اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ثورة صناعية / علمية , لكن على أساس عقائدي


Seafood

Recommended Posts

في موضوع هل ستحزن إذا تم القبض على أسامة بن لادن .. أورد الأستاذ محمد أبو زيد مقالة مطولة لأحد الشيوخ .. إقتبست منه الجزء أدناه .. لنبدأ مناقشة أولوياتنا .. هل نريد بناء العقيدة على أساس صناعي .. أم نبني الصناعة على أساس عقائدي ..

تحولي أيتها الشعوب من شعوب مستهلكة إلى شعوب منتجة ، تحولي أيتها الشعوب من أمة متكلة على الآخر إلى أمة مستقلة بنفسها تصنع ما تلبي ، وتزرع ما تأكل ، وتتنادى جميعاً من أجل أن تكون في ساحة القوة ، القوة الاجتماعية والقوة التربوية والقوة الاقتصادية ، تنادي أيتها الأمة ، تنادي أيتها الشعوب إلى ساحة القوة ، وإلى ساحة الإنتاج حتى تربحي المعركة التي ستخوضينها ، ولن تخوضي المعركة ولن تربحي المعركة إلا إذا سبقت هذه المعركة بسعيٍ بقوة إلى زراعة وصناعة

واقتصاد واجتماع وتربية وثقافة وتآلف .

هذا كلام إنشائي , لا يدعمه لا حقائق التاريخ ولا الواقع ..

فالرعيل الأول حقق الإنتصارات وهو لا يملك لا أدوات إنتاج ولا زراعة ولا صناعة , بل كانوا يعتمدون في غذائهم وملبوساتهم وأدواتهم على التجارة القادمة من الشمال والجنوب , فما الذي كان ينتجه الناس في المدينة غير التمور وبعض المزروعات الأخرى , وبعض الصناعات البدائية ؟ .. ومع ذلك حققوا الإنتصارات العسكرية وتغلبوا على إمبراطوريتين كانتا تملكان كل أدوات الإنتاج والصناعة والزراعة في هذا الوقت .. وهذه هي حقيقة التاريخ التي تكذب هذا الإدعاء..

ثم إننا قد أصبحنا شعوباً مستهلكة ولسنا على إستعداد لأن نترك منتجات الرفاهية , وأننا إن صنعنا وزرعنا وأنتجنا , فإننا سننتج ما يدعم هذا الإستهلاك وتلك الرفاهية , وستكون غالبية صناعاتنا تتمحور حول الفيديوهات والعربات والمأكولات والمشروبات والحاسبات الآلية , وأدوات التنظيف , والأثاثات الفاخرة ..

فالصناعة لا بد أن يحكمها عقيدة وفلسفة , هما اللتان تحركانها في الإتجاه الذي يخدم العقيدة .. والغرب قد أسس صناعته على أساس "عقيدة السيطرة" , لذلك جاء إنتاجه ليخدم هذه العقيدة , وكل هذه الأدوات التي نستخدمها إستخدامات مدنية , هي قد بدأت كمنتجات حربية لتخدم الآلة العسكرية التي ستكفل لهم السيطرة .. وبعد ذلك إنتقلت إلى الإستخدام المدني ...

أما نحن فعقيدتنا أصبحت الإستهلاك والرفاهية , ولذلك فالإستهلاك والرفاهية هما الفلسفة التي ستحرك عجلة الصناعة عندنا , وفلسفة الإستهلاك والرفاهية لا يمكن أن ينتج عنها قوة , بل سينتج عنها مزيداً من الضعف والتبعية .. وهذه هي حقيقة الواقع التي تكذب هذا الإدعاء ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

فالصناعة لا بد أن يحكمها عقيدة وفلسفة , هما اللتان تحركانها في الإتجاه الذي يخدم العقيدة .. والغرب قد أسس صناعته على أساس "عقيدة السيطرة" , لذلك جاء إنتاجه ليخدم هذه العقيدة , وكل هذه الأدوات التي نستخدمها إستخدامات مدنية , هي قد بدأت كمنتجات حربية لتخدم الآلة العسكرية التي ستكفل لهم السيطرة .. وبعد ذلك إنتقلت إلى الإستخدام المدني ...

لا بد للمدنية والصناعة وتطبيقات العلم أن تقوم على عقيدة , وليس العكس .. الغرب بنى مدنيته على عقيدة وفلسفة , لذلك فقد خدمت عقيدته مدنيته , ثم قامت المدنية بعد ذلك بخدمة العقيدة الغربية وترسيخها وفرضها على باقي الأمم ...

أما نحن فليس لنا هدف من وراء الجري اللاهث خلف المدنية , فليس لنا هدف نريد أن نصل إلى تحقيقه من خلالها , وليس لنا طموحات بعيدة " كأمة ", بل كل ما يهمنا هو أن نجد بلادنا تشبه بلاد الغرب .. لقد عكسنا الأمور, فأردنا أن نبني المدنية أولاً , ثم بعد ذلك نفكر في العقيدة والأهداف , فإن تحققت كان بها , وإن لم تتحقق فالبركة في المدنية , دون أن نبحث عن دافعنا من وراء بناء هذه المدنية .. وهذا عكس للأولويات ..

فالمسلمون الأولون بنوا العقيدة أولاً ونقوها , وحددوا أهدافهم , فكانوا يقاتلون المشركين في مكة وفي مخيلتهم ملك كسرى وقيصر , فجاءهم بعد ذلك العلم والمدنية .. جاءهم العلم صاغراً لأنهم قدموا الإيمان وتحديد الأهداف العليا عليه .. ثم وظفوا العلم لخدمة الإيمان والأهداف , فنالوا خيرهما , خيري العلم والإيمان ..

ولأنهم بنوا العقيدة أولاً فقد تحقق لهم النصر والعلو في الأرض رغم أن التقدم المدني لم يكن في صالحهم , وهو دليل على أن التقدم المدني ليس هو الأساس في العلو في الأرض وفي تحقق النصر ... فالأساس هو تقوى الله ..

فقد كان المسلمون الأوائل أقلة في العدد ولا يملكون من السلاح إلا اليسير , ولكنهم ملكوا تقوى الله .. لقد كانوا جماعة قليلة ولكنها متكاتفة ومترابطة حول عقيدة راسخة لا يهتز لها طرف .. ولذلك نصرهم الله في بدر .. وقال لهم " ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة " .. أذلة .. يعني لا حضارة ولا مال ولا سلطان لهم ولا حتى علم .. ثم أعقبها مباشرة بقوله " فأتقوا الله لعلكم تشكرون " حتى يذكرهم بأن التقوى هي أساس النصر ..

يحدث ذلك على مستوى الأمم كما يحدث على مستوى الأفراد , فمن أراد أن ينصره الله فعليه بتقواه , "ومن يتق الله يجعل له مخرجا" , "ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا" , .. ونحن كجماعة وكأمة لم نعد نتق الله , الأمة لم تعد تتق الله وتحاربه في الربا , وتوالي الكافرين به , وتخالف أوامره بالجهاد .. فكيف ينصرنا الله ؟!!

إن المدنية القائمة على عقيدة هشة , سرعان ما سيتهاوى بنيانها , وأما المدنية التي أساسها تقوى الله فلا بد أن تعلو وتنتصر , فالله يقول " أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فأنهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين"

لذلك فالأساس الذي يجب أن نبنيه ونحرص على وجوده أولاً هو العقيدة , والعقيدة أساسها هو تقوى الله , وهذا هو ما حاولت القاعدة أن تنشئه في أفغانستان , لقد أرادت أن تنشيئ المجتمع النقي التقي صاحب العقيدة الصافية القائمة على الولاء لله والبراءة من الكفر والشرك ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

الا ترى انك تقرر اسلوب الشيوعية في الاقتصاد وهو الاقتصاد الموجهة لخدمة العقيدة عن ما شرعته العقيدة الاسلامية من حرية التجارة وحرية البيع والشراء والامتلاك والانتاج

فلم نسمع ان الرسول صلى الله عليه وسلم بنى اقتصاد دولته على التوجيه بل ترك الحرية لكل من يريد يتاجر او يصنع

والمجتمع الصحراوي المبني على التجارة بين الشرق والغرب في العالم القديم كانت ثروته تعتمد على عدد الجمال فهل وضعة لخدمة الحرب ام اطلق حرية التجارة

فبدونها لن يكسب المسلمين شئ ولن يقدرو على مواصلة نشر دعوتهم

فهم كانو اغنياء وليس فقراء يعيشون في الكهوف

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

السيد محمد ابو زيد

بل الاقتصاد الاسلامي معتمد على التوجيه و الارشاد

و عفوا فلقد اهملت بعض الشواهد

المشهد الاول : عندما رفض الخليفه الثاني عمر بن الخطاب مؤسس الدوله الاسلاميه بمعناها المفهوم رفض ان يسمح لكبار الصحابه ان يسيحوا في الارض متاجرين او حتى للغزو و قال لهم يكفيكم غزواتكم مع رسول الله فهو في هذه الحاله منعهم من التجاره بالرغم من انها مما احله الله و رسوله و لكنه التوجيه و الارشاد

المشهد الثاني : الكلمه العظيمه للفاروق عمر الكلمه التي سبق بها اساطين حقوق الانسان و الاشتراكيه و الشيوعيه عندما قال : اذا جاع مسلم فلا مال لاحد " هذه هي قمه الاشتراكيه و التوجيه للاقتصاد

المشهد الثالث : كان لاحد كبارات قريش الاف من الخيل و الابل و اراد ان يوجد لها مكان في المدينه فابى الفاروق عمر - رحمه الله عليه - فجاءه كبار القوم من قريش و غيرها فاستمر في رفضه مع العلم انه لا يوجد شئ يحرم هذا الفعل من الناحيه الدينيه و لكنه راى ان هذا الموضوع سيؤدي الى ازمه اعلاف في المدينه نظرا لان هذا الكبير من قريش سيستاثر بها لابله و خيله فرفض عمر و لم يقبل الا بعد ان اخذ شرطا عليه ان يأتي بعلف ابله و خيوله من خارج المدينه فكان يرسل القوافل لاحضارها من اليمن اليس هذا نوعا من التوجيه

اما المشهد الرابع : فهو مشهد الاشتراكيه بعينها عندما لاحظ عمر بن الخطاب خطا مسلكه في توزيع الغنائم و الفئ قال قولته المشهوره : او احياني الله للعام المقبل لالحقن اول القوم باخرهم " بمعنى انه سوف يساوي في العطاء بين كل المسلمين و لكن لم يلحق رضي الله عنه و ارضاه اذ توفى في عامه هذا

المشهد الخامس : ضرب ابي ذر الغفاري لكعب الاحبار في حضره الخليفه الثالث عثمان عندما سأل هل على الغني شئ للفقراء اذا ادى زكاه المال فقال كعب الاحبار لا يا امير المؤمنين فلطمه ابو ذر الغفاري و قال له من اجراك على الفتوى في ديننا فاين الصدقه ؟؟؟

الدين الاسلامي هو الدين الذي يعطي للفرد حريه تجاريه مقيده بقيد التقوى و قيد مصلحه الجماعه

يقول صلى الله عليه و سلم " المحتكر في النار "

تســـــقـــــط الامـــــــــم عــــنـــــدمــــــــا تــــحــــرم مــــن حــــق الــــمــــنـــــاقــــشــــه

رابط هذا التعليق
شارك

شكراً يا استاذ محمد على فصل المداخلات في موضوع منفصل .. نظراً لأهمية الطرح فيه .. وأسمح لي أن أغير العنوان ليعبر عن هدف النقاش فيه ...

رجب كتب ..

فى هذا الموضوع

دعوة للكسل والتواكل ونبذ الانتاج والتخلف عن الحضارة

بل هي دعوة لترتيب الأولويات .. حتى لا نفاجأ بأننا قد أنتجنا وصنعنا وبنينا مدنية على حساب فقد العقيدة .. هي دعوة لتثبيت العقيدة أولاً ثم بناء ثورة صناعية / مادية / علمية على هذا الأساس العقائدي .. حتى إذا ما حققنا هذه الثورة , كانت ثورة متينة الأساس تقاوم التحديات التي ستواجهها .. بدلاً من أن نبني مدنية وصناعة على أساس هش .. وهي ليست أبداً دعوة للتكاسل ...

المشكلة أن علماؤنا الأجلاء وبسبب سياسة الدولة في تهميش التعليم الديني , وتبني سياسة تهدف إلى جعل التعليم الديني ليس على أولى الإختيارات في تنسيق الثانوية العامة .. فأدى ذلك إلى أن يتجه إلى التعليم الديني من هم لا يملكون القدرات العقلية والملكات التي تجعلهم يتفقهوا في الدين .. بسبب محدودية ذكاء وقلة تحصيل الملتحقين بهذه الدراسات ..

معظمهم وليس كلهم حتى لا نكون متجنين , فهناك منهم العلماء الأجلاء الذين تزن عقولهم دول بأكملها , ولكن على أي حال نحن نتكلم هنا على القاعدة العامة المؤثرة , وقد كان هذا شيئ مقصود حتى يصبح العلماء تابعين للسلطة وليس العكس , لأنك إن كنت محدود الذكاء أصبح من السهل إقتيادك والتحكم في تصرفاتك ..

أضف إلى ذلك أن خريج كليات العلوم الدينية أصبح لا يجد عملاً محترماً يتناسب مع دراسته , وقلت قيمتهم العملية في المجتمع , وأصبحوا على هامشه وغير فاعلين فيه ولا يمثلون قوة مادية .. وأصبح الإعلام يتناولهم بصورة فكاهية , وأصبح العلماء الرسميون منهم مثال للنفاق والتبعية للحكومة ..

فإذا أضفنا إلى ذلك أن التعليم الديني نفسه اصبح بلا أي محتوى ذا قيمة .. وأصبح مفصولاً عن مشاكل الناس وما يحتاجونه .. وأصبح العلماء منفصلين عن مجتمعهم الصغير وعن العالم الكبير بصورة عامة , فلا ثقافة عامة , ولا لغة , ولا إحتكاك بالعالم الخارجي عندهم يمكـِّنهم من التعرف على حقيقة وأحوال الشعوب الأخرى ..

كل هذه العوامل أدت إلى وجود إحساس بعقدة النقص عند العلماء , وأصبحوا ينظرون إلى المهندسين والأطباء وأصحاب أي مهنة عملية على أنهم أكثر قيمة في المجتمع منهم , وهذا ولـَّد عندهم إحساس بأن مشكلتنا هي مادية , وعزز ذلك لديهم الشعور بأن ما ينقصنا هو العلم والتقدم الصناعي , والحقيقة أنها مشكلتهم هم لا مشكلة المجتمع .. بسبب إحساس النقص لديهم ..

فأنطلقوا دون وعي , ودون دراسة , ودون نظرة عميقة يقولون بأن مشكلتنا هي مشكلة مادية / مدنية / صناعية / علمية / إنتاجية , وقد لاقى هذا الطرح قبولاً عند العلمانيين الذين يريدون أن يبعدوا المجتمع عن الإلتفات إلى مشكلته الحقيقية , ألا وهي مشكلة العقيدة التي إهتزت عند الجميع , العوام والخواص , العلماء والجاهلين , علية القوم ورعاعهم ..

فصب العلمانيون وأشياعهم البنزين على هذا الطرح يريدونه أن يكون مشتعلاً على الدوام , حتى يغفل الناس عن تصحيح عقيدتهم , ويظلوا معتقدين أن مشكلتنا مادية بحتة .. وللأسف فقد صدقهم الجميع , فمن الذي سيكذب علماني يدعم رأيه عالم دين ... ؟

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

ماشي يا سيفود وبعد ما تخلص بحثك هايكون لنا مع بعض نقاش طويل فيه

يا عزيزي ايجيبت فور ايفر

في حالات الطورائ وما يضر المسلمين فهو مرفوض طبعا ودي مش اشتراكية دي ادارة دولة تمارسه كل الدول حاليا حتى الرأسمالية منها

ولكن المقصود بالاشتراكية هو تدخل الدول في امتلاك والاستيلاء على الممتلكات وتوجيهها لمصلحتها وهو مرفوض من الاسلام

كما هو مرفوض صناعة النبيذ وفتح ملاهي القمار في الدولة الاسلامية هذا شئ وذاك شئ اخر

وما يقترحه سيفود هو اقامة اقتصاد حرب سبق ان فشل فيه محمد على باشا

وعموما بعد ما يخلص بحثه سوف نناقشه فيها

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الرد على كلامك باللون الازرق

تحولي أيتها الشعوب من شعوب مستهلكة إلى شعوب منتجة ، تحولي أيتها الشعوب من أمة متكلة على الآخر إلى أمة مستقلة بنفسها تصنع ما تلبي ، وتزرع ما تأكل ، وتتنادى جميعاً من أجل أن تكون في ساحة القوة ، القوة الاجتماعية والقوة التربوية والقوة الاقتصادية ، تنادي أيتها الأمة ، تنادي أيتها الشعوب إلى ساحة القوة ، وإلى ساحة الإنتاج حتى تربحي المعركة التي ستخوضينها ، ولن تخوضي المعركة ولن تربحي المعركة إلا إذا سبقت هذه المعركة بسعيٍ بقوة إلى زراعة وصناعة

واقتصاد واجتماع وتربية وثقافة وتآلف .

هذا كلام إنشائي , لا يدعمه لا حقائق التاريخ ولا الواقع ..

فالرعيل الأول حقق الإنتصارات وهو لا يملك لا أدوات إنتاج ولا زراعة ولا صناعة , بل كانوا يعتمدون في غذائهم وملبوساتهم وأدواتهم على التجارة القادمة من الشمال والجنوب , فما الذي كان ينتجه الناس في المدينة غير التمور وبعض المزروعات الأخرى , وبعض الصناعات البدائية ؟ .. ومع ذلك حققوا الإنتصارات العسكرية وتغلبوا على إمبراطوريتين كانتا تملكان كل أدوات الإنتاج والصناعة والزراعة في هذا الوقت .. وهذه هي حقيقة التاريخ التي تكذب هذا الإدعاء..

القبائل العربية كانت تتحكم في التجارة بين الشرق والغرب والتجارة تسع اعشار الرزق (حديث شريف) كما كانت من قبل فيه حروب بين القبائل العربية وبين هذه الامبراطوريات وانتصر فيها العرب ايضا قبل الاسلام ... والتغير الوحيد الذي طرأ بعد الاسلام هو اتحادهم مع بعض لمواجهة هذه الامبراطوريات خاصة انها بدأت في شن حرب على العقيدة الاسلامية في وقتها فكان لهم النصر

ثم إننا قد أصبحنا شعوباً مستهلكة ولسنا على إستعداد لأن نترك منتجات الرفاهية , وأننا إن صنعنا وزرعنا وأنتجنا , فإننا سننتج ما يدعم هذا الإستهلاك وتلك الرفاهية , وستكون غالبية صناعاتنا تتمحور حول الفيديوهات والعربات والمأكولات والمشروبات والحاسبات الآلية , وأدوات التنظيف , والأثاثات الفاخرة ..

الصناعات التكميلية والترفيهية هي برضة صناعات ولها مردود محلي ومردود من تصديرها ولا يوجد في الشرع ما يحرمها بل ممكن صناعة السيارات تتطور الى صناعة الجرارات وصناعة المدرعات في نفس الوقت بس قول يا هادي

فالصناعة لا بد أن يحكمها عقيدة وفلسفة , هما اللتان تحركانها في الإتجاه الذي يخدم العقيدة .. والغرب قد أسس صناعته على أساس "عقيدة السيطرة" , لذلك جاء إنتاجه ليخدم هذه العقيدة , وكل هذه الأدوات التي نستخدمها إستخدامات مدنية , هي قد بدأت كمنتجات حربية لتخدم الآلة العسكرية التي ستكفل لهم السيطرة .. وبعد ذلك إنتقلت إلى الإستخدام المدني ...

لا يوجد دليل على ذلك لان من زمن طويل طورو صناعة القطارات والسيارات للأستخدام المدني واول مرة تستخدم فيها الالات العسكرية والسيارات كان اثناؤ الحرب العالمية الاولى وكان استخدامها مدني بحت واستعملت في الحرب فقط كا وسيلة انتقال ونقل مدافع

أما نحن فعقيدتنا أصبحت الإستهلاك والرفاهية , ولذلك فالإستهلاك والرفاهية هما الفلسفة التي ستحرك عجلة الصناعة عندنا , وفلسفة الإستهلاك والرفاهية لا يمكن أن ينتج عنها قوة , بل سينتج عنها مزيداً من الضعف والتبعية .. وهذه هي حقيقة الواقع التي تكذب هذا الإدعاء

مش صحيح ابدا الصناعة التي تبرع فيها ابدأ فيها وما يحكم اي صناعة هي وجود الميزة النوعية لك فيها مثل اليابانين عندها عمالة مهرة ودقيقة ومعندهاش موارد فبدأت في استيراد المواد الاولية لصناعة لعب الاطفال وبعدها انطلقت اليابان واصبحت اكبر مورد للأجهزة الالكترونية واصبحت عملاق اقتصادي

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انظر للرد الملون باللون الاحمر

شكراً يا استاذ محمد على فصل المداخلات في موضوع منفصل .. نظراً لأهمية الطرح فيه .. وأسمح لي أن أغير العنوان ليعبر عن هدف النقاش فيه ...

العفو احنا في الخدمة دايما

رجب كتب ..

فى هذا الموضوع

دعوة للكسل والتواكل ونبذ الانتاج والتخلف عن الحضارة

بل هي دعوة لترتيب الأولويات .. حتى لا نفاجأ بأننا قد أنتجنا وصنعنا وبنينا مدنية على حساب فقد العقيدة .. هي دعوة لتثبيت العقيدة أولاً ثم بناء ثورة صناعية / مادية / علمية على هذا الأساس العقائدي .. حتى إذا ما حققنا هذه الثورة , كانت ثورة متينة الأساس تقاوم التحديات التي ستواجهها .. بدلاً من أن نبني مدنية وصناعة على أساس هش .. وهي ليست أبداً دعوة للتكاسل ...

لا يوجد ادنى شك ان العقيدة مهمة في بناء الرجال ولكن ليس لها دخل ابدا في الثورة الصناعية والتطور الصناعي وعندك الاتحاد السوفيتي وصل الفضاء واطلق الاقمار الصناعية واصبح اكبر قوة في العالم وهو ملحد ولما دخلت عليه افكار عقائدية مثل الافكار العرقية والارذوسكس والمسلمين تفكك تماما واصبح في مهب الريح الان

المشكلة أن علماؤنا الأجلاء وبسبب سياسة الدولة في تهميش التعليم الديني , وتبني سياسة تهدف إلى جعل التعليم الديني ليس على أولى الإختيارات في تنسيق الثانوية العامة .. فأدى ذلك إلى أن يتجه إلى التعليم الديني من هم لا يملكون القدرات العقلية والملكات التي تجعلهم يتفقهوا في الدين .. بسبب محدودية ذكاء وقلة تحصيل الملتحقين بهذه الدراسات ..

هذا ليس دائما لان فيه جامعة الازهر بجميع كلياتها تعتبر منارة للعلم سواء الديني او العلمي

يمكن نقول ان الدولة لا تهتم بخريجين الكليات النظرية التي تبحث في اصول الدين ولا توفر لهم المكانة المناسبة لهم وهذا خطأ ممكن تدارجه

معظمهم وليس كلهم حتى لا نكون متجنين , فهناك منهم العلماء الأجلاء الذين تزن عقولهم دول بأكملها , ولكن على أي حال نحن نتكلم هنا على القاعدة العامة المؤثرة , وقد كان هذا شيئ مقصود حتى يصبح العلماء تابعين للسلطة وليس العكس , لأنك إن كنت محدود الذكاء أصبح من السهل إقتيادك والتحكم في تصرفاتك ..

الان لا يوجد عالم دين تابع للسلطة ولا يستطيع احد ان يفتي بشئ الا اذا كان واثق من اسانيده جيدا خاصة في مصر والا توجه له نقد من القنوات الفضائية وجرائد المعارضة وعلى صفحات الانترنت ولا اعتقد ان خريج جامعة يكون محدود الذكاء هذا تجني على خريجين الازهر والمعاهد الدينية يتماشى مع اظهار الاعلام اليساري لهم لكي يفقد المواطن فيهم الثقة ولا يتبعهم ولا يتبع ارشاداتهم

أضف إلى ذلك أن خريج كليات العلوم الدينية أصبح لا يجد عملاً محترماً يتناسب مع دراسته , وقلت قيمتهم العملية في المجتمع , وأصبحوا على هامشه وغير فاعلين فيه ولا يمثلون قوة مادية .. وأصبح الإعلام يتناولهم بصورة فكاهية , وأصبح العلماء الرسميون منهم مثال للنفاق والتبعية للحكومة ..

العلماء الرسميون وغير الرسميون لا يستطيع احد منهم منافقة السلطة وفيه احوال كثيرة تعترض مشيخة الازهر والمفتي مع بعض قرارات الحكومة كما ممكن ان تتفق معهم ايضا

فإذا أضفنا إلى ذلك أن التعليم الديني نفسه اصبح بلا أي محتوى ذا قيمة .. وأصبح مفصولاً عن مشاكل الناس وما يحتاجونه .. وأصبح العلماء منفصلين عن مجتمعهم الصغير وعن العالم الكبير بصورة عامة , فلا ثقافة عامة , ولا لغة , ولا إحتكاك بالعالم الخارجي عندهم يمكـِّنهم من التعرف على حقيقة وأحوال الشعوب الأخرى ..

انا معك في هذا وهذا ما جعل واحد مثل بن لادن بطل في اعين الشباب المراهقين والمرشد الحقيقي لهم وهذا ناتج عن التقصير الفعلي في الارشاد الديني

كل هذه العوامل أدت إلى وجود إحساس بعقدة النقص عند العلماء , وأصبحوا ينظرون إلى المهندسين والأطباء وأصحاب أي مهنة عملية على أنهم أكثر قيمة في المجتمع منهم , وهذا ولـَّد عندهم إحساس بأن مشكلتنا هي مادية , وعزز ذلك لديهم الشعور بأن ما ينقصنا هو العلم والتقدم الصناعي , والحقيقة أنها مشكلتهم هم لا مشكلة المجتمع .. بسبب إحساس النقص لديهم ..

المؤمن الصحيح والدارس الحقيقي مفروض ان لا يشعر بالنقص بل بالفخر بتميزة عن الباقين بعلمه في الدين ويمكن فقط وجود اناس ليس لديهم فكر معين ولا دارسين اصبحو اكثر شهرة منهم واجتذاب الناس حولهم للدعوه باشياء تمس شعور المسلمين مثل محاربة اعداء الاسلام بحركات ارهابية وهي نفس الطريقة التي يستعملها الطغاه في لحس عقول البسطاء والتمكن منهم .. مما يجعلهم يحسون بالفشل في الدعوة الصحيحة بعد ان سيطر عليها المنافقين وادعاء البطولة

فأنطلقوا دون وعي , ودون دراسة , ودون نظرة عميقة يقولون بأن مشكلتنا هي مشكلة مادية / مدنية / صناعية / علمية / إنتاجية , وقد لاقى هذا الطرح قبولاً عند العلمانيين الذين يريدون أن يبعدوا المجتمع عن الإلتفات إلى مشكلته الحقيقية , ألا وهي مشكلة العقيدة التي إهتزت عند الجميع , العوام والخواص , العلماء والجاهلين , علية القوم ورعاعهم ..

العلمانية ليس مشروع اقتصادي بل مشروع سياسي بحت ممكن تتخذه الشيوعية منهج لها كما كان سابقا او الليبرالية في الوقت الحالي وان كان هذا مستحيل لتضاربها مع الليبرالية في اطلاق حرية العقيدة ولكن الموكد انها ليس لها اي دور في اي نشاط اقتصادي على الاطلاق

فصب العلمانيون وأشياعهم البنزين على هذا الطرح يريدونه أن يكون مشتعلاً على الدوام , حتى يغفل الناس عن تصحيح عقيدتهم , ويظلوا معتقدين أن مشكلتنا مادية بحتة .. وللأسف فقد صدقهم الجميع , فمن الذي سيكذب علماني يدعم رأيه عالم دين ... ؟

سواء اتفق العلمانيين مع رجال الدين في حل المشاكل الاقتصادية ام لا فهذا لا يهم ابدا

لان المشاكل الاقتصادية ليس لها دخل بالعقيدة ابدا بل ممكن ان تتاجر مع اليهودي او الملحد او الهندوسي كما كان يحدث ايام الخلفاء الراشدين فما هي المشكلة اذن

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

لا يوجد ادنى شك ان العقيدة مهمة في بناء الرجال ولكن ليس لها دخل ابدا في الثورة الصناعية والتطور الصناعي وعندك الاتحاد السوفيتي وصل الفضاء واطلق الاقمار الصناعية واصبح اكبر قوة في العالم وهو ملحد ولما دخلت عليه افكار عقائدية مثل الافكار العرقية والارذوسكس والمسلمين تفكك تماما واصبح في مهب الريح الان

fsh:: fsh:: :blink: :P :o :o

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

لا يوجد ادنى شك ان العقيدة مهمة في بناء الرجال ولكن ليس لها دخل ابدا في الثورة الصناعية والتطور الصناعي وعندك الاتحاد السوفيتي وصل الفضاء واطلق الاقمار الصناعية واصبح اكبر قوة في العالم وهو ملحد ولما دخلت عليه افكار عقائدية مثل الافكار العرقية والارذوسكس والمسلمين تفكك تماما واصبح في مهب الريح الان

fsh:: fsh:: :blink: :P :o :o

مشكلتكما أنكما قد فهمتما كلمة عقيدة على أنها مرادفة للدين ..

العقيدة التي أقصدها .. هي الفلسفة الفكرية التي تؤمن بها فتصبح معتقداً لك , حتى ولو كانت فلسفة إلحاد ..

ولذلك فالإتحاد السوفيتي , نعم كان ملحداً , ولكنه كان صاحب عقيدة ..

لعل اللبس يكون قد زال بهذا التفسير ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

تماما ولكن دولة مثل فليلندا مثلا او الدنمارك فهي ايضا دول متطورة اقتصاديا ولا يوجد لديها اي عقيدة بل اصبحت الاماكن الدينية مجرد مزارات سياحية فهل دول كمان نعتبرهم عندهم عقيدة علما بأن فيهم مسلمين عرب اغلبهم اصبح مثلهم لا يحفظون حتى الفاتحه وانا اتعاملت معهم من قبل

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

تماما ولكن دولة مثل فليلندا مثلا او الدنمارك فهي ايضا دول متطورة اقتصاديا ولا يوجد لديها اي عقيدة بل اصبحت الاماكن الدينية مجرد مزارات سياحية فهل دول كمان نعتبرهم عندهم عقيدة علما بأن فيهم مسلمين عرب اغلبهم اصبح مثلهم لا يحفظون حتى الفاتحه وانا اتعاملت معهم من قبل

كل هؤلاء عقيدتهم علمانية , وهم قد عملوا من أجل هذه العقيدة العلمانية .. أما نحن فقد تركنا عقيدتنا والتي هي الدين الإسلامي , ولم نعمل لها أو على أساس ما تأمر به , بل تركناها وذهبنا نبحث عن عقائد وفلسفات من الشرق و الغرب , نريد أن نبني على اساسها حضارتنا , وهيهات أن يحدث ذلك ..

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

على فكرة انا من مؤيدين ضرورة وجود العقيدة لانها هي الضامن الوحيد للتعامل بين المسلمين وغير المسلمين في التبادل التجاري وانا دائما كنت اثق في التجار المتدينين الي في الموسكي عن غيرهم وكنت اورد لهم لعب اطفال حتى بدون دفع اي مقدمات وكانت تصلني قيمتها قبل انقضاء المدة المقررة للدفع

وبالرغم من احساسي بذلك انه ضروري جدا ثبات العقيدة الا انني ارى التجار الانجليز والسوسريين الى كانو بيوردو لنا بعض الاجهزة والمعدات الخاصة بتصنيع لعب الاطفال اكثر امانة ودقه مع انهم ملحدين ولا دين لهم ورائحة الخمر لا تنقطع من افواهم

لعلك تحس بهذا ايضا في امريكا من بعض المتعاملين معك تثق بهم من كثرة معاملتهم معك بشرف فحين انهم ليس لهم اي عقيدة

انا من رئ المسئلة تتعلق ببناء الثقة

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

يمكن فعلا عدم وجود عقيدة ثابته هي ما تأثر على اقتصادنا فعلا خاصة انه حاليا اصبح السرقة عرف والنصب شطارة واستغلال النفوذ قوة

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

الإخلاص فى العمل

والأمانة والصدق هى سبب توفيق الله

حتى لو كان الانسان يهودى وملحد وكافر

وتعنى

الأخذ بالأسباب التى هى جزء من ديننا

ولكننا نهتم بالفرائض فقط

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

على فكرة سوف انقل هذه المداخلات الى موضوع خدعة انتشار الاسلام بحد السيف فهل لك اعتراض

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...