التونسى بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 (معدل) الوضع الحالى فى مصر لا ينبئ بأى خير ((رغم تفاؤلى المفرط)) .. فهو وضع يعبر بدقه عن نتيجة الانتخابات الرئاسيه النهائيه بين مرسى وشفيق .. شبه إنقسام متساو النسبة بين اطياف الوطن الواحد .. ما بين رفض قرارت الرئيس وتأييدها .. هذا الى جانب تعالِى حدة الإتهامات بالتخوين والعماله واللاوطنيه لكلا الطرفين ((اسلاميين وليبرال)) لبعضهم البعض ..وهى اتهامات بدأت منذ خلع المخلوع.. ومستمرة الى مُدة لا يعلمها الا الله ..طالما أحد الطرفين يعتلى سدة الحكم .. مما يعنى استحالة التوافق الوطنى بينهم فى ظل ((ظروف طبيعيه)).. ومؤخرا وفى مشهد كوميدى أسود صارخ السخريه .. تحالف كثير من الثوار مع المعارضين مع الفلول ضد مرسى وقراراته الاخيره ..أى ان المشهد السياسى بلا أى مبالغه أصبح ((سمك لبن تمر هندى)) .. فلا تعرف من مع من ..ولا من ضد من .. ولا من تصادق ..ولا من تعادى .. والى من تنتمى .. ولا عن من تبتعد .. الوطن ببساطه أصبح فى مخيلتى الان وكأنه مستشفى كبير ((للأمراض السياسيه)) يرتع فيه نزلاء بالملايين ولا ننسى ماذا يحدث فى سيناء من قلاقل .. ولا ننسى قدر الفوضى التى شاعت فى البلاد ... مما أدى ذلك كله لتأزم الموقف السياسى فى مصر بشكل حرج للغايه .. يضعنا جميعا على مقربة خطوات قليله من هاوية لا قرار لها .. ولا بد من حل !!! لا بد من حل !!!! لا بد من حل !!!! من وجهة نظرى لا يوجد حاليا الا حلول أربعه للخروج من ذلك المأزق .. حلول واقعيه.. بحته ..موضوعيه .. منطقيه 1- تقسيم مصر .. ما بين الطرفين او الاطراف المتنازعه على الوطن .. وشيل ده من ده يرتاح ده عن ده 2- حرب أهليه .. بين الاسلاميين والليبراليين .. ومن ينتصر منها يؤول له حكم مصر 3- كارثة طبيعيه .. مثل زلزال مدمر .. تسونامى .. إنفجار نووى.. او ما شابه .. ليغير من شكل الوطن على كافة الاصعده ..ويصبح بمثابة ((ركله)) جماعيه .. عل الناس تفيق .. أو يأتينا من بعده قوم أخرين افضل منا يستحقون هذا الوطن 4- حرب ضد إسرائيل .. بالتأكيد ستوحدنا على قلب رجل واحد .. وستجعل لنا هدف مقدس نجاهد من أجله ما رأيكم فيما سبق ..وما هى أقرب الحلول مما سبق .. التى من الممكن ان تتحقق لتخرجنا من ذلك النفق المظلم .. أم لديكم حلول أخرى ((واقعيه منطقيه)) غير ما ذكرته ((بعيدا عن الامنيات والامال والاحلام التى ليس لها محل من المعطيات المتوفره حاليا))!!!!!؟ تم تعديل 25 نوفمبر 2012 بواسطة محمود البصيلى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 قلنا من قبل " الانتقام لم يأت أبدا بخير " ... لم يصدقنا أحد .. قلنا أن من بدؤوا تقسيم المجتمع هم من اخترعوا مصطلح الفلول .. لم يصدقنا أحد .. قلنا أن جميع الثورات التي مارست نهج الانتقام جلبت كوارث على بلادها .. لم يصدقنا أحد .. والآن تسألون عن الحل ؟؟ الحل هو الحل .. اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 الحل هو الحل .. تقصد بالحل ..حل جماعة الاخوان المسلمين .. أم حل الوطن ..أى تفكيكه.. أى تقسيمه ؟ الاخ الفاضل شرف الدين .. رغم اختلافنا حول كثير من النقاط الجوهريه .. الا انك من الشخصيات التى احب قراءة وجهة نظرها .. ومن ثم التمعن فيها .. وتأملها بعمق .. فماذا تقصد بأن الحل هو الحل؟ عذرا اخى الفاضل ..فلا وقت الان للبكاء على اللبن المسكوب .. ما حدث قد حدث .. كيف السبيل الان للخروج من ذلك النفق المظلم .. وهذا الانقسام الكارثى !!!؟ فالوطن يتنفس تحت الماء اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 بالنسبة لكلامك عن الحلول للحالة الراهنة اذا حدث تقسيم مصر او الحرب الاهليه فطبعا اقولك اعوذ بالله لن يحدث ان شاء الله و دى مش حلول بالنسبة لكارثة لقدر الله او عدوان صهيونى سيتركوا الكارثة او الصهيانة و يمسكوا فى الاخوان هما اللى خربوا البلد و هم اللى بيخططوا لاحتلال مصر مبدئيا هنقول تجاوزا البلد الان يحكمها التيار الاسلامى و فى معارضين لهذا الحكم و بسبب بعضهم لا تستقر حال البلد و دول ممكن نقسمهم على 4 فئات 1- وطنيين مخلصيين و سبب عدائهم ( انعدام ثقه فى الاخوان - احساس بعمالة الاخوان لجهات خارجية - احساس بانعدام كفاءة الاخوان للحكم و انهم هيودونا فى داهية ) 2- مغرضين (عملاء لجهات خارجية - اصحاب مصالح مع و من النظام البائد - كارهيين للاسلام ) 3- اصحاب مطالب فئوية و ناقمون بسبب عدم تحقيق مطالبهم 4- ولاد حلال من اللى كانوا بيسمعوا توفيق عكاشة و اشباهه و اساس المعضلة مع اول فئتين طبعا مفيش فايدة من الكلام او التطمينات او الاجتماعات مع القوى الثوريه و غيرها انسى فانعدام الثقه متوفر و العملاء بالطبع مش هيسمعوا الكلام امال الحل ايه ؟ الحل انت قلته قبل كده الشرعية الثورية بعد ربنا سبحانه و تعالى الريس معاه الجيش و الشرطة و جزء كبير من الشعب يبقى الحل حملة تطهير واسعة مع الفئة الثانية اذرع النظام السابق اللى بتلعب و عايشين على نظام فيها لا خفيها مع شدة و حزم مع اى خروج على القانون مثل قطع الطرق و استخدام السلاح و تعطيل حركة المرور و الاعتداء على قوات الامن و تخريب الممتلكات أعتقد ده الحل الصح و هنا اقتبس جزء من مقالة للدكتور المحترم معتز عبد الفتاح درجت دراسات "القيادة" على التفرقة بين متخذي القرار المدفوعين بالشعبية والجماهيرية، وأولئك المدفوعين بالمصلحة العامة وبغض النظر. وأطلق على الفئة الأولى "سياسيون" وعلى الفئة الأخرى "رجال دولة". وهي تفرقة لها حظ من التاريخ؛ فمثلا كان أبراهام لينكولن واحدا من تلك الزعامات التي نالت نصيبا وافرا من الانتقادات بل والحنق خلال فترة حكمه، بعد أن اتخذ قرارا كريها على معظم الأمريكيين آنذاك، وهو الدخول في حرب مع ولايات الجنوب. وهي الحرب التي استمرت أربع سنوات ونصف السنة، مات خلالها 625 ألف أمريكي، وكان واحدا من كل خمسة أمريكيين إما مصاب أو قتيل في هذه الحرب. كان هدف الرجل هو حفظ الاتحاد من الانهيار. هذا الرجل آنذاك لم يكن "سياسيا" بارعا وفقا لرؤية معاصريه، وانتهى به الحال أن مات مقتولا. ومع ذلك فإن جميع الباحثين والمحللين السياسيين الدارسين للأربعين ونيف من الرؤساء الأمريكيين يضعون هذا الرجل سابقا أو تاليا لجورج واشنطن كأعظم رئيس أمريكي. كان "رجل دولة" حفظ الدولة وضمن لها الاستمرار، وإن كرهه بعض الكارهين في حياته. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 (معدل) بالنسبة لكلامك عن الحلول للحالة الراهنة اذا حدث تقسيم مصر او الحرب الاهليه فطبعا اقولك اعوذ بالله لن يحدث ان شاء الله و دى مش حلول بالنسبة لكارثة لقدر الله او عدوان صهيونى سيتركوا الكارثة او الصهيانة و يمسكوا فى الاخوان هما اللى خربوا البلد و هم اللى بيخططوا لاحتلال مصر مبدئيا هنقول تجاوزا البلد الان يحكمها التيار الاسلامى و فى معارضين لهذا الحكم و بسبب بعضهم لا تستقر حال البلد و دول ممكن نقسمهم على 4 فئات 1- وطنيين مخلصيين و سبب عدائهم ( انعدام ثقه فى الاخوان - احساس بعمالة الاخوان لجهات خارجية - احساس بانعدام كفاءة الاخوان للحكم و انهم هيودونا فى داهية ) 2- مغرضين (عملاء لجهات خارجية - اصحاب مصالح مع و من النظام البائد - كارهيين للاسلام ) 3- اصحاب مطالب فئوية و ناقمون بسبب عدم تحقيق مطالبهم 4- ولاد حلال من اللى كانوا بيسمعوا توفيق عكاشة و اشباهه و اساس المعضلة مع اول فئتين طبعا مفيش فايدة من الكلام او التطمينات او الاجتماعات مع القوى الثوريه و غيرها انسى فانعدام الثقه متوفر و العملاء بالطبع مش هيسمعوا الكلام امال الحل ايه ؟ الحل انت قلته قبل كده الشرعية الثورية بعد ربنا سبحانه و تعالى الريس معاه الجيش و الشرطة و جزء كبير من الشعب يبقى الحل حملة تطهير واسعة مع الفئة الثانية اذرع النظام السابق اللى بتلعب و عايشين على نظام فيها لا خفيها مع شدة و حزم مع اى خروج على القانون مثل قطع الطرق و استخدام السلاح و تعطيل حركة المرور و الاعتداء على قوات الامن و تخريب الممتلكات أعتقد ده الحل الصح و هنا اقتبس جزء من مقالة للدكتور المحترم معتز عبد الفتاح درجت دراسات "القيادة" على التفرقة بين متخذي القرار المدفوعين بالشعبية والجماهيرية، وأولئك المدفوعين بالمصلحة العامة وبغض النظر. وأطلق على الفئة الأولى "سياسيون" وعلى الفئة الأخرى "رجال دولة". وهي تفرقة لها حظ من التاريخ؛ فمثلا كان أبراهام لينكولن واحدا من تلك الزعامات التي نالت نصيبا وافرا من الانتقادات بل والحنق خلال فترة حكمه، بعد أن اتخذ قرارا كريها على معظم الأمريكيين آنذاك، وهو الدخول في حرب مع ولايات الجنوب. وهي الحرب التي استمرت أربع سنوات ونصف السنة، مات خلالها 625 ألف أمريكي، وكان واحدا من كل خمسة أمريكيين إما مصاب أو قتيل في هذه الحرب. كان هدف الرجل هو حفظ الاتحاد من الانهيار. هذا الرجل آنذاك لم يكن "سياسيا" بارعا وفقا لرؤية معاصريه، وانتهى به الحال أن مات مقتولا. ومع ذلك فإن جميع الباحثين والمحللين السياسيين الدارسين للأربعين ونيف من الرؤساء الأمريكيين يضعون هذا الرجل سابقا أو تاليا لجورج واشنطن كأعظم رئيس أمريكي. كان "رجل دولة" حفظ الدولة وضمن لها الاستمرار، وإن كرهه بعض الكارهين في حياته. مداخلة حضرتك قيمه ..وعجبنى تقسيمك للمعارضين .. أنا شايف ان الحل الذى طرحته حضرتك هو أقرب للحرب الاهليه .. بفعل الانقسام الحاد الحادث حاليا .. والجيش والشرطه لا أعتقد أن ولائهم الحالى للاخوان .. والله أعلم لو مرسى بدأ بضرباته الموجعه الرادعه للمتمردين والمارقين ومشعلى الفتن.. رد فعل الجيش والشرطه حيكون ايه والى من سينحاز وقتها .. بل انا اكثر ما يخيفنى حاليا وخلانى فعلا اراجع افكارى السابقه حول استخدم العنف الدموى إن مرسى خسر كثير من الثوار .. وأى رد فعل عنيف ودموى تجاههم مش حيكون فى مصلحة مرسى او الاخوان تماما .. لان لولا الثوار دول مكنش الاخوان المسلمين وصلوا للسلطه .. حقيقه لازم نعترف بيها شئنا أم أبينا .. ولهم حق وفضل كبير عليهم .. لكن طبعا لو محصلش توافق بينهم واحتواء .. فالصدام ساتى بينهم لا محاله .. ونتيجة هذا الصدام ستؤدى للاسف من وجهة نظرى الى حرب اهليه أو شئ أبشع الله لا يقدر تم تعديل 25 نوفمبر 2012 بواسطة محمود البصيلى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 مداخلة حضرتك قيمه ..وعجبنى تقسيمك للمعارضين .. أنا شايف ان الحل الذى طرحته حضرتك هو أقرب للحرب الاهليه .. بفعل الانقسام الحاد الحادث حاليا .. والجيش والشرطه لا أعتقد أن ولائهم الحالى للاخوان .. والله أعلم لو مرسى بدأ بضرباته الموجعه الرادعه للمتمردين والمارقين ومشعلى الفتن.. رد فعل الجيش والشرطه حيكون ايه والى من سينحاز وقتها .. بل انا اكثر ما يخيفنى حاليا وخلانى فعلا اراجع افكارى السابقه حول استخدم العنف الدموى إن مرسى خسر كثير من الثوار .. وأى رد فعل عنيف ودموى تجاههم مش حيكون فى مصلحة مرسى او الاخوان تماما .. لان لولا الثوار دول مكنش الاخوان المسلمين وصلوا للسلطه .. حقيقه لازم نعترف بيها شئنا أم أبينا .. ولهم حق وفضل كبير عليهم .. لكن طبعا لو محصلش توافق بينهم واحتواء .. فالصدام ساتى بينهم لا محاله .. ونتيجة هذا الصدام ستؤدى للاسف من وجهة نظرى الى حرب اهليه أو شئ أبشع الله لا يقدر اعتقد ان مرسى بشكل كبير معاه الجيش اللى على الاقل قياداته الوسطى و الصغرى و الافراد عاوزين البلد تهدى و متكنش لقمة سائغة لاعدائها و ده سبب سكوتهم على فترة مبارك و ما كان فيها حتى من عمالة للكيان الصهيونى يعنى مش الهوى اخوانى لا طبعا اما الشرطة فاغلبهم يهمهم البلد تهدى علشان يعيشوا و يستريحوا و طبقا لطريقة تفكيرهم الحل الامنى هو الطريقة المثلى , اما الثوار هل تعتقد ان الثوار الحقيقين الذين بعد فضل الله لهم فضل على وصول مرسى للحكم سيقومون بثورة عارمة اذا اصدر مرسى قرارات باعتقال رموز النظام و فلوله ؟ لا اعتقد و لكن سيتوجسون خيفه منه اكثر علشان كده لازم قرارت الظبط و الربط و التطهير تسبقها تشكيل حكومة جديدة برئاسة جديدة يكون الثوار و الاحزاب و الرموز حتى التى اختلف معها بشكل كبير يكون لها يد فيها حكومة لا تشوبها شائبه بانتمائها الاخوانى ولو حتى يترك مرسى الاختيار للثوار و بعض الرموز كابو الفتوح و حمدين و البرادعى و غيرهم يختاروا اسمائها بدون تدخل رئاسى اعتقد ساعتها ستكون رسالة اطمئنان كبيرة و حقيقية للثوار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 اذا كان البديل الشرعى لهؤلاء هو تقسيم مصر فلتقسم مصر الى مليون قطعه . الى مليار قطعه افضل من ان يقوموا هؤلاء على فرض سيطرتهم على الحكم بمفردهم وسطو دكتاتوريتهم وفرض دينهم الممثل فى نبيهم حسن البنا على المسلمين اذا كان الحل هو ان يقوم فقط 25 شخص فى التأسيسيه الان لكتابه دستور مصر وهؤلاء يمثلوا الشعب المصرى فليسقط الشعب المصرى ويحيى ال 25 واحد من بتوع التاسيسيه مصر ستقسم على ايادى هؤلاء لامحاله واعتقد ان هذا هو ثمن الوصول الى الحكم مدفوع مقدما والتى بدءات ايضا بالصديق العظيم بيريز النتائج النهائيه للمشهد الذى سقط منه كل اساليب الحوار واصبح الحوار فقط من طرف الآمر الناهى وكأن مصر اصبحت عزبه جديده وتورث لمن يحكم هو واتباعه . النتائج . ستفشل هذه المنظومه المتحالفه مع الاصدقاء البريزيين فى القضاء على الثورة وعلى البريزيين من الان اختيار البديل لهم وليكن ما يكن فلول . طعميه . كسبرة . المهم من سيقضى على الثورة المصريه سيفوز بلقب صاحب العزبه بجدارة واعتقد ان مصر ليس عزبه لاى فصيل ايا ان كان واذا كان البديل ايضا ياسيد محمود هو الحرب الاهليه لبقاء هؤلاء فلتحرق مصر عن بكرة ابيها عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 (معدل) الحل لو مش عاوزين مصر تتقسم و مش عاوزين حرب اهلية ان الجيش يعمل انقلاب عسكري و يدي كل و اي حد ب..... عشان البلد دي تفضل موجودة على الخريطة تم تعديل 25 نوفمبر 2012 بواسطة Salwa رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
lovelyramy بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 (معدل) السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الحل ياساده من وجهه نظرى كالتالى :- اولا ان يبتعد مرسى عن الجماعه وان يقيل كافه مستشاريه ويعين مستشاريين من ذوى الخبره والعلم لانه ثبت بالدليل القاطع فشل اراء الجماعه والمستشاريين. ثانيا ان يحل الجمعيه التأسيسيه وان يشكل جمعيه من كافه القوى شامل حتى احزاب تحت السلم وهنا لا يوجد اى قلق على الاسلام والشريعه والكلام دا لان يانااااااااااااااس ياهووووووووووووووووو المصرى بطبعه متدين سواء مسلم او مسيحي يعنى لو المصرى لاقى الحد الادنى للحياه هتلاقيه على طووول بيفكر فى العمره والحج والزكاه واتباع تعاليم الاسلام اذن فلا داعى لهواجس الليبراليين والعلمانيين والكلام دا. او ان يعيد الدستور القديم مع بعض التعديلات لمده عامين لعل وعسى ان تهدأ النفوس وان ينشغل الجميع باصلاح البلد ووقتها ستكون النفوس احسن وسيكون المواطن البسيط اصبح اكثر قدره على التفكير واتخاذ القرار. ثالثا لااااااابد ويجب وضرورى وحتما اقاله قنديل وتعيين وزاره محايده تعتمد على الكفاءه حتى لو هنجيب ناس من كوكب المريخ رابعا لااااابد ولازم وحتما حمله اعلاميه وثقافيه وفنيه ودينيه ضخمه للشحن المعنوى للشعب للعمل واتباع خطه قوميه للنهضه بالبلد تم تعديل 25 نوفمبر 2012 بواسطة lovelyramy رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 من الواضح اننا في الطريق الى حرب اهلية وها هي اشتباكات اهالى دمنهور والاخوان بالاسلحة في غياب الشرطة اول قتيل سقط بايدي الفتنة التى اقامها مرسي لكن هل هذا يندرج في نظركم تحت الشرعية الثورية اين كانت هذه الشرعية الثورية ونحن بالميدان الم يكون التيار الديني مع الانتخابات واشاع ان الثوار بلطجية ولا يريدون الامن والاستقرار للبلاد ما اسرع تغير المواقف على حساب المصالح مرسي لا يملك الجيش ولا الشرطة ولو ملك قياداتهم والفاسدين بهم فهو ايضا لم يملكهم لانهم مصريين غالبيتهم طيبة باذن الله لذلك سيظلوا مع الشعب ينتظرون ان يقود ثورته من جديد لنجدهم عند حسن ظننا بهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
آل مصريم بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 نوفمبر 2012 لقد عقدت العزم على أن أعيش فى جمهورية الأسكندرية الديموقراطية... إذا كنت من الأحياء بعد نهاية الحرب الأهلية المصرية الأولى و سأحاول الحصول على أى عقارات فى جمهوريتى أسوان النوبية و جمهورية جنوب سيناء الإتحادية.. إذ ربما أستطيع الحصول على إقامة هناك أو على الأقل تأشيرة دخول مفتوحة و الله المُستعان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 الحل يا سادة ... لو أن الإخوان بالفعل يريدون صالح هذا البلد .. ولا يريدون السلطة . - إعادة تشكيل الجمعية التأسيسية بشكل متوازن بين تيارات المجتمع المختلفة وأن تكون جميع قرارتها بالأغلبية - إقالة النائب العام الجديد .. وتكليف مجلس القضاء الأعلى باختيار نائب عام لحين وضع الدستور - إقامة انتخابات رئاسية جديدة أخرى عقب الانتهاء من وضع الدستور .. - إصدار عفو عام - وإخراج الجميع من السجون وطي صفحات الانتقام اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 الحل يا سادة ... لو أن الإخوان بالفعل يريدون صالح هذا البلد .. ولا يريدون السلطة . - إعادة تشكيل الجمعية التأسيسية بشكل متوازن بين تيارات المجتمع المختلفة وأن تكون جميع قرارتها بالأغلبية - إقالة النائب العام الجديد .. وتكليف مجلس القضاء الأعلى باختيار نائب عام لحين وضع الدستور - إقامة انتخابات رئاسية جديدة أخرى عقب الانتهاء من وضع الدستور .. - إصدار عفو عام - وإخراج الجميع من السجون وطي صفحات الانتقام اري هذا حلا حقيقيا استاذ شرف لست مع العفو العام ولكن اتقبل عفو مقابل ارجاع الاموال المنهوبة وهو كفيل بالقضاء على شماعة الفلول والطرف الثالث رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 (معدل) خذف بمعرفتي تم تعديل 26 نوفمبر 2012 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 (معدل) أعتقد أن الحل الأني أخي محمود هو أن يقوم الرئيس بالحوار مع قوى المعارضة الوطنية المخلصة المعروف عنها إنتماءها للثورة والتي دعمت مرسي في الجولة النهائية لإنتخابات الرئاسة على الرغم من إختلافها في المواقف مع الجماعة التي ينتهمي إليها الرئيس طوال الأشهر التي سبقت الإنتخابات هذه معارضة إن شاء الله على خير , ومعارضة أغلبيتهم للإعلان الدستوري الأخير ليست لغرض أو لهوى ولكن لعدم وضوح الرؤية أمامهم , ويجب أن يلتمس لهم الرئيس العذر أخي محمود , ولو عكسنا الأمر وكانت هذه القوى هي من الحكم الأن وأصدرت هذا الإعلان الدستوري كان من الممكن أن نجد جماعة الإخوان أيضا تُسيء فهمه وتتخذ موقف المعارض له هذه القوى يجب تقديم التطمينات الكافية لهم , ولا ضير في سبيل ذلك من إدخال بعض التعديلات سواء بإضافة أو حذف بنود من الإعلان الدستوري أو بإصدار مذكرة تفسيرية لبعض البنود ملحقة بهذا الإعلان الدستوري تُزيل أي هواجس في النفس لو نجح الرئيس في هذه الخطوة سيُخرج كتلة ضخمة وقوة ضاربة من الحراك الحادث الأن ضد الإعلان الدستوري ووقتها سيكون الفلول هم من في الواجهة في هذا الحراك , وإنعدام مصداقيتهم لدى أغلبية الشعب المصري ستجعل حراكهم غير مؤثر أصلا بعد نزع الغطاء الثوري الذي كانت تُضفيه القوى الثورية المخلصة عليهم بعد توحدها معهم في التصدي للإعلان الدستوري . أيضا الحلول التي عرضها الأخ شرف الدين جيدة جدا وأتفق معها بإستثناء العفو العام والدعوة لإنتخابات رئاسية جديدة قبل إكمال الرئيس لمدته الأولى . تم تعديل 26 نوفمبر 2012 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 من وجهة نظرى تتمثل أخطاء الرئيس حيال الاعلان الدستورى في النقاط الاتية : 1- أخطأ الرئيس حين لم يستشر مستشاريه مما أدى الى انقسام فريق المستشارين ما بين مؤيد ومعارض ومتحفظ وليس هذا اعتراضا منى على الاعلان بل على عدم اشراكهم معه في المسئوليه تجاه الاعلان .. 2- لا أوافق على تحصين جميع قرارات الرئيس بل أطالبه بتضييق تلك الفقرة لتكون قاصرة فقط على الحفاظ على المؤسسات المنتخبة التى عبث بها القضاء ,وأعتقد ان تلك النقطة ستكون مطلبا من المجلس الأعلى للقضاء في لقائه مع الرئيس .. 3- أخطأ الرئيس حين ألقى خطابه أمام قصر الاتحادية بين مؤيديه وكان الأجدر ان يلقيه عبر التيفزيون المصري الرسمي .. حل تلك المشكلة في رأيي يتمثل في : 1- تضييق الفقرة الخاصة بتحصين قراراته كما ذكرت .. 2- أرفض بشكل قاطع أن يتراجع الرئيس عن الاعلان الدستوري لأن الاعلان في رأيي في غاية الأهمية للإجهاض على الثورة المضادة الساعية لعودة دولة مبارك , ورأيي إذا أراد الرئيس ان يتراجع عن إعلانه الدستورى على طريقة (( هتنزل المرة دى )) أن يستقيل ويريح نفسه ويريح الجميع لأن مؤيديه ومعارضيه لن يرضوا برئيس ضعيف الشخصية .. 3- لا بد وأن يسعى الرئيس لعقد حوارات موسعة مع القوى الوطنية البارزة لتوضيح نقاط الخلاف ومحاولة حلها .. 4- السماح بالتظاهرات السلمية المحترمة التى لا تضرب ولا تحرق والتصدى بمنتهى الحزم للبلطجية ولمن يمولهم , ولا يخشى انقلابا عليه بل يفعل الصحيح ويترك الباقي على الله .. 5- هناك من لن يرضى أبدا عن مرسي مهما فعل ومهما تنازل فلو تمسك بالاعلان سيقولون ديكتاتورا ولو تراجع عنه سيقولون ضعيفا وبالتالى فالحق أحق ان يتبع , اضرب يامرسي معاقل الفساد فتلك هى المعركة الأخيرة التى لا يجدى فيها التراجع .. وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 (معدل) الحل لو مش عاوزين مصر تتقسم و مش عاوزين حرب اهلية ان الجيش يعمل انقلاب عسكري و يدي كل و اي حد ب..... عشان البلد دي تفضل موجودة على الخريطة الانقلاب العسكرى أراه مطروح بشده فى ظل إستحالة المصالحة الوطنيه بين الاطراف المتنازعه على حكم مصر .. ولكننى لم اضعه ك حل .. لأننى أراه كارثه و حكم بالمؤبد على مصر ان تظل حبيسة ((النفق المظلم)) حتى اشعار اخر .. وقد يتمكن الجيش فعلا عبر قوته الرادعه واسلحته الثقيله من فرض السيطرة على مصر عبر السيناريو الليبى او السورى الذى لا يتمناه أغلبنا .. وعبر تصفية الثوار بكافة الميادين مهما كان عددهم ..الذين لن يرضوا ابدا بالحكم العسكرى .. أما عن الاخوان فقد يقاوموا الجيش متمترسين بشرعيتهم ..وقد يستسلموا للانقلاب العسكرى حقنا لدمائهم ودماء الشعب .. أما الليبراليين والاشتراكيين والعلمانيين وما شابه .. فأعتقد من وجهة نظرى انهم سيرحبون بالانقلاب العسكرى أيما ترحيب بعد خوضهم تجربة الديموقراطيه التى طالما نادوا بها وفشلوا عبرها فى الانقضاض على السلطه كما فلح التيار الاسلامى ((اخوان وسلف)) قد يكون هناك بصيص من الامل فى حكومة ائتلافيه .. ولكن المشكلة الكبرى فى الرئيس .. فلا يمكن ان يحكم البلد مجلس رئاسه ائتلافى .. لابد ان يكون هناك رئيس واحد يحكم البلد .. ومن الاخر .. لن يرضى ابدا الليبرالى العلمانى برئيس اخوانى او سلفى .. والعكس صحيح ..لن ترضى التيارات الاسلاميه برئيس ليبرالى علمانى .. وقد يرضى الاثنان بحاكم عسكرى فى نهاية المطاف .. ولن يحدث هذا الا كما أسلفت ..على جثث الثوار .. وهو الامر الذى سيكون مؤلم ودامى لقلوبنا حتى عند من يختلفون مع الثوار ويرفضونهم تم تعديل 26 نوفمبر 2012 بواسطة محمود البصيلى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 انقلاب عسكري ايه يا محمود اللي مطروح بقوة....انسى صدقني هذا الاحتمال لا يشغل لي بال.....لو العسكر كانوا عاوزين انقلاب كانوا عملوها ايام ثورة يناير - وحتى لو حدث هذا الامر المستحيل فسيكون لصالح الشرعية التي مع مرسي ضد البلطجية والغوغاء ممن يريدون اشعال اي نار في اي مناسبة او ضد السفلة الذي يطلبون تدخل اجنبي فلا تقلق اخي الحبيب من هذا الامر... فنحن انتخبنا مرسي كقائد للبلد وليس هؤلاء..الذين يريدون اما رأيهم هم وقيادتهم هم او البديل هو الانقلاب على السلطة الشرعية... - يقولوا لك ديكتاتور يقولك لك فرعون....يقولوا لك اسوأ من مبارك.. قول لهم عاجبنا وعاوزينه..وواثقين فيه....تركنا لكم الفضائيات لتصرخوا فيها وتهددوا وتتوعدوا وتركنا لكم ميدان التحرير...ليتكم عرفتم القيام بثورة.. ياأخي حتى في الثورة فاشلين مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 (معدل) انقلاب عسكري ايه يا محمود اللي مطروح بقوة....انسى صدقني هذا الاحتمال لا يشغل لي بال.....لو العسكر كانوا عاوزين انقلاب كانوا عملوها ايام ثورة يناير - وحتى لو حدث هذا الامر المستحيل فسيكون لصالح الشرعية التي مع مرسي ضد البلطجية والغوغاء ممن يريدون اشعال اي نار في اي مناسبة او ضد السفلة الذي يطلبون تدخل اجنبي فلا تقلق اخي الحبيب من هذا الامر... فنحن انتخبنا مرسي كقائد للبلد وليس هؤلاء..الذين يريدون اما رأيهم هم وقيادتهم هم او البديل هو الانقلاب على السلطة الشرعية... - يقولوا لك ديكتاتور يقولك لك فرعون....يقولوا لك اسوأ من مبارك.. قول لهم عاجبنا وعاوزينه..وواثقين فيه....تركنا لكم الفضائيات لتصرخوا فيها وتهددوا وتتوعدوا وتركنا لكم ميدان التحرير...ليتكم عرفتم القيام بثورة.. ياأخي حتى في الثورة فاشلين أتفق معك اخى الفاضل ابو ريم فى أن الجيش ليس لديه ((نية)) أو ((رغبه)) أو (( مطامع)) فى الانقضاض على السلطه كما كانت مثلا عند البكباشى عبد الناصر .. ولكن ((قد)) يضطر لها الجيش اضطرارا .. كما اضطر بعد ثورة 25 يناير ان يباشر أمور البلاد السياسيه .. ولكن هذه المره سيحاول إحكام قبضته الفتاكه عبر الدماء .. وهو ما لا نتمناه .. ولا يتمناه الجيش ذات نفسه بقياداته وافراده .. ولكنه للاسف شئ مطروح .. ويدفع البعض البلاد نحوه دفعا .. كرها ومقتا ونكاية فى التيار الاسلامى.. رغم أن الحكم العسكرى هو ((الرمضاء)) لو يعلمون عن نفسى حسمت أمرى حول مرسى .. حسابه فى أخر الموسم .. قصدى فى اخر مدته الرئاسيه .. وقد أناقشه وقد اختلف معه وقد أعارضه بشده خلال فترته الرئاسيه .. ولكنى أبدا لن أفرض رايى أو انقلب عليه ((الا فى حالات الخيانة العظمى مثل مبارك)).. وفى النهايه .. نهاية النقاش او الاختلاف او الاعتراض عليه (((كلامه هو فى الاخر اللى لازم يمشى عليا وعلى الكل))) .. موقفى هذا كان سينسحب على أى حاكم أتت به الشرعيه سواء كان تيار اسلامى او ليبرالى او علمانى او عسكرى .. فلرئيس ديكتاتور مكروه ولكنه قائد قوى الشكيمه .. خير من رئيس محبوب ولكنه حاكم ضعيف الشخصيه تم تعديل 26 نوفمبر 2012 بواسطة محمود البصيلى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 نوفمبر 2012 من وجهة نظرى تتمثل أخطاء الرئيس حيال الاعلان الدستورى في النقاط الاتية : 1- أخطأ الرئيس حين لم يستشر مستشاريه مما أدى الى انقسام فريق المستشارين ما بين مؤيد ومعارض ومتحفظ وليس هذا اعتراضا منى على الاعلان بل على عدم اشراكهم معه في المسئوليه تجاه الاعلان .. 2- لا أوافق على تحصين جميع قرارات الرئيس بل أطالبه بتضييق تلك الفقرة لتكون قاصرة فقط على الحفاظ على المؤسسات المنتخبة التى عبث بها القضاء ,وأعتقد ان تلك النقطة ستكون مطلبا من المجلس الأعلى للقضاء في لقائه مع الرئيس .. 3- أخطأ الرئيس حين ألقى خطابه أمام قصر الاتحادية بين مؤيديه وكان الأجدر ان يلقيه عبر التيفزيون المصري الرسمي .. حل تلك المشكلة في رأيي يتمثل في : 1- تضييق الفقرة الخاصة بتحصين قراراته كما ذكرت .. 2- أرفض بشكل قاطع أن يتراجع الرئيس عن الاعلان الدستوري لأن الاعلان في رأيي في غاية الأهمية للإجهاض على الثورة المضادة الساعية لعودة دولة مبارك , ورأيي إذا أراد الرئيس ان يتراجع عن إعلانه الدستورى على طريقة (( هتنزل المرة دى )) أن يستقيل ويريح نفسه ويريح الجميع لأن مؤيديه ومعارضيه لن يرضوا برئيس ضعيف الشخصية .. 3- لا بد وأن يسعى الرئيس لعقد حوارات موسعة مع القوى الوطنية البارزة لتوضيح نقاط الخلاف ومحاولة حلها .. 4- السماح بالتظاهرات السلمية المحترمة التى لا تضرب ولا تحرق والتصدى بمنتهى الحزم للبلطجية ولمن يمولهم , ولا يخشى انقلابا عليه بل يفعل الصحيح ويترك الباقي على الله .. 5- هناك من لن يرضى أبدا عن مرسي مهما فعل ومهما تنازل فلو تمسك بالاعلان سيقولون ديكتاتورا ولو تراجع عنه سيقولون ضعيفا وبالتالى فالحق أحق ان يتبع , اضرب يامرسي معاقل الفساد فتلك هى المعركة الأخيرة التى لا يجدى فيها التراجع .. عندى قناعة ان مستشارين الريس ليسوا على مستوى المطلوب مطلقا وهم جزء كبير من الازمة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان