ملف إبراهيم سعده

[حشيش]

لماذا لا تستمر حملات فضح المنافقين ممن اتخذوا مهنة الصحافة السامية وسيلة لتحقيق منافع اسطورية لهم ولأسرهم كما تحدث الأخوة بالمنتدى فى موضوع "زمن سمير رجب"..لماذا لا نقوم بفتح ملفات أخرى للمفسدين فى مختلف القطاعات صحفية كانت أو غير صحفية فى باب محاربة الفساد ويحمل كل ملف اسماً لصاحبه ويدلو كل منا بدلوه فى حدود ما يعلمه عن الشخص الذكور ولنبدأ هنا بملف السيد إبراهيم سعده بعدما بدأ الأخوة فى باب سياسة عامة بالسيد سمير رجب الذى هو على شاكلته..أرجو من الجميع المشاركة بما ينمى الوعى عند القارئ بحقيقة هؤلاء وغيرهم ممن يعيثون فى الوطن فساداً ونفاقاً

[achnaton]

يا أخى الفاضل ..

رحمة بنا ..نحن بشر  .. دعنا أولا نرى نتائج حرق الدم فى إستعراض مزبلة واحدة فرائحة العفونة تمرض .. وهناك البعض لا يطيقون ريحتها .. ونحن نعلم أنه ليس سمير رجب وحده ولكنهم أهبلهم وأقلهم خبرة فى الهبر وأنتنتهم فى النفاق المكشوف .. فإذا كانت من الجهود نتيجة تبقى المسألة تستحق أن الواحد يموت نفسه حتى .. ونخلص البلد من الهم التقيل اللى صابها .. ننتظر قليلا .. والدور جاى ..

مع تقديرى ..

اخناتون  :D  :devil:  :inlove:

[حشيش]

فإذا كانت من الجهود نتيجة تبقى المسألة تستحق أن الواحد يموت نفسه حتى .. ونخلص البلد من الهم التقيل اللى صابها

سيدى الفاضل..أى نتيجة تنتظر من ما يكتب هنا أو فى أى منتدى آخر غير التنفيس عن النفس ليس إلا..هل تظن أن الجهات المعنية لا تعرف عن سمير رجب أو غيره أكثر مما نعرفه نحن..لا والف لا..نحن نكتب فقط علشان ما نطقش ونموت..لذلك لا أرى باساً من فتح ملف وإتنين وتلاتة وعشرة من ملفات الفساد ويدلى كل واحد منا بدلوه لا أن ننتظر حتى تظهر نتيجة ملف سمير رجب عما سوف تفسر!!لأنها ببساطة لن تسفر عن شئ..تحياتى لشخصك الكريم  : :xmas:  :xmas:  :xmas:

[achnaton]

إنها وجهات نظر يا صديقى .. والمنتدى وابوابه مفتوحة أمام الجميع .. لك تقديرى وتمنياتى .. اخناتون

[moustafa]

[b:post_uid0]إبراهيم سعدة والإسلام الأمريكاني وأفلام صلاح نصر

بقلم : جمال سلطان

  في مقاله الافتتاحي يوم السبت 29/12، والذي استغرق ثلاث صفحات كاملة من صحيفة أخبار اليوم ، وهو أمر يندر حدوثه في أي صحيفة محترمة في العالم ، كتب إبراهيم سعدة رئيس التحرير قصة طويلة ومملة ، شوهتها المبالغات المتكلفة في وصف الأحداث ، والرسائل الملغومة إلى الأجهزة الأمنية ضد السيدات المحجبات بالنقاب ، ودعوة صريحة لمطاردتهن في المطارات والشوارع والسيارات والمصالح الحكومية ، كان محور المقال الطويل بلا مبرر سيدة مجهولة وصفها إبراهيم سعده بأنها متدينة معتدلة ومستنيرة في الوقت الذي يقول أنها أقدمت على الانتحار لخلافات بينها وبين زوجها حتى حملوها بين الحياة والموت إلى المستشفى ، وهذا إسلام معتدل جديد وغريب ، وأرجو أن يكون بعيدا عن الإسلام المعتدل الذي تطالب به الولايات المتحدة هذه الأيام وتتحدث عن بدء حملة للترويج له في العالم الإسلامي ، تشمل المدارس والمؤسسات الدينية وما يسمى " بالبرلمان " في دول العالم الثالث ، وتشمل كذلك ـ حسب التقارير المنشورة عن وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية ـ دفع رشاوى للصحافيين والكتاب والمفكرين والأئمة العرب الذين يؤيدون الرؤية الأمريكية للإسلام " المعتدل " ويروجون لها ، مقال السيد سعدة صاغه في صورة قصة وهو أسلوب محبب إليه في السنوات الأخيرة كلما أراد أن يوصل رسالة معينة إلى الرأي العام ، مثل قصصه عن بعض زعماء الأحزاب الذين تولوا الحكم وما جرى منهم ، ونحو ذلك ، الأمر الذي يجعل من المقال المنشور عن " سيدة مجهولة " قصة من قصصه المثيرة تلك ، ورغم اضطراب المقال / القصة وضعف الحبكة فيه كأن يتحدث عن سيدة معزولة عن العالم ومحرومة من التليفزيون والإذاعة والصحف ، بينما هي تتابع أخبار طالبان وصور ومشاهد أفغانستان ومسلسل الحاج متولي وتتواصل مع الصحف حتى أنها تراسل رؤساء التحرير ، وقد اختارت إبراهيم سعدة بالذات ربما لسابق اهتمامه بالقضايا الأسرية والاجتماعية والدينية ولما عرف عنه من استقامة دينية مشهود بها ، بيد أن صدور هذه المقالة / القصة في هذا الوقت تحديدا أظن أنه مثير للدهشة ويطرح أكثر من علامة استفهام ، خاصة وأن الرأي العام المصري درج على مثل هذه " الحواديت " الصحفية الساخنة قبيل أي قرار مهم أو قوانين تفصيل يتم تبييتها بليل في دهاليز الأجهزة أو دهاليز ما يسمى " بالبرلمان " ، ولا زلنا نذكر رسالة فتاة المعادي قبيل إصدار قانون الصحافة المشؤوم والتي كانت بمثابة تمهيد نفسية الرأي العام لصدور القانون ، كما أن إفراد صحيفة قومية كبرى ثلاث صفحات كاملة ورئيسية للحديث عن مشكلة سيدة محجبة مستاءة من التشدد في الحجاب وبينها وبين زوجها مشاكل أسرية بسبب تشدده ، هو أمر لا يتصوره عاقل ، إن المسألة لو كانت قضية أمن قومي تتصل بالحرب والسلام لما تصورنا أن تفرد لها ثلاث صفحات كاملة بهذا الشكل ، فكيف وهي مشكلة اجتماعية مخصوصة بسيدة لها مشكلات بينها وبين زوجها ، هي تتهمه بالتشدد الديني ولكنا بالمقابل لا نعرف ما هي وجهة نظر زوجها فربما اتهمها بما هو أنكى وأقسى ، وربما كانت السيدة تعاني من اضطرابات عصبية أو فصام ، خاصة وقد جاء في الحكاية أنها أقدمت على الانتحار، وهي أمور ساحتها القضاء للتحقيق وسماع أقوال جميع الأطراف ، فما الذي يجعل رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير أخبار اليوم يفرد هذه المساحة كلها ؟ هذا هو السؤال الذي يطرحه الرأي العام في مصر مقدما إجابات خطيرة وحساسة يصعب وضعها في هذا المقام ، الأكثر أهمية من كل هذا الذي سبق ، هو حديث الكاتب عن اتهامه الصريح لوزارة الداخلية المصرية وأحد أهم أجهزتها وأكثرها حساسية " جهاز مباحث أمن الدولة " بأنه ضبط وقائع فساد خطيرة لأحد الدعاة المشهورين ، وأنه رفض أن يعلنها أو يقدمها للعدالة ، مفضلا أن يبقيها كأداة ابتزاز لهذا الداعية لكي يجبره على الصمت والتوقف عن ممارسة الخطابة أو الدعوة في المساجد أو البيوت ، والسيناريو كما حكاه الأستاذ سعده على لسان أحد شخصيات مقاله / قصته بالنص يقول " لقد سجلت له وزارة الداخلية ـ يعني الداعية المذكور الذي لم يذكر اسمه ـ شريط فيديو ظهر فيه المذكور بالصوت والصورة في أوضاع مخلة بالدين والأدب ويستحق عليها شنقه في ميدان عام ، وعندما استدعوه إلى مقر مباحث أمن الدولة وعرضوا عليه الشريط انهار وبكى وركع ليقبل حذاء الضابط الكبير ، ويستحلفه بأغلى ما عنده أن يستر فضيحته مقابل أن يفعل أي شيئ وكل شيئ يطلب منه ، بما في ذلك استعداده الفوري للهجرة نهائيا من مصر وعدم العودة إليها حتى آخر يوم في حياته ، وتركه ضابط مباحث أمن الدولة فترة طويلة يعلن خلالها عن ندمه على ما قام به ، وطلب منهم الرحمة به وبأسرته من الفضيحة المدوية التي ستصدم الملايين الذين يعجبون به ويحرصون على سماعه في المساجد ويدعونه إلى زيارتهم في بيوتهم ليهديهم بما لم يستطع أن يهدي به نفسه ، وفي النهاية تعطف الضابط الكبير على الكافر المنحل والنصاب ، فوافق على عدم عرض الشريط المخجل على الملأ وطلب منه عدم الهجرة والبقاء في مصر بشرط واحد ، أن يتوارى عن الأنظار ويتوقف نهائيا عن انتحال صفة الداعية الإسلامي .. " ، انتهى كلام السيد سعده ، وهو كلام خطير للغاية ، ودع عنك الوصف الدرامي المثير للموقف بين الداعية المجهول وبين الضابط الكبير ، وهو مشهد تفصيلي لا يمكن أن يروى بهذا الشكل والتفصيل إلا لمن كان حاضرا في مكتب الضابط الكبير ورأى بعينه اللقطة السينمائية المثيرة ، المقال اتهام صريح لأجهزة الأمن المصرية بإهدار القانون والعمل بمنطق العصابات الإجرامية وليس كجهاز داعم للعدالة والأمن والأمان في ربوع مصر ، فلو صحت هذه الواقعة التي يروج لها إبراهيم سعدة فإنها ـ أولا ـ تكون اتهاما بالتستر على جريمة ، وهي جريمة وصفها المقال بأنها من الخطورة إلى الحد " الذي تستحق عليه الإعدام في ميدان عام " حسب نص المقال ، ومن ثم يكون إخفاؤها وحجبها عن العدالة جريمة أعظم وإخلالا فاضحا بواجبات الوظيفة ، وثانيا فإن الواقعة ـ لو صحت ـ تمثل جريمة ابتزاز لمواطن لفرض سلوكيات معينة عليه وتتمثل هنا " في منعه من الخطابة والدعوة " ، ومن الواضح أن الواقعة قد استوحاها المقال من أفلام " صلاح نصر " مدير المخابرات المصرية الشهير في العهد الناصري ، والذي أدين في العهد نفسه وأثبت القضاء المصري كمية من المهازل والفجور الذي كان يشرف عليه لابتزاز الشخصيات السياسية والفنية ، والابتزاز عن طريق تركيب أفلام فاضحة ونحو ذلك ، ولكن المدهش أن يقوم أحد أقلام السلطة في مصر اليوم بإعادة الاعتبار إلى هذه الأيام السوداء في تاريخ مصر ، ويحاول أن يلطخ بها عصر الرئيس مبارك نفسه ، الذي يحرص في الإعلام المحلي والدولي على تقديم عهده بوصفه عصر سيادة القانون والشفافية … إلى آخره ، فها هو أحد كتابه الكبار الذين يحميهم وينفق عليهم يصم عهده علانية وصراحة بأنه لا يختلف كثيرا عن عهد " صلاح نصر " وزبانيته ، إن هذه الأساليب القذرة التي تمارسها بعض النظم القمعية والاستبدادية ضد معارضيها السياسيين لا يليق بكاتب محسوب على السلطة ـ هي التي نصبته في منصبه وهي التي تنفق عليه وهي التي ترعاه وتحميه من أمور كثيرة ـ ، لا يليق به أن يروج لها في مصر وأن يحرض عليها أجهزة الأمن بمثل هذا السفور الفاضح وأن يقدمها بتشفي وكأنها بطولة من البطولات القومية ، نعم هناك دول أخرى في المنطقة العربية وفي آسيا حدث فيها مثل هذه الجرائم من قبل أجهزة رسمية ضد معارضين ، كاتهامهم باللواط والزنا وتعاطي المخدرات وتركيب شرائط مشينة لهم ، وفي النهاية أدان الرأي العام في العالم كله النظم المستبدة القمعية ولحقها هي العار ولم يلحق بالمعارض الذي اتهمته ، إن مصر ينبغي أن تكون بمأمن عن هذا الانحطاط ، على جانب آخر فإن مقال إبراهيم سعدة لم يعد الاعتبار لصلاح نصر وحده ، بل أعاد الاعتبار لممدوح مهران رئيس تحرير جريدة النبأ الفضائحية المسجون الآن بتهمة نشر شريط فاضح لأحد القساوسة يمارس فيه الفاحشة مع سيدة قبطية لجأت له ، والحادثة أثارت ضجة كبيرة ، وروجت مصادر الأقباط في الخارج أقوالا تدعي أن الشريط هو من ترتيب الأجهزة الأمنية المصرية ، وأن تجهيزه وتسريبه هو من فعل هذه الأجهزة ، ونفت الأجهزة الأمنية في حينه هذه الادعاءات ، ولكن السيد إبراهيم سعدة اليوم يعيد الاعتبار لجدية هذه الاتهامات ، بنشره ما يدعيه وقائع تثبت أن الأجهزة الأمنية تقوم بتسجيل شرائط لرجال دين لاستخدامها في ابتزازهم وقت الحاجة ، وبالمناسبة سبق لمجلة روزا اليوسف أن شاركت في هذه الجريمة البشعة من قبل ووجهت الاتهامات صريحة إلى أجهزة الأمن بأنها ارتكبت هذه الجريمة المشينة ولكنها تجاسرت حينها وذكرت اسم الداعية المذكور صريحا ، وكان الأمر مدهشا وقتها خاصة سكوت الأجهزة ، لأن النخب الصحفية والثقافية في مصر تعتبر مجلة روزاليوسف الأكثر صلة بأجهزة الأمن ، بل يذهب أكثرهم إلى أنها لسان حال الأجهزة ، ثم إن الاتهامات التي يوجهها رئيس تحرير أخبار اليوم ـ وسبق لروزاليوسف نشرها أيضا ـ أفدح من فعل النظم الظلامية المستبدة المشار إليها وأعظم ، لأنه حولها إلى مجرد ابتزاز محض ، فلم تقدم أية ملفات أصلا إلى القضاء ، وإنما اتهم " الضابط الكبير " بأنه أخفى الشريط " دليل الجريمة " ومنعه عن الوصول إلى العدالة ، لكي يتخذه وسيلة ابتزاز ضد هذا الداعية المغضوب عليه ، والخطير في المسألة أن الكاتب حكى هذه القصة المثيرة والمؤسفة كمقدمة لحديثه عن " داعية شاب " آخر تنتشر شرائطه الآن في أوساط الشباب حسب كلامه ، وضمن إبراهيم سعده الحديث عنه بإثارة الريبة والشكوك حول هذا الداعية الشاب ـ رغم أنه لم يثبت عليه أي شيئ حسب نص المقال ـ ، ولكنه " توقع " ـ بحسه المرهف ـ أن يكون هذا الداعية متطرفا يخفي تطرفه ودعمه للإرهاب ويتحين الفرصة للانقضاض ، واتهمه أيضا بأنه يتخفى خلف منظر أوربي وأنه خريج الجامعة الأمريكية ، الأمر الذي يشتم منه رائحة التحريض الجديد للأجهزة الأمنية على أن يتم ترتيب شريط آخر للداعية الجديد ، على نمط شريط الداعية السابق ، لكي يتم تركيعه أمام الضابط الكبير ليقبل قدمه ـ حسب الوصف الدرامي المثير للسيد سعده ـ وليعلن توبته عن الخطابة والدعوة ، إنني أعتبر هذه المقالة بلاغا إلى النائب العام المصري للتحقيق في هذه الاتهامات الخطيرة التي يتم توجيهها علانية إلى الحكومة المصرية ممثلة في وزارة الداخلية وجهازها الأمني ، فإذا صحت هذه الواقعة فإن العدالة ينبغي أن تأخذ مجراها ، ضد هذا الداعية المزعوم ، وضد " الضابط الكبير " أيضا الذي تستر عليه وضلل العدالة عن ضبط وردع جريمة بهذه الخطورة ، خاصة وأنها متصلة برأي عام تم تضليله ـ حسب الرواية المذكورة ـ من أكثر من طرف ، كما أن هذه رسالة مفتوحة أيضا إلى السيد وزير الداخلية لإعلان رأي الوزارة في هذه الاتهامات ، التي نتمنى أن تكون كاذبة ، إذ أن صمت الوزارة أمامها قد يثير الكثير من الشبهات ، خاصة وأنها منشورة في إحدى كبريات الصحف القومية ، مما يستدعي سرعة إجلاء الحقيقة دفاعا عن الأجهزة أو تطهيرا لها.

[/b:post_uid0]

[حشيش]

هل يعلم أحد من السادة الأجلاء بالمنتدى من هو الصحفى الذى يستحق أن نقرأ له بمصر الأن بعد أن فقدنا الثقة فى عصبة النفاق التى تسيطر على الصحافة فى مصر اليوم..محدش يقولى مصطفى بكرى :xmas:  :xmas:  :xmas:

[DARWEEN]

الأخ حشيش ...

ولا صحفي في مصر يستحق ... حتى بتوع الرياضه والحوادث بيقبضوا

[moustafa]

[b:post_uid0]اعتقد المجلة الوحيدة التى تستحق القراءة الان فى مصر هى مجلة ميكى.

[/b:post_uid0]

[good_future]

اتحدي....نعم ....اتحدي

ان تنشر مخصصات

و ما يقبضه....من مكافئات...و مرتبات...و حوافز...وبدالات

للكاتب الالمعي....رئيس مجلس ادارة الاهرام

صدقوني...بالملايين

و الله صحيح

........

بس كله بالقانون

.....

طبعا قانون...شيكا بيكا....يا ...ويكا

و عاش إعلام الرياله

تحت قيادة الشريف جدا

......

و يجعله عمولات..و مكافئات....مباركه عليهم

....

ويجعله عامر علينا

[حشيش]

و عاش إعلام الرياله

تحت قيادة الشريف جدا

حسب علمى الصحافة لا تخضع لإشراف "سفوت"..فهى مستقلة عنه فى كل شئ بما في ذلك الهبش :xmas:  :xmas:  :xmas:

[Mohamed Abdellah]

:angry:  :angry:  :angry:  :angry:  :angry:  :D

في نهاية عام  1999 رفع محيي الدين أحمد عبد الفتاح نافع (ابن شقيق إبراهيم نافع رئيس مجلس الإدارة ورئيس تحرير الأهرام) تقريرا خطيرا إلى على غنيم نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام حول تجاوزات مكتب الأهرام في جدة، وقد استهدف التقرير الواقع في 58 صفحة، والمؤرخ 11/12/1999 الإطاحة بمدير المكتب وقتذاك سامي طايع ضمن مخطط وضعه ابن شقيق إبراهيم نافع وآخرون بقصد أن يتولى محيي الدين نافع منصب المدير بكل ما يعنيه هذا المنصب!

وجاءت مقدمة التقرير الخطير على النحو التالي:

السيد الأستاذ علي غنيم نائب رئيس مجلس الإدارة ـ المدير العام

تحية طيبة وبعد

وكل عام وأنتم بخير،

بداية أشكركم على إتاحة الفرصة لتوضيح بعض الحقائق الخاصة بمكتب الأهرام ـ جدة.. وأرجو يتسع صدركم لقراءة محتويات هذا الملف المصغر الذي يضم بعض الحقائق والنماذج الهامة عما يدور داخل المكتب من سلوكيات وتجاوزات.. وهي مدعمة بالوثائق والأوراق الثبوتية.. كما وأرجو اعتبار هذه الحقائق سرية جدا حتى لا يتم اتخاذ الإجراءات المضادة لها ولأنها تمس بعض الأشخاص داخل المؤسسة أيضا.

شاكرين لكم تعاونكم وتفضلوا بقبول فائق الاحترام،

محيي الدين أحمد نافع

نائب مدير مكتب الأهرام ـ جدة ـ

11/12/1999.

وتحت عنوان "نظرة سريعة وعامة" كتب ابن شقيق نافع يقول:

اسمحوا لي بداية أن أتحدث بشكل سريع عن مكتب الأهرام ـ جدة منذ افتتاحه وحتى اليوم.. لقد تسلم أحمد الفولي المدير التنفيذي السابق (المكتب) وهو يعلم جيدا أن اسم الأهرام هو الحلم والمفتاح الذي سيرتكز عليه للنصب والاحتيال في الحصول على الامتيازات والهدايا والتلاعب المالي في نشر الإعلانات مقابل الفنادق والمستشفيات والملابس.. واستمر الوضع حتى تسلم المدير الجديد منذ ثلاث سنوات.. ودرس الدكتور سامي طايع ملف الفولي جيدا.. وبدأ في تطبيقه والتفوق عليه.. وتحول مكتب مؤسسة الأهرام إلى مكتب قطاع خاص يتم من خلاله اتباع كافة أساليب النصب والاحتيال والتزوير مع المتعاونين والوكالات الساقطة بهدف الكسب غير المشروع بالتعاون مع أفراد المكتب.

وتحت عنوان "حقائق هامة" كتب محيي الدين أحمد نافع ابن شقيق إبراهيم نافع في تقريره الواقع في 58 صفحة إلى على حنفي غنيم ما يلي:

1 ـ بتاريخ 13/3/1999 طلبت وكالة Promoaction - DDB نشر نصف صفحة وفيات في جريدة الأهرام بمبلغ مقطوع قدره 61.510 ريال سعودي.. وبعد الاتفاق على السعر تم استلام الشيك مباشرة بالمبلغ كاملا.. ولكن على رسالة مختومة من قبل مدير المكتب (الختم موجود لدى مدير المكتب فقط) وتم إيداع الشيك باسم الأهرام في الحساب.. وكتب على سند الإيداع بأنه دفعة تحت حساب "وكالة فاب".. وكتب في أمر النشر بأنه (يقصد الإعلان) قادم من وكالة فاب بمبلغ مقطوع قدره 45000 ريال سعودي، وبذلك يكون المستفيد قد حصل علي فرق سعر قدره 16.510 ريال سعودي إضافة إلى مبلغ 6750 ريال سعودي قيمة 15% عمولة لوكالة فاب. انتهت هذه الفقرة من التقرير، وفيما يلي تحليل "الميثاق العربي ـ نت" لما احتوته من معلومات:

أ ـ إعلانات الوفيات عموما تعتبر إعلانات مباشرة، أي تأتي إلى المكتب دون وسيط، وبالتالي لا يتم صرف أي عمولة عنها. ويحدث التحايل في ذلك بإرسال الإعلان مع مندوب من المكتب (يكون شريكا في التحايل) إلى وكالة إعلانية متفق مع أحد عامليها مسبقا، ويتم إرسال الإعلان إلى المكتب على ورقة من أوراقها ليتم اقتطاع العمولة المعتادة المقررة للوكالات عن الإعلانات التجارية، ومقدارها 15% من قيمة الإعلان. ويلاحظ هنا أن الوكالة التي أرسلت هذا الإعلان لم تحصل على أي عمولة. ونتذكر هنا ـ على مسئولية محيي نافع ـ تعبير "الوكالات الساقطة" الذي ورد في الجزء الأول من تقريره إلى السيد/ علي غنيم.

ب ـ تم إيداع الشيك في حساب المكتب بالبنك باعتباره دفعة من حساب وكالة فاب، ويعد هذا تزويرا في أوراق رسمية، أما السبب في إيداع الشيك باسم هذه الوكالة فهو أنها متعاقدة مع الأهرام على جلب ما قيمته مليون دولار من الإعلانات سنويا لمجلة "الأهرام العربي" التي يرأس تحريرها السيد/ أسامة سرايا الذي احتفظ برئاسة المكتب بينما هو موجود في القاهرة وتقاضي عن ذلك 18 ألف ريال شهريا! وبالتالي يعد قيد هذا الإعلان لوكالة فاب استيلاء على مال الأهرام سدادا عن إعلانات كان واجبا أن تأتي لـ "الأهرام العربي". ولكن لماذا تورط سامي طايع في كل هذا التزوير والتحايل؟! لأنه يعمل على كفالة وكالة فاب في السعودية، ويعتبر بالتالي مأمورا منها، ويهمه السداد عنها ولو من حر مال الأهرام التي يعمل مديرا لمكتبها، وقد قام السيد/ إبراهيم نافع بتعيين السيد/ سامي طايع مديرا للمكتب مرتكبا بذلك مخالفة خطيرة في حق مؤسسة الأهرام وفي حق النظام السعودي، فمؤسسة الأهرام هي صاحبة المصلحة الأولي في التعاقد الإعلاني مع وكالة فاب، والنظام السعودي لا يسمح بتعيين شخص في عمل ما إلا بعد نقل كفالته على كفيل هذا العمل.

ج ـ تمت في هذه العملية ثلاث مخالفات جسيمة كالتالي: 1 ـ مبلغ 16.510 ريالات وهو الفرق بين قيمة الإعلان الحقيقية التي كان يجب أن تدخل حساب الأهرام والقيمة التي تم بها قيد المبلغ في الدفاتر، وهي 45000 ريال بزعم أن وكالة فاب هي جالبة الإعلان. 2 ـ مبلغ 6750 ريالا قيمة العمولة لوكالة فاب عن جلب الإعلان حال تقديره بمبلغ 45000 ريال، وهذا تزوير آخر في أوراق رسمية على أساس أن وكالة فاب هي المنسوب إليها جلب الإعلان. 3 ـ مبلغ 18.453 ريالا وهو قيمة نسبة الـ 30% المقررة كخصم مستحق لوكالة فاب عن أي مبالغ تسددها للوفاء بما عليها للأهرام من إعلانات لمجلة "الأهرام العربي". وبذلك تكون جملة المبلغ المهدر في هذه العملية 41.713 ريالا (واحد وأربعون ألفا وسبعمائة وثلاثة عشر ريالا). وهذا جزء يسير للغاية مما يقصده إبراهيم نافع حين كتب إلى جلال دويدار الأمين العام للمجلس الأعلى للصحافة يقول إنه تم في أواخر عام 1999 اكتشاف مخالفات في نظام جلب وتحصيل الإعلانات في المكتب، ولكننا نسأله، ونسأل الأستاذ على غنيم، والأستاذ محمود عبدالمنعم مدير الإدارة المشرفة على المكاتب الخارجية، والأستاذ حسن حلوي مدير عام الشئون المالية، ، والأستاذ عبدالمجيد محمد مدير عام الشئون القانونية، عما اتخذه كل منهم للتحقيق في هذه المخالفات واسترداد أموال الأهرام؟ كلهم اتفقوا على فصل الأستاذ/ محمد عبداللاه رئيس مكتب جدة الذي جاء بعد سامي طايع لأنه قال : لا .... ، ولأنه رفض أن يحمل عن الآخرين ـ مهما يكن شأنهم الظاهر أمام الناس رفيعا ـ مسئولية إهدار الملايين من أموال الأهرام.

وفى جزء آخر من التقرير الذي كان هدفه في الأساس الإطاحة بسامي طايع، لكي يجلس معد التقرير ـ ومعه طاقم جديد ـ تحت ضرع البقرة الحلوب كتب محيي نافع ابن شقيق إبراهيم نافع ما يلي نصه، بما فيه من أخطاء نحوية:

2 ـ بتاريخ 20/3/1999 تم إعداد ملف موسم الحج في "مجلة الأهرام العربي" وقام بإعداد الملف المتعاون "جلال فكار".. وقام المتعاون بالتسويق لهذا الملف مقابل 10% عمولة.. وحذف اسمه في إعداد الملف.. وغيرت أوامر النشر الرسمية إلى الأوامر المرفقة للحصول والاستئثار على فرق الأسعار لصالح المستفيد:

أ ـ أمر نشر بتاريخ 15/1/1999 خاص بالأهرام العربي من مجموعة الصبيعي السعودي بمبلغ 16000 ريال سعودي، تم تعديل المبلغ ليصبح 13.125 ريال سعودي وغير اسم المندوب المتعاون باسم وهمي حتى لا يستطيع أحد تتبع الحقيقة.

ب ـ أمر نشر بتاريخ 23/1/1999 خاص بالأهرام العربي من مجموعتي قصور مكة والمحضر بمبلغ 16000 ريال سعودي.. عدل في أمر النشر الجديد الموجه إلى القاهرة إلى مبلغ 13.125 ريال سعودي.

ج ـ أمر نشر خاص بالأهرام العربي من مجموعة القصر الأبيض ومؤسسات بهادر بمبلغ 10.000 ريال سعودي عدل أمر النشر الموجه إلى القاهرة بمبلغ 9375 ريال سعودي.

د ـ أمر نشر خاص بالأهرام العربي من مجموعة دار السلام بمبلغ 23000 ريال سعودي عدل إلى مبلغ 21000 ريال سعودي.

ووفقا لتحليل "الميثاق العربي ـ نت" لما تقدم تتضح الحقائق التالية: 1 ـ المبلغ الإجمالي 65 ألف ريال سعودي تم استقطاع 8735 ريالا منه عن طريق العبث بأوامر النشر.

2 ـ تم استقطاع حوالي 6500 ريال أخرى فيما يسمى عمولة تسويق للمندوب المتعاون "جلال فكار" وهو صحفي بجريدة عرب نيوز السعودية.

3 ـ تم استقطاع حوالي 6500 ريال أخرى عمولة للمندوب المتعاون الوهمي. وبذلك تكون جملة الاستقطاعات (أو جملة ما تم إهداره) من مال الأهرام ـ وهو مال عام ـ 21.375 ريالا سعوديا من أصل 65 ألف ريال، ويقل المبلغ المهدر بما قيمته 6500 ريال لو كان السيد "جلال فكار" بذل جهدا حقيقيا في جلب هذه الإعلانات. وما لم يقله محيي نافع قالته وثائق أخرى تحت أيدينا وهو أن جلال فكار تولى أيضا تحصيل قيمة الإعلانات بنفسه! وهرب بأكثر من 21 ألف ريال منها!

وفي جزء ثالث من تقريره كتب محيي نافع ما يلي نصه، بما فيه من أخطاء نحوية: 3 ـ حملة حياة ريجنسي ـ مكة.. لقد أحضرت هذه الحملة بمبلغ إجمالي قدره 58.800 ريال سعودي للنشر بواقع نشرتين في جريدة الأهرام وكافة دول الخليج.. وبعد كتابة أوامر النشر المرفقة وتوقيعهم من السيد مدير المكتب.. فاتحني في أهمية الاستفادة المادية من المكتب.. وأوضحت له الاستعداد.. فقام بتمزيق أوامر نشر دول الخليج بحجة أن وكالة الأهرام (السيدة ماجدة بستان) لن تستطيع نشر الحملة الإعلانية، وتم تسطير أمر نشر جديد إلى جريدة الأهرام فقط بمبلغ 30.000 ريال سعودي ووضع اسم مندوب متعاون وهمي حتى يتم الاستفادة من عمولة 10%، وأخذ السيد المدير باقي الإعلانات وأرسلهم إلى وكالة يتعاون معها للاستفادة بعمولة قدرها 15% وتخفيض لا أعلم مقداره.

وطبقا لتحليل "الميثاق العربي ـ نت" للواقعة يتضح التالي:

1 ـ تلقى محيي نافع مفاتحة من المدير سامي طايع في أهمية الاستفادة المادية من المكتب، .. وكان محيي نافع صريحا وهو يقول (وأوضحت له الاستعداد).. أي موافقته أو مجاراته، ولكنه لا يجاريه ـ إذا كان الأمر مجرد مجاراة ـ لحساب سلطة عامة تقوم بتصوير الواقعة بالصوت والصورة وتحاسب وتعاقب. وقد انتظر محيي نافع إلى أن مزق سامي طايع أوامر النشر وألقى بها في سلة المهملات، ثم التقط نافع القصاصات من القمامة وأعاد تجميعها وقام بلصقها لتكون دليلا على رئيسه في العمل أمام إدارة متخلية عن مسئوليتها في صيانة المال العام!

2 ـ يقول محيي نافع إنه أحضر هذه الحملة الإعلانية، فكيف يسمح لسامي طايع بأن يكتب اسما وهميا بصفته جالب هذه الإعلانات؟ والحقيقة أن هذه الإعلانات هي إعلانات مباشرة.. لا هو جلبها ولا المندوب الوهمي بالقطع.

3 ـ أهدر سامي طايع 28.800 ريال على الأهرام بإبعاد إعلانات دول الخليج عن وكالة الأهرام للإعلان، وتربح أكثر من 4000 ريال من هذه الإعلانات بتقديمها إلى وكالة إعلان أخري ليأخذ عمولة 15% وتربح 3000 ريال أخري عمولة بواقع 10% من قيمة الإعلانين اللذين ذهبا إلى الأهرام من هذه الحملة، وبذلك تبلغ جملة المبلغ المهدر 35 ألفا و800 ريال.

وفي جزء رابع من التقرير كتب محيي نافع ابن شقيق إبراهيم نافع في تقريره ما يلي :

4 ـ وافقت شركة "مها الخطيب" على نشر 8 إعلانات تباعا في جريدة الأهرام، وتم نشر أول إعلانين بتاريخي 3 و13/12/1999 وجاءت الإعلانات عن طريق مندوب متعاون اسمه عبدالناصر.. وطلب مني المندوب عمولة وكالة قدرها 15%. وسألت مدير المكتب فنفي أن يكون قد صرف له سابقا عمولة الوكالة.. وبعد عدة أيام قال لي أنه تذكر لقد اضطر إلى إدخالها وكالة فاب حتى يعطيه عمولة الوكالة.. واضطر المندوب لإحضار أمر نشر من "وكالة الصدى" تحايلا حتى يحصل على عمولة الوكالة!!

وطبقا لتحليل "الميثاق العربي ـ نت" للواقعة يتضح التالي:

1 ـ من الغريب أن يقول محيي نافع في تقرير رسمي مرفوع إلى نائب رئيس مجلس الإدارة إن المندوب المتعاون اسمه "عبدالناصر".. وكفي، فاللائحة تقضي بأن يكون اسم المندوب المتعاون ثلاثيا، وأن يكون مسجلا في دفاتر المكتب على هذا النحو، وأن تكون هناك في المكتب أوراق تثبت شخصيته، وأن يستلم مستحقاته داخل المكتب وبتوقيعه. ونقول إنه من الغريب أن يذكر محيي نافع اسم المندوب مفردا لأن محيي هو نائب مدير المكتب ومشرف على الإعلانات، وعليه بالتالي أن يعرف المندوبين المتعاونين بأسمائهم كاملة، فهم عدد محدود للغاية إن وجدوا.

2 ـ يقول محيي نافع إن المندوب المتعاون طلب منه عمولة وكالة 15% من قيمة الإعلانين (بزيادة 5% على نسبة المندوب المتعاون) وإنه سأل مدير المكتب (سامي طايع) فنفى أن يكون قد صرف له عمولة الوكالة، ثم تذكر أنه أدخل إعلاناته وكالة فاب ليتمكن من إعطائه عمولة الوكالة، أي 15% من قيمة الإعلانين. ويضيف أن المندوب اضطر لإحضار أمر نشر من "وكالة الصدى" تحايلا حتى يحصل على عمولة الوكالة!! واللافت للنظر أن الوثائق المرفقة بتقرير محيي نافع تؤكد أنه هو الذي اعتمد أمري النشر الثابت بهما أن الإعلانين جاءا من وكالة الصدى، وقد بقيت خانة توقيع سامي طايع خالية.

3 ـ بلغت قيمة أحد الإعلانين 10.000 ريال سعودي، وبلغت قيمة الإعلان الثاني 12.000 ريال سعودي، وبالتالي بلغت قيمة المبلغ المهدر 1100 ريال سعودي، لكن المهم هو واقعة التزوير التي يعترف بها محيي نافع على نفسه.

4 ـ انطوى اعتراف محيي نافع على جريمة في حق وكالة الصدى، وذلك لقيد صرف مبلغ 3300 ريال سعودي (قيمة العمولة) لها في دفاتر مكتب الأهرام دون أن يكون المبلغ قد دخل حساباتها، فضلا عن جريمة في حق المكتب لحساب وكالة فاب التي تم تخريب عمل المكتب باسمها طوال ثلاث سنوات، خاصة أنها كفيلة سامي طايع في السعودية. 5 ـ يبقي السؤال الخطير معلقا: لماذا سكت إبراهيم نافع على هذه التجاوزات إلى الآن؟!!!! وغدا حلقة جديدة من التقرير الخطير.

وفي جزء سادس من التقرير الخطير كتب محيي الدين أحمد نافع ابن شقيق إبراهيم نافع ما يلي نصه:

7 ـ عشرات الإعلانات الخاصة بالوظائف.. تصل المكتب مباشرة للنشر في الأهرام.. والأسلوب المتبع هو مخاطبة الملحق العمالي في جدة أو الرياض حسب موقع الشركة مرفق بها صور من الإعلانات ورخصة الشركة أو المؤسسة والتأشيرات.. ونظرا لأن عشرات الشركات لا تستطيع توفير التأشيرات.. يقوم السيد مدير المكتب باتخاذ الإجراءات اللازمة لتوفير التأشيرات بطريقته الخاصة. [مرفق أسماء بعض الشركات التي تم توفير التأشيرات لها]: أ ـ شركة أجواء آر إم تي آي المحدودة. ب ـ شركة مناير نجد. ج ـ شركة باير للأدوية. د ـ شركة أدوية تبوك. هـ ـ مؤسسة رسومات. و ـ مستوصف الأمل. ز ـ مصنع هناء للبسكويت. ح ـ مؤسسة إيمان. وطبقا لتحليل "الميثاق العربي ـ نت" للمعلومات يتضح التالي:

1 ـ تقضي تعليمات الحكومة المصرية بتجنب نشر إي إعلان في مصر عن وظيفة أو عمل في السعودية دون أن تكون هناك تأشيرة دخول من الحكومة السعودية خاصة بهذه الوظيفة أو هذا العمل. وقد صدرت هذه التعليمات في نطاق محاربة تجارة التأشيرات التي تم في نطاقها في السابق التغرير بطالبي العمل المصريين، والحصول منهم على مبالغ كبيرة دون أن يكون هناك عمل من الأساس.

2 ـ تقوم القنصلية المصرية في جدة والقنصلية المصرية في الرياض بتطبيق هذه التعليمات فتلزم مكتب الأهرام بأن يتقدم إلى الملحق العمالي المصري بصورة من ترخيص الشركة طالبة العاملين، وصورة من التأشيرة أو التأشيرات الصادرة من الحكومة السعودية بخصوص الوظائف المعلن عنها. ويؤكد محيي نافع أن سامي طايع خالف هذه التعليمات الرسمية عشرات المرات. وتتم المخالفة من خلال إبلاغ الأهرام كذبا بوجود موافقة من الملحق العمالي .

3 ـ اللافت للنظر أن توقيع محيي نافع موجود على معظم أوامر النشر التي أرفقها بتقريره الخطير، والتي انطوت على مخالفة التعليمات أو قواعد التأشيرات.

وفي جزء سابع من التقرير كتب محيي نافع ابن شقيق إبراهيم نافع ما يلي، بأخطائه النحوية:

9 ـ قيام مدير المكتب في انتخابات نقابة الصحفيين.. باستغلال بعض التذاكر الخاصة للصحفيين وصرف تذكرة للسيد يحيى الديسطي السكرتير الحالي وتذكرتين سفر للمحاسب وزوجته.. ومع رفض شركة مصر للطيران لهذا الأسلوب، إضطر مدير المكتب إلى كتابة إقرار للسيد وفا الزاهد مدير محطة مصر للطيران لإخلاء مسئولية الأخير عن هذا التصرف.. انتهت هذه الفقرة من التقرير، وفيما يلي تحليل "الميثاق العربي ـ نت" لما احتوته من معلومات:

1 ـ انتخابات نقابة الصحفيين التي يشير إليها محيي نافع هي التي جرت في صيف عام 1999، وقد اعتاد إبراهيم نافع إحضار الصحفيين المقيدين في جدول المشتغلين بالنقابة من أركان الدنيا الأربعة بتذاكر سفر منصرفة من الأهرام لكي ينتخبوه!

2 ـ مدير المكتب الذي يتهمه محيي نافع هو سامي طايع، وقد تم صرف التذاكر المشار إليها إلى سكرتير مكتب الأهرام في جدة ومحاسب المكتب وزوجته، وهي ربة منزل، بالمخالفة للتعليمات، وكان واضحا أن المدير يخطب ودهم لاشتراكهم معه في المخالفات والتجاوزات والاعتداء على المال العام في المكتب.

3 ـ مخالفة التعليمات أثارت حفيظة موظف شركة مصر للطيران في جدة، ولكي يحمي نفسه فقد حصل على إقرار مكتوب من سامي طايع بتحمل مسئولية هذا التصرف.

وفي جزء ثامن من تقرير محيي الدين أحمد نافع ابن شقيق إبراهيم نافع كتب ما يلي: 8 ـ قيام مدير المكتب بإجراء تأمين شامل لأسر العاملين رغم أن تعليمات الإدارة تقضي بإجراء التأمين الطبي للأفراد فقط.. وهو إهدار للمال العام للمؤسسة.

ووفقا للوثائق المتوافرة لدى "الميثاق العربي ـ نت" حول إهدار المال العام في هذه الجزئية نسوق النقاط التالية:

أ ـ يوم 1/3/2000 أي في اليوم الرابع لتسلم الأستاذ/ محمد عبداللاه العمل رئيسا لمكتب الأهرام بجدة تقدم إليه محاسب المكتب معاذ المقدم بمذكرة نصها كالتالي، بما فيها من أخطاء نحوية: السيد الأستاذ/ رئيس المكتب تحية طيبة وبعد برجاء التكرم من سيادتكم عن الإفادة بموقف الدكتور سامي طايع حيث أن هناك تأمين طبي عن عام 2000 ابتداء من 1/1/2000 حتى 31/12/2000م وهو مشترك بالفعل في البوليصة حتى تاريخه وتم سداد قيمة البوليصة بمبلغ 31000 ريال خلال شهر يناير 2000م. وتفضلوا سيادتكم بقبول خالص التحية.

2 ـ تقدم المحاسب بهذه المذكرة لعلمه أن فترة عمل سامي طايع انتهت قبل إجراء هذا التأمين الطبي بحوالي شهر، بينما سيستمر التأمين له طوال عام 2000. وتبين أن التأمين شمل أسر سامي طايع والمحاسب معاذ المقدم والسكرتير يحيي الديسطي ومندوب التحصيل إبراهيم موسى في حين أن التأمين غير مصرح به للأسر، إنما للعاملين دون أسرهم، وقد سدد سامي طايع مبلغ 31 ألف ريال للتأمين، واستثنى أسرة محيي نافع من التأمين بسبب الصراع بينهما على كرسي الإدارة. كما وضع سامي طايع لنفسه وزوجته وأطفاله فئة الشخصية الممتازة بينما وضع لمحيي نافع نائب مدير المكتب فئة عادية مثل الموظفين وساعي المكتب.

4 ـ تبين أن المبلغ تم صرفه لشركة التأمين بخطاب من إدارة الأهرام بالقاهرة لأن توقيع سامي طايع كان موقوفا في البنك بجدة بعد صدور قرار بإنهاء خدمته في ديسمبر عام 1999. ووقع خطاب صرف المبلغ ـ وهذا التوقيع مخالف للائحة والنظام في الأهرام ، وصدر الخطاب بتاريخ 4/1/2000م.

5 ـ تبين أيضا عمل تأمين مماثل مخالف في العام السابق 1999 تكلف 19842.61 ريالا سعوديا، وبذلك تكون جملة المبلغ 50842.61 ريالا سعوديا (خمسون ألفا وثمنمائة واثنان وأربعون ريالا وواحد وستون هللة). والأشخاص الذين شملهم التأمين بالمخالفة عام 2000 هم: إيناس حنفي وهبة (زوجة سامي طايع ـ ربة بيت) وسالي ونورا ومحمد سامي طايع، وهالة محمد السيد (زوجة المحاسب معاذ المقدم ـ ربة بيت) وأحمد ومحمد وإبراهيم معاذ المقدم، ونهلة محمد حامد (زوجة يحيي الديسطي ـ ربة بيت) وأحمد وآية يحيي الديسطي، ومنال محمد ممدوح الحسيني (زوجة إبراهيم موسى إبراهيم مندوب التحصيل ـ ربة بيت) وعمرو وإسلام وإسراء إبراهيم موسى.

6 ـ قام محمد عبداللاه بإخطار إدارة المؤسسة في القاهرة بهذه المخالفة الخطيرة، وبدأ في استرداد أموال التأمين على الأسر في صورة أقساط شهرية، كما استعاد 6180 ريالا من سكرتير المكتب يحيي الديسطي لدى إنهاء خدمته. وفي جزء تاسع من التقرير كتب محيي نافع ابن شقيق إبراهيم نافع ما يلي: 10 ـ قيام مدير المكتب (سامي طايع) باستلام أثاث مكتب الكويت بعد إغلاقه.. وتحويل جزء من هذا الأساس إلى منزله الخاص.

وتحت عنوان "قضايا أخرى" كتب محيي نافع يتهم سامي طايع بما يلي: 1 ـ إهدار الوقت والمال العام.

2 ـ إجازات الموظفين التي تصل إلى أكثر من شهرين طوال العام، ومدير المكتب التي تصل إلى 3 ـ 4 أشهر.

4 ـ الملفات التي قدمها السكرتير السابق ياسر البهتيمي إلى المسئولين في المؤسسة، والذي تم إنهاء عمله مؤخرا نظرا لمعرفته الوثيقة بالتلاعبات والسلوكيات غير المسئولة، وتم نقل محتويات هذه الملفات كاملة إلى مدير المكتب (سامي طايع) حتى يغطي سلبياته.

5 ـ وكالة فاب الوهمية التي أبرمت عقدا مهلهلا مع الأهرام دون ضمانات أو جزاءات.. وكالة لا وجود لها.. على الورق فقط.. تستغل كستار لإدخال الإعلانات إلى مجلة "الأهرام العربي" فقط.. والإستيلاء على بعض إعلانات الأهرام الكبيرة التي يمكن الاستفادة من عمولاتها.. ويعمل مدير المكتب كمستشار تسويقي لها مقابل راتب قدره 15000 ريال سعودي، خاصة أن صاحب هذه الوكالة هو كفيله داخل المملكة ولا نعرف شيئا عن أسلوب عملها!!

6 ـ الحملات الإعلانية التي أحضرها المندوب السابق محمد الأشقر وأدخلت عبر فاب!!

وفي جزء أخير من تقريره الخطير كتب محيي الدين أحمد نافع ابن شقيق إبراهيم ما يلي: السيد نائب رئيس مجلس الإدارة المحترم:

لا أستطيع صراحة أن أقدر حجم الخسائر المعنوية قبل المادية والتي يعاني منها مكتب الأهرام ـ جدة.. فالموضوع أكبر حجما من مجرد بعض الأوراق.. خاصة أن هناك العديد من التصرفات والسلوكيات التي لا يمكن تسطيرها لأنها تحتاج إلى أكثر من مجلد فضلا عن أنها تمس عدة شخصيات داخل المؤسسة.

توقيع: محيي الدين أحمد نافع 11/12/1999.

ونحن نسأل إبراهيم نافع: هل سترفع أيضا دعوى جنحة مباشرة ضد ابن شقيقك بتهمة السب والقذف في حق إدارتك لمؤسسة الأهرام حيث أن مالها، وهو مال عام، حوله سامي طايع ـ كما يؤكد ابن شقيقك ـ إلى مكتب قطاع خاص؟! ومن الواضح لنا أن تقارير محمد عبداللاه رئيس المكتب السابق حول تجاوزات سابقيه، التي اعترفت بها في خطابك إلى الأمين العام للمجلس الأغلى للصحافة، لم تكن أول التقارير التي تصل إليك أو إلى كبار معاونيك عن تجاوزات مكتب جدة، وهنا نتساءل: كيف تسكت ـ يا أستاذ نافع ـ على التجاوزات والنصب والاحتيال الذي يتحدث عنه ابن شقيقك في مكتب جدة منذ افتتاحه عام 1991؟ ما هو السبب؟! ومن المستفيد الأكبر أو الأصغر أو الأوسط من هذه التجاوزات؟! ولماذا لم تحقق من أول واقعة اعتداء على المال العام في مكتب جدة؟! ولماذا تواصل السكوت إلى الآن يا سيادة رئيس مجلس الإدارة ؟!

نقلا عن الميثاق العربي www.almethaqalaraby.net

[good_future]

و يجعله عامر

انت نسيت ....معلش..يمكن

يجعل المبالغ مبارك...عليهم

[Mohamed Abdellah]

أخي العزيز "مستقبل طيب" : لك مني كل المودة والاحترام، وأشعر بأن ما طالعته هنا نقلا عن "الميثاق العربي" أثار مشاعرك، وهو يثير قطعا مشاعر الحليم، ولكن مقاومة الفساد تتطلب في رأيي أمرين، أولهما التسلح بالمعرفة، والثاني الدخول مباشرة إلى الميدان0 ومن رأيي أيضا أن التلميحات التي أقرأها بين وقت وآخر بين السطور في كتابات الزملاء في هذا المنتدى الكريم لا تخدم الهدف0

فمن رأيي أن هذه التلميحات يمكن أن تصبح حجرا كبيرا في مجرى تيار الإصلاح الذي نراه يبدأ الجريان، بينما نتوق جميعا لإلى أن نرى هذا التيار وقد وتحول إلى شلال متدفق، وهو أمر نتطلع إليه جميعا ونهواه0

ولو أنك يا صديقي كنت مكان القيادة السياسية لصبرت كما صبرت إلى أن يتم اتخاذ كافة الاستعدادات لتوجيه كل ضربة في وقتها المناسب0 وقد قرأت اليوم في الصحف أن الرقابة الإدارية رفضت منذ عام ونصف طلب الأستاذ الدكتور يوسف والي نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الزراعة واستصلاح الأراضي والأمين العام للحزب الوطني الديمقراطي بتثبيت الدكتور يوسف عبدالرحمن في منصب رئيس مجلس إدارة بنك التنمية والائتمان الزراعي الذي ظل يشغله بالانتداب، وأن الرقابة الإدارية أبلغت مجلس الوزراء الذي أحال إليها الطلب بأن لها علي الدكتور عبدالرحمن ملاحظات0 وها هي الملاحظات تتحول بعد طول عمل وعناء من لرقابة الإدارية إلى ضربة قوية أطاحت بأحد أعمدة الفساد في مصر0 ولي أن أسأل: من هو بطل هذه الضربة؟

وإذا سمحت لي بأن أجيب فإنني أقول: إنه الرئيس حسني مبارك0 وقد كان مبارك من قبل بطل الضربات القاصمة التي وجهت من قبل إلى نواب القروض ومحافظ الجيزة ووزير المالية وغيرهم0

ومن رأيي أن تكون حملتكم على الفساد في هذا المنتدى المهم ـ الذي أتصور أن الجهات الرقابية تتابعه بكل اهتمام ـ بعيدة عن التخمين، أو التلميح، أو التجريح، فالتخمين والتلميح يعيقان ولا يساعدان في تحقيق الهدف الذي نصبو إليه جميعا0 وبإمكان كل منا إذا لم يستطع أن يسهم بمعلومة أن يسهم بفكرة في ضرب معاقل الفساد وأوكاره0

أخي "مستقبل طيب"00 بإذن الله00 أتمنى لك وللجميع في هذا المنتدى "المبارك" كل نجاح وتوفيق0

محمد عبداللاه

[ragab2]

الأخ محمد عبد الله

يعتبر هذا بلاغ للنائب العام

للتحقق من هذه التجاوزات

[Mohamed Abdellah]

الأخ الكريم الأستاذ رجب تو : لقد تقدمت ببلاغ إلى نيابة الأموال العامة العليا عن تجاوزات مكتب الأهرام في جدة، وكان ذلك بتاريخ 3/11/2001 وتم تسجيل البلاغ برقم 1664 لسنة 20001 وبعد البحث والتحري تم قيد قضية رقم 815 لسنة 2001 حصر أموال عامة عليا ويجري تحقيقها منذ شهور، والمأمول أن يتم كشف هذه القضية في أقرب وقت0 والحقيقة أن ما جاء في تقرير ابن شقيق الأستاذ إبراهيم نافع مما نشرته الميثاق العربي كان جزئية صغيرة جدا في البلاغ الذي  بلغ عدد صفحاته بما اشتمل عليه من وثائق ومستندات

113 صفحة قل يا رب0

:th:  :th:  :th:  :th:  :th:

[ragab2]

أعرف

محى نافع معرفة سطحية عن طريق صديق لى عرفه بى

وقابلته أكثر من مرة بعدها بالصدفة وكان يعمل فى أمانة البلديات بدبى

وأعرف مدير الأمانة جاسم درويش وهو من أفاضل مواطنى راس الخيمة

وأتعجب أن يعين فى الأهرام الحكومية مثل محى نافع فى سن الخمسين دون مراعاة للقواعد الوظيفية بالدولة ويتخطى الخريجين الجدد ونظم التعيين أم أنهم فصلوا له مسابقة وهمية للتعيين

وبالواسطة التى نحرت فى عظام مصر وأصبحت توأم للفساد المالى وأخرت الرشوة والواسطة والمحسوبية مصر وجعلتها من أفقر البلاد العربية وبلاد الواق واق وباقى لنا نركب الأفيال ونتكلم هنولولو اذا لم يتم وضع حد لكل أوجه الفساد والفاسدين وقطع رقبة الفاسد بدلا من تكريمه وتصعيده ..

الوزير والمدير والغفير كلهم بيسرقوا ويترقوا ويطلعوا لسانهم للشرفاء الغلابى

وعلى الله الاستعانة

تحياتى

Edited By ragab2 on Aug. 28 2002 01:13am

[Mohamed Abdellah]

أخي الأستاذ رجب الثاني :

في مصر هذه الأيام أعاجيب وعجائب0 منها أن هناك مؤسسة مصرية تم فيها تعيين حما ابن رئيس مجلس الإدارة مشرفا على الأمن في أحد مواقعها وعمره سبعون عاما وبمرتب سبعة آلاف جنيه في الشهر0 قل لي بالذمة: رجل عنده سبعون عاما كيف يحرس الأمن؟ اللصوص جعلوا مصر تفقد الأمن والأمان0 أعان الله السيد الرئيس حسني مبارك ورجال الرقابة والقضاء والنيابة على اقتلاع الفساد من جذوره000 قل يا رب0

أما الأستاذ محيي نافع الذي عرفته فأنت حكم على شخصه وشخصيته ولو في الحد الأدني، وعلى كل حال فقد حكمت عليه كلماته وأدانته مقدما تصرفاته، كما أدانت قرار تعيينه وعمره خمسون عاما في الأهرام000 حسبنا الله ونعم الوكيل0

محمد عبداللاه

:D  :D  :D  :D  ;)  ;)  :blush:

[حشيش]

يعنى ما سمعناش حاجة عن إبراهيم سعدة اللى الموضوع ده أصلاً مكتوب علشانه..الراجل ده يظهر شديد أوى..ما حدش قادر يتكلم..لما أسكت أنا كمان أحسن..ربنا يجعل كلامنا خفيف عليهم  :xmas:  :xmas:  :xmas:

[Mohamed Abdellah]

أخي حشيش : انت ما سمعتش وانا ما اتكلمتش0 مع تقديري الخالص0

:bored: :bored:  :bored:  :bored:  :bored:  :bored:  :bored:  :bored:  :bored:  :bored:

[refii]

انني جديد في هذا الموقع و سعيد كل السعادة بحماس اللأضاء و مصداقيتهم في محاربة الفساد