خبر عاجل سار وسعيد في عصر التشاؤم

[النبيل]

بسم الله الرحمن الرحيم

أزف إلى جميع مستخدمي الانترنت هذا الخبر :

لقد تم بعون الله وفي ليلة القدر في رمضان افتتاح أول محرك بحث عربي إسلامي تمت برمجته بأيدٍ عربية يغني عن اللجوء إلى محركات أجنبية مثل الغوغل وهو مختص يعطي نتائج دقيقة ويعتمد التصنيف والبحث في النص المشكّل وهو ما لايعتمده الغوغل إضافة إلى مزايا أخرى كثيرة ،وتتم الآن زيادة قاعدة بياناته،وستكون قاعدة بيانات ضخمة إن شاء الله، إجعلوه في قائمة المفضلة لديكم من أجل بحثكم وأبحاثكم، و أحب أن أخبركم بأن جميع المواقع التي يضيفها المحرك مراقبة ويستطيع أي شخص إضافة موقع بأن يشير له ولكنه لن يضاف حتى يعرض على رئاسة الهيئة المشرفة على المحرك والتي تكلف به أحد العاملين على المحرك لإضافته وتصنيفه بكل صفحاته وهو عمل يستغرق أياماً حسب حجم الموقع فالعملية ليست إضافة رابط وليس المحرك دليلاً للمواقع يضاف إليه أي رابط وينتهي الأمر بل هو محرك بحث و كل بيانات المواقع الإسلامية بصفحاتها ستكون منسوخة ضمنه وفق التصانيف المعتمدة ، فهو إذاً عمل ضخم وجبار ويقوم على العمل به في المؤسسة المشرفة عليه مجموعة من حفاظ القرآن الكريم في ثلاث ورديات على مدار الأربع والعشرين ساعة.

ولذلك فهو سيكون قاعدة ضخمة للبيانات مثل الغوغل مع تقدم الأيام ولن يضاف إليه أي موقع سيئ أو مشبوه فهناك مؤسسة إسلامية تشرف على المشروع في سورية وتم رصد ميزانية ضخمة له من أجل نفع المسلمين به إن شاء الله.

وهذه هي الرسالة الواردة في الموقع والذي أنشئ لصالح مؤسسة عالم القرآن الكريم أنقلها بأمانة بعد أن أضع لكم الرابط:

www.alawfa.com :unsure:

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي أكمل الدين, وأتم النعمة على المسلمين, والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين, سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين والمؤمنين والمؤمنات إلى يوم الدين.

محرك الأوفى

الأول في عالم محركات البحث المتخصصة بالقرآن والسنة، القرآن الكريم والحديث الشريف هما أهم ما لدى المسلمين بالاتفاق ومن ثَمَّ كان ( الأوفى ) في المقدمة لما ينبغي أن يهتم به كل مسلم ومسلمة وفي عصر محركات البحث التي تمنح أقصر الطرق إلى المعلومات يصبح ( الأوفى ) خدمة عظيمة للباحثين والدعاة ولكل هواة الثقافة الإسلامية النقية , المستقاة من القرآن والسنة المرسخة للقيم والفضائل وحب الإنسان .

ولاحتكاكنا المتواصل بالشبكة العالمية العنكبوتية ـ النت ـ تكشَّف لنا حجم النقص فيها تجاه ما يتعلق بالقرآن والسنة حيث تفتقد إلى التبويب الذي يسهل على الباحث الوصول إلى غايته دون معاناة من خلال الكم الهائل من ملايين الصفحات التي قد لا تكون لها علاقة بموضوعه الذي يبحث عنه فكانت الأقسام التي وفقنا الله إليها ـ ولا نعلم أن أحدا سبقنا إليها ـ اختصارا للوقت والجهد وحرقا للمسافة في عصر التنافس للوصول الأسرع إلى المعلومة .

ولقد تضافر على العمل به ـ جمع المعلومات وتخزينها ـ ثلة مباركة من حفاظ القرآن الكريم وما يزالون مع الاستعانة بأرقى التقنيات والبرامج مما يجعله بعونه تعالى ينافس أكبر محركات البحث في العالم كما أنه يتميز بأنه الأول في عالم محركات البحث المتخصصة بالقرآن الكريم والسنة المطهرة .

والأصل أن الأوفى يأتي في ضمن مشروعنا عالم القرآن الكريم أي يدور حول القرآن الكريم فقط إلا أننا أدخلنا السنة الشريفة لكونها أمرا لا بد منه في فهم القرآن الكريم إذ هي المبينة والشارحة.

قال الله تعالى: وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم.

[moslema salafeya]

جزاك الله خير الموقع رائع

[yasovinas]

جزاك الله كل خير يا اخ نبيل

انا فعلاً دخلت على الموقع واضفتة للمفضلة عندي

واهلا بيك في المحاورات