تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0لم تكن دموع شارون ستون التى انهمرت من عينيها الجميلتين هى الخبر الأهم فى التقارير الاقتصادية أو الفنية إثر صعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
77ما أنا هنا إلا ناقل ﻹعترافات شارون بهزيمة إسرائيل في حرب أكتوبر ١٩٧٣ و التي أدلى بها في حديثه مع الصحفي البريطاني (لويس هال) لمجلة (Foreign Affairs) عدد يناير 1974 في حوار إستغرق ١٦ ساعة ليحكي قصة حرب أكتوبر ١٩٧٣. و هنا شهاداة دامغة على لسان شارون نفسه ﻷنه لا يصح أبداً أن تستمر مناقشة (أي مناقشة) إلى ما لا نهاية فتتحول هذه المناقشة إلى مناقشة عقيمة و سخيفة هدفها العناد و المكابرة بل و تسييس هذه المناقشة بما يفيد مصلحته الشخصية الذاتية فقط حتى لو إقتضى ذلك الكذب. إعتراف شارون بفشل وهزيمة إسرائي
بواسطة Facts researcher
كُتب -
15http://www.akhbarak.net/news/2012/05/12/874143/articles/8114697 رغم تحفظاتنا على السلفيين وما نأخذه عليهم لكننا لا نجرؤ ان نتكلم عنهم وننعتهم بما نعتهم به صفوت حجازي امن اجل المناصب تستخحدمون سلاطة اللسان والتخوين والاتهام بالخيانة والعمالة لكن صفوت يناقض كلامه ويكذب حينما قال عنهم انهم شاركو في الثورة وعدد اسماء بعينها لكنه على ما يبدو عدد اسماء من اعطو اصواتهم لمرسي وليس لابو الفتوح وهذا يعني انه يقصد كل من لم يعطي صوته لمرشح الاخوان http://www.youtube.com/watch?v=foeiRcs2_gI كان ليه
بواسطة eslam elmasre
كُتب -
14أهل السياسة عامة إذا تحدثوا أو تحدث عنهم أحد يتميز نثرهم - كما هو معلوم - بمخطابة العقول أحيانا وبمخاطبة القلوب أحيانا أخرى ومن هذا المنظور تتنوع وسائل السيطرة على الجماهير ومن مخاطبة القلوب إظهار غلظة القلب نحو الشعوب رحمة وجعل الفلتات لفتات إنسانية وعدم القدرة حكمة وفي مصر شعبنا شعب عاطفي مضح لدرجة أنه يهتف بحياة المهزوم من الحكام ويتمنى بقاءه فتوجد فينا عاطفة شديدة نحو حكامنا سلبا وإيجابا ومن هنا لابد وأن تتغير نظرتنا وفكرنا ونحن نختار رئيسنا القادم - أولا : أيمن نور المرشح الليبرالي
بواسطة tarek hassan
كُتب -
0بمناسبة العيد والعيد فرحة زي ما أنتم عارفين الفيديو ده انتشر علي الفايسبوك وحبيت أنكم تشوفوه هوجزء من برنامج كان أحمد حلمي بيقدمه في رمضان بس كلام الولد يفرح إن في السن ده وفاهم ومستوعب http://www.youtube.com/watch?v=pN4M3Fi695Y
بواسطة Dreamwithme
كُتب
-