بدون مناسبة .. فاجأنا فضيلة الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر - فى احتفال "الدولة" بالمولد النبوى الشريف - بالتفاخر بــ "علم الرجال" الذى لم يخلق مثله فى البلاد .. واستعان بشهادات من خارج الدين والملة ليقول لنا أن "الحق ما شهدت به الأعداء"
1) "أعرف" أن الغرض من علم "الرجال" أو "الإسناد" أو "الجرح والتعديل" هو غرض نبيل بلا شك .. وهو "الحفاظ على السنة النبوية الشريفة" .. وذلك بـ "جرح" واستبعاد من لا يوثق فى نقله "عن" من سبقه فى سلسلة "العنعنة" التى تصل ما بين "المدوِّن" وبين رسول الله صلى الله