Alshiekh بتاريخ: 15 أبريل 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2012 بعد أن أعلن عمر سليمان عن موافقته على الترشح لرئاسة الجمهورية، شن تنظيم الإخوان المسلمين هجوما شديدا عليه بل وتناثرت أقوال قادة الجماعة عن إتجاههم لفتح ملف عمر سليمان والكشف عن دوره في قتل الثوار، ولقيت هذه التصريحات استهجانا وتعجبا عن سكوت التنظيم عن ذلك الملف حتى الآن وعدم التصريح به إلا بعد أن رأوا أن ترشح عمر سليمان سيشكل خطرا على حلمهم بالاستحواذ على الرئاسة بعد مجلسي الشعب والشوري واللجنة التأسيسية لوضع الدستور. على الجانب الآخر لم يتوانى عمر سليمان عن التهديد هو الآخر بأن هدد بأنه لو استطاع التنظيم بأغلبيته البرلمانية أن يمنعه من الترشح للرئاسة عن طريق إصدار قانون العزل السياسي، هدد هو الآخر بفتح الصندوق الأسود، والذي إضطر أن يعدل المعنى -ربما بعد توسطات- بأن صرح بأنه هو نفسه الصندوق الأسود وانه كان يعني سيرته الذاتية وحياته منذ عمل في الخدمة، إلا أنه صرح بأنه سيقوم بفضح وكشف دور الإخوان في حرق الأقسام والعمل المسلح. وبالطبع جميع الإتهامات المتبادلة يجب أن توضع محل تحقيق لمعرفة الحقائق وراء تلك الإتهامات، خاصة أنها لم تصدر عن أفراد عاديين من الشعب المصري، بل من تنظيم له قيادات وكوادر في جميع أنحاء مصر ، وأيضا من رئيس جهاز المخابرات العامة السابق. فهل يتم فتح هذا التحقيق؟ أم سيتم التصالح ويظل الشعب المصري كالزوج، آخر من يعلم!!! (الجنرال والجماعة).. اتهامات العمل المسلح تنتظر الرد أو التحقيق محمد خيال وأحمد عدلى وضحى الجندى وآية عامر أثارت اتهامات اللواء عمر سليمان نائب الرئيس السابق والمرشح لانتخابات الرئاسة، إلى جماعة الإخوان المسلمين، بممارسة العمل المسلح وحرق أقسام الشرطة خلال الأيام الاولى لثورة 25 يناير، خلال أول لقاء لسليمان مع أنصاره مساء أمس الأول، ردود فعل غاضبة فى العديد من الأوساط السياسية والقضائية. وفى أول رد فعل من جانب الجماعة على اتهامات سليمان لها، شن د. مهدى عاكف المرشد العام السابق هجوما حادا على سليمان، وصفه فيه بـ«أنه عميل»، مضيفا أن «الشعب هو الذى سيؤدبه، ولن أكلف نفسى الرد عليه». ومن جهته، قال عبدالعظيم الشرقاوى عضو مكتب الإرشاد إن الشعب الذى قام بالثورة، كان شاهدا على الأحداث التى ذكرها سليمان، وأضاف موجها تساؤلا إلى سليمان: «من الذى قتل اللواء البطران فى سجن القطا فى الفيوم، عندما رفض فتح السجون لهروب السجناء منها؟». وحول قبول الإخوان المسلمين التفاوض مع سليمان قبل تنحى مبارك، قال الشرقاوى «الإخوان رفضوا الجلوس معه فى البداية، إلا أن المشير حسين طنطاوى رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، توسط لدى الإخوان، حتى يقبلوا الجلوس معه». وشدد المستشار رفعت السيد رئيس نادى قضاة أسيوط السابق، على أن تصريحات اللواء عمر سليمان تحتاج إلى فتح تحقيق عاجل من النيابة العامة، مشيرا إلى أن ما قاله يدخل ضمن مسئولياته، كمسئول عن الأمن القومى المصرى داخليا وخارجيا، باعتباره مديرا لجهاز المخابرات العامة. وأضاف السيد أن الاتهامات التى وجهها سليمان صراحة إلى جماعة الإخوان المسلمين، تتطلب أن يصدر المستشار عبدالمجيد محمود النائب العام قرارا بندب قاض للتحقيق فيها، واستدعاء سليمان لاستيضاح مقصده من هذه التصريحات، نظرا لأنها لا يمكن أن تدخل ضمن الاتهامات التى يتبادلها المرشحون فى انتخابات الرئاسة. وأكد السيد ضرورة أن يدلى سليمان بكل ما لديه من معلومات حول حرق الأقسام والمرافق العامة، وتقديم المستندات التى بحوزته عنها، لأنها ليست ملكا له، وإنما للشعب المصرى، لكونه من تضرر من عمليات الحرق، مشيرا إلى أن نتائج التحقيقات يجب أن تعلن على الرأى العام، فور الانتهاء منها. ومن جهته، قال المستشار عادل أندرواس رئيس محكمة استئناف القاهرة السابق، إن تصريحات سليمان لا تزيد على كونها جزءا من خصومة سياسية مع جماعة الإخوان المسلمين، مدللا على ذلك بعدم استدعاء النيابة العامة له، لإجراء تحقيق معه. وأوضح أندراوس أن هذه التصريحات لا يمكن اعتبارها شهادة، لأن من شروط الشهادة أن يتم استدعاء الشاهد أمام المحكمة، ليقوم بالإدلاء بما لديه من معلومات حول الوقائع التى يسأل فيها. أما عبدالجليل مصطفى، منسق الجمعية الوطنية للتغيير، فيقول: «بغض النظر عن مدى صحة أو خطأ ما قاله سليمان عن الإخوان، فهم ملزمون بالرد عليه»، إلا أنه استنكر حديثه فى هذا الوقت تحديدا، قائلا «لماذا يسمعنا هذا الكلام الآن، ولماذا لم يقله حينها؟». واعتبر مصطفى أن تصريحات سليمان الآن تأتى فى سياق «الدعاية لنفسه، وفى إطار عودته غير الحميدة، فسليمان له ماض غير مشرف، وينطوى على ارتكاب الكثير من الجرائم فى حق مصر». وأضاف مصطفى «إذا كان سليمان يعتقد أننا نسينا أنه كان وكيلا لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، لتعذيب سجنائها فى مصر، فنحن نؤكد أننا لم ننس»، واصفا تصريحاته الأخيرة بـ«البضاعة الفاسدة». فيما اكتفى خالد عبدالحميد، عضو ائتلاف شباب الثورة، بتوجيه عبارة واحدة إلى سليمان، ردا على تصريحاته وهى «أنت مكانك فى السجن»، ووصفه بأنه «قاتل»، مضيفا أن كلام سليمان عن الثورة واستكمال تحقيق أهدافها، هو مجرد إدعاءات، «ونحن قد نختلف مع الإخوان حول استكمال وتحقيق مطالب الثورة، ولكن كل ما ندركه، أن رئيس المخابرات السابق أخطر بكثير من الإسلاميين». الرابـــــــــــــــط -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 15 أبريل 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2012 على ما يبدو ان هناك من يريد شرآ يلحق بجماعه المسلمين ولهذا اعتقد ان من هاجم الاقسام هم مصريين ومن اطلق النار عليهم هم من اتباع النظام لكن موضوع ان الجماعه هى من كانت تطلق النار فى الثوره على الالاقسام وتشعل النيران بها اعتقد ان هنا مواضيع كثيره تناولت مواضيع قتل الثوار الا اذا حضرتك كنت تنوى تحويل الدفه الى اتهام الأخوان بانهم هم قتله الثوار وهذا ان كان فيجب ان تخبرنا بالمصار او الشهود لان المدعو عمر سليمان من اعداء الثوره ولا يمكن ان نثق فى شهادته او كلامه عن خصوم له الرجاء عدم الزج بالاخوان فى عمل يشوبه الخيانه فهم من كانو بموقعه الجمل والوقت الان لا يحتاج الى اشعال المشاحنات او الفتن بين المصريين فيجب على الجميع التحلى بالصبر والفطنه لاننا على ابواب كارثه فالاخوان لم يستحوزو على مجلس الشعب غصبآ بل باصوات الشعب واختياره وليس لهم حكومه منتخبه او لهم وزيرآ بالحكومه الحاليه او السابقة ليسئلو عن الاحداث ومنعو من ان يكون لهم تمثيل بها وتأسيسيه الدستور ماهى الا لعبه يراد بها نحاصرتهم اما ترشيح رئيس فهذة هى السايسه وداهليزها فليس فيها وعود او الاحتفاظ بخطوط فهى تتغير مع الاحداث المستجده ومن الطبيعى ان تكون السياسه مرنه وتنفذ وجهه نظر اصحابها وفى النهايه مهما عادى الليبراليين الاخوان فهم جماعه تمتهن السياسه منذ 80 عام فلن يؤثر بها حفته من الاعداء يشاهدون موت ثوره من تناحرهم واقتتالهم لها ومحاوله ارجاعهم الى السجون كما وصفها راس من رئوس الليرباليين اتمنى ان يراجع الجميع حساباته ونعرف الاخطاء وننتهى من محاربه السياسيين باكاذيب واوهام ونلعب سياسه بمعنى الكلمه ومنعملش ذى فصيل مصرى يختار الان عدو للمصريين على حساب انه اخف منهم ضررآ رغم انه سفاح ومنافق لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان