الدكتور ياسر بتاريخ: 19 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2012 (معدل) لم أكن أريد التحدث في هذا الأمر من قبل و لكني أيضا شاهد عيان في مجتمع عربي مسلم و بكل أسف لم يمنع تطبيق الشريعة وجود المثليين على مرأى و مسمع من الجميع و الكل صامت و لا يحدث أي شيء في مدرسة بناتي في القسم الثانوي المدرسة مشهورة بالسحاقيات !!! و بعيني رأيت في احدى حفلات التخرج ما تخيلته شاب معنا في الحفل و يقف مع مجموعة من البنات و لأننا لا نرتدي الحجاب بالطبع في التجمعات النسائية فقد انزعجت جدا و كنت ابحث عن المسؤولة حتى تتصرف و ترى كيف دخل رجل إلى القاعة و الصدمة ان ذلك الشاب لم يكن الا فتاة شاذة ارتدت ملابس الشباب و قصت شعرها مثلهم و تمشي و تتصرف مثلهم و من اخبروني اخبروني بهدوء وكأنه موضوع عابر !!! و على الجانب الآخر في عمل زوجي حيث يعمل مدرسا و جدوا اثنين من المراهقين متلبسين بفعل الفاحشة أعاذنا الله في احد الحمامات و عندما اتصلوا بوالدة الفتى و أخبروها سألتهم عن ابنها هل هو الفاعل ام المفعول به و عندما علمت أنه الفاعل ردت: ما يخالف و أغلقت الخط!!!! عندما حادثت في الواقعتين احدى صديقاتي المقربات من أهل البلد جاءني ردها بهدوء انهم يربون البنات و الأولاد ان لقاءهم محرم و لا ينبهونهم ان لقاءهم لنفس الجنس عيبا أو حراما!!! هذه أشياء رأيناها بأنفسنا و ليست كلاما يتناقله الناس و ما خفي كان أعظم رغم تطبيق الشريعة على الجميع و فضلا لا تقولوا في الخفاء أين الخفاء في حفل تخرج مدرسي يحضره مئات الطالبات مع ذويهن مع المعلمات و المديرة و حتى المديرة لا تستطيع منع تلك الممارسات!!! الخلاصة ليس العيب في المجتمعات و ليس العيب في الدين و لكنها الطبيعة البشرية التي يستحيل فرض الاخلاق عليها من يلتزم يلتزم بنفسه و من يفسد و ينحرف لن تمنعه تقاليد و لن تردعه قوانين و أعيد وأكرر { إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ } مرت فترة ليست بالقصيرة لم أشرف فيها بالحوار معك يا مدام عبير , ربما كان السبب في ذلك هو إيثار حضرتك للإبتعاد عن الموضوعات الجدلية في الفترةالسابقة :) عموما أتفق مع حضرتك على وجود تلك النماذج الشاذة التى ذكرتيها حضرتك في مجتمعاتنا وربما يكون عددها أكبر مما نتخيل .. وبالطبع وجودها يدل على انحدار أخلاقي و دينى عند من يمارسها , كما ان المجتمعات التى تتواجد فيها تلك الظواهر مسئولة تماما عن هذا الانحدار .. فليس معنى أنى دولة أطبق الشريعة ان يكون هذا التطبيق قاصرا فقط على العقوبات .. أليست التوعية الدينية و تنمية الأخلاق أيضا تدخل في نظاق تطبيق الشريعة ؟؟ ذلك التصرف المخجل من تلك الأم التى أغلقت الهاتف لمجرد أن اطمئن قلبها أن ابنها كان فاعلا وليس مفعولا به , أليس مخالفا للشريعة ؟؟ تلك المدرسة التى سكتت عن تلك البنت المسترجلة ولم ترشدها وتذكرها بأن الله لعن المتشبهات بالرجال , أليست مخالفة للشريعة ؟؟ كيف تشتهر مدرسة بأنها مدرسة سحاقيات في بلد إسلامى ؟؟!! وأين الدور التربوى لوزارة التربية و التعليم فضلا عن دور البيت تجاه تلك المهازل ؟؟ أليس كل هذا مخالفا للشريعة ؟؟ إذا فالشريعة تربية ثم حساب وعقاب .. ولا يمكن فصل الاثنين ..خاصة ان الشريعة كما امرت بالتربية وحسن الرعاية في ( كلكم راع و كلكم مسئول ....) هي ذاتها من سنت أيضا العقاب لمن يخرج عن النص ..فهناك عقوبات للزانا و اللواط و ..... إلى آخر تلك القائمة .. فلن تنجح المسيرة الا بالاثنين معا التربية ثم العقاب .. فإن فعلنا ذلك نكون قد طبقنا حقا الشريعة وليس فقط بالشعارات .. فليس معنى ان تعلن دولة كالسعودية مثلا أنها تطبق الشريعة أن نعتبرها مثلا أعلى في ذلك .. تم تعديل 19 مايو 2012 بواسطة الدكتور ياسر وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 19 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2012 حجج ايه وبراهين ايه !!!!!!!!!!؟.. اقلك إنى بعاشر الشعب الانجليزى ومتعايش معاه بقالى تسع سنين ... قوووووووووووووم ايه عايزنى اصدق احصائياتك ودراساتك و تقاريرك واستبياناتك وأكدب الحقيقه اللى شايفها وعايشها ... اعذرنى يا فندم .. عذرك معاك يافندم انا ليس لي أى علاقة بمعايشاتك وتجاربك "الخاصة" ... خاصة عندما نكون "متناقضين" فى حلقة نقاش ... بكل تأكيد سألجأ الى ما هو محايد الى ما هو أشمل .... الى ما هو أعم ... وكما ترى هى ليست من "إنجازاتي" أو "اعمالي" ... وانما هى من صميم صميم صميم الجهات "الرسمية" التى تحيا بينهم ولديهم منذ 9 أعوام، ومع ذلك اما انك تجهل ما يدور من حولك (بالعموم وليس فى نطاقك الضيق الصغير الذى لا يعنيني من قريب او بعيد فى مثل هكذا قضايا) .. واما انك تعلمه ومع ذلك تصر على نقل "جزء" من الصورة وتعمد إخفاء الباقي ... وهذه حريتك الشخصية بالطبع، ولكن لا تستكثر على الإتيان بهذه الأجزاء سواء المجهولة أو المستقطعة عمداً .... يعني لا "حواديتك" و "اشعارك" ... ولا "مزاعمي" " وأقوالي" .... أظن واضح؟!؟!؟ تحياتي. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 19 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2012 أهلا دكتور ياسر يشرفني الحوار مع حضرتك وفعلا اؤثر السلامة بعيدا عن الجدل و السياسة :) لكني هنا فقط كنت ادلل على ان الطبيعة البشرية هي نفسها في كل المجتمعات و أن والعياذ بالله من يرتضي الانحراف و الشذوذ لن تفلح معه فرض قوانين تمنعه أعلم بالطبع ان من يشجب زواج المثليين في هذا الموضوع و الجميع يشجب بالمناسبة :) ان الهدف هو اننا لا نشجعهم على الفاحشة و نعتبرها امرا مقبولا و لكن الفكرة انهم سواء رفضنا او تقبلنا فهم في كل الاحوال سيمارسونه شئنا أم أبينا و هل تعتقد انهم ينتظرون ورقة الزواج هههههههههههههههه لماذا؟ حتى يكون في الحلال مثلا!!! :unsure: الزواج المقصود هي ورقة شراكة قانونية كأي عقد رسمي يثبت تواجدهم معا و ليس زواجا على سنة الله و رسوله :closedeyes: ففي كندا مثلا و لعل المايسترو زوهيري يوافقني على ذلك غير مسموح لحضرتك مثلا بزوجة تانية بينما لو قلت انها عشيقتك او your partner فسيسمحون لها بمرافقتك بشكل قانوني :closedeyes: الفكرة هي اثبات الشراكة قانونيا حتى في امريكا زوجة أخي ذهبت له كزائرة و أقامت معه في نظر القانون بغير أي صفة قانونية و في نظر السلطات صديقة غير قانونية :blink: الخلاصة ما الفكرة في منع او قبول زواجهم قانونيا اذا كانوا سيمارسون الشذوذ على كل الأحوال؟؟؟!!! أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 19 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2012 (معدل) ما الفكرة في منع او قبول زواجهم قانونيا اذا كانوا سيمارسون الشذوذ على كل الأحوال؟؟؟!!! يمارسوه يا عبير كما يشاؤون .. ولكن بدون علانية .. اى فى الخفاء كخفافيش الظلام .. بعيدا عن المجتمع ...وبعيدا عن سن قوانين تشجعهم وتشجع غيرهم على ممارسته .. المثليه الجنسيه كما اتفقنا أمر منفر ومقزز بالنسبه للاسوياء ((بالفطره بعيدا عن الدين)) والافصاح عن ممارسته بشكل علنى وبدون خجل هو بمثابة جريمه اجتماعيه .. عامة تلك هى العلمانيه التى تنحى الدين جانبا.. وتلك هى طرقها فى حل مثل تلك المشاكل .. والدول العلمانيه للاسف مجبره على مثل تلك قوانين .. مادام الدين وحتى الفطره ليس لهم اعتبار فى سن القوانين .. لهذا يدفعون ووسيدفعون ثمن هذا ((ثمن تنحية الدين والفطره جانبا)) غالى جدا أجلا أم عاجلا تم تعديل 19 مايو 2012 بواسطة محمود البصيلى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 19 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2012 .. لهذا يدفعون ووسيدفعون ثمن هذا الثمن ((ثمن تنحية الدين والفطره جانبا)) غالى جدا أجلا أم عاجلا و هو الدين في الدول الدينيه منذ بدأ الخليقه حتى الآن نجح في منع الشذوذ او الزنا او السرقه او اي فعل محرم او غير مشروع يا محمود؟ ابدا كل الافعال دي موجوده في كل مكان سواء كان بسبب اختياري او مرضي (هورموني او نفسي) Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 19 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2012 (معدل) .. لهذا يدفعون ووسيدفعون ثمن هذا الثمن ((ثمن تنحية الدين والفطره جانبا)) غالى جدا أجلا أم عاجلا و هو الدين في الدول الدينيه منذ بدأ الخليقه حتى الآن نجح في منع الشذوذ او الزنا او السرقه او اي فعل محرم او غير مشروع يا محمود؟ ابدا كل الافعال دي موجوده في كل مكان سواء كان بسبب اختياري او مرضي (هورموني او نفسي) الدين لا و لم ولن يمنعه بشكل كامل يا محمد..... ولكن على الاقل يكافحه و((يحد)) منه .. ولا يساعده فى أن يتفشى ويستشرى بالمجتمع .. دا قصدى يا مان.. واشكرك انت وعبير واستاذ محمد انكم رجعتونا للموضوع الاصلى تم تعديل 19 مايو 2012 بواسطة محمود البصيلى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 19 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2012 ما الفكرة في منع او قبول زواجهم قانونيا اذا كانوا سيمارسون الشذوذ على كل الأحوال؟؟؟!!! يمارسوه يا عبير كما يشاؤون .. ولكن بدون علانية .. اى فى الخفاء كخفافيش الظلام .. بعيدا عن المجتمع ...وبعيدا عن سن قوانين تشجعهم وتشجع غيرهم على ممارسته .. المثليه الجنسيه كما اتفقنا أمر منفر ومقزز بالنسبه للاسوياء ((بالفطره بعيدا عن الدين)) والافصاح عن ممارسته بشكل علنى وبدون خجل هو بمثابة جريمه اجتماعيه .. عامة تلك هى العلمانيه التى تنحى الدين جانبا.. وتلك هى طرقها فى حل مثل تلك المشاكل .. والدول العلمانيه للاسف مجبره على مثل تلك قوانين .. مادام الدين وحتى الفطره ليس لهم اعتبار فى سن القوانين .. لهذا يدفعون ووسيدفعون ثمن هذا الثمن ((ثمن تنحية الدين والفطره جانبا)) غالى جدا أجلا أم عاجلا ماهي المصيبة انه مش في الخفاء و قدام الناس و الناس كلهم عارفين و محدش بيتحرك و لا حد بيعترض ازيدك من الشعر بيت ان بعض الأهالي بيعتبروه طيش شباب و ربنا حا يهديهم لما يتجوزوا!!! و في منهم " مطوعين " كمان اللي همة متدينين يعني ظاهريا طبعا و في عنهم حكايات تشيّب و زوجاتهم عارفين و مش فارقة معاهم زوجة منهم بتقول لصاحبتي ان زوجها محترم و مهذب و متدين و في كل المزايا لكنه فيه بس الداء ده :blink: و تختم قولها الله يهديه طبعا عشان لا أدخل في دائرة الجدل و مش محتاجة اقول اني لا اوافق و لكن حد يقول لي ايه الحل؟ اذا كان المجتمع متقبل بالفعل و بيعتبره مجرد طيش شباب أو ابتلاء ؟! و اهو مفيش لا ليبرالية و لا ملوخية حتى رأيي و يارب يكون الأخير ان الفساد باقي في الأرض حتى قيام الساعة و مسؤوليتنا ليست محاربته و لكن الترفع عنه و الاكثار من الاعمال الصالحات و دي وجهة نظر الله يذكرك بالخير يا لماضة أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 19 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2012 " ... لا اظن حضرتك تعتقد ان الكنيسة تنقل خبر كاذب عن الحكومة ثم اليست الاحصائية الاخيرة التي اوردتها حضرتك تؤكد نفس ما ذكرته الكنيسة من حيث ان غالبية البريطانيين لا يؤيدون زواج المثليين ، لان 3 افراد من كل خمسة افراد بالتأكيد اكثر من 50 % فيكون الاغلبية لا تؤيد هذا التقنين للافعال الشاذة ، فلا ادري صراحة ما وجه اعتراض حضرتك !!؟ ... " 1- ليس بالضرورة ان تنقل "الكنيسة" أو أى جهة غيرها نقل "كاذب" ... ولكن من الوارد أن يحدث اى خطأ من اى نوع أثناء عملية "النقل" تلك .. أو اى شئ آخر لا أعلم ولا يهمني أن اعلم ... ولهذا تعودت كخبرة متواضعة، وكباحث عن الحقيقة بتجرد ومن دون التقيد بأى خلفيات مسبقة، أن أبذل من الجهد والوقت مايمكنني للبحث والعثور عن "الأصل" أو مصدر جاد يكون به المزيد من التفاصيل، عوضاً عن "التسرع" و "الإستسهال" وانقل ما هو نقلاً عن فولان نقلاً عن علان نقلاً عن ترتان .. الخ .. وهو على سبيل المثال لا الحصر ما يتبين لي من مثالك هذا. 2- دعينا نرى ما أقتبستيه من المصدر "المسيحي" وفرحتي بأول عبارة وردت به: Majority oppose same-sex marriage, Govt report says Most people in Britain oppose same-sex marriage, a new Government report has revealed. The report comes at a time when politicians in Westminster and Holyrood are considering redefining marriage to allow for homosexual marriage. According to the report the majority of people in all age groups asked, apart from young women, were not in favour of same-sex marriage http://www.christian.org.uk/news/majority-oppose-same-sex-marriage-govt-report-says/ أ- هل ترين أى "رقم" من اى نوع فى تلك المقطوعة المقتبسة؟!؟!؟ ب- عودي الى مصدرك "الكنسي" المنقول عن مصدر آخر وأنظري العبارة الوحيدة التى وردت بها أرقام: The report, entitled Civil Partnerships Five Years On, was published by the Office for National Statistics (ONS) last week.It showed that amongst 30- to 49-year-old men only 35 per cent supported homosexual marriage. The figure was higher among women in the same age group, but still under 50 per cent. والان دعينا نذهب الى الإحصائية <<< الأصل >>> ونلقي نظرة على الخلاصة: Key findings The number of civil partnerships in England and Wales peaked immediately after the Civil Partnership Act 2004 came into force. Many couples are likely to have waited years to formalise their relationship and therefore chose to do so after civil partnerships became legally recognised In December 2005 and the first quarter of 2006, two thirds of civil partnerships were to male couples. This proportion gradually decreased. By 2010 more women than men formed civil partnerships Males are on average older than females when they enter into a civil partnership The average age of those who have registereda civil partnership so far is considerably higher than that for marriage but has been decreasing The number of civil partnership dissolutions has increased year on year since 2007 Early figures suggest that marriages are more likely to end in divorce than civil partnerships are to end in dissolution, although this may be distorted by a high proportion of civil partnerships being formed initially to couples who had already been together a significant length of time Around seven per cent of all civil partner couples living in England and Wales had dependent children in 2010, many of whom will be from one partner’s previous relationships and/or adopted Differences in attitudes towards same-sex partnerships vary by age and sex. Recent changes in attitudes have partly been driven by earlier cohorts with more traditional views being replaced by later cohorts with more liberal views While the majority of British people now accept the concept of same-sex couples as being ‘rarely wrong’ or ‘not wrong at all’, fewer people approve of same-sex couples adopting children People living in European countries which have recently legalised same-sex partnerships are likely to have more positive attitudes to homosexual marriage than those in countries where there is no such law والأن هل ترين فى هذه الخلاصة وما يتفق مع "تفسيرك" أنتِ هذا (الذى تدافعين به عن "شهادة" العزيز محمود البصيلي المزعومة) :P : " ... الاستاذ الفاضل محمود البصيلي تحدث عن رفض الانجليز للمثلية، و حضرتك اوردت احصائية تثبت تقبلهم للمثلية ، و اعتبرت ان رأيه خاطئ ما اوردته انا من احصائية تدل علي رفضهم لزواج المثليين دليل علي رفضهم ان تكون هذه العلاقات الشاذة مقننة ، مما يعني نفورهم من هذه الافعال او هكذا تفسيري لرفضهم هذا وإذا أضفنا على هذا المصدر الأصل الذي نقل عنه المصدر المسيحي، الإحصائية التى أوردتها ... فأنتِ كل ما همك، وفرحتي به ظناً انكِ عثرتي فيه على ضالتك ... وهو النسبة الرافضة لــ "تقنين" هذه العلاقة بين أثنين من المثليين جنسياً ... اليس كذلك؟ مساء الخير حضرتك ... العلاقة "مقننة" بالفعل منذ عام 2004 بإنجلترا ,,, ربما هذا الرابط يفيدك: Civil partnership in the United Kingdom وانظري معي رجاء الى الحقوق مفصلة من هذا المصدر الحكومي: Same-sex couples can have their relationships legally recognised as 'civil partnerships'. Civil partners must be treated the same as married couples on a wide range of legal matters, including: tax, including Inheritance Tax employment benefits most state and occupational pension benefits income-related benefits, tax credits and child support their duty to provide reasonable maintenance for their civil partner and any children of the family ability to apply for parental responsibility for their civil partner's child inheritance of tenancy agreements protection from domestic violence immigration and nationality purposes اما يا عزيزتي ما رفضه من تم إستطلاع رأيهم فهو "الزواج" بمفهومه التقليدي ... اى إضفاء الصفة الدينية عليه ... وهو بالطبع والبديهي والمنطقي ماتم رفضه من قبل الغالبية ,,, على ما يبدو انكِ يا عزيزتي "متورطة" فى هذا النقاش، وتورطتي أكتر فى الدفاع عن وجهة نظر العزيز "محمود البصيلى" من دون معرفة أبعاد وتفاصيل ما نتحاور حوله ... وهو ببساطة الفرق بين:Gay marriage & civil partnership ولكنه خطأ من يردد مراراً وتكراراً انه يعيش منذ 9 أعوام بين الانجليز ... وعوضاً عن وضع من المصادر والمعلومات ما يفيد الموضوع بأبعاده وتفاصيله المختلفة، حتى لا يقع احداً محترم مثل حضرتك فى مثل هكذا فخ، يُفضل "شخصنة الحوار" و "التنفيس" wst:: ... وإلقاء أمنياته وأحلامه الخاصة كــ "حواديت" ... وأشعار من عينة "يتقذذون" و "يشمئزون" ... حتى ولو كان أمام أعين العالم أجمع (بإستثناء حضرته بالطبع) على سبيل المثال لا الحصر مثل هذا الحدث "الرمز" المعاصر: اما بالنسبة لمسألة "نفورهم" تلك .. فأنصحك بعدم الإكتفاء برأس عنوان الإحصائية (3 من كل 5 يرفضون!) .. ولكن دققي النظر فى أنواع الأسئلة المطروحة + الفئة العمرية + المقارانات المعقودة بين الأعوام السابقة .... تحياتي. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 20 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2012 والأن هل ترين فى هذه الخلاصة وما يتفق مع "تفسيرك" أنتِ هذا الاستاذ الفاضل وايت هارت احقاقا للحق ، فالاحصائية الاصلية مختلفة بالتأكيد كثيرا عما اهتمت بنقله الكنيسة ، و كلام حضرتك اصح في هذه النقطة علي كل حال ما يزال الان امام حضرتك خيارين كلاهما مر :) -اما ان تصدق كلام الاستاذ محمد وكلام الاستاذ محمود باعتبارهم شهود عيان في امريكا و بريطانيا بأن الغالبية من السكان ينفرون من هذه الافعال و لا يعتبروها تصرفات سوية ، و بالتأكيد ليس هناك اي داعي للتشكيك في اقامتهم في هذه البلاد ، لان مش معقول يعني هما كانوا بيضحكوا علينا طول الشهور او السنين السابقة علشان يوم ما يتفتح موضوع زواج المثليين ده يخدعونا بكلام مش صحيح :) - اما الخيار الاخر ان تصدق كلامي السابق في ان ترك هؤلاء الشاذين بل و الاعتراف بهم و تقنين اوضاعهم ادي الي زيادة تقبل الناس لهم و عدم اعتبار هذه الافعال خاطئة و بالتالي زيادة من يمارسون هذه الافعال و الاحصائيات السابقة تدل علي هذا التقبل من الناس لهذه التصرفات و عدم اعتبارها خطأ ، فضلا عن الزيادة فعليا قي نسبة من يمارسون هذه التصرفات كما في الروابط التالية لدرجة ان تصل النسبة بين طلاب احدي الجامعات ل 12 % منهم يمارسون هذه الافعال About 12 percent of students identify as gay or bisexual Colorado sees 60 percent increase in same-sex couples Same-Sex Couples Increase by 30% تحياتي رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 20 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2012 (معدل) لكن حتي لو صح هذا الرأي فان الانسان المثلي بامكانه برغم هذه الصعوبات الصبر عليها و عدم اقتراف الحرام تبرير مضحك يا ام سلمى....عرفتي منين حضرتك انه يقدر يصبر عليها ؟ :) الاستاذ الفاضل م.زوهيري عرفت انه يقدر يصبر عليها لان ربنا سبحانه وتعالي مش ظالم ، فمش حيلعن حد بيعمل حاجة خارجة عن ارادته و كما هو معروف حديث الرسول صلي الله عليه وسلم بلعن من يقترف هذه الافعال و لم يفرق الرسول بين من يفعلها بسبب عضوي او نفسي او بدون سبب فكلاهم في الحكم سواء (عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ملعونٌ من عمِلَ عَمَلَ قومِ لوطٍ , ملعونُ من عمِلَ عَمَلَ قومِ لوطٍ , ملعونُ من عمِلَ عَمَلَ قومِ لوطٍ ) و هذه التصرفات تعتبر فاحشة كما ورد بالاية ( أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين ) و الفواحش محرمة قطعا و بعدين لو كل واحد عنده ابتلاء حيتخذه زريعة لفعل الحرام ، مش حتلاقي حد ما بيعملش الحرام لان كلنا مبتلين ففي مقابل هذا الانسان المثلي المبتلي بهذه الرغبة ، عندنا مثلا انسان عادي يرغب في الزواج و مبتلي بالفقر هل يحل له الزنا مثلا؟ و انسان اخر مبتلي بالفقر هل يحل له السرقة كي يعيش حياة رغدة و انسان مبتلي بانه شديد الغضب هل يحل له ايذاء الناس و الاعتداء عليهم و هناك الكثير من الامثلة بالامكان ذكرها فأين قوة الاردة واين الصبر؟ ، وهل يدخل الانسان الجنة اللا بعد النجاح في الاختبار الذي وضعه الله سبحانه وتعالي فيه و كلنا سنختبر و الجنة تستحق المشقة ، ام هل يظن احد ان الخلود في الجنة و العتق من النار سيكون بدون تعب او مجهود (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ) (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مسَّتهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب) تحياتي تم تعديل 20 مايو 2012 بواسطة ام سلمي رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2012 ، فلا ادري صراحة ما وجه اعتراض حضرتك !!؟ أصله أخدها معركه .. وخايف ينهزم فيها ... .. بصفته حامى عرين العلمانيه فى المحاورات ((او هكذا يظن)) .. من صميم صميم صميم حقي يا عزيزي - وهو بالمناسبة ما تتمتع انت نفسك به أيضاً كحق - أن أعبر عن آرائي وما يتفق مع افكاري وقناعاتي المختلفة طالما: 1- أجتهد فى الإلتزام بقواعد وشروط المكان. 2- ادعم ما أقوله من وجهات نظر، او ما افنده فى مقارعتي ومحاججتي مع محاوري بالأدلة والحجج والبراهين (مصادر جادة مختلفة ومتنوعة) وبناء عليه: وهو حيسكت!!!؟ .. طبعا مش حيسكت !! اعطني سبب واحد - غير عاطفي / مشخصن - موضوعي ومنطقي، والأهم قانوني، يقول انه انا هو من يتحتم عليه أن يسكت؟!؟!؟ تحياتي وإحتراماتي. ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 20 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2012 لكن حتي لو صح هذا الرأي فان الانسان المثلي بامكانه برغم هذه الصعوبات الصبر عليها و عدم اقتراف الحرام تبرير مضحك يا ام سلمى....عرفتي منين حضرتك انه يقدر يصبر عليها ؟ :) الاستاذ الفاضل م.زوهيري عرفت انه يقدر يصبر عليها لان ربنا سبحانه وتعالي مش ظالم ، فمش حيلعن حد بيعمل حاجة خارجة عن ارادته و كما هو معروف حديث الرسول صلي الله عليه وسلم بلعن من يقترف هذه الافعال و لم يفرق الرسول بين من يفعلها بسبب عضوي او نفسي او بدون سبب فكلاهم في الحكم سواء (عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ملعونٌ من عمِلَ عَمَلَ قومِ لوطٍ , ملعونُ من عمِلَ عَمَلَ قومِ لوطٍ , ملعونُ من عمِلَ عَمَلَ قومِ لوطٍ ) و هذه التصرفات تعتبر فاحشة كما ورد بالاية ( أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين ) و الفواحش محرمة قطعا و بعدين لو كل واحد عنده ابتلاء حيتخذه زريعة لفعل الحرام ، مش حتلاقي حد ما بيعملش الحرام لان كلنا مبتلين ففي مقابل هذا الانسان المثلي المبتلي بهذه الرغبة ، عندنا مثلا انسان عادي يرغب في الزواج و مبتلي بالفقر هل يحل له الزنا مثلا؟ و انسان اخر مبتلي بالفقر هل يحل له السرقة كي يعيش حياة رغدة و انسان مبتلي بانه شديد الغضب هل يحل له ايذاء الناس و الاعتداء عليهم و هناك الكثير من الامثلة بالامكان ذكرها فأين قوة الاردة واين الصبر؟ ، وهل يدخل الانسان الجنة اللا بعد النجاح في الاختبار الذي وضعه الله سبحانه وتعالي فيه و كلنا سنختبر و الجنة تستحق المشقة ، ام هل يظن احد ان الخلود في الجنة و العتق من النار سيكون بدون تعب او مجهود (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ) (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مسَّتهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب) تحياتي اتمنى من حضرتك تفهميني دايما بطريقه عمليه يعني بدون احاديث و آيات لها تفسيرات قد نختلف عليها باختصار عرفتي منين (عمليا و علميا ) حضرتك ان المثلي الجنس او الشاذ بسبب خلل هورموني او نفسي يقدر يمتنع عن فعل الشذوذ و يصبر على ذلك؟ اشكرك Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 20 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2012 (معدل) اتمنى من حضرتك تفهميني دايما بطريقه عمليه يعني بدون احاديث و آيات لها تفسيرات قد نختلف عليها الاستاذ الفاضل م. زوهيري برغم استغرابي ان حضرتك عايز ادلة علمية او عملية برغم اننا كمسلمين يكفينا معرفة ان طالما ربنا حرم شئ يبقي اكيد في الامكان تجنبه و الامتناع عنه لان ربنا مش حيحاسبنا علي شئ خارج عن ارادتنا لكن في الامكان اني اورد لك حاجتين الاولي التعريف ده من الويكيبديا و اللي بياكد ان كتير ممن لديه هذه الميول لا يقوم بممارسة الحرام و ان كتير من اللي بيعملوا الحرام اشخاص عاديين الميول المثلية هي أن يكون لدى الشخص انجذاب نفسى وعاطفى وجنسى تجاه أفراد من نفس جنسه.و يوجد الكثير ممن يملكون هذه الميول والمشاعر بصورة طبيعية. وتوجد بعض الدراسات والأبحاث التي تقول أن 4% من سكان العالم هم أصحاب الميول المثلي. و يجدر التنبيه إلى أن الكثير ممن لديهم هذه الميول لا يقومون بأي ممارسة جنسية مثلية والعكس صحيح، إذ أن الكثير ممن يمارسون الجنس المثلى ليست لديهم ميول مثليةن http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AB%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9 الشئ الثاني ممكن اورد لك كلام بعض المصابين بالمثلية واللي صبروا و ما وقعوشً في اي افعال محرمة و ردود الشيوخ عليهم http://islamtoday.net/istesharat/quesshow-70-69639.htm http://islamqa.info/ar/ref/166525 http://almitliya.blogspot.com/2011/01/blog-post_21.html تم تعديل 20 مايو 2012 بواسطة ام سلمي رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 20 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2012 اتمنى من حضرتك تفهميني دايما بطريقه عمليه يعني بدون احاديث و آيات لها تفسيرات قد نختلف عليها الاستاذ الفاضل م. زوهيري برغم استغرابي ان حضرتك عايز ادلة علمية او عملية برغم اننا كمسلمين يكفينا معرفة ان طالما ربنا حرم شئ يبقي اكيد في الامكان تجنبه و الامتناع عنه لان ربنا مش حيحاسبنا علي شئ خارج عن ارادتنا و هو ربنا حرم المرض و التصرف الخارج عن الاراده بسببه؟ دائما في اي حوار توضيحي لازم الواحد يحاول ان يوضح للآخر بدون الاستناد على عقائد او ايمانيات قد يختلف الآخر معه فيها يعني لو عايزه تقنعيني او تقنعي غيرك بوجهة نظرك يبقى ماينفعش تكلمينا مستنده على ما تقتنعين به من امور دينية...فقد اختلف معك جذريا في طريقة تدينك و طريقة فهمك للدين و ثوابتك رغم اننا الاتنين مسلمين فما بالك عندما يكون المتحاوران من اديان مختلفه لكن في الامكان اني اورد لك حاجتين الاولي التعريف ده من الويكيبديا و اللي بياكد ان كتير ممن لديه هذه الميول لا يقوم بممارسة الحرام و ان كتير من اللي بيعملوا الحرام اشخاص عاديين الميول المثلية هي أن يكون لدى الشخص انجذاب نفسى وعاطفى وجنسى تجاه أفراد من نفس جنسه.و يوجد الكثير ممن يملكون هذه الميول والمشاعر بصورة طبيعية. وتوجد بعض الدراسات والأبحاث التي تقول أن 4% من سكان العالم هم أصحاب الميول المثلي. و يجدر التنبيه إلى أن الكثير ممن لديهم هذه الميول لا يقومون بأي ممارسة جنسية مثلية والعكس صحيح، إذ أن الكثير ممن يمارسون الجنس المثلى ليست لديهم ميول مثليةن تاهت و لقيناها..و بافتراض ان الكلام اعلاه صحيح...يبقى الكثير دول هم من استطاعوا التغلب على المرض و القليل هم اللي ماقدروش يتغلبوا على المرض (و بالتالي يبقى من لديه عذر و لن يحاسبه الله بسبب مرضه) ..رغم اعتراضي على كلمة الكثير و القليل الغير مستنده الى اي احصائية واضحه و من مصدر موثوق منه http://ar.wikipedia....%B3%D9%8A%D8%A9 اولا انت عارفه كويس جدا اني اقدر احط في الويكيبيديا حالا كلام منافي لكلامك....يعني مصدرك لا يستند عليه ثانيا هل الكلام اللي انت جبتيه ده بينفي وجود بعض الحالات غير قادره على عدم ممارسة الشذوذ؟ ابدا هل انت تضمنين مايكونش اللي حط الكلام ده في الويكيبيديا شخص له نفس مفاهيمك الموقع مفتوح و يقدر اي حد يحط فيه اي حاجه الشئ الثاني ممكن اورد لك كلام بعض المصابين بالمثلية واللي صبروا و ما وقعوشً في اي افعال محرمة و ردود الشيوخ عليهم http://islamtoday.ne...ow-70-69639.htm http://islamqa.info/ar/ref/166525 http://almitliya.blo...og-post_21.html :) و اجيب لحضرتك 5 مليون رابط زي ده بيقول العكس؟ :) حاولت افهم حضرتك ان الموضوع من 3 عناصر ارادي و ده انا مش مختلف فيه معاكي هورموني أو نفسي و ده انا مش فاهم ازاي حد يختلف فيه معايا و بناء على اي تجربه ؟ يعني واحد مريض و غصب عنه بيمارس هذا الأمر (اللي بالنسبالنا مقرف)...ده ازاي ربنا يعاقبه؟ ارجوا ان يكون الكلام اكثر وضوحا الآن تحياتي Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2012 الاستاذ الفاضل وايت هارت احقاقا للحق ، فالاحصائية الاصلية مختلفة بالتأكيد كثيرا عما اهتمت بنقله الكنيسة ، و كلام حضرتك اصح في هذه النقطة أشكرك ... وبما ان "هذه النقطة" هى تلك المتعلقة بأن الإحصائية الإنجليزية "الرسمية" تبرهن على ان "الغالبية" من المواطنين البريطانيين يتقبلوا المثليين جنسياً، وسبق أن وافقوا بالفعل على "تقنين" العلاقة بينهم (سواء كانوا إناث أم ذكور) والتمتع بكافة الحقوق "المدنية" اسوة ما هو متبع فى الزواج التقليدي، ولكن غالبيتهم ترفض إضفاء الصفة "الدينية" على هذا النوع من العلاقة .. وهو أمر بديهي ومنطقي وطبيعي (شئ أشبه بعض الشئ لدينا فيما يتعلق بنقطة زواج الأقباط المسيحيين فى الطائفة الأرثوذوكسية، واللغط والجدال الدائر حول مسألة الإصرار على إضفاء "الصفة الدينية" على الزواج الثاني بعدما يكون قد حصل اى من الطرفين على الطلاق من الزيجة الأولى، "مدنياً" بالمحاكم بناء على اسباب غير تلك التى تعترف بها المسيحية وفق المذهب الأرثوذوكسي، وبالتالي يرفضون إعطاء هذا التصريح الكنسي / الديني!) بما ان هذا ما برهنت عليه بخلاف "مزاعم" (اشعار) العزيز محمود البصيلي الذي "بادر" بالشهادة، وحاول جاهداً بلا جدوى ان يثبت العكس، على الرغم من تكراره مسألة إقامته تلك هناك ومنذ 9 أعوام mfb: .. اذن فمعذرة الخيار الأول الذي تخيريني بينه وبين الثاني لا معنى له، والا فأنتِ ببساطة تناقضي نفسك، فمن ناحية أعطيتيني الحق فيما برهنت عليه، ومباشرة تريدينا التخلي عن هذا "الحق" والإستعاضه عنه بشهادتنا - على نطاقتنا المحدودة الضيقة - نحن كمصريين "زائرين/مقيمين/مهاجرين" فى مجتمعاتنا المستضيفة :Exclam: :Exclam: :Exclam: علي كل حال ما يزال الان امام حضرتك خيارين كلاهما مر :)-اما ان تصدق كلام الاستاذ محمد وكلام الاستاذ محمود باعتبارهم شهود عيان في امريكا و بريطانيا بأن الغالبية من السكان ينفرون من هذه الافعال و لا يعتبروها تصرفات سوية ، non:: 1- مع إحترامي لحضرتك، انتِ هنا كمجرد "محاورة" مثلي مثلك تماماً لا يحق لكِ "تخيير" محاورك (مناقضك فى العقيدة والفكر) بين أى شئ ... خاصة اذا كان أحد هاذان الخياران لا معنى له، ومتناقض مع ما تقرين به انتِ بنفسك أساساً flrt: 2- حتى يصبح "حتى" هذا الخيار صحيح ودقيق (طالما تسعين الى نطاقنا الضيق عوضاّ عن نطاق القضية بالعموم) اذن فاعتقد انه وبعد كل تلك المصادر التى وضعتها لكِ ولباقي الزميلات والزملاء الأعزاء، من الأفضل أن تضعي عوضاً عن تلك "الغالبية من السكان" >>> "الغالبية من المحيطين والمتعاملين مع بعض الزملاء الأعزاء" وهو ما اقررته بالفعل ولم انكره، انظري معي رجاء ردي هذا على العزيز "محمود البصيلى": 1- طالما تصر على رفض الحجه والبرهان والدليل، وتتمسك بوجهة نظرك ... ومع كل الإحترام ... اذن ففى ألمانيا هناك الملايين من الألمان ذو الأصول التركية، وفى فرنسا هناك الملايين من الفرنسيين ذو أصول دول المغربية .... الخ ... نسبة كبيرة منهم يحيون ويعيشون بالفعل فى تلك الدول العلمانية، ولكن فى مجتمعات كبرت أو صغرت خاصة بهم، حيث تقريباً يحيون بذات العادات والتقاليد بل واللغة كما لوكانوا فى بلدانهم الأصلية بالفعل، ونسبة منهم هم بكل أسف من يتسببوا فى نوع من انواع المشاكل لوطنهم ومجتمعهم الجديد، لرفضهم قيمه ومعاييره ومقاييسه وقواعده الأساسية والتى هى نفسها من اهم عوامل تقدمهم وجعلهم دولة جاذبة لهؤلاء وغيرهم من أجناس الأرض .... تصوري هو ان تعاملاتك وإحتكاكاتك الشخصية تقع فى دائرة هذا المعسكر من "الإنجليز" ... أو من هم من المقربين لك ويحاولون مجاملتك ذوقياً بعدم الإصطدام معك فى أمور حساسة بعض الشئ مثل تلك، خاصة وانهم يدركون مفهوم "التحفظ" و "التدين" لدى دول منطقتنا ... او انك حصرت نفسك وسط دائرة تلك النسبة الرافضة (التى لم أنكرها) للمثلية الجنسية ... وهذا مع إحترامي لك لا وزن له فى ظل برلمان قوي يتم إنتخاب نوابه عبر مرشحين + الإحصائيات ... فكرر كما شئت اسطوانة الإشمئزاز والتقزز تلك ... ولكن ليس بأسم الشعب الانجليزي كله كما بدأت فى اول الأمر .. وشيئاً فشيئاً بعد تسليطي الضؤ على تلك النقطة، تنبهت ووضعت "ممن تعاملت معهم". 2- إحدى اهم قواعد العلمانية هى "الفصل" التام بين ما هو خاص وما هو عام .... وتلك المسألة يا عزيزي تقبع فى منطقة الخاص ..... اننا بصدد "خصوصية الفرد" ... وكما لا يحق على سبيل المثال أن يسأل رب العمل لموظفة متقدمة لشغل وظيفة لديه أثناء المقابلة الأولى عما اذا كانت تخطط قريباً ان تلد أم لا ... فذات الأمر هو بالنسبة لميول الشخص الجنسية المتقدم للوظيفة ... فليس تلك "الخصوصيات" هى ما تجمع بينهم تحت هذا السقف ... وكما انه بعد الــ 6 اشهر "التجربة" تمر، وتفوز الموظفة بالوظيفة، وقررت بعدها بعدة اشهر بالحمل والولادة فأن رب العمل لا يسعه الا "إحترام" رغبتها، خاصة وان "الدولة" قد وفرت له فى هذه الحالة بدائل، فأن ذات الشئ ينطبق على الموظفة او الموظف الذي يفوز بالوظيفة وعلى مر السنوات يتعرف الزملاء المقربين له على ميوله بعدما يكون عامل الإحترام والمودة والثقة قد نمت بينهم جميعاً .. وهذا هو ما يجمعهم - على إختلاف ميولهم وإختياراتهم - تحت هذا السقف وليس "خصوصياتهم" ... وهذا هو ما عبر عنه بكل دقة وبأسلوب لغوي صحيح وواضح العزيز "ريمون" فى "شهادته" التفصيلية تلك: بعيدا عن التنظير ساحكى لكم مواقف من حياتى الشخصيه. الموقف الاول :اول يوم دراسه فى امريكا. قابلت الدكتور الذى سيشرف على رسالتى و اعطانى قائمه طويله بكل الفصول الدراسيه المتاحه لاختار منها ما سادرس. طبعا لم اكن اعرف هذه المواد او الاساتذه الذين سيدرسونها. و عند انتهاء مقابلتى اخذنى الدكتور ليرينى ماكينه الطباعه و تقابلنا بالصدفه برئيس اتحاد طلبه الدراسات العليا فى القسم و الذى رحب بى و عرض مساعدتى فى اى شيئ فقلت له اننى محتار فى اختيار المواد التى سادرسها فقال لى انه سيساعدنى. تركنا استاذى و جلسنا لنصف ساعه يشرح لى زميلى كل ماده و شخصيه الدكتور الذى يدرسها و بنهايه اللقاء كنت قد قررت المواد التى سادرسها. و تمر الايام و علاقتى بهذا الطالب جيده فهو شاب مهذب, طالب متميز, دائم الابتسام و يحب المساعده دائما. و بعد عام و نصف قال لى احد الزملاء انه مثلى جنسيا. طبعا سعقت, فهو اول شخص مثلى اعرفه. لكن بعد الصدمه قررت تجاهل الامر. فكما تعلمت من صديق فى المانيا اسمه دكتور محمد ان القاعده الذهبيه فى الغربه هى ان اعامل الناس كما يعاملونى و ليس بناء على قناعاتى المسبقه. الشخص الثانى هو رئيس القسم فى جامعتى الامريكيه فهو مثلى جنسيا ايضا و لكنه ظريف و بشوش و رئيس ممتاز للقسم و ابحاثه العلميه فى مجال البحث الرقمى البصرى تخدم البشريه عموما و خصوصا ذوى الاحتياجات الخاصه من صم و بكم و المرضى بالشلل التام. و كثير من العلماء المشهورين من المثليين جنسيا مثل الن تورينج المؤسس النظرى لعلوم الكومبيتر و الذى صمم "تورينج ماشين" و هى الاساس النظرى لكل انظمه الكمبيوتر العصريه و اكبر جائزه فى علوم الكمبيوتر تحمل اسمه و هى تماثل جائزه نوبل فى علوم الكمبيوتر. فانا من خلال تجاربى الشخصيه لا اعتقد ان الحضاره الغربيه ستتدمر بسبب تقبلها للمثليين جنسيا. 3- معذرة .. ابداً لن أستطيع تصديق أن زملائك من العمل قد "أفصحوا" لهم عن "شعورهم" بالإشمئزاز والتقزز هذا، وهم يدركون انه ربما يكون أحد الزملاء او الزميلات المشتركين بينكم من هو مثيلي الجنس، بل ربما مديركم بالعمل نفسه ربما يكون كذلك ... المشكلة انك تريد إقناعي ان مفاهيم عامة كالإحترام فى تلك الدول المدنية (العلمانية) هى قائمة ومترسخة ومفعله فى غالبية النفوس فقط من أجل "الخوف" من وجود قوانين صارمة ومفعلة بشكل جاد وسريع، وكنت قد أتفق معك حول هذا الأمر، لولا انك حصرت المسألة برمتها فى "خوفهم" من القانون فقط ....في حين اننى أرجعه الى عدة أسباب أخرى بــــــــــــــجــــــــــــــــانـــــــــــــــــــــب القانون .... الا وهى التـــــــــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــــــشـــــــــــــــــــــــئـــــــــــــــــــــــــــة والتربية بآساليب وطرق سليمة وفعالة بنسبة معقولة، والتى من ضمنها مسألة الإحترام والصدق والأمانة ... اضف عليهم المبادئ المتعلقة بالتعددية والإختلاف خاصة الجيل الماضي، والحالي ... وهذا ما يفسر على سبيل المثال لا الحصر تلك النقطة العابرة التى ذكرها العزيز "زوهيري" أكثر من مرة كــــ "شاهد عيان": من سنه تقريبا و ايام المصائب اللي حصلت في الصومال فوجئت بمحل كبير هنا عامل خصم 50% لمدة ثلاثة ايام و حاطت يافطه و اعلانات كتير ان حصيلة مبيعات هذه الايام ستورد بالكامل لمساعدة شعب الصومال المنكوب الاهم من كده بقى ان صاحب هذا المحل و مجلس ادارته مافيهوش ولا مسلم بل ان صاحب المحل رجل لا ديني الشعب المسلم قدامه كتير جدا على ما يوصل لمستوى الناس الغير مسلمه و التي تعتنق الفكر الاسلامي الحقيقي تحياتي 4- اذا أردت أن تكون "شاهد عيان" أنت ايضاً، فأعتقد انه من الأفضل أن تنقل أمثلة لأحداث او لمواقف محددة، تماماً مثلما فعل الأعزاء زوهيري وريمون، وليس "ابيات شعرية" وقصائد ... وأؤكد لكم ان الشعب الإنجليزي الذى أحيا بينهم منذ 9 أعوام بيشمئز وبيتقزز وبيشعر بالعار .... الخ .... يعني على الأقل حتى تكون "الشهادة" ذات قيمة، مقابل شهادات أخرى علاوة على الإحصائية ... 3- لما على أن اقبل "شهادة" العزيز محمود البصيلى، او العزيز "محمد" الذي ومع الإحترام أزعم انه لم يتحيز الى أى رأى كان، وأتجاهل "شهادات" الأعزاء "ريمون" و "زوهيري"، وان أردتي أتيتك بشهادات آخرين من الأعضاء الأعزاء فى مواضيع مختلفة مشابهة منذ إنضمامي الى هذا الصالون الثقافي الرائع؟!؟!؟ لا يا عزيزتي معذرة ... مثل هذه المواضيع لا ينفع معها فيها الإستشهاد بشهادات بعضنا بعضاً لأنه وببساطة من الوارد جداً ان تكون "مجروحة"، او على أقل تقدير غير دقيقة .. كما أثبت ذلك بالفعل فى سياق موضوعنا هذا نفسه. نخلص من هذا انكِ تريدين فقط وفى قالب "إختياري" تخيلي وهمي، إنتزاع مني إعتراف بما "تؤمنين" به قلبياً بالأساس: و بالتأكيد ليس هناك اي داعي للتشكيك في اقامتهم في هذه البلاد ، لان مش معقول يعني هما كانوا بيضحكوا علينا طول الشهور او السنين السابقة علشان يوم ما يتفتح موضوع زواج المثليين ده يخدعونا بكلام مش صحيح :) واضح جداً يا عزيزتي ان المرة الوحيدة "العابرة" التى "داعبت" فيها العزيز محمود البصيلى هنا: مش عارف ليه كل ما الحوار معاك يطول يتأكدلي اكتر وأكتر انك مابقالكش 9 سنين والا حاجة ... وياخوفي لو كملنا على الموال دة، تطلع والا حتى رحت المملكة المتحدة :P كانت على سبيل الأسلوب الأدبي الساخر المشروع فى الكتابة ... خاصة واذا تتبعتي تسلسل الحوار بيننا من دون أى إستقطاع أو إنتقاء .... وكنت أهدف به حثه على بذل الجهد فى الإتيان هو أيضاً بحجج وبراهين يدعم بها ما يسرده ويقوله، واما فماذا نفعل بكل تلك الإحصائيات والمواد المرئية والسمعية حتى الخاصة برموز من "الانجليز" الذي يحاول "إحتكار" التحدث بأسمهم تحت حجه انه مقيم بينهم منذ 9 اعوام؟!؟!؟ - اما الخيار الاخر ان تصدق كلامي السابق في ان ترك هؤلاء الشاذين بل و الاعتراف بهم و تقنين اوضاعهم ادي الي زيادة تقبل الناس لهم و عدم اعتبار هذه الافعال خاطئة و بالتالي زيادة من يمارسون هذه الافعال و الاحصائيات السابقة تدل علي هذا التقبل من الناس لهذه التصرفات و عدم اعتبارها خطأ ، فضلا عن الزيادة فعليا قي نسبة من يمارسون هذه التصرفات 1- أبداً لن اصدق (اؤمن) تلك النظرية، والتي سبق ان ذكرتيها بالفعل، كما اننى أيضاً سبق وأن فندتها تفصيلياً، وأوردت لكِ حتى مثالين على عدم صحة ماذهبتي اليه .. انظري معي: الاستاذ الفاضل وايت هارت بالنسبة للاحصائية الخاصة بالانجليز و تغير رأي كثير منهم و اعتبارهم العلاقات الشاذة ليست خطأ ، فحتي لو اعتبرنا انه راجع لتغير مفهومهم لحرية الفرد في اختيار ما يشاء ، فهو ايضا لا يختلف عما قلناه سابقا ، من ان ترك هذه الامور الخاطئة و تبريرها وعدم تجريمها بل و اعطاء هؤلاء الشاذين الحق في الزواج ، سيؤدي بالتاكيد لزيادة تقبل هذه الامور و عدم اعتبارها محرمة و ضد الفطرة الطبيعية وتدريجيا سيزداد من يقوم بممارستها كما يحدث بالفعل 1- لم أقل كما توحين هنا انه راجع فقط بسبب تغير مفهومهم لحرية الفرد فى إختيار ما يشاء، ولكن أضفت عامل التقدم الطبي العلمي فى مجال الجينات والهرمونات وهو ما لم يكن لإجداد او آباء هؤلاء الذين أجرى عليهم إستطلاع الرأى والإستبيان، به داراسات بمثل هذا العمق ... اذن يا عزيزتي العاملين وليس العامل الواحد فقط هو ما أدى ويؤدي الى تغير تلك النسبة فى غالبية دول العالم المتقدم المتحضر حيال مفاهيم تلك "الحقوق" ... لا غنى أو إستقطاع سبب عن الآخر. 2- كلما أصبح المواطنين / المجتمع أكثر صراحة وشفافية بينهم وبين بعضهم من ناحية، وبينهم وبين الدولة / النظام من ناحية اخرى، اصبح من الأيسر السيطرة والتحكم وظبط هارمونية المنظومة بأكملها ... والتى أهمها على الإطلاق من وجهة نظري هى السلم الإجتماعي، وعدم تكون بؤرات وكومبونات التى تؤدي فى النهاية الى عدة دول فى داخل الدولة الواحدة، وانا هنا أتحدث بالعموم وليس فقط شريحة المثليين جنسياً فقط .... انها مسألة تتعلق بالأمن القومي للدول وعدم السماح بتكون "جبهات" بين الدولة وشرائح وفئات من مواطنيها، وكل يغن على ليلاه، وكل فئة بالتالي تبحث عمن يساعدها ويساندها خارجياً فى قضيتها الداخلية!!! 3- أكبر دليل على خطأ مسألة "الإنتشار" تلك سبق واشرت اليه فى تعليقي على مقطوعة برنامج العلم والإيمان التى وضعها لنا العزيز أبو محمود (مثال الفنان المثلي جنسياً "بوى جورج" وفريقه)... واذا أردتي مثال آخر للتدليل على وجهة نظري، فلدينا مثال الـــ Naturism فهى موجودة منذ منتصف الستينات، فهل بسماح الدول والحكومات العلمانية الليبرالية الديموقراطية لها وإصدار التراخيص المحددة والمشروطة لها، أدت اليوم الى سير المواطنين "بلابيص" فى الشوارع هناك من دون أى تجريم أو محاسبة أو حتى إستهجان العامة من أى نوع؟!؟!؟ لم تؤدي يا عزيزتي فلسفة القهر والعزل والإقصاء والإعدام يا عزيزتي الا الى المزيد والمزيد من التضاد والعكس!!! فهل وصلتي الى حائط سد، وستبدأي فى إعادة وتكرار ما سبق ووضعتيه وفندته بالفعل، لأقوم أنا ايضاً بدوري بإعادة وضع ماسبق وتجاهلتيه ولم تردي عليه؟!؟!؟ يُــــتـــــبـــــــع ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 20 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2012 2- اذا عدتي الى ذات المصدر الذي إستشهدتي به هنا فى مداخلتك تلك: اليك هذا التعريف من الويكيبديا الفرق بين الميول المثلية والممارسات المثلية الميول المثلية هي أن يكون لدى الشخص انجذاب نفسى وعاطفى وجنسى تجاه أفراد من نفس جنسه.و يوجد الكثير ممن يملكون هذه الميول والمشاعر بصورة طبيعية. وتوجد بعض الدراسات والأبحاث التي تقول أن 4% من سكان العالم هم أصحاب الميول المثلي. و يجدر التنبيه إلى أن الكثير ممن لديهم هذه الميول لا يقومون بأي ممارسة جنسية مثلية والعكس صحيح، إذ أن الكثير ممن يمارسون الجنس المثلى ليست لديهم ميول مثلية http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AB%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9 ولكن باللغة الإنجليزية حيث المزيد والمزيد من التفاصيل الدقيقة خاصة التاريخية، فستجدين على سبيل المثال تلك المعلومات الدقيقة: In a detailed compilation of historical and ethnographic materials of Preindustrial Cultures, "strong disapproval of homosexuality was reported for 41% of 42 cultures; it was accepted or ignored by 21%, and 12% reported no such concept. Of 70 ethnographies, 59% reported homosexuality absent or rare in frequency and 41% reported it present or not uncommon." The first record of possible homosexual couple in history is commonly regarded as Khnumhotep and Niankhkhnum, an Egyptian male couple, who lived around the 2400 BCE. The pair are portrayed in a nose-kissing position, the most intimate pose in Egyptian art, surrounded by what appear to be their heirs. لاحظي رجاء تلك النقطتان: أ- كيف تضرب المثلية الجنسية فى عمق التاريخ ولدى كل الأمم والشعوب وحتى هذه الساعة. ب- تلك "النسب" الرافضة والمتعايشة والمتجاهلة، والتى تكاد تكون على حالها لم تتغير حتى هذه الساعة!!! فإذا أضفنا عليها علاوة على الدراسات والأبحاث التي تشير الى مسألة الجينات والهرمونات والتى لم يكن حتى للقدماء أى عهد بها، علاوة على تلك التعقيدات المعاصرة لدى غالبية دول العالم من تعدد أجناس وعقائد وميول والوان "المواطنين" فى الدولة الواحدة، ناهيكِ عن باقي العوامل والظروف الإجتماعية والسياسية والإقتصادية، تلك العوامل التى "ايضاً" لم يكن للقدماء أى عهد بها ... سنجد ان كل ما زاد أو إختلف هو محاولة تلك الدول "ظبط" و "تنظيم" المسألة، مثلها مثل الكثير من المسائل، وليكن الزواج بأكثر من زوجة، أو اسلوب ذبح الحيوانات، أو المعاملات المالية من ميراث وأرباح بنكية، ... الخ ... اى توفيق أوضاع فئة من فئات المواطنين بالمجمتع المتعدد، وعدم التعامل معهم، كتعامل بعض الدول الخليجية مع ما يُسموا بالـــ "بدون" ... وهذا بهدف تحويل تلك الفئة من فئات تعيش وتحيا فى الخفاء، وما يمكن أن يضمروه فى نفوسهم، كلإنخراط فى حالة من حالات العدائية لكثير من المحيطين، وتجاه الدولة، والتى هى اصلاً حالة دفاعية، ويصبحوا مع الوقت مجرد "شوكة" جيدة من عدة شوكات فى ظهر أى دولة، كل حسب مشاكلها أو مصائبها، فى حين انه يمكن وببساطة "إحتوائهم" وتحويلهم الى النقيض، أى فئات منتجة، مبدعة، مسالمة، طالما يحترمون القوانين العامة المشتركة المدنية الحيادية، ولا يتسببوا فى أى ضرر من أى نوع على غيرهم من المواطنين ... وهذا ما يساهم بدوره الى الهدف الاسمى والأهم لدى معظم دول العالم ان لم يكن جميعها، أى الحفاظ على الإستقرار، والسلم الإجتماعي، وبالتالي الإلتفات الى ما هو فى صالح الدولة نفسها وبالتالي جميع مواطنيها. 3- حتى ولو تناولت المسألة <<< العامة >>> من الشق الغيبي / الإيماني <<< الخاص >>> فعن نفسي انا راض وقانع تماماً، فلا انا النبى "لوط" ولا أهل بيتي هم أهله، ولا جميع المواطنين من حولي <<< على إختلافهم >>> هم "قوم" لوط، ولا انا بصدد قوم "يعتدون" على وعلى غيرهم، ويرغموهم أو يفرضون عليهم أى شئ من أى نوع، وبالتالي فقناعتي من قبل إيماني قاطعة بعداله الله، فهو وحده من يحق له وحسب مشيئته <<< هو >>> محاسبتي انا وغيري أى كانوا ... خــــــــــــــــــــاصـــــــــــــــــــة وانهم بالغين مدركين عاقلين راشدين مسئولين أحرار (مثلي تماماً) - يؤمنون أم يكفرون - هذا هو إخــــــــــــــتــــــــــــــيــــــــــــــــــــارهــــــــــــــــم هذا هو قرارهم هم (قضية هل الإنسان مسير أم مخير).... هذه لا تعنيني من قريب أو بعيد، خاصة اذا كان لديهم إيمانهم الخاص بهم بالفعل، فأنا لي فقط وفقط اسلوب تعاملهم معى ومع غيري، تماماً كتعاملي معهم وفى النطاق الذي يجمعنا او يضمنا، لا أحد يفرض على أى شئ دون رغبتي ودون إرادتي. كما في الروابط التالية لدرجة ان تصل النسبة بين طلاب احدي الجامعات ل 12 % منهم يمارسون هذه الافعال About 12 percent of students identify as gay or bisexual لا اعلم اذا كنتِ قد لاحظتي تلك المعلومتين من تلك الإحصائية "المصغرة" أم لا: The poll results also don't reflect "the fluidity of sexuality and identity," said Aida Manduley '11, Queer Alliance head chair and Queer Coordinating Committee leader. If one were to question "the same 900 students in a year, or in two years, or in 10 years, these percentages might be different," she said. ... The distinction between sexual acts and sexual identities was quantified in a recent survey conducted at the Center for Sexual Health Promotion at Indiana University. The study found that the number of people who engage in same-sex sexual activity is greater than the number who identify as something other than heterosexual. يعني من ناحية تلك النتيجة لم تحدد: 1- اذا كنا بصدد حالات كاملة وواضحة ومحددة وثابتة لمثيلي الجنس فعلاً، أم مجرد علاقة جنسية عابرة بين شاباتان أو شابين بغرض المغامرة والتجريب والإثارة ... يعني أمر وارد حدوثه فى أى مجتمع وأى دولة بصفة عامة، والمجتمعات والدول المنغلقة الدينية بصفة خاصة ... مهما كانت نوع التربية والتنشئة فى الصغر .... وهو شئ أشبهه (مع الفارق) بتجربة شرب السيجارة، أو حتى القهوة لأول مرة، فإما يكون هذا الفرد (البالغ شرطاً) لديه بالفعل الإستعداد او القبول أو الجينات والهورمونات علاوة على أسباب أخرى، فيبقى مُدخِن أو شارب للقهوة طول عمره، واما العكس ويصبح غير راغب فيهما بالمرة مستقبلاً ويفضل مثلاً الشاى أو الكركديه :) ... المهم انه مستحيل، ومهما حاولنا "فرض" إرادة ورغبات الغير هنا، ويجب أن تنبع تلك الرغبة و "الإرداة" من داخل هذا البالغ المدرك نفسه .. ويبقى فى النهاية فقط ماهو موضوعي ومنطقي وعملي ومشروع وآدمي ... أى "القوانين" التى تنظم المسألة عند ثباته على أى إختيار كان ... وليكن على سبيل المثال عدم التدخين فى الأماكن العامة والتى يتسبب بسببها فى وقوع ضرر صحي على غيره ... (ما أقرته بالفعل وبصرامة الكثير من الدول العلمانية الليبرالية الديموقراطية!) 2- ومن ناحية أخرى لم تحدد تلك الدراسة مسألة النسبة والتناسب ... وإختلاف الأعوام، وثقافات الطلاب الوافدين من ولايات أخرى الى تلك الجامعة ... يعني معذرة هذا ليس بمقياس يمكننا سحبه وتعميمه على جميع جامعات الولايات المتحدة الامريكية ... والا خرج علينا من يقول مثلاً انه فى عام 1972 تبين انه فى إحدى المدارس الثانوية بحى الوراق التابعة لمحافظة الجيزة، لم ينجح أحد، ومادة كاللغة الإنجليزية على سبيل المثال سجلت نسبة رسوب الطلاب بها 100% .. وهو مايعني ان كللللللللللل مدارس مصر فاشلة لم ينجح منها أحد !!! طبعاً هذا على إعتبار فرضاً (ما هو مرفوض تماماً بالنسبة لي) ان المثلية الجنسية هى نوع من انواع الرسوب والفشل والجرم الذي يتوجب عليه رجم صاحبه او صاحبتها ورميهم من أعلى!!! Colorado sees 60 percent increase in same-sex couples نفس الشئ هنا ... إحصائية خاصة بولاية امريكية واحدة، معروف عنها أهميتها التاريخية بالنسبة للإنتخابات الرئاسية، علاوة على انها تعتبر واحدة من الولايات المحدودة التى قننت العلاقة بين المثليين جنسياً مقارنة بالكثير من الولايات الجارة التى لم تقننها بعد، وهو ما يفسر سر إعتماد الإحصائية على نسبة المثليين من "مالكي المنازل" فى هذه الولاية ... أما السر فى تلك "الزيادة" فقد وردت اسبابها بالفعل فى سياق نفس الدراسة .. انظري معي: "LGBT people used to be clustered in large numbers in a few predictable urban areas, but now, they're actually spreading out and not staying in the 'gay ghettos' as much," said Glenda Russell, a staff psychologist at Counseling and Psychological Services at the University of Colorado, who researches issues in the GLBT community. "These couples have always been part of our communities," said state Sen. Pat Steadman, D-Denver. "But now there are better methods of counting them and a greater willingness to stand up and be counted." One reason people might be more comfortable now with being counted, said Wilson, is that "Colorado now has five specific laws to protect them." اذن هم كانوا دائما موجودين ولكن فى "جيتوهات" متفرقة مغلقة على أنفسهم، ولا يُعَرِفٌوا هويتهم المثلية نظراً لجرائم الإضهاد والتمييز والعنصرية، ولكن الأمر إختلف عندما بدأت السلطات فى تقنين المسألة، فأدى هذا الى خروجهم من تلك الجيتوهات، علاوة على تشجعهم فى الإعلان عن أنفسهم، الى درجة المشاركة فى مثل هكذا إحصائية، التى هى نفسها تقدمت وسائلها مقارنة بالأعوام السابقة، أذن الزيادة الفعلية من وجهة نظري ليست لتشجع وإنخراط المزيد من المواطنين "الغيريين" وتحولهم "فجأة" الى مثليين جنسياً وكل واحدة او واحد بحث له عن شريك وقاموا بتملك منزل والعيش سوياً، بقدر ما هو تشجع من هم مثليين بالفعل على الإعلان والإفصاح عن هويتهم "الحقيقية" ... وماذا هدفت "الدولة" من ذلك؟ لقد وردت الإجابة بالفعل ... انظري معي هنا: An outreach effort has helped, however, Russell said."The gay community has been pushing people to 'fess up because (census data) helps us figure trends around so many things," she said. "When you are not letting yourselves be counted, even for a good reason, it's hard to know where people are. Where do you do a public-health thing around lesbians if you don't know where they are?" هدف إيجابي ... يحافظ من ناحية على الحالة الصحية لهؤلاء، علاوة على زيادة الموازنة العامة للولاية فى حالة تقنين العلاقة بينهم كاملة الى ما يقرب 5 ملايين دولار على مدى ثلاثة أعوام مثلما بينت تلك الدراسة الحقوقية:New Williams Institute Study Finds Civil Unions in Colorado Would Boost State Budget by Nearly $5 Million هذه هى من إحدى فوائد العلمانية الليبرالية الديموقراطية كما ترين .... الــــــــــشـــــــــــــفــــــــــــــافـــــــــــــــيــــــــــــــة والصراحة، وعدم العمل على زيادة جحور لثعابين، أو عشش لخفافيش .... وبعدها نتسائل لماذا نحن متأخرين؟ لماذا نحن متشرزمين؟ لماذا نحن فقراء؟ الى آخر تلك الـــ لماذا فالحزمة لا تنقص وانما بكل أسف تزيد، ومطلوب على مايبدو زيادتها أكثر وأكثر!!! :sad: Same-Sex Couples Increase by 30% وها هى يا عزيزتي تلك الدراسة التى أتيتي بها تعلنها واضحة صريحة، ما سبق وأن إستقرأته فى الإحصائية السابقة ... انظري معي رجاء: The increased numbers are most likely not from a greater number of gay people beginning relationships, but the increased willingness of same-sex couples to identify as such. يا ترى مازلتي مقتنعة انه بتقنين المسألة وتشجيع المواطنين على عدم التخفي وراء أقنعة، والإعلان والإفصاح عن إتجاهاتهم وميولهم وإختياراتهم وهوياتهم "الحقيقية" ... سوف تؤدي الى إنتشار المثلية وتفشيها بين المواطنين أكثر وأكثر، وأن الحل هو العكس التضييق عليهم وإقصائهم وجعلهم فى جحور، وإما فالرجم أو الإلقاء من أعلى .. وهكذا نكون قد تخلصنا من مشاكلنا والحمد لله؟!؟!؟ :coffeenews: تحياتي ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 20 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2012 يا ترى مازلتي مقتنعة انه بتقنين المسألة وتشجيع المواطنين على عدم التخفي وراء أقنعة، والإعلان والإفصاح عن إتجاهاتهم وميولهم وإختياراتهم وهوياتهم "الحقيقية" ... سوف تؤدي الى إنتشار المثلية وتفشيها بين المواطنين أكثر وأكثر، وأن الحل هو العكس التضييق عليهم وإقصائهم وجعلهم فى جحور، وإما فالرجم أو الإلقاء من أعلى .. وهكذا نكون قد تخلصنا من مشاكلنا والحمد لله؟!؟!؟ :coffeenews: تحياتي أرى أن اظهار الشواذ بوضوح أمام الجميع يساعد على رفضهم أكثر و ذلك في رأيي الشخصي أفضل من تركهم مختفين في المجتمع لا نعرف حقيقتهم و من يعرفونها من ذويهم يضطرون لتقبلها خوفا من الفضيحة لو ابن مثلا عرف ان اباه المحترم شاذا و أن امه تتقبل مثلا و لازالت تعيش معه و تتقبل داءه عسى الله تعالى أن يهديه بل و ربما تلجأ لتبرير فعله لنفسها لتظل حياتها مستقرة فكيف ستكون شخصية هذا الابن و هل من المتوقع أن ينشأ سويا ؟؟؟ بينما لو ان ذلك الرجل الشاذ كان واضحا من البداية لما حدث ذلك و لن تتزوجه الا من توافق على ذلك بل و انه لن يضطر للتمثيل اصلا و الزواج من امرأة طبيعية ليحصل على اسرة ثم يدمرها !!! ودي وجهة نظر أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 21 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2012 يقول الله تعالى في كتابه الكريم : "الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ" ويقول سبحانه : "كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ" ويقول جل في علاه : "لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون" أحسب أن دلالة الآيات واضحة . تحياتي للزملاء المشاركين . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 21 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2012 الاعتراف بوجود المشكلة هو اول الطريق لمعالجتها اما نفي وجودها و عدم الاعتراف بها هو افضل سبيل لنموها و تفشيها Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 21 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2012 (معدل) اذن فمعذرة الخيار الأول الذي تخيريني بينه وبين الثاني لا معنى له، والا فأنتِ ببساطة تناقضي نفسك، فمن ناحية أعطيتيني الحق فيما برهنت عليه، ومباشرة تريدينا التخلي عن هذا "الحق" والإستعاضه عنه بشهادتنا - على نطاقتنا المحدودة الضيقة الاستاذ الفاضل وايت هارت بالتأكيد. لن استطيع ان ارد علي مداخلتين بهذا الطول بما فيهم من اقتباسات لكن علي الاقل بالنسبة للخيار الاول فليس هناك تناقض كما تظن ، بالفعل انا قلت ان هذه الاحصائية الحكومية تدل علي تقبل الناس بطريقة اكبر للعلاقات المثلية لكن هل هناك تأكد ان هذه الاحصائية بالفعل تعكس نظرة المجتمع بدقة ؟ فمثلا بعض الاحصائيات الواردة تدل علي ان نسبة التقبل تختلف بالنسبة لكبار السن عن الشباب ، و كذلك بالنسبة للمرأة عن الرجل ، و ليس هناك مثلا مجموع او متوسط حتي يتثني لنا معرفة رأي الغالبية يميل ناحية اي اتجاه ، الامر الاخر لا نعرف عدد من شارك في هذه الاحصائية و هل هو كاف لتمثيل المجتمع ام لا ، و هل ضمت فئات من جميع مدن بريطانيا مثلا ام اقتصرت علي مناطق معينة ، و الاهم من هذا كله هل نضمن ان المشاركين في هذه الاحصائيات عبروا فيها فعلا عن رأيهم الحقيقي ام قد يكون هناك احتمال انهم وجدوا بعض الحرج مثلا في الاعتراف بعدم قبولهم للشاذين او عدم قبولهم لتقنين علاقاتهم لما فيه من دلالة علي عدم تقبلهم الحرية للاخرين مثلا ففضلوا التصويت بعكس رأيهم الحقيقي واذا حضرتك مثلا تري ان هذا الاحتمال الاخير غير مقبول ، و ان مسألة الاحراج هذه غير واردة ، لماذا اذن تقبلت ان يكون زيادة عدد الشواذ في الاحصائية الخاصة بكلورادوا جاء نتيجة تشجع المواطنين للافصاح عن هويتهم المثلية؟ اليس معني هذا انهم في الاحصائات السابقة تعمدوا الكذب لشعورهم بالحرج ولم يعلنوا مثليتهم صراحة ؟ اذا كنت تقبلت هذا في احصائية كلورادوا ، فلماذا لا تتقبلها هنا ايضا في ان المشاركين لم يذكروا حقيقة عدم تقبلهم للمثليين بدافع الحرج ايضا ؟ و ايضا هناك احتمالية انه من الممكن ببعض البحث ان نجد احصائيات لها نسب معاكسة لهذه النسب ، و بناء علي هذا كله فقد يكون اعتمادنا علي شهود العيان ادق من اعتمادنا علي الاحصائيات خاصة بعد اتفاق الاستاذ محمد والاستاذ محمود علي نفس الرأي ، ولذلك اوردت هذا الاختيار الاول النقطة التانية الخاصة بزيادة عدد المثليين ، و الذي اراه اصبح واقع بعد الاعتراف بهم وتقنين علاقاتهم كما تري من الاحصائات التي اوردتها ، فحقيقة اري ان حضرتك تحاول خلق اعذار متعددة لمحاولة الهروب من كونه زيادة حقيقية في العدد ، فمثلا بالنسبة لطلاب الجامعة لا اري اهمية لكون علاقاتهم الشاذة مستديمة ام عايرة ، ففي النهاية مازال الامر حقيقي و هو ان الاعتراف بمثل هذه العلاقات وتأييدها قد شجع نسبة كبيرة منهم علي تجربتها علي اعتبارها امور عادية و بالتالي سيزداد بالتأكيد نسبة المنخرطين فيها تدريجيا اما بالنسبة للاحصائات الاخري و التي قمت بالتركيز علي انها لا تعبر عن زيادة فعلية في العدد و لكن تعبر عن تشجع الكثير في الافصاح عن مثليتهم ، ففي النهاية هذا رأي قائل هذا الكلام ولا يعبر عن الاحصائية فلا يوجد اي شئ يتضح منه سؤالهم عن تاريخ بدء هذه العلاقات وهل هم مستجدين ام قدامي ، انما فقط هذا اعتقاد قائل هذا الكلام و ليس ملزم لنا تصديقه ، و انا ايضا لي اعتقادي المخالف له و الذي اري انه اعتقاد منطقي جدا ، فلما علي تصديق رأيه الشخصي ؟ اما بالنسبة للخيارين اللذين و ضعتهما في مداخلتي السابقة ، لست مجبر بالفعل ان تقتنع بايهما ، و لم اعتقد صراحة انك ستقتنع ، الامر كان فقط من باب توضيح ان حضرتك لا تقبل بالشئ ولا بتبعات نقيضه ، فلا حضرتك مقتنع بعدم تقبل الغرب للمثليين ، و لا حضرتك مقتنع بزيادتهم العددية و التي هي حتما من تبعات تقبل المجتمع لهذه العلاقات و عدم اعتبارها شاذة او خطأ تحياتي تم تعديل 21 مايو 2012 بواسطة ام سلمي رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان