لا أتركه قط حتى أذوق الموت

[Alshiekh]

قد يكون من السهل أن تنتقد أمريكا

أن تنتقد الرئيس

أن تنتقد الحكومة

أنت تنتقد رئيسك في العمل أو جهة عملك

أن تخرج في مظاهرة تندد بما تراه غير صحيح ويحتاج إلى تصحيح

أن تخرج في مظاهرة تندد بالأوضاع الاقتصادية

أن تخرج في مظاهرة تندد بالمجلس الاعلى للقوات المسلحة بل وبالجيش وتصف أفراده بأنهم هم العدو الحقيقي للأمة وللشعب وتطالب بسقوطهم ورحيلهم.

هب أنك شاب، أكملت دراستك الجامعية او المتوسطة أو لم تنل حظك من التعليم وبلغت سنا يخضع فيه الجميع لإجراء واحد يتساوى فيه الجميع

أقصد التجنيد الإجباري أو ضريبة الدم

أول عمل ستقوم به هو التوجه إلى منطقة التجنيد،

ستجد انك لست وحدك، بل هناك بضعة مئات أو آلاف في مثل وضعك

ستجد نفسك تتعامل مع أفراد كنت منذ يوم او أيام تتندر على زملاء لهم يقومون بحماية منشئات مدنية، ربما يقفون خلف أسوار من السلك الشائك،

ستجد نفسك تتعامل مع أفراد تبدو الجدية في ملامحهم، ربما لا يبتسمون، يتعاملون معك ومع الآخرين بجدية وبلهجة صارمة.

بعد إجراءات روتينية يجيئ دورك في الكشف الطبي، ربما تجد نفسك مجبرا على خلع ملابسك بالكامل في نفس المكان مع عشرة او عشرون او ربما خمسون شابا آخرون وفي حضور طبيب أو أكثر وعدد من المساعدين لهم.

بعدها أو ربما بعد عدة إجراءات أخرى ستعرف إن كنت ستصبح جنديا او ضابط إحتياط.

بعد يوم او عدة ايام سيتم ترحيلك إلى مركز تدريب أو ربما إلى كلية الضباط الاحتياط، هب ان وقع الاختيار عليك أن تكون جنديا، فسيتم ترحيلك إلى أحد مراكز تدريب المستجدين للقوات المسلحة وستجد نفسك تقسم القسم التالي بعد ان حفظت هتاف " يسقط يسقط حكم العسكر ".

''أقسم بالله العظيم، أن أكون جنديا وفيا لجمهورية مصر العربية، محافظا على أمنها وسلامتها، حاميا ومدافعا عنها فى البر والبحر والجو، داخل وخارج الجمهورية، مخلصا لرئيس الجمهورية، مطيعا للأوامر العسكرية، ومحافظا على سلاحى، لا أتركه قط حتى أذوق الموت، والله على ما أقول شهيد''

بعد ان يبدأ البرنامج التدريبي ربما تتبع التعليمات وانت تلعن اليوم الذي أتى بك إلى منطقة التجنيد، وكيف لجندي او صف ضابط يعرف القراءة والكتابة بالكاد يصدر لكم الاوامر وتقفون امامه في حالة ثبات.

ستجد نفسك قد اندمجت في منظومة جماعية ربما تشبه نفس المنظومة الجماعية التي اتبعها الثوار في المظاهرات، ولكنها هذه المرة إجبارية ولا تستطيع مخالفتها او تركها لأنها ليست على هواك.

يأتي بعد ذلك التدريب على الرماية ( ضرب النار ) وستجد ان هناك صرامة في التعامل في هذا النوع من التدريبات، حيث ان الخطأ الواحد فيه يساوي حياة، ربما تخرج مع مجموعات تدريبية فيما يسمى " مشروع تدريبي " لمدد قد تتراوح بين اسبوع إلى شهر، يتعاون فيه الجميع بتفاني حتى ينجح المشروع .

ستجد أن مشاعرك قد بدأت تتغير تجاه القوات المسلحة وانك أصبحت تغار على جماعتك أو فصيلتك أو سريتك وتحافظ على أسرارها وأمنها ومستعد للدفاع عنها حتى الموت.

ستجد نفسك تلقائيا مرتبطا بمخلتك وسلاحك، ستجد نفسك في حالة ارتباط مع زملائك " العساكر " كما لو كانوا من عائلتك، ستجد لديك شعورا بأنك قد أصبحت مسئولا عن بلدك، عن وحدتك، ستجد نفسك تتضايق من نقد قائدك وقادتك، مع احتفاظك بحبك للبلد وامنياتك بأن تتحسن أحوالها وان يتولى أمورها خيارها، ولكنك تفكر بعقلية مختلفة، ليس من بينها سب المشير او العسكر او الدعوة لسقوطهم.

هب أنك بعد انتهاء التدريب وتوزيعك على الوحدة التي ستخدم بها، وجدت نفسك في وحدة عسكرية تخدم في نفس المدينة التي تسكن بها، وانك قد أصبحت فردا من القوات المخصصة لحماية وزارة الداخلية أو وزارة الدفاع، أو مجلس الشعب.

تخيل أنك مع زملائك مكلفون بحراسة واحدة من تلك المنشئات وان سلك شائك يفصلك عن المتظاهرين، ولن أصعبها عليك وافترض ان من بينهم من كنت تهتف معه يسقط يسقط حكم العسكر أو ممن اعتدت ان تشاركهم قذف الطوب والحجارة على جنود القوات المسلحة قبل تجنيدك.

تخيل انه قد صدرت لهؤلاء المتظاهرين أوامر من مصدر ما بمهاجمتكم وقذفكم بالحجارة أو بسبكم وعمل الحركات البذيئة التي رأيناها على الفيديوهات المنتشرة على اليوتيوب، فماذا أنت فاعل؟ هل ترد عليهم الاساءة وان تعيد قذفهم بالطوب الذي يصل اليكم؟ هل ترد السباب؟ هل تبتسم لهم وتحييهم على فعلهم هذا؟

هب أنهم بدأوا في تخطي الاسلاك الشائكة أو محاولة إزالة الموانع التي تم وضعها للفصل بينهم وبينكم؟ ما هو رد فعلك؟

تخيل أنهم بالفعل نجحوا في تخطي الحواجز أو أزالوها وأصبحت في مواجهة معهم؟ ما هو رد فعلك؟

سيناريو آخر،

بعد أن بات واضحا أن المتظاهرين لديهم النية في إزالة الحواجز والهجوم على المنشأة المكلف انت وزملائك بحمايتها والدفاع عنها، فصدرت لكم الأوامر بتحذير المقتحمين بأن من يتجاوز الحواجز سيتم إطلاق النار عليه، وان تكونوا في حالة استعداد لذلك، هل سترفض تنفيذ الأوامر وتلقي سلاحك وتهرب من المواجهة؟ هل ستطلق طلقات تحذيرية لإرهاب المقتحمين وثنيهم عن الاقتحام؟ هل ستدير لهم ظهرك وتجري مبتعدا كما اعتدت في المظاهرات؟ ماذا أنت فاعل؟

حقيقي الأسئلة كثيرة والسيناريوهات كثيرة، ولكن ألا يظن السادة الأعضاء من أدى الخدمة العسكرية أو من شاهدها في أفلام إسماعيل ياسين أن المسئولية تغير من القناعات،

وأنه مهما حدث فإن القوات المسلحة هي ملكنا وأن أعضاؤها أو أفرادها ليسوا من دولة معادية أو من كوكب آخر،

وأن المسئولية تحتم عليهم وعلينا الحفاظ على كيان القوات المسلحة قوي ومحترم وأن أي مساس به يعتبر هدما لكيان الدولة المصرية.

القوات المسلحة يا سادة هي اكثر المؤسسات المصرية وطنية، ويكفي أن تعلموا أن الغالبية العاملة بالقوات المسلحة تتفانى في عملها وتؤديه بكل إخلاص، وأن الحفاظ على أمن البلد الداخلي والخارجي هو همهم الأول، والحفاظ على منشئات الدولة يعتبر واحد من تعريفات الامن الداخلي الذي يجب الحفاظ عليه من أيدي العابثين.

ربنا يهدي الجميع.

ولا تزال قواتنا المسلحة هي الدرع الحامي لمصر وشعب مصر ونصيره وقت المحن والشدائد لان الجيش ببساطة هو "ابن الشعب" نسيجه من كل بيت وكل حارة وكل شارع ، من كل قرية او نجع او مدينة في مصر.

تم بالأمس تعديل قسم الولاء بحذف عبارة " مخلصا لرئيس الجمهورية" ليصبح القسم خاليا من ولاءات لأفراد ويصبح الولاء كله لمصر، لا لرئيس أو مرشد.

حمىَ الله مصر وحمىَ جيشها.

و تحيا مصر.

أقسم بالله العظيم، أقسم بالله العظيم، أقسم بالله العظيم أن أكون جنديا وفيا لجمهورية مصر العربية محافظا على أمنها وسلامتها، حاميا ومدافعا عنها في البر والبحر والجو، داخل وخارج الجمهورية، مطيعا للأوامر العسكرية، منفذا لأوامر قادتي، محافظا على سلاحي، لا أتركه قط حتى أذوق الموت، والله على ما أقول شهيد.

[أبو محمد]

المجند فى الجيش أو الأمن الذى يطلقون عليه النار

ماذا كان قبل تجنيده ؟

المجند بعد انتهاء تجنيده من أمثال ضحايا مذبحة رفح الثانية

ماذا أصبح بعد انتهاء تجنيده

لمن سيضع رأسه فى الرمال لكى لا يرى ولا يسمع

أقول

كان قبل وبعد تجنيده .. وسيظل بعد انتهاء تجنيده

إبنا من أبناء الشعب المصرى

فإلى من لا يؤمنون بالوطن

أنتم شيئ .. والشعب شيئ آخر

[Alshiekh]

قد يكون من السهل أن تنتقد أمريكا

أن تنتقد الرئيس

أن تنتقد الحكومة

أنت تنتقد رئيسك في العمل أو جهة عملك

أن تخرج في مظاهرة تندد بما تراه غير صحيح ويحتاج إلى تصحيح

أن تخرج في مظاهرة تندد بالاوضاع الاقتصادية

أن تخرج في مظاهرة تندد بالمجلس الاعلى للقوات المسلحة بل وبالجيش وتصف أفراده بأنهم هم العدو الحقيقي للأمة وللشعب وتطالب بسقوطهم ورحيلهم.

هب أنك شاب، أكملت دراستك الجامعية او المتوسطة أو لم تنل حظك من التعليم وبلغت سنا يخضع فيه الجميع لإجراء واحد يتساوى فيه الجميع

أقصد التجنيد الإجباري أو ضريبة الدم

أول عمل ستقوم به هو التوجه إلى منطقة التجنيد،

ستجد انك لست وحدك، بل هناك بضعة مئات أو آلاف في مثل وضعك

ستجد نفسك تتعامل مع أفراد كنت منذ يوم او أيام تتندر على زملاء لهم يقومون بحماية منشئات مدنية، ربما يقفون خلف أسوار من السلك الشائك،

ستجد نفسك تتعامل مع أفراد تبدو الجدية في ملامحهم، ربما لايبتسمون، يتعاملون معك ومع الآخرين بجدية وبلهجة صارمة.

بعد إجراءات روتينية يجيئ دورك في الكشف الطبي، ربما تجد نفسك مجبرا على خلع ملابسك بالكامل في نفس المكان مع عشرة او عشرون او ربما خمسون شابا آخرون وفي حضور طبيب أو أكثر وعدد من المساعدين لهم.

بعدها أو ربما بعد عدة إجراءات أخرى ستعرف إن كنت ستصبح جنديا او ضابط إحتياط.

بعد يوم او عدة ايام سيتم ترحيلك إلى مركز تدريب أو ربما إلى كلية الضباط الاحتياط، هب ان وقع الاختيار عليك أن تكون جنديا، فسيتم ترحيلك إلى أحد مراكز تدريب المستجدين للقوات المسلحة وستجد نفسك تقسم القسم التالي بعد ان حفظت هتاف " يسقط يسقط حكم العسكر ".

''أقسم بالله العظيم، أن أكون جنديا وفيا لجمهورية مصر العربية، محافظا على أمنها وسلامتها، حاميا ومدافعا عنها فى البر والبحر والجو، داخل وخارج الجمهورية، مخلصا لرئيس الجمهورية، مطيعا للأوامر العسكرية، ومحافظا على سلاحى، لا أتركه قط حتى أذوق الموت، والله على ما أقول شهيد''

بعد ان يبدأ البرنامج التدريبي ربما تتبع التعليمات وانت تلعن اليوم الذي أتى بك إلى منطقة التجنيد، وكيف لجندي او صف ضابط يعرف القراءة والكتابة بالكاد يصدر لكم الاوامر وتقفون امامه في حالة ثبات.

ستجد نفسك قد اندمجت في منظومة جماعية ربما تشبه نفس المنظومة الجماعية التي اتبعها الثوار في المظاهرات، ولكنها هذه المرة إجبارية ولاتستطيع مخالفتها او تركها لانها ليست على هواك.

يأتي بعد ذلك التدريب على الرماية ( ضرب النار ) وستجد ان هناك صرامة في التعامل في هذا النوع من التدريبات، حيث ان الخطأ الواحد فيه يساوي حياة، ربما تخرج مع مجموعات تدريبية فيما يسمى " مشروع تدريبي " لمدد قد تتراوح بين إسبوع إلى شهر، يتعاون فيه الجميع بتفاني حتى ينجح المشروع .

ستجد أن مشاعرك قد بدأت تتغير تجاه القوات المسلحة وانك أصبحت تغار على جماعتك أو فصيلتك أو سريتك وتحافظ على أسرارها وأمنها ومستعد للدفاع عنها حتى الموت.

ستجد نفسك تلقائيا مرتبطا بمخلتك وسلاحك، ستجد نفسك في حالة إرتباط مع زملائك " العساكر " كما لو كانوا من عائلتك، ستجد لديك شعورا بأنك قد أصبحت مسئولا عن بلدك، عن وحدتك، ستجد نفسك تتضايق من نقد قائدك وقادتك، مع احتافظك بحبك للبلد وامنياتك بأن تتحسن أحوالها وان يتولى أمورها خيارها، ولكنك تفكر بعقلية مختلفة، ليس من بينها سب المشير او العسكر او الدعوة لسقوطهم.

هب أنك بعد انتهاء التدريب وتوزيعك على الوحدة التي ستخدم بها، وجدت نفسك في وحدة عسكرية تخدم في نفس المدينة التي تسكن بها، وانك قد أصبحت فردا من القوات المخصصة لحماية وزارة الداخلية أو وزارة الدفاع، أو مجلس الشعب.

تخيل أنك مع زملائك مكلفوب لحراسة واحدة من تلك المنشئات وان سلك شائك يفصلك عن المتظاهرين، ولن أصعبها عليك وافترض ان من بينهم من كنت تهتف معه يسقط يسقط حكم العسكر أو ممن إعتدت ان تشاركهم قذف الطوب والحجارة على جنود القوات المسلحة قبل تجنيدك.

تخيل انه قد صدرت لهؤلاء المتظاهرين أوامر من مصدر ما بمهاجمتكم وقذفكم بالحجارة أو بسبكم وعمل الحركات البذيئة التي رأيناها على الفيديوهات المنتشرة على اليوتيوب، فماذا أنت فاعل؟ هل ترد عليهم الاساءة وان تعيد قذفهم بالطوب الذي يصل اليكم؟ هل ترد السباب؟ هل تبتسم لهم وتحييهم على فعلهم هذا؟

هب أنهم بدأوا في تخطي الاسلاك الشائكة أو محاولة إزالة الموانع التي تم وضعها للفصل بينهم وبينكم؟ ماهو رد فعلك؟

تخيل أنهم بالفعل نجحوا في تخطي الحواجز أو أزالوها وأصبحت في مواجهة معهم؟ ماهو رد فعلك؟

سيناريو آخر،

بعد أن بات واضحا أن المتظاهرين لديهم النية في إزالة الحواجز والهجوم على المنشأة المكلف انت وزملائك بحمايتها والدفاع عنها، فصدرت لكم الأوامر بتحذير المقتحمين بأن من يتجاوز الحواجز سيتم إطلاق النار عليه، وان تكونوا في حالة إستعداد لذلك، هل سترفض تنفيذ الأوامر وتلقي سلاحك وتهرب من المواجهة؟ هل ستطلق طلقات تحذيرية لإرهاب المقتحمين وثنيهم عن الإقتحام؟ هل ستدير لهم ظهرك وتجري مبتعدا كما إعتدت في المظاهرات؟ ماذا أنت فاعل؟

حقيقي الأسئلة كثيرة والسيناريوهات كثيرة، ولكن ألا يظن السادة الأعضاء من أدى الخدمة العسكرية أو من شاهدها في أفلام إسماعيل ياسين أن المسئولية تغير من القناعات،

وأنه مهما حدث فإن القوات المسلحة هي ملكنا وأن أعضاؤها أو أفرادها ليسوا من دولة معادية أو من كوكب آخر،

وأن المسئولية تحتم عليهم وعلينا الحفاظ على كيان القوات المسلحة قوي ومحترم وأن أي مساس به يعتبر هدما لكيان الدولة المصرية.

القوات المسلحة ياسادة هي اكثر المؤسسات المصرية وطنية، ويكفي أن تعلموا أن الغالبية العاملة بالقوات المسلحة تتفانى في عملها وتؤديه بكل إخلاص، وأن الحفاظ على أمن البلد الداخلي والخارجي هو همهم الأول، والحفاظ على منشئات الدولة يعتبر واحد من تعريفات الامن الداخلى الذي يجب الحفاظ عليه من أيدي العابثين.

ربنا يهدي الجميع.

على هامش سيطرة مجرمي "داعش" على أحزاء كبيرة من العراق بعد فرار الجيش العراقي وقادته أمام بضعة مجرمون متمردون أسموا نفسهم (داعش "دولة الإسلام في العراق والشام") وحسب تفسير العراقيين ان السبب هو أن الجيش العراقي ليس لديه عقيدة قتالية، تذكرت هذا الموضوع الذي كتبته في 6/6/2012، لتمر سنتان عليه ونتأكد أن الجيش المصري، لازال "مصري"

وسيظل الجيش المصري "مصري"

مصري دي مش مجرد جنسية

مصري ده لها الف معنى ومعنى

على الرغم مما يفعله المجرمون الذين نعست داخلهم مصريتهم فأفسدوا علينا حياتنا وفرحتنا

مصري يعني ولاء للوطن وليس لأفراد

ومادام الولاء للوطن فلا يمكن أن نفرط فيه أو نسمح بهدمه أو هدم نظامه وقد أثبت المصريون ذلك وفي ظهرهم جيشهم المصري وشرطتهم المصرية من بعد 25 يناير مرورا بـ 30 يونيو وحتى الآن.

لم نرى جندي مصري يفر من المواجهة على الرغم من هوجة الإغتيالات الموجهة ضد العسكريين التي حدثت في سيناء أثناء خدمتهم او حتى بعد إنتهاء خدمتهم العسكرية أو التي إستهدفت ضباطا وامناء وصف وجنود داخل المدن المصرية.

عودة للجيش المصري والشرطة المصرية

لاتزال عقيدتهم المصرية

لا أتركه قط حتى أذوق الموت،

أتحدث عن تسليحه الشخصي وعن سلاحه المكلف به إستخدامه.

بارك الله في شعب مصر وجيش مصر وشرطة مصر وجعلهم في رباط إلى يوم الدين.

[أبو محمد]

بارك الله في شعب مصر وجيش مصر وشرطة مصر وجعلهم في رباط إلى يوم الدين.

آمين .. آمين .. آمين

[أبو محمد]

أيقونة ثورية

https://www.youtube.com/watch?v=XPe_-Gouv4g

[Alshiekh]

أيقونة ثورية

https://www.youtube.com/watch?v=XPe_-Gouv4g

أيقونة = Icon

والايقونة أو الأيكون ليس لها قيمة حقيقية، حيث أنها تكون مجرد صورة غلاف لشيئ ربما جميل وربما قبيح، ربما نافع وربما ضار، ربما طيب وربما خبيث، ربما صالح وربما شرير

والحقيقة عندما سموا تلك الأشياء بـ "أيقونة أو Icon" فهم لم يكذبوا، لانهم ولا حاجة، بجد مش باهزر

مثلا مثلا،

فيروس الكمبيوتر لما بيحي ، بييجي يقول أنا فيروس إحذرني؟

ام انه يجيئ على شكل حاجة حلوة كيوت صوف وير مجاني أحسن من شربة الحاج محمود ويساعد على التخلص من كل مشاكل الكمبيوتر عليه وش حلو كده شكل الويندوز شيلد .

هم الجماعة دول كده، وشوش وطنية بيسترزقوا من وراها من اللي بيقبضوهم وبيرسموا لهم الخطط

عايزين نهدم الجيش،

يبقى يسقط يسقط حكم العسكر

عايزين نسقط الشرطة يبقى ، القصاص وعايزين حق الشهداء

عايزين نهدم القضاء، يبقى قضاء فاسد وعايزين تطهير للقضاء

وهكذا حتى يصلوا لمخطط تعبوا فيه مموليهم

ولكن حيلهم قد انكشفت بعد أن فضحهم من يمولونهم ونشروا خطاباتهم بطلب التدخل العاجل، فقد سقطت أوراق التوت التي غطوا بها وجوههم بعد أن أصبح لمصر رئيسا تم إختياره بغالبية حقيقية كاسحة.