Mohammad Abouzied بتاريخ: 22 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2004 عبدالعزيز الطودى الشهير بعزيز الجبالى. ولد الطودى فى 3 نوفمبر من عام 1932، ومن السعدية الثانوية التحق بالكلية الحربية عام 1951 ليتخرج فيها عام 53 ليلتحق بمدرسة مدفعية الميدان من يونيو إلى ديسمبر من نفس العام، وليعمل بعدها مدرسا بمدرسة المدفعية من يناير 54 إلى نوفمبر 1955 فى ذلك العام انتقل الطودى إلى دير البلح فى قطاع غزة ثم إلى رفح ومنها إلى خان يونس ثم غزة فى 15 يونيو 1956 بناء على طلب منه بعد اعتداء إسرائيل على قرى غزة، وقتها استطاع العدو تدمير فرقة مدفعية فصدرت الأوامر باستبدال الفرقة بأخرى ليتقدم عبدالعزيز الطودى. كانت تلك المعركة من أهم المعارك التى ظل عزيز يذكرها بفخر، لقد كان الضابط المصرى الشجاع يملك وقتها أربعة رشاشات فقط لكنه راح يناور بطلقاته حتى ظن العدو أن حجم الأسلحة ضخم للدرجة التى استطاع معها تدمير موقع عوزي الضابط الصهيونى الذى قام بتصميم الرشاش المشهور باسمه. فى 3 نوفمبر من عام 1956 سقط عزيز فى الأسر، لكنه عاد إلى مصر فى يناير من العام 1957 لينتقل بعدها إلى موقعه بالمخابرات العامة الذى استمر به حتى العام 1977. فى العام 1962 استدعى بصحبة زميله على زكى لمكتب السيد سامى شرف ومنه دخلا إلى مكتب الزعيم جمال عبدالناصر ليغلق عليهم الباب كى يتلقيا مهمة الذهاب إلى الجزائر لمساندة أحمد بن بلا، وبالفعل سافرا إلى أوروبا ومنها إلى جبل طارق فى المغرب ومنها إلى الجزائر، وقتها كان محمد أفقير وزيرا للداخلية بالمغرب وكان على علم بمهمة كل من عزيز وعلى زكي إلا أن أجهزة الوزير ظلت ترصد كل تحركاتهما لدرجة الضيق، لكنهما نجحا فى المهمة وعادا ثانية إلى مصر. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 25 ديسمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2004 عزيز الجبالي هو ما اشرف على تدريب واعادة تأهيل رأفت الهجان وجعله من اكبر عملاء مصر في اسرائيل مما استفادة مصر مه كثيرا خاصة في التحضير لحرب اكتوبر يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان