همسة الغامدي بتاريخ: 26 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2012 ((..مقدمة لابد منها..)) كلنا نبحث عن الشخصية المميزة ..شخصية نبنيها عبر سنوات العمر قد تتشابه افكارنا ...اسمائنا ..اعمالنا ..اوطاننا .. لكن تظل شخصياتنا مختلفة ..فلكل منا تكوينه النفسي الذي ورث جزء منه جينيا والجزء الثاني اكتسبه بيئيا ..ومن هذا التكوين تنطلق تعاملاتنا مع من حولنا ومهما حاولنا (تجميل)ذلك التكوين تظل هناك نتؤات تفسد ظاهره لمن يقترب منا ونحن نظل في محاولات لاتتوقف لاخفاء تلك النتؤات (العيوب) اما بانكارها ..وهذه اسوأ طريقة للتعامل مع عيوب الشخصية او بمحاولة التخفيف منهاوقت ظهورها ..وهذه الطريقة قد تنجح حينا لكنها لاتجدي حين يكون الموقف غير قابل للسيطرة او نتعامل معها بطريقة اكثر احترافية واول خطوة هي الاعتراف بها ومن ثم القيام بخطوات تطبيقية للتخلص منها فقط من يملك الشجاعة الكافية يمكنه القيام بهذا العمل حيث انه يحتاج لارادة قوية ورغبة اكيدة في التغير هنا سنتحدث عن تلك النتؤوات وكيف تؤثر سلبا على حياتنا وتترك ندبة في وجه سلوكياتنا ومن ثم نحاول استصالها من جسد تكويننا النفسي... :WelEgTks: اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الفنان بتاريخ: 26 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2012 أظن من وجهة نظري أن الحل لنعالج تلك النتوءات هو مزيج من الصدق و الثقة بالنفس فالصدق لن يمنعني من انكار النتوءات و الثقة بالنفس تدفعني لاصلاحها مع اعتبار اننا كلنا نتوءات العاقل من واجهها ليكبح جماح سلوكه ليكون بزمرة (أحسنهم أخلاقا) تحياتي اقتباس <p class='bbc_center'><img src='http://sphotos-b.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-prn1/46400_454926914564608_821956776_n.png' alt='صورة' class='bbc_img' /></p><br /><span style='color: #0000FF'><strong class='bbc'><span style='font-size: 36px;'><p class='bbc_center'><span style='color: #008000'><span style='color: #2E8B57'>نـعـم للدسـتـور</span></span></p></span></strong></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 27 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أكتوبر 2012 لا يوجد إنسان خالي من العيوب كما تفضلتي بالقول يا أخت همس لذلك يجب أن نُكثر من الدعاء لله سبحانه وتعالى بأن يستر عيوبنا نحن متفقين أن لكل إنسان عيوبه , ولكن الفرق بين شخص وأخر أن هناك شخص يرصد دوما أي إعوجاج يظهر في سلوكه ومن ثم يعمل على تقويمه أولا بأول , وفي نفس الوقت يعمل على تدريب نفسه بجد ومثابرة على السلوكيات الحسنة التي تنقصه حتى يكتسبها ويتطبع بها مع مرور الوقت الحمد لله أن النفس قابلة للتشكيل , والعيوب يمكن التغلب عليها والصفات الحسنة يمكن إكتسابها بالتدريب المهم أن لا نيأس من تكرار المحاولات للتخلص من عيب معين في النفس تحياتي اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 27 أكتوبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أكتوبر 2012 أظن من وجهة نظري أن الحل لنعالج تلك النتوءات هو مزيج من الصدق و الثقة بالنفس فالصدق لن يمنعني من انكار النتوءات و الثقة بالنفس تدفعني لاصلاحها مع اعتبار اننا كلنا نتوءات العاقل من واجهها ليكبح جماح سلوكه ليكون بزمرة (أحسنهم أخلاقا) تحياتي اهلا بك اخي الكريم ابو عمر .....طابت ايامك برضا المولى عزوجل اوجزت ولم تجانب الصواب ...الصدق والثقة ...واكثر مايجب ان نكون صادقين معه انفسنا قد يسهل خداع الاخرين والكذب عليهم لكنني اعتقد ان خداع النفس والكذب عليها من اكبر المصائب بعض البشر ترى الصفة واضحة كشروق الشمس ومع ذلك يبحث لنفسه قبل الاخرين مخارج وتبريرات واهية ليقنع نفسه ان ذلك العيب ليس عيبا.... اشكرك كثيرا على مداخلتك الطيبة اخي الفاضل ... كن بخير اليوم وكل اليوم اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 28 أكتوبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2012 لا يوجد إنسان خالي من العيوب كما تفضلتي بالقول يا أخت همس لذلك يجب أن نُكثر من الدعاء لله سبحانه وتعالى بأن يستر عيوبنا نحن متفقين أن لكل إنسان عيوبه , ولكن الفرق بين شخص وأخر أن هناك شخص يرصد دوما أي إعوجاج يظهر في سلوكه ومن ثم يعمل على تقويمه أولا بأول , وفي نفس الوقت يعمل على تدريب نفسه بجد ومثابرة على السلوكيات الحسنة التي تنقصه حتى يكتسبها ويتطبع بها مع مرور الوقت الحمد لله أن النفس قابلة للتشكيل , والعيوب يمكن التغلب عليها والصفات الحسنة يمكن إكتسابها بالتدريب المهم أن لا نيأس من تكرار المحاولات للتخلص من عيب معين في النفس تحياتي الاخ الفاضل ابراهيم ....حياك الله وزادك منه فضلا وتكريما بداية فاضلي انما عنيت تلك العادات والسلوكيات التي لاتقدح في اخلاق المرء او سمعته وامثلتها كثيرة في حياتنا مثل العصبية او الغضب السريع او الحساسية المفرطة او التبذير ....الخ وساحاول ان ارصد هذه العادات وطرق التخلص منها واضرب امثلة من الواقع لاشخاص عرفوا كيف يتخلصوا من نتؤات كيانهم النفسي وفعلا كما اشرت اخي الكريم اهم شئ هو عدم اليأس لان الامر بحاجة لممارسة طويلة وخاصة ان صاحب تلك الصفة تعود بغيض اشكر لك مرورك العاطر وطيب تعليقك ....................كن بخير دوما لايوما اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 28 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2012 عنيت تلك العادات والسلوكيات التي لاتقدح في اخلاق المرء او سمعته وامثلتها كثيرة في حياتنا مثل العصبية او الغضب السريع او الحساسية المفرطة او التبذير ....الخ وساحاول ان ارصد هذه العادات وطرق التخلص منها واضرب امثلة من الواقع لاشخاص عرفوا كيف يتخلصوا من نتؤات كيانهم النفسي أوافقك يا سيدتى أن العادات والسلوكيات يمكن - ببعض الارادة والجهد - تغييرها أما ما أصبح من سمات الشخصية فلا أدرى .. هل يمكن فعلا تغييره ؟ هل يمكن تغيير الشخص الجبان ليصبح شجاعا ؟ هل يمكن تغيير البخيل ليصبح كريما ؟ هل يمكن تغيير الندل ليصبح شهما ؟ اقتباس نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 29 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أكتوبر 2012 كنت أقرأ اليوم على الفيسبوك خبرا لفت انتباهي وأغضبني كثيرا وهو ناشط سياسى ومصاب ثورة يعلن الكفر رسميا على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك بداية لست مؤمنا بحكاية ناشط سياسي أو حقوقي ولست مع أن يقول مسلم بأنه قد كفر ..... إلا أذا كان مقصده أنه يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله .... كثيرا من الناس أتمنى ألا نتحمل وزرهم يوم القيامة إذا كنا من خلال خطابنا أو أفعالنا السبب في وصولهم لتلك الحالة ..... والأمثلة في ذهني كثيرة للأسف اقتباس هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 29 أكتوبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أكتوبر 2012 (معدل) أوافقك يا سيدتى أن العادات والسلوكيات يمكن - ببعض الارادة والجهد - تغييرها أما ما أصبح من سمات الشخصية فلا أدرى .. هل يمكن فعلا تغييره ؟ هل يمكن تغيير الشخص الجبان ليصبح شجاعا ؟ هل يمكن تغيير البخيل ليصبح كريما ؟ هل يمكن تغيير الندل ليصبح شهما ؟ كعادتك دوما ابومحمد ...حين تحضر تفرط عقد الياسمين فتتناثر شظايا العبق في كل زوايا المتصفح اثرت قضية غاية في الاهمية وجميل جدا هذا السؤال ...هناك عادات وهناك طباع ..فكل طبع هو عادة وليس كل عادة طبع واصدقك القول فبعض الطباع يصعب استئصالها مهما حاول المرء جاهدا للتخلص منها ومع ذلك فاني اعرف قصة قد تغير هذا المفهوم احداهن تقول كنت (حريصة)جدا ..نلاحظ انها لم تقل بخيلة بل قالت حريصة وهي احدى طرق خداع النفس باعطاء الصفات اسماء اخرى تخفف من بشاعتها المهم تقول انني اجد صعوبة في العطاء والتصدق وذات يوم كنت احضر درس ديني في احدى المساجد وكانت الداعية تتحدث عن فضل الانفاق والصدقة وفي نهاية الدرس احضروا علبة لتقوم الحاضرات بوضع ماتجود به نفسها وتقول لم اكن احمل معي مالا وكنت متأثرة باسلوب الداعية والعلبة تمر من امام الجميع والكل يضع شيئا وانحرجت ان تمر العلبة من امامي ولا اضع فيها شيئا وكنت ارتدي عقدمن الالماس كان اثيرا عندي فوضعته في العلبة وبداخلئ حسرة كبيرة وظللت طول طريق العودة الوم نفسي على تصرفي المتهور ولم انم تلك الليلة حزنا على عقدي الثمين بعد ايام قليلة تتصل بها امراة من جهة الداعية تخبرها انهم حين ارادوا بيع العقد للاستفادة من ثمنه في اعمال للجمعية الخيرية فوجئ صاحب المحل بوجود عقدة مربوطة ي داخل العقد وشكوا ان تكون سحرا وحين ذهبوا به للشيخ اخبرهم انه سحر وقد تم ابطاله ولهذا اتصلت لتبشرها تقول ذلك العقد كان هدية من قريبة لها وبقدر صدمتها من الخبر بقدر فرحتها ان الله انقذها بصدقتها من شر ذلك العمل ومن بعد تلك الحادثة اصبح العطاء والانفاق صفة لاتتركها وتشعر بسعادة كبيرة حين تعطي احد او تخرج من مالها شيئا ..اشكرك جدا ابو محمد ...على الحضور العاطر والتعليق الباهر ............دمت طيبا اليوم وكل يوم تم تعديل 29 أكتوبر 2012 بواسطة همس اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 2 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2012 كنت أقرأ اليوم على الفيسبوك خبرا لفت انتباهي وأغضبني كثيرا وهو ناشط سياسى ومصاب ثورة يعلن الكفر رسميا على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك بداية لست مؤمنا بحكاية ناشط سياسي أو حقوقي ولست مع أن يقول مسلم بأنه قد كفر ..... إلا أذا كان مقصده أنه يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله .... كثيرا من الناس أتمنى ألا نتحمل وزرهم يوم القيامة إذا كنا من خلال خطابنا أو أفعالنا السبب في وصولهم لتلك الحالة ..... والأمثلة في ذهني كثيرة للأسف الاخ الكريم طارق .....رزقك الله وايانا هدوء الاعصاب وضبط النفس فقط اريد ان انصحك بما قاله الرسول لرجل جاء يستنصحه (لا تغضب ) مهما كانت كلماتهم قاسية وتعبيراتهم جارحة وكتاباتهم مؤلمة تحل بالصبر واكظم غيضك احيانا يكون الموقف اكبر من مثالية توقعاتنا فنغضب وهذه طبيعة بشرية لايمكن انكارها حين يحدث معنا هذا ولامفر من الغضب ..فليكن اذن .... لكن لنجعل غضبنا (نبيلا) فلا نتفوه بمالايليق ولانجرح بدورنا وان فقدنا السيطرة تحت تأثير الجرح وقلنا مايسوء فلاعيب ان نتراجع برفق ونداوي جرحا تسببنا به هكذا قاومت غضبي حتى استكان وتحول لهدوء جميل ولا اخفيك سرا انني ادفع ضريبته من اعصابي لكنني اكسب الجميع تقبل ودي وصادق دعواتي اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 6 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 نوفمبر 2012 يرونه )غرورا)...واراه (اعتداد وثقة بالنفس) يرونه (تفلسف وثرثرة)....واراه (ثقافة واطلاع) يرونها (حساسيةزائدة)....واراها (رقة شعور) * * * احيانا يكون لعيوبنا جوانب مشرقة ولهذا يجب ان نركز على الجانب المضئ من هذه الصفة ذلك الغرور انهيت تمدده في عيونهم ببشاشة و ابتسامة لاتفارقني وانا بينهم تلك الفلسفة وضعت لها كنترول فلا يتم تشغيلها الا لمن يقدر الفكر والادب وماعداهم اكتفي بعبارات تناسب قدرتهم الاستيعابية تلك الحساسية الزائدة ارهقتني جدا ورغم ذلك اعتمدت على (غروري)لاطوعها واجعلها (تحترم)نفسها وتتوقف عن التمطي في وجه نهاراتي اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 19 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2012 يحدث احيانا وتكون الميزة (مرهقة) جدا وتتسبب لنا بمتاعب جمة تجعل منها عيبا نود لو نتخلص منه الطيبة ...احيانا تكون مصدر لاستغلال الاخرين ومحطة للتزود من عطائك الفياض والثمن تدفعه من اعصابك بعد مغادرة مركباتهم ولا تطمع ان يشكرونك لاحقا فانت في نظرهم ساذج وان حاولوا التخفيف من وقع التسمية على مشاعرك وقالوا لك (انك على نياتك) في زمن الوحوش واقتناص الفرص لم تعد الطيبة ممكنة ....ارجووكم ايها الطيبون ...شيئا من الشراسة لن يضير ..فقط اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 19 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2012 (معدل) يحدث احيانا وتكون الميزة (مرهقة) جدا وتتسبب لنا بمتاعب جمة تجعل منها عيبا نود لو نتخلص منهالطيبة ...احيانا تكون مصدر لاستغلال الاخرين ومحطة للتزود من عطائك الفياض والثمن تدفعه من اعصابك بعد مغادرة مركباتهمولا تطمع ان يشكرونك لاحقا فانت في نظرهم ساذج وان حاولوا التخفيف من وقع التسمية على مشاعرك وقالوا لك (انك على نياتك)في زمن الوحوش واقتناص الفرص لم تعد الطيبة ممكنة ....ارجووكم ايها الطيبون ...شيئا من الشراسة لن يضير ..فقط عودا حميدا ...أستاذه : همس .... أؤيد كلامك ببيتين من الشعر الأول : فقَسا ليزدجروا، ومن يكُ حازماً *** فَلْيَقْسُ أحياناً على من يرحم. الثاني وَالشَرُّ إِن تَلقَهُ بِالخَيرِ ضِقتَ بِهِ" "ذَرعًا وَإِن تَلقَهُ بِالشَرِّ يَنحَسِمِ إن الطبيب وهو يعالج المريض بعملية جراحية لا يمكن أن يوصَم بأنه مجرم يمارس التعذيب. تم تعديل 19 نوفمبر 2012 بواسطة tarek hassan اقتباس هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 20 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 نوفمبر 2012 عودا حميدا ...أستاذه : همس .... أؤيد كلامك ببيتين من الشعر الأول : فقَسا ليزدجروا، ومن يكُ حازماً *** فَلْيَقْسُ أحياناً على من يرحم. الثاني وَالشَرُّ إِن تَلقَهُ بِالخَيرِ ضِقتَ بِهِ" "ذَرعًا وَإِن تَلقَهُ بِالشَرِّ يَنحَسِمِ إن الطبيب وهو يعالج المريض بعملية جراحية لا يمكن أن يوصَم بأنه مجرم يمارس التعذيب. اخي الفاضل استاذ طارق ..دعني اشكرك اولا على سؤالك عني هناك وثانيا على ترحيبك بعودتي هنا..ولا يستغرب الرقي من مثلك اخي الكريم حافظتك الشعرية بهية جدا استاذ طارق وكم اود لو تشاركنا هذا الثراء في القسم الادبي الذي سيتشرف بحضورك حينذاك وخاصة واننا نتشارك مهنة واحدة وصدقا اوافقك في انه احيانا (وليس دائما) لايمكن دفع الشر الا بالقوة وشئ من القسوة اعترف ان (طيبتي) اختيارا وليس خيارا ..فحسن الخلق ولين المعشر ورحمة القلب من اخلاق نبينا التي اسعى جاهدة ان اتمثلها قدر ما اطيق ولكن في بعض الاحيان تصطدم بشخصيات قد طمس الشيطان قلوبها وتآكلت مشاعرها حسدا او حقدا فيحسبون طيبتك (ضعفا) وسكوتك (خوفا) ومع انني لا التفت كثيرا لمن هم ورائي لكنني هنا اقف واجد نفسي مضطرة للالتفات نحوهم ليس لالقاء السلام وانما لاعطائهم درس في المواجهة ليعرفوا ان تجاهلي لهم ليس ضعفا وانما (ترفعا)باخلاقي وسكوتي ليس خوفا وانما (احتراما) لنفسي ..قليلة هي المواقف التي دفعتني لهذا الدرس ومهما كان ويكون يا استاذ طارق فالخير لم يعدم من القلوب والنفوس الطيبة مازلت تتنفس البقاء والخير في امة محمد الى قيام الساعة قد يفهم البعض اني ضد الطيبة واللين ..اطلاقا لكن القليل من القسوة احيانا قد يكون مفيدا ...ايها الطيبون ..ابقوا انقياء كما انتم ..فقط اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 22 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 نوفمبر 2012 تربيت في بيئة يحكمها عرف قاسي جدا فبروتوكولات القوم احيانا تغدو مقدسة كعقيدة ولهذا كبرت وفي داخلي يتعملق شعور ارفضه لكنه يتحدى رفضي ومازال يكبر ذلك الشعور هو خوفي من كلام الناس ..ومع ان ثقتي بنفسي مفرطة لكنها عند هذا الهاجس تتوقف كثير من القرارات اجلتها بسبب هذا الخوف ..وكثير من الخطوات اتخذتها غير مقتنعة بها فقط ارضاء لهذا (الوحش) من اكثر الاشياء التي تضايقني في شخصيتي ..(بعد الحساسية الزائدة طبعا) هو هذا الشعور وبصدق اتمنى ان اتخلص منه وبودي لو ان هناك وصفة سحرية تجعلني لا اعبأ بكلام احد واتصرف على سجيتي وافعل ما اريد في حدود ديني واخلاقي اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 23 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 نوفمبر 2012 احسان الظن بالاخرين ..صفة جميلة وخلق حسن ..لكن بعض الظن ليس اثم حين تحسن الظن بكل احد فتجهز نفسيا لصفعات عنيفة من الاكتشافات الصادمة لاتتوقع حين تكون صادقا ان الناس لايكذبون ..لا تظن انك حين تكون امينا فالكل اهل للثقة هذه ليست دعوة لاساءة الظن واستعداء الجميع والحكم على نياتهم ظلما بل هي محاولة لترك مساحة من الصورة تحتمل السواد..حتى تحمي نفسك من طعنات الاصدقاء(خاصة) لانها قاتلة اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 المـــــــــــــزاجيون نوعان ..مزاجيون في مواقفهم ومزاجيون في مشاعرهم النوع الاول هوالذي لاتتوقع ردة فعله لاكما ولاكيفا ..يغضب في موقف لايحتمل الغضب وقد يدهشك ببروده في موقف يستدعي الغضب ورغم خسائرنا النفسية معهم لكنك حين تحتاجهم تجدهم بجانبك فهم يدعمونك من حيث لاتتوقع اما النوع الثاني فهو الذي تتقلب مشاعره بين الرضا عنك وبين السخط عليك في غمضة عين ولاتفه الاسباب وهذه الشخصيه متعبة جدا في التعامل والطرف الاخر الذي يكون في علاقة مع شخصية كهذه يقع تحت وطأة شعور قاسي يصعب تحمله واسوأ انواع المزاجيون من جمع بين المواقف والمشاعر فهذا انسان يخسر كثيرا ولايستطيع الاحتفاظ بعلاقة طويلة قارئي الكريم ..ان كنت مزاجيا فتمهل ارجوك وارسم لنفسك خارطة طريق حتى لاتخسر اكثر ... اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 18 يناير 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2013 ( الاجترار)......ربما من ناحية اللفظ توحي الصفة انها اهانة ولكنني استعرت المصدر بعيدا عمن يقوم به وهي صفة موجودة عند الكثيرين للاسف ...يظل فترة طويلة وهو (يعلك )في نفس الشعور ..وكانه يستمتع بتعذيب نفسه وتراه وهو يعيد ولايزيد في المنطقة السوداء ذاتها التي اذاقته مرارة ما ...وعبثا تحاول اخراجه من تلك الحفرة ربما حين تجتر الحيوانات يعود عليها بالنفع حيث يسكت صوت الجوع بداخل جسدها اما حين يجتر الانسان فانه يخسر طاقته النفسية ويرهق تفكيره فيما لن يعود عليه الا بالحسرة ... اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ssamir بتاريخ: 6 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2013 ( الاجترار)......ربما من ناحية اللفظ توحي الصفة انها اهانة ولكنني استعرت المصدر بعيدا عمن يقوم به وهي صفة موجودة عند الكثيرين للاسف ...يظل فترة طويلة وهو (يعلك )في نفس الشعور ..وكانه يستمتع بتعذيب نفسه وتراه وهو يعيد ولايزيد في المنطقة السوداء ذاتها التي اذاقته مرارة ما ...وعبثا تحاول اخراجه من تلك الحفرة ربما حين تجتر الحيوانات يعود عليها بالنفع حيث يسكت صوت الجوع بداخل جسدها اما حين يجتر الانسان فانه يخسر طاقته النفسية ويرهق تفكيره فيما لن يعود عليه الا بالحسرة ... هو بيبقي عن طريق عدم فهم للاسباب الي جعلت احدهم يعمل الفعل دة معايا ممكن او محاولة لفهم لية مقابلة الاحسان بالاسائة - مش عارف بس دة طبيعي في بشر كتير اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 6 يونيو 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يونيو 2013 احداهن استغربت بل و (استنكرت) مني محاولتي مصافحة زميلة حدث بيننا (تصادم)وهي تصد عني قالت لي ماتستاهل انك تسلمي عليها ..اجبتها فعلا هي لاتستحق لكن انا استحق ان اغسل قلبي حقيقة لا ادري كيف يعيش اولئك الذين يمتلكون ذاكرة (جمل) في الاحتفاظ بكل الاحداث المؤلمة وعدم تجاوزها لمن يملكون تلك (الحاسة)التي لاتسمح لهم بمسح شئ من مشاعرهم السلبية اقول ارحموا قلوبكم من هذا العناء فكل الدنيا بمن فيها لاتستحق هذا العذاب الذي تسجنون قلوبكم فيه سامحوا واصفحوا لتعرفوا قيمة (الانسان)بداخلكم ...تنفسوا البياض لتنعموا بمعنى (الراحة) كونوا كالمطر يسقط على كل الاوراق حتى السامة منها فيغسلها اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.