اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

العثمانيين في مصر , فتح أم أحتلال ؟


Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

هل كان دخول العثمانيين مصر

فتح إسلامي أم أحتلال عثماني ؟

هذا الموضوع حيرني كثيراً

بدون توقيع مؤقتاً

رابط هذا التعليق
شارك

الاجابه بسيطه جداً

العثمانيين لما دخلوا مصر مين كان حاكمها قبلهم

يعني هل الحاكم مصري ولا كان والي مصر مندوباً عن امير المؤمنين او سلطان المؤمنين

ايامها كانت دولة اسلاميه وكلنا ولايات في هذه الدوله

Yasso.gif

رابط هذا التعليق
شارك

طيب ماهو برضه الحكم العثماني كان دولة إسلامية عاصمتها الأستانة وهيمنتها ممتدة على كل الولايات الإسلامية الباقية ، زيها زي الدولة العباسية والأموية والفاطمية وغيرهم ، لكن الفرق إنهم مش عرب ، لكن أتراك !! فهل ده معناه إحتلال !!؟

المفروض بمنطق الدولة الإسلامية الموحدة مافيش حاجة إسمها إنتماء قومي أو عرقي أو قبلي ، في بس إنتماء ديني، يعني ما ينفعش نقول إن مصر كان بيحكمها مصريين أو والي عربي مندوب عن أمير المؤمنين ، وبعدين جه العثمانيين (او الأتراك) إحتلوها !!!

عموما يا جماعة لو عرفنا نجاوب على السؤال الأزلي ، هل دخول المسلمين للأندلس كان فتح إسلامي وإلا إحتلال لأرض أسبانيا ؟؟ والتهمة الفظيعة اللي الغرب بيتهم بها الإسلام أنه إنتشر بحد السيف !! ساعتها هنعرف إذا كانوا العثمانيين في مصر وبقية العالم العربي كانوا فاتحين وإلا محتلين

رابط هذا التعليق
شارك

العثمانيون لم يدخلوا مصر في الفترة ما بين 52 و 73..لذا نقل بمعرفتي إلى الثقافة والعلوم ..

شكرا..

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

هل كان دخول العثمانيين مصر

فتح إسلامي أم أحتلال عثماني ؟

هذا الموضوع حيرني كثيراً

اذا دخلوا مصر عن طريق معركه عسكريه يبقى احتلال

اذا دخلوا مصر عن طريق غير الحرب يبقى فتح

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

المعايي في تختلف تماما عند ظهور الاسلام كان فيه صراع كبير بين الامبراطورية الفارسية والامبراطورية الرومانية وكان للرومان اتابع من العرب يحاربو لهم بالوكالة وكان للفرس اتابع عرب ايضا يحاربو لهم بالوكالة وعلشان كدا وست الدولة الاسلامية الحديثة مشاكل النزاع بين الدولتين واصبح لزاما عليها مواجهتم خاصة انهم بدأو في مواجهة الدعوة الاسلامية بالقوة وحاولو القضاء عليها بكل السبل فكان النصر حليف المسلمين لشدة ايمانهم وتعاون اهل الدول التي ترضخ للحكم الروماني مع المسلمين

ومن جهة نجد ان التتار مثلا اسلموا بعد احتلال بعض الدول الاسلامية مع انهم بدأو حروبهم على المسلمين للقضاء على الدعوة الاسلامية ونجد ايضا بلاد الهند والسند انتشر فيها الاسلام مع التجار العرب المسلمين

والمشكلة التي كانت تعاني منها الدولة الاسلامية انها تقع في طريق التجارة بين الغرب والشرق وكانت الدول الغربية تريد ان تأمن الطريق لها بمحاولة السيطرة واخضاع هذه الدول لها ومن هنا كانت الحروب الصليبية

يعني المشكلة كانت اقتصادية في الدرجة الاولى والا لماذا لم يحاولو القضاء على البوذية ولا الهندوسية مع انهم مخالفين لهم تماما في العقيدة عكس الاسلام الذي يعترف بالمسيحية واليهودية

اما احتلال العثمانيين جاء على انقاض دولة المماليك في كل من سوريا ومصر مثلها مثل اي دولة جديدة تظهر في التاريخ الاسلامي مثل الدولة العباسية التي قضت على الدولة الاموية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

هل كان دخول العثمانيين مصر

فتح إسلامي أم أحتلال عثماني ؟

بالتأكيد كان احتلال عثمانى .....

عملية توسع بحته لدوله فتيه قويه ترغب فى تكوين امبراطورية .... سيرت الجيوش صوب الشرق و الغرب ..

بالنسبة للمصريين ... لم يكن يعنيهم هذا الأمر كثيرا ... مجرد تغيير فى اسم الخليفة الذى يتم الدعاء له من على المنابر , زيادات فى الضرائب بمسميات تركية ... هذا هو تقريبا ما شعر به المواطن المصرى ..

رابط هذا التعليق
شارك

ما هو المعيار الذى نختار على اساسه وصف "فتح" او "غزو"؟

مصر الفرعونيه كانت تريد ان تتوسع هى ايضا شمالا و جنوبا وفى كل الاتجاهات لكن عمرنا ما قرانا وصف "غزو" لما كانت تفعله

الفتح الاسلامى لمصر دائما ما يوصف بهذه الكلمه "فتح" بينما هناك كلام في طريقة قدوم العثمانيين اليها !! على اى اساس "علمى" تستخدم كلمة "فتح" او "غزو"؟ من المؤكد ان لكل منهما سمات تختلف عن الآخر ولو عرفناها نقدر نحدد بحياد

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

هل كان دخول العثمانيين مصر

فتح إسلامي أم أحتلال عثماني ؟

هذا الموضوع حيرني كثيراً

اذا دخلوا مصر عن طريق معركه عسكريه يبقى احتلال

اذا دخلوا مصر عن طريق غير الحرب يبقى فتح

ممكن توضيح بعد أذنك

بدون توقيع مؤقتاً

رابط هذا التعليق
شارك

هل كان دخول العثمانيين مصر

فتح إسلامي أم أحتلال عثماني ؟

إحتلال

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

اقتباس : فيروز كتبت

ما هو المعيار الذى نختار على اساسه وصف "فتح" او "غزو"؟

مصر الفرعونيه كانت تريد ان تتوسع هى ايضا شمالا و جنوبا وفى كل الاتجاهات لكن عمرنا ما قرانا وصف "غزو" لما كانت تفعله

الفتح الاسلامى لمصر دائما ما يوصف بهذه الكلمه "فتح" بينما هناك كلام في طريقة قدوم العثمانيين اليها !! على اى اساس "علمى" تستخدم كلمة "فتح" او "غزو"؟ من المؤكد ان لكل منهما سمات تختلف عن الآخر ولو عرفناها نقدر نحدد بحياد

فى الحقيقة حاولت اجد فرق بين فتح أو غزو , و لم اجد ... الا أن كلمة فتح ارتبطت بدخول الجيوش الأسلامية للدول المجاورة بغرض نشر الدين الأسلامى .

امال لما الجيوش الفرعونية كانت بتتوسع شمال و جنوب كانت بتعمل أيه ؟؟؟ بتصيف مثلا ؟؟!!

طبعا كانت غازية ..... كما كانت جيوش محمد على عندما دخلت الشام و وصلت للأسيتانه ... كانت غازية .... و عندما جاء نابليون الى مصر ... كان غازيا .. وهكذا

رابط هذا التعليق
شارك

هذه هي المعاني اللغوية لكل من فتح واحتلال حتى نعرف الفرق بين الكلمتين

من معجم لسان العرب

احْتَلَّ يَحْتَلُّ احْتِلالا :- المكانَ وبه: نزل به.- ت دولة دولة أخرى: استولت عليها؛ احتلت ألمانيا في الحرب العالمية الثانية معظمَ دول أوروبا.

فَتَحَ الْبِلاَدَ" : دَخَلَهَا بَعْدَ أَنْ غَلَبَ أَهْلَهَا وَأَخْضَعَهَا لِسُلْطَتِهِ.

اعتقد الكلمتين تقريبا بنفس المعني فيما يخص البلاد :rolleyes:

مٌر الكلام

زي الحسام

يقطع مكان ما يمر

اما المديح سهل ومريح

يخدع صحيح ويغٌر

والكلمة دين

من غير إيدين

بس الوفا

ع الحر

رابط هذا التعليق
شارك

لايت ;)

لايتتتتت bxg::

ممكن تقولى لنا الفرق الذى فهمتيه فى المعنى بين كلمتى "فتح" و احتلال" bngn::

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

ممكن توضيح بعد أذنك

لا يوجد فروقات بين كلمتى فتح و غزو فى الحقيقه

اى بلد تعتدى على الاخرى و تحتلها بالقوه العسكريه تعتبر غزو و احتلال و لكننا فى بعض الاحيان نحاول التخفيف من وقع كلمة غزو و احتلال و نطلق عليها " فتح " بأفتراض أن الفتح لم يكن المقصود منه احتلال البلد و انما كان عملا نبيلا لنشر ثقافه معينه أو حضاره أفضل و نستخدمها نحن فى وصف الفتوحات الاسلاميه لأن هدفها الاساسى - من وجهة نظرنا - لم يكن احتلال و انما لنشر الدين .

و لكن المصله النهائيه أنه لا يوجد فرق بين الغزو و الفتح عمليا و لغويا كما أوضحت الاخت العلامه لايت هاوس .

يا وطنى : كل العصافير لها منازل

الا العصافير التى تحترف الحريه

فهى تموت خارج الأوطان

ـ نزار قبانى ـ

103.gif

رابط هذا التعليق
شارك

الفرق بين الإحتلال والفتح هو نفس الفرق بين الثرى والثُريا ...

إولاً لقد امرنا الله سبحانه وتعالى بشر الدين الإسلامي وإبلاغ رسالته إلى جميع من في الأرض ... وليس معنى ذلك قهرهم أو غغتصاب أراضيهم او حكمهم بالقوة ... دي حاجة لازم نبقى متفقين عليها .

طب رأينا كثير من الحكام رفضوا ان يتم توصيل تلك الرسالة إلى شعوبهم المقهورة والتي كانت تُحكم بالحديد والنار ... لذا فكان لابد ان يتم فتح هذه البلاد لنشر الدعوة بالطريقة العسكرية ....

و على الجانب الآخر وجدنا بلدان كثير جداً تم نشر الدعوة فيها بطريقة سلمية وأحياناً كانت تتم عن طريق التُجار كأندونيسيا وبعض من دول شرق أسيا وكانت امور الحُكم تُترك لاهلها تمامً ...

- نيجي بقى لموضوع العثمانيون ... فهو بلا شك إحتلال - ونص كمان - ...

وإلا على أي أساس إجتاحوا البلاد العربية .. هل عشان نشر دعوة الإسلام ؟ لأ فالحمد لله ساعتها كانت البلاد مسلمه وموحده وبالعكس أيضاً كان أغلب حُكام العثمانيين أبعد ما يكونوا عن الإسلام وأذاقوا الشعوب الآمرين وساعدوا على نشر الجهل والفقر في أوساط البلاد التي أحتلوها .. بل وزاد الطين بله بإنهم اخذوا العمال والحرفيين والعلماء المهره إلى الأستانة عشان هما يعلوا وإحنا نزداد إنخفاضاً ... وكلنا درسنا وقرأنا وعرفنا كيف كان يعيش حكامهم وحتى شعوبهم في تركيا في رغدٍ من العيش على قفانا ومن خيراتنا .. وإحنا أصحاب الخير ده كنا أفقر من الفقر ...

وليس معنى ان تكون الدولة مسلمة إننا نصبغ على اعمالها الصبغة الدينية ونستحي ان نقول بإنها أخطأت وأرتكبت الكبائر أيضاً بقتالها للماليك المسلمين الذين كانوا يجاهدون ويدافعون عن أرض يحكمونها ...

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

كما أوضحت الاخت العلامه لايت هاوس .

شهادة

نعتز بها

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

أصدقائى الأعزاء

قبل أن أدخل فى صلب الموضوع وهل هو فتح ام إحتلال ؟

وما الفرق بينهما ؟

أود أن أشارككم تذكر هذه الصفحات من التاريخ الإسلامى ذات الصلة بموضوعنا فى عرض بانورامى سريع حتى لاننسى :

- أول لقاء كان بين المسلمين وبين الروم كان في غزوة مؤتة ،في السنة الثامنة من الهجرة .

- ثم جائت بعدها غزوة تبوك في السنة التاسعة من الهجرة.

- ثم تتابعت جيوش المسلمين على الشام في عهد أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ،حتى تم إخراج هرقل من أرض الشام.

- هرب هرقل إلى القسطنطينية في السنة الخامسة عشرة من الهجرة ،وفي ذلك الوقت ذُكر المسلمون المقاتلون عند هرقل ووصفوا بأنهم فرسان بالنهار ،عباد بالليل ،ما يأكلون في ذمتهم إلا بثمن، ولا يدخلون إلا بسلام ،يقفون على من حاربهم حتى يأتوا إليه ،فقال هرقل للقائل :

" لئن صدقت فيما تقول ليرثُن ما تحت قدمي هاتين"!

- كان النبى صلى الله عليه وسلم قد علم بأن فتح القسطنطينية هو مفتاح دخول المسلمين إلى أوربا الشرقية وبداية سقوط الكنيسة الشرقية والتي كانت القسطنطينية هي عاصمتها ،لذلك كانت بشرى النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الإمام أحمد والحاكم بإسناد صحيح حسن:

((لتُفتحن القسطنطنية فلنعم الأمير أميرها ،ولنعم الجيش ذلك الجيش)) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

- آمن خلفاء الدولة العثمانية بهذه النبوءة من الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم وصدقوا هذه البشارة ثم ماذا ؟؟؟؟

- بدأ الخلفاء العثمانيون على الفور- وبفهمهم الصحيح لمعنى البشرى وضرورة الأمر " أعدوا " - بالعمل على تحقيقها وسخروا من الأسباب ما يستطيعون ،فنصبوا المدافع وأقاموا القلاع الهائلة ،على جانبي خليج البسفور ،وقدموا في سبيل هذا الفتح الكثير من الأموال والرجال للأعمال العسكرية.

- عندما انتهى السلطان محمد الفاتح من بناء قلعة – رومنى – على الجانب الأوربي من تركيا ،خرج بعض جنوده للتفرج على مدينة القسطنطينية فحدث بينهم وبين سكان تلك المدينة بعض الاحتكاكات والمناوشات تطورت إلى إلى بعض الشغب.

- أمر السلطان محمد الفاتح بإبعاد البيزنطيين الذين يسكنون بجوار أسوار المدينة ،خصوصاً وأنه كان ينوي فتح القسطنطينية ،وكان يعد العدة لذلك ، وحرصا على السرية فإنه لم يكن يريد أن يطلع من يسكن بجوار المدينة على هذا الإعدادات.

- سمع أمير بيزنطه بهذا الأمر فأمر بإخلاء كل القرى المجاورة وسحب سكانها إلى داخل مدينة القسطنطينية وأحكم إغلاق أبواب المدينة .

- كان هذا بداية الاحتكاك بين العثمانيين المسلمين من جهة والمسيحيين البيزنطيين من جهة أخرى ،فأدى هذا الاحتكاك ،إلى طلب الإمبراطور المساعدة من جيرانه من الدول المسيحية وكانت دولة الفاتيكان من أقوى الدول في ذلك الوقت وكان المسيحيون يستنجدون أول ما يستنجدون بالفاتيكان، فيسخر الفاتيكان الأموال ،ويحرض أمراء الدول المسيحية على نجدة إخوانهـم في الدين المسيحى !!!!

- حاصر العثمانيون القسطنطينية براً وبحراً واستطاعوا بخطة عسكرية بارعة - يشهد لها التاريخ حتى اليوم - نقل السفن من المضيق حتى الجانب الثاني ،حتى وصلوا إلى أسوار المدينة.

- بدأ الفتح الإسلامي للقسطنطينية عام 857هـ بعد صلاة الفجر و كان الذى يقود هذا الهجوم الشامل هو السلطان محمد بن الفاتح بنفسه وكان هذا هو دأب السلاطين فكانوا يحرصون على الجهاد في سبيل الله فى مقدمة الصفوف كحرص "غيرهم " على بقائهم فى مناصبهم طول حياتهم بخير وسلام وبعيدا عن الحروب والكفاح ووجع الدماغ!!!!

- اندفعت المجاهدون الفاتحون إلى الدخول داخل المدينة من فتحة صغيرة في السور أحدثتها المدافع الكبيرة التي جهزها العثمانيون المسلمون لهذا الأمر.

- رفع العلم العثماني الإسلامى على أسوار المدينة بيد أحد الأمراء - يسمى ولي الدين سليمان - وقد أستشهد وهو يدافع عن ذلك العلم كي لا يسقط .!!!

- وعندما قتل ذلك الأمير هب ثمانية عشر رجلاً ليقيموا ذلك العلم ثم فتحت أبواب المدينة بعد ذلك بالكامل، ووصل الأسطول الإسلامي إلى المدينة فدخله فاتحاً بنصر من الله .

- هرب الجنود البيزنطيون والمسيحيون البيزنطيون، ودخل الخليفة فاتحاً على صهوة جواده وأول شيء فعله أن نزل وسجد شكراً لله على ذلك الفتح ،وعلى تحقيق نبوءة النبي صلى الله عليه وسلم على يديه

ثم توجه إلى أهل القسطنطينية المسيحيين المرعوبين وهم فى إنتظار القتل والسحل والتمثيل بجثثهم - كما كان يفعل المسيحيون عادة فى حروبهم الصليبية مع المسلمين واليهود والوثنيين -

ولكن سلطان المسلمين (الذى هو نعم الأمير ) وقف وقال كلمته المشهورة والتي سجلها له التاريخ :

"أقول لكم ولجميع إخوانكم ولكل الموجودين هنا أنكم منذ اليوم أنتم في أمان في أموالكم وأعراضكم وحرياتكم "

((((لاحظ معى من فضلك أن النبى صلى الله صلى الله عليه وسلم عندما دخل مكة فاتحاً وقد طردته قريش وحاربته قال لهم عليه الصلاة والسلام: ((ماذا تظنوني أني فاعل بكم: قالوا: أخ كريم وابن أخ كريم. قال: اذهبوا فأنتم الطلقاء)). ))))

- هذا " الفتح " كان بداية دخول المسلمين إلى أوربا من جانبها الشرقي لأول مرة ،وكان هذا تقريباً قبل خمسمائة وخمسين عاماً ولأول مرة يتجاوز المسلمون الفاصل المائي الطبيعي الذي يفصل آسيا عن أوربا من جانبها الشرقي.

- بدأ المسلمون بالتوسع في أوربا الشرقية حتى وصلوا إلى ما يسمى الآن – فيينا – عاصمة النمسا، ولا تزال هذه المواقع التي وقف عليها العثمانيون وهم يشرفون على مدينة فيينا موجودة حتى اليوم.

- هذا التوسع الإسلامي شمل ما يعرف الآن بيوغوسلافيا في عام 755هـ، وشمل كذلك بلاد البشناق والتى تعرف اليوم بالبوسنة والهرسك في عام 867هـ.

- شمل كذلك بلغاريا واليونان ورومانيا وألبانيا وشمل كذلك قبرص والمجر وتشكسلوفاكيا فكل هذه المناطق كانت خاضعة في يوم من الأيام لحكم المسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله!!!

- استمر وجود العثمانيين المسلمين في أوربا الشرقية 625 سنة والمدهش هنا أن معظمنا لا يعرف أن زمن وجودنا فى أوربا الشرقية كان أكبر من زمن وجودنا في الأندلس (حوالى 600 سنة) ..........!!!!!!!!!!!!!.

- انتهى هذا الوجود بسقوط الدولة العثمانية عام 1923م أي قبل ثمانين عاما فقط .

وثمانون عاما فى تاريخ البشرية هى كعشرة نانو ثانية فى حياة الإنسان فقد حضر أجدادنا هذا التاريخ أما نحن نحن الأحفاد فنستقبل هذه النكبات والمصائب ويضيع هذا المجد كله في هذه الفترة القصيرة جداً ! ! ثمانون عاما فقط ....تأمل ...ثم تأمل !

- وكان بداية التراجع العثماني قد سبق هذه الفترة وبدأ في أوائل القرن السابع عشر الميلادي عندما تقهقر المسلمون أول ما تقهقروا من تشكسلوفاكيا والمجر ويوغوسلافيا.

- ثم كانت الحرب العالمية الأولى والتي شهدت هزيمة الحلفاء بما فيها الدولة العثمانية ،واحتلت القوات الأوربية المنتصرة "اسطنبول " كما سماها الأتراك عام 1918م .

- خرج المسلمون من تلك البلاد كحكام لتلك البلاد ،لكنهم تركوا خلفهم أعداداً غير قليلة من المسلمين .

- تركوا ألبانيا وغالبية أهلها من المسلمين ،تركوا في يوغسلافيا نسبة غير قليلة من المسلمين ،وكذلك في بلغاريا والمجر ،واستمر الوجود الإسلامي في بلاد أوربا الشرقية حتى يومنا هذا.

- أما تركة الدولة العثمانية فإنها قسمت إلى دويلات صغيرة ورسمت لها الحدود الجغرافية ،ووضع عليها حكام يوالون الغرب وجارى تنفيذ المخطط لتحويلها إلى هوية الشرق الأوسط الكبير حتى تضيع الهوية الإسلامية تماما ...ولا حول ولا قوة إلا بالله.

- أما لماذا حدث ماحدث ؟؟؟؟

فالتفسير عندى بسيط وواضح وسهل وهو تفسير دينى عقلانى تؤيده القراءة الواعية للتاريخ وهو ملخص فى العبارة التالية :

عندما تتحول الحروب الإسلامية من " غزو وجهاد " إلى

" إحتلال وتملك " فكيف نجرؤ على ان نتسائل .....أين نصر الله ؟؟؟؟؟ كيف ونحن حتى لم نأخذ بالأسباب .... فعندما يكون هناك لا دين ولا سبب فبالقطع ......النتيجة مأساوية على أحسن الإفتراضات.

أرجو أن تكون الإجابة واضحة على السؤال...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــ

والآن نأتى إلى الفرق بين الفتح والغزو والإحتلال:

ومع خالص إعجابى بمجهود وعلم أختنا العزيزة لايت هاوس

فاللغة كائن حى يتنفس ويتغذى وينمو ويتفاعل وعلى هذا فإن القواميس لا تنفع وحدها فى تفسير كلمات لها بعد متجدد دوما ( أعمق وأشمل وأبعد ) حيث أنها جاءت ككلمات لرب العزة أو كلمات لنبيه الموحى إليه الذى أوتى جوامع الكلم.

فقد جاء القرآن العظيم ثم الحديث النبوى الجامع بمعانى وتركيبات جديدة للغة العربية ليست كالمعانى التى تعارف عليها العرب ولكنها مشتقة منها إشتقاقا أكسبها أبعادا ومعانى أخرى لم ترد على بال ولكنها كانت فى منتهى الغنى والثراء والدقة والتجدد حيث أن معناها هنا ليس لغوى فقط ولكنه معانى تستولد من معانى من معين لا ينضب.

ومن هذه الكلمات : الفتح والغزو

فالفتح فى القواميس " الإسلامية " أى بالمعنى الإلهى هو نصر محسوم مسبقا ببشرى من الله وما على المسلمين إلا الأخذ بالأسباب لتحقيقه ولكنه فى النهاية بشرى ومنه من الله لعباده.

وهو أيضا تغيير لحالة الأرض التى تم فتحها من السيئ إلى الأفضل.

تأملوا معى الآيات التالية - كأمثلة على تفسيرى - من القرآن :

" الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللّهِ قَالُواْ أَلَمْ

نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُواْ أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ

عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ

الْقِيَامَةِ وَلَن يَجْعَلَ اللّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً ".

" فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ

يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ

مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ "

" إِن تَسْتَفْتِحُواْ فَقَدْ جَاءكُمُ الْفَتْحُ

وَإِن تَنتَهُواْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَعُودُواْ نَعُدْ وَلَن تُغْنِيَ عَنكُمْ

فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ"

"إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا"

" لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا "

" إذا جاء نصر الله والفتح "

وتأملوا - من فضلكم أيضا أحاديث النبى فى الفتح :

في صحيح البخاري عن عوف بن مالك رضي الله عنه ،قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك وهو في قبة من أدم فقال:

((أُعدد ستاً بين يدي الساعة ،موتي ثم فتح بيت المقدس ،ثم موتان يأخذ فيكم كقعاصي الغنم ثم استفاضة في المال ،حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل ساخطا ،ثم فتنة لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته ،ثم هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر- يعني الروم – فيغدرون ،فيأتوكم تحت ثمانين غاية، – ومعنى الغاية هنا الراية – تحت كل غاية اثنى عشر ألفا)).

في الحديث الذي رواه الإمام أحمد والحاكم:

((لتُفتحن القسطنطنية فلنعم الأمير أميرها ،ولنعم الجيش ذلك الجيش))

في الحديث الصحيح: ((تغزون جزيرة العرب فيفتحها الله ،ثم فارس فيفتحها الله ،ثم تغزون الروم فيفتحها الله ،ثم تغزون الدجال فيفتحه الله. قال نافع: يا جابر لا نُرى الدجال يخرج حتى تُفتح الروم)).

........................................................................

أما الغزو فى القاموس الإسلامى فهو يعنى الجهاد فى سبيل الله بغرض نشر الدين ودون البشرى بالنصر مسبقا إنما هو سجال ومجالدة وقد ينجح وقد يفشل وقد ينتصر المسلمون وقد ينهزمون.

ولذلك تسمى حروب النبى "غزوات" لما فيها من جهاد ومجالدة وصبر على المكاره وشكر عند النصر.

وكمثال من القرآن:

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ كَفَرُواْ وَقَالُواْ لإِخْوَانِهِمْ إِذَا

ضَرَبُواْ فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُواْ غُزًّى لَّوْ كَانُواْ عِندَنَا مَا مَاتُواْ وَمَا

قُتِلُواْ لِيَجْعَلَ اللّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ يُحْيِـي وَيُمِيتُ

وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ {156} وَلَئِن قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ

أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ {157}

وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال:

( من لم يغزو ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من النفاق ).

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنهم عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:

" يأتي على الناس زمان، يغزو فئام من الناس. فيقال: لهم فيكم من رأى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟ فيقولون: نعم. فيفتح لهم. ثم يغزو فئام من الناس. فيقال لهم: فيكم من رأى من صحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟فيقولون: نعم. فيفتح لهم. ثم يغزو فئام من الناس. فيقال لهم: هل فيكم من رأى من صحب من صحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ؟ فيقولون: نعم. فيفتح لهم "

.........................................................................

أما الإحتلال :

فلا توجد هذه الكلمة فى القاموس الإسلامى ومن صار محتلا (لغرض من أغراض الدنيا ) بالمعنى المفهوم لدينا الآن عن الكلمة

كان من المفسدين فى الأرض وحقت عليه حدود الحرابة وإن لم يتب ويصلح قبل موته فسيلقى الله وهو عليه غاضب والنار موعده وبئس المهاد ...كما أخبر النبى صلى الله عليه وسلم.

والله اعلم

أتيت لا ربيع بعدكم ولا شتاء

أتيت كالامطار

كل ما أحمله نقاء

رابط هذا التعليق
شارك

فالفتح فى القواميس " الإسلامية " أى بالمعنى الإلهى هو نصر محسوم مسبقا ببشرى من الله وما على المسلمين إلا الأخذ بالأسباب لتحقيقه ولكنه فى النهاية بشرى ومنه من الله لعباده.
أما الغزو فى القاموس الإسلامى فهو يعنى الجهاد فى سبيل الله بغرض نشر الدين ودون البشرى بالنصر مسبقا إنما هو سجال ومجالدة وقد ينجح وقد يفشل وقد ينتصر المسلمون وقد ينهزمون.

ممكن سؤال؟ على الله مايطلعش سؤال اهبل fty::

حيث ان الفتح محسوم مسبقا ببشرى من الله لا يمكن ان نطلق على اى شئ لم يشترك فيه الرسول فتح؟ يعنى عصر الفتوحات انتهى بوفاة الرسول بينما يمكن ان نطلق على الحروب فى سبيل الله غزوات ايا كانت نتيجتها؟ ام لو انتهت بالنصر نعتبرها فتح؟ :P

انا اربط بين الفتح وبين حياة الرسول لانه هو وحده الذى يمكن ان نثق فى ان الله يبشره بنصر ما لكن من هو القائد الذى يمكن ان يبشرنا قبل دخول اى معركه انه سينتصر فيها بناء على بشرى من الله؟ :P

تم تعديل بواسطة فــيــروز

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

فى اعتقادى الشخصى و بعيدا عن التعريفات المعجمية، أن الفتح يكون لنشر رسالة أو إنقاذ شعب مقهور من ظلم حكامه.

ما حدث أن الغزو العثمانى لم يكن ذو رسالة، فلم يغزو العثمانيون مصر لنشر الدين حيث أن الأزهر الشريف كان منارو تنير العالم، ولا لإنقاذ الشعب المصرى من قهر المماليك، حيث أنهم أبقوا الخونة من أمراء المماليك و أمروهم على مصر، بل كان توسعا استعماريا بحتا، قام بمص دم الشعب، وقامت الفرق الإنكشارية المرتزقة بإشاعة الفوضى والغوغائية فى ربوعها، وتصحرت الأراضى، وانتشر الفقر والجهل ونال التدهور كافة المجالات.

فقدت مصر استقلاليتها و أصبحت ولاية تابعة للسلطنة العثمانية، كانت تدفع خراج الأرضى و الضرائب الباهظة للباب العالى وكام ولاتها موظفين يتلقون رواتبهم من الأستانة. حتى تولى محمد على "الباشا" ولاية الأمر فى مصر و اختلف الوضع بعدها تماما.

_16643_mubarak-olmert-5-6-06.jpg

وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

المائدة - 51

nasrallah1.jpg

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ

الأحزاب - 23

رابط هذا التعليق
شارك

ومع خالص إعجابى بمجهود وعلم أختنا العزيزة لايت هاوس

فاللغة كائن حى يتنفس ويتغذى وينمو ويتفاعل وعلى هذا فإن القواميس لا تنفع وحدها فى تفسير كلمات لها بعد متجدد دوما ( أعمق وأشمل وأبعد )

انا اتيت بمعني الكلمتين من الناحية اللغوية فقط وباختصار حتى لايصاب القارئ بالملل من تفسير المعاني المختلفة للكلمتين

وماأوردته هو المعني المعجمي فقط للكلمتين

وكما تفضلت وقلت فإن معني الكلمة لايقف عن المعجم فقط ولكن تؤثر عليه عوامل أخرى قد تغير من معناه او تؤثر عليه بشكل وبآخر .

وهذا للتوضيح ماقصدته من وضع معنى الكلمتين حتى لايُساء فهم مقصدي

fty::

مٌر الكلام

زي الحسام

يقطع مكان ما يمر

اما المديح سهل ومريح

يخدع صحيح ويغٌر

والكلمة دين

من غير إيدين

بس الوفا

ع الحر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...