اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

التعليم الجامعى


Recommended Posts

والله عندك حق!

وموضوع التعبير عن الرأي في ورقة الإمتحان، فالحمد لله قد خصلت على تقدير <ضج> في مادة الرياضيات في العام الماضي في الترم الثاني، وكان من ضمن أسئلة الإمتحان سؤال في الإحتمالات، وأي طالب ثانوي عنده شئ من المنطق يستطيع أن يعرف أن السؤال المطروح غير منطقي وناقص. فالسؤال كان يقول أن هناك شركة لتصنيع البرامج بها أربع مجموعات، والمعطيات كانت probability of error لكل مجموعة وعدد أفراد المجموعة! المهم أن المطلوب كان : ما هو إحتمال أن يكون البرنامج تم برمجته عن طريق المجموعة ج إن كان بلا إخطاء.

المهم أن المعطى هو عدد أفراد المجموعة وليس عدد البرامج المنتجة، وأي واحد يفهم أي شئ عن البرمجة يعرف أنه لا توجد علاقة بين عدد الأفراد وعدد البرامج وكان يجب عليها أن تعطي علاقة ما لإستخدامها.

المهم أن هذه الدكتورة أنا على إقتناع تام أنها لا تعلم أي شئ عن الرياضة الا ما تحفظه لتقوله في المحاضرة، وقد كتبت لها رأيي في المسئلة بالتفصيل ولماذا هي غير منطقية (باللغة الإنجيزية اللي هي ما بتفهمهاش أصلا) وذلك بعد أن حاولت أن أقنعها بخطاء المسألة داخل الإمتحان!

وكان عاقبتي أن حصلت على ضج عند هذه الدكتورة التي طلبت منا حفظ برامج كمبيوتر Fortran لتسميعها في الإمتحان!

عموما أنا بعت قضية التعليم وعندي إمتحان بعد كام ساعة وبدل ما أذاكر قاعد على الإنترنت. ببساطة أنا غير مقتنع بجدوى هذا!

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ

فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ العزيز إسمح لي بحكم عملي كمدرس في إحدى كليات القمة أقول رايي ... بداية أنا أتفق مع أغلب ماورد في مساهمتك ولي تحفظ على البعض الآخر .... أولا مجانية التعليم ليست هي السبب في الخلل الحادث في العملية التعليمية .... وإلغاء المجانية لن يمنع المحاسيب ومن لا يستحقون المجانية من الإستفادة بها .... فكما تعلم ياسيدي نحن نسن القوانين وعندنا جيوش جرارة من مخترقي هذه القوانين ..... المشكلة في الحشو وأسلوب التلقين عندنا في التعليم بكامل مراحله .... فأنا لست معك في أننا لو لجأنا لأسلوب التلقين في المرحلة ماقبل الجامعية ... فلا يجب أن نستخدمه في المرحلة الجامعية !!!!! المشكلة أن الطالب الذي تعود على التلقين والحفظ في مرحلة ماقبل الجامعة لن يكون لديه القدرة على الخلق والإبتكار  بعد ذلك .... أنا رأيي أن التلقين  يجب أن يلغى من التعليم بالكامل .... فالتعليم عندنا يقيس قدرة ذهنية واحدة ووحيدة عند الطالب وهي قدرة التذكر وإسترجاع المعلومة .... ومن هنا تضمر عنده القدرات الأخرى  مثل الإبتكار والقدرة على البحث ولربط بين المعارف المختلفة وماإلى ذلك من القدرات الأخرى اللازمة لخلق شخص مثقف واعي ... وليس مجرد شخص متعلم وينسى ماتعلمه بمجرد خروجه من الإمتحان .... أما بخصوص دكتاتورية الدكاترة فأنا اتفق معك فيها وإن كنت ارى أن هذا النوذج على الرغم من وجوده ففى المقابل هناك نماذج جيدة .... والحقيقة أن كثرة الأعداد قد اثرت بشكل كبير على حميمية العلاقة بين الطالب والدكتور .... والحقيقة لا يجب أن نغفل أن هناك نماذج من الطلبة يسيئون إستغلال قربهم من دكتور أو آخر  ..... وموضوع التعبير عن الرأي في الإمتحان في ورقة الإجابة غير مقبول عندنا  .... لأن الطالب غير مسموح له بإبداء رايه في العملية التعليمية .... الحقيقة أن التعليم في الخارج يحدث فيه نوع من تقييم الطلبة لأداء المدرس من حيث طريقة الأداء ونوع المنهج المدروس .... لكن لو سمحتم لي الطلبة هناك على قدر من النضج يسمح لهم بهذا التقييم .... ومساحة الحرية الممنوحة لهم تستخدم بإحترام وموضوعية شديدة جدا .... تخيل لو حدث مثل هذا التقييم عندنا !!!!!!! هذا لايعني أنني ضد مسألة إشراك الطالب في عملية تقييم الأداء التعليمي .... ولكن المسألة محتاجة تنظيم شديد ..... أما مشكلة الكتاب الجامعي فتجرنا غلى مشكلة التلقين مرة أخرى ... فإذا أردت مثلا أن تطالب الطلبة بعمل بحث ما وقلت لهم على موضوع البحث وأرشدتهم لعدة مراجع وعليهم الباقي ..... أولا الطالب الذي تعود التلقين لن يستطيع البحث عن المعلومة بمفرده .... بل هو يرفض حتى المحاولة ويطالب بتحديد اكثر للمطلوب منه .... والأدهى إنك لو سألت سؤال وطلبت إجابة مختصرة مفيدة ... ستفاجأ بأن الطلبة غير مقتنعين لأنهم تعودوا على الدش وطول الإجابات التي تقاس بالشبر كما يقولون .... الموضوع كبير جدا ومتشابك الأطراف والأولى أن نبدأ الهرم من قاعدته وليس قمته .... فالتعليم مشكلته الحقيقية في فترة التعليم الأساسي الذي لايأخذ منا اي إهتمام مع أنه الأولى بالرعاية .... وبعده تأتي المراحل الأخرى .... وللحديث بقية بإذن الله

رابط هذا التعليق
شارك

يا دكتورة عبلة أنا علقت بكل موضوعية عن ما في المسئلة ولماذا هي غير مكتملة، ثم فرضت علاقة ولكن يبدوا إن كلامي ماعجبهاش!

أما مشكلتي الكبرى هي إني لم أتعود على التلقين فأنا لم أحصل على شهادة الثانوية العامة بل حصلت على شهادة أجنبية كانت تمكنني من الدراسة في أي جامعة في العالم وكنت من الأوائل.

ولكن في الجامعة كل شئ مختلف، وإن طلب مني بحث فأنا أصر على عمله بنفسي رغم أن الجميع ينقله. ولكن أين المراجع التي تمكن الطالب من عمل هذا وأين الدافع والدكتور حتى لا يقرأ ما يكتب؟

أما في مدرستي فكان المدرس يقرأ كل كلمة ويقيم ولا يعطي درجة لمن نقل فقط ولم يفهم. وكان إن تطابق بحثين |أو واجبين يحصل الإثنان على صفر! أما في الجامعة فإذا نقلت شئ عادة أحصل على درجة أفضل ويتاح لي وقت للمذاكرة. وفي نفس الوقت البحث مالوش لازمة وهو للدرجة فقط!

ربما أكون إنهزامي لكن أنا لا أجيد الحفظ وعندما أذاكر للفهم لا يتاح لي وقت للتفكير في الإمتحان لإن الذي نتعلمه هو تطبيق خطوات للحل في الغالب. وأنا باين علي هندي وحمار وبفكر في الحلول وبوصل بعد وقت أو ما بوصلش.

نعم أنا مخطئ وإنهزامي، لكن هناك تراكمات في هذه الكلية ورغم رغبتي هذا العام في المذاكرة الا أن عدم إقناعي الدجاخلي بمعنى أن أستذكر شئ لا يفيد أقوى من رغبتي.

أنا قلبتها قضية شخصية، بس كان نفسي أفضفض شوية!

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ

فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

ياسيدي فضفض ولا يهمك .... إحنا موجودين هنا علشان نسمع بعض ونستفيد من أراء بعض .... وبعدين انا عايزاك ماتغيرش طريقتك في الحياة لأن إنت صح والتعليم عندنا هو اللى غلط .... بس خليك ذكي وإفتكر إن اللى بيناطح الصخر دماغه هي اللى بتتر

.... خلص دراستك الأول وحاول تشجع نفسك وإحنا ح نشجعك وبعد كده ممكن تعمل اللى إنت عايزه .... وربنا يسهل ونقدر نغير حاجة .... الحقيقة الواحد لما بيتكلم مع الطلبة ويسمع مشاكلهم بيتعذب لأنه مش قادر يعمل لهم حاجة .... لكن مين عارف .... يمكن ربنا يهديهم ويفكروا جديا في تطوير نظام التعليم ولكن عن طريق المختصين مش كل من هب ودب

(Edited by abla at 2:43 pm on Jan. 2, 2001)

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى محمد إنت صح و لازم تستمر كدة لكن أيضا يجب أن تنجح ...مش مهم التقدير المهم ماذا تعرف لأن سوق العمل دائما أو على الأقل الآن يطلب الأفضل و إنتهى وقت أن الشهادة تعبر عن مستوى أداء معين

وأنا أولادى مثلك و قد غضبت فى أول الأمر ثم إنضممت إلى صف أولادى يمكن تماما مثلما ذكزت د.عبلة

إبنى الصغير حصل على A*  فى اللغة الإنجليزية فى شهادة الIGCSE وهو الوحيد الحاصل على هذه الدرجة فى مصر ذلك العام وقد حصل على مقبول فى اللغة الإنجليزبة فى  إعدادى هندسة عين شمس

و إبنى الأكبر كان مصرا على د....

قسم كهرباء كومبيوتر و قد أضطر للرسوب عمدا  فى السنة الأولى لأن الراسب من حقة أن يغير التخصص إلى مايريده

ما أقوله حقائق ...ولا أريد أن نندفع لذكر المشاكل الشخصية و نحول الموقع لمجرد مندبة

و لكنى مع الدكتورة عبلة فى أن المشكلة متشعبة و لا يوجد حل سحرى واحد

(Edited by Adel Abuzaid at 2:40 pm on Jan. 2, 2001)

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الأخوة الأعزاء هذا الموضوع سبق وطُرح في منتدى الأخبار وساهمت فيه بعدة مساهمات وللأسف لم احتفظ بها جميعها وقد وجدت عندي هذا الجزء وأرجو أن يساعد في إلقاء الضوء على مشاكل التعليم :

التعليم في مصر حديث ذو شجون وهو عبارة عن ثلاث أطراف المدرس والطالب والمنهج الدراسي وينقسم في إعتقادي إلي ثلاث مراحل: مرحلة ما قبل الجامعة ومرحلة الجامعة ومرحلة مابعد الدراسة الجامعية أي فترة الدراسات العليا لمن عنده القدرات البحثية أو الإنخراط في برامج تدريبية لزيادة القدرات تمهيداً للإلتحاق بعمل أو زيادة القدرات الخاصة للذي يعمل حتى يطور في عمله. وقد طرح الأخ الدكتور بعض المشاكل التي تعترض التعليم قبل الجامعي, وأسمحوا لي بإعتباري أحد أعضاء هيئة تدريس في إحدى كليات القمة كما يسمونها أن أتعرض لبعض السلبيات التي تكتنف العملية التعليمية في هذه المرحلة. أولاً مواطن الضعف في منظومة التعليم العالي: وتتلخص في عدم وجود فلسفة عامة أو إستراتيجية مستقبلية محددة لمنظومة التعليم العالي. غياب الرؤية الشاملة لدور التعليم العالي في مستقبل التنمية وإستثمار الموارد القومية. تضارب وظائف مؤسسات التعليم المختلفة وإزدواجيتها وعدم وجود تصور واضح للتعامل معها أو فيما بينها. تقادم النظم وهبوط المستوى المعرفي وبطء عمليات التطوير في سياق البرامج والمناهج وطرق التدريس وإدارة مؤسسات التعليم العالي. تراجع دور القيم الجامعية والمعايير الأخلاقية من حيث تأثيرها على أداء أعضاء هيئة التدريس بوجه خاص ومن حيث التأكيد عليها في المنظومة التعليمية بوجه عام. محدودية وسائل التمويل الحكومية من ميزانية الدولة وقلة توافر فرص أو وجود موارد تمويلية إضافية. إستمرار هيكل الجامعات الحكومية ومؤسسات التعليم على حالها منذ الستينات دون تطور. تزايد أعداد الطلاب. إعتماد القبول بالجامعات والمعاهد على مؤشر وحيد هو مجموع درجات الثانوية العامة أو ما يعادلها دون النظر إلى قدرات ورغبات الطلاب. تضخم الهياكل الوظيفية لأعضاء هيئات التدريس والميل المتزايد إلى إستمرارية التكوين الداخلي لأعضاء هيئات التدريس في نفس الجامعات التي حصلوا منها على الدرجة العلمية الأولى. عدم التفرغ التام لكثير من أعضاء هيئات التدريس للعملية التعليمية والبحثية. غياب آليات متطورة لمراجعة المناهج والبرامج الدراسية وتقييمها وإعادة النظر فيها ومن ثم تباطؤ عمليات التطوير. نمطية الإختبارات وتخلف الإمتحانات وجمود صيغ تقييم الطلاب وحصرها في وسيلة واحدة هي القدرة على الحفظ. تقادم الموارد والوسائل التعليمية. ضعف الموارد التعليمية من مكتبات ومصادر معلومات. تضخم الهياكل الإدارية وتقادم النظم المالية والإدارية والجمود في إعمال قواعد إدارية لا تتناسب وطبيعة المؤسسات التعليمية العلمية البحثية. إعتماد الجامعات والمعاهد الخاصة على الجامعات الحكومية في تكوين هيئات التدريس بها بأسلوب الإنتداب, مما يؤثر على طاقاتهم ومستوى أدائهم في جامعاتهم الأصلية وفي ذات الوقت لايسمح لهم بالإجادة في المواقع المنتدبين للعمل بها. التشابه والنمطية في النظم والبرامج والمناهج الدراسية بين الكليات المتناظرة. غياب التنوع في هياكل التخصصات بين الجامعات والمعاهد العليا الخاصة وبين الجامعات الحكومية. توقف التعليم عند حدود العملية التعليمية وإفتقاد الدور البحثي. الإنشغال-بدرجة أساسية- ببرامج الدراسة للمرحلة الجامعية الأولى وإفتقاد الدراسات العليا للقدر اللازم من خصوصية العناية بها ومطالب تطويرها. ضعف أمكانات وفرص الأنشطة الثقافية والفنية والرياضية. غياب نظم ومعايير تقييم الأداء في مؤسسات التعليم ضماناً للجودة الشاملة. عدم وجود نظم متطورة لإعداد أعضاء هيئات التدريس ومساعديهم بما يكفل تنمية قدراتهم وتجديد أدائهم وتحديث وسائلهم. وأرجو ألا أكون قد أطلت عليكم وأحسب أنني قد حاولت مجرد محاولة لرصد سلبيات العملية التعليمية في مصر ولم أقصد ترتيب النقاط حسب أهميتها. أما محاولة إصلاح هذه السلبيات فسيكون في مساهمة أخرى.

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 شهر...

التعليم قضية وطن ونحن لا نملك رفاهة ألا نستمر فى الحوار عن التعليم و من أين نبدأ    ... تعجبنى كلمة مصطفى كامل  أذكروها يا أعز بنيها فإن ذكر الداء يجر حتما لذكر أسباب الشفاء

قد يبدو حديثنا أحيانا نوع من الرفاهية الفكرية و لكن الحقيقة أن هذا الحوار هو الطريق الشرعى الوحيد لأن تفرض أهمية قضية معينة على المجتمع و على المسئولين  و شخصيا لن أمل الحديث أو الحوار عن العملية التعليمية فى مصر  و من أين نبدأ

بالمناسبة يجرى الآن فى مصر المؤتمر القومى للتعليم الأساسى و قد قرأت فى مجلة أكتوبر  ما أظنه توصيات  تحسين التعليم  و هى لا تعدو أن تكون كلام من قبيل تحيا الفضيلة يعنى مجرد كلام عايم رجاء ممن عنده صلة بهذا المؤتمر أن يشاركنا  حوارنا  

و لتكن خطوتنا القادمة هى أن نصل لخطوات ممكنة و ذات تأثير فى الإصلاح وطريق الألف ميل يبدأ بخطوة

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

قمت بالتعليق أمس لثانى أو ثالث مرة  ولكنى  لاحظت أننا جميعا أستدرجا لربط مشاكل التعليم بمجانية التعليم وهذه المقولة التى يستخدمها جميع المسئولين عندما ينتقد الأداء فى الجهة المسئول عنها و لأوضح ما أقصد   يبدو لى أننا عندما نتهم مجانية التعليم فإنما نقصد الإزدحام و كثرة الأعداد سواء فى منشئلا التعليم الجامعى أو قبل الجامعى  وهذه مشكلة أخرى تماما.

قد يكون سببها أننا كوطن لا يوجد إلا مسار واحد لبناء مستقبل الفرد يبدأ بالحضانة و ينتهى بعد بعد عشر سنوات بنهاية المرحلة الجامعية  و هذا المسار الوحيد هو سبب معظم المشاكل فى نظام التعليم على الأقل

أتعشم أن أسمع ممن شارك فى هذا الحوار  و هل ترانى أصبت بهذا التخريج

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

عزيزي عادل ابو زيد

منذ زمن غير بعيد طرأت على مجتمعنا المصري رغية الآسر في ان يلحق ابنائهم بالتعليم الجامعي والحصول علي شهادة عليا وبالطبع كل اب وام يتمنوا ان يكون ابنائهم افضل منهم . ولتوفر التعليم المجاني من الحضانة حتي التعليم الجامعي . صار مطلب شعبي عام وصار التنافس بين الأسر ليلحق ابنائهم فرصة بالإلتحاق بالكليات القمم ومن يتخلف عن اللحاق بالجامعة يصاب بإحباط نفسي ولعنة تلازمه في البحث عن عمل او زوجة .. إلخ . والبعد الإجتماعي للطبقة المتعلمة كان مطلبا حيويا للترقى والحصول على اعلى المناصب بالمجتمع وغفل البعض عن نقطة هامة . وهي حجم فرص العمل التي تتضائل امام هذا الكم الرهيب من خريجي الجامعات وناهيك عن تأثير ازدياد اعداد الطبة بالجامعات قد اثر بالسلب على عامل الكيف وصار الكم اكبر من ان يستوعبه سوق العمل وفي ظل هذا التضخم في حملة الشهادات الجامعية وندرة فرص العمل صار مستوي دخل الجامعي لا يسد رمق طفل رضيع . واصحاب العمل يستطيع ان يعين من يشاء ويستغني عمن يشاء وذلك لكثرة المعروض من حملة الشهادات الجامعية وضعف مستوي الخريج إلا ما رحم ربي.

والظريف ان هذة الحالة العامة لم توقف الآسر المصرية تغيير فكرها حيال مسألة التعليم لآنها تسير كما ترغب الحكومة ومازال تتكبد الأسر المصرية مبالغ طائلة في الدروس الخصوصية رغم علمهم بالنهاية المظلمة  للخريج أمام فرص العمل المتاحة داخل مصر .

واخيرا نتمني عودة الهيبة لخريجي جامعات مصر وايضا للجنيه المصري ..

ما رأيكم دام عزكم

رابط هذا التعليق
شارك

هذا صحيح و لكن تبقى النقطة الصحيحة هل هناك بديل ؟؟؟ هل هنا إختيار آخر غير التعليم الجامعى ؟؟

بقاء الطفل فى حضانة أبيه لسن 24 سنة وضع خاطئ و إسراف و إهدار للطاقة البشرية  ولكننا فى مصر لأسباب عديدة  توصلنا إلى قالب المسار الواحد من الحضانة إلى الجامعة ومن ينحرف عن ذلك المسار فيحتسبه المجتمع فى عداد المفقودين !!!

ترى لو عدلت المناهج الدراسية فيما قبل التعليم الجامعى بطريقة مشابهة للطريقة الإنجليزية و تكون شهادة منتهيية تؤهل لسوق العمل وفى نفس الوقت تؤهل للتقدم للجامعة فى أى سنة  (الآن لو فقدت فرصة دخول الجامعة فعليه العوض) و يكون الفرد حينئذ إستطاع أن يعرف أقرب التوجهات إليه و إلى السوق و ربما تمحى كلمة كليات القمة فى النهاية مثل ذلك التغيير قد يضع الأمور فى نصابها  و لانعمل شئ لأن المفروض ذلك و لا بديل إلا هو

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 9 شهور...

I am back. I agree with Dr Abla about everything she said, my opinion is that; in Egypt we receive too much information and very little chance of creativity.  To be sure; the system here ( in U.S) is working in the opposite way.   When I was doing my masters exam, all my exams were open book exams, which means, you can bring to the exam room all the materials you need( books, your notes, whatever) . Indisputably the answer of the questions are never found in your materials or in any other materials. Because your examiners want to know how much information you grasp and whether this information “sank in”. please compare to the Egyptian system and draw inferences.

I asked about freedom. The advisor said“ there is a freedom of speech so long as we did not disagree. Once we disagreed, I will use my administrative power to remove your speech and I will block you”.

Since when you enslaved people while their mothers, give birth to them as a free people.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...