهديدات الأمريكية بقطع المعونة، وربما بتوتر العلاقة بين البلدين، ونحن نرى أن هذه القضية طالما أصبحت في ذمة القضاء فلا يصح لأحدٍ مصري أو أجنبي أن يتدخل فيها، خصوصًا أن قضاءنا قضاء شامخ نزيه يحظى منَّا بكل الثقة، كما أننا في نفس الوقت ندعم منظمات المجتمع المدني التي تستهدف مصالح البلد، وتتبنى أجندةً وطنيةً، ولا تخضع لابتزاز أو أهداف خارجية، وتحترم القانون وتلتزم بالشفافية".

ومن هنا، فإن جماعة الإخوان المسلمين تكون قد أوضحت بالكامل حياديتها تجاه المسألة في إطارها القانوني والقضائي؛ حيث إنها لا تتدخل في شئون القضاء ولا تُعلِّق على أية أحكام أو إجراءات قضائية.

ومن ثَمَّ فإن الجماعة تنفي نفيًا قاطعًا أنها توسَّطت لصالح السماح لهؤلاء المتهمين الأجانب بالسفر من قريب أو بعيد، كما أنها تستنكر بكل شدة أية ضغوط- داخلية أو خارجية- قد تكون مورست على الهيئة القضائية التي كانت تنظر هذه الدعوى.

ومن جهةٍ أخرى فإن جماعة الإخوان قد عبَّرت منذ مرحلةٍ مبكرةٍ وبوضوحٍ عن انحيازها الواضح والتام تجاه مسألة إتاحة الحرية وضمان الاستقلال للمنظمات غير الحكومية كأحد أهم عناصر وفواعل التحول الديمقراطي والتحرك التنموي في مصر.

وقد أكدت الجماعة في أكثر من مناسبة دعمها لدور المنظمات الأهلية وغير الحكومية، وطالبت منذ فترة بعيدة بمراجعة شاملة للقوانين الاستثنائية والمقيدة للحريات، ومنها القوانين الحالية التي تنظم عمل مثل هذه الجمعيات الأهلية والمنظمات غير الحكومية.

وقد تعهَّدت جماعة الإخوان المسلمين والبرلمانيون من حزب الحرية والعدالة بالعمل المشترك، وفي إطارٍ من التشاور الواسع مع كل القوى الوطنية في مصر لصياغة قانون يمنح الحرية والشرعية لمنظمات المجتمع المدني دون قيود تحت سقف المصلحة الوطنية للشعب المصري.

إنَّ مثل هذا الموقف هو ما نعتبره موقفًا بنَّاءً ومسئولاً، لكن أي موقفٍ آخر تدخل فيه عناصر الوساطة والمساومة والتفاوض السياسي في شأن منظور أمام القضاء لا يمكن اعتباره بنّاءً أو مسئولاً بأي حالٍ من الأحوال.

ومن هنا تؤكد الجماعة عدم صحة تدخُّلها بأي صورةٍ من الصور في هذه القضية، وأنها لم تقم بأي وساطةٍ أو تحرك لرفع منع السفر المفروض على الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إننا نؤكد أن جماعة الإخوان تنطلق من المبادئ الإيمانية والإنسانية والوطنية، وتقوم بتغليب هذه المبادئ على أية اعتبارات أخرى.

إننا نؤكد ضرورة حماية وضمان حرية حركة الناشطين في المجتمع المدني، وفي الفضاء السياسي كله، في ظلِّ الإطار الإجرائي القانوني المعمول به في مصر، ويظل هذا هو موقفنا المبدئي، رغم أن بعض الدول الغربية والجمعيات التي تموّلها قد تجاهلت في كثيرٍ من الأحيان- في ظل نظام مبارك- الكثير من وقائع قمع الحريات والملاحقات الأمنية والإجراءات التعسفية التي تعرَّضت لها جماعة الإخوان وكل حركات الاحتجاج والمعارضة المصرية التي واجهت قمع نظام مبارك وتسلُّطه.

القاهرة في 9 من ربيع الآخر1433هـ= الموافق الثاني من مارس 2012م

بعد نفي الإخوان قيامهم بأى دور في هذه الصفقة أعتقد أن السؤال يجب أن يوجه الآن للإدارة الأمريكية

سبب تقديمهم لهذا الشكر السخيف للإخوان .....

شوف كاااااام مرة فى هذا الرد تكرر إسم الجماعة.... و الأهم من ذلك لا ذِكر إطلاقا لحزب (((( الحرية و العدالة))))))ء

كيف نثق فى رفضهم و فى إستغرابهم بعد أن قالوا للكل قبل الإنتحابات... الجماعة دعوية بس ... و حزب الحرية و العدالة حزب سياسى مستقل عن الجماعة

و النهارده أهوه... اللى جوه و اللى بره بيروح للجماعة ولااااا ذِكر لحزب ( الأغلبية) ... اللى حيشكل الحكومة الجايه.... إطلاقا

يا عزيزى أحمد هو الحاج أحمد كما يقول المثل.... وما قالوه أمس هو نفس ما يقولون اليوم و غدا إلى أن يشاء الله

مش ملاحظ حضرتك إنك تركت الفكرة الأساسية لمضمون الموضوع ونفي الإخوان علاقتهم بالقضية برمتها

ورحت تسأل هل هم جماعة دعوية أم سياسية ؟؟!!

أعتقد أن الشكر المشبوه الذى قدمه ماكين كان موجها حرفيا للإخوان وليس لحزب الحرية و العدالة..

فياريت نركز على فكرة الموضوع الأساسية بحيادية وموضوعية حتى لايتحول كالعادة الى جدال بلا طائل ..

[أبو محمد]

ثم تبع هذا تصريح / ماكين بالشكر للإخوان والعسكرى لضلوعهم فى إنهاء الأزمه

فما حقيقة دور الإخوان فى الصفقه المشبوهه ؟

خاصه بعد تعقيب المستشار الخضيرى على شكر ماكين بأنه سخف يحدث شقاق بين الإخوان والعسكرى والشعب

هذا تعليق الإخوان من خلال موقعهم وتعليقهم على هذا الشكر المشبوه ..

تستغرب جماعة الإخوان المسلمين ما ورد من أنباء في وسائل الإعلام المختلفة حول توجيه جهات أمريكية الشكرَ إلى جماعة الإخوان المسلمين في مصر على ما أسمته موقفًا بنَّاءً ومسئولاً من جانب الجماعة تجاه قضية المنظمات غير الحكومية، والذي تم تأويله وقراءته في الإعلام المحلي على أساس أن جماعة الإخوان قد قامت بوساطة ما أو بالتدخل لدى الجهات المصرية المعنية أو الجهات التي تدير المرحلة الانتقالية لصالح رفع حظر السفر عن الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إن مصدر هذا الاستغراب هو أن جماعة الإخوان المسلمين لم يكن لها أن تسمح لنفسها بأي حالٍ بالتدخل في شأن ينظره القضاء المصري؛ حرصًا على استقلال القضاء واحترامًا للقضاء المصري الشامخ.

وقد نوّهنا إلى أن الجماعة قد أصدرت بيانها تعليقًا على هذا الأمر يوم 20 فبراير الماضي، والذي جاء فيه ما نصّه كالتالي: "تفاعلت قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني في الساحة، وارتفعت نبرة التهديدات الأمريكية بقطع المعونة، وربما بتوتر العلاقة بين البلدين، ونحن نرى أن هذه القضية طالما أصبحت في ذمة القضاء فلا يصح لأحدٍ مصري أو أجنبي أن يتدخل فيها، خصوصًا أن قضاءنا قضاء شامخ نزيه يحظى منَّا بكل الثقة، كما أننا في نفس الوقت ندعم منظمات المجتمع المدني التي تستهدف مصالح البلد، وتتبنى أجندةً وطنيةً، ولا تخضع لابتزاز أو أهداف خارجية، وتحترم القانون وتلتزم بالشفافية".

ومن هنا، فإن جماعة الإخوان المسلمين تكون قد أوضحت بالكامل حياديتها تجاه المسألة في إطارها القانوني والقضائي؛ حيث إنها لا تتدخل في شئون القضاء ولا تُعلِّق على أية أحكام أو إجراءات قضائية.

ومن ثَمَّ فإن الجماعة تنفي نفيًا قاطعًا أنها توسَّطت لصالح السماح لهؤلاء المتهمين الأجانب بالسفر من قريب أو بعيد، كما أنها تستنكر بكل شدة أية ضغوط- داخلية أو خارجية- قد تكون مورست على الهيئة القضائية التي كانت تنظر هذه الدعوى.

ومن جهةٍ أخرى فإن جماعة الإخوان قد عبَّرت منذ مرحلةٍ مبكرةٍ وبوضوحٍ عن انحيازها الواضح والتام تجاه مسألة إتاحة الحرية وضمان الاستقلال للمنظمات غير الحكومية كأحد أهم عناصر وفواعل التحول الديمقراطي والتحرك التنموي في مصر.

وقد أكدت الجماعة في أكثر من مناسبة دعمها لدور المنظمات الأهلية وغير الحكومية، وطالبت منذ فترة بعيدة بمراجعة شاملة للقوانين الاستثنائية والمقيدة للحريات، ومنها القوانين الحالية التي تنظم عمل مثل هذه الجمعيات الأهلية والمنظمات غير الحكومية.

وقد تعهَّدت جماعة الإخوان المسلمين والبرلمانيون من حزب الحرية والعدالة بالعمل المشترك، وفي إطارٍ من التشاور الواسع مع كل القوى الوطنية في مصر لصياغة قانون يمنح الحرية والشرعية لمنظمات المجتمع المدني دون قيود تحت سقف المصلحة الوطنية للشعب المصري.

إنَّ مثل هذا الموقف هو ما نعتبره موقفًا بنَّاءً ومسئولاً، لكن أي موقفٍ آخر تدخل فيه عناصر الوساطة والمساومة والتفاوض السياسي في شأن منظور أمام القضاء لا يمكن اعتباره بنّاءً أو مسئولاً بأي حالٍ من الأحوال.

ومن هنا تؤكد الجماعة عدم صحة تدخُّلها بأي صورةٍ من الصور في هذه القضية، وأنها لم تقم بأي وساطةٍ أو تحرك لرفع منع السفر المفروض على الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إننا نؤكد أن جماعة الإخوان تنطلق من المبادئ الإيمانية والإنسانية والوطنية، وتقوم بتغليب هذه المبادئ على أية اعتبارات أخرى.

إننا نؤكد ضرورة حماية وضمان حرية حركة الناشطين في المجتمع المدني، وفي الفضاء السياسي كله، في ظلِّ الإطار الإجرائي القانوني المعمول به في مصر، ويظل هذا هو موقفنا المبدئي، رغم أن بعض الدول الغربية والجمعيات التي تموّلها قد تجاهلت في كثيرٍ من الأحيان- في ظل نظام مبارك- الكثير من وقائع قمع الحريات والملاحقات الأمنية والإجراءات التعسفية التي تعرَّضت لها جماعة الإخوان وكل حركات الاحتجاج والمعارضة المصرية التي واجهت قمع نظام مبارك وتسلُّطه.

القاهرة في 9 من ربيع الآخر1433هـ= الموافق الثاني من مارس 2012م

بعد نفي الإخوان قيامهم بأى دور في هذه الصفقة أعتقد أن السؤال يجب أن يوجه الآن للإدارة الأمريكية

سبب تقديمهم لهذا الشكر السخيف للإخوان .....

شوف كاااااام مرة فى هذا الرد تكرر إسم الجماعة.... و الأهم من ذلك لا ذِكر إطلاقا لحزب (((( الحرية و العدالة))))))ء

كيف نثق فى رفضهم و فى إستغرابهم بعد أن قالوا للكل قبل الإنتحابات... الجماعة دعوية بس ... و حزب الحرية و العدالة حزب سياسى مستقل عن الجماعة

و النهارده أهوه... اللى جوه و اللى بره بيروح للجماعة ولااااا ذِكر لحزب ( الأغلبية) ... اللى حيشكل الحكومة الجايه.... إطلاقا

يا عزيزى أحمد هو الحاج أحمد كما يقول المثل.... وما قالوه أمس هو نفس ما يقولون اليوم و غدا إلى أن يشاء الله

مش ملاحظ حضرتك إنك تركت الفكرة الأساسية لمضمون الموضوع ونفي الإخوان علاقتهم بالقضية برمتها

ورحت تسأل هل هم جماعة دعوية أم سياسية ؟؟!!

أعتقد أن الشكر المشبوه الذى قدمه ماكين كان موجها حرفيا للإخوان وليس لحزب الحرية و العدالة..

فياريت نركز على فكرة الموضوع الأساسية بحيادية وموضوعية حتى لايتحول كالعادة الى جدال بلا طائل ..

لأ هو حضرتك بس مش واخد بالك يا دكتور .. وارد طبعا إن اللى بيوجه الشكر يكون قابل زعماء حزب الحرية والعدالة .. وفعلا لم يقابل أحدا من "جماعة" الأخوان .. ويكون نفى الجماعة صادق كل الصدق .. يعنى لا الجماعة كدابة .. ولا الخواجات كدابين :)

[ابو محمود]

ثم تبع هذا تصريح / ماكين بالشكر للإخوان والعسكرى لضلوعهم فى إنهاء الأزمه

فما حقيقة دور الإخوان فى الصفقه المشبوهه ؟

خاصه بعد تعقيب المستشار الخضيرى على شكر ماكين بأنه سخف يحدث شقاق بين الإخوان والعسكرى والشعب

هذا تعليق الإخوان من خلال موقعهم وتعليقهم على هذا الشكر المشبوه ..

تستغرب جماعة الإخوان المسلمين ما ورد من أنباء في وسائل الإعلام المختلفة حول توجيه جهات أمريكية الشكرَ إلى جماعة الإخوان المسلمين في مصر على ما أسمته موقفًا بنَّاءً ومسئولاً من جانب الجماعة تجاه قضية المنظمات غير الحكومية، والذي تم تأويله وقراءته في الإعلام المحلي على أساس أن جماعة الإخوان قد قامت بوساطة ما أو بالتدخل لدى الجهات المصرية المعنية أو الجهات التي تدير المرحلة الانتقالية لصالح رفع حظر السفر عن الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إن مصدر هذا الاستغراب هو أن جماعة الإخوان المسلمين لم يكن لها أن تسمح لنفسها بأي حالٍ بالتدخل في شأن ينظره القضاء المصري؛ حرصًا على استقلال القضاء واحترامًا للقضاء المصري الشامخ.

وقد نوّهنا إلى أن الجماعة قد أصدرت بيانها تعليقًا على هذا الأمر يوم 20 فبراير الماضي، والذي جاء فيه ما نصّه كالتالي: "تفاعلت قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني في الساحة، وارتفعت نبرة التهديدات الأمريكية بقطع المعونة، وربما بتوتر العلاقة بين البلدين، ونحن نرى أن هذه القضية طالما أصبحت في ذمة القضاء فلا يصح لأحدٍ مصري أو أجنبي أن يتدخل فيها، خصوصًا أن قضاءنا قضاء شامخ نزيه يحظى منَّا بكل الثقة، كما أننا في نفس الوقت ندعم منظمات المجتمع المدني التي تستهدف مصالح البلد، وتتبنى أجندةً وطنيةً، ولا تخضع لابتزاز أو أهداف خارجية، وتحترم القانون وتلتزم بالشفافية".

ومن هنا، فإن جماعة الإخوان المسلمين تكون قد أوضحت بالكامل حياديتها تجاه المسألة في إطارها القانوني والقضائي؛ حيث إنها لا تتدخل في شئون القضاء ولا تُعلِّق على أية أحكام أو إجراءات قضائية.

ومن ثَمَّ فإن الجماعة تنفي نفيًا قاطعًا أنها توسَّطت لصالح السماح لهؤلاء المتهمين الأجانب بالسفر من قريب أو بعيد، كما أنها تستنكر بكل شدة أية ضغوط- داخلية أو خارجية- قد تكون مورست على الهيئة القضائية التي كانت تنظر هذه الدعوى.

ومن جهةٍ أخرى فإن جماعة الإخوان قد عبَّرت منذ مرحلةٍ مبكرةٍ وبوضوحٍ عن انحيازها الواضح والتام تجاه مسألة إتاحة الحرية وضمان الاستقلال للمنظمات غير الحكومية كأحد أهم عناصر وفواعل التحول الديمقراطي والتحرك التنموي في مصر.

وقد أكدت الجماعة في أكثر من مناسبة دعمها لدور المنظمات الأهلية وغير الحكومية، وطالبت منذ فترة بعيدة بمراجعة شاملة للقوانين الاستثنائية والمقيدة للحريات، ومنها القوانين الحالية التي تنظم عمل مثل هذه الجمعيات الأهلية والمنظمات غير الحكومية.

وقد تعهَّدت جماعة الإخوان المسلمين والبرلمانيون من حزب الحرية والعدالة بالعمل المشترك، وفي إطارٍ من التشاور الواسع مع كل القوى الوطنية في مصر لصياغة قانون يمنح الحرية والشرعية لمنظمات المجتمع المدني دون قيود تحت سقف المصلحة الوطنية للشعب المصري.

إنَّ مثل هذا الموقف هو ما نعتبره موقفًا بنَّاءً ومسئولاً، لكن أي موقفٍ آخر تدخل فيه عناصر الوساطة والمساومة والتفاوض السياسي في شأن منظور أمام القضاء لا يمكن اعتباره بنّاءً أو مسئولاً بأي حالٍ من الأحوال.

ومن هنا تؤكد الجماعة عدم صحة تدخُّلها بأي صورةٍ من الصور في هذه القضية، وأنها لم تقم بأي وساطةٍ أو تحرك لرفع منع السفر المفروض على الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إننا نؤكد أن جماعة الإخوان تنطلق من المبادئ الإيمانية والإنسانية والوطنية، وتقوم بتغليب هذه المبادئ على أية اعتبارات أخرى.

إننا نؤكد ضرورة حماية وضمان حرية حركة الناشطين في المجتمع المدني، وفي الفضاء السياسي كله، في ظلِّ الإطار الإجرائي القانوني المعمول به في مصر، ويظل هذا هو موقفنا المبدئي، رغم أن بعض الدول الغربية والجمعيات التي تموّلها قد تجاهلت في كثيرٍ من الأحيان- في ظل نظام مبارك- الكثير من وقائع قمع الحريات والملاحقات الأمنية والإجراءات التعسفية التي تعرَّضت لها جماعة الإخوان وكل حركات الاحتجاج والمعارضة المصرية التي واجهت قمع نظام مبارك وتسلُّطه.

القاهرة في 9 من ربيع الآخر1433هـ= الموافق الثاني من مارس 2012م

بعد نفي الإخوان قيامهم بأى دور في هذه الصفقة أعتقد أن السؤال يجب أن يوجه الآن للإدارة الأمريكية

سبب تقديمهم لهذا الشكر السخيف للإخوان .....

شوف كاااااام مرة فى هذا الرد تكرر إسم الجماعة.... و الأهم من ذلك لا ذِكر إطلاقا لحزب (((( الحرية و العدالة))))))ء

كيف نثق فى رفضهم و فى إستغرابهم بعد أن قالوا للكل قبل الإنتحابات... الجماعة دعوية بس ... و حزب الحرية و العدالة حزب سياسى مستقل عن الجماعة

و النهارده أهوه... اللى جوه و اللى بره بيروح للجماعة ولااااا ذِكر لحزب ( الأغلبية) ... اللى حيشكل الحكومة الجايه.... إطلاقا

يا عزيزى أحمد هو الحاج أحمد كما يقول المثل.... وما قالوه أمس هو نفس ما يقولون اليوم و غدا إلى أن يشاء الله

مش ملاحظ حضرتك إنك تركت الفكرة الأساسية لمضمون الموضوع ونفي الإخوان علاقتهم بالقضية برمتها

ورحت تسأل هل هم جماعة دعوية أم سياسية ؟؟!!

أعتقد أن الشكر المشبوه الذى قدمه ماكين كان موجها حرفيا للإخوان وليس لحزب الحرية و العدالة..

فياريت نركز على فكرة الموضوع الأساسية بحيادية وموضوعية حتى لايتحول كالعادة الى جدال بلا طائل ..

لأ هو حضرتك بس مش واخد بالك يا دكتور .. وارد طبعا إن اللى بيوجه الشكر يكون قابل زعماء حزب الحرية والعدالة .. وفعلا لم يقابل أحدا من "جماعة" الأخوان .. ويكون نفى الجماعة صادق كل الصدق .. يعنى لا الجماعة كدابة .. ولا الخواجات كدابين :)

طب وايه رأى حضرتك بقى لو ان دة يتنافى مع مداخله حضرتك ان ما فيش فى السياسه صدف كمان

بمعنى لو حدث ان مصر او العسكر كما يحب ان يطلق البعض قد استثمرو الحدث وقامو بمساومه ومكاسب ماهو المانع ان يساعدهم الاخوان ولا دة عند البعض حرام حلال على العسكر ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يا عزيزى من يخدم مصالح مصر اخوان او عسكر نرفع له القبعه اما استدراج فصيل بعينه لشق الصف دة يبقى نوع من السياسه القذرة النابعه من امريكا ام فضائح منذ ال2001 كل سياستها عباره عن انتكاسات وخسائر

[أبو محمد]

ثم تبع هذا تصريح / ماكين بالشكر للإخوان والعسكرى لضلوعهم فى إنهاء الأزمه

فما حقيقة دور الإخوان فى الصفقه المشبوهه ؟

خاصه بعد تعقيب المستشار الخضيرى على شكر ماكين بأنه سخف يحدث شقاق بين الإخوان والعسكرى والشعب

هذا تعليق الإخوان من خلال موقعهم وتعليقهم على هذا الشكر المشبوه ..

تستغرب جماعة الإخوان المسلمين ما ورد من أنباء في وسائل الإعلام المختلفة حول توجيه جهات أمريكية الشكرَ إلى جماعة الإخوان المسلمين في مصر على ما أسمته موقفًا بنَّاءً ومسئولاً من جانب الجماعة تجاه قضية المنظمات غير الحكومية، والذي تم تأويله وقراءته في الإعلام المحلي على أساس أن جماعة الإخوان قد قامت بوساطة ما أو بالتدخل لدى الجهات المصرية المعنية أو الجهات التي تدير المرحلة الانتقالية لصالح رفع حظر السفر عن الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إن مصدر هذا الاستغراب هو أن جماعة الإخوان المسلمين لم يكن لها أن تسمح لنفسها بأي حالٍ بالتدخل في شأن ينظره القضاء المصري؛ حرصًا على استقلال القضاء واحترامًا للقضاء المصري الشامخ.

وقد نوّهنا إلى أن الجماعة قد أصدرت بيانها تعليقًا على هذا الأمر يوم 20 فبراير الماضي، والذي جاء فيه ما نصّه كالتالي: "تفاعلت قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني في الساحة، وارتفعت نبرة التهديدات الأمريكية بقطع المعونة، وربما بتوتر العلاقة بين البلدين، ونحن نرى أن هذه القضية طالما أصبحت في ذمة القضاء فلا يصح لأحدٍ مصري أو أجنبي أن يتدخل فيها، خصوصًا أن قضاءنا قضاء شامخ نزيه يحظى منَّا بكل الثقة، كما أننا في نفس الوقت ندعم منظمات المجتمع المدني التي تستهدف مصالح البلد، وتتبنى أجندةً وطنيةً، ولا تخضع لابتزاز أو أهداف خارجية، وتحترم القانون وتلتزم بالشفافية".

ومن هنا، فإن جماعة الإخوان المسلمين تكون قد أوضحت بالكامل حياديتها تجاه المسألة في إطارها القانوني والقضائي؛ حيث إنها لا تتدخل في شئون القضاء ولا تُعلِّق على أية أحكام أو إجراءات قضائية.

ومن ثَمَّ فإن الجماعة تنفي نفيًا قاطعًا أنها توسَّطت لصالح السماح لهؤلاء المتهمين الأجانب بالسفر من قريب أو بعيد، كما أنها تستنكر بكل شدة أية ضغوط- داخلية أو خارجية- قد تكون مورست على الهيئة القضائية التي كانت تنظر هذه الدعوى.

ومن جهةٍ أخرى فإن جماعة الإخوان قد عبَّرت منذ مرحلةٍ مبكرةٍ وبوضوحٍ عن انحيازها الواضح والتام تجاه مسألة إتاحة الحرية وضمان الاستقلال للمنظمات غير الحكومية كأحد أهم عناصر وفواعل التحول الديمقراطي والتحرك التنموي في مصر.

وقد أكدت الجماعة في أكثر من مناسبة دعمها لدور المنظمات الأهلية وغير الحكومية، وطالبت منذ فترة بعيدة بمراجعة شاملة للقوانين الاستثنائية والمقيدة للحريات، ومنها القوانين الحالية التي تنظم عمل مثل هذه الجمعيات الأهلية والمنظمات غير الحكومية.

وقد تعهَّدت جماعة الإخوان المسلمين والبرلمانيون من حزب الحرية والعدالة بالعمل المشترك، وفي إطارٍ من التشاور الواسع مع كل القوى الوطنية في مصر لصياغة قانون يمنح الحرية والشرعية لمنظمات المجتمع المدني دون قيود تحت سقف المصلحة الوطنية للشعب المصري.

إنَّ مثل هذا الموقف هو ما نعتبره موقفًا بنَّاءً ومسئولاً، لكن أي موقفٍ آخر تدخل فيه عناصر الوساطة والمساومة والتفاوض السياسي في شأن منظور أمام القضاء لا يمكن اعتباره بنّاءً أو مسئولاً بأي حالٍ من الأحوال.

ومن هنا تؤكد الجماعة عدم صحة تدخُّلها بأي صورةٍ من الصور في هذه القضية، وأنها لم تقم بأي وساطةٍ أو تحرك لرفع منع السفر المفروض على الأجانب المتهمين في هذه القضية.

إننا نؤكد أن جماعة الإخوان تنطلق من المبادئ الإيمانية والإنسانية والوطنية، وتقوم بتغليب هذه المبادئ على أية اعتبارات أخرى.

إننا نؤكد ضرورة حماية وضمان حرية حركة الناشطين في المجتمع المدني، وفي الفضاء السياسي كله، في ظلِّ الإطار الإجرائي القانوني المعمول به في مصر، ويظل هذا هو موقفنا المبدئي، رغم أن بعض الدول الغربية والجمعيات التي تموّلها قد تجاهلت في كثيرٍ من الأحيان- في ظل نظام مبارك- الكثير من وقائع قمع الحريات والملاحقات الأمنية والإجراءات التعسفية التي تعرَّضت لها جماعة الإخوان وكل حركات الاحتجاج والمعارضة المصرية التي واجهت قمع نظام مبارك وتسلُّطه.

القاهرة في 9 من ربيع الآخر1433هـ= الموافق الثاني من مارس 2012م

بعد نفي الإخوان قيامهم بأى دور في هذه الصفقة أعتقد أن السؤال يجب أن يوجه الآن للإدارة الأمريكية

سبب تقديمهم لهذا الشكر السخيف للإخوان .....

شوف كاااااام مرة فى هذا الرد تكرر إسم الجماعة.... و الأهم من ذلك لا ذِكر إطلاقا لحزب (((( الحرية و العدالة))))))ء

كيف نثق فى رفضهم و فى إستغرابهم بعد أن قالوا للكل قبل الإنتحابات... الجماعة دعوية بس ... و حزب الحرية و العدالة حزب سياسى مستقل عن الجماعة

و النهارده أهوه... اللى جوه و اللى بره بيروح للجماعة ولااااا ذِكر لحزب ( الأغلبية) ... اللى حيشكل الحكومة الجايه.... إطلاقا

يا عزيزى أحمد هو الحاج أحمد كما يقول المثل.... وما قالوه أمس هو نفس ما يقولون اليوم و غدا إلى أن يشاء الله

مش ملاحظ حضرتك إنك تركت الفكرة الأساسية لمضمون الموضوع ونفي الإخوان علاقتهم بالقضية برمتها

ورحت تسأل هل هم جماعة دعوية أم سياسية ؟؟!!

أعتقد أن الشكر المشبوه الذى قدمه ماكين كان موجها حرفيا للإخوان وليس لحزب الحرية و العدالة..

فياريت نركز على فكرة الموضوع الأساسية بحيادية وموضوعية حتى لايتحول كالعادة الى جدال بلا طائل ..

لأ هو حضرتك بس مش واخد بالك يا دكتور .. وارد طبعا إن اللى بيوجه الشكر يكون قابل زعماء حزب الحرية والعدالة .. وفعلا لم يقابل أحدا من "جماعة" الأخوان .. ويكون نفى الجماعة صادق كل الصدق .. يعنى لا الجماعة كدابة .. ولا الخواجات كدابين :)

طب وايه رأى حضرتك بقى لو ان دة يتنافى مع مداخله حضرتك ان ما فيش فى السياسه صدف كمان

بمعنى لو حدث ان مصر او العسكر كما يحب ان يطلق البعض قد استثمرو الحدث وقامو بمساومه ومكاسب ماهو المانع ان يساعدهم الاخوان ولا دة عند البعض حرام حلال على العسكر ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يا عزيزى من يخدم مصالح مصر اخوان او عسكر نرفع له القبعه اما استدراج فصيل بعينه لشق الصف دة يبقى نوع من السياسه القذرة النابعه من امريكا ام فضائح منذ ال2001 كل سياستها عباره عن انتكاسات وخسائر

بالعكس يابو محمود .. ده بيتفق تماما مع إن مفيش أى حاجة بتحصل فى عالم السياسة بالصدفة .. حكاية الحزب والجماعة وعليهم كمان "شباب الأخوان" دى عبارة عن "ترتيب" .. زى "الترتيب الشديد" بتاع استيفان روستى فى فيلم سيدة القصر ngh:

أما إذا كنت ترى أن المجلس والأخوان قد استثمروا الفرصة ، وعملوا صفقة فأنا معك .. ليه لأ ؟ .. سيبك انت من اللى محيرنا معاهم وبقينا مش عارفين نفتح الشباك ولا نقفله .. العسكر عملوا أزمة مع أمريكا تلاقى "نشجب ونستنكر وندين" الهجمة على المنظمات الحقوقية .. العسكر أنهى الأزمة مع الأمريكان تلاقى "نشجب ونستنكر وندين" التفريط فى كرامة مصر .. تحيا مصر ..

الموضوع فى رأيى سياسى منذ بدايته وإلى نهايته التى لابد أن ننتظر لنعرفها .. وتفسير ما حدث من إطلاق سراح المحتجزين سيكون تفسيرا قانونيا .. فالمجلس الأعلى للقضاء سيقوم بالتحقيق وأرجو أن تنشر النتيجة على الرأى العام .. كل ما أرجوه أن تكون العملية التى وصفتها بأنها سياسية من البداية للنهاية قد تمت بحرفنة وبدون تدخل من السلطة التنفيذية (وهذا ما أعلنه وزير العدل وأرجو أن يكون صادقا) .. وأرجو أيضا ألا يدس البرلمان أنفه فى الموضوع - إلا فى إطار التحقيق مع الحكومة - وعليه أن يحترم استقلال القضاء وألا يتدخل فى شؤونه ..

[ماستر]

العسكر/الاخوان/الكنيسة

دة مثلث القوى الى بيحاول يتزن فى مصر بس للاسف عمرة ما هيتوزن ابدا, لانهم ببساطة كلهم بيلغوا الشعب وبيعتبروه مش موجود ولا ليه اهتمامات قد تختلف معهم وهذا الشعب هو صاحب الثورة الى افادتهم جميعا ولم يستفد منها حتى الان, بل العكس الشعب المصري يعاقب على الثورة من قبل العسكر وبدعم الاخوان وصمت او مباركة الكنيسة,

ممكن نسمية مثلث برمودة الى بيحاول يلتهم مصر ويدى الشعب الصابونة

تعليقى على الموضوع: ان الاخوان لسة لا تستطيع عقد صفقات مع امريكا لان العسكر هما الى مسكين بكامل خيوط اللعب, والعسكرى هو من عقد الصفقة ولا يوجد بنود سرية او اى شئ, لا اظن ان العسكر لدية اى قوة ضغط على امريكا, فقط الخارجية الامريكية امرت واطاع عصابة ال 19,

لماذا شكر الاخوان؟ الاجابة انهم يسكتوا وميعملوش شوشرة ويبقوا حلوين وناخد مع بعض شوية صور للذكرى, زى دى:

[آل مصريم]

يااااا ترى يا هل ترى... سنرى (صُدف) أو صفقات و هل هى (محاسن ) الصُدف؟؟؟

الصدفة هى هى ملاذ السُذج.... و هى ما يحاول البعض أن يتركه كتفسير للعامه من الدهماء

أما الحقيقة فهى أن القناع سقط من زمان على من يقولون شىء فى العلن... و يخالفونه... فى العلن أيضا

تخيل... وشوش مفيش فيها ريحة الحياء