aly almasry بتاريخ: 21 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2012 (معدل) :egyflag: يبدو أن مشكلة مصر التى لا حل لها تكمن فى وجود الإخوان المسلمين، بل فى وجود الإسلام نفسه، فلا تفتح جريدة ولا تشاهد قناة من قنوات الإعلام الرسمى أو الخاص إلا وتجد معزوفة واحدة يعزفها عازف واحد ، يضع مشكلات الوطن منذ سبعة آلاف سنة، وفى مقدمتها الفرعنة والاستحواذ والتكويش والسيطرة والهيمنة وسرقة الثورات؛ فى حجر الإخوان المسلمين :protest: ، ويتهمهم باقترافها، مع أن الإخوان عمرهم ثمانون عامًا لا غير قضوا معظمها فى السجون والمعتقلات وتحت الحصار والمطاردة، وكان يمكنهم لو أنهم تخففوا قليلاً من معتقداتهم وشريعتهم، وصفقوا للفرعون الحاكم وتملقوا بطانته الفاسدة أن يصلوا إلى سدة الحكم منذ نشأتهم، وأن يكون لهم بدل الوزير أربعة وثلاثون وزيرًا، وبدل الدبلوماسى تسعمائة دبلوماسى وبدل السفير مائة وسبعون سفيرًا، وبدل المحافظ ثمانية وعشرون محافظًا، وبدل رئيس مدينة واحد ثلاثمائة رئيس مدينة، وبدل رئيس قرية واحد أربعة آلاف رئيس قرية، وبدل لواء واحد فى الداخلية خمسة آلاف لواء فى الداخلية وأمن الدولة، وبدل لواء واحد فى الجيش عشرات الآلاف من الرتب الكبرى فى القوات المسلحة, وبدل ... وبدل ... ولكن يبدو أنهم لا يفكرون بعقلية التخفيف من معتقداتهم وشريعتهم، فصاروا تبة لضرب النار الإعلامى من إعلام الريادة لصاحبه صفوت الشريف، الذى ما زال فعالاً بكل قوة، سواء فى الإعلام الرسمى (ماسبيرو) أو الإعلام الخاص الذى يملكه الفلول أو الصحف القومية أو صحف الضرار التى نشأت برعاية أمريكية أو أمنية أو الصحف الصفراء التى تسعى إلى الرزق الحرام! منذ بدأ الإسلاميون يشاركون فى الحياة السياسية الجديدة ويكتسحون الانتخابات، والحملة الشريرة لم تتوقف: الإخوان حزب وطنى.. الإخوان يكوشون.. الإخوان يسيطرون.. الإخوان يقودون مصر إلى الوراء وعصور التخلف.. الإخوان يقيمون دولة دينية.. الإخوان يقترفون خطايا لا أخطاء.. الإخوان يرشون الشعب الجاهل بالزيت والسكر والمكرونة.. وأضاف أحدهم مؤخرًا البطاطس الرخيصة والبصل الأحمر! قال: مثلما لجأت جماعة الإخوان المسلمين فى الانتخابات البرلمانية إلى كيس المكرونة وزجاجة الزيت لإقناع الناخبين بمرشحيهم إلى البرلمان, لجأت أخيرًا فى الانتخابات الرئاسية إلى بيع البطاطس والبصل للمواطنين بأسعار مخفضة..!! ومثل أى "جماعة فى البيت" تعتقد أن أقصر طريق إلى قلب الرجل هو معدته، يبدو أن "الجماعة" مقتنعة بأن أقصر طريق إلى "قصر العروبة" هو باب المطبخ! وقالت إحدى الصحف فى صفحتها الأولى إن الحصول على كتيب الدكتور مرسى لمشروع النهضة هو أولى الخطوات لدخول "شادر الإخوان للبطاطس والبصل"، الذى أقيم فى مدينة الشيخ زايد.. الأمر لن يستغرق سوى بضع دقائق للحصول على 5 كيلو بطاطس بـ4 جنيهات.. وعليهم الدكتور مرسى مجانًا!! الأدب الرفيع فى الحملة على الدكتور مرسى والإخوان، لا يمكن أن تحدث مع مرشح غير مسلم، وأتحدى أن يتفوهوا بكلمة غير لائقة ضد مرشح غير مسلم، ولو كان عمدة قرية فى أعماق الريف!! ونحن نسأل القوم: هل أرسل الإخوان زيتًا وسكرًا ومكرونة وبطاطس وبصلاً إلى عواصم أوروبا وآسيا وإفريقيا لينتخبوا الدكتور مرسى؟ هل مئات الآلاف من الأطباء والمعلمين والمهندسين والصيادلة والمحاسبين والصحفيين والموظفين والخبراء فى المجالات المختلفة الذين يعملون فى الخارج ومارسوا حق التصويت، وصلتهم شحنات البصل والبطاطس والسكر والزيت والمكرونة ليصوتوا للدكتور مرسى أو لمرشح إسلامى؟ المفارقة أنهم زعموا أن فلانًا يتصدر الفائزين فى زيمبابوى، وعلانًا يحصل على أكثر الأصوات فى عاصمة نيبال، وترتانًا يتفوق فى نيوزلاند، أما المرشح الإسلامى فلا أثر له ولا وجود! وكما فعلوا فى استطلاعات الرأى المزيفة ليوجهوا العامة إلى من يريدونه رئيسًا، يحاولون الإيحاء بأن المرشح الإسلامى لم يحظ بأى أصوات فى انتخابات المصريين بالخارج، أو جاء فى المؤخرة، مع أن النتائج لم تعلن فى العواصم ذات الثقل التصويتى، لعدم انتهاء الفرز. من الملاحظ أن إعلام الريادة وصحافته وأقلامه لم يلتفتوا أبدًا إلى فلول حسنى مبارك الذين بشرونا بإعادة مصر زى ما كانت – أى إلى عهد المخلوع وأمن الدولة واللصوص الكبار والصغار، كما بشرونا أن غزوة العباسية الظافرة ضد المتظاهرين العُزل والحرائر ومسجد النور واقتحامه بالبيادة؛ كانت بروفة لفرض الصمت وقهر الشعب المصرى وشطب ثورة يناير من التاريخ! إعلام الفلول لم يتكلم عن مرشحى التطبيع الناعم الذين يوالون العدو الصهيونى ويروجون للاستسلام لإرادته الشريرة، ولم يشر إلى فلول الشيوعية المنهارة وأشباههم الذين يريدون سحق الإسلام وإشعال نار الصراع الطبقى بين أبناء الشعب، ويحتكرون لأنفسهم الثورة والثورية، متجاهلين أن الثورة المصرية خرجت من المساجد وصلت فى ميدان التحرير! التصويت ليس بالسكر والزيت والمكرونة والبطاطس والبصل يا إعلام الفلول وصحافة البصاصين وأبواق أمن الدولة، والشعب المصرى من أذكى الشعوب، وسيختار من يحافظ على الدين ويبنى مصر ولا يسرقها ولا يرهنها للأعداء والخصوم والطامعين. وكل بطاطس وبصل وأنتم بخير! :aslam: url="http://www.almesryoon.com/permalink/8828.html"]الرابط __________________ تم تعديل 21 مايو 2012 بواسطة aly almasry رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 21 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2012 (معدل) ممكن الإخوان مارسوا السياسة منذ أكثر من ثمانين عاما ولأول مرة يحصلوا على أغلبية ولهم منهج يريدون أن يطبقوه ....... ومن نعمة ربنا عليهم النقد الذي يسمح لهم بالتصويب الدائم إذا أخطأوا ........ ويستطيعون تشكيل حكومة كاملة من أنفسهم ... وكذلك محافظين وسفراء ونواب مجالس محلية .... بالإضافة للبرلمان وهذا شيء معلوم وعظيم أتمنى لو الكل عمل زيهم ..... من زمان الأحزاب جعلوا منهجهم قائم على شيء واحد وهو تشويهم والنيل منهم ... لا شيء أكثر من ذلك فالاستراتيجية كما عبر عنها الشاعر هي إنْ يسمعوا ريبةً طاروا لها فرحاً ... مني وما سمعوا من صالحٍ دفنوا. صمٌ إذا سمعوا خيراً ذكرتُ به ... وإن ذكرتُ بسوءٍ عندهم أذنوا أين منهجكم ؟ أين وجودكم في الشارع ؟ أين إيحابيتكم ؟ أين كوادركم ؟ برروم هي دي شغلتهم على المدفع ... بررم http://www.youtube.com/watch?v=VREjZoSsEqw أما آن الأوان للتغيير لمصلحة الوطن تم تعديل 21 مايو 2012 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
magna بتاريخ: 21 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2012 :egyflag: يبدو أن مشكلة مصر التى لا حل لها تكمن فى وجود الإخوان المسلمين، بل فى وجود الإسلام نفسه، فلا تفتح جريدة ولا تشاهد قناة من قنوات الإعلام الرسمى أو الخاص إلا وتجد معزوفة واحدة يعزفها عازف واحد ، يضع مشكلات الوطن منذ سبعة آلاف سنة، وفى مقدمتها الفرعنة والاستحواذ والتكويش والسيطرة والهيمنة وسرقة الثورات؛ فى حجر الإخوان المسلمين :protest: ، ويتهمهم باقترافها، مع أن الإخوان عمرهم ثمانون عامًا لا غير قضوا معظمها فى السجون والمعتقلات وتحت الحصار والمطاردة، وكان يمكنهم لو أنهم تخففوا قليلاً من معتقداتهم وشريعتهم، وصفقوا للفرعون الحاكم وتملقوا بطانته الفاسدة أن يصلوا إلى سدة الحكم منذ نشأتهم، وأن يكون لهم بدل الوزير أربعة وثلاثون وزيرًا، وبدل الدبلوماسى تسعمائة دبلوماسى وبدل السفير مائة وسبعون سفيرًا، وبدل المحافظ ثمانية وعشرون محافظًا، وبدل رئيس مدينة واحد ثلاثمائة رئيس مدينة، وبدل رئيس قرية واحد أربعة آلاف رئيس قرية، وبدل لواء واحد فى الداخلية خمسة آلاف لواء فى الداخلية وأمن الدولة، وبدل لواء واحد فى الجيش عشرات الآلاف من الرتب الكبرى فى القوات المسلحة, وبدل ... وبدل ... ولكن يبدو أنهم لا يفكرون بعقلية التخفيف من معتقداتهم وشريعتهم، فصاروا تبة لضرب النار الإعلامى من إعلام الريادة لصاحبه صفوت الشريف، الذى ما زال فعالاً بكل قوة، سواء فى الإعلام الرسمى (ماسبيرو) أو الإعلام الخاص الذى يملكه الفلول أو الصحف القومية أو صحف الضرار التى نشأت برعاية أمريكية أو أمنية أو الصحف الصفراء التى تسعى إلى الرزق الحرام! منذ بدأ الإسلاميون يشاركون فى الحياة السياسية الجديدة ويكتسحون الانتخابات، والحملة الشريرة لم تتوقف: الإخوان حزب وطنى.. الإخوان يكوشون.. الإخوان يسيطرون.. الإخوان يقودون مصر إلى الوراء وعصور التخلف.. الإخوان يقيمون دولة دينية.. الإخوان يقترفون خطايا لا أخطاء.. الإخوان يرشون الشعب الجاهل بالزيت والسكر والمكرونة.. وأضاف أحدهم مؤخرًا البطاطس الرخيصة والبصل الأحمر! قال: مثلما لجأت جماعة الإخوان المسلمين فى الانتخابات البرلمانية إلى كيس المكرونة وزجاجة الزيت لإقناع الناخبين بمرشحيهم إلى البرلمان, لجأت أخيرًا فى الانتخابات الرئاسية إلى بيع البطاطس والبصل للمواطنين بأسعار مخفضة..!! ومثل أى "جماعة فى البيت" تعتقد أن أقصر طريق إلى قلب الرجل هو معدته، يبدو أن "الجماعة" مقتنعة بأن أقصر طريق إلى "قصر العروبة" هو باب المطبخ! وقالت إحدى الصحف فى صفحتها الأولى إن الحصول على كتيب الدكتور مرسى لمشروع النهضة هو أولى الخطوات لدخول "شادر الإخوان للبطاطس والبصل"، الذى أقيم فى مدينة الشيخ زايد.. الأمر لن يستغرق سوى بضع دقائق للحصول على 5 كيلو بطاطس بـ4 جنيهات.. وعليهم الدكتور مرسى مجانًا!! الأدب الرفيع فى الحملة على الدكتور مرسى والإخوان، لا يمكن أن تحدث مع مرشح غير مسلم، وأتحدى أن يتفوهوا بكلمة غير لائقة ضد مرشح غير مسلم، ولو كان عمدة قرية فى أعماق الريف!! ونحن نسأل القوم: هل أرسل الإخوان زيتًا وسكرًا ومكرونة وبطاطس وبصلاً إلى عواصم أوروبا وآسيا وإفريقيا لينتخبوا الدكتور مرسى؟ هل مئات الآلاف من الأطباء والمعلمين والمهندسين والصيادلة والمحاسبين والصحفيين والموظفين والخبراء فى المجالات المختلفة الذين يعملون فى الخارج ومارسوا حق التصويت، وصلتهم شحنات البصل والبطاطس والسكر والزيت والمكرونة ليصوتوا للدكتور مرسى أو لمرشح إسلامى؟ المفارقة أنهم زعموا أن فلانًا يتصدر الفائزين فى زيمبابوى، وعلانًا يحصل على أكثر الأصوات فى عاصمة نيبال، وترتانًا يتفوق فى نيوزلاند، أما المرشح الإسلامى فلا أثر له ولا وجود! وكما فعلوا فى استطلاعات الرأى المزيفة ليوجهوا العامة إلى من يريدونه رئيسًا، يحاولون الإيحاء بأن المرشح الإسلامى لم يحظ بأى أصوات فى انتخابات المصريين بالخارج، أو جاء فى المؤخرة، مع أن النتائج لم تعلن فى العواصم ذات الثقل التصويتى، لعدم انتهاء الفرز. من الملاحظ أن إعلام الريادة وصحافته وأقلامه لم يلتفتوا أبدًا إلى فلول حسنى مبارك الذين بشرونا بإعادة مصر زى ما كانت – أى إلى عهد المخلوع وأمن الدولة واللصوص الكبار والصغار، كما بشرونا أن غزوة العباسية الظافرة ضد المتظاهرين العُزل والحرائر ومسجد النور واقتحامه بالبيادة؛ كانت بروفة لفرض الصمت وقهر الشعب المصرى وشطب ثورة يناير من التاريخ! إعلام الفلول لم يتكلم عن مرشحى التطبيع الناعم الذين يوالون العدو الصهيونى ويروجون للاستسلام لإرادته الشريرة، ولم يشر إلى فلول الشيوعية المنهارة وأشباههم الذين يريدون سحق الإسلام وإشعال نار الصراع الطبقى بين أبناء الشعب، ويحتكرون لأنفسهم الثورة والثورية، متجاهلين أن الثورة المصرية خرجت من المساجد وصلت فى ميدان التحرير! التصويت ليس بالسكر والزيت والمكرونة والبطاطس والبصل يا إعلام الفلول وصحافة البصاصين وأبواق أمن الدولة، والشعب المصرى من أذكى الشعوب، وسيختار من يحافظ على الدين ويبنى مصر ولا يسرقها ولا يرهنها للأعداء والخصوم والطامعين. وكل بطاطس وبصل وأنتم بخير! :aslam: url="http://www.almesryoon.com/permalink/8828.html"]الرابط __________________ بالف هنا وشفا البطاطس والزيت والسكر لكل المصريين اولا لاتربط الاسلام بالاخوان المسلمين ثانيا احنا لما بنهاجم بنهاجم وننتقد قيادات الجماعة واسلوبهم ثالثا طول عمر الاخوان يصفقون ويلحسون جزمة الفرعوناذا كان لهم مصلحة تحالفوا مع الملك ووصفوه بالفاروق وبعد ثورة يوليو قالوا إن الملكية نظام لا علاقة له بالإسلام - انقلبوا علي اتفاقهم مع حزب الوفد بعد استبعاد مؤسس الجماعة من قائمة مرشحي الانتخابات رغم أن النحاس باشا منحه في المقابل ترخيص صحيفتهم الأسبوعية استعانوا بصاحب المكتبة السلفية لطباعة أول صحفهم واتهموا رئيس التحرير بالسرقة حين انفصل عنهم ليصدر جريدة أخري «الجماعة» هللت للثورة وأفردت صفحات جريدتها للحديث عن العدل والإخاء والمساواة ثم طالبت بعد ذلك بجمهورية افتتحت ' الدعوة ' عددها رقم 122 الصادر في 23 يونيو 1953 بالترحيب بإعلان الرئيس محمد نجيب - وقتها - إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية بمقال كتبه صالح العشماوي جاء فيه ' الحق أن الإسلام لا يعرف الملكية كنظام للحكم , فهو لا يقر وراثة الحكم , ولا يعترف لأحد بقداسة فوق القانون , ولاشك أن النظام الجمهوري هو أقرب الأنظمة إلي نظام الحكم في الإسلام دورهم مع نظام مبارك تصريحات المرشد دورهم بعد الثورة والاتفاق مع العسكر فضائح شراء اصوات الفقراء دى حلاوة مرسى تيمنا بحلاوة المولد فيديو بيشتروا اصوات الفقراء بالاكل والشرب http://youtu.be/78p-O9PXZ2M شرعاً لايجوز ان يكون مرسى رئيساً للجمهورية ، فالاسلام لايجيز ولاية العبد ، قبل ان يحرره سيده أشياء تؤلم : أن تصل يوماً إلى قناعة أن كل من مر بك أخذ جزاءً منك ومضي...أن تجد نفسك مع الوقت قد بدأت تتنازل عن احلامك واحداً تلو الاخر....أن تفتح عينيك يوماً على واقع لا تريده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 21 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2012 تحية للزملاء الكرام . هذه الاتهامات التي توجه للإخوان بتوزيع الزيت والسكر كسباً لأصوات الشعب المصري ، بل وربط نتائج الانتخابات بهذا الزيت وذاك السكر ، تحمل في طيّاتها تسفيهاً للشعب المصري ، وتسطيحاً لأهدافه وطموحاته ، وأنا أراه منهجاً معيباً وإساءة غير مقبولة ، لأن هذا الشعب في النهاية هو أهلي وأهلك وأقاربي وأقاربك . فيحسن لهؤلاء المهاجمين للإخوان أن يبحثوا عن "شماعة" أخرى تكون أكثر منطقية ولا تستعدي ضدّهم هذا الشعب الواعي . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 21 مايو 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2012 لو الموضوع مفتوح بسبب نسبة التصويت التي ذهبت للإخوان من المقيمين في الخارج بدون استعانة الاخوان بالرشاوي التموينيه لكسب الأصوات اقدر اقول رأي بديهي جدا المقيمين بالخارج ناس ميسوره نسبيا بكل تأكيد يعني ليسو في حاجه الى رشاوي تموينية الأهم من كده ان اكبر جاليه من المصريين في الخارج هي التي تعيش في السعوديه و بدون شك تتأثر بالجو الديني هناك و الطقوس الحياتية المتحفظة و بالتالي من الطبيعي جدا ان تذهب الاصوات الى التيار الديني و الاهم ان ذلك لا ينفي وجود رشاوي تموينية للبسطاء لكسب اصواتهم في مصر Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aly almasry بتاريخ: 21 مايو 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2012 الى كل من هاجمنا بغير حق ... الى كل اشاع الاشاعات المغرضة علينا الى كل من اتهمنا بالخيانه الى كل من شتمنا ورمانا بالزور والبهتان اقول لكم جميعا سامحك الله وجزاكم الله خيرااااا واعلم ان شتمتك لنا تقوينا واعلم اننا سنظل نعمل من اجل رفعة وطننا ولن يضرنا ماتقول واعلم اننا لانريد منكم جزاء ولاشكوراااااااا انما نعمل ابتغاء وجه الله وننتظر الجزاء من الله واحب ان انهى كلامى بكلام الامام الشهيد حسن البنا (نحب ان يعلم قومنا انهم احب الينا من انفسنا و أنه حبيب إلى هذه النفوس أن تذهب فداء لعزتهم إن كان فيها الفداء ، و أن تزهق ثمنا لمجدهم و كرامتهم و دينهم و آمالهم إن كان فيها الغناء، و ما أوقفنا هذا الموقف منهم إلا هذه العاطفة التي استبدت بقلوبنا و ملكت علينا مشاعرنا ، فأقضت مضاجعنا ، و أسالت مدامعنا ، و إنه لعزيز علينا جد عزيز أن نرى ما يحيط بقومنا ثم نستسلم للذل أو نرضى بالهوان أو نستكين لليأس ، فنحن نعمل للناس في سبيل الله أكثر مما نعمل لأنفسنا، فنحن لكم لا لغيركم أيها الأحباب ، و لن نكون عليكم في يوم من الأيام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان