عادل أبوزيد بتاريخ: 19 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2012 أعتذر عن عنوان الموضوع الذي يحمل سمة اللاجدية لكني أجد نفسي مضطرا لهذا التسائل ما سبق كان إستهلالا لابد منه في فيلم سنمائي قديم أظن لليلى مراد و أنور وجدي رأيت مشهد لحفلة تنكرية و فيها كل مدعو مرتديا زيا تمثيليا مختلفا و على وجهه قناع و في المشهد الذي أكلمكم عنه كان هناك الضابط و اللصوص و الباشاوات و ليلى مراد و الجميع يرتدون أقنعة. ستسألنى و ما علاقة بما نحن فيه ...... هل تذكرون تعبير اللهو الخفي و تعبير الطرف الثالث ؟ كنا نستعمل هذه التعبيرات كصيغة مبالغة في وصف ما يجري على الساحة و مع مرور الوقت و تكرار المليونيات و تكرار قوائم المطالب إختلط الحابل بالنابل و خاصة أن وسائل الإعلام فقدت مصداقيتها فقل لي بربك أى فصيل يدعم من عدد الأحزاب كبيرة لا أعرف كم حزبا موجود و كم إتحادا و كم إئتلافا و كم حركة و من يمثل من و من يدعم من ؟ إنها حفلة تنكرية مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 19 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2012 إحنا فى مولد وصاحبه ((حاضر)) اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 19 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2012 إحنا فى مولد وصاحبه ((حاضر)) مدد يا سيدى "العريان" مدد وياترى بعد انتخاب الكتاتنى رئيسا لحزب الحرية والعدالة حينفض مولد سيدى "العريان" ولا حيفضل منصوب ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 19 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2012 المشكلة الحقيقية لليبراليين مخهم كل واحد عجبه مخه وتفكيره ولا يمكن يكون تابع ابدا لغيره الا لو تطابق مع هذا الغير بنسبة 100% كل واحد بيطلع القطط الفاطسة في اي حزب ولو كان يحمل اختلاف بسيط عن فكره وهو ربما يفسر كمية الاحزاب والمولد الذي نراه والذي بالطبع لن يصب في مصلحة الوطن مطلوب تحديد اهداف وخطوط عريضة والتوحد ورائها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 19 أكتوبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2012 1350683814' post='859972']المشكلة الحقيقية لليبراليين مخهم كل واحد عجبه مخه وتفكيره ولا يمكن يكون تابع ابدا لغيره الا لو تطابق مع هذا الغير بنسبة 100% كل واحد بيطلع القطط الفاطسة في اي حزب ولو كان يحمل اختلاف بسيط عن فكره وهو ربما يفسر كمية الاحزاب والمولد الذي نراه والذي بالطبع لن يصب في مصلحة الوطن مطلوب تحديد اهداف وخطوط عريضة والتوحد ورائها سيدتي الفاضلة دعكي من الليبراليين هذا مجرد اصطلاح و دققي اذا امكنك في اسماء الفصائل الموجودة او التي تتداول اسمائها وسائل الاعلام المسالة تذكرني عندما ادخل مطعم اسيوي و انظر في قائمة الطعام ببلاهة و احاول ان اسال الناذل لاعرف اسماء الاطباق و محتواها لو تابعتي مثلا فصيل مثل 6 ابريل تجديهم حينا يدعمون و احيانا لا يدعمون التيارات الاسلامية اقرب وصف لما نحن عليه هو حفلة تنكرية مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 20 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2012 بعيدا عن المسميات بالنسبة لحركة 6 ابريل ولا أحب ان اخونها لتغير مواقفها من حين لاخر بل اجد ان محاولتها لاستخدام العقل توقعها في هذا التناقض فهي تنقسم على بعضها لأنها ترفض اتباع رأيا لا يلائم رأي البعض منها كانت اولويتها التخلص من حكم العسكر وعندما وصلت له عن طريق الاخوان فضلت كحركة دعم الاخوان ولكن ها هي اليوم تعترف بأخطاء النظام الجديد الغالبية المصرية غير مسيسة وحركة 6 ابريل وغيرها من الاحزاب لا تمتلك خبرة سياسية تجعلها تتوحد خلف حزبها مهما اختلفت الأراء وهو بالتأكيد ليس في مصلحة المشهد السياسي لان الغالب هو قوة لا تمثل الغالبية لكنها تجيد اتباع الاوامر والثقة فيمن يقودها ثقة عمياء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 20 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2012 الحال في مصر بالفعل لا يسر عدو ولا جبيب الكل إتفق على أن يختلف مع الآخر عدد كبير من الأحزاب والجماعات السياسية كل أصر على أن يكون حزباً .. دون أن يرى حوله ويشاهد مع من ممكن أن يكون بدلاً من الإنفصال لوحده لن ينصلح الحال دون أن تتحد القوى السياسية في مصر ليخرج حزب كبير يمكنه من مواجهة نظام الحكم الحالي .. والذي يعمل بكل جهد لتثبيت أقدامه حتى يجعل نزعه أمراً صعباً .... الحال في مصر أصبح بالفعل أسوأ من سئ بل ويصيب بالإحباط وخيبة الأمل ..... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان