ابو يوسف بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 لماذا نرفض دوماً شخصية الكبير ؟؟ لماذا نستاء من أن يكون لنا كبير ؟ يوجهنا عند الخطأ و نلجأ اليه عندما نضل ؟ هل رفضنا هذا مجرد موروث ثقافى نتوارثه دون أن نناقشه و نحلله ؟.. الا يقول مثلنا الشعبى .. الى مالوش كبير يشترى له كبير ؟؟ خطرت لى هذه الافكار وأنا أتابع بذهنى تمردنا الدائم على كل من يحاول أن يكون كبيراً .. تمردنا على الآباء و نحن أطفال صغار و مراهقين ! على مدرسينا ونحن طلبة .. على رؤسائنا فى العمل .. على ضابط المرور .. و حتى لو لم يتحول هذا التمرد الى ثورة .. فانه يظل يغلى بداخلنا ونحن ننفذ أمرا ما .. لا لشىء الا لأنه أمر ! بغض النظرعن فحوى هذا الامر .. وقد ينفجر عندما يبدأ أحد اعلان التمرد .. وقد تساءلت فى مداخلة من قبل عن سبب كراهيتنا للخطوط الحمراء رغم أن حياتنا مليئة بالخطوط الحمراء .. دعوة لمناقشة الخطوط الحمراء فى حياتنا – بمنتهى الموضوعية و بعيداً عن أى اسقاطات خاصة ... أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 المشكلة يا أبو يوسف إن كل واحد فينا بيرفض الكبير لأنه من جواه مقتنع إنه لا يصلح لأن يكون كبيرا... الكبير كبير بفعله، كبير بأخلاقه ونزاهته، بسعة صدره وحكمه وعدله... فيه كام واحد فى مجتمعك تتجمع فيه هذه الصفات لكى تقبله كبيرا عليك؟؟ على فكرة فى الصعيد مبدأ الكبير وكبير العائلة و الأخ الأكبر وفى مقام خالى و فى مقام عمى له قدسية كبيرة جدا. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
theblackpirate2005 بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2004 المشكله ان كل واحد شايف نفسه هو بس اللى بيفهم والباقين ولا حاجه وكل واحد يقول يطلع مين ده عشان يقلى الكلام ده او يقول يعنى ده بيفهم احسن منى مفروض ان كل واحد يعرف نفسه وحجمه واللى ملوش كبير يشتريله كبير :lol: وكما قال سعد زغلول مفيش فايده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 الأخت كليو وضعت معايير جيدة – و ان كانت نادرة - لتعريف الكبير ... و لكن يبقى رفضنا لهذا الكبير !! لأنه كما قال الأخ القرصان الاسود "المشكله ان كل واحد شايف نفسه هو بس اللى بيفهم والباقين ولا حاجه" و رغم ذلك تبقى حاجتنا الى من يرشدنا و يقومنا و يصحح مساراتنا .. أين علماء النفس و علماء الاجتماع من ذلك التناقض !!! أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 في داخل العائلة الواحدة الموضوع دا محسوم تماما وهي الدرجة العلمية والسن والسلوك العام والمبادره بالمساعدة واعانة المحتاج والكبير عليه حمل كبير وغالبا كثيرين من العائلة يتهرب من ذلك لكثرة الاعباء التي سوف تلقى عليه لكونه كبير العائلة وعلى مستوى الاسرة فانا في حرب مستمرة مع انتي ذات التربية الاوربية والتي تستغرب من شدة الاحترام الذي يظهر الابن او البنت للأم او للأب وتقول هذه نوع من الاستعباد وانا ارفضه وكلمة يجب او لازم مرفوضه عندها على طول لدرجة انها غابت شهر من الجامعة لاني قلت لها لازم تحضري محاضراتك علشان الغياب هايأثر على درجاتك فرفضت الحضور شهر كامل وافهمتني ان الدراسة والعلم هذا شئ شخصي لها ومكانش مفروض اني اتدخل فيه اواوجهها فيه المهم سيبتها مع زوجتى وهربت للسعودية واخر ما غلبت منها ارسلت لامها تجلس معاها موقتا حتى تعدل مخها وتفهمها انها في الاصل صعيدية وليس المانية وشكلها الاوربي لن يغير من اصلها المصري الصعيدي اعتقد ان رفض الكبير هو نوع من المحاكاه للتقاليد الاوربية فقط او من ادخال اسلوب التربية الاوربية في حياتنا وان كان الفرق كبير مع نقدمه لاولادنا هنا وما يقدمه الاوربي لابنه هناك يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 يمكن السبب هو تنامى إحساسنا الداخلى بالتهميش، فقررنا الثورة عليه، وبدأ كل واحد فينا عاوز يحس بذاته، وشخصيته وإنسانيته، واستقلاليته المفقودين على المستوى الوطنى... يعنى انت كمواطن مش حاسس ان لك شخصية أو تأثير... كلنا زكى قدرة... لاحول لنا ولا قوة... فقررنا عدك الانصايع إلا لأنفسنا وأصبح كل من فينا يريد أن يصبح سيد نفسه. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 خطرت لى هذه الافكار وأنا أتابع بذهنى تمردنا الدائم على كل من يحاول أن يكون كبيراً .. تمردنا على الآباء و نحن أطفال صغار و مراهقين ! على مدرسينا ونحن طلبة .. على رؤسائنا فى العمل .. على ضابط المرور .. ما هي العلاقة بين ضابط المرور والمدرس ورئيس العمل الذين يقومون بعمل يأخذون عليه أجرا ويضعهم في موقف الأمر على غيرهم في لحظة معينة وطبقا لقواعد محددة، وبين كلمة التمرد على من يحاول أن يكون كبيراً. إذا رأي شخص انه كبير وحاول أن يفرض شخصيته على الأخرين دون سبب فهذا مرض نفسي اسمه التسلط، كما لو حاولت الام مثلا التدخل في كل تفاصيل حياة ابنتها المتزوجة بداعي انها كبيرة، أو حاول أب فرض سطوته على ابنه وزوجته، او أعتقد أحد الموظفين أنه ذو شخصية قيادية وبالتالي يجب أن يؤخذ رأيه في كل شيء. ضابط المرور والمعلم ورئيس العمل يكون كبيرا اذا التزم بالضوابط والقواعد التي تحكم عمله فلم يتعسف في ممارسة صلاحياته، وقر يرفض الإنسان امرا معينا لانه يحتوي على الظلم فلو اراد ضابط مرور أن يحرر لي مخالفة دون سبب فمن الطبيعي أن أتمرد، وهناك الاف من المعلمين الذين يسرفون في ضرب الطلاب لدرجة إسالة الدماء على أهون خطأ وهؤلاء مكانهم المستشفيات العقلية وليس فصول المدارس وهم صغار صغار صغار. مسالة الكبير ويشتريله كبير كانت في في ظل المجتمعات البسيطة التي لا يوجد فيها قانون او نظام، فكان وجود الكبير (شيخ القبيلة - عميد العائلة - شيخ الحرفة) والذي يفترض ان يتسم بالعدالة والأمانة والموضوعية ضرورة يقتضيها غياب النظام والقانون وحتى يكون حكما وفيصلا في ظل هذا الغياب. أما في وجود القانون والأنظمة فقد أصبح القانون هو الكبير فوق الجميع. أنا شخصيا أرفض أن أكون كبيرا على أحد كما أرفض أن يكون أحد كبييرا علي. وكل هذا لا علاقة له بالاحترام داخل الاسرة وهو أيضا يجب أن يكون احتراما متبادلا. اخيرا لدي طفل قارب عمره الآن على عام وشهرين، لم أفكر أبدا فيما إذا سيكون ابنا بارا بي أم لا، ولكن سؤالي الدائم لنفسي هو هل سأكون أنا أبا بارا ببنوته هل سأكون قادرا على أن أوفر له الحياة الكريمة التي يستحقها كل طفل على هذه الأرض. مشكلة الذين يتحدثون عن الكبير انهم مشبعون بالأنانية والتسلط وسواد القلب، وأصحاب مثل هذه الصفات لهم أماكن محددة ينبغي ألا يغادروها واسمها مستشفيات الأمراض العقلية والنفسية. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 (معدل) المهم سيبتها مع زوجتى وهربت للسعودية واخر ما غلبت منها ارسلت لامها تجلس معاها موقتا حتى تعدل مخها وتفهمها انها في الاصل صعيدية وليس المانية وشكلها الاوربي لن يغير من اصلها المصري الصعيدي :blink: mfb: :D ha) :P ;) طيب ولما انت كده في البيت بهذا الضعف فارد جناحتك على الاعضاء الغلابة في المنتدى ليه ام انها مسالة تنفيس يلا بقى اطردني بالمرة بس ده مش عدل المفروض انك لو زعلت تهرب مني لمنتدى تاني لأ مش هايطردك ولا حاجة لإن الأستاذ محمد ابو زيد رجل طيب وحليم ... ولذا سأكتفي بمنحك إنذارك ووضع مداخلاتك تحت المراقبة يا عوف او أياً كان إسمك ، فكثير من الناس ليست لديه الشجاعة في ان يقول امام الآخرين بإنه كان عضو سابق بهذا التجمع وتم طرده مرتين بإسمين مختلفين ... وعلى فكرة سأترك مداخلتك امام بقية الزملاء لكي يروا نموذج بسيط لما تقوم به الإدارة المتعسفة من وجهة نظرهم . سي السيد الإدارة تم تعديل 27 ديسمبر 2004 بواسطة se_ Elsyed رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 الأخ عوف .. أولاً حمدلله على سلامتك . لقد افتقدنا فعلاً مداخلاتك المضحكة !! لقد أتهمت من يتحدث فى موضوع الكبير بعدد كبير من التهم مثل " مشكلة الذين يتحدثون عن الكبير انهم مشبعون بالأنانية والتسلط وسواد القلب، وأصحاب مثل هذه الصفات لهم أماكن محددة ينبغي ألا يغادروها واسمها مستشفيات الأمراض العقلية والنفسية" وأنا لن ألجأ الى نفس اسلوبك فى الحوار لأنه سهل جداً ... ولكن احتراماً للمكان الذى يستضيفنا جميعاً ... أندهش أنك لبست فجأة قبعة الكبير التى ترفضها و وزعت تهمك على من تسول له نفسه بمجرد التحدث عن موضوع "الكبير" !! دعنى - أولاً - أذكرك بأصل الموضوع .. و هو لماذا نرفض من داخلنا شخصية الكبير ؟ ودعنى أوضح ما قد لا تكون قد فهمته جيداً (أو ما قد أكون عجزت عن ايصاله اليك) وهو أننا نناقش الرفض و لا نناقش مفهوم الكبير !! شخصية الكبير ليست منصب . فلا ينصب أحدهم نفسه ليكون كبير !! و لكنها عمل تطوعى تفرضه الخبرة و يفرضه السن للاصلاح بين الناس و فض المنازعات بين أفراد الاسرة الواحدة أو الحى الواحد أو القرية الواحدة .. هو مرجع للتحكيم ... وملاذ للباحثى عن الخبرة و الحكمة و الاستشارة .. قد يكون الأب أو الجد أوالمدير أو الجار ... و كل من تتوافر فيه الحكمة و الحيادية و النزاهة كما ذكرت الأخت كليو .. وكل المجتمعات منذ بدء الخليقة و لها كبير !! وها أنت تصف هذا الكبير أو من يؤمن بنظرية الكبير بأنه أنانى متسلط أسود القلب و مكانه الطبيعى مستشفى المجانين ؟؟ أأمل أن يبارك الله لك فى ابنك و يكون ابناً باراً يعرف قيمة الكبير فى حياته والا ستكون أنت صغيراً جداً فى حياته !! أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2004 قبل أن أقرأ الموضوع كان إنطباعى أن المقصود بالكبير هو فيما يتعلق بمسئوليات العمل و ما زلت أعتقد بوجود مشكلة فى المفاهيم السائدة عن العلاقة بين رئيس العمل أى عمل و المرؤوسين أما عن المفهوم الأسرى أو الإجتماعى للكبير فلا أظن أننا نختلف حول هذا المفهوم . ما سبق كان إستهلالا لابد منه إذا عدنا بالتاريخ خمسون سنة إلى الوراء و ربما قبلها مع ظهور الإيديولوجيات الشمولية ربما بدءا بالثورة الشيوعية و التى قامت أساسا لهدم اساس العلاقات السائدة و من هنا ربما بدأت جرثومة المرض و أستخدم لفظ مرض عمدا فهو مرض يتمثل فى الإعتقاد أن أى علاقة فيها سلطة و أمر هو نوع من الظلم الذى يجب مقاومته. و يتم عادة دغدغة مشاعر المرؤوسين بكرم كبير مثل المساواة و الحرية إلخ القاموس المعروف. كلنا أقصد كل جيلى نذكر الخطب الرنانة التى كانت تطول لساعات عن تحالف قوى الرجعية المتحالفة مع الرأسمالية المتسلطة على الحكم و الإمبريالية العالمية .... الخ الخ الخ أصبح مالك العقار ظالما و مفتريا و مالك الأرض كذلك بل أصبح المدرس من الظلمة الذى يجب أن يقيد بعقوبات شديدة لو تجرأ و ضرب تلميذا لإسائته الأدب. و تطورا لهذا المفهوم تم شل أيدى الإدارة كل أنواع الإدارات ووصل بنا الحال إلى مانحن فيه ستة ملايين موظف يحصلون على تقدير إمتياز على أدائهم للعمل و يا ويل أى موظف يفكر مجرد التفكير فى يقوم بتقدير حقيقى لكفائة مرؤوسيه .... يا إلهى أى مصير ينتظرنا مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان