أوباما اول رئيس أمريكي يعلن تأييده لزواج المثليين !!

[مسافر زاده الخيال]

اعتقد ان محاولة (تجاهل وانكار تيار الشاذين) اوهى من محاربة طواحين الهواء.............وان العالم (متجه قسرا و حتما) للتعايش مع (تلك الشرذمة) شاؤا ام ابوا ((خاصة لعدم التعامل الشرعي-من وجهة الشريعة الاسلامية-معهم)) و خلق المبررات النفسية و الذوقية والحقوقية...

لذا فأن الحضارة الانسانية المعاصرة-ستحتويهم اخر الامر...وهذه من علامات قرب النهاية وهناك حديث مامعناه ((اذا استكفى الرجال بالرجال...و النساء بالنساء فانتظر الساعه))

ورغم ذلك علينا (نحن الاسوياء فيما نزعم) ان نعلن البراءة والتنديد بفعالهم ومنعها ان استطعنا ولو بالقوة-حتى ونحن متاكدون من انهم لن يختفوا و ينقرضوا -مثل باقي الشرور على الارض........

[White heart]

يقول الله تعالى في كتابه الكريم :

"الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ"

ويقول سبحانه :

"كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ"

ويقول جل في علاه :

"لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون"

أحسب أن دلالة الآيات واضحة .

تحياتي للزملاء المشاركين .

اذا كانت لم تضح حتى الى دولة مهبط هذه التعاليم التى تعتمد بالأساس على "الإيمان" بها .... يعني مسالة خاصة بمؤمنين وليس مواطنين ... وحتى لو تجاهلنا "المواطنين"، واعتبرناهم جميعاً "مؤمنين" شاء من شاء وآبى من آبى، ورغم انوفكم، وموتوا بغيظكم ;) فأنظر ما هى النتيجة:

" ... أتفق مع حضرتك على وجود تلك النماذج الشاذة التى ذكرتيها حضرتك في مجتمعاتنا

وربما يكون عددها أكبر مما نتخيل .. وبالطبع وجودها يدل على انحدار أخلاقي و دينى عند من يمارسها ,

كما ان المجتمعات التى تتواجد فيها تلك الظواهر مسئولة تماما عن هذا الانحدار ..

فليس معنى أنى دولة أطبق الشريعة ان يكون هذا التطبيق قاصرا فقط على العقوبات ..

أليست التوعية الدينية و تنمية الأخلاق أيضا تدخل في نظاق تطبيق الشريعة ؟؟

...

إذا فالشريعة تربية ثم حساب وعقاب .. ولا يمكن فصل الاثنين ..

فلن تنجح المسيرة الا بالاثنين معا التربية ثم العقاب ..

...

فإن فعلنا ذلك نكون قد طبقنا حقا الشريعة وليس فقط بالشعارات ..

فليس معنى ان تعلن دولة كالسعودية مثلا أنها تطبق الشريعة أن نعتبرها مثلا أعلى في ذلك .."

يعني وكأن لسان حال الدكتور ياسر يقول ان دولة مهبط ونشأة ما تدعون اليه (تطبيق شريعة دينية على الجميع / الدولة الدينية) والتى لديها كل الإمكانيات بما فيها هيئة متخصصة لا شغل لها ولا شاغل الا ما لونته فى الآيات التى تستشهد بها حضرتك هنا، وليس لديها أى عذر من أى نوع (مقارنة ببلدنا التى لديهااعذار منطقية تحول وبين أن تصبح دولة دينية) فشلت فى تلك المعادلة الحديثة جداً التى لم يكتشفها احد قط من قبل (تربية ثم حساب ثم عقاب) وانها لو فُعلت لتغير حالها ... وحتى يحدث هذا لا يجب أن نعتبرها مثلاً اعلى فى ذلك ..... مدهش bv:-

[أبو يمنى]

يقول الله تعالى في كتابه الكريم :

"الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ"

ويقول سبحانه :

"كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ"

ويقول جل في علاه :

"لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون"

أحسب أن دلالة الآيات واضحة .

تحياتي للزملاء المشاركين .

اذا كانت لم تضح حتى الى دولة مهبط هذه التعاليم التى تعتمد بالأساس على "الإيمان" بها .... يعني مسالة خاصة بمؤمنين وليس مواطنين ... وحتى لو تجاهلنا "المواطنين"، واعتبرناهم جميعاً "مؤمنين" شاء من شاء وآبى من آبى، ورغم انوفكم، وموتوا بغيظكم ;) فأنظر ما هى النتيجة:

" ... أتفق مع حضرتك على وجود تلك النماذج الشاذة التى ذكرتيها حضرتك في مجتمعاتنا

وربما يكون عددها أكبر مما نتخيل .. وبالطبع وجودها يدل على انحدار أخلاقي و دينى عند من يمارسها ,

كما ان المجتمعات التى تتواجد فيها تلك الظواهر مسئولة تماما عن هذا الانحدار ..

فليس معنى أنى دولة أطبق الشريعة ان يكون هذا التطبيق قاصرا فقط على العقوبات ..

أليست التوعية الدينية و تنمية الأخلاق أيضا تدخل في نظاق تطبيق الشريعة ؟؟

...

إذا فالشريعة تربية ثم حساب وعقاب .. ولا يمكن فصل الاثنين ..

فلن تنجح المسيرة الا بالاثنين معا التربية ثم العقاب ..

...

فإن فعلنا ذلك نكون قد طبقنا حقا الشريعة وليس فقط بالشعارات ..

فليس معنى ان تعلن دولة كالسعودية مثلا أنها تطبق الشريعة أن نعتبرها مثلا أعلى في ذلك .."

يعني وكأن لسان حال الدكتور ياسر يقول ان دولة مهبط ونشأة ما تدعون اليه (تطبيق شريعة دينية على الجميع / الدولة الدينية) والتى لديها كل الإمكانيات بما فيها هيئة متخصصة لا شغل لها ولا شاغل الا ما لونته فى الآيات التى تستشهد بها حضرتك هنا، وليس لديها أى عذر من أى نوع (مقارنة ببلدنا التى لديهااعذار منطقية تحول وبين أن تصبح دولة دينية) فشلت فى تلك المعادلة الحديثة جداً التى لم يكتشفها احد قط من قبل (تربية ثم حساب ثم عقاب) وانها لو فُعلت لتغير حالها ... وحتى يحدث هذا لا يجب أن نعتبرها مثلاً اعلى فى ذلك ..... مدهش bv:-

تحية طيبة .

لم يفترض أحد أن نتيجة تطبيق الشريعة الاسلامية هي مجتمع من الملائكة بلا خطايا وبلا ذنوب ، فالانسان معرّض للوقوع في الذنوب والخطايا والكبائر ، نتيجة لاتباع الهوى وضعف الإيمان ونتيجة لنفسه الأمارة بالسوء ، و إضلال الشيطان له وغير ذلك .

فالابتلاء والامتحان سنة من الله لعباده ، فهو سبحانه يرغّب عباده بالجنة إن هم أطاعوا أمره ، ويخوّفهم من النار إن هم خالفوا أمره وتعدوا حدوده .

ولكننا بصدد الكلام حول قضية المجاهرة بهذه المعاصي والكبائر والتجرؤ على الله سبحانه .

وأضع بين يدي الزملاء هذا الحديث الشريف من صحيح الإمام البخاري رحمه الله ، وفيه إشارة إلى قبح المجاهرة بالمعصية وشناعته .

"كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملا ، ثم يصبح وقد ستره الله ، فيقول : يا فلان ، عملت البارحة كذا وكذا ، وقد بات يستره ربه ، ويصبح يكشف ستر الله عنه"

الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6069

خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

نعم يوجد في السعودية فواحش وكبائر ، ولكن لا يوجد مظاهرات للشواذ تجوب الشوارع علانية، ولا يوجد مقار معلنة للزنا والرذيلة والخمور ، ولن تنظر يوماً من شباك غرفتك في السعودية لتجد رجلاً يمارس الشذوذ تحت دارك !

لذا فالمجتمع المسلم يتميز عن غيره بهذه الهيئة المحافظة ، فلن يجد الرجل العفيف أو المرأة العفيفة ما يؤذيهم من قبائح أهل الفسق والفجور ، ولن يحاط الشاب أو الفتاة المراهقين بالفتن والمعاصي في المحافل العامة وفي الطرقات فتتلوث فطرهم وتزل أقدامهم .

مع التحية .

[الترجمـان]

الدول المتخلفه لا تهتم بتدوير قمامتها بقدر ما تهتم بتبوير اراضيها حين تدفن قمامتها فيها ..

تم تعديل 21 مايو 2012 بواسطة الترجمـان

[White heart]

الاستاذ الفاضل وايت هارت

بالتأكيد. لن استطيع ان ارد علي مداخلتين بهذا الطول بما فيهم من اقتباسات

يا عزيزتي كلما تجاهلتي اسئلتي والنقاط التى أثيرها لتناول الموضوع من عدة زوايا (غير تلك التى تتعلق من الناحية الإيمانية التى قطعاص نحن ليس على واحدة منها) واستمررتي بتكرار ذات الشئ فلا مفر من ناحيتي الا إعادة وضع ما سبق وذكرته وتجاهلتيه، بينما انا لا أترك اى كبيرة أو صغيرة تذكريها الا وأقوم بالرد عليها... وهذا ما يؤدي بالضرورة الى هذا "الطول" الذى تتحدثين عنه .... وكلما تجاهلتي وكررتي ما سبق وذكرتيه كلما طال أكثر وأكثر ... الأمر بيدك أنتِ كما ترين.

بالنسبة للخيار الاول فليس هناك تناقض كما تظن ، بالفعل انا قلت ان هذه الاحصائية الحكومية تدل علي تقبل الناس بطريقة اكبر للعلاقات المثلية

لكن هل هناك تأكد ان هذه الاحصائية بالفعل تعكس نظرة المجتمع بدقة ؟

1-أذن أنتِ ببساطة تستشهدين بإحصائيات، ولكن لا تقتنعين بنتائجها / بدقتها :blink: ... يعني شئ أشبه بالــ "متأسلمين" الذين يلجأون الى "الديموقراطية" ومتى فازوا كفروها وكفروا بها كآلية!!!

2-من إحصائيتك أنتِ التى إستشهدتي بها دعيني أقتبس هذا المفتاح رجاء .... أنظري هنا:

The Herald poll was conducted Nov. 1–2 and the question on sexual orientation has a 2.2 percent margin of error with 95 percent confidence. For the subset of men, the margin of error is 3.5 percent.

ودعينا نلقي نظرة سريعة على هذه النبذة التعريفية:

المصطلحات المفتاحية لعلم الإحصاء تنطوي على مفاهيم نظرية الاحتمالات بشكل أساسي :

مجتمع إحصائي population، عينة sample، وحدة استعيان sampling unit، احتمال probability.

الخطوة الأولى في أي عملية إحصائية هي جمع البيانات data من خلال عملية الاستعيان sampling من ضمن المجتمع الإحصائي الضخم أو من خلال تسجيل الاستجابات لمعالجة ما في تجربة (تصميم تجريبي experimental design)، أو عن طريق ملاحظة عملية متكررة مع الزمن (متسلسلات زمنية time series) ،من ثم وضع خلاصات رقمية وتمثيلية (مخططية) graphical باستخدام ما يدعى الإحصاء الوصفي descriptive statistics.

الأنماط الموجودة ضمن البيانات يتم دمجها(تنمذج) modeling لأخذ استدلالات حول مجتمعات كبيرة، لذلك يجب دراسة حجم العينة بحيث تكون ممثلة للمجتمع الإحصائي المسحوبة منه. تتم هذه العملية ضمن ما يدعى الإحصاء الاستدلالي inferential statistics ليأخذ بعين الاعتبار عشوائية ولادقة الملاحظات (القياسات).

عشوائية ولادقة الملاحظات (القياسات) مممممممممممم flrt: ... دة ايه الخيابة دي؟!؟ قال إحصائيات قال ... بلا وكسة ..... لا عندك حق!!!

يبقى بتستشهدي بيها ليه من الأول حضرتك فى تفنيدك ومقارعتك لمحاورك، طالما انكِ انتِ نفسك غير مقتنعة بها كآلية؟!؟!؟

من كلماتك أنتِ حتى .... انظري:

النقطة التانية الخاصة بزيادة عدد المثليين ، و الذي اراه اصبح واقع بعد الاعتراف بهم وتقنين علاقاتهم كما تري من الاحصائات التي اوردتها

اهى أصبح واقع دي، والإعتراف بيهم وتقنين علاقتهم هى لوحدها أكبر دليل على "تسامح" الغالبية معهم، والا ما هو تفسيرك "المنطقي" لقبول الدولة (ممثلة بنواب منتخبين من الشعب) بالإعتراف بهم وتقنين اوضاعهم؟؟؟ خائفين ومرعوبين من نسبة المثليين الموجودين ببلادهم؟!؟!؟ والا يمكن ماسكنلهم ذلة؟؟!؟

العدد لم يزيد يا عزيزتي بالشكل / بالمنطق الذي تتصوريه، بل الذي زاد حقاً هو نسبة تسامح المجتمع مع المثليين جنسياً، مما أدى الى توفر جو عام معقول من الشفافية والصراحة، الذى مكن بدوره من معرفة أرقام أكثر دقة، لتشجع المثليين أنفسهم عن الإعلان والتصريح عن انفسهم، وبكل تأكيد لن يؤدي هذا الى زيادة فى عدد المثليين جنسياً .. لأنه ببساطة لا يتحول أحد هكذا من "غيري الجنس " الى "مثلي الجنس" ... فكما وضحت الدراسات والأبحاث والإحصائيات والتجارب المعملية ... يجب أن يكون هناك ظروف محددة تؤدي الى اما ولادة الأنسان وهو بالفعل مثلى الجنس (جينات وهرمونات ووراثة)، أو نمت معه منذ الصغر، ونسبة متبقية هى من تكون مثلية الجنس إرادياً ...

"... الاهم من هذا كله هل نضمن ان المشاركين في هذه الاحصائيات عبروا فيها فعلا عن رأيهم الحقيقي ام قد يكون هناك احتمال انهم وجدوا بعض الحرج مثلا في الاعتراف بعدم قبولهم للشاذين او عدم قبولهم لتقنين علاقاتهم لما فيه من دلالة علي عدم تقبلهم الحرية للاخرين مثلا ففضلوا التصويت بعكس رأيهم الحقيقي ..."

يا عزيزتي انتِ هنا ترتكبين نفس خطأ العزيز "محمود البصيلى" عندما يرى ويزن ويحلل ويقيم الأمور فى المجتمع الغربي بعيون المجتمع الشرقي، وبالتالي النتيجة تكون ببساطة غير واقعية!!!

نحن هنا بصدد مجتمع "مفتوح" نشأت غالبية أجياله بصفة عامة وتلك المعاصرة بصفة خاصة على قول الصدق والحق بكل شجاعة بلا خوف أو حرج .... نحن هنا بصدد "غالبية" واعية مدركة مثقفة (ليست جاهلة أو أمية) يعرفوا التمييز جيداً بين ما هو مادي وعقلي، وما هو غيبي وقدري ... لا أفهم اذن عن أى "حرج" تتحدثين ..خاصة واننا بصدد إحصائيات "محلية" ... يعني بالبلدي بينهم وبين بعض، يعني لا جهة أجنبية من مصلحة المستطلعين آرائهم أن يظهروا عكس ما يبطنوا على إعتبار المحافظة على صورة محددة إيجابية مترسبة بشكل مسبق فى اذهانهم... وهذه أيضاً من إحدى إيجابيات العلمانية والليبرالية بالمناسبة، انها تهئ الجو العام المناسب الذي يشجع المرء على إيجابية التلقائية، عوضاً عن نقيصة التصنع ... انا قناعتي تامة بصحة تلك الأحصائيات خاصة عندما تكون متنوعة ومتعددة ومن تنفيذ أكثر من جهة ... أما انتِ فبكل تأكيد حرة تماماُ اما قبول او رفض نتائجها، ولكن فى هذه الحالة لا داعي أن تلجأئي انتِ نفسك الى الإستعانة بها كآداة من اداوت الحوار والنقاش والمقارعة والمحاججة، ولتكتفي بشهادات بعض الزميلات والزملاء الأعزاء بعينهم!!!

واذا حضرتك مثلا تري ان هذا الاحتمال الاخير غير مقبول ، و ان مسألة الاحراج هذه غير واردة ، لماذا اذن تقبلت ان يكون زيادة عدد الشواذ في الاحصائية الخاصة بكلورادوا جاء نتيجة تشجع المواطنين للافصاح عن هويتهم المثلية؟ اليس معني هذا انهم في الاحصائات السابقة تعمدوا الكذب لشعورهم بالحرج ولم يعلنوا مثليتهم صراحة ؟

بجد؟!؟!؟ انا قولت كدة؟!؟!؟ non::

تعالي كدة حضرتك نشوف انا قولت ايه بالظبط:

" ... هم كانوا دائما موجودين ولكن فى "جيتوهات" متفرقة مغلقة على أنفسهم، ولا يُعَرِفٌوا هويتهم المثلية نظراً لجرائم الإضهاد والتمييز والعنصرية، ولكن الأمر إختلف عندما بدأت السلطات فى تقنين المسألة، فأدى هذا الى خروجهم من تلك الجيتوهات، علاوة على تشجعهم فى الإعلان عن أنفسهم، الى درجة المشاركة فى مثل هكذا إحصائية، التى هى نفسها تقدمت وسائلها مقارنة بالأعوام السابقة ..."

ترى هل هناك فرق بين "الشعور بالحرج" و بين "جرائم الإضطهاد والتمييز والعنصرية" ؟!؟!؟:coffeenews:

اذا كنت تقبلت هذا في احصائية كلورادوا ، فلماذا لا تتقبلها هنا ايضا في ان المشاركين لم يذكروا حقيقة عدم تقبلهم للمثليين بدافع الحرج ايضا ؟

استني استني بس لما نشوف الاول اذا كان فيه فرق بين المصطلحين والا كله سيان؟

و ايضا هناك احتمالية انه من الممكن ببعض البحث ان نجد احصائيات لها نسب معاكسة لهذه النسب ،

و بناء علي هذا كله فقد يكون اعتمادنا علي شهود العيان ادق من اعتمادنا علي الاحصائيات خاصة بعد اتفاق الاستاذ

محمد والاستاذ محمود علي نفس الرأي ،

ولذلك اوردت هذا الاختيار الاول

1- إحتمالية ... قد يكون ... بناء على هذا كله .... wst::

2- هناك أيضاً شهادات الأعزاء ريمون وزوهيري ...

آسف يا عزيزتي عندما نكون معظمنا هنا فريقين مشتركين فى حلقة نقاش واحدة، لا اعتقد انه من الحكمة بمكان الأخذ بأى "شهادة" من اى الفريقين ... لا مفر من اللجؤ الى أطراف أخرى حــــــــــــــــيــــــــــــــــــــاديـــــــــــــــــــــــة (الإحصائيات والدراسات وإستطلاعات الرأى والتقارير) وهو ما وافقتي عليه ضمنياً بلجؤك الى تلك الأدوات، فليس من المنطق انه فى وسط النقاش تحاولين بشكل غير مباشر التشكيك فى تلك الآدوات ومحاولة الإستعاضة عنها بشهادتنا انفسنا!!!

يُــتــــبـــــع

[White heart]

تـــــابــــع

النقطة التانية الخاصة بزيادة عدد المثليين ، و الذي اراه اصبح واقع بعد الاعتراف بهم وتقنين علاقاتهم كما تري من

الاحصائات التي اوردتها ، فحقيقة اري ان حضرتك تحاول خلق اعذار متعددة لمحاولة الهروب من كونه زيادة

حقيقية في العدد، فمثلا بالنسبة لطلاب الجامعة لا اري اهمية لكون علاقاتهم الشاذة مستديمة ام عايرة ، ففي النهاية مازال الامر حقيقي و هو ان الاعتراف بمثل هذه العلاقات وتأييدها قد شجع نسبة كبيرة منهم علي تجربتها علي اعتبارها امور عادية و بالتالي سيزداد بالتأكيد نسبة المنخرطين فيها تدريجيا

يا عزيزتي يصبح لكلامك هذا معنى اذا كنت قد قمت انا بعمل أى "تحليل" أو "إبدأ رأى خاص" على ما استشهدتي به من إحصائيات ... هذا لم يحدث، ومؤكد لم احاول خلق اى شئ .. وانما لم أفعل الا القرأة بهدؤ وتأني لما استشهدتي به بنفسك، وقمت بعدها حتى بعمل إقتباسات من داخلها ... وترجمتها سريعاً وتلخيصاً الى العربية، اذن لا معنى بالمرة لما تزعمينه هنا (خلق أعذار متعددة ومحاولة هروب!!!) ... كون انكِ تكتفين فقط برؤوس عناوين الإحصائيات من دون القرأة بتروي تفاصيلها ومضمونها هى ذاتها ... ومع الوقت أكتشف انكِ حتى لا تعرفين الفرق بين الـــ Gay marriage و civil partnership ... فهى بكل تأكيد ليست مشكلتي انا!!!

فرجاء عدم التسرع لا فى كتابة الرد والتعليق فى موضوع الحوار بدون تروي وتدقيق، ولا فى إطلاق مثل تلك الإتهامات عواهنة rs:

اما بالنسبة للاحصائات الاخري و التي قمت بالتركيز علي انها لا تعبر عن زيادة فعلية في العدد و لكن تعبر عن تشجع الكثير في الافصاح عن مثليتهم ، ففي النهاية هذا رأي قائل هذا الكلام ولا يعبر عن الاحصائية فلا يوجد اي شئ يتضح منه سؤالهم عن تاريخ بدء هذه العلاقات وهل هم مستجدين ام قدامي ، انما فقط هذا اعتقاد قائل هذا الكلام و ليس ملزم لنا تصديقه ، و انا ايضا لي اعتقادي المخالف له و الذي اري انه اعتقاد منطقي جدا ، فلما علي تصديق رأيه الشخصي ؟

طب ما هى واضحة يا عزيزتي سواء فى هذا الموضوع أو مواضيع اخرى ان المسألة بالنسبة لك قايمة على "إعتقادك" و "إيمانك" انتِ الخاص ... حتى عندما تقبلين بآدوات المقارعة - مثل مثالنا هنا الإحصائيات - فأنتِ لا تريدين الإطلاع على تحاليل المتخصصين حول تلك الإحصائيات، حتى ولو كان أحدهم من المشاركين فى وضع اسئلة ذات الإحصائية، أو أحد المشاركين فى عملها، وماذا كانوا يهدفوا من ورائها تحديداً ...

لديكِ إعتقاد و إيمان <<< خاص >>> ترين انه منطقي جداً ... أهلاً وسهلاً .. كل الإحترام .... أما انا (فبعد اذنك طبعاً) اذا ما اتيتيني بإحصائية .. وكانت من ضمن سياقها تحاليل صادرة على سبيل المثال عن:

Aida Manduley

Current

Sexual Health Advocate (previously HIV/AIDS Domestic Violence Advocate) at Sojourner House

Programming and Development Coordinator at The Center for Sexual Pleasure and Health

Past

Interim Executive Assistant at The Center for Sexual Pleasure and Health

Computer Literacy Instructor at Westminster Senior Center

Family Computer Literacy Instructor at Olneyville Neighborhood Association

Education

Brown University

فأنني أبداً لن أعتبر ما يصدر عنها (موضوع الحوار) مجرد "إعتقاد قائلها" وأتركه واتجاهله ... وآخذ بـــ "إيمانك" و "إعتقادك" الخاص بكِ أنتِ الذي ترة أكثر منطقية جداً!!!

يبقى بلاها من الأول بقى إحصائيات ووجع دماغ، واديها "تسميع" فى إعتقادات منطقية من وجهة نظرك rs:

اما بالنسبة للخيارين اللذين و ضعتهما في مداخلتي السابقة ، لست مجبر بالفعل ان تقتنع بايهما ، و لم اعتقد صراحة انك ستقتنع ، الامر كان فقط من باب توضيح ان حضرتك لا تقبل بالشئ ولا بتبعات نقيضه ، فلا حضرتك مقتنع بعدم تقبل الغرب للمثليين ، و لا حضرتك مقتنع بزيادتهم العددية و التي هي حتما من تبعات تقبل المجتمع لهذه العلاقات و عدم اعتبارها شاذة او خطأ

:rolleyes:

1- كيف أقتنع بعدم تقبل "الغرب" (تعميم) للمثلية الجنسية، فى ظل وجود كل تلك الإحصائيات، علاوة ما يتم سنه من قوانين بواسطه نواب برلمانيين منتخبين (وسيبك من تجاربي ومشاهداتي انا الشخصية :D )؟!؟!؟

2- المشكلة من وجهة نظري هنا تكمن فى مصطلح "تقبل" هذا وما تعنيه تفصيلياً لدى كل طرف منا ... ومن قبله بأى "عين" سوف يتم وزن وتقييم الأمور هناك .. هل هى العين الغربية أم عين "البعض" الشرقية ... لأنه شتان الفرق!!!

3- "والتى هى حتماً" تلك لم تنجحي فى إثباتها، بل على العكس ما أستشهدتي به واضح صريح .. كون انكِ لديكِ إعتقاد وإيمان مسبق والمسألة بالنسبة لكِ تحصيل حاصل .. يعني وجود إحصائيات من عدمها ... وجود دراسات وتجارب معملية من عدمها .. كله سيان ... النتيجة واحدة .... حرام وشاذ .... يعني محاكمة عادلة ويعدم .. إنتهى ... وكل ما هو مطلوب مني "فقط" هو flx: flx: flx:

آسف جداً جداً جداً حضرتك ... أفضل إستغلال واحدة من أهم هبات وعطايا خالقي الى بصورة وشكل أفضل من هذا ....

تحياتي.

تم تعديل 21 مايو 2012 بواسطة White heart