احمد رضوان بتاريخ: 2 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أكتوبر 2012 ما الدنيا إلا مسرح كبير ... عبارة العملاق يوسف وهبي الشهيرة ، والتى اقتبسها من وليام شيكسبير عندما شبه الدنيا بالمسرح فى مسرحيته التراجيديه .. ماكبث والتى كتبها عام 1603 ، ويقول فيها ما الحياة الا ظل يمشى أوممثل أخرق ... يهذر ويعبس خلال ساعته على المسرح ... ثم لا يسمعه أحد، إنها حكاية ... يرويها معتوه ... ملؤها الصخب والعنف ... ولا تعنى شيئاً أما فى المسرحية الكوميدية "كما تحبها"التى كتبها عام 1600 ... فيقول فيها العالم كله مسرح .... وكل الرجال والنساء ليسوا الا ممثلين فيه ... يدخلون منه ويخرجون .... يؤدى كل إنسان فى عمره أدوار كثيرة -------------- مكعب ثلج داخل ... فرن ميكروويف أمس أصيب عبد الله إبنى الأكبر ذو العشر سنوات خلال اللعب ، واسفرت الإصابة عن جرح في الرأس احتاج لأخذه للمستشفى لخياطة الجرح ، وهو بجانبي في السيارة اخذت اتحدث إليه واهدئ من خوفه ، فمنظر الدماء وهي تغطي وجهه قد جعله في حاله هلع لا تنفع معها الكلمات العادية ولا التطمينات ، فرؤية العين لا تعدل رؤية الأذن ، والشعور بالألم يضيق على العقل ، فما بالنا بطفل صغير فى موقف كهذا ، المهم ، رحت اتحدث معه عن ان الدنيا صممت هكذا لنصاب ثم لننهض لكي نقع مرة أخرى ومن يستسلم لها فلا داعى لبقائه على قيد الحياة بينما احدثه وأشاغله اذ خطر لى أن أسأله عن حال مكعب ثلج صغير لو وضعناه امام اختبار حتمي ليس منه مفر ، فقررنا وضع مكعب الثلج هذا داخل فرن الميكروويف وتشغيله ، كان رده تلقائيا سوف يتحول الثلج لماء ، فكان تعليقي ، أترى كيف استسلم مكعب الثلج لقدره المحتوم فمات ، هكذا نحن منذ ولدنا وحتى نموت ، تضعنا الدنيا في امتحانات وازمات ، ومن يستسلم سيموت وحتى لو كان يمشى على الأرض ، ولكن من يقاوم وحتى لو مات وهو يقاوم فهو الفائز ، اترى ذلك الجرح الصغير آخر ما ستمنحك الدنيا ، بل انه رسالة صغيرة انك دخلت الميكروويف ، فاستعد لما هو قادم ، الغريب أنه خلال خياطة الجرح لم اتحمل انا .. الناصح .. رؤية المشهد ، وتولى هو الحديث مع الطبيب وغادرت الغرفة ، وخرج هو هادئ تماماً بعد الخياطة وذهبنا لنشتري العاب له ولأخته أثناء عودتنا كان مكعب الثلج وموقفه من الضغط الذي وضع عليه ، وتذكرت الضغوط المختلفة والأزمات المختلفة التى مررت بها خلال حياتي ، وسأضع بعض منها هنا وكيف تعاملت مع ذلك الضغط والمرات التى خرجت منتصراً فيها والمرات التى هزمت فيها ، كلذك الدعوة موجهة لجميع الزملاء لعرض تلك المواقف الضاغطة والأزمات وكيفية تم التعامل معها http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:cnZnDHmYGwYJ:www.egyptiantalks.org/invb/index.php%3Fshowtopic%3D137546+&cd=1&hl=en&ct=clnk http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:mnXryLQleuQJ:www.egyptiantalks.org/invb/index.php%3Fshowtopic%3D137546%26st%3D15+&cd=1&hl=en&ct=clnk http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache:kCm_G3VuPQoJ:www.egyptiantalks.org/invb/index.php%3Fshowtopic%3D137546%26st%3D30+&cd=1&hl=en&ct=clnk لك الله يا مصر مدونتى : حكايات عابر سبيل radws.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 4 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أكتوبر 2012 احمد ...في البداية حمدا لله على سلامة الابن الغالي حفظه الله وجعله قرة عين وحقيقة قصة الاستاذ باهي مع ابنه (الله يخليه ويحميه من كل شر) استثارت ذاكرتي بحادثة مشابهة حصلت لي مع ابني الوحيد ..كان عمره 4 سنوات حضرت حفلة عشاء عند احدى الصديقات ..لم اكن اعرف احد غير صديقتي وجارتها كانت الغرفة ممتلئية بالنساء تتوسطها طاولة تحوي اصناف الحلوى ومن ضمنها (الدونات) الذي كان المفضل لخالد ولدي كان يدخل الغرفة وكل النساء تنظر اليه (جميلا كان ومازال ) يتقدم بكل جراءة الى الطاولة وياخذ حبة دونات ويخرج وكانت العيون تحدق به ويذكروا اسم الله لكن الولد لم يتوقف مرة واثنتين وثلاث وانا كنت في (نص هدومي ) مثلما يقولوا ساعتها لم افكر الا الاحراج وان اجعله يتوقف ..خرجت من الغرفة واتجهت الى صديقتي في المطبخ وقلت لها خوخة احرجني من ضيوفك اعطيه اي شئ بس لاتخليه يروح عند (الحريم) وهكذا حصل ..انتهت العزومة وعدت الى البيت متاخرة ..ولم يكن في البيت الا انا والخادمة حيث ان زوجي بحكم عمله كانت لديه مناوبة ليلية ولن يحضر قبل الثامنة صباحا ...كل شئ كان عاديا حتى الساعة 2 بعد منتصف الليل صحوت من صوت حشرجة الولد بجانبي ..وكانه يختنق فتحت النور ونظرت اليه فاذا بعيونه لونها ابيض ويصدر ذلك الصوت الذي يشبه الغرغرة تجمدت من الخوف اخذت اهزه واناديه ولكن لافائدة ..صرخت باعلى صوتي للخادمة وليتني لم افعل ..حين حضرت ورأت خالد جلست على الارض تضرب خدها وتبكي بطريقة افزعتني ..ولدي بين يدي يغرغر عيونه بيضاء ولايتحرك ..رفعت راسي الى السماء وانا ابكي واقول (يارب لاتفجعني فيه) يارب لاتعاقبني فيه..يارب ليس لي سواه فلا تاخذه مني ...لا ادري كم بقيت هكذا ..مرة اخرى صرخت بالخادمة لتمسكه حتى اتصل بزوجي كنت ارتجف وابكي وانا اتصل بالسنترال اجابني احدهم وقال (الشفت)كله نائم يااختي ...بصراحة لا ادري كيف تجرات وقلت وانا ابكي انت ماتفهم صحيه ضروري ولده قاعد يموت ...خاف الرجل وشعر اني صادقة قال ...خلاص خلاص يا اختي راح اصحيه واخليه يجي اخذته في حضني وبقيت اقرا عليه قران واذكار وادعي الله ..قبل حضور زوجي بخمس دقائق ..بدات الحشرجة تزيد وعيونه تتحرك ثم تقيا في حضني وبعدها تنفس بشكل طبيعي كان القئ قطع دونات كماهي ولاشئ غيرها ...بعدها حضر زوجي وذهبنا الى الطوارئ والطبيب قال انه بخير ولاشئ غير طبيعي جاء في يقيني انه ربما تكون (عين) من احدى الحاضرات وحمدت الله انها كانت في الاكل وليس في شئ اخر .. من ذلك الحين لا اخرج بولدي الا بعد ان احصنه وانا اعلم ان الحافظ هو الله .....الله يحفظ لكل ام واب فلذة اكبادهم وان لايحرق قلب احد على (ضناه) شكرا احمد على المساحة رغم الالم الذي صاحبها وانا اكتبها ...الحرمان قد ياتي متاخرا ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 4 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أكتوبر 2012 منذ كنت صغيرة وتفكيري اكبر مني... وطموحي يتعدى تفكيري معلمة العلوم في الصف الرابع كانت تقول -انتي لازم تبقي دكتورة - فتصبح كلمتها حلما يكبر قبلي ....معلمة العربي في الصف السادس تشجعني دائما بقولها ...نفسي اشوفك كاتبة قد الدنيا ..فيسبقني حلمي لتحقيق امنيتها كنت طماعة جدا فيما اريد ان اصبح في المستقبل .. حلمت بكل شئ ورسمت وخططت وكانت امي تقول لي اهم شئ شهادتك فكنت حريصة ان اكون في المقدمة دائما لاستطيع ان اقطف ثمار احلامي كان كل شئ حولي يقول انني لن استطيع تحقيق شئ ممااحلم به ولكني كذبت الواقع وكفرت بالاستسلام وقررت ان اغامر حتى لو اضطرني الامر ان اسبح ضد التيار ..لم استسلم ولم اتوقف عن التخطيط للمستقبل الذي ينتظرني وجاءت اللحظة الحاسمة ...تخرجي من الكلية ..حصلت على الشهادة.. الثالثة على دفعتي مع مرتبة الشرف ...حلم الاعادة بيني وبينه خطوات فقط الصدمة الاولى... في المنطقة التي انا فيها لايوجد في الكلية قسم دراسات عليا ينبغي ان اسافر الى جدة او مكة او الرياض لاكمال الدراسة رفض والدي فكرة سفري وحدي وسكني بالجامعة ...حاولت مع ابي كثيرا بالاقناع بالحوار بالخصام ...بكيت كثيرا يومها لكن لم يغير والدي -رحمه الله- رائه امي حاولت التخفيف عني يومها وقالت انت تخرجت خلاص وبكرة تتزوجي ومع زوجك حققي كل احلامك واشترطي عليه تكملي دراستك وفتحت لي نافذه جديدة للحلم وليتها لم تفعل تعلقت كثيرا بتلك النافذة التي فتحتها والدتي لتغلق باب يأسي وانتظرت الفرج في زوج المستقبل ..ومن اجل هذا الحلم الكبير تنازلت عن احلامي الصغيرة وخططي الوردية فيما يتعلق بفارس الغد ..وفي يوم عقد القران صارحته برغبتي في اكمال دراستي..فوافق وبدأت أغرق في تفاصيل وهم جديد ...في البداية كانت هناك اجابات مفتوحة ووعود مطاطية ..ومرت السنة الاولى وانا لم احقق شئيا فحانت لحظة المواجهة الحاسمة قررت انهاء الامر سريعا لاني سئمت اسلوب المماطلة فكانت الصدمة الثانية اعنف واقسى قال لي ..احنا ماقدرنا عليك وانت بكالوريس كيف بنقدر عليك وانت دكتورة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الغريب في الامر اني لم احاوره ولم احاول ان اقنعه كما فعلت مع ابي ..بل انني لم ابكِ!! فقط حزنٌ كبير تسرب في كياني وترسب في اعماقي جرحا مازال نزفه يؤرقني علمتني هذه الصدمة وماتلاها من صدمات ان اكون أقوى من الاحداث والا فانني ساصبح فريسة سهلة لليأس لا احب الضعف ..حتى في قمة انكساري واحتياجي فاني لا اظهر اني ضعيفة أكابر وأدوس على جراحي وأقف من جديد ولا اسمح لاحد ان يراني (منكسرة) حتى وان كان الثمن المزيد من الألم والنزف حتى وانا اتخلى عن اهم احلامي لم اكن في موقف الضعف كنت استطيع ان اتمرد واثور وقد احققه ولكني في المقابل ساخسر اشياء كثيرة ..بل ساخسر كل شئ (ماكنت اعلم اني لاحقا ساخسر كل شئ بلا مقابل ) ولهذا قلت تبا لك ايتها الحياة ولما تعديني به ..لن اكون دمية لك بعد اليوم وتركتها ومضيت .. .اعرف ان هذه التجربة من اقسى تجاربي لكني خرجت منها بعقلية جديدة.وتفكير سيحميني من الاوهام فلم احلم بعدها ابدا ..ارتضيت ان اكون سببا لتحقيق احلام الاخرين ولاعزاء لتضحياتي * * رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 4 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أكتوبر 2012 .. احترت اين اكتب هذا الموقف ..وتذكرت انني حين سجلت في المنتدى واثناء تصفحي مررت بموضوع اسمه(مواقف عابرة) بحثت عنه لكي اسجل موقفي فيه لكنني لم اتذكر في اي قسم هو ولهذا اخترت هذا المتصفح كحل اخير * * الموقف بالنسبة لي لاعلاقة له (بقوالب الثلج) ولا الميكرووويفات ,,,ولكنه قد يكون كذلك بالنسبة لبطلته (المصرية) بالامس كنا في مكة لاداء العمرة الزحام شديد والحر (اشد) وبعد الانتهاء من الطواف خرجنا بصعوبة نحو المسعى وشعرت بيد تسحب (طرحتي) من الخلف فالتفت فاذا بسيدة مصرية في العقد الثالث من عمرها في وجهها حيرة وضياع سالتني :انت مصرية؟؟قلت : لا ..اعادت علي السؤال ومازالت ممسكة بطرف (طرحتي) هو انت مصرية؟؟قلت انا سعودية ..كيف اخدمك؟؟ قالت :هي المروة والصفا فين؟؟قلت لها انت اول مرة تعملي عمرة؟؟قالت ايوه واول مرة اجي السعودية قلت طيب احنا خلصنا طواف انت عملتي الطواف؟؟قالت ايوه قلت خلاص خليك معانا واحنا نعمل السعي ومسكت بيدي وقالت هو انا لازم اعمل ايه قلت لها اعملي زي ما اعمل انا وكان معها في يدها كتيب ادعية سالتني هو ادعي بالدعاء ده؟؟ قلت لها اقرئي ايه (ان الصفاوالمروة من شعائر الله فمن حج البيت او اعتمر فلاجناح عليه ان يطوف بهما ) ثم وانت تسعين ادعي بما تشائين سواء مكتوب او مرتجل ....وهكذا بقيت معانا في السعي واثناء ذلك عرفت انها جاءت مع جدها الكبير في السن وتركها في الطواف على اساس يتقابلوا عند باب العمرة لكنها جاءت ولم تجد جدها ولم تجد اغراضها وليس معها رقم جدها ولاتعرف كيف تخرج من الحرم لان المداخل متشابهة واللي وصلهم للحرم باص الفندق ..لم تفلت يدي وحين كنت اعدل طرحتي او امسح وجهي كانت تقول بشئ من الخوف (ماتسيبينيش ) اوعوا تسيبوني ولما كان اخي وامي يسبقونا كانت تقول (الحقي اخوك) الحقي امك) ادركت فعلا انها تشعر بالضياع وان الله ارسلنا لها في ذلك الوقت تحديدا بعد الانتهاء من السعي جاءت مهمة البحث عن جدها ..ورغم ان امي كانت متعبة جدا لكنها اصرت ان نبقى مع (ام احمد) حتى نطمئن عليها اتصلت بزوجها في الكويت واخذت الرقم واتصلنا بالجد وقال انا مقابل الحجر الاسود ..ذهبنا هناك لم نجده ..عدنا عند باب العمرة اتصلت به وقالت تعال عند باب العمرة انا واقفة تحت اللوحة مباشرة ..قال انا رحت عند الصفا ..ولما ارادت الذهاب قلنا لها زحمةشديدة وممكن تروحي وماتلاقيه وماتعرفي ترجعي هنا ..قلت لها اتصلي بجدك وقولي انك راح ترجعي الفندق وهو يحصلك وخاصة انه من زمان في السعودية وهيعرف يرجع لوحده .وفعلا عملت كده وكانت محرجة جدا منا لان حقيبتها مع جدها وقالت ودوني موقف الباصات لكن اخي اصر ان يوقف لها (ليموزين) حتى نتاكد انها ستصل سالمة..كان فندقها يبعد عن الحرم مسافة 25دقيقة عرفنا ذلك لاننا قلنا لها تتصل بنا بعدما تصل لتطمئنا عليها من المواقف الجميلة في هذه العمرة انني كنت اتكلم معها (مصري) قالت :انتي درستي في مصر ؟؟قلت لا ..ردت بتتكلمي مصري اوي اكيد من الافلام قلت حاجة زي كده ..قالت نصيحة تفرجي على الافلام القديمة بلاش الجديدة عشان كلها (......) انا مش فاكرة الكلمة لاني اول مرة اسمعها حاجة زي (بلبوز )ملبوز..الله اعلم ..طبعا الوقت والمكان ماكانش يسمح اني اسالها ايه الكلمة والا ايه معناها؟؟ اثناء بحثنا عن جدها لم انتبه لعبايتي انها كانت مفتوحة من الاسفل ..مر علينا واحد وقال لي :قفلي العباية..انزعجت ولم اعرف ارد لكنها التفت له وقالت :بتبص ليه ..ماتغض النظر!! ضحكت واقفلت عبايتي واكملنا بحثنا عندما اوقف اخي سيارة ليموزين كان بيفاصل على السعر وسمعته ام احمد واخذت تفاصل السائق ..رمقني اخي بنظرة (ان اجعلها تسكت )لان عندنا عيب جدا المراة تفاصل بحضور الرجل سحبتها من يدها وقلت خليه هو يتفاهم معاه قالت :مش عايزة اغرمكم كفاية اخرتكم قلت لاتاخير ولا اغرامة ..اخت وعزيزة اعتبرينا اهلك واخذت تدعو لنا في السيارة اخبرتني عن الشركة التي ضحكت عليهم وقالت لهم هنوديكم فندق جنب الحرم واذا به فندق بعيد جدا عشان توصل الحرم لازم تدفع100ريال بتقولي انتي عارفة بقى الجنيه المصري مبارك (غطسه)ومش عايز(يقب) قلت ضاحكة ان شاء الله في عهد مرسي (يقب) ومايغطس تاني وقبل ما حادخل في (مدح ) مرسي والاخوان لقيتها بتقولي مع اني باكره الاخوان بس مرسي تعجبني فيه انسانيته سالتها ليه بتكريهم طيب قالت كده من زمان وانا مش باحبهم طبعا لم ادخل معاها في اي حوار خفت ان تختفي تلك الكيمياء التي حدثت بيني وبينها وتكرهني لو عرفت ميولي الفكرية ودعتها ودعوت لها وقالت انا هاكون هنا يوم 27 ممكن اشوفك قلت لو لي نصيب اشوفك هاشوفك تاني رغم التعب الشديد لكن شعرت في هذه العمرة باحساس عالي من السعادة هل السبب انها (مصرية) ام لاننا ساعدنا احد الله اعلم الذي اعرفه اني كنت سعيدة جدا ومازلت اشعر بقبضة يدها وهي تتشبث بي حتى لاتفقدني ...وفقك الله اينما كنت يا ام احمد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان