تقديم بلاغ

عرض الصفحة

بداية فلنضع جميعا إطارا للطرح قائما على عدة تساؤلات منها:1- ماذا يريد بوتينفمنذ حصول أوكرانيا على استقلالها فىعرض المقال كاملاً

تسقط حقوق الإنسان لميس جابر ما حدث في الأسبوع الماضي في منطقة مجلس الوزراء ومجلس الشعب والذي أسفر عن مكسب حضاري رائع وهو حرق (المجمع العلمي) الذي هو أحد الكنوز المعرفية النادرة ليس علي مستوي العالم العربي ولكن علي مستوي العالم كله.. بعد هذا الانجاز الثوري حاولت الفتاة ذات العباءة المفتوحة (أم كباسين) عمل نوع من الاستعراض و(الإستربتيز) حتي تنهمر الكاميرات فوق ملابسها الداخلية ليصبح جندي الجيش المسكين هو السفاح الذي يهتك الأعراض ويسحل النساء في الشوارع.. وحاول الاخوة الثوريون المحرضون أن يتم

"اللي يقول لمراته يا عورة الناس تلعب بيها الكورة" ..مثل شعبي جميل ويحث على احترام الرجل لزوجته وعدم انتقادها على الملأ وأمام الناس حتى لا تفقد هيبتها وكرامتها بينهم..وخصوصاً أمام أولادها وبناتها..حلو..طيب ماذا يقال عن المرأة التي تفعل ذلك مع زوجها ..يعني تسخف كلامه أو تسخر منه أمام الناس، أو حتى بينها وبينه..أعتقد أن هذه المرأة زوجها نازل أصلاً من نظرها ..طيب ليه وامتى ممكن الرجل ينزل من عين زوجته ..وإمتى يحصل العكس..

المقال المنقول جدير بالتأمل , ويتحدث عن كيف تمكنت المعارضة في شيلى من إسقاط رئيس الجمهورية المنتخب عن طريق اشاعة الفوضى والاضرابات والاضطرابات , وعاونها في ذلك الاعلام الفاسد و القضاء وأخيرا الجيش .. وهو صالح في رأيي للإسقاط على الشأن المصري ..