همسة الغامدي بتاريخ: 1 فبراير 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2013 2 ) تحديد رؤيتك لمن هم خارج "الخندق الاسلامي" وما وقر فى قلبك (عقلك) تجاههم .. وماذا يعنى "تخندقهم" فى مقابل "الخندق الاسلامى" .. غير ما وصلنى من أنهم معتدون مخربون حارقون للمقرات ساقطون ويزدادون سقوطا إلى آخر ما قرأته فى مداخلتك) العزيز ابو محمد ...كما كنت ارى ابي (اراك)وارى غيرك ممن لديهم فهم (اصيل)لدينهم واظنا نقف في نفس الخندق غير اننا نستخدم اليات مختلفة ولا اظنني وضعتك في قائمة الساقطون (حتى وانت تدافع عنهم من زاوية سياسية بحتة)...انا حكمت عليهم من افعالهم ولم اتجنى عليهم وان كنت لاتكره الدين فغيرك يكرهه وان كان خلافك مع الاخوان سياسي فلدى غيرك حسابات اخرى في قائمتها الدين .... هل تعلم ماذا كنت اقول لابي في كل نقاش ..(انصفهم يا ابي انت شيخ مثلهم ).... ولك اقول كما كنت اقول لابي (انصفهم يا ابا محمد انت مسلم مثلهم ) العزيزة "همس" شرف كبير لى أن تعتبرينى كوالدك يرحمه الله ويكرم مثواه قرأت مداخلتك المعبرة .. وطلبك على العين والراس سأحاول التفكير فى طرف خيط يقودنا - أنت وأنا - إلى الإنصاف إسمحى لى أن يكون ذلك فى المساء .. فيوم الجمعة لا أختلى فيه بنفسى إلا فى آخره وإلى ذلك الحين .. أرجو أن تتقبلى هذه الهدية بعنوان "فى اختلافنا رحمة" أرجو ألا تجدى صعوبة فى متابعة كلماتها فهى من نوع "الراب" الذى لم أعجب به ولكن عندما أصغيت إلى كلماتها .. أحببت الاستماع إليها أكثر من مرة العزيز جدا ابو محمد ......بل هي انا من تتشرف بكونك كأبي ...كلمة شكرا هنا لاتكفيك ومع ان موسيقى (الراب) تحديدا لاتروق لي ورغم الايحاء المؤذي في الفيديو كليب لكنني فرحت بهديتك كثيرا واستمعت لها كاملة وفعلا اتفق معك ان كلماتها معبرة جدا وتحكي عن واقع ملموس للاسف .... انتظر (خيط الانصاف )بفارغ صبر .............تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 1 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2013 انا سعيد بردك هذا جدا لكن لي ملحوظة صغيرة وكبيرة في نفس الوقت انا خلافي مع الاخوان هو خلاف فكري وليس سياسي فقط انا اؤمن بعدم خلط الدين بالسياسة وهم يصرون على العكس وهذه هي قضيتي معهم الحقيقة وهناك امور كثيرة تجعلني اختلف معهم وستأتي تباعا اخي العزيز اسلام ............سعادتي بالتحاور معك اكبر وخاصة في ظل انقراض المتحاورين هنا تقول ان قضيتك مع الاخوان هي فكرية وليست سياسية ...اذن فقد اصبحت قضيتي ايضا ولدي ماسوف انسف به رؤيتك هذه سيدي الفاضل والحقيقة ان اكثر ما يدهشني فيمن يتبنى هذه الرؤية الاقصائية انهم اكثر الناس شكوى من الاقصاء يقولون لادين في السياسة ولاسياسة في الدين وكأن الامرين متضادان او متنافران او احدهما يعارض الاخر حين جاء الرسول صلى الله عليه وسلم بهذه الرسالة السماوية هل قام هو بالجانب الديني وقام غيره بالجانب السياسي الم يكن صلى الله عليه وسلم يقوم بالامرين معا جنبا الى جنب ..نشر العقيدة وساس دولته وارسى قواعد حكومته مالمانع ان يحكمنا رجل عالم بامر دينه وفي نفس الوقت قادر على ادارة البلاد سياسيا ..مالذي يمنع هذا ؟؟ نجح هذا النموذج حتى بعد الرسول صلى الله عليه وسلم فلم تجعلونه امرا مستحيلا فقط بناء على نماذج فاشلة هنا وهناك الخطأ ليس في المنهج اخي الكريم بل في آليات التطبيق والممارسة كفيلة بتخطي هذه العقبة تحياتي وصادق دعوتي اذن من الواجب ان نطرح هذا السؤال هل الرسول صلى الله عليه وسلم كان زعيما دينيا ام زعيما سياسيا ارجو الاجابة مع التدليل على كلامك بادلة ثابتة تحياتي (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 1 فبراير 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2013 استاذ اسلام ...ماذا تقصد بادلة ثابتة ؟؟ حين اقول ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد قام بالامرين جنبا الى جنب دون تعارض وسيرته اكبر دليل فاين المنطق في سؤالك الذي يفصل بين الامرين ..وهي رؤيتك وليست رؤيتي وبالتالي فاني اعيد عليك هذا السؤال ان استطعت ان تثبت لي ان الرسول كان احد الخيارين فقط فاني اسلم لك برؤيتك ؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 1 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2013 استاذ اسلام ...ماذا تقصد بادلة ثابتة ؟؟ حين اقول ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد قام بالامرين جنبا الى جنب دون تعارض وسيرته اكبر دليل فاين المنطق في سؤالك الذي يفصل بين الامرين ..وهي رؤيتك وليست رؤيتي وبالتالي فاني اعيد عليك هذا السؤال ان استطعت ان تثبت لي ان الرسول كان احد الخيارين فقط فاني اسلم لك برؤيتك ؟؟ الزميلة الفاضلة اسمحي لي ان احيلك الى هذا الموضوع ففيه شرح واف لتلك النقطة وسأنقل منه بعض فقرات وبصراحة هذا الكلام مقنع جدا بالنسبة لي فلو عند حضرتك اي كلام مخالف له ممكن تحضري لنا فكرتك ومن اجل ذلك طالبتك بالدليل فقط لاننا نتكلم عن رسول الله وكما تعلمين انه ليس كمثلنا ننتقل الان الي الباب الثالث من كتاب الاسلام وأصول الحكم وهو اهم ما في هذا الكتاب حيث ينتقل الكاتب الي اهم جزئية من كتابه وهي ان الاسلام دين وليس دولة وان محمد صلي الله عليه وسلم لم يكن يسعي لملك ولا لدولة لكنه كان يسعي الي تبليغ رسالة ربه ولا يمنع ذلك من كونه زعيما دينيا فهناك تباين واضح بين الزعامة السياسية والزعامة الدينيه وان زعامته صلي الله عليه وسلم كانت تعادل زعامة موسي في قومه فلم يكن موسي ايضا يسعي لملك ولكنه كان كأخوانه من الرسل يسعي لتبليغ رسالة ربه وفي ذلك يتساوي الرسلوقد دلل الكاتب كما قلنا من قبل علي ان الرسول محمد صلي الله عليه وسلم لم يكن له دولة بما تحتويه الدولة من مؤسسات اداريه كولاة للبلاد وكنظام قضائي متكامل وان دلائله في ذلك هي كتب السابقين التي استفاضت في شرح تاريخ الملوك ونوابهم وولاتهم وولاة عهدهم الا انهم في ذات الوقت كان الاثر ضعيفا في ما احتوته فتره رساله محمد صلي الله عليه وسلم من شؤون الحكم والدواوين ويري الكاتب ان الزام الملك بالرسول صلي الله عليه وسلم هو امر مشين للرسالة بل يري ان الرسالة امر اعظم من الملك لان الملك يزول لكن صاحب الرسالة لا يموت برسالته التي بلغها عن المولي عز وجل لان الملك قد يخضع رعاياه بالسيف اما الرسالة فهي تخاطب القلوب والالباب ويرجع الكاتب مرة ثانيه ويطرح السؤال المحوري في كتابه هذا وهو هل كان الرسول صلي الله عليه وسلم له صفة اخري غير صفة الرسالة او بصيغة اخري هل كان الرسول صلي الله عليه وسلم ملكا ؟ وقد حدد الملك تحديدا دقيقا بأنه الحاكم علي امة ذات وحدة سياسية ومدنيه لا يشك الكاتب في ان الرسول صلي الله عليه وسلم دعا الي الوحدة الدينيه واتمها بالفعل قبل وفاته وانه كان علي رأس هذه الوحدة الدينيه إمامها الاوحد ومدبرها الفذ وسيدها الذي لا يراجع له امرا ولا يخالف له قول وفي سبيل هذه الوحدة الدينيه ناضل بلسانه وسنانه وجاءه نصر الله والفتح وايدته ملائكة الله وقوته حتي بلّغ رسالته وادي امانته وكان له علي امته ما لم يكن لملك قبله ولا بعده ثم يقدم الكاتب ادلته علي ان الرسول صلي الله عليه وسلم كان مكلف بتبليغ رسالة الله دون اي مظاهر سياسيه وعلي ان عمله السماوي لم يتجاوز حدود البلاغ المجرد من كل معاني السلطان (مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً) (النساء : 80 ) (وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ قُل لَّسْتُ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ) (الأنعام : 66 ) (فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ .........ٌ) (الشورى : 48 ) (وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِي الأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُواْ مُؤْمِنِينَ) (يونس : 99 ) (نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ) (قـ : 45 ) (لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ) (الغاشية : 22 ) ومن لم يكن حفيظا او مسيطرا او وكيلا ليس بملك لان من لوازم الملك السيطرة التامة والجبروت والقرأن كان صريحا في ان محمد صلي الله عليه وسلم لم يكن له من الحق علي امته غير حق الرسالة ولو كان صلي الله عليه وسلم ملكا لكان له حق الملك ولاوضحه المولي عز وجل في كتابه لكن هذا لم يحدث (فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَضَآئِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُواْ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَوْ جَاء مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنتَ نَذِيرٌ وَاللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ) (هود : 12 ) وبناء علي ما سبق وضح الكاتب ان شؤون الحكم هو امر دنيوي او غرض من الاغراض الدنيويه التي خلّي الله سبحانه وتعالي بينها وبين عقولهم وترك الناس احرارا في تدبيرها علي ما تهديهم اليها عقولهم وعلومهم ومصالحهم ونزعاتهم حكمة لله في ذلك بالغة ليبقي الناس مختلفين (وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ) (هود : 118 ) وليبقي بين الناس ذلك التدافع الذي اراده الله ليتم العمران (....... وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ) (البقرة : 251 ) (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 1 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2013 الفاضل اسلام ،، صراحة شجعتني الفاضلة همس على المشاركة..حتى لا تشتكي بعد ذلك من انها تشعر بالوحدة..في موضوعها الاخر...الرائع كالعادة.. المهم صراحة لااجد علاقة كبيرة بين ما اقتبسته انت في المداخلة السابقة وبين ما تتحدث عنه الفاضلة همس.. فهي تتكلم عن ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يدير الدولة ويعمل بالسياسة بالرغم من انه بالاساس..كما نقول مجازا زعيم ديني...يعني لا تعارض بين هذا وذاك ويري الكاتب ان الزام الملك بالرسول صلي الله عليه وسلم هو امر مشين للرسالة بل يري ان الرسالة امر اعظم من الملك لان الملك يزول لكن صاحب الرسالة لا يموت برسالته التي بلغها عن المولي عز وجل لان الملك قد يخضع رعاياه بالسيف اما الرسالة فهي تخاطب القلوب والالباب وهنا بالاقتباس بالاعلى...نؤكد على كلام الكاتب ان الرسول لم يكن طالب ملك..ولم يقل احد ذلك فما علاقة ذلك بطرح الفاضلة همس وبناء علي ما سبق وضح الكاتب ان شؤون الحكم هو امر دنيوي او غرض من الاغراض الدنيويه التي خلّي الله سبحانه وتعالي بينها وبين عقولهم وترك الناس احرارا في تدبيرها علي ما تهديهم اليها عقولهم وعلومهم ومصالحهم ونزعاتهم حكمة لله في ذلك بالغة ليبقي الناس مختلفين هنا في الاقتباس اعلاه امر مهم جدا...فالكاتب يقول بوضوح ان شئون الحكم امر دنيوي والله ترك الناس احرار في تدبيرها على ما تهتدي ايه انفسهم وعقولهم - يعني لماذا نعتبر هنا ان هذا معنها انه لا يجب ان يكون الحاكم رجل دين مثلا.. فالامر كما يقول الكاتب بوضوح خاضع لرغبات الناس والناس لو رغبت في الحكم او الحاكم ان يكون دينيا فلا مانع في ذلك وهو ما تقوله همس.... وقد يكون معظم التجارب التي حكم فيها رجال الدين او الجماعات الدينية فاشلة ولكن ليس هذا معناه استمرار القاعدة.. ونهاية كي لا ادخل في حوار لا طائل منه....نحن لم نجرب حكم من ينتمون الى التيارات الدينية...وجربنا غيرهم..وفشلنا فشلا ذريعا..فالمنطق يجعلنا نقبل التجربة وللعلم فانا اظن ان الحكم الحالي يبعد ايضا عما يمكن ان نطلق عليه حكم ديني بدرجة كبيرة..فلذلك انا مطمئن الى حد كبير..لاننا بعيدين عن النماذج المتطرفة و المتشددة... مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 1 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2013 الفاضل اسلام ،، صراحة شجعتني الفاضلة همس على المشاركة..حتى لا تشتكي بعد ذلك من انها تشعر بالوحدة..في موضوعها الاخر...الرائع كالعادة.. المهم صراحة لااجد علاقة كبيرة بين ما اقتبسته انت في المداخلة السابقة وبين ما تتحدث عنه الفاضلة همس.. فهي تتكلم عن ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يدير الدولة ويعمل بالسياسة بالرغم من انه بالاساس..كما نقول مجازا زعيم ديني...يعني لا تعارض بين هذا وذاك ويري الكاتب ان الزام الملك بالرسول صلي الله عليه وسلم هو امر مشين للرسالة بل يري ان الرسالة امر اعظم من الملك لان الملك يزول لكن صاحب الرسالة لا يموت برسالته التي بلغها عن المولي عز وجل لان الملك قد يخضع رعاياه بالسيف اما الرسالة فهي تخاطب القلوب والالباب وهنا بالاقتباس بالاعلى...نؤكد على كلام الكاتب ان الرسول لم يكن طالب ملك..ولم يقل احد ذلك فما علاقة ذلك بطرح الفاضلة همس وبناء علي ما سبق وضح الكاتب ان شؤون الحكم هو امر دنيوي او غرض من الاغراض الدنيويه التي خلّي الله سبحانه وتعالي بينها وبين عقولهم وترك الناس احرارا في تدبيرها علي ما تهديهم اليها عقولهم وعلومهم ومصالحهم ونزعاتهم حكمة لله في ذلك بالغة ليبقي الناس مختلفين هنا في الاقتباس اعلاه امر مهم جدا...فالكاتب يقول بوضوح ان شئون الحكم امر دنيوي والله ترك الناس احرار في تدبيرها على ما تهتدي ايه انفسهم وعقولهم - يعني لماذا نعتبر هنا ان هذا معنها انه لا يجب ان يكون الحاكم رجل دين مثلا.. فالامر كما يقول الكاتب بوضوح خاضع لرغبات الناس والناس لو رغبت في الحكم او الحاكم ان يكون دينيا فلا مانع في ذلك وهو ما تقوله همس.... وقد يكون معظم التجارب التي حكم فيها رجال الدين او الجماعات الدينية فاشلة ولكن ليس هذا معناه استمرار القاعدة.. ونهاية كي لا ادخل في حوار لا طائل منه....نحن لم نجرب حكم من ينتمون الى التيارات الدينية...وجربنا غيرهم..وفشلنا فشلا ذريعا..فالمنطق يجعلنا نقبل التجربة وللعلم فانا اظن ان الحكم الحالي يبعد ايضا عما يمكن ان نطلق عليه حكم ديني بدرجة كبيرة..فلذلك انا مطمئن الى حد كبير..لاننا بعيدين عن النماذج المتطرفة و المتشددة... مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 1 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2013 2 ) تحديد رؤيتك لمن هم خارج "الخندق الاسلامي" وما وقر فى قلبك (عقلك) تجاههم .. وماذا يعنى "تخندقهم" فى مقابل "الخندق الاسلامى" .. غير ما وصلنى من أنهم معتدون مخربون حارقون للمقرات ساقطون ويزدادون سقوطا إلى آخر ما قرأته فى مداخلتك) العزيز ابو محمد ...كما كنت ارى ابي (اراك)وارى غيرك ممن لديهم فهم (اصيل)لدينهم واظنا نقف في نفس الخندق غير اننا نستخدم اليات مختلفة ولا اظنني وضعتك في قائمة الساقطون (حتى وانت تدافع عنهم من زاوية سياسية بحتة)...انا حكمت عليهم من افعالهم ولم اتجنى عليهم وان كنت لاتكره الدين فغيرك يكرهه وان كان خلافك مع الاخوان سياسي فلدى غيرك حسابات اخرى في قائمتها الدين .... هل تعلم ماذا كنت اقول لابي في كل نقاش ..(انصفهم يا ابي انت شيخ مثلهم ).... ولك اقول كما كنت اقول لابي (انصفهم يا ابا محمد انت مسلم مثلهم ) العزيزة "همس" شرف كبير لى أن تعتبرينى كوالدك يرحمه الله ويكرم مثواه قرأت مداخلتك المعبرة .. وطلبك على العين والراس سأحاول التفكير فى طرف خيط يقودنا - أنت وأنا - إلى الإنصاف إسمحى لى أن يكون ذلك فى المساء .. فيوم الجمعة لا أختلى فيه بنفسى إلا فى آخره وإلى ذلك الحين .. أرجو أن تتقبلى هذه الهدية بعنوان "فى اختلافنا رحمة" أرجو ألا تجدى صعوبة فى متابعة كلماتها فهى من نوع "الراب" الذى لم أعجب به ولكن عندما أصغيت إلى كلماتها .. أحببت الاستماع إليها أكثر من مرة العزيز جدا ابو محمد ......بل هي انا من تتشرف بكونك كأبي ...كلمة شكرا هنا لاتكفيك ومع ان موسيقى (الراب) تحديدا لاتروق لي ورغم الايحاء المؤذي في الفيديو كليب لكنني فرحت بهديتك كثيرا واستمعت لها كاملة وفعلا اتفق معك ان كلماتها معبرة جدا وتحكي عن واقع ملموس للاسف .... انتظر (خيط الانصاف )بفارغ صبر .............تحياتي آسف يا "همس" خيط الانصاف تحول إلى حبل غليظ يلتف حول رقبتى ويكاد يخنقنى هذه هى سلطة هذا الفصيل الفاشيستى هذه هى شرطة محمد ابراهيم الصديق العائلى لمرسى والذى جاء به ليؤمِّن نظامه فكانت النتيجة أكثر من 50 شهيد .. وإهانة كرامتى وكرامة كل مصرى وكل إنسان الإنصاف يقول إن وزير الداخلية وصديقه الذى أتى به لابد أن يلقيا مصير هذا "الانسان" المصرى آسف يا سيدتى .. انقطع حبل الحوار حول "الانصاف" ولم يبق إلا حبل "القصاص" http://www.youtube.com/watch?v=P0-Foz6r5X8 أتوقع ردودا من عينة :ليس من الانصاف تحميل الرئيس وتياره تبعة هذه الجريمة الجريمة وقعت بينما المتحدث الرسمى باسم الداخلية يتداخل على الهواء وبينما وزير الداخلية يشرف "بنفسه" على تأمين مقر "صديقه" الجريمة وقعت على بعد أمتار من رئيس هذا الفصيل هو رئيس الفصيل وليس رئيس مصر بأى صورة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 1 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 فبراير 2013 الفاضل اسلام ،، صراحة شجعتني الفاضلة همس على المشاركة..حتى لا تشتكي بعد ذلك من انها تشعر بالوحدة..في موضوعها الاخر...الرائع كالعادة.. المهم صراحة لااجد علاقة كبيرة بين ما اقتبسته انت في المداخلة السابقة وبين ما تتحدث عنه الفاضلة همس.. فهي تتكلم عن ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يدير الدولة ويعمل بالسياسة بالرغم من انه بالاساس..كما نقول مجازا زعيم ديني...يعني لا تعارض بين هذا وذاك ويري الكاتب ان الزام الملك بالرسول صلي الله عليه وسلم هو امر مشين للرسالة بل يري ان الرسالة امر اعظم من الملك لان الملك يزول لكن صاحب الرسالة لا يموت برسالته التي بلغها عن المولي عز وجل لان الملك قد يخضع رعاياه بالسيف اما الرسالة فهي تخاطب القلوب والالباب وهنا بالاقتباس بالاعلى...نؤكد على كلام الكاتب ان الرسول لم يكن طالب ملك..ولم يقل احد ذلك فما علاقة ذلك بطرح الفاضلة همس وبناء علي ما سبق وضح الكاتب ان شؤون الحكم هو امر دنيوي او غرض من الاغراض الدنيويه التي خلّي الله سبحانه وتعالي بينها وبين عقولهم وترك الناس احرارا في تدبيرها علي ما تهديهم اليها عقولهم وعلومهم ومصالحهم ونزعاتهم حكمة لله في ذلك بالغة ليبقي الناس مختلفين هنا في الاقتباس اعلاه امر مهم جدا...فالكاتب يقول بوضوح ان شئون الحكم امر دنيوي والله ترك الناس احرار في تدبيرها على ما تهتدي ايه انفسهم وعقولهم - يعني لماذا نعتبر هنا ان هذا معنها انه لا يجب ان يكون الحاكم رجل دين مثلا.. فالامر كما يقول الكاتب بوضوح خاضع لرغبات الناس والناس لو رغبت في الحكم او الحاكم ان يكون دينيا فلا مانع في ذلك وهو ما تقوله همس.... وقد يكون معظم التجارب التي حكم فيها رجال الدين او الجماعات الدينية فاشلة ولكن ليس هذا معناه استمرار القاعدة.. ونهاية كي لا ادخل في حوار لا طائل منه....نحن لم نجرب حكم من ينتمون الى التيارات الدينية...وجربنا غيرهم..وفشلنا فشلا ذريعا..فالمنطق يجعلنا نقبل التجربة وللعلم فانا اظن ان الحكم الحالي يبعد ايضا عما يمكن ان نطلق عليه حكم ديني بدرجة كبيرة..فلذلك انا مطمئن الى حد كبير..لاننا بعيدين عن النماذج المتطرفة و المتشددة... بل له علاقة وثيقة الصلة يا اخي العزيز لان الرسول صلي الله عليه وسلم اذا ثبت انه كان زعيما سياسيا لثبت ربط الدين بالسياسة ولو ثبت العكس لبطلت الفكرة العكسية لو الرسول كان يبحث عن زعامة سياسية لكانت وصمة في جبين الرسالة لكنه صلى الله عليه وسلم اثر على القلوب اما الملك فيؤثر بتأثير القوة ويخضع الناس لسلطانه وهذا لم يثبت على رسولنا الكريم وقد سردت العديد من الايات التي تؤيد ما قلته لو كان عندك دليل من الكتاب والسنة الصحيحة على ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان زعيما سياسيا فاتنا به العلاقة وثيقة وهي اما ان تبني او تهدم فكرتين متضادتين منهم فكرة عمود من اعمدة الفكر الاخواني وهذه هي نقطة خلافي الرئيسي مع فكر الاخوان تحياتي (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 2 فبراير 2013 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2013 (معدل) آسف يا "همس"خيط الانصاف تحول إلى حبل غليظ يلتف حول رقبتى ويكاد يخنقنى هذه هى سلطة هذا الفصيل الفاشيستى هذه هى شرطة محمد ابراهيم الصديق العائلى لمرسى والذى جاء به ليؤمِّن نظامه فكانت النتيجة أكثر من 50 شهيد .. وإهانة كرامتى وكرامة كل مصرى وكل إنسان الإنصاف يقول إن وزير الداخلية وصديقه الذى أتى به لابد أن يلقيا مصير هذا "الانسان" المصرى آسف يا سيدتى .. انقطع حبل الحوار حول "الانصاف" ولم يبق إلا حبل "القصاص" أتوقع ردودا من عينة :ليس من الانصاف تحميل الرئيس وتياره تبعة هذه الجريمة الجريمة وقعت بينما المتحدث الرسمى باسم الداخلية يتداخل على الهواء وبينما وزير الداخلية يشرف "بنفسه" على تأمين مقر "صديقه" الجريمة وقعت على بعد أمتار من رئيس هذا الفصيل هو رئيس الفصيل وليس رئيس مصر بأى صورة الاستاذ العزيز ابو محمد ....وان تقطع حبل الانصاف فان حبل الود مازال ممدودا من جهتي ولن اقطعه ابدا تظنني سابرر لهذا المشهد الذي لم استطع اكماله لبشاعته(اذن انت لاتعرفني يا ابامحمد ) لو فعلت هذا فتبا لي ولكل قناعاتي الفكرية التي ثمنها ان افقد انسانيتي وانصافي ...لاشئ في الدنيا يبرر الوحشية مهما كانت جريمته لاشئ في نظري ونظر كل منصف يبرر فعل افراد الشرطة الذين تجردوا من بشريتهم بشكل مخزي اعرف كم مؤلم لك ان ترى هذا يحدث ومهما قلت من عبارات لن تواسيك ولهذا فاني اعفيك من مهمة اكمال هذا الحوار(ان كان هذا يريحك) لك مني صادق الود ولروحك السكينة ............كن بخير اليوم وكل يوم ..........ابنتك همسة تم تعديل 2 فبراير 2013 بواسطة همس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 2 فبراير 2013 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2013 آسف يا "همس"خيط الانصاف تحول إلى حبل غليظ يلتف حول رقبتى ويكاد يخنقنى هذه هى سلطة هذا الفصيل الفاشيستى هذه هى شرطة محمد ابراهيم الصديق العائلى لمرسى والذى جاء به ليؤمِّن نظامه فكانت النتيجة أكثر من 50 شهيد .. وإهانة كرامتى وكرامة كل مصرى وكل إنسان الإنصاف يقول إن وزير الداخلية وصديقه الذى أتى به لابد أن يلقيا مصير هذا "الانسان" المصرى آسف يا سيدتى .. انقطع حبل الحوار حول "الانصاف" ولم يبق إلا حبل "القصاص" أتوقع ردودا من عينة :ليس من الانصاف تحميل الرئيس وتياره تبعة هذه الجريمة الجريمة وقعت بينما المتحدث الرسمى باسم الداخلية يتداخل على الهواء وبينما وزير الداخلية يشرف "بنفسه" على تأمين مقر "صديقه" الجريمة وقعت على بعد أمتار من رئيس هذا الفصيل هو رئيس الفصيل وليس رئيس مصر بأى صورة الاستاذ العزيز ابو محمد ....وان تقطع حبل الانصاف فان حبل الود مازال ممدودا من جهتي ولن اقطعه ابدا تظنني سابرر لهذا المشهد الذي لم استطع اكماله لبشاعته(اذن انت لاتعرفني يا ابامحمد ) لو فعلت هذا فتبا لي ولكل قناعاتي الفكرية التي ثمنها ان افقد انسانيتي وانصافي ...لاشئ في الدنيا يبرر الوحشية مهما كانت جريمته لاشئ في نظري ونظر كل منصف يبرر فعل افراد الشرطة الذين تجردوا من بشريتهم بشكل مخزي اعرف كم مؤلم لك ان ترى هذا يحدث ومهما قلت من عبارات لن تواسيك ولهذا فاني اعفيك من مهمة اكمال هذا الحوار(ان كان هذا يريحك) لك مني صادق الود ولروحك السكينة ............كن بخير اليوم وكل يوم ..........ابنتك همسة الفاضلة الرائعة "همس" لا أقصد أبدا ياسيدتى أن أقطع الحوار معك حتى فى هذا الموضوع مستحيل أن أهدر قلما يتدفق فكرا راقيا حتى وإن اختلفت مع بعض زوايا رؤيته مستحيل أن أخسر الحوار مع ضمير حى ، وعيون ترى ، وقلب يعذر "الآخر" كل ما فى الأمر يا سيدتى .. أننى - فى الوقت الحالى - لا أستطيع أن أفكر فى الإنصاف أنا واثق من أنك ستقدرين أن للعقل مقدرة محدودة على التحكم فى الوجدان أتدرين يا "همس" ؟ لقد قارنت هذا المشهد بمشهد تعرية فتاة فى العام الماضى الاستنكار واحد والإدانة واحدة فى الحالتين برغم فظاعة ما حدث "للفتاة" .. ولكنها كانت "مستورة" إلى حد ما ولكن هذا "الرجل" .. هذا "الانسان" لم تنتهك "عورته" فقط أمام زوجته وأطفاله لقد انتهكت "إنسانيته" .. "آدميته" .. "إنسانيتى" .. "آدميتى" خالص تقديرى لك يا"همس" الود موصول .. والحوار موصول .. بإذن الله نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 25 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 فبراير 2016 رفع هذا الموضوع بمناسبة عودة الزميلة همسة الغامدي (همس سابقا) لكي تبدأ في استلام الملفات التي مازالت مفتوحة ولم تغلقها قبل الاجازة بدون مرتب التي منحتها لنفسها (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 26 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2016 اتحرج عندما أتحدث في هذا الظرف التاريخي عن أخطاء الإخوان وخطايا الإخوان وهم في أضعف مراحلهم وهم تحت المقصلة التحدث في هذا الموضوع يضع مزيدا من الملح على جروح متقيحة وللأسف الكثير من قيادات الجماعة مازال في يعيش حالة من الإنكار المرشد مازال يرى في المنام افتراب النصر..لاأدري أي نصر ونصر من على من وعلى جثة من وإن كان تحديات المستقبل مصطلح أطلق وهم في الحكم أما الآن فربما كان تحدي وجود وربما يشفع لمن يذكر الأخطاء هو محاولة لتجنيب الوطن ويلات وتوابع هذه الأخطاء والتي لم يرتكبها الإخوان وحدهم أرى أن الكل أخطأ ويخطأ لا احد يسمع لأحد لاأحد يأخذ خطوة للخلف للتفكير للمراجعة للتقييم الخطيئة الكبرى عند الإخوان فيما أرى هي اعتبار الجماعة هي تنظيم الإسلام المقدس بينما أرى أن هذا هو الزمن المثالي لإعلان الجماعة انتهاء وجودها ,,,صيانة للدين وحفظا للوطن وحقنا للدماء هذا مجرد فتح للقوس وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 26 فبراير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2016 (معدل) رفع هذا الموضوع بمناسبة عودة الزميلة همسة الغامدي (همس سابقا) لكي تبدأ في استلام الملفات التي مازالت مفتوحة ولم تغلقها قبل الاجازة بدون مرتب التي منحتها لنفسها أ- إسلام .......ماهذا الاستدراج (غيرالبرئ ) لمنطقة ملغومة في وجداني في البداية دعني اوضح لك امرا ..ليس من فضائلي الحوارية اغلاق المواضيع أميل الى ترك النهايات مفتوحة. لتتناسب مع مساحة الأمل التي اؤمن بها وبما ان الاخوان موضوع لم يغلقه القدر لهذا لن أغلق أمرا لم ينهه الله بعد. ثانيا ...الاخوان ليسوا في الحكم وليسوا في المعارضة ... فهم اما في القبور او في السجون او في المنافي مطاردون وبالتالي فليس هناك ما اتحدث عنه يمكن أن يفيد أحد الا إن كنت تطمح أن تحول هذه الأوراق لمذبح نستبيح فيه ماتبقى من دمائهم وأعراضهم فهذا طموح بعيد استاذي الفاضل لان (لإنحياز للضحيه واجب أخلاقى والحياد خذلان لكل مبادئ حقوق الإنسان بل والضمير الإنسانى!)** ان كان الحياد خذلان فكيف بانتهاز فرصة السقوط للإجهاز على الضحية ...!!! عموما ..........أسعدني مرورك وأشكر لك اهتمامك ...تحياتي وصادق دعواتي تم تعديل 26 فبراير 2016 بواسطة همسة الغامدي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
همسة الغامدي بتاريخ: 26 فبراير 2016 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2016 اتحرج عندما أتحدث في هذا الظرف التاريخي عن أخطاء الإخوان وخطايا الإخوان وهم في أضعف مراحلهم وهم تحت المقصلة التحدث في هذا الموضوع يضع مزيدا من الملح على جروح متقيحة وللأسف الكثير من قيادات الجماعة مازال في يعيش حالة من الإنكار المرشد مازال يرى في المنام افتراب النصر..لاأدري أي نصر ونصر من على من وعلى جثة من وإن كان تحديات المستقبل مصطلح أطلق وهم في الحكم أما الآن فربما كان تحدي وجود وربما يشفع لمن يذكر الأخطاء هو محاولة لتجنيب الوطن ويلات وتوابع هذه الأخطاء والتي لم يرتكبها الإخوان وحدهم أرى أن الكل أخطأ ويخطأ لا احد يسمع لأحد لاأحد يأخذ خطوة للخلف للتفكير للمراجعة للتقييم الخطيئة الكبرى عند الإخوان فيما أرى هي اعتبار الجماعة هي تنظيم الإسلام المقدس بينما أرى أن هذا هو الزمن المثالي لإعلان الجماعة انتهاء وجودها ,,,صيانة للدين وحفظا للوطن وحقنا للدماء هذا مجرد فتح للقوس الفاضل فولان بن علان ..........أسعدني مرورك الجميل كلام منطقي وبادرة انسانية محل اعتباري وتقديري لكنك تفتح قوسا فمن سيغلقه ؟؟ في مداخلتي السابقة أجبت الفاضل إسلام إني لا اجيد غلق الأقواس حكاية مصر ليست الأخوان ....فماهم سوى فصل في حكاية طويلة شاهدنا فصولها الأولى فقط انتهى فصل الأخوان (في غالب الظن) فالأجدر والأولى التحضير للفصل القادم ..لأنه الأسوا وللأسف الواقع يقول كما ذكرت في مداخلتك لا أحد يسمع لأحد ...فعلام الجهد الذي لاطائل منه اذن شكرا لطيب تعليقك .....دمت سالما اليوم وكل يوم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 26 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2016 من يظن ان الاخوان انتهو واهم الاخوان فكرة والفكرة لا تموت عشان كده احنا بنتحاور من اجل ان نوضح تلك الفكرة إما على صواب و إما على خطأ (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 26 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2016 الله يرحمك يا بويا .. كان دايما يقول لى "صاحب العقل يميز" وطول ما العقول بتختلف هتفضل الأفكار تختلف و "عقلك فى راسك .. تعرف خلاصك" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فولان بن علان بتاريخ: 26 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2016 من يظن ان الاخوان انتهو واهم الاخوان فكرة والفكرة لا تموت عشان كده احنا بنتحاور من اجل ان نوضح تلك الفكرة إما على صواب و إما على خطأ الإخوان لم يعودوا فكرة وفقط الإخوان تنظيم اجتماعي( بعيدا عن السياسة )محكم جدا وشديد الإلتصاق بعضه ببعض زيارات منتظمة واجتماعات وخدمات متبادلة وتزاوج ورحلات وعبادات جماعية وإفطار جماعي التنظيم كيان يحتوي الفرد الإخواني ويعطيه قيمة وكيان وإفادة إجتماعية وروحية وإقتصادية التخلي عن التنظيم بالنسبة للفرد الإخواني سقوط في الهاوية د.محمد حبيب د.كمال الهلباوي الأستاذ مختار نوح وغيرهم من القامات الإخوانية العالية في التنظيم وتاريخه لم يكن لخروجهم تأثير على الفرد الإخواني الذي يعيش داخل التنظيم بكل كيانه وقولوا للناس حسنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 26 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2016 الإخوان لم يعودوا فكرة وفقط الإخوان تنظيم اجتماعي( بعيدا عن السياسة )محكم جدا وشديد الإلتصاق بعضه ببعض زيارات منتظمة واجتماعات وخدمات متبادلة وتزاوج ورحلات وعبادات جماعية وإفطار جماعي التنظيم كيان يحتوي الفرد الإخواني ويعطيه قيمة وكيان وإفادة إجتماعية وروحية وإقتصادية التخلي عن التنظيم بالنسبة للفرد الإخواني سقوط في الهاوية د.محمد حبيب د.كمال الهلباوي الأستاذ مختار نوح وغيرهم من القامات الإخوانية العالية في التنظيم وتاريخه لم يكن لخروجهم تأثير على الفرد الإخواني الذي يعيش داخل التنظيم بكل كيانه انا باقول حتى لو ظن الظانون ان الاخوان انتهو فبرد عليهم بان الاخوان فكرة والفكرة لا تموت (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 26 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2016 الله يرحمك يا بويا .. كان دايما يقول لى "صاحب العقل يميز" وطول ما العقول بتختلف هتفضل الأفكار تختلف و "عقلك فى راسك .. تعرف خلاصك" حتى لو اختلفت الافكار فستظل موجودة ممكن الانسان يغير افكاره وممكن غيره يتبنى ما كان مقتنع به (ولا يزالون مختلفين) (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 26 فبراير 2016 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2016 الإخوان لم يعودوا فكرة وفقط الإخوان تنظيم اجتماعي( بعيدا عن السياسة )محكم جدا وشديد الإلتصاق بعضه ببعض زيارات منتظمة واجتماعات وخدمات متبادلة وتزاوج ورحلات وعبادات جماعية وإفطار جماعي التنظيم كيان يحتوي الفرد الإخواني ويعطيه قيمة وكيان وإفادة إجتماعية وروحية وإقتصادية التخلي عن التنظيم بالنسبة للفرد الإخواني سقوط في الهاوية د.محمد حبيب د.كمال الهلباوي الأستاذ مختار نوح وغيرهم من القامات الإخوانية العالية في التنظيم وتاريخه لم يكن لخروجهم تأثير على الفرد الإخواني الذي يعيش داخل التنظيم بكل كيانه ممكن أوافق .. بتحفظ عارف قاعدة الـ 80/20 ؟ ممكن بقليل من الخطأ أقول : 20% من الارتباط على أساس عقائدى واجتماعى كما تقول 80% على أساس اقتصادى (لا أتكلم عن معونات فقط .. أتكلم عن الأعمال ومصالحها) نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان