Mr MAGED بتاريخ: 22 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2012 فى الأزمات الاقتصادية للشريعة الإسلامية كلمتها وطرحها ،حيث كان لها التفرد فى تطبيق المساواة بين الجميع بحيث لا يحصل أحد على أكثر من حاجاته الضرورية ، وهذا هو ما فهمه المسلمون من قوله سبحانه : " يسألونك ماذا ينفقون قل العفو " أى ما زاد على الحاجة.وفى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :"من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له ،ومن كان له فضل زاد فليعد به على من لا زاد له "( رواه مسلم ) .وهذه كانت سياسة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب فى التوزيع العادل للثروة عندما قال : "إنى حريص على ألا أدع حاجة إلا سددتها ما اتسع بعضنا لبعض ،فإذاعجزنا تأسينا فى عيشنا حتى نستوى فى الكفاف ". والإمام الشافعى يجعل الفقير شريكاً للغنى فى ماله ،حيث قال :"إن للفقراء أحقية استحقاق فى المال حتى صار بمنزلة المال المشترك بين صاحبه وبين الفقير". والمسلمون وقت الشدائد والأزمات الاقتصادية يضربون المثل فى التوحد والشعور بالمسئولية الجماعية ،ولم يعرف التاريخ غير المسلمين من طبق المساواة فى أوقات المحن ،يقول عمر بن الخطاب رضى الله عنه فى أحداث المجاعة سنة 18 للهجرة :"لو لم أجد للناس ما يسعهم إلا أن أدخل على أهل بيت عدتهم فيقاسموهم أنصاف بطونهم حتى يأتى الله بالحيا – أى المطر – لفعلت ؛ فإنهم لن يهلكوا على أنصاف بطونهم". وسلطان العلماء العز بن عبد السلام حينما جمع قطز القضاة والعلماء للحصول على موافقتهم فى أخذ الأموال من الشعب للاستعانة بها على جهاد التتار،أفتى رحمه الله ومن معه من العلماء بأن ذلك لا يجوز إلا بشرط أن يؤخذ ما عند الأمراء أولا من الحوائض – أى القلادات المذهبة والآلات النفيسة – وأن يقتصر كل واحد على سلاحه ومركوبه، فإذا لم يكف ذلك جاز أخذ أموال من الشعب بقدر الحاجة. نجح الحكم الإسلامى قبل قرون فيما فشلت فيه كل المذاهب الاقتصادية الحديثة ،وبقيت السياسة الاقتصادية الإسلامية متفردة بسبق تحقيق المساواة والتوزيع العادل للثروة والاستقرار وتهيئة المناخ للازدهار وتحقيق التنمية الشاملة ؛ ففى ظل هذا النظام تكافأت الفرص وتقلصت الفروق بين الطبقات واختفى الفساد ،وتفاوتت الدخول على قدر المعقول باختلاف المواهب والقدرات ،وتحقق التوازن وزال الفقر وشبع الجوعى ،وانطفأت الأحقاد ،وقلت الجرائم والسرقات. وهنا يتحقق المعنى الموضوعى للتنمية ؛ فالتنمية ليست فقط الارتقاء بمستوى دخول الأفراد والعمل على رفاهيتهم المادية ،ورفع معدلات النمو الاقتصادى والقضاء على البطالة والفقر .. الخ ، ولكنها تتضمن خططاً وسياسات تهدف لتحقيق الأمن الاجتماعى والاستقرار الأسرى والنفسى للأفراد بما يؤدى إلى تحقيق الرفاهية الحقيقية والسعادة الإنسانية . وهذا لم يتحقق تاريخيا ،إلا فى ظل نظام الحكم الإسلامى الذى يطمئن الفرد فيه على قوته وقوت أهله ،وعلى مستقبله ومستقبل أولاده حتى فى ظل أحلك الظروف وأقساها . والحكومة التى تعتمد على مرجعية الشريعة مطالبة بتحقيق التنمية بهذا المعنى ،ليس فقط لكسب رضا الناس ونيل ثقتهم والمنافسة على الحكم والاستمرار فيه أطول فترة ممكنة ،ولكنها تهدف من وراء ذلك إلى تحقيق غاية أعظم ؛وهى تهيئة المناخ لعبادة الخالق سبحانه. رابط المقال العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار .. والعقول المتفتحة تناقش الأحداث ... والعقول الصغيرة تتطفل علي شؤون الناس .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 22 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2012 حضرتك دي كلها اسس وعناوين لمثل لا ينكرها حتى الغرب يعني في وقت الازمات في دولة شيوعي لا تعرف الخالق ولا تؤمن به ستجدها تفهم قواعد التوزيع العادل بنفس فهمنا اريد ان اعرف صياغة هذه المثل في صور قواعد تؤدي الى نظرية اسلامية متفردة عن باقي النظريات في العالم واشعر من خلالها انها نظرية جديدة او قديمة طبقت بحذافيرها ثم ادت الى النهوض او انتهاء الازمة الاقتصادية هل اجد ذلك لديك (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابا فاطمة بتاريخ: 22 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2012 حضرتك دي كلها اسس وعناوين لمثل لا ينكرها حتى الغرب يعني في وقت الازمات في دولة شيوعي لا تعرف الخالق ولا تؤمن به ستجدها تفهم قواعد التوزيع العادل بنفس فهمنا اريد ان اعرف صياغة هذه المثل في صور قواعد تؤدي الى نظرية اسلامية متفردة عن باقي النظريات في العالم واشعر من خلالها انها نظرية جديدة او قديمة طبقت بحذافيرها ثم ادت الى النهوض او انتهاء الازمة الاقتصادية هل اجد ذلك لديك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخ الفاضل اسلام انت اتغيرت بجد سئلت سوال حلو جدا هو ده الشغل ايه هى الافكار وهتتنفذ ازاى كده بقى نحاول نبنى مع بعض انتو كالبرالين واحنا كفصيل اسلامى بص ياسيدى العالم الغربى اوربا وامريكا اتخرب بيت ابوهم فى الازمة الاقتصادية اللى فاتت عملوا ايه قللوا نسبة الفائدة فى البنوك ووصلها فى بعض الاحيان الى الصفر يعنى برضه يعن مشتغلوش شغل البنوك الاصلى بتاع الربا والفوايد وعدوا الازمة الطاحنة اللى كانت معاهم الربا حرام شرعا وكمان مش حرام وبس لاه ربنا بيحاربه تخيل اما ربنا يحاربك هتعمل ايه يامسكين يقول الله -تبارك وتعالى- في كتابه الكريم يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ* فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ فى استاذ عملاق فى الاقتصاد الاسلامى اسمه الشيخ على السالوس هبقى انقلك جزء من افكاره تحياتى بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء " اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس انت رب المستضعفين و انت ربى الى من تكلنى؟ الى بعيد يتجهمنى ؟ ام الى عدو ملكته امرى؟! ان لم يكن بك على غضب فلا ابالى اعوذ بنور وجهك الذى اضاءت له الظلمات و صلح عليه امر الدنيا و الاخرة من ان تنزل بى غضبك او يحل على سخطك لك العتبى حتى ترضى و لا حول ولا قوة الا بك" قادم قادم يا إسلام حاكم حاكم يا قرآن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mr MAGED بتاريخ: 22 مارس 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2012 حضرتك دي كلها اسس وعناوين لمثل لا ينكرها حتى الغرب يعني في وقت الازمات في دولة شيوعي لا تعرف الخالق ولا تؤمن به ستجدها تفهم قواعد التوزيع العادل بنفس فهمنا اريد ان اعرف صياغة هذه المثل في صور قواعد تؤدي الى نظرية اسلامية متفردة عن باقي النظريات في العالم واشعر من خلالها انها نظرية جديدة او قديمة طبقت بحذافيرها ثم ادت الى النهوض او انتهاء الازمة الاقتصادية هل اجد ذلك لديك أستاذ اسلام إجابة الاسئلة دي تحتاج لرسالة دكتوراة .. وان كان المقال ذكرها ايجازا وهو ده دور المقال بس احنا ممكن ننطلق من الاسئلة اللي حضرتك ذكرتها ... ونبدأ نتكلم عنها عشان نقدر نعرف ازاي الاسلام كان متفرد في حل الكثير من المشاكل الاقتصادية والسياسية فاصل ونواصل ان شاء الله العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار .. والعقول المتفتحة تناقش الأحداث ... والعقول الصغيرة تتطفل علي شؤون الناس .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 22 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2012 حضرتك دي كلها اسس وعناوين لمثل لا ينكرها حتى الغرب يعني في وقت الازمات في دولة شيوعي لا تعرف الخالق ولا تؤمن به ستجدها تفهم قواعد التوزيع العادل بنفس فهمنا اريد ان اعرف صياغة هذه المثل في صور قواعد تؤدي الى نظرية اسلامية متفردة عن باقي النظريات في العالم واشعر من خلالها انها نظرية جديدة او قديمة طبقت بحذافيرها ثم ادت الى النهوض او انتهاء الازمة الاقتصادية هل اجد ذلك لديك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخ الفاضل اسلام انت اتغيرت بجد سئلت سوال حلو جدا هو ده الشغل ايه هى الافكار وهتتنفذ ازاى كده بقى نحاول نبنى مع بعض انتو كالبرالين واحنا كفصيل اسلامى بص ياسيدى العالم الغربى اوربا وامريكا اتخرب بيت ابوهم فى الازمة الاقتصادية اللى فاتت عملوا ايه قللوا نسبة الفائدة فى البنوك ووصلها فى بعض الاحيان الى الصفر يعنى برضه يعن مشتغلوش شغل البنوك الاصلى بتاع الربا والفوايد وعدوا الازمة الطاحنة اللى كانت معاهم الربا حرام شرعا وكمان مش حرام وبس لاه ربنا بيحاربه تخيل اما ربنا يحاربك هتعمل ايه يامسكين يقول الله -تبارك وتعالى- في كتابه الكريم يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ* فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ فى استاذ عملاق فى الاقتصاد الاسلامى اسمه الشيخ على السالوس هبقى انقلك جزء من افكاره تحياتى ليبرالي مين يا عم باحث انت هاتلبسني تهمة على اخر الليل انا يا عم راجل مسلم مصري حتى معرفي يدل على ذلك بطريقة مباشرة اما بالنسبة لباقي مداخلتك فاسمح لي انا كان عندي موضوع في هذا الشأن وقتل بحثا واحيل حضرتك اليه على الرابط الربا والبنوك (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 22 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2012 حضرتك دي كلها اسس وعناوين لمثل لا ينكرها حتى الغرب يعني في وقت الازمات في دولة شيوعي لا تعرف الخالق ولا تؤمن به ستجدها تفهم قواعد التوزيع العادل بنفس فهمنا اريد ان اعرف صياغة هذه المثل في صور قواعد تؤدي الى نظرية اسلامية متفردة عن باقي النظريات في العالم واشعر من خلالها انها نظرية جديدة او قديمة طبقت بحذافيرها ثم ادت الى النهوض او انتهاء الازمة الاقتصادية هل اجد ذلك لديك أستاذ اسلام إجابة الاسئلة دي تحتاج لرسالة دكتوراة .. وان كان المقال ذكرها ايجازا وهو ده دور المقال بس احنا ممكن ننطلق من الاسئلة اللي حضرتك ذكرتها ... ونبدأ نتكلم عنها عشان نقدر نعرف ازاي الاسلام كان متفرد في حل الكثير من المشاكل الاقتصادية والسياسية فاصل ونواصل ان شاء الله عشان نقول نظرية إقتصادية فلم نعرف غير نظريتين النظرية الاشتراكية والقائمة على الاقتصاد الموجه والنظرية الرأسمالية والقائمة على الاقتصاد الحر وكلا منهما لها منظريها وعلمائها ولها تجاربها المطبقة بصور عملية ماذا عن النظرية الثالثة ماذا عن النظرية الاسلامية ؟ هل هناك نظرية اسلامية بالفعل ؟ وفي حالة وجودها هل لنا ان نرى دولة تبنت هذه النظرية وطبقتها بالفعل (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابا فاطمة بتاريخ: 22 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2012 (معدل) حضرتك دي كلها اسس وعناوين لمثل لا ينكرها حتى الغرب يعني في وقت الازمات في دولة شيوعي لا تعرف الخالق ولا تؤمن به ستجدها تفهم قواعد التوزيع العادل بنفس فهمنا اريد ان اعرف صياغة هذه المثل في صور قواعد تؤدي الى نظرية اسلامية متفردة عن باقي النظريات في العالم واشعر من خلالها انها نظرية جديدة او قديمة طبقت بحذافيرها ثم ادت الى النهوض او انتهاء الازمة الاقتصادية هل اجد ذلك لديك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاخ الفاضل اسلام انت اتغيرت بجد سئلت سوال حلو جدا هو ده الشغل ايه هى الافكار وهتتنفذ ازاى كده بقى نحاول نبنى مع بعض انتو كالبرالين واحنا كفصيل اسلامى بص ياسيدى العالم الغربى اوربا وامريكا اتخرب بيت ابوهم فى الازمة الاقتصادية اللى فاتت عملوا ايه قللوا نسبة الفائدة فى البنوك ووصلها فى بعض الاحيان الى الصفر يعنى برضه يعن مشتغلوش شغل البنوك الاصلى بتاع الربا والفوايد وعدوا الازمة الطاحنة اللى كانت معاهم الربا حرام شرعا وكمان مش حرام وبس لاه ربنا بيحاربه تخيل اما ربنا يحاربك هتعمل ايه يامسكين يقول الله -تبارك وتعالى- في كتابه الكريم يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ* فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ فى استاذ عملاق فى الاقتصاد الاسلامى اسمه الشيخ على السالوس هبقى انقلك جزء من افكاره تحياتى ليبرالي مين يا عم باحث انت هاتلبسني تهمة على اخر الليل انا يا عم راجل مسلم مصري حتى معرفي يدل على ذلك بطريقة مباشرة اما بالنسبة لباقي مداخلتك فاسمح لي انا كان عندي موضوع في هذا الشأن وقتل بحثا واحيل حضرتك اليه على الرابط الربا والبنوك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاستاذ الفاضل اسلام انا لسه رادد على الفاضل احمد انور لما قال ان مفيش لبرالية فى مصر انا اقصدى اللبرالية التايونى بتاعتنا المصرى مش بيقولك افلام عربى ام الاجنبى اللبرالية اللى كده وكده يعنى منظر من غير جوهر من غير اسس جان جاك روسو وفولتير لبرالية مشى حالك ياعم عموما متزعلش انت مسلم وموحد طيب نقول ايه تانى علشان متزعلش نقول سلفى طيب اخف شوية نقول اخوانجى طيب اخف شوية وسطى ( حزب الوسط ) لو مش عاجبك مفضليش غير المصريين الاحرار بتاع عم نجيب ومحمد حامد ابو خرطوشة انا عارف الربا كويس اشكرك على المعلومة بس اعذرنى انا عندى هسس من حكاية مناقشات الدين فى المحاورات انا مشوفتش الموضوع بتاعك بس طالما حطيت الرابط يبقى انت عارف انه هيعجبنى تحياتى تم تعديل 22 مارس 2012 بواسطة الباحث عن الحقيقة بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء " اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس انت رب المستضعفين و انت ربى الى من تكلنى؟ الى بعيد يتجهمنى ؟ ام الى عدو ملكته امرى؟! ان لم يكن بك على غضب فلا ابالى اعوذ بنور وجهك الذى اضاءت له الظلمات و صلح عليه امر الدنيا و الاخرة من ان تنزل بى غضبك او يحل على سخطك لك العتبى حتى ترضى و لا حول ولا قوة الا بك" قادم قادم يا إسلام حاكم حاكم يا قرآن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 23 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 حضرتك دي كلها اسس وعناوين لمثل لا ينكرها حتى الغرب يعني في وقت الازمات في دولة شيوعي لا تعرف الخالق ولا تؤمن به ستجدها تفهم قواعد التوزيع العادل بنفس فهمنا اريد ان اعرف صياغة هذه المثل في صور قواعد تؤدي الى نظرية اسلامية متفردة عن باقي النظريات في العالم واشعر من خلالها انها نظرية جديدة او قديمة طبقت بحذافيرها ثم ادت الى النهوض او انتهاء الازمة الاقتصادية هل اجد ذلك لديك أستاذ إسلام مفيش حاجة إسمها إقتصاد إسلامي موارد الدولة -إن جاز تسميتها دولة في ذلك الوقت- في بداية الإسلام كانت تعتمد على عدة مصادر الزكاة الغنائم من الحروب والغزوات الجزية من البلدان التي تمت السيطرة عليها، لم نسمع عن أن الدولة في ذلك الوقت قد إمتلكت مشروعات إنتاجية حتى عمرو بن العاص عندما تولى مصر، إستعان بحاكم مصر في معرفة كيفية إدارتهم للبلاد حيث علمه انهم يأخذون الجزية أو الجباية من المصريين ويقسمونها اقسام، قسم لإصلاح الجسور والنهر، وقسم للقصر والحاشية وقسم للطوارئ، وأذكر ذلك لان المسلمين العرب الغازين أو الفاتحين لم يكن لهم أدنى دراية بنظام الدولة وإدارة الدولة. وماحدث بعد ذلك كان تطورا طبيعيا لمناهج تلك البلدان نقله وتعلمه العرب من أصحاب البلدان الأصليين وكلنا يعلم أن الحكام العرب كانوا يستخدمون أصحاب البلدان الأصليين في أعمال الإدارة والمحاسبة وأظن كان هذا النظام معمولا به حتى وقت قريب. في رأيي أن محاولة إقحام الشريعة في الإقتصاد لاتزيد عن محاولات زغلول النجار في إثبات مركزية الأرص للكون ومركزية الكعبة للكون من خلال أبحاث وكالة ناسا وادعاء سماع رائد الفضاء للآذان على القمر وزيارته للأزهر. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mr MAGED بتاريخ: 23 مارس 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 أرجو من الأخوة الأفاضل قراءة المقال جيدا قبل مهاجمته فالمقال لا يتحدث عن الاقتصاد الاسلامي ... وان كان يمكننا فتح موضوع منفصل للحديث عن ذلك ولكنه يتحدث عن علاقة الشريعة ومباديء الشريعة بالأزمات الاقتصادية ... وكيف يمكن أن تساهم مباديء الشريعة في حل تلك الأزمات وأرجو ألا يتم تشعيب الموضوع لأمور فرعية أخري حتي لا يضيع أصل الموضوع فحكم الربا واضح ( وَأَحَلَّ اللَّهُ البَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا) ﴿275﴾ البقرة ، ولكن الاختلاف هو في تأصيل معني الربا .. وكيف تكون المعاملة ربا أو بيع هذا المقال ليس المقصود منه مناقشة الربا ... فلا داعي للحديث عن أمور اختلافية ربما لسنا مؤهلين لأن نفتي فيها كمأ أن كينونة الأرض تم ذكرها في سورة النازعات (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا) ﴿30﴾ النازعات، وذلك قبل أن تبدأ ناسا بدراساتها بألاف السنين وهذا أيضا ليس هو المقصود من المقال ... المقال يتحدث عن علاقة الشريعة بالأزمات الاقتصادية ... وهل هناك علاقة أم لا يمكن أن يكون هذا فرضا ً كما يحدث عند اجراء بحث علمي .. يتم وضع فرضا والبحث حول هذا الفرض لاثبات صحته أو عدم صحته وكما هو معلوم أن اثبات عدم صحة الفرض لا يعني فشل الرسالة ... ولكن يعني أنها نجحت في الوصول لنتيجة بغض النظر عن ماهيتها لذا .. أرجو أن نتناقش حول أصل الموضوع ... وان كانت هناك اقتراحات أخري فلنفتح لها مواضيع مستقلة تحياتي العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار .. والعقول المتفتحة تناقش الأحداث ... والعقول الصغيرة تتطفل علي شؤون الناس .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 23 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 (معدل) بعد اذن الفاضل مستر ماجد احب اضيف هذا الفيديو عن شرح الاقتصاد في الاسلام بطريقة مبسطة للدكتور سامح العطوي ، و فيه ايضا توضيح لحل النظام الاسلامي لمشكلة مثل التضخم و اعتباره المال ليس سلعة او ثروة وهو قريب من فكرة النظرية الكلاسيكية للاقتصاد و اهم مبادئه : لا للفوائد و لكن نعم للارباح القائمة علي المشاريع ، لا للتضخم ، الزكاة ، هو سوق حر ، عدم الحاجة لفرض ضرائب ، http://www.youtube.com/watch?v=jJN_3VQVPHA تم تعديل 23 مارس 2012 بواسطة ام سلمي رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نوران بتاريخ: 23 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 (معدل) شكرا أستاذ ما جد علي الموضوع ده تقرير لل بي بي سي بتاريخ ديسمبر 2008 يبين إضطرار البنوك العالمية لتخفيض سعر الفائدة إلي الصفر أو إلي قرابة الصفر في محاولة للخروج من الأزمة الإقتصادية سبحان الله ، لن نجد الخير فيما نهانا الله عنه أبد .................................... تخفيض سعر الفائدة الامريكية الى قرابة الصفر اعلن بنك الاحتياطي الفدرالي الامريكي، الذي يقوم بوظائف البنك المركزي، تخفيض اسعار الفائدة من 1% الى مستوى يتراوح من صفر الى 0.25% وذلك بهدف مواجهة حالة الكساد التي تمر بها الولايات المتحدة. وحذر الاحتياطي الفدرالي في بيان صادر عنه الثلاثاء ان مؤشرات الاداء الاقتصادي اظهرت مزيدا من التراجع. واوضح ان هذه المستويات المنخفضة لسعر الفائدة ستظل لفترة من الوقت. واضاف البيان انه يجري الآن بحث سبل اخرى لتنشيط الاسواق المالية. وقال هولجر شمدلينج المحلل في "بنك اوف اميركا" انه عمليا اصبح سعر الفائدة هو صفر لان الفارق بين ربع نقطة وبين الصفر هو فارق بسيط جدا. والمهم الآن هو معرفة الخطوة القادمة للاحتياطي الفدرالي لانه ببساطة لا يستطيع تخفيض سعر الفائدة الى اقل من مستوى الصفر لتنشيط الاقتصاد". بن برنارك رئيس الاحتياطي الفدرالي يبحث عن وسائل غير تقليدية لتنشيط الاقتصاد واوضح الاحتياطي الفدرالي انه يخطط لشراء ارصدة كبيرة من الديون المضمونة بقروض عقارية، كما انه يبحث الجدوى الاقتصادية لشراء سندات طويلة الاجل للحكومة الامريكية. ويعد قيام البنك المركزي بعمليات السوق المفتوحة، والتي تتضمن بيع وشراء السندات وغيرها من الاوراق المالية للتأثير على حجم السيولة، احدى الادوات الهامة للسياسة النقدية. ولجأ البنك المركزي في اليابان الى شراء السندات الحكومية بهدف ضخ سيولة في الاسواق لمواجهة الانكماش خلال نهاية التسعينات، واستمرت هذه السياسة لفترة بعد عام 2000. كما خفض البنك المركزي الياباني سعر الفائدة الى مستوى الصفر. http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/business/newsid_7786000/7786869.stm تم تعديل 23 مارس 2012 بواسطة نوران رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 23 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 أستاذ إسلام في رأيي أن محاولة إقحام الشريعة في الإقتصاد لاتزيد عن محاولات زغلول النجار في إثبات مركزية الأرص للكون وهل فارقت الشريعة الاقتصاد يوماً ما حتى نحاول إقحامها فيه من جديد ؟! ماذا عن آيات القرآن في التعاملات المالية وآيآت الربا وغيرها أليست في صميم الاقتصاد . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 23 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 معذرة .. سؤال للأستاذ ماجد ربنا يكرمه .. هو الموضوع عن الربا ؟؟ ولا عن دور الشريعة لمواجهة الأزمات الإقتصادية ؟؟ عشان بس نعرف نشارك معاكم :) وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 23 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 بعد اذن الفاضل مستر ماجد احب اضيف هذا الفيديو عن شرح الاقتصاد في الاسلام بطريقة مبسطة للدكتور سامح العطوي ، و فيه ايضا توضيح لحل النظام الاسلامي لمشكلة مثل التضخم و اعتباره المال ليس سلعة او ثروة وهو قريب من فكرة النظرية الكلاسيكية للاقتصاد و اهم مبادئه : لا للفوائد و لكن نعم للارباح القائمة علي المشاريع ، لا للتضخم ، الزكاة ، هو سوق حر ، عدم الحاجة لفرض ضرائب ، http://www.youtube.com/watch?v=jJN_3VQVPHA افيديو ده انا رديت عليه قبل كده واما اعادة عرض رة ثاني سأضطر لنقل دالاتي عليه رة ثانية ايضا يا اخي انا بستعجب من هؤلاء الاشخاص قل لي من اين تعلم هذا الرجل تلك المفردات هل من النظرية التي تم وضعها من الاف السنين يعني مفردات مثل التضخم والكساد والرواج واليات السوق هل كانت موجودة في السابق في تلك النظرية المزعومة ولم اجد في حقيقة الامر أي مجهودات او فكر جديد تم وضعه وكل ما في الامر انهم اخذو الافكار وبدلوا اسمائها الفائدة تسمى عائد او ارباح السندات تسمي توريق ونفس الفكرة واتحدى ان يحاورني احد في تفاصيل هذه الحيل التي ليس الغرض منها الا تحقيق اكبر منافع منها واستخدام الدين وسيلة في تحقيق هذا النفع اما تعاليم الاسلام فهي صالحة لكل زمان ومكان وليست نظرية فهي تحث على العمل والاجتهاد وان لكل انسان ما سعى وان سعيه سوف يرى ولا تاكلوا اموالكم بينكم بالباطل ولا تأكلوا الربا اضعافا مضاعفة وويل للمطففين ولا تبخسوا الناس اشياءهم كلها مثل عليا من الضروري ان يدعو اليها الاسلام لكن ليست نظرية بشرية تخضع للصواب والخطأ سواء في النظرية او في التطبيق وكمان دي اي إقتصاد في الدنيا قائم على الإستغلال الامثل للموارد الطبيعية سواء من الارض او العامل البشري وتنميتها لتحقيق اكبر نفع ممكن من هذه الموارد لا يوجد اقتصاد في هذه الدنيا قائم على الفائدة كما يتوهم هذا المضلل لان الفائدة ليست مقابل الاموال في حد ذاتها ولكن مقابل تشغيل واستثمار هذا المال ليس في لعب القمار ولكن في الحياة التجارية والصناعية والمالية والزراعية اي في الحياة الاقتصادية والادخار هو طبيعة بشرية فطر الانسان عليها فهو يدخر مأكله ومشربه ويدخر ما يساعده على مواجهة المستقبل الغامض والذي لا يعرف عنه شيئا واصعب مجهوداته هي ما تخص تنبؤه بالمستقبل وما ستؤول اليه الامور لذلك يحتاط لنفسه بالادخار وهنا تكمن المشكلة فنحن امام امرين ان ندخر هذه الاموال دون استثمارها وندفع عليها زكاة اموال تأكلها كما تأكل النار الحطب ويحكمني في ذلك ضميري وايماني وليس كلنا سواسية رغم ان الذي يدفع والذي لا يدفع تلك الزكحاة يستفيد من خدمات هذا المجتمع او نعطي هذه الاموال لجهة مؤتمنة لها خبرة في ادارة هذه القيم (الاموال) وتعطينا عائد تدفع هي عنه تلك الضرائب او تلك الزكاة سميها كما تشاء (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mr MAGED بتاريخ: 23 مارس 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 بعد اذن الفاضل مستر ماجد احب اضيف هذا الفيديو عن شرح الاقتصاد في الاسلام بطريقة مبسطة للدكتور سامح العطوي ، و فيه ايضا توضيح لحل النظام الاسلامي لمشكلة مثل التضخم و اعتباره المال ليس سلعة او ثروة وهو قريب من فكرة النظرية الكلاسيكية للاقتصاد و اهم مبادئه : لا للفوائد و لكن نعم للارباح القائمة علي المشاريع ، لا للتضخم ، الزكاة ، هو سوق حر ، عدم الحاجة لفرض ضرائب ، http://www.youtube.com/watch?v=jJN_3VQVPHA الفاضلة أم سلمي شكرا علي الفيديو وعلي المشاركة .. .هو طبعا اضافة قيمة وتحليل مفيد جدا بس انا حبيت أوضح ان موضوع الاقتصاد الاسلامي .. ومبادئع وفوائده موضوع كبير يحتاج لدراسة كبيرة مش مجرد موضوع نقاشي عادي اللي عجبني اكتر في المقال انه بيتناول جانب مهم من جوانب الاقتصاد .. ربما لاني شايف ان المجتمع حاليا ممكن يكون محتاجلها الكلام هيكون كتير .. بس كيفية التطبيق هي الأهم ... يعني لما تنتاول ازاي الشريعة ومبائها ممكن يكون ليها دور في معالجة الازمات الاقتصادية المتلاحقة اللي بيعاني منها العالم كله مش مصر بس .. أعتقد هيكون ده أوقع وأفيد من اننا نتناول الاقتصاد الاسلامي بشكل عام تحياتي العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار .. والعقول المتفتحة تناقش الأحداث ... والعقول الصغيرة تتطفل علي شؤون الناس .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 23 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 أستاذ إسلام في رأيي أن محاولة إقحام الشريعة في الإقتصاد لاتزيد عن محاولات زغلول النجار في إثبات مركزية الأرص للكون وهل فارقت الشريعة الاقتصاد يوماً ما حتى نحاول إقحامها فيه من جديد ؟! ماذا عن آيات القرآن في التعاملات المالية وآيآت الربا وغيرها أليست في صميم الاقتصاد . ما يصحش تقارن القرأن بنظريات انسانية القرأن عمره ما كان نظرية بل كلام الله وهو اسى واعلى من كل ذلك لا توجد نظرية اقتصادية اسلامية تستطيع ان تواجه بها النظريتين السائدتين في العالم حاليا وهم الاقتصاد الموجه والاقتصاد الحر اما اسلامي فلا يوجد هذا المسمى اقصى ما حاول الاقتصاديين المتعاطفين مع الموروث (وهو لا شك كان به ايجابيات ) هو محاولة اخذ الملائم منه لكي يصنعو منه اقتصاد اسلامي (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mr MAGED بتاريخ: 23 مارس 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 معذرة .. سؤال للأستاذ ماجد ربنا يكرمه .. هو الموضوع عن الربا ؟؟ ولا عن دور الشريعة لمواجهة الأزمات الإقتصادية ؟؟ عشان بس نعرف نشارك معاكم :) دكتور ياسر .. أهلا بيك فيه مداخلة ليا فوق .. باقول فيها ان الموضوع مش عن الربا ولا عن الاعجاز العلمي للقرآن ولا عن الاقتصاد الاسلامي .. ولا عن مناقشة فيديو الدكتور العطوي يا ريت نركز في موضوع المقال .. من وجهة نظر كل واحد فينا ... هل للشريعة الاسلامية ومبادئها دور في معالجة الازمات الاقتصادية ولا لأ ونتائج المداخلات هنا .. انا هاجمعها وارسلها لكاتب المقال الأصلي .. عشان اناقشه فيها كمان .. لاني مش انا كاتب المقال انا بس نقلته ليكم للنقاش العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار .. والعقول المتفتحة تناقش الأحداث ... والعقول الصغيرة تتطفل علي شؤون الناس .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mr MAGED بتاريخ: 23 مارس 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 في مقال بحثي طويل بعض الشيء للدكتور عبد الحميد الغزالي تناول فيه الحديث عن حقيقة الأزمة المالية العالمية تناول فيه بالشرح الأزمة الاقتصادية العالمية وأسبابها وفي نهاية البحث تكلم عن سبل العلاج لمحاولة الخروج من الأزمة وبالتركيز علي النقطة الأخيرة ببحثه والتي ركز عليها الدكتور الغزالي ... سنجد أنها تركز تماما علي مباديئ الشريعة الاسلامية في تناول الأمور الاقتصادية ... وتعد هي نواة الاقتصاد الاسلامي ... الذي من المفترض أن يكون نظاما مستقلا واضح المعالم ما العلاج؟: يمكن أن نجيب عن هذا التساؤل الصعب بالخطوات التالية: 1- وقف المضاربات؛ أي المقامرات، وبالذات التعامل في المشتقات، وهي: الخيارات والمستقبليات والتحوطات لتغيرات سعر الفائدة. 2- محاسبة المسئولين عن الجهاز المصرفي بعامة والوحدات التي انهارت بخاصة. 3- تشديد رقابة السلطات النقدية؛ وعلى رأسها البنك المركزي، في ممارسة العمل المصرفي بعامة وضخ الائتمان بخاصة. 4- اعتماد السياسات المصرفية بحزم وصرامة، خاصةً فيما يتصل بإدارة السيولة والربحية وبإدارة مخاطرة الائتمان وبإدارة كفاية رأس المال. 5- الاستمرار في ضخ سيولة في شرايين الاقتصاد؛ حتى لا تنهار أساسيات القاعدة الإنتاجية، وندخل في كساد عالمي عظيم. 6- أخيرًا وليس آخرًا.. التفكير الجاد من قِبل المُنظِّرين الغربيين ومتخذي القرار في الغرب في دراسة تطبيق النظام الإسلامي البعيد عن سعر الفائدة الربوية، والقائم على معدل الربح كأداة لإدارة النشاط الاقتصادي المعاصر، والذي يستند- أي هذا النظام- على استثمار حقيقي لتوسيع القاعدة الإنتاجية، وليس على أساس استثمار مالي قوامه المضاربات؛ أي المقامرات والمغامرات والاستغلال والفساد. العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار .. والعقول المتفتحة تناقش الأحداث ... والعقول الصغيرة تتطفل علي شؤون الناس .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 23 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 (معدل) يا ريت نركز في موضوع المقال .. من وجهة نظر كل واحد فينا ... هل للشريعة الاسلامية ومبادئها دور في معالجة الازمات الاقتصادية ولا لأ شكرا للإيضاح أستاذ ماجد .. طيب لكى نبحث عن العلاج لابد و ان نحدد الداء أولا .. ماهى الأمور التى أقرتنا الشريعة الإسلامية في ما يخص الإقتصاد وفرطنا فيها فظهرت الأزمات .. من خلال قرءتى المتواضعه أطرح بعض النقاط : 1- نظر الإسلام إلى مشكلة الطبقية حيث فئه قليلة تمتلك وفئة كثيرة لا تمتلك ، فقد قال الله تعالى : ( والذين يكنزون الذهب و الفضة و لا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم ) ، ومن هنا يظهر أن الإسلام سعى إلى تقليل الفجوة بين من يملك ومن لا يملك ، وهنا يا أستاذ ماجد يتضح سببا من أسباب الخلل فلا يخفى على الجميع تفشي ظاهرة الطبقية في مصر فتجد رواتبا بعشرات الألوف وأخرى بمئات الجنيهات بالرغم أن مؤهل صاحب المئات كالطبيب مثلا قد يكون أعلى من مؤهل مدرب للكرة !! 2-وكما نظر الإسلام إلى الثروة الضخمة ونظر إلى كيفية تفتيتها وتوزيعها ويظهر ذلك فى الإرث حيث لا يستطيع صاحب رأس المال أن يتصرف فى وصيته بأكثر من ثلث رأسماله بالتالى تنتقل الثروة تلقائيا إلى أكثر من فرد.. وهذه نقطة ثانية ..يا أستاذ ماجد وفي الحقيقة لست متأكد هل القانون الوضعى ملتزم بها او لا ..بمعنى , هل يمنع القانون الوصية بأكثر من ثلث ماله ؟؟ وهنا نحتاج لرأى متخصص في القانون المصري ليفيدنا .. 3- الزكاة أيضا تساهم فى تفتيت الثروة وتقليل الفجوة بين طبقات المجتمع ... طيب .. يا أستاذ ماجد هل القانون الحالى يجرم مانعى الزكاة ؟؟؟؟؟ قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه : لأقاتلن بين من فرق بين الصلاة و الزكاة .. ولا برضة هنقول لمانع الزكاة إنت حر في مالك عايز تزكى إنت حر ومش عايز برضة إنت حر ؟! 4- وأهتم الإسلام بتحديد صلاحيات رأس المال فمثلاً منع الربا لأن الربا يثرى رأس مال دون أى تعب على حساب الطرف الآخر ولو لم يحرم الربا لإتسعت الفجوة بين طبقات المجتمع .. وهنا لا يخفى على حضرتك ان الكثير من الدول قامت بتخفيض الفائدة إلى ما يقرب من الصفر .. فهل نتعظ أم لازلنا نكابر ؟؟!! 5- منع الإسلام الإحتكار مما يزيد فرصة المنافسة والمزاحمة وكلها تصب فى مصلحة المستهلك . وما أحمد عز منا ببعيد .. كلنا يعلم كيف احتكر الحديد وزاد من سعره وتسبب بشكل كبير في الأزمة الإسكانية الراهنة .. أشكرك يا أستاذ ماجد على موضوعك القيم الذى يوضح عظمة شريعتنا الإسلامية و أرجو أن تتقبل مروري المتواضع ... تم تعديل 23 مارس 2012 بواسطة الدكتور ياسر وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 23 مارس 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2012 بعد اذن الفاضل مستر ماجد احب اضيف هذا الفيديو عن شرح الاقتصاد في الاسلام بطريقة مبسطة للدكتور سامح العطوي ، و فيه ايضا توضيح لحل النظام الاسلامي لمشكلة مثل التضخم و اعتباره المال ليس سلعة او ثروة وهو قريب من فكرة النظرية الكلاسيكية للاقتصاد و اهم مبادئه : لا للفوائد و لكن نعم للارباح القائمة علي المشاريع ، لا للتضخم ، الزكاة ، هو سوق حر ، عدم الحاجة لفرض ضرائب ، http://www.youtube.com/watch?v=jJN_3VQVPHA افيديو ده انا رديت عليه قبل كده واما اعادة عرض رة ثاني سأضطر لنقل دالاتي عليه رة ثانية ايضا يا اخي انا بستعجب من هؤلاء الاشخاص قل لي من اين تعلم هذا الرجل تلك المفردات هل من النظرية التي تم وضعها من الاف السنين يعني مفردات مثل التضخم والكساد والرواج واليات السوق هل كانت موجودة في السابق في تلك النظرية المزعومة ولم اجد في حقيقة الامر أي مجهودات او فكر جديد تم وضعه وكل ما في الامر انهم اخذو الافكار وبدلوا اسمائها الفائدة تسمى عائد او ارباح السندات تسمي توريق ونفس الفكرة واتحدى ان يحاورني احد في تفاصيل هذه الحيل التي ليس الغرض منها الا تحقيق اكبر منافع منها واستخدام الدين وسيلة في تحقيق هذا النفع اما تعاليم الاسلام فهي صالحة لكل زمان ومكان وليست نظرية فهي تحث على العمل والاجتهاد وان لكل انسان ما سعى وان سعيه سوف يرى ولا تاكلوا اموالكم بينكم بالباطل ولا تأكلوا الربا اضعافا مضاعفة وويل للمطففين ولا تبخسوا الناس اشياءهم كلها مثل عليا من الضروري ان يدعو اليها الاسلام لكن ليست نظرية بشرية تخضع للصواب والخطأ سواء في النظرية او في التطبيق وكمان دي اي إقتصاد في الدنيا قائم على الإستغلال الامثل للموارد الطبيعية سواء من الارض او العامل البشري وتنميتها لتحقيق اكبر نفع ممكن من هذه الموارد لا يوجد اقتصاد في هذه الدنيا قائم على الفائدة كما يتوهم هذا المضلل لان الفائدة ليست مقابل الاموال في حد ذاتها ولكن مقابل تشغيل واستثمار هذا المال ليس في لعب القمار ولكن في الحياة التجارية والصناعية والمالية والزراعية اي في الحياة الاقتصادية والادخار هو طبيعة بشرية فطر الانسان عليها فهو يدخر مأكله ومشربه ويدخر ما يساعده على مواجهة المستقبل الغامض والذي لا يعرف عنه شيئا واصعب مجهوداته هي ما تخص تنبؤه بالمستقبل وما ستؤول اليه الامور لذلك يحتاط لنفسه بالادخار وهنا تكمن المشكلة فنحن امام امرين ان ندخر هذه الاموال دون استثمارها وندفع عليها زكاة اموال تأكلها كما تأكل النار الحطب ويحكمني في ذلك ضميري وايماني وليس كلنا سواسية رغم ان الذي يدفع والذي لا يدفع تلك الزكحاة يستفيد من خدمات هذا المجتمع او نعطي هذه الاموال لجهة مؤتمنة لها خبرة في ادارة هذه القيم (الاموال) وتعطينا عائد تدفع هي عنه تلك الضرائب او تلك الزكاة سميها كما تشاء ونسيت دي كمان النزول بسعر الفائدة الى الصفر ليس دائما هو الحل الامثل لمعالجة المشاكل الاقتصادية ولكنه وسيلة من ضمن الوسائل المتاحة تماما مثل زيادتها واتذكر في هذا الموقف ما قام به عاطف صدقي في بداية التسعينات من القرن الماضي حينما رفع اسعار الفائدة وقد ادت هذه الزيادة الى تخلي المودعين عن مدخراتهم بالعملة الصعبة وقد احدث هذا القرار وفرة شديدة في العملة الصعبة وقد ادي بدوره الى ثبات سعر الدولار في مواجهة الجنيه بعد ان كان صعوده المستمر لا يوقفه اية قراراتتخفيض او زيادة سعر الفائدة وسيلة وليست غاية كما يتوهم الواهمون فما رأيكم ان النزول بسعر الفائدة الى الصفر في دولة مثل مصر سيؤدي الى تضخم شنيع لان المودعين سيتجهون الى تحويل مدخراتهم الى سلع قيمية سريعة التسييل مثل الذهب والفضة والمعادن النفيسه وتتدنى بعد ذلك قيمة الجنيه الموضوع ليس بهذه البساطة كما يصورها هؤلاء المضللين للبسطاء والمغرر بهم (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان