Sherief AbdelWahab بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 في عدد "الأسبوع" الماضي كان أحد الصحفيين يناشد الوزير بعدم إغلاق قناة التنوير لما تلعبه من دور ثقافي في توصيل صورتنا للآخر! أي دور لعبته قناة كالزائدة الدودية في الإعلام المصري؟..ولماذا لا نتيح الفرصة لقرارات شجاعة تستهدف القضاء على الترهل في الإعلام المصري عموماً؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Katamando بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 مبدئياً أنا اتفق مع القرارات الشجاعة واوافق ان هناك قنوات لا حاجة لنا بها بل بالعكس وجودها يمثل خسارة لعقولنا وأموالنا لكن هناك أولويات حتى في الإغلاق فمن باب أولى أن يتم اغلاق أو ايقاف البث الفضائي للقنوات المحلية التي لا داعي لبثها فضائياً فما حاجة أي متفرج لأن يرى عم حسين وهو بيشيل الدودة من الزرع وبيحط التقاوي ولا الأخ عضو المجلس المحلي وهو يقف ليشيد بالحكومة والقرارات والتوجيهات بطريقة جاهلة وممجوجة لكن قناة اسمها التنوير ذات محتوى راقي من الثقافات والفنون المتعددة يجب أن تبقى وأن تدعم وأن ترتفع بميزانيتها لتحقق الغرض المستهدف منها، يعني يلغوا القنوات الرابعة والخامسة والسادسة والسابعة والثامنة ويحولوا الميزانية الإجمالية لقناة التنوير، عندها سنرى الفرق والبون الشاسع للنتائج يارب يعملوا كده بجد والكلام عمره مابيخلص يا عم شريف قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم __________________________________________________________________ بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا _______________________ رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان