تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0الشبكة دى بتكون عبارة عن هدية بيقدمها العريس للعروس وقت الخطبة وبتختلف فى شكلها من أسرة إلى أخرى من ذهب إلى أعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
3ما يميز جرائم الغوغاء شيوع الجريمة دون معرفة يقينية لإسم مجرم محدد ، و القاضي عندما تصله الجريمة في صورة قضية يصعب عليه الوصول لحكم يرضي ضميره لأسباب عديدة. مجموعة الغوغاء الذين شاركوا في تخريب و حرق كنيسة أو في قتل و سحل الشيعة في أبي نمرس أو الذين حرقوا المجمع العلمي ..... كل هؤلاء لا يمثلون مجتمعاتهم فيكفي فقط في مظاهرات لندن سنة 2010 تم فتح المحاكم طول الليل لمحاكمة من شارك في هذه المظاهرات ، و لم يتم إستثناء الأطفال من المحاكمات و الأحكام الصارمة ، وقتها القاضي قالها بكل ث
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
2إنطلق يا سيدي في تحديث صناعاتنا و شعبك الذي قام بتمويل توسعة قناة السويس ب ٦٠ مليار جنيه في أسبوع قادر على تكرارها حتى لو كلنا نص بطن و ياريت سيادتك تصدر توجيهاتك بنشر و تعميم نموذج الانضباط و النزاهة الذي نراه في ما يجري ارض مصر من إنجازات
بواسطة Guest مواطن عادي
كُتب -
2هذا المقال الطويل الذي كتبته عام 2004 أهديه الآن لكل مصري يردّ عليَّ بقوله: لكن مبارك كانت له أيضا بعض الحسنات. لو قرأ المقال كله واحد من كل خمسين، سأعتبر هذا انجازًا! سيدي الرئيس .. لا تصدقنا؛ فنحن جبناء! سيدي الرئيس حسني مبارك ... كان ملك الموت يقترب منك حتى يلامسك، ثم يبتعد خطوتين وبعدها يعود ليطرق بابك. وكانت قلوب الملايين من أبناء شعبك معه، تشجعه، وتشد من أزره، وتدعوه لحسم الأمر فهم ينتظرون على جمرات كأنهن قطع من الجحيم. كانت مصر كلها، تقريبا، تنتظر بيانا صادرا من السماء إ
بواسطة طائر الشمال
كُتب -
1في بداية حياتي العملية بدأ الجهاز المركزي للتنظيم و الادارة محاولة علمية لحصر و بيان الهيكل الوظيفي للدولة و تم تصميم استبيان تم توزيعه على الموظفين - كان هذا سنة ٦٧ - و بدأنا كموظفين نملأ الاستمارات … فوجئنا برؤسائنا في العمل يوجهوننا لملأ الاستمارات بطريقة معينة حتى نتجنب التنزيل الوظيفي ! لا اعرف ما انتهت اليه هذه الدراسة ، و بالمنطق العادي لم تحدث جريمة و لا عقاب منذ ايام استمعت بالصدفة المحضة الى برنامج اذاعي اسمه بريد الاسلام و الرسالة من سيدة تسأل فيها عن مشروعية عدم اطاعتها لرئيستها
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب
-