Mohammad Abouzied بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 هل المرارة اتفقعت فعلا انا بقول لسه شوية وفيه امل انشاء الله د. عمرو اسماعيل ـ مصر لا أعرف الجذور اللغوية لكلمة اتفقعت أو لماذا ننطق القاف ألف ولكن هذه الجملة تعبر في وجدان الشعب المصري عن عدم القدرة علي احتمال المزيد مما ينذر بالأنفجار ففعلا الشعب المصري علي وشك أن تتفقع مرارته فالغلاء يعصف بالغلابة والغني يزداد غنا و الفقير يزداد فقرا والفساد يضرب بأطنابه اقتصادنا والشباب يفتقد الرؤية و الأمل في المستقبل... و فقدنا الأمل في الحصول علي الديمقراطية الحقة لأن الحكومة سمحت لنا بهامش من الحرية تعايرنا به وتذكرنا دائما أنها ممكن أن تحرمنا منه وكأنما الشعب هو مجموعة من البلهاء قد فرض عليهم الحزب الوطني الوصاية ويحاول أن يفرض عليه بعض من يتحدثون باسم الدين وصاية من نوع آخر أشد وطأة وقسوة .. ارحمونا يا عالم ودعوا الشعب يختار ويقرر فهو يعرف مصلحته أكثر من الجميع .. مرارتنا اتفأعت فالوجوه هي الوجوه ومن يحتلوا المقاعد الأمامية لم يتغيروا منذ عقود تجدهم في مؤتمرات الحزب الوطني و مؤتمرات الأصلاح الديمقراطي وهي نفس الوجوه التي تقلبت من حتمية الأصلاح الأشتراكي الي حتمية الأصلاح الرأسمالي وهي تشارك الآن في حتمية الأصلاح الديمقراطي ولكن مع الوضع في الأعتبار خصوصيتنا و بعد حل القضية الفلسطينية و القبض علي أسامة بن لادن و القضاء علي المتطرفين و يا حبذا بعد القضاء علي البلهارسيا والناموس و الهاموش أو استيراد شعب جديد من المريخ لا ينتخب الأسلاميين أن طبقنا الديمقراطية.. حجج تفقع المرارة بصحيح .. أما الطامة الأكبر فهي منظومة النفاق التي يمارسها الأعلام الرسمي من جرائد حكومية و تليفزيون رسمي و هي مؤسسات أعلامية المسئولين عنها كانوا يجب أن يكون مكانهم الطبيعي في متاخف التاريخ الأعلامي و المضحك المبكي أن منظومة النفاق يمارسها شيوخ تعدوا سن المعاش للشاب جمال مبارك وكأنما قد تم اختصار شباب مصر في شخصية السيد جمال مبارك ولعلنا بعد ظاهرة الزعيم الأوحد أصبحنا في عصر الشاب الأوحد من بشار الي سيف الي جمال .. وأنا للحقيقة لا أشك أطلاقا في النوايا الحسنة للسيد جمال مبارك ولكني أقدم له نصيحة من أخ أكبر سنا أن يتخلص من حزب تصلب الشرايين المسمي مجازا الحزب الوطني ويكون حزبا جديدا لا يقبل عضوية من هو مولود قبل 1960 ( أنا غير صالح لعضويته) و ينزل الي الشعب و الشباب الحقيقي و عندها فقط قد يستطيع تحقيق ما قد يتمناه لمصر.. وعندها فقط قد لا توجد خطوط حمراء و لا صفراء.. والطامة الاخري منظومة التكفير والتفتيش في نوايا البشر ممن يرون الاسلام متعارضا مع الحرية والديمقراطية واحترام حقوق الانسان وحقوق المرأة هم لا يرون أي حقوق ألا حقوقهم هم فقط .. حق التسلط علينا وعلي حريتنا في التفكير والاجتهاد بما يناسب العصر و الواقع الذي يزداد تعقيدا .. لا يرون من الدنيا ألا ماقاله فقهاء لهم كل احترام ولكنهم كانوا يعيشون في عصر غير العصر وزمن كان الانسان يركب فيه الدابة والناقة ولم يكن فيه مجتمع دولي متشابك المصالح .. وكان البقاء فيه والحكم لمن يتغلب بالسيف .. فيخضع له الجميع وعلي راسهم الفقهاء رهبة أو رغبة ..... يا سادة أن الشعب المصري له الحق أن تتفقع مرارته لأنه عرف الديمقراطية قبل كثير من دول العالم قبل اليابان و كوريا و دول أوروبا الشرقية ثم نجد من يقول أنه غير مستعد للديمقراطية.. أن الشعب المصري يعرف مصلحته تماما و أن تركت له الحرية في الأختيار سيختار من يحقق له مصلحته لا فرق في ذلك بين حامل الدكتوراه و بين أي فلاح بسيط في أي قرية نائية.. أن الشعب الذي استطاع أن يتعامل مع جميع أنواع الطغاة و لم ينهار .. واستطاع أن يتحمل جميع السياسات الأقتصادية الخاطئة للحكومات المتعاقبة ولم ينهار.. واستطاع أن يتحمل نهب ثرواته علي أيدي شركات توظيف الأموال و نواب القروض و رجال الأعمال ولم ينهار لهو أكثر شعوب الأرض معرفة لمصلحته .. ولهو أكثر شعوب الأرض قدرة علي ممارسة الديمقراطية في أفضل صورها أن أتيحت له الفرصة.. أن الشعب المصري شعب وسطي متسامح محب للحياة ولن يختار المتطرفين علي أي جانب سواء كانوا أسلاميين أو ليبراليين.. ولكنه شعب يحب من يقف الي جانب الغلابة.. ويحب من يحبه .. أبحثوا في التاريخ و ستجدوا هذه الحقيقة.. صبره طويل و مقاومته سلبية و ماكرة و لذلك لا ينهار ولكن ليحذر الجميع اللحظة اللي تنفقع فيها مرارته بجد فعندها فقط لا يمكن التكهن برد فعله و لعل المثال الواضح لذلك هي حرب 73 فقد اتفقعت مرارته من حالة اللا سلم و اللا حرب التي كان يعيشها والتجنيد الطويل المدة علي ضفة القناة و رؤية اليهود وهم يستمتعون بسيناء و القناة فكان أداؤه البطولي في الحرب الذي فاجأ الجميع. أننا نحتاج فريق من الجراحين المهرة لأستئصال المرارة للشعب المصري قبل أن تتقيح و تنفجر فالمسكنات و المضادات الحيوية أصبحت غير ذات جدوي.. فمرارة الشعب علي وشك أن تتفقع وساعتها لا يمكن توقع النتائج فسنكون جميعا خاسرين حكاما و محكومين اسلاميين و ليبراليين ... أني أثق في الشعب المصري لابد أن نثق يا سادة في الشعب المصري و في قدرته علي الأختيار الصحيح و معرفة مصلحته و هي معرفة غريزية تستمد منابعها من آلاف السنين من المعاناه و القدرة علي البقاء في نفس الوقت .. صدقوني فأنا مصري وفخور بأصلي . أما كل الحجج التي يروجها البعض لحرمان الشعب المصري من حقه في الديمقراطية فهي حجج تفأع المرارة . يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 ولكن كان فيه على هذه المقالة بيقول : مرارتنا اتفأعت (التقييم: 0) بواسطة كاتب في Saturday, December 25 الأخ الكريم الدكتور عمرو أى ديمقراطية ترجوها لمصر ؟ هل تصلح الديمقراطية مع شعب جاهل - غير مثقف - منهك من التعب والعوز ؟ رجو ألا تحدثنى عن أمجاد الأجداد لأن ما تلاها من أوحال الذل والمهانة والاستعباد حولتنا إلى همج فقراء ضعفاء فى كل شىء .. حتى فى الرياضات البدنية ! لا ريب عندى أن تطبيق الديمقراطية بشكل مفاجىء سيؤدى لكارثة .. أرأيت لو لأن أبا لعشرة أطفال كلهم دون العاشرة من العمر طبق الديمقراطية وحكم رأى الأغلبية فى تلك الأسرة المكونة من الرجل وزوجته وهؤلاء العشرة .. حكمهم فى كل شئ بلا استثناء .. أكانت حياته تستقيم ؟ لا جدال فى أن أمواله ومدخراته جميعا ستضيع فى الشيبسى والمصاصات ! الشعب بحاجة للتربية أولا ياسيدى ! هل تأملت تجربة مترو الأنفاق .. وكيف التزم الكل بالتعليمات الخاصة بالنظافة .. حتى أشد الناس همجية وفوضى ؟ إنه القانون يا سيدى .. العقوبة وتلك هى اللغة التى ينضبط لها سلوك الأطفال (فى بداية الأمر) ! تصور .. اليوم قد لا تجد جنديا واحدا على رصيف المحطة (فى بعض الأحيان) .. والملفت أنك ترى الجميع ملتزم بالقانون .. لا يوجد عقب سيجارة أو قشرة لب ! شىء غريب إنه التعود على الشىء .. إحترام ما يسمى بالقانون ( فقط فى مترو الأنفاق !) تصور لو تم تعميم التجربة فى شتى مرافق الحياة بشكل متدرج لا جدال أن الانضباط واحترام القانون سيصبح أصل من أصول حياتنا .. نورثه لأبنائنا وتصطبغ به حياتنا على جميع مستوياتها سيكافح هذا المناخ فينا الجبن .. والتخاذل .. وأخلاق الدهاشنة فى فيلم شىء من الخوف سيعلمنا ذلك المناخ احترام الذات وتقديس الحقوق سنتعلم معنى الحقوق وسنلفظ من بيننا الحكام الذين لا يصلحون إلا للرعاع والهمج ! سيكبر الأطفال .. عندها سينتزعون الديمقراطية بأيديهم دون عناء يذكر تحياتى لقلمك الشجاع يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد شلبى بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 والله العظيم والله العظيم يا استاذ محمد انا كنت داخل اقول الكلام ده وكل كلمة حضرتك قلتها كانت فى دماغى وطبعا اتفق معك فى اننا وصلنا الى حالة ليس لها مثيل فى السوء واعتقد ان الشعب المصرى بكل طوائفه وصل الى درجة عالية من الاحتقان. يا رب لطفك بينا ارحمنا وخلصنا من عصابة السوء التى تحكمت فينا قولوا آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 عمر الديموقراطية ما كانت مدعاة للفوضى أو الهمجية. الديموقراطية فى أى دولة "محترمة" فى العالم يدعمها قانون ينفذ بصرامة. وإن لم يكن القانون يطبق بشدة وبيد من حديد فى بريطانيا وألمانيا و غيرهم، لاستشرت فيهم الفوضى. بل إن تنفيذ القانون هو جزء أساسى من العدالة والديموقراطية. أما ما يحدث عندنا فلو وضع له ألف قانون ومليون ديكتاتورية أو ديموقراطية أو مهلبية فستظل الفوضى ضاربة جذورها فى مجتمعنا... عان المحسوبية، وانت مش عارف أنا أبقى مين، وعشان خاطر الحبايب..... هو ده اللى بيسبب الفوضى. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bodi بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 استاذ محمد اتصور انك ضفت القالة دي بالذات علشان الجزئية التالية والطامة الاخري منظومة التكفير والتفتيش في نوايا البشر ممن يرون الاسلام متعارضا مع الحرية والديمقراطية واحترام حقوق الانسان وحقوق المرأة هم لا يرون أي حقوق ألا حقوقهم هم فقط .. حق التسلط علينا وعلي حريتنا في التفكير والاجتهاد بما يناسب العصر و الواقع الذي يزداد تعقيدا .. لا يرون من الدنيا ألا ماقاله فقهاء لهم كل احترام ولكنهم كانوا يعيشون في عصر غير العصر وزمن كان الانسان يركب فيه الدابة والناقة ولم يكن فيه مجتمع دولي متشابك المصالح .. وكان البقاء فيه والحكم لمن يتغلب بالسيف .. فيخضع له الجميع وعلي راسهم الفقهاء رهبة أو رغبة ..... تصوري مضبوط يا استاذ محمد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 دي جزئية مهمة ولكن دا رأي الدكتور عمرو اسماعيل واتفق معاه في جزء كبير منها على الاقل هنا في المنتدى نجد من يحاول ان يصبغ الارهاب بالاجتهاد وبالقوة يحاول ادخاله ضمن تعاليم الاسلام وليس لديه حجة الا ماهو البديل ولكنه في الاصل يبحث عن مبرر لكي يعطيه صك القداسة على هذا العمل الكئيب ولو كان ذلك في المجتمع الخليجي لالتمسنا لهم العذر لكثر الطوائف والملل فمنهم من كان يؤيد صدام بشده اثناء الخرب مع ايران ومنهم من كان يعاديه بشدة وانقلب هذا 180 درجة بعد احتلال الكويت وجدنا من يويده اصبح ضده ومن كان ضده اصبح اكثر المناصريين ولما اندحر من الكويت وبدأت انتفاضه شيعية اصبح صدام شيطان ثانيا للفئة الثانية واصبحت امريكا والسنة متامرين على العالم الاسلامي كله والكل يبكي على ليلاه اما في مصر فلماذا هذه الافكار المستورده لا أعرف ؟؟؟؟؟؟ :blink: يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bodi بتاريخ: 28 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 ديسمبر 2004 سوال اخر يا استاذ محمد هل توافق الكتاب علي هذه العبارة (ولكنهم كانوا يعيشون في عصر غير العصر وزمن كان الانسان يركب فيه الدابة والناقة ولم يكن فيه مجتمع دولي متشابك المصالح .. وكان البقاء فيه والحكم لمن يتغلب بالسيف .. فيخضع له الجميع وعلي راسهم الفقهاء رهبة أو رغبة ..... ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 28 ديسمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 ديسمبر 2004 سوال اخر يا استاذ محمدهل توافق الكتاب علي هذه العبارة (ولكنهم كانوا يعيشون في عصر غير العصر وزمن كان الانسان يركب فيه الدابة والناقة ولم يكن فيه مجتمع دولي متشابك المصالح .. وكان البقاء فيه والحكم لمن يتغلب بالسيف .. فيخضع له الجميع وعلي راسهم الفقهاء رهبة أو رغبة ..... ) لاء طبعا لان الكاتب غير متخصص في التاريخ ويظهر ان معلوماته التاريخية ضحله شوية ولكنه بنى استنتجاته على معلومات غير صحيحة طبعا كان فيه مصالح متشابكه بين كل العالم وفيه تجارة وفيه تحالفات ايضا حتى بين بعض الدول الاسلامية والدول المسيحية ضد دول اسلامية اخرى تناصرة دول مسيحية في طرف اخر ومثال ذلك الدولة الاموية في الاندلس والدولة العباسية في المشرق والمبراطورية الرومانية وبلاد الافرنجة وطبعا ليس بالسيف كان الحكم ولكن الحكم اصلا كان بالمبايعة اصلا وبعدها كان السيف يحميه ولم تسقط دولة في يد اي جماعة الا بعد ان يطق اهلها من افعال حاكميها وهذا ايضا ينطبق في الوقت الحالي فا لولا اختلاف فصائل كثيرة مع طلبان ومساعدة ايران لما تمكنت امريكا من احتلال افغنستان وكذلك اعتمدت امريكا على دعم الاكثرية الشيعية في العراق على دعمها في دخول العراق وحكمها الشاهد ان الدكتور فقط يبنى افتراضاته على ما يراه وليس الحقيقة وفيه جزء كبير من الحقيقة ولكن مش كلها يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان