عبد الله كمال هو احد الوجوه الاعلامية التي ساهمت بقوة فى تضليل الشعب المصري على مدى سنوات طويلة باسلوب مقزز
وبعد ان قام رجال مؤسسة روز اليوسف بطرده هو والمدعو كرم جبر من المؤسسة
قلنا انه سيراجع ويخلو بنفسه فى هذه الفترة ويعود الينا بثوبه الجديد
وبالفعل عاد وكان العود أحمدا !!
فظهر علينا بالدعوة لمليونية يوم 15 اغسطس على صفحته على الفيسبوك للوقوف ضد ما أسماه ( إذلال ) قاهر الصهاينة
ونص دعوته :
والغريب ان من سماه عبد الله كمال ( بقاهر الصهاينة ) , نرى الان الصهاينة أنفسهم هم من يبكون
ماذا لو خرج إخواننا الفلسطينيون من الضفة والقطاع وعرب 48 معا فى وقت واحد ككتلة بشرية إلى القدس هل يمكن ردعهم؟ لا أعتقد لعدة أسباب:
1- بدأوا بأنفسهم مؤمنين بالله أن يكون ناصرهم وسيكون إن شاء الله إذا رأى منهم العزيمة والإخلاص
2- إذا تدخل العدو الصهيونى بجيشة فسيكون هذا صعبا على قوات مشاهه كيف لعدد قليل من الأفراد المسلحة التصدى لجحافل وكتل بشرية حتى ولو كانت مسلحة كذلك إستخدام القوات الجوية فى القصف غالبا لايكون ذا أثر كبير على تحرك الكتل البشرية لعدة أسباب وهى تدخل المجتمع الدولى وخاصة بضغط من
اليوبيل السنوى للسد العالى كان من كام يوم
سمعت حكايات فخر وذكريات لرجال اشتركوا فى مشروع مصرى مصيرى فى وقت من أصعب أوقات مصر إقتصادياً وسياسياً.
هذا المشروع كان حلم وتحدى لكل المصريين آنذاك، حلم حقيقى جمعهم بحق وحقيق وليس طنطنة إعلام.
بعدتحقق المشروع كان خير لكل مصرى.
ففى رأيكم ماهو المشروع الذى ممكن أن يجمع جهود المصريين فى وقتنا هذا بنفس الطريقة؟.
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان