اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الارهاب


Mohammad Abouzied

Recommended Posts

الإرهاب هو أي عمل عدواني يستخدم العنف والقوة ضد المدنيين ويهدف إلى إضعاف الروح المعنوية للعدو عن طريق إرهاب المدنيين بشتّى الوسائل العنيفة. ويتخذ الإرهاب أماكن متعددة بين العدو إلا ساحة المعركة التي يشرّع بها استخدام العنف. فنجد الإرهاب يستهدف الطائرات المدنية وما تتعرض له من اختطاف، والمدينة المكتظة بالسكان وما ينالها من تفجيرات واغتيالات. ويُعرف كل من يضلع في بث الخوف والرهبة في قلوب الامنين بالإرهابي او الإرهابية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

تاريخ الارهاب

العمل الإرهابي عمل قديم يعود بنا بالتاريخ مئات السنين ولم يستحدث قريباً في تاريخنا المعاصر. ففي القرن الأول وكما ورد في العهد القديم، همت جماعة من المتعصبين على ترويع اليهود من الأغنياء الذين تعاونوا مع المحتل الروماني للمناطق الواقعة على شرق البحر المتوسط.

وفي القرن الحادي عشر، لم يجزع الحشاشون من بث الرعب بين الامنين عن طريق القتل، وعلى مدى قرنين، قاوم الحشاشون الجهود المبذولة من الدولة لقمعهم وتحييد إرهابهم وبرعوا في تحقيق أهدافهم السياسية عن طريق الإرهاب.

ولاننسي حقبة الثورة الفرنسي الممتدة بين الاعوام 1789 الى 1799 والتي يصفها المؤرخون بـ"فترة الرعب"، فقد كان الهرج والمرج ديدن تلك الفترة الى درجة وصف إرهاب تلك الفترة "بالإرهاب الممول من قبل الدولة". فلم يطل الهلع والرعب جموع الشعب الفرنسي فحسب، بل طال الرعب الشريحة الارستقراطية الاوروبية عموماً.

ويرى البعض ان من أحد الأسباب التي تجعل شخص ما إرهابياً أو مجموعة ما إرهابية هو عدم استطاعة هذا الشخص أو هذه المجموعة من إحداث تغيير بوسائل مشروعة، كانت إقتصادية أو عن طريق الإحتجاج أو الإعتراض أو المطالبة والمناشدة بإحلال تغيير. ويرى البعض أن بتوفير الأذن الصاغية لما يطلبه الناس (سواء أغلبية أو أقلية) من شأنه أن ينزع الفتيل من حدوث أو تفاقم الأعمال الإرهابية.

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الأعمال الإرهابية

في تاريخنا المعاصر، كثيرة هي الأعمال التي من شأنها ترويع المدنيين ومنها حادثة تفجير طائرة البان آم فوق سماء لوكربي الاسكتلندية، وتفجير المبنى الفيدرالي في ولاية اوكلاهوما الامريكية. ولعل أكثر الحوادث التي هزت العالم بأسره تلك الأحداث التي ألمّت بالولايات المتحدة من تفجيرات وسقوط مباني في 11 سبتمبر 2001 والتي خلّفت آلاف الخسائر البشرية وتكبّد العالم بأسره خسائر تقدّر بمليارات الدولارات

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

من هو الإرهابي؟

في الوقت الذي يُنعت فيه اسامة بن لادن وتنظيم القاعدة بالإرهابي، نجد في العالم العربي والإسلامي عدد غير هين من المتعاطفين معه ويرفضون وسمه بالإرهابي. ولعل السبب يكمن في التبريرات الشرعية التي يقتدي بها بن لادن ومن يهتدي بفكره والتي تضفي صفة الشرعية لأعمال القتل والتفجير التي قامت بها منظمة القاعدة في حق الكثير بهدف ضرب المصالح الامريكية، بل وتذهب تلك التبريرات الشرعية الى وصف الولايات المتحدة على أنها الإرهابي الأكبر كما عبّر عنه زعيم القاعدة في كثير من التسجيلات التلفزيونية.

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

من الارهابيين في التاريخ الاسلامي الحشاشون، النزاريون، بنو الصباح: إحدى الطوائف الشيعية التي تمكنت من تأسيس دويلات في إيران و الشام، بين أعوام 1090-1257/70 م.

أتت تسميتهم بالحشاشين لكون أتباعهم كانوا يتعاطون نبات الحشيش. تفرع مذهبهم من العقيدة النزارية الفاطمية. تمكن قائدهم حسن الصباح (ت 1124 م) من الاستيلاء على قلعة ألموت (جنوب غرب بحر البلطيق، الخزر) والجبال المتاخمة لها. و منها بدأ في شن غاراته على شمال إيران و دولة السلاجقة بالخصوص. بعدما أن تملك أتباعه، و ابتداءا من سنة 1092 م بدأ حسن الصباح في شن حملات انتحارية. كان هدف هذه العمليات اغتيال القادة السنة، و كل من كان يبدي معارضة لمذهب هذه الطائفة. تميز اتباع هذه الطائفة بالحذر الشديد والعزلة التامة، الشيء الذي أبقى على عقيدتهم إلى يومنا هذا.

منذ القرن الـ12 م بدأوا في شن حملات منظمة لاغتيال القادة المسلمين، كان ذلك يتم بالتنسيق مع الصليبيين أحيانا. عرف قائد هذه الطائفة في المنطقة باسم "شيخ الجبل". يعزوا البعض الجرأة التي يتمتع بها النزاريون إلى تناولهم لمادة الحشيش، إلا أن هذا لم يكن حالهم دائماً. في عام 1256 م قام هولاكو بالقضاء على فرعهم فيفارس و قلعة ألموت. قام قائد المماليك الظاهر بيبرس بعدها سنة 1270م بدحر آخر معاقلهم في الشام.

من اسمهم "حشاشون"، اشتق الصليبيون اللفظ المرادف لكلمة "اغتيال" العربية، وتستعمل الكلمة "Assassin" اليوم في كل اللغات الغربية تقريبا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الإرهاب هو أي عمل عدواني يستخدم العنف والقوة ضد المدنيين ويهدف إلى إضعاف الروح المعنوية للعدو عن طريق إرهاب المدنيين بشتّى الوسائل العنيفة. ويتخذ الإرهاب أماكن متعددة بين العدو إلا ساحة المعركة التي يشرّع بها استخدام العنف. فنجد الإرهاب يستهدف الطائرات المدنية وما تتعرض له من اختطاف، والمدينة المكتظة بالسكان وما ينالها من تفجيرات واغتيالات. ويُعرف كل من يضلع في بث الخوف والرهبة في قلوب الامنين بالإرهابي او الإرهابية

هذا الوصف يطلق على الترويع وليس الإرهاب ..

الإرهاب مصطلح إسلامي كما جاء في الآية ..

" وأعدوا لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم .. "

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

الإرهاب مصطلح إسلامي كما جاء في الآية ..

" وأعدوا لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم .. "

والإرهاب

الذى أمرنا به الله وورد فى هذه الآية الكريمة

ليس هو الإرهاب العشوائى بالمتفجرات والتفجير الذى يحصد حياة الأبرياء من الأطفال والنساء والمسنين

ولا تزر وازرة وزر أخرى

ولا تقتلوا النفس التى حرم الله قتلها الا بالحق

الإرهاب الشامل الذى يحصد المتهم والمدان والبريئ هو ارهاب جبان وغشيم وليس من الاسلام

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامي الشديد لتعريف العم محمد ابو زيد بس انا شايف ان في ارهاب تاني

اسقاط حكومه مصدق في ايران ارهاب

الحرب الكوريه ارهاب

الحصار الاقتصادي على مصر بعد التأميم كان ارهاب

العدوان الثلاثي كان ارهاب

اجتياح القوات الامريكيه للبنان كان ارهاب

سباق التسلح النووي ارهاب

حرب 1967 كانت ارهاب

ضرب مدرسه بحر البقر كانت ارهاب

ضرب مصنع ابو زعبل كان ارهاب

اسقاط الطائره المصريه فوق سيناء كان ارهاب

الغزو الامريكي لفيتنام كان ارهاب

ضرب فيتنام بالنابالم و الاسلحه المحرمه ارهاب

منع السود من حقوقهم المدنيه و معاملتهم كدرجه تانيه ارهاب

الجسر الجوي الامريكي لاسرائيل سنه 73 ارهاب

اغتيال الملك فيصل ارهاب

ضرب مصر لليبيا سنه 77 ارهاب

الغزو السوفيتي لافغانستان ارهاب

اغتيال الرئيس بومدين ارهاب

ضرب المفاعل النووي العراقي ارهاب

الغزو الاسرائيلي للبنان ارهاب

نزول المارينز لبنان ارهاب

ضرب ليبيا بالطائرات الامريكيه ارهاب

خطف الطائره المصريه فوق البحر المتوسط ارهاب

تكسير عظام الاطفال الفلسطينين في الانتفاضه الاولى ارهاب

مذابح المسلمين في كوسوفو ارهاب

تواطؤ الامم المتحده مع اوروبا لذبح المسلمين في كوسوفو ارهاب

احتلال جنوب لبنان 25 سنه ارهاب

ضرب مصنع ادويه في السودان ارهاب

ضرب افغانستان سنه 98 ارهاب

احتلال افغانستان ارهاب

احتلال العراق ارهاب

معتقلي غونتاناموا ارهاب

استهداف المسلمين في الغرب ارهاب

منع الحجاب ارهاب

سب الاسلام و الرسول في دول الغرب ارهاب

متهيألي دول حاجات ارهابيه ممكن تنساهم في وصفك للارهاب

تســـــقـــــط الامـــــــــم عــــنـــــدمــــــــا تــــحــــرم مــــن حــــق الــــمــــنـــــاقــــشــــه

رابط هذا التعليق
شارك

و علشان مننساش الاساسيات

قتل الفلسطينين يوميا ارهاب

قتل العراقيين يوميا ارهاب

تأييد الحكومات المستبده ارهاب

سرقه خيرات الشعوب ارهاب

فرض قوانين الجات ارهاب

عشرات الفيتو ضد ادانه اسرائيل ارهاب

شراء الذمم و الضمائر في العالم ارهاب

اقمه و تأييد دوله على اساس حق التوسع و الهيمنه اكبر ارهاب

المبادى الاساسيه للولايات المتحده و اسرائيل ارهاب

تســـــقـــــط الامـــــــــم عــــنـــــدمــــــــا تــــحــــرم مــــن حــــق الــــمــــنـــــاقــــشــــه

رابط هذا التعليق
شارك

الاخ سيفود

اقرأ الاية كويس وافهم ما بها جيدا (لترهبو ليخاف منك العدو ولا يجرؤ على الاعتداء عليك) بالقوة وليس بالخيانة ومن الخلف وعلى غفلة كما فعل انصار بن لادن

عزيزي مصري فور ايفر

منذ متى ونحن نقتدي بأعدائنا في افعالهم فما هو اذن الفرق بيننا وبينهم وما هو الفرق بين ديننا ودينهم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

و هكذا سنظل دائما نتحاور فى موضوع بن لادن و من على طريقته - حتى داخل أنفسنا - دون أن نصل لقرار ...

و هكذا الفتن ......... و هذا زمنها .

الأختبار دائما معروف . ابيض أم اسود . صح أم خطأ .

اما الفتنه فتكون دائما ضبابيه . فيها الأمور مختلطه الا من هدى ربى و استطاع ان يتلمس الأنسان فيها طريقه وسط الضباب .

ولذلك استعاذ رسول الله صلى الله عليه و سلم من الفتن بعد كل صلاة.

السؤال هو : هل نعاملهم كما يعاملونا .... ام نعاملهم كما نستطيع أن نعاملهم به ؟

و لكل طرف اسانيده ......

و سيظل السؤال قائما لمدة على الأقل .... لحين أن يظهر من يجد عنده حل هذه الأشكاليه الفلسفيه الشرعيه .

عن نفسى سآخذ بالأحوط ..... مع أن قلبى سيظل مع الأقوى .

أو كما قال رسول الله ( عليه أفضل الصلاة و السلام ) لسيدنا أبو بكر أخذت بالثقه و قال لسيدنا عمر أخذت بالقوه

تحياتى

التعديل

عدلت صيغة السؤال و آسف للخطأ من

السؤال هو : هل نعاملهم كما يعاملونا .... ام نعاملهم كما نستطيع أن نعاملهم به ؟

الى :

السؤال هو : هل نعاملهم بقيمنا و مبادؤنا و ديننا .... ام نعاملهم كما نستطيع أن نعاملهم به ؟

تم تعديل بواسطة ماجد
رابط هذا التعليق
شارك

كل هذه الحجج في إدانة الإرهاب واهية , أضف إلى ذلك أن من يدين الإرهاب لأنه خيانة أو لأنه تفجير عشوائي أو لأنه يحصد الأبرياء من الأطفال من الأبرياء والمسنين هم أنفسهم من يفرحون ويهللون ويباركون العمليات الإستشهادية التفجيرية في إسرائيل , والتي تحصد أيضاً الأطفال والمسنين .. فهل من تفسير ؟

الأستاذ العزيز ماجد كتب يقول ..

" هل نعاملهم كما يعاملونا .... ام نعاملهم كما نستطيع أن نعاملهم به ؟"

هذا سؤال مشروع في وسط المتاهات الفكرية التي ما زلنا نلف وندور بها .. لذلك إسمح لي أن أعلق عليه .. وتعليقي الوحيد هو في صورة سؤال أيضاً ..

وما هو الذي نستطيع أن نعاملهم به في هذه المرحلة التي نعيشها من تقتيل وترويع للمسلمين في كل مكان .. ؟

ليس في أيدينا شيئ إلا دعاء رب العباد .. فلا الجيوش ستتحرك وحتى لو تحركت أيضاً فستجد من يدين الإرهاب أنفسهم , ستجدهم يعترضون على أنها تحركت بدعوى أننا لسنا جاهزين لخوض حرب .. وراجع معي آراء من يدين الإرهاب ستجد أن معظمهم يعترض أيضاً على قيام حرب ..

طيب ما دام الحال كذلك , وقد أسقط في أيدينا .. أفلا نكون في حكم المضطر إذا ما لجأنا إلى أسلوب الرد بالمثل .. وليتنا رددنا بالمثل بل نحن رددنا واحد على ألف إن لم يكن أقل مما فـُعل فينا ..

ومع ذلك نجد من يصور الضحية على أنها اشد جرماً من المجرم نفسه .. ويقف بجانب الجاني ضد الضحية , بل لو إستطاع لأعان الجاني على الإجهاز على الضحية ثم يعلن سعادته بذلك وفرحه ..

هل تعتقد أن الله الرحمن الرحيم من الممكن أن يغضب من الضحية لأنها حاولت دفع الظلم عنها .. وهو الذي يقول للمستضعفين " ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها " , وهو الذي امر سيدنا جبريل ان يخسف بقرية الأرض فقال : يا رب ان فيها عبدك فلان الذى مازال قائما يصلى فقال سبحانه : فبه فابدأ - قال سيدنا جبريل : كيف يارب فقال : لأنه لم يتمعر وجهه من اجلى ..

إنهم لا يريدوننا حتى أن يتمعر وجهنا نصرة لله وللمسلمين .. وأخترعوا لذلك وصفاً فسموه " الإرهاب الفكري " ... يعني عندما يتمعر وجهك لأن حرمة من حرم الله أنتهكت فأنت إرهابي ..

تصور ... hpc:!:

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

ما يحدث في فلسطين هو شعب تحت الاحتلال ليس لدية جيش ولا طائرات اباتشي ولا دبابات ام 60

ومع ذلك نحن لا نحيل العمليات الانتحارية على انها نوع ما نص عليه الاسلام بل اكثر من ذلك فيه بعض الفقهاء فتى بعدم اجازتها ولكن المقاومة ضد الجنود والاهداف العسكرية فهي مشروعة اسلامية ولو نحن نصفق لهذه العمليات ليس من واقع اسلامي ولكن من واقع انتقامي فقط لعدوا يعمل ما في وسعه لتهجير المسلمين واحضار يهود مكانهم

ولذا صعب علينا تجريمهم في هذه النقطة بالذات لانهم بين فكي ارهاب اسرائيل

في الوقت الذي اكتسب حزب الله احترام الجميع عندما التزم بالمقاومة بدون المساس بالمدنيين مع ان اغلب الشعب الاسرائيلي اصلا جنود سن 12 للولد ومن 14 للبنت

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

طيب ما دام الحال كذلك , وقد أسقط في أيدينا .. أفلا نكون في حكم المضطر إذا ما لجأنا إلى أسلوب الرد بالمثل .. وليتنا رددنا بالمثل بل نحن رددنا واحد على ألف إن لم يكن أقل مما فـُعل فينا ..

ومع ذلك نجد من يصور الضحية على أنها اشد جرماً من المجرم نفسه .. ويقف بجانب الجاني ضد الضحية , بل لو إستطاع لأعان الجاني على الإجهاز على الضحية ثم يعلن سعادته بذلك وفرحه ..

هل تعتقد أن الله الرحمن الرحيم من الممكن أن يغضب من الضحية لأنها حاولت دفع الظلم عنها .. وهو الذي يقول للمستضعفين " ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها " , وهو الذي امر سيدنا جبريل ان يخسف بقرية الأرض فقال : يا رب ان فيها عبدك فلان الذى مازال قائما يصلى فقال سبحانه : فبه فابدأ - قال سيدنا جبريل : كيف يارب فقال : لأنه لم يتمعر وجهه من اجلى ..

إنهم لا يريدوننا حتى أن يتمعر وجهنا نصرة لله وللمسلمين .. وأخترعوا لذلك وصفاً فسموه " الإرهاب الفكري " ... يعني عندما يتمعر وجهك لأن حرمة من حرم الله أنتهكت فأنت إرهابي ..

تصور ...  hpc:!:

ان ترد وقت الاعتداء عليك كما تفعل المقاومة الحقيقية في العراق او في فلسطين شي

وان تدبر وتجهز عملية لضرب مدنيين فيهم 600 مسلم في نيويورك وتجر علينا حروب طويلة في افغنستان والعراق وتجيش العالم كله ضد المسلمين شئ اخر

ثم الامر الالاهي شئ وامر بن لادن شئ اخر ولا يوجد في الاسلام ما يؤيده في فعله بل يوجد ما يدينه

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

رغم صعوبة التواصل معاكم فى هذة المناقشة البنّائة - عندى مذاكرة كتير - إلا أنى ارغب فى الادلاء برأيى .....

أولا لفت نظرى ما اشار اليه الاستاذ محمد أبو زيد .....

ما يحدث في فلسطين هو شعب تحت الاحتلال ليس لدية جيش ولا طائرات اباتشي ولا دبابات ام 60

ومع ذلك نحن لا نحيل العمليات الانتحارية على انها نوع ما نص عليه الاسلام بل اكثر من ذلك فيه بعض الفقهاء فتى بعدم اجازتها ولكن المقاومة ضد الجنود والاهداف العسكرية فهي مشروعة اسلامية ولو نحن نصفق لهذه العمليات ليس من واقع اسلامي ولكن من واقع انتقامي فقط لعدوا يعمل ما في وسعه لتهجير المسلمين واحضار يهود مكانهم

ولذا صعب علينا تجريمهم في هذه النقطة بالذات لانهم بين فكي ارهاب اسرائيل

دعنا أولا نتفق يا استاذ محمد ان العمليات ( الاستشهادية ) ضد ( كل سكان إسرائيل ) هى جهاد شرعى ......ليه ؟

لانهم ( كلهم ) محتلون ( لأرض فلسطين ) .... و مش معنى انهم قعدوا اكثر من 50 سنة محتلين الارض العربية الفلسطينية ..... يبقى نسلم بالامر الواقع !!!!!

و عليه ....... فالعمليات الاستشهادية لا يمكن ان نصفها ( نحن العرب ) بالعمليات الانتحارية ...... لاننا - إن فعلنا هذا - نكون قد ظلمنا المقاومة الفلسطينية أشد ظلماً من أعدائنا ...... و ربما نعتنا التاريخ يوماً ما ( بالخونة ) !!!!

و قياساً لما قلته عن المقاومة الفلسطينية ... يمكننا ان نقيسه على المقاومة اللبنانية ,..... و بالمناسبة مازالت الارض البنانية ( محتلة ) ,... فلا يجب ان ننسى هذا ايضاً .

و يؤخذ على الشقيقة سوريا عدم اتخاذها لمبدأ المقاومة المسلحة لتحرير أرضها من العدو ( هضبة الجولان ) .....هذا رأيى .

أما ما حدث فى نيويرك و واشنطن .... فانا ضده تماماً .... فبن لادن - و ان احسن التخطيط له - ....... لم يحسن تحليل العائد من تلك العملية ....... فقبل كل شيئ ..... يجب ان اتحرى العائد من اى عمل ( النتيجة ) ,... و لكنه لم يُحسن تحليل الموقف ....... كان يشعر انه يؤدى واجبه نحو دينه فقط ......... مما جر المنطقة العربية و الشرق أوسطية بأكملها الى نار الحرب و الدمار .....

و على عكس بن لادن تماماً ........ أحسنت إسرائيل تحليل الموقف ( كعادتها ) و احسنت التصرف لإستغلال الموقف لصالحها 1000% .........و ها نحن نبكى على اللبن المسكوب .....!

تحياتى .....

تم تعديل بواسطة Violinking

44489_10151097856561205_1288880534_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

اريد أن أوجه سؤال يحيرنى للأستاذ Mohammad Abouzied و بدون أن يفهم من هذا السؤال موقف معين أو قناعه معينه :

فى العام 1998 وجه بن لادن سؤالا شرعيا الى هيئة كبار العلماء بالسعوديه طالبا منهم و بالتحديد الفتوى بمشروعية تواجد القوات الأجنبيه بالمملكه بعد انتهاء حرب الخليج الأولى و اجابت الهيئه بأنها لا تنظر اسئلة الفتاوى المقدمه من أفراد و انما تنظر لأسئلة الفتاوى المقدمه من جهات رسميه ....

و السؤال هنا : ماذا يعنى هذا الرد ؟؟؟

اذا افترضنا ان بن لادن مخطىء فى طريقه مهاجمته لأمريكا فهل يعنى ذلك أنه مصيب فى طريقة مقاومته لحكومة بلاده .

اذكر اننى قرأت حديثا لرسول الله بأنه لا يكون هناك دينان بالجزيره . و معنى وجود هذه القوات بالجزيره وجود ثلاثة اديان بكنائس و معابد ...

كما قلت فهذه الأسئله لا تعنى موقفا شخصيا مع أو ضد و لكنها مجرد تساؤلات ...

رابط هذا التعليق
شارك

تاريخ الارهاب

العمل الإرهابي عمل قديم يعود بنا بالتاريخ مئات السنين ولم يستحدث قريباً في تاريخنا المعاصر. ففي القرن الأول وكما ورد في العهد القديم، همت جماعة من المتعصبين على ترويع اليهود من الأغنياء الذين تعاونوا مع المحتل الروماني للمناطق الواقعة على شرق البحر المتوسط.

وفي القرن الحادي عشر، لم يجزع الحشاشون من بث الرعب بين الامنين عن طريق القتل، وعلى مدى قرنين، قاوم الحشاشون الجهود المبذولة من الدولة لقمعهم وتحييد إرهابهم وبرعوا في تحقيق أهدافهم السياسية عن طريق الإرهاب.

ولاننسي حقبة الثورة الفرنسي الممتدة بين الاعوام 1789 الى 1799 والتي يصفها المؤرخون بـ"فترة الرعب"، فقد كان الهرج والمرج ديدن تلك الفترة الى درجة وصف إرهاب تلك الفترة "بالإرهاب الممول من قبل الدولة". فلم يطل الهلع والرعب جموع الشعب الفرنسي فحسب، بل طال الرعب الشريحة الارستقراطية الاوروبية عموماً.

ويرى البعض ان من أحد الأسباب التي تجعل شخص ما إرهابياً أو مجموعة ما إرهابية هو عدم استطاعة هذا الشخص أو هذه المجموعة من إحداث تغيير بوسائل مشروعة، كانت إقتصادية أو عن طريق الإحتجاج أو الإعتراض أو المطالبة والمناشدة بإحلال تغيير. ويرى البعض أن بتوفير الأذن الصاغية لما يطلبه الناس (سواء أغلبية أو أقلية) من شأنه أن ينزع الفتيل من حدوث أو تفاقم الأعمال الإرهابية.

سيدى ابو زايد .

ان الارهاب الذى تقصده وكالات الانباء منذ اسقاط البرجين , بل من قبل ذالك بسنوات قليلة , ماهو الا مصطلح كلامى يستخدمه فى معظم الاحيان من فى امة راسه هدف غير مشروع اوهدف غير انسانى او لتحويل مجريات الاحداث كما فعل بيل كلينتون حينما ارسل بصاروخين الى السودان وافغانستان ماكان الهدف السودان الطيب او افغانستان الجريح الذى هو فى قبضة المتطرفين , ولكن الهدف كان نقل ابصار العالم من فضيحة مونيكا الى قضية مايسمى بالارهاب .

فالان نحن المغتربين فى اوربا من ابناء الجاليات الاسلامية لانستطيع ان نشارك سياسيا لان الجاليات اليهودية سوف يصفونا بالارهابين لهدف نعرفه جميعا ,ونحن نعلم ايضا ان الولايات المتحدة تعتبر ان النفط العربى هو حقا لها وتعتبر العرب فقط هم حراس يستطيعون ان ان ينزحوا من هذه الابار مايريدون ولكن بشرط ان يكون تحت الجناح الامريكى ويكون حماة للاستراجية الامريكية الاسرائيلية المشتركة ومن يفعل غير ذاللك تطبق عليه الحرب ضد الارهاب . والارهاب فى اعين الرجال الغربيين هو الاسلام فان اشتبك مسلم عربى واوروبى بسبب حادث مرور فى اى مدينة اوروبية فهى مشكلة ارهابى مع اوروبى . ليس الى هذا الحد فقط وانما الى ابعد من ذالك فهناك بعض الزوجات الاوروبيات اذا ارادو الطلاق من الزوج العربى عليه ان يقبل شروطها للطلاق او تبلغ السلطات بان الزوج له نشاط اسلامى هذا معناه انه ارهابى , وغيرها من الامثلة المتعددة فى حياتنا اليوميه فى اوروبا . .......... فبهذا المصطلح يستطيع بوش واداراته اعلان الحرب عى اى شعب بحجة محاربة الارهاب .

ويستطيع بوتين مقاتلة الشيشان باستخدام المصطلح نفسه .

والهند وباكستان ومصر والسودان والسعودية ..ووووو يستطيعون استخدام المصطلح نفسه .

ام الارهابى الحقيقى فهم عصابات تهريب المخدرات الدولية والمافياوايتا الاسبانيةوتجار الرقيق الابيض من الروس ومحتقرى السلطات ومن يعتقل اصحاب الراى الحر والكتاب ومن يبيع الاسمنت لاسرائيل لبناء السور العنصرى .

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ محمد شكرا لانك سبقتني بذكر حسن الصباح والحشاشين لانه يوجد شبه كبير بينهم و بين ابن لادن

وارجو من حضرتك انك تكمل الحديث عن تاريخهم

دعنا أولا نتفق يا استاذ محمد ان العمليات ( الاستشهادية ) ضد ( كل سكان إسرائيل ) هى جهاد شرعى ......ليه ؟

لانهم ( كلهم ) محتلون ( لأرض فلسطين ) .... و مش معنى انهم قعدوا اكثر من 50 سنة محتلين الارض العربية الفلسطينية ..... يبقى نسلم بالامر الواقع !!!!!

مش لانهم محتلين وبس كل الشعب الاسرائيلي يعتبر رهن الاحتياط و ده بيعطيهم صفه عسكريه بشكل او باخر

ان لم أكن أخلصت في طاعتك****فانني أطمع في رحمتك

وانما يشفع لي أنني*******قد عشت لا اشرك في وحدتك

رابط هذا التعليق
شارك

اريد أن أوجه سؤال يحيرنى للأستاذ Mohammad Abouzied و بدون أن يفهم من هذا السؤال موقف معين أو قناعه معينه :

فى العام 1998 وجه بن لادن سؤالا شرعيا الى هيئة كبار العلماء بالسعوديه طالبا منهم و بالتحديد الفتوى بمشروعية تواجد القوات الأجنبيه بالمملكه بعد انتهاء حرب الخليج الأولى و اجابت الهيئه بأنها لا تنظر اسئلة الفتاوى المقدمه من أفراد و انما تنظر لأسئلة الفتاوى المقدمه من جهات رسميه ....

و السؤال هنا : ماذا يعنى هذا الرد ؟؟؟

انا ليس سعودي بل مصري ولكن رفض هيئة كبار العلماء لا اعرف عن اسبابه شئ ولن ابحث عن السبب لان ببساطه صحيح حرب الخليج انتهت ولكن الخطر لم ينته بعد وكان مرشح للقوات المصرية والسورية والمغربية الاقامة في المملكة مع باقي القوات ولكن شروط الاستعانة بهم في هذه المهمة لم تلقى قبول من الجهات المعنية

الا اووكد لك ان كان فيه عدد كبير من ضباط القوات المسلحة المصرية موجودين لزمن قريب في السعودية خاصة مع القوات البحرية

اذا افترضنا ان بن لادن مخطىء فى طريقه مهاجمته لأمريكا فهل يعنى ذلك أنه مصيب فى طريقة مقاومته لحكومة بلاده .

هو في الاصل لم يقاوم حكومة بلاده خاصة ان السعودية ليس الا وطن مضيف له هو اسرته واعطى له التابعية وليس لجنسية وتفرق هنا انهم اتباع فقط للأسرة السعودية كما يطلق عليهم من قبل

اذكر اننى قرأت حديثا لرسول الله بأنه لا يكون هناك دينان بالجزيره . و معنى وجود هذه القوات بالجزيره وجود ثلاثة اديان بكنائس و معابد ...

وما الغريب في ذلك ، هل تعلم ان الجزيرة العربية تشمل لبنان واسرائيل والعراق وسوريا واليمن التي تكتظ باليهود

كما قلت فهذه الأسئله لا تعنى موقفا شخصيا مع أو ضد و لكنها مجرد تساؤلات

ماشي

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

عم الطيب

كلامك مظبوط جدا والدليل ان الشعب السوداني خرج يومها وكان بيهتف

احنا مدربناش مونيكا ومدربناش بن لادن وانتم الى دربتوهم ليه تضربونا ليه

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 4
      منذ أمس و أنا أفكر  في ضرورة مواجهة الإرهاب بطريقة … و توصلت ذهنيا - تخريفيا - إلى ضرورة العقاب المجتمعي  كما تفعل إسرائيل مع من تصفهم بالإرهابيين و يصل العقاب الى حد هدم البيوت و عقاب أقارب و جيرة  الإرهابي و منذ سويعات  تحاورت مع زوجتي و إرتأت هي الحل في فصل اسرة الارهابي و إخضاعهم لن وع من إعادة التأهيل يقوم به متخصصين    معلهش  المداخلة  جد رغم انها في باب الابتسامات
    • 0
      حواري مع اذاعة بي بي سي البريطانية ماك شرقاوي: السودان يطالب برفعه من قوائم الارهاب ليتمكن من اقتراض مليارين دولار لدعم اقتصاده  
    • 0
      االبعض ينصر الارهاب وهو يظن أنه يحاربه عندما يدعو لخنق المعارضة وتضييق مجال الحريات وتخوين كل من له رأي مخالف وكبت الشباب واتهامهم بالعمالة والجهل إن لم يكن في صفوف المطبلين بالحرية والانفتاح واتساع المجال العام وتحرير الأفق السياسي ننتصر على الارهاب
    • 0
      استحدثت لجنة الخمسين لتعديل الدستور مادة جديدة تلزم الدولة بمكافحة الإرهاب ووضع تعريف محدد للجرائم الإرهابية بما يتفق مع تعريف مجلس الأمن الدولى للإرهاب. وتنص المادة على أن "تلتزم الدولة بمواجهة الإرهاب بمعايير تعريف الأمم المتحدة له بكافة أشكاله وبتجفيف منابعه الفكرية والمجتمعية والمادية باعتباره تهديدا للوطن وللمجتمع وذلك دون إهدار للحقوق والحريات، وينظم القانون أحكام وإجراءات مكافحة الإرهاب والتعويض العادل عن الأضرار الناجمة عنه وبسببه". وقال محمد سلماوى إن إقرار هذه المادة، اليوم الخميس،
    • 23
      السلام عليكم 90% من أصدقائي غير مسلمين و %99 منهم غير عرب. تقريبا مفيش حد مفتحش معايا موضوع الإرهاب في مرحلة ما. وكل مرة نفس الكلام بنقوله والحوار بيمشي زي اللي قبله. الصديق(ة): ليه المسلمين ارهاب ؟ ليه بتكرهوا كل الناس كده ؟ أنا : مين قال كده ؟ الصديق(ة): الله !!! اومال ليه عمالين تفجروا في الناس في كل حتة !!! ده كفاية احداث سبتمبر !!! أنا : يا سلام !!! أصلا أي مجموعة من الناس فيها الكويس وفيها الوحش...ليه تخدوا الوحش على الكل وتسيبوا الحلو ؟ بعدين ماتشوف الارهاب في ناس تانية؟ اشمعني المسل
×
×
  • أضف...