تقديم بلاغ

حتى لا ننسى.. نستكمل سويا ونقدم قراءة تحليلية لأيام واحد من الشهور الحاسمة فى تاريخ وطننا مصر وهو شهر يونيوعرض المقال كاملاً

من العاصمة السودانية الخرطوم قدم لنا الإعلامى جمال عنايت فى برنامج ماذا حدث محاولة لفهم وتفسير المشهد السياسعرض المقال كاملاً

اليوم 6 إبريل 2014 6 سنوات منذ أن سمعنا لأول مرة عن حركة بهذا الاسم كنا نظنها حركة داخلية محضة بدأت "عمالية" فى المحلة الكبرى وببعض التأمل وجدنا أنها تخلو من "العمال" وتضم ما يسمى "الناشطون الديجيتال" وحدث أن اختارت الحركة يوما من الأيام التى يعتز بها المصريون فى كفاحهم الطويل ضد الاستعمار البريطانى يوم تصدى شرطة الاسماعيلية بعتادها القليل لجنود الاحتلال المدججين بالسلاح يوم تمسُّك هذه الشرطة بإحدى الخصال النبيلة للمصريين التى ترفض الاستسلام والتخلى عن المواقع فى أيام النزال

لو سقط مرسى لا قدر الله ..فالدور القادم سيكون لا محالة على الثوار ((العقبة الكئود ..والشوك المحشور فى حلق الفلول والمنتفعين وأذناب النظام السابق)) أيها الثوار .. لو سقط الاخوان بمباركتكم على يد الفلول والمغرضين والطامعين فى السلطه .. فأنتم بذلك تقدمون انفسكم لقمة سائغة للفلول .. بعد أن تفقدوا بأيديكم ((ظهيركم)) وحليفكم الاقوى الاخوانى.. بل والتيار الاسلامى ككل بعد أن يلاقوا منكم (جزاء سنمار) .. ذلك التيار الذى عاونكم فى اكتمال نجاح الثوره فى ايامها الاولى حتى خلع المخلوع خوفى من أ

نخنوخ يعترف أمام النيابه العامه بأن محمد البلتاجى وصفوت حجازى وحسن البرنس هم الذين قتلوا ثوار 25 يناير بالأتفاق مع بلطجيه وهم المخططين لموقعة الجمل وقدم للنيابة الدليل على صحة كلامه وكذا حرق أقسام الشرطه وهدم السجون كانت من تخطيط جماعة الأخوان المسلمين لتهريب المساجين التابعين لهم وأنهم قاموا بجلب عناصر من حماس عن طريق الأنفاق وقام نخنوخ بتجهيز شقق مفروشه لهم للأقامه وتهريبهم بعد تنفيذ مهامهم فى الثوره المصريه http://www.alnaharegypt.com/nhar/art93848-cat9.html