اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هل تريد أن تموت من أجل دينك؟ سؤال تطرحه التايمز


Mohammad Abouzied

Recommended Posts

الغرب يتسائلون

بالرغم لم ينص الاسلام فعلا على الانتحار

الا ان الدين المسيحي ينظر الى الانتحار بقدسية خاصة

كتب بيتر واطسون لعدد التايمز الصادر صبيحة الأربعاء الفاتح من ديسمبر كانون ثاني 2004 مقالا يتساءل فيه عن ظاهرة المفجرين الانتحاريين.

ويعرض واطسون على القارئ الغربي الفكر الإسلامي الذي يقول بأن من يقدم على مثل هذا العمل فإنما ينال الشهادة التي يذهب بها إلى جنات النعيم.

ويقول إن الديانات الأخرى ليس بها مثل هذا المفهوم.

ويعرض أولا للديانات القديمة مثل الآمونية والزرادشتية والديانات الأفريقية بل والبوذية نفسها التي تقول إن أعمال المرء في الدنيا هي التي تحدد مصيره في العالم الآخر.

ثم يعرض اليهودية والمسيحية ويقول إن مفهوم الاستشهاد موجود في مسيحية القرون الوسطى حيث يموت الإنسان من أجل الدفاع عن موقفه الديني.

ويقول إنه على الرغم من أن المسيحية تعتبر الانتحار شيئا محرما إلا أن بعض مسيحيي عصر الاضطهاد الروماني آثروا أن يموتوا على أن يرجعوا عن دينهم.

ولكنه يعود فيقول إن مسيحيي ذلك العصر وما تلا ذلك من عصور اضطهاد لم يقدموا على الموت بأيديهم بل تركوا تلك المهمة لأعدائهم ليقتلوهم أو يعذبوهم.

ثم يتكلم واطسون عن أصول الفكر الإسلامي ويأتي ببعض الأمثلة من القرآن التي تتكلم عن يوم القيامة.

ويقول إن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يمارس بعض متبعيه اليوم الهجمات الانتحارية أو الـ"إستشهادية" في الصراعات الحالية.

ثم يأتي إلى نقطة تحول منطقية في مقاله فيقول إن التكتيكات العسكرية في صراع ما بين مسلمين ومتبعي ديانات أخرى قد لا تكون متوازنة ما لم يستعد متبعي الديانات الأخرى الأطراف في الصراع محل البحث للموت بنفس درجة الاستعداد التي يستعد بها المسلم للموت.

وهنا يستدرك واطسون ما وصل إليه منطقه في العرض ويقول: "بالطبع لا أطلب من المسيحيين أن يردوا على الهجمات الانتحارية بهجمات انتحارية أخرى انتقامية، فهذا سيكون رهيبا ولا يمكن حتى التفكير فيه".

ولكن يطرح واطسون السؤل الآتي على قرائه: هل فقدنا إيماننا بالحياه الأخرى والجنة؟ ثم يطلب منهم الاجابة في نقاش علني بباب شارك برأيك الذي تنظمه التايمز.

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

فى تاريخنا الحديث، أستعمل اليابانيين أسلوب الكماكزي كما حدث سنة 1945.

و كلمة Kamikaze باليابانية هى كلمة مركبه من شقين:

Kami: و معناها الرب (God)

kaze: و معناها ريح

و يرجح البعض أن الكلمه ظهرت كأسم لأعصار أنقذ اليابان من غزو المغول لها سنة 1281.

و لكن ...

الكلمة بالأنجليزية تعنى "هجوم أنتحارى" أو (Suicide attack).

من وجهة نظرى أن مقالة واطسون هى نموذج متكرر لعدم فهم الغرب للعقلية المسلمة. بل أن بالمقالة المقولة المتكررة بأن المسلمين لا يقدرون الروح الأنسانية، و هي كذبه بدأها الصهاينة و محبى أسرائيل بالغرب عندما أندلعت الأنتفاضة الفلسطينية الأولى.

رابط هذا التعليق
شارك

كلام الراجل الامريكانى ده طبيعى ومتوقع منهم امال احنا مستنين ايه ودى غلطتنا عشان احنا مشعرفين نتواصل معاهم ونعرفهم افكرنا واحنا لازم نرد على الكلام ده باى طريقه نطبع جرايد نفتح قنوات اى حاجه

المهم نفهمهم راينا me0:

وكما قال سعد زغلول مفيش فايده

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...