Shedou بتاريخ: 15 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2004 (معدل) ربما قد تابع الكثيرون من أعضاء المنتدى الجدل الذي دار حول أسلوب بن لادن بين مؤيد ومعارض وكاره ومحب. كنت أنا من رافضي منهج بن لادن في الجهاد والذي أراه ضد الإسلام. لكن بما أنه قد يكون هناك هدف مشترك بين بعض الأفراد على الجانبين، فأنا أود من هذه المداخلة محاولة تحديد الخطوات التي نستطيع القيام بها نحو تحقيق الهدف، على أن تتسم هذه الخطوات بالآتي: 1. أن يكون بإمكان كل مؤمن (مؤمن بالله، بالإسلام أو بغيره، بالحق والعدل لجميع خلق الله) القيام ببعض أو كل هذه الخطوات، حبذا لو بشكل منتظم. أي أنها خطوات تدخل تحت "فرض العين" وليس "فرض الكفاية". جهاد بن لادن ، حتى لو كان مقبولاً إسلامياً (وهو ما لا أعتقده) هو جهاد "الخاصة"، أي أنه جهاد لا يستطيع القيام به إلا عدد محدود جداً، وهو بالتالي محدود الأثر (مرة أخرى، لو كان له أي أثر إيجابي، غير أن هذا محل خلاف وهو ليس موضوع هذه المداخلة). 2. ألا تتعارض مع الإسلام ولا مع الفطرة السليمة "بالإجماع". 3. أن تكون عملية يمكن تنفيذها "هنا والآن". 4. أن يتم تقسيمها إلى فئتين، الأولى الخطوات الفردية والتي يستطيع كل منا القيام بها وحده، والثانية جماعية والتي تتطلب التنسيق والعمل الجماعي، وليكن هذا التنسيق والـ Networking بين أعضاء المنتدى المقتنعين بهذا المنهج. هذه هي الأطر العامة فيما يخص طبيعة المنهج. وقد تحتاج إلى بعض التعديل بناء على أفكار المشاركين. ستكون الخطوة التالية هي تحديد الأهدف ثم تحديد الخطوات العملية نحو هذه الأهداف. هذا هو ما فكرت فيه، فإن كان هناك من يهتم حاولنا معاً كل بما يفتح الله به عليه. تم تعديل 15 ديسمبر 2004 بواسطة Shedou رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Shedou بتاريخ: 15 ديسمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2004 الأهداف: 1. تحقيق القوة الذاتية للمجتمعات المسلمة والمستضعفة. 2. رد ظلم وعدوان القوي الظالم على من لا حيلة له ولا نصير. 3. رد ظلم وعدوان الظالمون المحليون ممن يملكون القوة/السلطة ويفتقدون العدل والرحمة والضمير. .....؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 15 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2004 المقاومة ورد الظلم اسلوبه معروف فقد حدث في لبنان لما دخلت القوات الامريكية لبنان بعد الغزو الاسرائيلي فكانت عمليات المقاومة ضد الجيش الامريكي والجيش الاسرائيلي حتى اجبرا الجيشين على الانسحاب من لبنان ولبنان هي اضعف دولة عربية وجيشها وشعبها تستهلكه النزاعات الطائفية ولكن سلامة اسلوب المقاومة حافظ على استقلالياتها والان يوجد منهم من يرفض وجود الجيش السوري ونرى في الافق مشروعات توافق عليها سوريا لسحب قواتها ايضا وسوف ترجع ثانيا لبنان كما كانت قبل 1970 اذا المقاومة العسكرية المباشرة سواء عن طريق المواجهة الشاملة او عن طريق حرب العصابات يجيب نتيجة مؤكده لكن الاعمال الارهابية التي تمرس عليها جماعة بن لادن الارهابية جاءت بالاحتلال بل اكثر من ذلك تعاون اهل البلد في افغنستان مع القوات الغازية ضد بن لادن وجماعته حتى كانت الطائرات الهليكوبتر تغير على القبائل وتنادي عليهم سلموا لنا العرب الارهابيين ثقة منهم انهم غير مقتنعين بأسلوب بن لادن العربي والنظر اليه انه هو الي ورطهم في حرب مع الامريكان كانو هم في غنى عنها وبالفعل كثير من القبائل سلمت العرب ومنهم من قتلهم بأيديهم حتى يخفي عن نفسه تعاونه السابق معهم في افغنستان هكذا فعل بهم الارهاب يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان