تقديم بلاغ

الاخوة من الليبراليين في المنتدى بعيدا عن ما يحدث على ارض الواقع اهداف الليبراليين الحقيقيين نعرف جميعا انها لا تتعارض مع الدين الحقيقي الوسطي و القيم الأخلاقية الحسنة نكره التطرف في كل شيئ سواء التطرف الديني او التطرف الغير أخلاقي و هذا ما لن يفهمه و يتقبله الخصوم الفكريين بكل تأكيد و السؤال الهام اذا كان امامك مرشحان لرئاسة مصر....احدهما عسكر او فلول و الثاني اسلامي ( و لنفترض انك اعتقدت حسب قناعاتك و رؤيتك) انه متطرف او يميل للتطرف ماذا سيكون اختيارك ؟ عن نفسي اولوياتي واضحة اولا رئي

الأسباب المحتملة لكون رئيس مصر القادم في 2012م هو ضابط جيش (قد يكون حسين طنطاوي أو سامي عنان أو غيرهما) عبر إطالة الفترة الانتقالية مثلا أو تنازل مرشحي الرئاسة المشاهير أمامه، الأسباب مرتبة تنازليا الأحدث فالأقدم: 1-محدث: التاسع والعشرين من سبتمبر 2011م (د.أسامة الغزالي حرب يتمنى أن يبقى (العسكرى) فى السلطة لعامين): رغم أن الكثيرين فوجئوا بهكذا تصريح من الدكتور أسامة الغزالي حرب جاء ضمن حوار مطول له مع صحيفة الشروق المصرية اليومية (الحوار كاملا هنا)، إلا أن الرجل أدلى بتصريح مشابه لصحيفة الواش

أليس غريبا أن المظاهرات أو الوقفات التى تعلن بوضوح تأييدها (ولعلها أعلنت مبايعتها كذلك) للمجلس العسكرى، إنما تنتمى إلى قوى لم تشارك فى ثورة يناير بل ومن خصوم لهذه الثورة لا تجد أى مشكلة فى إعلان عدائها للثورة؟ كيف إذن يؤيد أعداء هذه الثورة وأنصار ومؤيدو ورافعو صور الرئيس السابق، مجلسا عسكريا من المفترض أنه ينفذ مطالب هذه الثورة التى يعادونها؟! أليس أمرا يستحق الاستغراب ثم يستحق الاستفسار؟! مبدئيا لا بد من تأكيد حق أى مواطن فى تنظيم وقفات ومظاهرات يقول فيها ما يريد ويعلن خلالها ما يشاء، وليست ه

توفير قوات الامن الفلسطينية الحماية لقوات الاحتلال الاسرائيلي في بيت لحم يثير حالة من الذهول لدى المواطنين تاريخ النشر : 2009-09-26 غزة-دنيا الوطن اكدت مصادر محلية في بيت لحم لـ'القدس العربي' الخميس بان اهالي بيت لحم اصيبوا بحالة من الذهول يوم الاربعاء حينما شاهدوا سيارات قوات الامن الفلسطينية التي كان افرادها يعتمرون الخوذ العسكرية توفر الحماية الى 3 حافلات عسكرية اسرائيلية تتجول في وسط المدينة. وقالت المواطنة اسمى جابر لـ'القدس العربي' بانها اصيبت بالذهول عندما رات قوات امن فلسطينية

تقرير مجدي عبد الهادي محلل الشؤون العربية في بي بي سي، القاهرة بعد نحو 60 عاما من إطاحة الجيش المصري بالنظام الملكي، يتطلع بعض المصريين مجددا إلى الجيش ليقدم خليفة لحسني مبارك رئيس الدولة والقائد الأعلى للقوات المسلحة البالغ من العمر 80 عاما. وبالقرب من المنصة حيث اغتيل الرئيس الراحل أنور السادات وهو يشاهد عرضا عسكريا تنتصب لوحة جدارية فاخرة تمجد الجيش المصري وتضعه في قلب المجتمع منذ العصر الفرعوني. ففي قلب المشهد يقف الجنود مع الفلاحين والعمال والطلبة وهم يحملون لوحة منقوش عليها عام 1952