تحيه إلى ..المرشــــد

[abaomar]

السلام عليكم

الافاضل الكرام اهلا بكم جميعا

كانت ذروه قلقى و ضيقى بسبب الاحداث الجاريه و المتلاحقه خلال اليومين الماضيين و لله الحمد

فقد تلقيت مكالمه عقب لقاء الشيخ حازم امس ممن احسبه على خير اوضح الصوره لى و احببت بعدها ان اشرككم معى لتطمئنوا

خصوصا بعد حاله التوتر الشديده و الهيستيريا التى اصابت البعض جراء حاله الفرح الشديده و الشماته عقب

ظهور اشاعات موضوع جنسيه الشيخ حازم و ما تبعها من ظهور الاخوان و بقوه على الساحه بدفع الشاطر و امس بمرسي

و صفوت حجازى و ايضا ظهور عمر سليمان بهذا الشكل المفاجئ ..المهم بعد ان تجمعت الافكار و ترتبت فى رأسي و هدأت

رأيت ان اوجه تحيه الى ..المرشد .. ليس بكونه على رأس جماعه الاخوان المسلمين تنظيميا و لكن

اوجهها الى التيار الاسلامى كله ممثلا فى هذا الرجل و اخترته لأنه على رأس اكبر فصيل و صاحب الاغلبيه و المهيمن

على الساحه السياسيه فى مصر حاليا بالرغم من انى لا انتمى لا فكريا و لا تنظيميا للاخوان لكن كلمه الحق احق ان تقال

لقد ادار الاخوان و ببراعه منقطعه النظير المعركه السياسيه حتى الأن و الواقع يشهد بذلك بالرغم من حملات

التشويه و الانتقاص و التحريض و منذ اول يوم فى الثوره و بالطبع من قبلها

لقد نزل التيار الاسلامى حيث كان يجب ان ينزل و ما نجاح الثوره بفضل الله ثم بدعم هؤلاء الا بدليل على ذلك

و الكل يشهد بدور الاخوان و شبابهم يوم 28 يناير و السلفيين فى الميدان و فى الشارع نفسه و لنتذكر من حمى الكنائس

و استمر دور التيار الاسلامى الناجح فى استفتاء 19 مارس و كيف انه لولا ممانعه تيار لا

و المشاكل و العقبات و السخريه و التشويه من وقتها و ما فعله بعضهم فى الشارع مثل 6 ابريل مرورا بحوادث

على غرار ماسبيرو و العباسيه كان الهدف منها واضح و محدد إجهاض مسيره التيار الاسلامى تحديدا

و ليتذكر الجميع من الذى اعلن و منذ اول يوم رفضه استمرار العسكر و ان اول و اهم اسباب ..نعم .. هو انهاء وجودهم

بأى شكل و مبكرا فى الوقت الذى كان فيه رموز كثيره لتيار ..لا .. يقبلون ايدى العسكر للاستمرار خشيه وصول الاسلاميين

ادار الاسلاميون اللعبه بحرفيه و حنكه شديده و استطاعوا اجبار المجلس العسكرى على إجراء الانتخابات التشريعيه بل

و اجبروه على تحديد و تقديم موعد انتخابات الرئاسه و لنتذكر فضل الله ثم ابواسماعيل و مليونيه التحرير التى سبقت احداث محمد

محمود و الت اعلن عنها المجلس مواعيد انتخابات الرئاسه ..طبعا سيتناسي الكثيرون هذا .

وصلنا الى انتخابات الرئاسه و تشكلت ملامح الصوره و ها هو ابواسماعيل يكتسح و كان مشهد تقديمه للتوكيلات

مرعب لهم فضلا عن الشعبيه الطاغيه و التى كانت تتزايد بعد كل مناظره يسحق فيها مناظريه و الاكثر رعبا لهم

كلامه فى المنصوره حينما اشار الى مصير المجلس و انه لن يمر بدون حساب

أظن و الله اعلم ان الامر يدبر لابواسماعيل قبل ذلك و أظن ايضا ان الاخوان او قل التيار الاسلامى قرأ المشهد ايضا

و بحرفيه عاليه فكان قرار الدفع بالشاطر كبديل فى حاله إقصاء ابواسماعيل و ظهر الامر و كأنه انشقاق

و تصدع فى الصف الاسلامى و لكن سبحان الله كل يوم يظهر حنكه و خبره هؤلاء

كانت مفاجأه عمر سليمان ربما هى الاقوى لدي المتابعين العوام من امثالى و لكنى و الله اعلم احسب ان كل ذلك

كان فى حسابات التيار الذى فاجئنا بضربه معلم اخرى بالدفع بدكتور محمد مرسي و صفوت حجازى كشخصيات لها احترام ووجود ربما

يكون اقل من ابواسماعيل و الشاطر لكن مع دعمها و عمل ما فهمته امس من محدثى

سيتم بعد غلق باب الترشيح و قبول الطعون و الاستقرار على المتنافسين النهائيين الاستقرار على

الشكل النهائى للمنافسه على الرئاسه و هى غالبا سيكون مجلس رئاسي من التيار الاسلامى سيدعمه بالطبع جل الشعب

صاحب الاغلبيه الكاسحه فى الشارع و لن يقف امامه و لا عمر سليمان و لا التيار الليبرالى العلمانى الفاشل كله

و هذا ما اشار اليه ابو اسماعيل اليه امس من انه تم دعوته من قبل الدعوه السلفيه بالاسكندريه لشأن لم يفصح عنه

و اجل الكلام عنه لاحقا بالاضافه الى قوله ان طلب من اخوانه فى التيار و الاحزاب ترشيح من لديهم

و هذا ما فهمته من كلامه و من كلام محدثى امس و ما حدث يؤكد ذلك .

فليطمئن الاحباب الكرام

ما لم يأت بحازم يأت بغيره

تعددت الشخوص و العزم على تطبيق الشريعه واحد

..

و ثقوا فى الله ....

سنحيا كراما

تم تعديل 8 أبريل 2012 بواسطة abaomar

[hanzalah]

الفاضل أبو عمر

فهمت من كلامك التالي

من قال لا في الاستفتاء - زي حالاتي - هو ضد تطبيق الشريعة .. كده بالجملة وبدون قطاعي

أن عبد المنعم أبو الفتوح مش اسلامي ولايحزنون .. ده مركب وش بس مولانا المرشد مكشوف عنه الحجاب

جماعة سته ابريل و ماحدث في ماسبيرو و عكاشيات العباسيه برضه كلها في سله واحدة مش عارف برضه ازاي يعني

كل ماسبق من أطياف غرضها تعطيل مسيرة التيار الاسلامي

الحلو الجميل المتوضيء الذي سياخذنا إلى الجنه وغيره سيأخذنا إلى جهنم الحمرا وبئس القرار

هل أنا فهمت صح

ودي واحترامي

واحد من بتوع لأ .. القلة العلمانية الكافرة في مصر

[nana]

ربنا يستر ويوفقهم فى تخطى المصاعب

[احمد رضوان]

تحيه إلى ..المرشــــد ... الذي يملك كل رجالات مصر ... بما فيهم رئيسها

[الدكتور ياسر]

احيي الدكتور الفاضل أبا عمر على ذلك الطرح الشيق ..

فعلا التيار الإسلامى وضع المجلس العسكري ومؤيديه في موقف شديد الحرج ..

فبعد هوجة أبو إسماعيل وحكاية الجنسية التى لم تحسم حتى اللحظة ..

وبعد تقدم الشاطر إلى السباق ثم التلويح باٌقصائه هو الاخر

كادت الساحة ان تخلو من المرشحين الاسلاميين المؤثرين ..

فابو الفتوح و العوا لا يشكلون ثقلا معقولا في الكتلة التصويتية , فضلا عن الاشاعات

المثارة عن جنسيات اخرى لهم او لذويهم ..

توقعنا ان ينتهى الأمر على ذلك وننتظر رحمة اللجنة الرئاسية لتبت في قبول أبو إسماعيل

و الشاطر وأبو الفتوح و العوا ..

وقبل يوم واحد من إغلاق باب الترشيح كانت تلك المفاجأة السارة لمؤيدى التيار الإسلامى بنزول محمد مرسي

عن الإخوان وصفوت حجازى عن الجماعة الإسلامية ....

وانا لا أريد ان انظر إلى وجوه طنطاوى وعنان الآن :happy: وكيف سيتداركون أمرهم في ذلك الوقت الضيق

وكيف لهم الان ان يعدوا ملفات أخرى لإقصاء هؤلاء المرشحين الجدد :happy: ..

تم تعديل 8 أبريل 2012 بواسطة الدكتور ياسر

[ابا فاطمة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ الفاضل ابوعمر

ماثرته حضرتك هو اعتقاد الغالبية العظمى من التيار الاسلامى من الحفاظ على مقدرات الثورة وعدم القفز على الثورة وتفريغها من مضمونهاالثورى بل قل قتلها ووداءها بوصول الثلاثى المدمر للحكم سواء مختلفين ام موزعين الادوار فيما بينهم ( سليمان وشفيق وموسى )

وكذلك بعض من اللبرالين الذين يروا المشهد بعقولهم وليس فى صدورهم من اخوانهم شى باقى ان اقول ان اغلبية الشعب من عوامه ومثقفيه لهم توجه اسلامى واضح وصريح وان التيارات اللبرالية ليس لها غلبة فى الشارع السياسى سوالى هل يوجد مرشح ليبرالى ( حتى لو كان البرادعى ) لديه شعبية لاقتناص منصب رئيس الجمهورية

الاجابة على مااظن لا اذا لو لم تتحدوا مع الاسلاميين سيصل احد من الثلاثى

بقى ان اقول لكم ان بفضل الله تعالى نرى اتفاق بين صفوف الاسلامين ( اخوان وسلفين وجماعة اسلامية ) على انه لن يصل عمر سليمان ولاشفيق ولاموسى

واسيتفقوا باذن الله على مرشح واحد ارجو من الله ان تلحقوا بنا

حزب النور: سنتوافق على مرشح واحد لرئاسة مصر

الاحد 08 ابريل 2012

مفكرة الاسلام:

أعلن نادر بكار - المتحدث الرسمي باسم حزب النور - أنه تقرر ألا يكون قرار اختيار المرشح منفردًا، وأن يكون التوافق على مرشح إسلامي واحد بالتنسيق مع الدعوة السلفية والإصلاح والإرشاد والجماعة الإسلامية وكافة التيارات الإسلامية الأخرى.

وحول ما إذا كان حزب النور سيدعم الشاطر بعد خروج أبوإسماعيل، أوضح بكار أن المسألة لم تحسم بعد، وأن كل الخيارات مازالت مفتوحة حيث مازال الأمر يحيط به بعض الغموض وعدم الوضوح، وهناك العديد من علامات الاستفهام.

وقال: "حزب الحرية والعدالة طرح مرشحًا احتياطيًّا وهو الدكتور محمد مرسي، والنبرة الآن أصبحت أعلى للإجهاز على الثورة ونسيانها بترشيح اللواء عمر سليمان نفسه للرئاسة، فهو محاولة للقفز على مكتسبات الثورة".

وبشأن ما يتداول بتفتيت الأصوات بالنسبة للإسلاميين، قال بكار في حديثه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "هنا العاصمة": "أيديولوجية المرشح الإسلامي هي الأعلى في الشارع، متسائلاً: ما إذا كان هناك مرشح ليبرالي فهل يعبر عن اتجاهه بشكل واضح؟".

وكانت الجماعة الإسلامية قد أعلنت رسميًّا أنها ستخوض انتخابات الرئاسة بممثل عن حزب "البناء والتنمية" التابع لها، وأنه سيتقدم بأوراق ترشحه رسميًّا قبل إغلاق باب الترشح.

وبحسب "بوابة الشروق" فقد ذكرت مصادر داخل الجماعة أنها اجتمعت بالدكتور صفوت حجازي بمقر حزب "البناء والتنمية"، وأنها استقرت على الدفع به كـ"مرشح احتياطي" حال استبعاد المرشحين الإسلاميين الحاليين.

وأكد الدكتور عصام دربالة - رئيس مجلس شورى الجماعة - أن الجماعة الإسلامية قررت الدفع بمرشح قد يكون صفوت حجازي فعلاً للانتخابات الرئاسية، بعد أن اتضحت النية لتكرار "السيناريو اليمني" في مصر، من خلال الدفع بنائب الرئيس السابق للحكم، بينما يبقى الرئيس خلف الستار يدير مقاليد الأمور.

وجاء هذا القرار بعد أن ترددت أنباء عن انسحاب الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل عقب تفجير قضية جنسية والدة الشيخ الأمريكية.

وقال محمد حسان حماد - سكرتير المكتب الإعلامي للجماعة الإسلامية -: "مجلس شورى الجماعة الإسلامية قرر الدفع بمرشح لانتخابات الرئاسة كمرشح "احتياطي"، وذلك غدًا الأحد، إلى لجنة الانتخابات الرئاسية في آخر أيام الترشح لانتخابات الرئاسة".

تحياتى

[abaomar]

الفاضل أبو عمر

فهمت من كلامك التالي

من قال لا في الاستفتاء - زي حالاتي - هو ضد تطبيق الشريعة .. كده بالجملة وبدون قطاعي

أن عبد المنعم أبو الفتوح مش اسلامي ولايحزنون .. ده مركب وش بس مولانا المرشد مكشوف عنه الحجاب

جماعة سته ابريل و ماحدث في ماسبيرو و عكاشيات العباسيه برضه كلها في سله واحدة مش عارف برضه ازاي يعني

كل ماسبق من أطياف غرضها تعطيل مسيرة التيار الاسلامي

الحلو الجميل المتوضيء الذي سياخذنا إلى الجنه وغيره سيأخذنا إلى جهنم الحمرا وبئس القرار

هل أنا فهمت صح

ودي واحترامي

واحد من بتوع لأ .. القلة العلمانية الكافرة في مصر

السلام عليكم

اخى الفاضل حنظله

قطعا فهمت غلط و للاسف لم تقرأ كلامه بتروى

كنت اتوقع من احد غيرك هذه السخريه و ذلك التعميم الغريب

و الاسواء الرمى و الحكم بالكفر على احد ما لم اقله او اشر اليه حتى فانا ارى نفسي و الله

اقل من ان افكر اساسا فى ذلك فضلا ان احكم به على احد .

عموما سامحك الله

و كيف انه لولا ممانعه تيار لا

و المشاكل و العقبات و السخريه و التشويه من وقتها و ما فعله بعضهم فى الشارع مثل

قطعا هناك فضلاء و اصحاب رأى صائب فى ناحيه ..لا .. و بالتأكيد هناك عكس ذلك من الافاكين و الافاقين

و اصحاب المصالح و الاشرار ..كما هو ايضا بين اصحاب نعم ..نحن على الارض يا حنظله

و هذا اظنه ما لا يحتاج الى تأكيد دوما .

تحياتى و كنت اتمنى ان تحسن الظن بى اكثر من ذلك

تم تعديل 8 أبريل 2012 بواسطة abaomar

[tarek hassan]

السلام عليكم

أحييك يا أبا عمر على موضوعك

أنا مع السياسة ....

ولست مع من يدخل السياسة بمنطق غير سياسي بالمرة !!!!!

- سأترك موضوع حازم أبو إسماعيل ..الذي لم أكن ضمن المؤيدين له ومع ذلك أنكر عملية الفرح في جريح أو الرقص على جثث الموتى

وطالما نحن مع الحالة السياسية فهناك أشواط ... وظني أن المجلس العسكري الذي يقول عنه البعض أنه ليس له في السياسة قد فاز بالشوط الأول بامتياز ..

وهذا ليس اعترافي ولكنه اعتراف الكثيرين الذين يتهمونه

- فالبعض يقول إن المجلس العسكري كان يعلم بأمر الشيخ حازم وترك له الساحة والفضائيات والمساجد والخروق الدعائية والأموال الطائلة التي انفقت وغيره مما هو معلوم ولا مجال للخوض فيه .... وكاد قومه أن يتنهوا من وضع الخرز له على التاج من فرط تأكدهم أن المباراة حتما سنتهي بفوزه وفي الوقت القاتل أحرز المجلس العسكري الهدف الذي قلب به الموازين

- وبمطنق لا يلدغ المؤمن من حجر مرتين أدرك الإخوان والجماعة الإسلامية متأخرين حقيقة ما يجري ... بمنطق ( مبروم على مبروم ميلفش ) ..... ونزلوا بالمرشحين الاحتياطي تحسبا لجميع الاحتمالات

وعموما لإن تأتي متأخرا أفضل من ألا تاتي والمبارة مازالت تجري والشاطر اللي هيضحك في الآخر .. وفعلا تحية إلى فضيلة المرشد

من ظن أن المجلس العسكري لا يلعب سياسة يناقض نفسه حينما يتهمه بأنه وراء الحملات الإعلامية والأحكام القضائية وتحريك الدعاوى وأنه هو من يدفع بشفيق أو عمر سليمان الذي يقولون إنه قدمه على أنه البديل والمنقذ والحل

- فإما أن نعتبر أن الأمور تجري مصادفة وليس للعسكري أي فهم سياسي

- وإما أن نعتبره يلعب السياسة حتى لو كانت قذرة ومن حقه

وإذا كان البعض يدخل في السياسة بمنطق ليس فيه أي سياسة ويأتي بأفعال غريبة وأقوال عجيبة وتصرفات مشينة فأنى له أن يكون سياسيا أو يطلب منصبا سياسيا ولابد وأن يراجع نفسه أولا حتى لا يسيء

تحية للإخوان المسلمين فهم الأكثر فهما للواقع السياسي والأحسن تصرفا فيه خلافا لمن جعلوا السياسة جعير ونعير ونحيب وبكاء و....................

وشكرا

تم تعديل 8 أبريل 2012 بواسطة tarek hassan

[abaomar]

تحيه إلى ..المرشــــد ... الذي يملك كل رجالات مصر ... بما فيهم رئيسها

السلام عليكم

اخى الفاضل احمد جزاك الله خيرا

رأيت ان اوجه تحيه الى ..المرشد .. ليس بكونه على رأس جماعه الاخوان المسلمين تنظيميا و لكن

اوجهها الى التيار الاسلامى كله ممثلا فى هذا الرجل و اخترته لأنه على رأس اكبر فصيل و صاحب الاغلبيه و المهيمن

لو تدبرت كلمتى هذه لصحت كلمتك فالتيار الاسلامى سيملك ليس فقط كل

رجالات مصر بل كل شئ و اعنى هنا المنهج و الذى هو اعلى من الاشخاص

[محمد عبدالعزيز]

نفسى أعرف بس التيار الإسلامى كان مخبى عننا المواهب والعبقريات دى قبل الثورة ليه؟

ليه المواهب دى ماظهرتش إلا بعد الثورة وبعد كفاية و 6 إبريل والبرادعى وكلنا خالد سعيد والجمعية الوطنية للتغيير... إلخ

هما مكانوش موجودين معانا فى مصر ولا حاجة؟

[hanzalah]

ماهو بما إننا على الارض يا ابو عمر

قطعا هناك فضلاء و اصحاب رأى صائب فى ناحيه ..لا .. و بالتأكيد هناك عكس ذلك من الافاكين و الافاقين

و اصحاب المصالح و الاشرار ..كما هو ايضا بين اصحاب نعم ..نحن على الارض يا حنظله

يبقى مكنش فيه أي داعي للمطلقات التي زينت بها خطابك السردي للفترة الماضية من عمر الثورة

لايهمني هنا تحليلك لعظمة فكر المرشد أو بعد نظر تيار الاسلام السياسي ورموزه في كل أفعالهم في الفترة الماضية

يهمني أنك لويت عنق الكثير من الحقائق في ضمن ثنايا سردك عن المرحلة

وكأن الغير منتمين لتيار الاسلام السياسي هم سبب كل نقيصه

وهم سبب الفشل الذريع الذي تمنى به ثورتنا كل يوم

ألست انت القائل

استمر دور التيار الاسلامى الناجح فى استفتاء 19 مارس و كيف انه لولا ممانعه تيار لا

و المشاكل و العقبات و السخريه و التشويه من وقتها و ما فعله بعضهم فى الشارع مثل 6 ابريل مرورا بحوادث

على غرار ماسبيرو و العباسيه كان الهدف منها واضح و محدد إجهاض مسيره التيار الاسلامى تحديدا

و ليتذكر الجميع من الذى اعلن و منذ اول يوم رفضه استمرار العسكر و ان اول و اهم اسباب ..نعم .. هو انهاء وجودهم

بأى شكل و مبكرا فى الوقت الذى كان فيه رموز كثيره لتيار ..لا .. يقبلون ايدى العسكر للاستمرار خشيه وصول الاسلاميين

لا أدري كيف تصمم على تسمية تيار الاسلام السياسي حتى اللحظة بأنه التيار الاسلامي

أليس هذا اعتراف ضمني من حضرتك بأنه يجب تسميه الفريق الآخر بأنه غير اسلامي وبعيد عن الاسلام بشموليته ومضمونه

فماذا بعد الحق إلا الضلال

أذن كلماتك الواضحة تعني أن تيارك الذي تناصره - اسلامي - وغيره غير اسلامي بالمرة .. لقد حجرت واسعا بلا ريب

ولا أدري كيف صنفت الاستفتاء الذي ذرع بذور الشقاق بابليسية من العسكر بأنه استمرار لنجاح دور تيار الاسلامي السياسي

مع العلم أنه وقتها لم يكن تبلور بعد دور ناجح لا لتيار اسلام سياسي ولا لتيارات اخرى .. ثم الغريب

أنك تزيد أنه لولا ممانعة تيار لا .. هكذا بجرة قلم جعلت هناك تيار واضح يضم كل من قال لا

واكملت بقولك أن بعض هذا التيار هو سته ابريل وماسبيرو والعباسية

يا أخي قليلا من التريث لا يضر

اخبرني بالله عليك كيف جمعت الشامي على المغربي بكل سهوله وكيف ارتاح ضميرك لهذا التصنيف

الذي لايخضع لأي تمحيص من قاريء ومضطلع على الاحداث والتيارات

وبعدما تفضلت حضرتك بأن تيار - لا - الذي من اطيافه وامثلته الثلاثة الذين ذكرتهم

، وبالتأكيد لم تكلف خاطرك أن تذكر تيار الناس العاديين الغلابه الذين قالوا لا لرفضهم الترقيع مثلا

مش مهم

المهم ان حضرتك تختم هذه الفقرة بأن رموز كثيرة لتيار - لا- يقبلون يد العسكر ليستمروا

يا اخي الكريم ..

فقط .. راجع الصحف في الفترة المشار إليها لتعرف من هم تلك الرموز .. وحجمهم .. وعددهم .. وأنهم ملفوظون من الناس العادية الغير منتمية زي حالاتي

ثم .. طالما تحدثنا عن رضى العسكر .. أليس من الانصاف ذكر ان تيار الاسلام السياسي قام - بغض الطرف - في الكثير جدا من المواقف عن اظهار الغضب خشية أن يخسر رضى العسكر .. ألم يفعلوا ذلك مراراً ببعد نظر ثاقب يحسدون عليه

وهل نسينا كيف سارع رموز تيار الاسلام السياسي لتقبيل وتهنئة مصطفى بكري - وهو من هو - في الجلسه العلنية المذاعة عقب سبه للبرادعي

أم أن عين السخط تبصر كل عيب كما قال الشاعر

وهل نسيت ان تيار الاسلام السياسي هو في الاخير بشر له سقطاته طاماته .. أم تركت لهم فقط - عين الرضا

يا أخي الناس العادية الغير منتمية زي حالاتي ممكن يكون اسلامها عند الله احسن من اسلام المرشد

الذي يقود جماعته كسرب السمك ، والذي ابتدع تقبيل الايادي وهو مالم يفعله الصديق مع رسول الله

انا فخور إني قلت لأ للترقيع الدستوري وطالبت بدستور ولجنة رئاسية مدنية من أول يوم

مع الشكر

[محمد عبدالعزيز]

انا فخور إني قلت لأ للترقيع الدستوري وطالبت بدستور ولجنة رئاسية مدنية من أول يوم

مع الشكر

دستور ومجلس رئاسى مدنى من أول يوم

هذه هى خارطة الطريق التى اقتنع ونادى بها أغلب من صوتوا ب "لا" , ورغم ذلك يصمم أغلب الإخوة المنتمين للإسلام السياسى على لى هذه الحقيقة وإلصاق تهمة بقاء العسكر فى الحكم التى تلتصق بهم أكثر من أى تيار آخر برفضهم فكرة المجلس الرئاسى المدنى على الإطلاق, وبإعطائهم شرعية للمجلس العسكرى بتغاضيهم عن إصدار إعلان دستورى يخالف ما تم التصويت عليه فى استفتاء التعديلات الدستورية, التى كانت تعنى عودة دستور 71 وإجراء انتخابات رئاسية خلال 60 يوم يتولى خلالها رئيس المحكمة الدستورية منصب رئيس الجمهورية. وبالتالى خروج المجلس العسكرى من المشهد السياسى نهائياً.

وبعد كل ذلك يتم إتهام التيارات المدنية بأنها هى من تسببت فى بقاء المجلس العسكرى فى الحكم

قليل من احترام العقول والإنصاف لن يضر

[أبو محمد]

لا أدري كيف تصمم على تسمية تيار الاسلام السياسي حتى اللحظة بأنه التيار الاسلامي

أليس هذا اعتراف ضمني من حضرتك بأنه يجب تسميه الفريق الآخر بأنه غير اسلامي وبعيد عن الاسلام بشموليته ومضمونه

فماذا بعد الحق إلا الضلال

أذن كلماتك الواضحة تعني أن تيارك الذي تناصره - اسلامي - وغيره غير اسلامي بالمرة .. لقد حجرت واسعا بلا ريب

تعرف يا أستاذ حنظلة .. أنا حاولت هنا "فى محاورات المصريين" من أكتر من تلات سنوات التنبيه إلى هذا الفخ الذى نصبه قادة هذا التيار السياسى .. وقلت إننا لا يجب أن نقع فى الفخ المنصوب ونجاريهم فى إطلاق إسماء مثل "الاسلام السياسى"

لا يصح أن نصف الإسلام بأنه "سياسى" وإلا جاز أن نطلق عليه صفات أخرى مثل "الإسلام الثقافى" ، "الإسلام الأدبى" ، "الإسلام الجغرافى" ، " الإسلام التاريخى" .... ما الذى يمنع .. وماذا فى تلك الصفات مختلف عن صفة "السياسى" ؟

كذلك لا يصح أن نجاريهم فى إطلاق أسماء مثل "التيار الإسلامى" .. لأن معنى ذلك - كما تفضلت حضرتك - أن ما عداه "غير إسلامى"

أحمد الله أن فكرك قد اقترب من فكرى فى هذه المسألة ..

أنا أستعمل تسمية "التيار السياسى المتأسلم" .. ووضحت أكثر من مرة - ردا على محاولة إرهاب فكرى - أننى لا أعنى أبدا بأن من ينتمى إلى هذا التيار هو شخص متأسلم أى منافق والعياذ بالله كما أوحت محاولة الإرهاب الفكرى .. أنا أقصد أن هذا النوع من السياسة ليس إسلاميا على الإطلاق فرأى الاسلام معروف فيمن "إذا حدث كذب ، وإذا وعد أخلف ، وإذا اؤتمن خان ، وإذا خاصم فجر"

هذه هى مداخلتى القديمة

أفضل أن أسميه "التيار السياسى المتأسلم"

ففى موضوع سابق قرأت اتهامى بأننى أضع كل "الإسلاميين" فى سلة واحدة .. وفى نفس الموضوع قرأت اتهامى بأننى "واخد فكرة وحشة عن الإسلاميين" .. وإن كانت عريضة الاتهام قد اعترفت بأن تعبيرات "إسلامى" أو "إسلاميين" هى تعبيرات فضفاضة و لابد من تعريفها لغويا واصطلاحيا ..

أما لغويا ، فقد بحثت وسألت وعرفت الآتى:

كلمة "إسلامى" هى - كما يقول النحويون - صفة أو نعت ..

والصفة أو النعت تستخدم لتمييز الشئ عن غيره من الأشياء .. كقولنا طالب "متفوق" ، فنعت الطالب بأنه "متفوق" يميزه عن باقى الطلبة .. وإضافة "أل" إلى كل من المنعوت والنعت تعنى الاستغراق أو الشمول .. فعندما نقول : كرّمنا طلبة متفوقين فمعنى ذلك أن التكريم ربما يكون قد شمل بعضهم وليس كلهم .. أما لو قلنا : كرمنا "الطلبة المتفوقين" فإن معنى ذلك أن الذين كُرموا هم فقط المتفوقون ومن عداهم غير متفوقين

ولذلك فلو سايرنا مطلقى الإسم على أنفسهم ، وسمَّيناهم "الإسلاميين" وسمَّينا تيارهم بالتيار "الإسلامى" ، وسمينا جماعاتهم المختلفة بالجماعات "الإسلامية" ، فهى الشهادة منا أنهم هم المسلمون وسواهم غير مسلمين .. وبذلك نقع مع من وقعوا فى الفخ الذى نصبه قادة هذا الفكر لأبناء الأمة الإسلامية عربا كانوا أو غير عرب (أفغانستان وباكستان وغيرهما) .. فهذا هو منهج قادة هذا الفكر لتجميع الأتباع وتعليمهم سواء منهم القادة الضحايا أمثال "سيد قطب" ، أو القادة الجناة أمثال "أسامة بن لادن" .. و .. "أيمن الظواهرى"

يقول سيد قطب في كتابه "فى ظلال القرآن" فى تفسير قوله تعالى: {أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض} من سورة الأنعام :

وهذا يقودنا إلى موقف العصبة المسلمة في الأرض. وضرورة مسارعتها بالتميز عن الجاهلية المحيطة بها -والجاهلية كل وضع وكل حكم وكل مجتمع لا تحكمه شريعة الله وحدها، ولا يفرد الله سبحانه بالألوهية والحاكمية- وضرورة مفاصلتها للجاهلية من حولها؛ باعتبار نفسها أمة متميزة من قومها الذين يؤثرون البقاء في الجاهلية، والتقيد بأوضاعها وشرائعها وأحكامها وموازينها وقيمها.

إنه لا نجاة للعصبة المسلمة في كل الأرض من أن يقع عليها هذا العذاب: {أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض}.. إلا بأن تنفصل هذه العصبة عقيديا وشعوريا، ومنهج حياة عن أهل الجاهلية من قومها -حتى يأذن الله لها بقيام "دار إسلام" تعتصم بها- وإلا أن تشعر شعورا كاملا بأنها هي "الأمة المسلمة"، وأن ما حولها ومن حولها ممن لم يدخلوا فيما دخلت فيه جاهلية وأهل جاهلية. وأن تفاصل قومها على العقيدة والمنهج، وأن تطلب بعد ذلك من الله أن يفتح بينها وبين قومها بالحق وهو خير الفاتحين.

فإذا لم تفاصل هذه المفاصلة، ولم تتميز هذا التميز.. حق عليها وعيد الله هذا. وهو أن تظل شيعة من الشيع في المجتمع، شيعة تتلبس بغيرها من الشيع، ولا تتبين نفسها، ولا يتبينها الناس مما حولها، وعندئذ يصيبها ذلك العذاب المقيم المديد؛ دون أن يدركها فتح الله الموعود!

إن موقف التميز والمفاصلة قد يكلف العصبة المسلمة تضحيات ومشقات.. غير أن هذه التضحيات والمشقات لن تكون أشد ولا أكبر من الآلام والعذاب الذي يصيبها نتيجة التباس موقفها وعدم تميزه، ونتيجة اندغامها وتميعها في قومها والمجتمع الجاهلي من حولها...

ومراجعة تاريخ الدعوة إلى الله على أيدي جميع رسل الله يعطينا اليقين الجازم بأن فتح الله ونصره وتحقيق وعده بغلبة رسله والذين آمنوا معهم.. لم يقع في مرة واحدة، قبل تميز العصبة المسلمة ومفاصلتها لقومها على العقيدة وعلى منهج الحياة -أي الدين- وانفصالها بعقيدتها ودينها عن عقيدة الجاهلية ودينها -أي نظام حياتها- وأن هذه كانت هي نقطة الفصل ومفرق الطريق في الدعوات جميعا

ويقول فى موضع آخر من نفس الكتاب وفى تفسير نفس السورة "سورة الأنعام"

كذلك يجب أن يكون مفهوما لأصحاب الدعوة الإسلامية أنهم حين يدعون الناس لإعادة إنشاء هذا الدين يجب أن يدعوهم أولا إلى اعتناق العقيدة -حتى ولو كانوا يدعون أنفسهم مسلمين! وتشهد لهم شهادات الميلاد بأنهم مسلمون- يجب أن يعلموهم أن الإسلام هو أولا إقرار عقيدة "لا إله إلا الله" بمدلولها الحقيقي، وهو رد الحاكمية لله في أمرهم كله، وطرد المعتدين على سلطان الله بادعاء هذا الحق لأنفسهم.. إقرارها في ضمائرهم وشعائرهم، وإقرارها في أوضاعهم وواقعهم.

ولتكن هذه القضية هي أساس دعوة الناس إلى الإسلام، كما كانت هي أساس دعوتهم إلى الإسلام أول مرة.. هذه الدعوة التي تكفل بها القرآن المكي طوال ثلاثة عشر عاما كاملة.

فإذا دخل في هذا الدين -بمفهومه هذا الأصيل- عصبة من الناس؛ فهذه العصبة هي التي تصلح لمزاولة النظام الإسلامي في حياتها الاجتماعية؛ لأنها قررت بينها وبين نفسها أن تقوم حياتها على هذا الأساس، وألا تحكّم في حياتها كلها إلا الله

ومن هنا انبثق فكر "التكفير" الذى اعتنقه أسامة بن لادن وأيمن الظواهرى - قادة القاعدة - وكذلك قادة باقى التنظيمات التى تسير فى نفس التيار

فأسامة بن لادن قالها صريحة بعد تفجيرات برجى التجارة العالمية فى سبتمبر 2000

"إن العالم قد تمايز إلى فسطاطين: كفر وإيمان، وعلى الناس الاختيار"

ويقول نائبه "أيمن الظواهرى" والرجل الثانى فى تنظيم القاعدة فى كتابه "الحصاد المر"

والواقع الذي لابد للجماعات الإسلامية من مواجهته هو الحكومات القائمة ببلدان المسلمين، ويجب على الجماعات بحث مسألة هل هذه الحكومات إسلامية أم كافرة ؟ وهل الحاكم مسلم أم كافر؟ . قبل أن تجمع المسلمين وقبل أن ترفع راية التغيير، فكما أسلفنا العلم واجب قبل العمل.

فإذا كان الحاكم مسلماً ولو كان فاسقاً فاسداً ظالماً فإنّ مذهب أهل السنة والجماعة هو تحريم الخروج عليه لما في الخروج من مفسدة وفتنة، كما قال ابن حجر رحمه الله: “قال ابن بطال: في الحديث حجة في ترك الخروج على السلطان ولو جار، وقد أجمع الفقهاء على وجوب طاعة السلطان المتغلب والجهاد معه، وأن طاعته خير من الخروج عليه، لما في ذلك من حقن الدماء وتسكين الدهماء، وحجتهم هذا الخبر وغيره مما يساعده، ولم يستثنوا من ذلك إلاّ إذا وقع من السلطان الكفر الصريح فلا يجوز طاعته في ذلك بل تجب مجاهدته لمن قدر عليها كما في الحديث الذي بعده” [فتح الباري: 13/7].

هذه هى الثقافة التى قدموها لشباب المسلمين وشغلوهم بها ليس من أربعين سنة فقط ، بل من أكثر من نصف قرن من الزمان .. ضيعوا وقت وطاقة الأمة - المتمثلة فى الشباب - فى تقسيمها إلى مسلمين وكافرين .. وفى تربية المخدوعين من هذا الشباب على وجوب الخروج على المجتمع والحاكم لتنصيب الحاكم المسلم .. وبمجرد أن يتغلب ذلك الحاكم فلا خروج عليه وإن كان فاسقاً فاسداً ظالماً

هل قدموا غير ذلك ؟؟؟ ..

ولقد أتبعت تلك المداخلة بمداخلة أخرى لمزيد من الشرح .. وكنت قد تلقيت وقتها رسالة خاصة من أحد الأعضاء يصفنى فيها بأننى "متأمرك" :)

أثناء بحثى اللغوى وسؤالى ، عرفت أن إضافة التاء إلى نهاية الفعل تعنى إضافة ضمير (المتكلم أو المُخاطَب) وقد تكون تاء تأنيث .. أما إذا أضيفت إلى أول الفعل فهى تفيد (من بين ما تفيده) التشبه أو الادعاء مثلما نقول "تَأمْرَك" أى قلَّد الأمريكان أو ادعى أنه منهم وفى الحقيقة هو ليس كذلك ، ولكنه يأخذ القشور الظاهرية من الأمريكان ويتمسك بها فى سلوكياته ليوهم من حوله بأنه أمريكى .. وقد تفيد أنه ترك أصله وأنكره وقرر الانتماء إلى الأمريكان ...

وهذا يصب أيضا فى وصف من "تأسلم" بأنه ينفصل عن مجتمعه (ولو كان مجتمعا مسلما) واعتبر أن من تركهم ليسوا مسلمين وأن مجتمعه الجديد هو مجتمع المسلمين حقا وصدقا .. وهذا هو ما ينادى به فكر قادة هذا التيار لتجميع الأتباع وتربيتهم على السمع والطاعة ، استعدادا للخروج على المجتمع والحاكم وتنصيب قادة هذا "التيار السياسى المتأسلم" أئمة مسلمين على مجتمع المسلمين ، الذى يحرم عليه منذ تلك اللحظة الخروج على الحاكم "المسلم" وإن كان فاسقا .. وإن كان فاسدا .. وإن كان ظالما

[MZohairy]

حتى كلمة المتأسلم ظالمة

ففيه ربط ما بالإسلام

بعد الأكاذيب البكليمية الحازمية الإخوانية و التي شملت الاخوان و السلفيين

ارى ان يتقدم هؤلاء باعتذار عن الكذب من كل هؤلاء المتأسلمون

و يتحول لقبهم من التيار المتأسلم الى التيار المتأسف

إرضاء لله و رسوله

[الترجمـان]

لا اعلم صدقا على ماذا يحيي الأخوه الافاضل فضيلة المرشد..؟؟؟

هل وصل الاخوان او المتسلفون للحكم دون ان ندري ..؟؟

اعتقد ان هذه التحية سابقه لأوانها كثيرا...

فالفريق الذي تبعثون بتحاياكم الرقيقه إليه ليس له ديه بالأساس لا على المستوى الداخلي ولا الخارجي..

وهذا شئ معروف لكبيركم قبل صغيركم ...

كما ان الحديث عن نصر او اكتساح دون ان تحكم وتسيطر فعليا على موارد الدوله وتفرض رؤيتك على المجتمع وتنفذها ليس له أي معنى ...!!

ولذلك فالحديث الغريب عن براعه بديع وحكمته وحنكته لهو من وجهة نظري شيئ يدعو للسخريه والإشمئزاز...

فهل تصفون عمليه الإزاحة السياسية التي قمتم بها لشباب الثوره الذي خرج مطالبا بالحرية والتغيير الشامل والمحاسبه الحقيقية للنظام بعد الثوره هو محل براعه او عبقريه بالنسبه لكم ولفريقكم ...

هل لو نجحت في القيام بتجربه عمليه تثبت قانون الطفو على سبيل المثال أكون بذلك قد تفوقت على ارشميدس ...!!

كيف ذلك وما يفعله الاخوان في المشهد السياسي المصري يكاد أن يكون وظيفه نمطيه وتاريخيه اعتادوا عليها وعلى ممارستها و لا ارى في ذلك اي شئ يدعو لإطلاق صفات مثل الحنكه والبراعه لما ذكرته سابقا ...!!

البراعة والحنكه في ان تتولى الحكم أولا وبعد ذلك تنتظر التحية كما تشاء ...

اما غير ذلك فلا يوصف ذلك بشيئ آخر سوى البلاء ...

[Ahmed Anwer]

علي فكرة فيه مرشحين تانيين مهددين بأنهم لم يؤدوا الخدمة العسكرية

و طبعا عارفين إن كل مرشحين الإسلام السياسي ليهم ملفات في أمن الدولة

فكله هيطلع من الدرج

الله أعلم مين اللي عليه الدور

تم تعديل 9 أبريل 2012 بواسطة Ahmed Anwer

[Alshiekh]

لا اعلم صدقا على ماذا يحيي الأخوه الافاضل فضيلة المرشد..؟؟؟

أعتقد أن التحية للمرشد على نجاحه في تطبيق نظام العمل السري التنظيمي والذي إستطاع به أن يخدع السياسيين الذين إعتقدوا أن المرشد والتنظيم لايكذبون،

أليس هذا نجاح يستحق التحية عليه؟

ألم يصدق الجميع كذبته بأن الجماعة لن ترشح ولن تؤيد أي مرشح ينتمي للتيار الإسلامي؟

ألا يعد ذلك نجاحا يستق التحية عليه؟

أم تظن أنه أقل كفائة من البلكيمي أو حازم أبو إسماعيل؟

[capitshino]

لا اعلم صدقا على ماذا يحيي الأخوه الافاضل فضيلة المرشد..؟؟؟

أعتقد أن التحية للمرشد على نجاحه في تطبيق نظام العمل السري التنظيمي والذي إستطاع به أن يخدع السياسيين الذين إعتقدوا أن المرشد والتنظيم لايكذبون،

أليس هذا نجاح يستحق التحية عليه؟

ألم يصدق الجميع كذبته بأن الجماعة لن ترشح ولن تؤيد أي مرشح ينتمي للتيار الإسلامي؟

ألا يعد ذلك نجاحا يستق التحية عليه؟

أم تظن أنه أقل كفائة من البلكيمي أو حازم أبو إسماعيل؟

مافيش عندي شك ان التيار الديني بوجه عام اجهض الثورة وضيع حق الشهداء

وفى نفس الوقت مداخلات مثل مداخلاتك استاذ محمد فرقت بين المصريين

امتى هنرجع نجتمع على كلمة واحدة على الاقل تجاه رئيس وسطى .. بدل ما نلاقى عمر سليمان على كرسى الرئاسة ؟

تم تعديل 9 أبريل 2012 بواسطة capitshino

[Alshiekh]

لا اعلم صدقا على ماذا يحيي الأخوه الافاضل فضيلة المرشد..؟؟؟

أعتقد أن التحية للمرشد على نجاحه في تطبيق نظام العمل السري التنظيمي والذي إستطاع به أن يخدع السياسيين الذين إعتقدوا أن المرشد والتنظيم لايكذبون،

أليس هذا نجاح يستحق التحية عليه؟

ألم يصدق الجميع كذبته بأن الجماعة لن ترشح ولن تؤيد أي مرشح ينتمي للتيار الإسلامي؟

ألا يعد ذلك نجاحا يستق التحية عليه؟

أم تظن أنه أقل كفائة من البلكيمي أو حازم أبو إسماعيل؟

مافيش عندي شك ان التيار الديني بوجه عام اجهض الثورة وضيع حق الشهداء

وفى نفس الوقت مداخلات مثل مداخلاتك استاذ محمد فرقت بين المصريين

امتى هنرجع نجتمع على كلمة واحدة على الاقل تجاه رئيس وسطى .. بدل ما نلاقى عمر سليمان على كرسى الرئاسة ؟

والله نفسي يا أستاذ أن الكل يتوحد على وضع مصر أولا وفوق كل شيئ ، وأن نرفع مصر فوق الاحزاب والتيارات.

لكن للأسف الأسافين الدينية هى أخطر أفة ممكن أت تشق وحدة الأوطان.

كنت أتمني أن يكون هناك حزب الإخوان وكفي، ولكن مامعنى أن يكون هناك حزب يخضع لتنظيم إعتاد العمل السري ويخضع لمرشده الذي يمثل بالنسبة لأعضاء التنظيم أميرا يدينون له بالولاء والطاعة.

خلاص الشعب المصري نال حريته، فلتحل الجماعة نفسها وتكتفي بالحزب وليتحولوا إلى أعضاء في الحزب، وليرأس مرشدهم الحزب ولكن بدون ولاءات سمع وطاعة، وأن يكون الولاء الوحيد لمصر ومصر فقط.

تخيل يا أستاذ أن ترشيح الشاطر الذي ايده أعضاء الإخوان من البرلمان قد دفع به المرشد وليس الحزب؟ ونفس الشيئ حدث مع محمد مرسي، إذن فالحزب دوره هنا مجرد أصابع المرشد، ينفع الكلام ده؟

ماذا لو رأينا تنظيم مسيحي وتنظيم شيعي وتنظيم سلفي يجمع كل التيارات السلفية تحت لوائه؟ كيف سيكون شكل مصر حينئذ؟ لبنان آخر؟ ثم نقوم بعد ذلك بتقسيم أحيائنا وشوارعنا تبعا للطوائف والترحيل والتهجير الذي يمكن أن يحدث؟

الأمر ليس بسيطا يا أستاذ ويجب عليهم أن يدركوا ذلك وأن يدركوا أن أخطر آفات ألمجتمعات التي يمكن أن تفتت المجتمع هي التقسيم الطائفي، ولاتقل لي أنهم لم يقسموها طائفيا لأن هذا مجافي للحقيقة الموجودة على أرض الواقع.

إنه تنظيم سري لايمكن الإنضمام إليه إلا من خلال أشخاص ثقات يناقشوك ويراقبوك لفترة ويتحرون عنك قبل إيصالك للمرحلة التالية والتي من خلالها يتم وضعك تحت الملاحظة والمراقبة بتدرجات حتى تصبح عضوا عاملا وعضوا مجاهدا، بالاضافة لاشتراطات البنية الجسمانية والتدريبات العسكرية التي أشار إليها مرشد ( طز في مصر ) لان لسانه كان بيطلع اللي في عقله عندما أعلن على شاشات الفضائيات عن إستعداده لإرسال 100 الف مقاتل مدرب على أعلى مستوى.

نريد هذا التنظيم أن يمارس السياسة من خلال قناة سياسية شرعية، وان كانوا يريدون ممارسة العمل الدعوي فليكن بعيدا عن أسلوب التنظيمات العسكرية.

عندها فقط يمكننا أن نرحب بهم مواطنين عاديين مثلهم مثلنا ننضم إلى جمعيتهم وينضمون إلى جمعيتنا وحزبنا، أما إن إستمروا تنظيما سريا، فسنظل معرضين لوجودهم بهذا الشكل.

[AAyman]

نفسى أعرف بس التيار الإسلامى كان مخبى عننا المواهب والعبقريات دى قبل الثورة ليه؟

ليه المواهب دى ماظهرتش إلا بعد الثورة وبعد كفاية و 6 إبريل والبرادعى وكلنا خالد سعيد والجمعية الوطنية للتغيير... إلخ

هما مكانوش موجودين معانا فى مصر ولا حاجة؟

كانوا موجودين طبعا لكن وجودهم تحول إلى تسلط من الدولة خلال الثمانينات واوائل التسعينات ولا اقول تسلط بمعنى استخبارتي فقط لكن كل انواع العذاب ما تتخيله وما لا تتخيله وكان لي صديق معتقل وقد خرج من السجن ملحدا يفتخر بأنه لن يدخل مسجدا بعد ذلك ابدا والله على ما اقول شهيد لما رأه من هول وظفاعه السجون المصرية والمعتقلات، وعليه تحولت كل اشكال التعذيب هذا والقتل والتنكيل إلى ما حدث في اوائل التسعينات من هجمات ارهابية دموية اضرت بمصر كثيرا ومحاولة اغتيال حسني مبارك، لكن النظام المصري كان في اعتى واقوى فتراته وكان حليفا لامريكا ومن وراءها وتحت دعايا الارهاب فتك اكثر بالناس وازداد تجبرا وتعنتا واصبحت مصر دولة بوليسية بممعنى الكلمة. وهدأت الامور نسبيا بعد تخلي هذه الجماعات عن التكفير وعن الارهاب وتشتتها وتشرذمها في بلدان اخرى وكانت مرحله من مراحل الهدوء الفكري والدعوي وبدأ كثير من الشيوخ والعلماء التيقن بل والعمل على أن التغير لن يأتي من أعلى لاسفل بل من أسفل لأعلى وشهدنا الفتره السابقة ظهور الكثير من المشايخ ورجالات الدعوه وإنشاء الجمعيات الخيرية والقنوات الفضائية الدعوية ايضا وبدأ التركيز على تعليم الناس العقيدة الاسلامية الصحيحه والاحكام الشرعيه والسيرة النبوية لذلك حينها امتنع الكثير من الشيوخ ورجال الدعوة من الخوض في السياسه واعتكفوا على تعليم الناس دينهم فقط وهذا ما اعترض عليه الليبراليون الآن من ان السلفيين يحرمون الديمقراطية والسياسة ثم يغيروا من كلامهم وحديثهم لكن الحقيقه انهم بدأوا السياسة قبل ان يظهر هذا التيار الليبرالي في مصر من اساسهواعتقد أن التيار السلفي خصوصا قد حصد نتاج جهدهم لسنوات كثيرة سابقة من العمل الدعوي.

تم تعديل 9 أبريل 2012 بواسطة AAyman